“وانغ ييد ، افتح الباب!”
مكالمة من مركز شرطة البلدة تقول إنه سيكون
“من يناديني!” كان وانغ ييد غير مستقر عندما جاء
“هنا ، هذا الديكوتيون للعم وانغ. يجب أن يشربه
إلى الباب. وعندما فتح الباب ، أذهل.
وعرضها قدم .
شرطة!
الليلة وأخذ وانغ ييد إلى مركز الشرطة للاستجواب.
كما أصيب رجال الشرطة الذين وقفوا خارج الباب
بعبارة جيدة ، كانوا يستخدمون القانون لحماية
بالصدمة.
خطيرة وينتهي بهم المطاف بأن يصبحوا شهداء.
“اللعنة ، هذا الرجل يحمل سكي نً ا!”
وعرضها قدم .
“ماذا تفعل؟”
في السماء ، كانت السحب البيضاء تنجرف ، وكانت
لم يكن معرو فً ا كم كان وانغ ييد قد شرب. لم يكن
لأن يده اليمنى كانت تلوح بالسكين.
يفكر بوضوح. بدا أنه فقد السيطرة على كلامه
في السماء ، كانت السحب البيضاء تنجرف ، وكانت
ووظائفه الحركية. كان هناك عمل مصاحب بكلماته
للسيطرة عليه. هناك إمكانية لتقليل الورم “.
لأن يده اليمنى كانت تلوح بالسكين.
وانغ ياو وأضف الخشب إلى النار.
“هاه؟ ما هذا الشيء في يدي؟ “
البحث
البحث
الكلاب وبدأ يو مً ا مزدح مً ا. بدأ القرويون أسفل التل
“ماذا يفعل هذا الرجل؟”
الأمام وهاجمه. في تلك المرحلة ، توقف وأيقظ
“وانغ ييد ، ماذا تفعل؟ ضع السكين! “كان هناك رجل
الاتصالات الشخصية المعنية ، فقد غادر المحطة
عضلي وراء رجال شرطة البلدة الذين صرخوا عندما
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الصخور مثل المساعد ، مثل الأعضاء الداخلية لجسم
رأوا ما كان يفعله وانغ ييد.
بالنسبة له.
آه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الكلب الخاص بك رائع. كان بإمكانه حتى فهم ما
كان وانغ ييد مذهول. وقد رآه الشرطيان بلا حراك
بسرعة.
وقيدوه على الفور على الأرض.
في الصباح الباكر ، تسللت الشائعات في جميع أنحاء
ثوود! سقطت السكين الحادة على الأرض وألقيت
فكر وانغ ياو في الأمر لفترة طويلة ثم اتصل بوانغ
بعيدا.
الاتصالات الشخصية المعنية ، فقد غادر المحطة
قام رجلان بتثبيت وانغ ييد الغيلا مستقر بإحكام.
كان وانغ ياو يستخلص صيغة لوالد وانغ مينجباو.
أخرجوا الأصفاد وقيدوه وأخذوه إلى سيارة الشرطة
ظهر وميض ضوء صفارات سيارات الشرطة وغادروا.
في الخارج.
قبل أن يدخل المنزل ، كان يطرق الباب ويصرخ بصوت
“ما حقق في أن تأخذني؟ كان وانغ ييد مضطربً ا وكان
“من يناديني!” كان وانغ ييد غير مستقر عندما جاء
يناضل بقوة.
القيام برحلة إلى القرية جمي عً ا لأنهم تلقوا فجأة
“من الأفضل أن توقفه!” ذهب أحد رجال الشرطة إلى
=لهم ، بدا أنهم قد اكتسبوا مذا قً ا له. كلما اصطاد
الأمام وهاجمه. في تلك المرحلة ، توقف وأيقظ
مكالمة من مركز شرطة البلدة تقول إنه سيكون
قلي لاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحق ، سأحضر تشينغ قانغ لمرافقتك! “قالت المرأة.
“أخي ، عليك مساعدتي ؛ لم أرتكب أي شيء خطأ!
“من يناديني!” كان وانغ ييد غير مستقر عندما جاء
“قام وانغ ييد بلف رأسه للنظر إلى الرجل الذي يقف
“تستخلص مرة أخرى؟”
خلفه وصرخ.
بعبارة جيدة ، كانوا يستخدمون القانون لحماية
قال رجل ذو العضلات بهدوء “بمجرد أن تكون في
“هنا ، هذا الديكوتيون للعم وانغ. يجب أن يشربه
مركز الشرطة ، تعاون مع رفاقنا من الشرطة”.
الليلة السابقة.
كان ضابط الدفاع المشترك في القرية. في الليل ،
“إخبرنا المزيد. ماذا فعلت ؟”
بينما كان في المنزل يشاهد التلفاز ، تلقى فجأة
“لا تقلق ؛ أنا أعرف ما يجب القيام به. قال وانغ
مكالمة من مركز شرطة البلدة تقول إنه سيكون
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووظائفه الحركية. كان هناك عمل مصاحب بكلماته
هناك شرطيان يحتاجان إلى مساعدته. في العادة ،
عا لٍ . قبل مغادرته ، صرخ بعض الكلمات غير السارة.
كان ضابط الدفاع القروي وعلاقة مركز الشرطة جيدة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن نحن الأشرار ، وأنت الرجل الجيد – رجل جيد يحمل
، لذلك عندما سمع طلبهم ، تساءل على الفور عن
“إخبرنا المزيد. ماذا فعلت ؟”
المشكلة. لكن الطرف الآخر قال مجرد أنهم يبحثون
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من حقيقة أنه قد يكون هناك بعض
عن شخص ما ولم يشروا إلى الاسم. بعد ذلك بوقت
“أنا معتاد على ذلك” ، ابتسم وانغ ياو .
قصير ، وصل الشرطيان إلى القرية ، وعندما
إلى الباب. وعندما فتح الباب ، أذهل.
سمعهما يقولان اسم الشخص الذي كانا يبحثان عنه
الكلاب وبدأ يو مً ا مزدح مً ا. بدأ القرويون أسفل التل
، عرف الرجل المسمى وانغ جيانغانغ أنه ستكون
قال وانغ مينغباو: “لن أترك هذا الأمر يستريح”.
هناك مشكلة الليلة.
على تل نانشان ، نقل وانغ ياو الوعاء بعيدا عن النار
عندما وصلوا إلى منزل هذا الشخص ورأوا الرجل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كوييييك! في السماء ، سمع صوت النسر المفاجئ.
يلوح بسكين ، بدأ يعاني من صداع خفقان. لقد أحضر
قبل أن يدخل المنزل ، كان يطرق الباب ويصرخ بصوت
ضابطي الشرطة إلى هذا المكان بنفسه. إذا وقع
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنت تجرني إلى الوحل! فقط انتظر! كان صوت وانغ
حادث ، فلن يتمكن من تجنب المسؤولية. في ذلك
ممتلكات خاصة ، وقام بتهديدات. وكان المتصل قد
الوقت ، كان يميل إلى دحر هذا الرجل المخمور الذي
كما أصيب رجال الشرطة الذين وقفوا خارج الباب
لا معنى له بقضيب حديدي.
صرخ بحماسة.
لديك الجرأة في مناداتي بأخي وطلب المساعدة؟
“غرامة واحتجاز!”
أنت تجرني إلى الوحل! فقط انتظر! كان صوت وانغ
البحث
جيانغانغ الداخلي يصرخ. اشتهر هذا الرجل لكونه
كما أصيب رجال الشرطة الذين وقفوا خارج الباب
وغ دً ا في القرية ووقع في متاعب طوال الوقت.
قريبة. رضوخ رأسه للنظر ، ورأى أرنب البرية الدموي.
الذهاب إلى مركز الشرطة سيكون در سً ا جي دً ا
“وانغ ييد ، افتح الباب!”
بالنسبة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اذهب!” قام أحد رجال الشرطة بالضغط على رأس
وغ دً ا في القرية ووقع في متاعب طوال الوقت.
وانغ ييد المشوش في سيارة الشرطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالصدمة.
ظهر وميض ضوء صفارات سيارات الشرطة وغادروا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنت تجرني إلى الوحل! فقط انتظر! كان صوت وانغ
…
الإنسان. أخي رً ا ، كان الماء مثل الروح ، مثل الدم الذي
بعد حوالي ساعة ، في غرفة عمل مركز شرطة
ممتلكات خاصة ، وقام بتهديدات. وكان المتصل قد
المدينة.
المشكلة. لكن الطرف الآخر قال مجرد أنهم يبحثون
“لقد دخلت إلى ملكية الخاصة ، لكنني لم أه دّ د
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووظائفه الحركية. كان هناك عمل مصاحب بكلماته
أحد اً !” وأخير اً أدرك وانغ ييد سبب إحضاره إلى هنا في
وسكبه في زجاجة.
منتصف الليل – بسبب عائلة وانغ فنغهوا! لقد
منتصف الليل – بسبب عائلة وانغ فنغهوا! لقد
اتصلوا بالشرطة للإبلاغ عن تعديه على ممتلكاتهم
قال وانغ ياو: “كنت خائ فً ا من وجود أشرار!”
الخاصة وتهديدهم!
وكان المصفوفة من الأشجار والصخور والمياه. كانت
قبل أن يدخل المنزل ، كان يطرق الباب ويصرخ بصوت
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اذهب!” قام أحد رجال الشرطة بالضغط على رأس
عا لٍ . قبل مغادرته ، صرخ بعض الكلمات غير السارة.
غانوديرما المصقول وشانجينغ ، لاستكمال الحيوية.
هل يمكن اعتبار تلك تهديدات؟
قال رجل ذو العضلات بهدوء “بمجرد أن تكون في
“فكر في الامر بعناية!” انتقد احد رجال الشرطة على
“أبي، أنا بحاجة إلى العودة إلى المنزل لفترة من
المكتب . كان غاضبا جدا في تلك الليلة. كان عليهم
لأن يده اليمنى كانت تلوح بالسكين.
القيام برحلة إلى القرية جمي عً ا لأنهم تلقوا فجأة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، لقد واجهت هذا الجانب منه الآن أي ضً ا” ، علق
مكالمة هاتفية تفيد بأن شخ صً ا ما قد اقتحم
عضلي وراء رجال شرطة البلدة الذين صرخوا عندما
ممتلكات خاصة ، وقام بتهديدات. وكان المتصل قد
في مقاطعة ليانشان ، مستشفى المقاطعة.
سمىالجاني.
“ما حقق في أن تأخذني؟ كان وانغ ييد مضطربً ا وكان
على الرغم من حقيقة أنه قد يكون هناك بعض
يتدفق عبر الأوردة.
الاتصالات الشخصية المعنية ، فقد غادر المحطة
قال رجل ذو العضلات بهدوء “بمجرد أن تكون في
على الفور ، ولم يتوقع أن يقابل مثل هذه الفوضى.
غانوديرما المصقول وشانجينغ ، لاستكمال الحيوية.
بعد الصراخ على الرجل لفتح الباب ، لوح الرجل الذي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حقوقهم وعدم تعرضهم للتخويف من قبل الآخرين.
فتح الباب بسكين وأعطاهم صدمة كهذه. إذا لم
عن شخص ما ولم يشروا إلى الاسم. بعد ذلك بوقت
يكونوا حذرين وتعرضوا للطعن ، فقد يصابوا بجروح
على الفور ، ولم يتوقع أن يقابل مثل هذه الفوضى.
خطيرة وينتهي بهم المطاف بأن يصبحوا شهداء.
الخارج.
كلما فكر في الأمر ، زاد غضبه.
يفكر بوضوح. بدا أنه فقد السيطرة على كلامه
“لقد كنت الآن عدوان يً ا ج دً ا ، والآن تتوسل إلى العفو.
يلوح بسكين ، بدأ يعاني من صداع خفقان. لقد أحضر
لقد فات الأوان! “
“لا تقلق. سأرافقك “.
“لم أكن!”
رأوا ما كان يفعله وانغ ييد.
“ماذا كنت تفعل في منتصف الليل تحمل سكي نً ا؟”
“غرامة واحتجاز!”
قال وانغ ياو: “كنت خائ فً ا من وجود أشرار!”
أخرجوا الأصفاد وقيدوه وأخذوه إلى سيارة الشرطة
“الأشرار؟ يا لهم من أشرار! “سمعه الشرطان وأصبحا
يحفظ كتابً ا واستشهد بحكم قانوني.
غاضبين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووف، وووف، وووف. رن نباح الكلب من الخارج مما
“الآن نحن الأشرار ، وأنت الرجل الجيد – رجل جيد يحمل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كويييك، ودعا النسر.
سكي نً ا. جيد جيد جدا! هل تعلم أنك هاجمت ضابطاً
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الكلب الخاص بك رائع. كان بإمكانه حتى فهم ما
في القانون؟
وعرضها قدم .
“أنا لم أفعل!”
“إخبرنا المزيد. ماذا فعلت ؟”
“وف قً ا لنظام جمهورية الصين الشعبية للأمن العام ،
“حسنا ، سأعود بعد الظهر” ، قالت المرأة وغادرت
البند رقم 50 …” تصرف أحد رجال الشرطة كما لو كان
عندما وصلوا إلى منزل هذا الشخص ورأوا الرجل
يحفظ كتابً ا واستشهد بحكم قانوني.
“حسنا ، سأعود بعد الظهر” ، قالت المرأة وغادرت
“غرامة واحتجاز!”
كانت قديمة. أضاف وانغ ياو استثنا ءً ا – القليل من
عند سماع هذه الكلمات ، صدم وانغ ييد . على الرغم
أشار إلى أنه ينبغي أن يكون هناك شخص يصعد
من أنه كان دائ مً ا يواجه مشاكل في القرية ، إلا أنها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وانغ ييد ، ماذا تفعل؟ ضع السكين! “كان هناك رجل
كانت المرة الأولى له في مركز الشرطة. كان خائ فً ا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضابطي الشرطة إلى هذا المكان بنفسه. إذا وقع
وندم بشدة على ما فعله!
يكن لديه خيار سوى القيام بالفحص برفقة ابنته.
“الشرطة ، الأصدقاء ، كنت مخطئا!”
كان ضابط الدفاع المشترك في القرية. في الليل ،
“إخبرنا المزيد. ماذا فعلت ؟”
“لقد دخلت إلى ملكية الخاصة ، لكنني لم أه دّ د
…
ظهر وميض ضوء صفارات سيارات الشرطة وغادروا.
في اليوم التالي ، وقبل الفجر ، استيقظ وانغ ياو ،
مكالمة هاتفية تفيد بأن شخ صً ا ما قد اقتحم
وقدم لنفسه وجبة الإفطار ، وقدم لكلبه بعض طعام
أحد اً !” وأخير اً أدرك وانغ ييد سبب إحضاره إلى هنا في
الكلاب وبدأ يو مً ا مزدح مً ا. بدأ القرويون أسفل التل
“اللعنة ، هذا الرجل يحمل سكي نً ا!”
يو مً ا حافلًا .
كان للصخرة موقع محدد ؛ استخدم وانغ ياو قوته
“ماذا ، محتجز؟”
قبل أن يدخل المنزل ، كان يطرق الباب ويصرخ بصوت
في الصباح الباكر ، كان هناك عدد قليل من العائلات
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ضابط الدفاع القروي وعلاقة مركز الشرطة جيدة
التي سمعت عن الأخبار المروعة التي تفيد بأن وانغ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جذور الصفيراء الفلافينية ، الحمضيات ثلاثية الأوراق
ييد قد تم نقله من قبل الشرطة إلى مركز الشرطة
كان وانغ ياو يستخلص صيغة لوالد وانغ مينجباو.
في الليلة السابقة وأنه لم يعد بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الصخور مثل المساعد ، مثل الأعضاء الداخلية لجسم
“ماذا فعل؟”
وانغ ييد المشوش في سيارة الشرطة.
“من يعرف.”
أسفل ، ويسقط عنصرً ا أمامه. طار النسر إلى شجرة
“انه يستحق ذلك؛ كان يجب أن يتصرفوا من قبل! “
…
في الصباح الباكر ، تسللت الشائعات في جميع أنحاء
“إذا كانت لديك أمور مهمة، فاذهبي. أجاب الرجل
القرية.
“غرامة واحتجاز!”
في السماء ، كانت السحب البيضاء تنجرف ، وكانت
لهذا ، وانغ ياو قد فكر في الامر. لقد أراد أن يعرف
الشمس مشرقة ومبهرة.
“هنا ، هذا الديكوتيون للعم وانغ. يجب أن يشربه
…
خطيرة وينتهي بهم المطاف بأن يصبحوا شهداء.
على تلة نانشان ، في الكوخ ، كان هناك قدر ، وعدد
وأخذ كرسيا وجلس بجانب وانغ ياو.
قليل من الأعشاب ، ورائحة عشبية خفيفة تنطلق.
الرابع. في هذه المجموعة ، كانت هناك حاجة إلى
كان وانغ ياو يستخلص صيغة لوالد وانغ مينجباو.
أظهر عقلانية، لم يكن أمامه خيار سوى اللجوء إلى
جذور الصفيراء الفلافينية ، الحمضيات ثلاثية الأوراق
مواقع مختلفة. تم استخدام هذا الجزء من تل
، جذور عرق كيدوس …
“لقد دخلت إلى ملكية الخاصة ، لكنني لم أه دّ د
كانت هذه الأعشاب الشائعة في حين أن الصيغة
التل للوصول إلى الجانب الآخر من تل نانشان للعثور
كانت قديمة. أضاف وانغ ياو استثنا ءً ا – القليل من
بشعور من الارتياح. عند العودة إلى الجناح ، رن هاتف
غانوديرما المصقول وشانجينغ ، لاستكمال الحيوية.
عندما وصلوا إلى منزل هذا الشخص ورأوا الرجل
ووف، وووف، وووف. رن نباح الكلب من الخارج مما
يفكر بوضوح. بدا أنه فقد السيطرة على كلامه
أشار إلى أنه ينبغي أن يكون هناك شخص يصعد
مكالمة هاتفية تفيد بأن شخ صً ا ما قد اقتحم
التل. كان وانغ ياو لا يزال يغلي، فلم يتحرك.
لأن يده اليمنى كانت تلوح بالسكين.
“دعه يدخل” ، صرخ في الخارج ، وتوقف النباح في
جيانغانغ الداخلي يصرخ. اشتهر هذا الرجل لكونه
الخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جذور الصفيراء الفلافينية ، الحمضيات ثلاثية الأوراق
“الكلب الخاص بك رائع. كان بإمكانه حتى فهم ما
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com البند رقم 50 …” تصرف أحد رجال الشرطة كما لو كان
تقوله. “كان من فتح الباب هو وانغ مينغباو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الخارج.
“تستخلص مرة أخرى؟”
“فكر في الامر بعناية!” انتقد احد رجال الشرطة على
“نعم ، الشاي على الطاولة. ساعد نفسك
الوقت ، كان يميل إلى دحر هذا الرجل المخمور الذي
“بالتأكيد”. سمعه وانغ مينغباو وساعد نفسه في
بسرعة.
كوب من شاي ويست ليك لونغ جينغ. حمل الكأس ،
منتصف الليل – بسبب عائلة وانغ فنغهوا! لقد
وأخذ كرسيا وجلس بجانب وانغ ياو.
فتح الباب بسكين وأعطاهم صدمة كهذه. إذا لم
“صبرك رائع. لو كنت أنا ، فلن أكون قادرً ا على
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من يعرف.”
الوقوف “.
“أنا معتاد على ذلك” ، ابتسم وانغ ياو .
“أنا معتاد على ذلك” ، ابتسم وانغ ياو .
“من الأفضل أن توقفه!” ذهب أحد رجال الشرطة إلى
“أخبرني ما الذي حدث. لم تكن واض حً ا عبر الهاتف “.
الأشجار مثل الإطار ، مثل عظام للإنسان. كانت
جاء وانغ مينغباو إلى هنا بسبب ما حدث في الليلة
أفضل صديق له. ومن ثم اتصل على الفور بصلاته
السابقة. بعد وقوع الحادث بعد ظهر اليوم السابق،
…
فكر وانغ ياو في الأمر لفترة طويلة ثم اتصل بوانغ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الخاصة وتهديدهم!
مينغباو. قال له ما حدث.فأصبح وانغ مينغباو غاضبً ا
قليل من الأعشاب ، ورائحة عشبية خفيفة تنطلق.
من أن شخ صً ا ما في القرية تجرأ على البلطجة على
“من يناديني!” كان وانغ ييد غير مستقر عندما جاء
أفضل صديق له. ومن ثم اتصل على الفور بصلاته
التل للوصول إلى الجانب الآخر من تل نانشان للعثور
وأدى ذلك إلى دخول رجال الشرطة القرية في تلك
حدق وانغ ياو في السماء ورأى النسر يتحرك إلى
الليلة وأخذ وانغ ييد إلى مركز الشرطة للاستجواب.
خطيرة وينتهي بهم المطاف بأن يصبحوا شهداء.
بعبارة جيدة ، كانوا يستخدمون القانون لحماية
“وف قً ا لنظام جمهورية الصين الشعبية للأمن العام ،
حقوقهم وعدم تعرضهم للتخويف من قبل الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعبارة أخرى ، كانوا ينتقمون على حساب المصلحة
أفضل صديق له. ومن ثم اتصل على الفور بصلاته
العامة. بمعنى آخر ، كانوا يمنحون الرجل وق تً ا
نانشان الذي كان يحتوي على صخور مناسبة وقابلة
عصي بً ا.
“وف قً ا لنظام جمهورية الصين الشعبية للأمن العام ،
لهذا ، وانغ ياو قد فكر في الامر. لقد أراد أن يعرف
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المكتب . كان غاضبا جدا في تلك الليلة. كان عليهم
بعض الأشخاص أنه وعائلته لم يكونوا من ال رُ تب
“من يناديني!” كان وانغ ييد غير مستقر عندما جاء
الضعيفة ولا يمكن إكراههم. أمام قروي لم يكن
الحيوانات البرية الفئران أيضا.
يعرف حدوده ولم يتوقف عن الشعور بالخزي رغم أنه
“نعم ، الشاي على الطاولة. ساعد نفسك
أظهر عقلانية، لم يكن أمامه خيار سوى اللجوء إلى
قال رجل ذو العضلات بهدوء “بمجرد أن تكون في
الأعمال المتطرفة!
لديك الجرأة في مناداتي بأخي وطلب المساعدة؟
ربط وانغ ياو المسألة برمتها بهدوء مع وانغ
يتدفق عبر الأوردة.
مينغباو ، حيث لم يشرحها بالتفصيل عبر الهاتف في
يناضل بقوة.
الليلة السابقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من حقيقة أنه قد يكون هناك بعض
“إيه؟ طوال هذا الوقت في القرية ، ولم أستطع أن
كانت هذه الأعشاب الشائعة في حين أن الصيغة
أعلم أن وانغ ييد كان لديه مثل هذا الجانب المخزي .
ياو ، الذي كان سيشويها للنسر والكلب. وشملت
“نعم ، لقد واجهت هذا الجانب منه الآن أي ضً ا” ، علق
لهذا ، وانغ ياو قد فكر في الامر. لقد أراد أن يعرف
وانغ ياو وأضف الخشب إلى النار.
على تلة نانشان ، في الكوخ ، كان هناك قدر ، وعدد
قال وانغ مينغباو: “لن أترك هذا الأمر يستريح”.
تسعة من هذه الصخور ، وضعت بشكل منفصل في
…
وانغ ياو وأضف الخشب إلى النار.
في مقاطعة ليانشان ، مستشفى المقاطعة.
“نعم ، الشاي على الطاولة. ساعد نفسك
“لماذا ليس أخاك هنا؟” كان الرجل العجوز قل قً ا بعض
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالصدمة.
الشيء عندما سأل.
كانت هذه الأعشاب الشائعة في حين أن الصيغة
“لا تقلق. سأرافقك “.
يلوح بسكين ، بدأ يعاني من صداع خفقان. لقد أحضر
أخي رً ا وصل المختص ، لكن ابنه لم يكن موجو دً ا. لم
“سأضطر إلى الذهاب إلى الجانب الآخر للعثور على
يكن لديه خيار سوى القيام بالفحص برفقة ابنته.
عندما وصلوا إلى منزل هذا الشخص ورأوا الرجل
“ليس هناك أى مشكلة. هذا ورم صغير . في عمرك ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
يجب ألا تجري عملية جراحية. فقط أخذ الدواء
“ماذا كنت تفعل في منتصف الليل تحمل سكي نً ا؟”
للسيطرة عليه. هناك إمكانية لتقليل الورم “.
“إيه؟ طوال هذا الوقت في القرية ، ولم أستطع أن
عند سماع كلمات الطبيب ، شعر الرجل العجوز وابنته
“لقد كنت الآن عدوان يً ا ج دً ا ، والآن تتوسل إلى العفو.
بشعور من الارتياح. عند العودة إلى الجناح ، رن هاتف
لأن يده اليمنى كانت تلوح بالسكين.
ابنته. بعد التقاطها وسماع بعض الكلمات ، تحول
“إيه؟ طوال هذا الوقت في القرية ، ولم أستطع أن
وجهها إلى اللون الرمادي.
في السماء ، كانت السحب البيضاء تنجرف ، وكانت
“ماذا؟ ماذا يحدث هنا؟”
“سأضطر إلى الذهاب إلى الجانب الآخر للعثور على
“أبي، أنا بحاجة إلى العودة إلى المنزل لفترة من
مينغباو ، حيث لم يشرحها بالتفصيل عبر الهاتف في
الوقت ؛ هناك شيء أحتاج التعامل معه. في وقت
“من يناديني!” كان وانغ ييد غير مستقر عندما جاء
لاحق ، سأحضر تشينغ قانغ لمرافقتك! “قالت المرأة.
“أبي، أنا بحاجة إلى العودة إلى المنزل لفترة من
“إذا كانت لديك أمور مهمة، فاذهبي. أجاب الرجل
“وف قً ا لنظام جمهورية الصين الشعبية للأمن العام ،
العجوز: “أنا بخير هنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الخارج.
“حسنا ، سأعود بعد الظهر” ، قالت المرأة وغادرت
الحيوانات البرية الفئران أيضا.
بسرعة.
خلفه وصرخ.
…
وندم بشدة على ما فعله!
على تل نانشان ، نقل وانغ ياو الوعاء بعيدا عن النار
، عرف الرجل المسمى وانغ جيانغانغ أنه ستكون
وسكبه في زجاجة.
على الفور ، ولم يتوقع أن يقابل مثل هذه الفوضى.
“هنا ، هذا الديكوتيون للعم وانغ. يجب أن يشربه
“نعم ، الشاي على الطاولة. ساعد نفسك
دافئا وينهيها في غضون يومين “.
لهذا ، وانغ ياو قد فكر في الامر. لقد أراد أن يعرف
“شكرا”. بقي وانغ مينغباو لفترة قصيرة ثم غادر.
هنا!
“في ذلك الشأن ، لا تبالغ في ذلك” ، نصح وانغ ياو.
“قام وانغ ييد بلف رأسه للنظر إلى الرجل الذي يقف
“لا تقلق ؛ أنا أعرف ما يجب القيام به. قال وانغ
كان وانغ ييد مذهول. وقد رآه الشرطيان بلا حراك
مينجباو ببرود ، إن لم نكن من نفس القرية ، كنت
يكن لديه خيار سوى القيام بالفحص برفقة ابنته.
سأسبب له المزيد من الحزن!
قال وانغ مينغباو: “لن أترك هذا الأمر يستريح”.
بعد أن غادر وانغ مينغباو، ذهب ياو الى اعلى التل
القيام برحلة إلى القرية جمي عً ا لأنهم تلقوا فجأة
وحرك قطعة من الصخور يبلغ طولها ثلاثة أقدام
قريبة. رضوخ رأسه للنظر ، ورأى أرنب البرية الدموي.
وعرضها قدم .
“هنا ، هذا الديكوتيون للعم وانغ. يجب أن يشربه
وكان المصفوفة من الأشجار والصخور والمياه. كانت
“في ذلك الشأن ، لا تبالغ في ذلك” ، نصح وانغ ياو.
الأشجار مثل الإطار ، مثل عظام للإنسان. كانت
…
الصخور مثل المساعد ، مثل الأعضاء الداخلية لجسم
الوقوف “.
الإنسان. أخي رً ا ، كان الماء مثل الروح ، مثل الدم الذي
فتح الباب بسكين وأعطاهم صدمة كهذه. إذا لم
يتدفق عبر الأوردة.
الوقت ؛ هناك شيء أحتاج التعامل معه. في وقت
هنا!
فكر وانغ ياو في الأمر لفترة طويلة ثم اتصل بوانغ
كان للصخرة موقع محدد ؛ استخدم وانغ ياو قوته
“انه يستحق ذلك؛ كان يجب أن يتصرفوا من قبل! “
وضغط على الصخرة ، في عمق الأرض. كان هذا هو
الشيء عندما سأل.
الرابع. في هذه المجموعة ، كانت هناك حاجة إلى
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، لقد واجهت هذا الجانب منه الآن أي ضً ا” ، علق
تسعة من هذه الصخور ، وضعت بشكل منفصل في
الاتصالات الشخصية المعنية ، فقد غادر المحطة
مواقع مختلفة. تم استخدام هذا الجزء من تل
“إيه؟ طوال هذا الوقت في القرية ، ولم أستطع أن
نانشان الذي كان يحتوي على صخور مناسبة وقابلة
“دعه يدخل” ، صرخ في الخارج ، وتوقف النباح في
للاستخدام.
يلوح بسكين ، بدأ يعاني من صداع خفقان. لقد أحضر
“سأضطر إلى الذهاب إلى الجانب الآخر للعثور على
“لا تقلق. سأرافقك “.
المزيد”. وبعد قوله هذا ، كان مستع دً ا لتوسيع نطاق
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووف، وووف، وووف. رن نباح الكلب من الخارج مما
التل للوصول إلى الجانب الآخر من تل نانشان للعثور
وانغ ياو وأضف الخشب إلى النار.
على صخور مناسبة.
أخي رً ا وصل المختص ، لكن ابنه لم يكن موجو دً ا. لم
كوييييك! في السماء ، سمع صوت النسر المفاجئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الخاصة وتهديدهم!
حدق وانغ ياو في السماء ورأى النسر يتحرك إلى
وأدى ذلك إلى دخول رجال الشرطة القرية في تلك
أسفل ، ويسقط عنصرً ا أمامه. طار النسر إلى شجرة
الإنسان. أخي رً ا ، كان الماء مثل الروح ، مثل الدم الذي
قريبة. رضوخ رأسه للنظر ، ورأى أرنب البرية الدموي.
القيام برحلة إلى القرية جمي عً ا لأنهم تلقوا فجأة
“ما هذا يا دا شيا؟
وغ دً ا في القرية ووقع في متاعب طوال الوقت.
كويييك، ودعا النسر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس هناك أى مشكلة. هذا ورم صغير . في عمرك ،
وووف، ووف، وووف. الكلب الذي كان بجانب وانغ ياو
وجهها إلى اللون الرمادي.
صرخ بحماسة.
وغ دً ا في القرية ووقع في متاعب طوال الوقت.
“أرنب مشوي؟”
في الصباح الباكر ، تسللت الشائعات في جميع أنحاء
عرف وانغ ياو ماذا كان يفكر هذان المخلوقان. منذ
“لقد كنت الآن عدوان يً ا ج دً ا ، والآن تتوسل إلى العفو.
المرة الأولى التي قام فيها بشوي لحم الأرانب
“أنا معتاد على ذلك” ، ابتسم وانغ ياو .
=لهم ، بدا أنهم قد اكتسبوا مذا قً ا له. كلما اصطاد
التل للوصول إلى الجانب الآخر من تل نانشان للعثور
النسر الحيوانات البرية ، فسوف يسقطه امام وانغ
يلوح بسكين ، بدأ يعاني من صداع خفقان. لقد أحضر
ياو ، الذي كان سيشويها للنسر والكلب. وشملت
“دعه يدخل” ، صرخ في الخارج ، وتوقف النباح في
الحيوانات البرية الفئران أيضا.
“قام وانغ ييد بلف رأسه للنظر إلى الرجل الذي يقف
“حسنا ، سأعود بعد الظهر” ، قالت المرأة وغادرت
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات