أشعل مصباحًا وسط اليأس
الفصل 165: أشعل مصباحًا وسط اليأس
انتظر لحظة…
“هل يبكي من الحزن أم من السعادة؟”
“أنت لا تصدقني؟”
اشرقت عيون وانغ ياو ، كان قد خمّن شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اسبوع واحد…”
“هل هذا بسبب اكتمال مجموعة جمع الروح وبالتالي تجمعت الهالة هنا؟ لذلك ، أتت هذه الحيوانات الحساسة إلى هنا بسبب الإغراء على الرغم من خطر القتل؟ ”
في الواقع ، كان الوضع قريبًا مما توقعه.
عندما اكتملت المصفوفة ، وتجمعت الهالة من جميع الاتجاهات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا!.”
قد لا يرى الشخص العادي أي شيء ، إلا أن الجو كان أكثر راحة والحالة المزاجية ستصبح أكثر استرخاءً على التل.
ذهبت قوه سيرو شخصيًا إلى تل نانشان. كانت تنوي المحاولة لمرة أخيرة ، على أمل أن تتمكن من إقناع وانغ ياو. ومع ذلك ، كانت النتيجة هي نفسها.
كانت الحيوانات مختلفة. كانت حواسهم أكثر حدة. يمكنهم بوضوح اكتشاف التغييرات على التل. ومن هنا تسببت في تشويش جزء من غريزتهم الأساسية في السعي وراء الكسب وتجنب الأذى ؛ كانوا يعلمون أنهم إذا اقتربوا من التل ، يمكنهم جني فوائد كبيرة. حتى لو كان هناك حيوانان مفترسان كبيران ، فإن هذه الحيوانات ما زالت ستأتي على أمل الحصول على شريحة من هذه الفطيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أذهب في الوقت الحالي.”
ذهبت قوه سيرو شخصيًا إلى تل نانشان. كانت تنوي المحاولة لمرة أخيرة ، على أمل أن تتمكن من إقناع وانغ ياو. ومع ذلك ، كانت النتيجة هي نفسها.
“يبدو أن سان شيان ودا شيا سيكونان مشغولين للغاية.”
هااا!
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن انتهى من السعال ، أخذ زجاجة من الديكوتيون وشربها كلها في جرعة واحدة.
“هل يبكي من الحزن أم من السعادة؟”
في مقاطعة لينشان ، في متجر معين.
عند هذه النقطة ارتجف وي هاي وحاول جاهدا قمع تلك الأفكار. كلما فكر في الأمر ، زاد خوفه.
…
سعال! سعال!
…
كان رجل يتقيأ في وعاء المرحاض. كان هناك دم جديد ، وبدا أن هناك شيئًا يتحرك في ذلك الدم.
“قد يكون كل هذا من أجل لا شيء … ولكن قد تكون هناك نقطة تحول؟”
بعد أن انتهى من السعال ، أخذ زجاجة من الديكوتيون وشربها كلها في جرعة واحدة.
“لقد تحسنت ؟!” تفاجأ وي هاي. “الأستاذ شو ، هل أنت تكذب علي ؟!”
هااا!
“سوف أتحسن وأراقب أطفالي يكبرون يوميًا. سأرى ابني وابنتي يتزوجان ، ويمكنني أن أرى أحفادي “.
كان يمسك بطنه ، ودخل منزله وسقط على السرير ، محدقًا في السقف.
“ما خطب هذا الرجل؟”
“ماذا لو كان هناك علاج؟ ماذا لو حدثت معجزة؟”
كان هذا وي هاي ، وسيذهب في اليوم التالي إلى مدينة جينغ. كانت زوجته قد حددت له موعدًا مع أخصائي طبي.
سعال! سعال!
بعد أن أصيب بهذا المرض الغريب وتحمل الكثير من المعاناة ، تغيرت عقليته. في البداية ، كان متفائلاً ويأمل في علاج مرضه. كانت استجابة الطبيب إيجابية أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يمكن علاج هذا المرض. يمكنك التعافي ولن تنتكس. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أن سان شيان ودا شيا سيكونان مشغولين للغاية.”
“هاهاها ، آه!”
بعد الجراحة تفاقم المرض ولم يكن على ما يرام. وحتى أن الطبيب قام بتغيير كلماته أيضًا.
اشرقت عيون وانغ ياو ، كان قد خمّن شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أن سان شيان ودا شيا سيكونان مشغولين للغاية.”
“لقد تحولت النقطة المحورية للمرض وبدأت في التوسع. ستحتاج إلى دواء للسيطرة عليه “. لم تكن هناك ثقة مطلقة هذه المرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استلقى وي هاي على السرير ونظر إلى السقف. منذ أن خضع للجراحة ، لم يكن سعيدًا من قبل.
في وقت لاحق ، اقترح الطبيب ، “هذا لا يعمل ؛ هل يمكنك محاولة زيارة طبيب في الخارج؟ ” لم تعد هناك ثقة للتحدث عنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“استرخي ، ولا تفكر كثيرًا. سيكون كل شيء على ما يرام في النهاية “. هذا يعني أنه لا توجد طريقة لعلاج مرضه على الإطلاق.
“الأستاذ شو.” عند رؤية الأخصائي ، حاول أن يبتسم ، لكنه بدا أكثر فظاعة مما كان عليه عندما كان يبكي.
“اقض مزيدا من الوقت مع عائلتك.” كانت هذه طريقة ملطفة لإعطاء إنذار.
“بماذا يفكر هذا الشاب؟ هل عالج الرجل العجوز قوه بالصدفة ، لكن في الواقع ، لم يكن لديه مهارات طبية جيدة. لذلك لم يجرؤ على الذهاب إلى مدينة جينغ خائفًا من كشف حيلته؟ ” ظهرت هذه الفكرة أكثر من مرة.
“الأستاذ شو.” عند رؤية الأخصائي ، حاول أن يبتسم ، لكنه بدا أكثر فظاعة مما كان عليه عندما كان يبكي.
“ليس لديك الكثير من الوقت. تناول ما يحلو لك ، وإذا لم تتحقق أ من رغباتك ، قم بتحقيقها في أسرع وقت ممكن “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اقض مزيدا من الوقت مع عائلتك.” كانت هذه طريقة ملطفة لإعطاء إنذار.
“اشعر بنفس الشعور.”
تسببت العملية التي قام بها في خوفه من المستشفيات والأطباء نتيجة التشخيص والفحوصات التي بدت وكأنها تبلغه بقرب وفاته.
الفصل 165: أشعل مصباحًا وسط اليأس
“لا يزال لديك عام من الوقت.”
“كيف حالك مؤخرا؟”
“هاه؟ هل جربت أي علاج مؤخرًا؟ ” سأل الأستاذ شو بدهشة بعد النظر إلى النتائج بعناية.
“لا يزال لديك ثلاثة أشهر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اسبوع واحد…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أيها الفتى الصغير ، أنت رائع! كان الامر حقا كما قلت. بعد أن غيرت وظيفتي ، أصبح جسدي أفضل! ”
عند هذه النقطة ارتجف وي هاي وحاول جاهدا قمع تلك الأفكار. كلما فكر في الأمر ، زاد خوفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد الرجل العجوز في السبعينيات.
لقد كتب وصيته بالفعل.
كان معياد رحلته في فترة ما بعد الظهر. سيصل إلى مدينة جينغ في الليل ؛ كانت النية هي البقاء هناك لليلة والذهاب إلى الأخصائي في اليوم التالي.
كان معياد رحلته في فترة ما بعد الظهر. سيصل إلى مدينة جينغ في الليل ؛ كانت النية هي البقاء هناك لليلة والذهاب إلى الأخصائي في اليوم التالي.
بعد أن أصيب بهذا المرض الغريب وتحمل الكثير من المعاناة ، تغيرت عقليته. في البداية ، كان متفائلاً ويأمل في علاج مرضه. كانت استجابة الطبيب إيجابية أيضًا.
“قد يكون كل هذا من أجل لا شيء … ولكن قد تكون هناك نقطة تحول؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، متى آتي للمتابعة؟”
كانت لديه فكرتان ، ولكن الفكرة الأولى كانت أكثر سيطرة. ومع ذلك ، كان لديه أيضًا عقلية ترك الأمر للصدفة.
تعثر الرجل في منتصف العمر. كأن ساقيه مترددتان. استغرقت مجرد مسافة عشر دقائق ليسيرها كما لو كان يحمل جبلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما غادر وي هاي غرفة الطبيب ، شعر بالخفة. شعر جسده براحة أكبر ، وكان على وجهه ابتسامة كبيرة.
“ماذا لو كان هناك علاج؟ ماذا لو حدثت معجزة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمل.
كان رجل يتقيأ في وعاء المرحاض. كان هناك دم جديد ، وبدا أن هناك شيئًا يتحرك في ذلك الدم.
في هذا العالم ، يمكن أن يكون هناك الكثير من ماذا لو ، ويمكن أن يكون هناك الكثير من المعجزات!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في اليوم التالي ، كانت السماء زرقاء صافية ، وولم تكن هناك غيوم عديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب وي هاي “لا”. لقد فكر في الذهاب. ومع ذلك ، كان يخشى ألا ينجح ويموت في الخارج. كان يعاني من مخاوف متعددة ، وبالتالي ، تم تأجيل الخطة. عند العودة إلى الماضي ، كان من حسن الحظ أنه لم يذهب.
ذهبت قوه سيرو شخصيًا إلى تل نانشان. كانت تنوي المحاولة لمرة أخيرة ، على أمل أن تتمكن من إقناع وانغ ياو. ومع ذلك ، كانت النتيجة هي نفسها.
(فرحان ليه)
ذهبت قوه سيرو شخصيًا إلى تل نانشان. كانت تنوي المحاولة لمرة أخيرة ، على أمل أن تتمكن من إقناع وانغ ياو. ومع ذلك ، كانت النتيجة هي نفسها.
“لن أذهب في الوقت الحالي.”
“تلقيت العلاج داخل البلد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا عن هذا ، دعنا نجري فحصًا شاملاً ونكتشف كيف هي حالتك؟” سأل الطبيب الذي بدا أنه في الأربعينيات من عمره.
ابتسمت قوه سيرو وقال: “عندما تغير رأيك ، يرجى إعلامي على الفور”. لم تجبره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفى الوقت نفسه…
“لا مشكلة” ، ابتسم وانغ ياو.
كانت الحيوانات مختلفة. كانت حواسهم أكثر حدة. يمكنهم بوضوح اكتشاف التغييرات على التل. ومن هنا تسببت في تشويش جزء من غريزتهم الأساسية في السعي وراء الكسب وتجنب الأذى ؛ كانوا يعلمون أنهم إذا اقتربوا من التل ، يمكنهم جني فوائد كبيرة. حتى لو كان هناك حيوانان مفترسان كبيران ، فإن هذه الحيوانات ما زالت ستأتي على أمل الحصول على شريحة من هذه الفطيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخذت الديكوتيون الذي أعده وانغ ياو وغادرت. تم تحويل رسوم الدواء إلى وانغ ياو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمل.
بعد عودتهم إلى مدينة هايكو ، لم يقضوا أي وقت إضافي هناك وأخذوا الطائرة على الفور إلى مدينة جينغ.
بعد عودتهم إلى مدينة هايكو ، لم يقضوا أي وقت إضافي هناك وأخذوا الطائرة على الفور إلى مدينة جينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال الرجل في منتصف العمر “غو”: “آمل أن يكون هذا الدواء فعالاً”.
لقد جاؤوا على أمل لكنهم غادروا في خيبة أمل.
كان معياد رحلته في فترة ما بعد الظهر. سيصل إلى مدينة جينغ في الليل ؛ كانت النية هي البقاء هناك لليلة والذهاب إلى الأخصائي في اليوم التالي.
“بماذا يفكر هذا الشاب؟ هل عالج الرجل العجوز قوه بالصدفة ، لكن في الواقع ، لم يكن لديه مهارات طبية جيدة. لذلك لم يجرؤ على الذهاب إلى مدينة جينغ خائفًا من كشف حيلته؟ ” ظهرت هذه الفكرة أكثر من مرة.
“حسنا. بغض النظر عما إذا كان الطب الصيني التقليدي أو الطب الغربي ، فإن الهدف لا يزال هو نفسه، وهو علاج المرض وتقليل معاناة المريض”. قال البروفيسور شو “يمكنك الاستمرار في العلاج”. لم يكن مثل بعض الأطباء الغربيين الذين كانوا رافضين للطب الصيني التقليدي. على العكس من ذلك ، اعتقد أن هناك العديد من النقاط الجيدة بداخله، خاصة عندما يتعلق الأمر بعلاج بعض الأمراض المزمنة. كانت هناك بعض السمات الفريدة التي لم يستطع الطب الغربي محاكاتها.(احقاقا للحق الصينين من أقل الناس إصابة بالأمراض المزمنة مع تقدم العمر ده في الحالة الطبيعية وده بسبب اهتمامهم بالرياضة الصباحية كجزء من النشاط اليومي ومواظبتهم على المشروبات الصحية كالشاي الأخضر والجنزيبل)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمل.
وفى الوقت نفسه…
قالت قوه سيرو لجدها: “عاد العم غو إلى الجد شو ليخبره بكل شيء”.
تعثر الرجل في منتصف العمر. كأن ساقيه مترددتان. استغرقت مجرد مسافة عشر دقائق ليسيرها كما لو كان يحمل جبلاً.
جاء الرجل العجوز في السبعينيات إلى العيادة للتعبير عن امتنانه. كان الرجل العجوز يعاني من الصداع بسبب عمله في حديقة الشهداء. بعد أن ترك وظيفته ، شعر بتحسن ملحوظ في جسده في غضون أسبوع. ثم أدرك أن كلام الشاب كان صحيحًا ولم يقله بلا مبالاة. ومن ثم جاء خصيصا لشكره. لقد جاء من قبل لكنه لم يقابل وانغ ياو ؛ كانت هذه المرة الثانية له.
“حسنا!.”
…
“اشعر بنفس الشعور.”
“قد يكون كل هذا من أجل لا شيء … ولكن قد تكون هناك نقطة تحول؟”
في مدينة جينغ ، كان هناك عرض كبير للازدهار ، وكان هناك تدفق مستمر من حركة المرور.
بعد أن أصيب بهذا المرض الغريب وتحمل الكثير من المعاناة ، تغيرت عقليته. في البداية ، كان متفائلاً ويأمل في علاج مرضه. كانت استجابة الطبيب إيجابية أيضًا.
عند مدخل المستشفى ، وقف رجل هزيل في منتصف العمر في الخارج مترددًا في الدخول.
“أنت لا تصدقني؟”
كانت هذه أحدى المستشفيات الشهيرة في مدينة جينغ. كانت مرافق المستشفى متطورة ، وكانت المهارات الطبية وفيرة ، وضمت عددًا كبيرًا من المتخصصين في مختلف المجالات. كان هذا المستشفى معروفًا جيدًا في البلاد ، وبالتالي ، جاء العديد من المرضى من جميع أنحاء البلاد إلى هذا المستشفى للحصول على الرعاية الطبية.
“ما خطب هذا الرجل؟”
قد يؤدي تحديد موعد مع أخصائي طبي إلى دفع ثمن باهظ للغاية.
“اشعر بنفس الشعور.”
الفصل 165: أشعل مصباحًا وسط اليأس
تعثر الرجل في منتصف العمر. كأن ساقيه مترددتان. استغرقت مجرد مسافة عشر دقائق ليسيرها كما لو كان يحمل جبلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، متى آتي للمتابعة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الأستاذ شو.” عند رؤية الأخصائي ، حاول أن يبتسم ، لكنه بدا أكثر فظاعة مما كان عليه عندما كان يبكي.
عند مدخل المستشفى ، وقف رجل هزيل في منتصف العمر في الخارج مترددًا في الدخول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا عن هذا ، دعنا نجري فحصًا شاملاً ونكتشف كيف هي حالتك؟” سأل الطبيب الذي بدا أنه في الأربعينيات من عمره.
“كيف حالك مؤخرا؟”
“لقد تحولت النقطة المحورية للمرض وبدأت في التوسع. ستحتاج إلى دواء للسيطرة عليه “. لم تكن هناك ثقة مطلقة هذه المرة.
سعال! سعال!
“اشعر بنفس الشعور.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا عن هذا ، دعنا نجري فحصًا شاملاً ونكتشف كيف هي حالتك؟” سأل الطبيب الذي بدا أنه في الأربعينيات من عمره.
في منطقة معينة في مدينة جينغ ، في فناء بعيد.
“كيف حالك مؤخرا؟”
“حسناً.”
بعد إجراء سلسلة من الفحوصات ذات الصلة ، كان بالفعل في فترة ما بعد الظهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أن سان شيان ودا شيا سيكونان مشغولين للغاية.”
“هل ذهبت إلى الخارج لتلقي العلاج؟”
“هاه؟ هل جربت أي علاج مؤخرًا؟ ” سأل الأستاذ شو بدهشة بعد النظر إلى النتائج بعناية.
“لا يزال لديك عام من الوقت.”
“لماذا؟!” سمعه وي هاي ووقف من كرسيه على الفور.
في مدينة جينغ ، كان هناك عرض كبير للازدهار ، وكان هناك تدفق مستمر من حركة المرور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اجلس ، لا تقلق”. وأشار البروفيسور شو “نتائج الفحص أظهرت أن حالتك تتحسن.هذه أخبار جيدة؛ لماذا أنت خائف جدا؟ ”
“لقد تحسنت ؟!” تفاجأ وي هاي. “الأستاذ شو ، هل أنت تكذب علي ؟!”
“سوف أتحسن وأراقب أطفالي يكبرون يوميًا. سأرى ابني وابنتي يتزوجان ، ويمكنني أن أرى أحفادي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد جئت إلى هنا على طول الطريق لرؤيتي ؛ لماذا اكذب عليك؟” ابتسم الأستاذ شو وقال.
“انا اتحسن ؛ انا اتحسن ، هذا رائع! ” كان هذا أفضل خبر سمعه وي هاي منذ عدة أشهر.
“هل ذهبت إلى الخارج لتلقي العلاج؟”
بعد الجراحة تفاقم المرض ولم يكن على ما يرام. وحتى أن الطبيب قام بتغيير كلماته أيضًا.
“آسف.” هز وي هاي رأسه رافضا . حيث تذكر تذكير وانغ ياو الخاص.
أجاب وي هاي “لا”. لقد فكر في الذهاب. ومع ذلك ، كان يخشى ألا ينجح ويموت في الخارج. كان يعاني من مخاوف متعددة ، وبالتالي ، تم تأجيل الخطة. عند العودة إلى الماضي ، كان من حسن الحظ أنه لم يذهب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اسبوع واحد…”
“تلقيت العلاج داخل البلد؟”
“لا يزال لديك ثلاثة أشهر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب وي هاي “لا”. لقد فكر في الذهاب. ومع ذلك ، كان يخشى ألا ينجح ويموت في الخارج. كان يعاني من مخاوف متعددة ، وبالتالي ، تم تأجيل الخطة. عند العودة إلى الماضي ، كان من حسن الحظ أنه لم يذهب.
“نعم.”
“لا مشكلة” ، ابتسم وانغ ياو.
“اين يوجد ذلك المكان؟ أي مستشفى وأي أخصائي ؟! ” كان هذا هو دور البروفيسور شو ليندهش. كان على علم بحالة المريض أمامه. كانت الطفيليات داخله قوية بشكل لا يصدق ويصعب إزالتها. كان متخصصًا في هذا المجال ، وكانت هذه المستشفى واحدة من أفضل المستشفيات في البلاد. إذا كان هناك بالفعل مكان يتمتع برعاية صحية أفضل من هذا المستشفى ويمكنه علاج المريض بشكل فعال ، فقد أراد حقًا معرفة ذلك وحتى زيارة ذلك المكان.
“كيف حالك مؤخرا؟”
“آسف.” هز وي هاي رأسه رافضا . حيث تذكر تذكير وانغ ياو الخاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ءأخذت الوصفة الشعبية؟” عند رؤية رد فعل وي هاي ، خمن البروفيسور شو شيئا.
“الطب الصيني التقليدي” فكر وي هاي لبرهة قبل أن يجيب. كان قد اعتبر أن الأستاذ شو كان متخصصًا متدربًا في الطب الغربي. ومن ثم كان من الإنصاف القول إنه على الرغم من معرفته بالطب الصيني التقليدي ، إلا أنه لن يكون على دراية به مثل الطب الغربي.
كان يمسك بطنه ، ودخل منزله وسقط على السرير ، محدقًا في السقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما غادر وي هاي غرفة الطبيب ، شعر بالخفة. شعر جسده براحة أكبر ، وكان على وجهه ابتسامة كبيرة.
“حسنا. بغض النظر عما إذا كان الطب الصيني التقليدي أو الطب الغربي ، فإن الهدف لا يزال هو نفسه، وهو علاج المرض وتقليل معاناة المريض”. قال البروفيسور شو “يمكنك الاستمرار في العلاج”. لم يكن مثل بعض الأطباء الغربيين الذين كانوا رافضين للطب الصيني التقليدي. على العكس من ذلك ، اعتقد أن هناك العديد من النقاط الجيدة بداخله، خاصة عندما يتعلق الأمر بعلاج بعض الأمراض المزمنة. كانت هناك بعض السمات الفريدة التي لم يستطع الطب الغربي محاكاتها.(احقاقا للحق الصينين من أقل الناس إصابة بالأمراض المزمنة مع تقدم العمر ده في الحالة الطبيعية وده بسبب اهتمامهم بالرياضة الصباحية كجزء من النشاط اليومي ومواظبتهم على المشروبات الصحية كالشاي الأخضر والجنزيبل)
في مقاطعة لينشان ، في متجر معين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد يؤدي تحديد موعد مع أخصائي طبي إلى دفع ثمن باهظ للغاية.
“إذن ، لست بحاجة إلى الخوف من الأمر بعد الآن؟” كانت هذه المفاجأة السارة مفاجئة للغاية ، ولم يصدق وي هاي بصعوبة أنها كانت صحيحة.
في الواقع ، كان الوضع قريبًا مما توقعه.
“أنت لا تصدقني؟”
“نعم.”
“لا ، متى آتي للمتابعة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“عد بعد شهرين”. قال البروفيسور شو ، “قبل أن تأتي ، اتصل بي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما خطب هذا الرجل؟”
“حسناً. شكرا لك. هذا هو رمز تقديري الصغير “. أخذ وي هاي علبة حمراء من جيبه وأعطاها للبروفيسور شو.
“لا داعي لهذا” ، ابتسم الأستاذ شو ورفض هديته. “عندما تعود لمنزلك، استرح أكثر. وتوقف عن كل الأشياء التي أخبرتك بها آخر مرة “.
أخذت الديكوتيون الذي أعده وانغ ياو وغادرت. تم تحويل رسوم الدواء إلى وانغ ياو.
“أجل.”
بعد عودتهم إلى مدينة هايكو ، لم يقضوا أي وقت إضافي هناك وأخذوا الطائرة على الفور إلى مدينة جينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أن سان شيان ودا شيا سيكونان مشغولين للغاية.”
عندما غادر وي هاي غرفة الطبيب ، شعر بالخفة. شعر جسده براحة أكبر ، وكان على وجهه ابتسامة كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما وصل للمشفى، كان جسده ثقيلًا. وعندما غادر ، كان جسده خفيفًا.
جاء الرجل العجوز في السبعينيات إلى العيادة للتعبير عن امتنانه. كان الرجل العجوز يعاني من الصداع بسبب عمله في حديقة الشهداء. بعد أن ترك وظيفته ، شعر بتحسن ملحوظ في جسده في غضون أسبوع. ثم أدرك أن كلام الشاب كان صحيحًا ولم يقله بلا مبالاة. ومن ثم جاء خصيصا لشكره. لقد جاء من قبل لكنه لم يقابل وانغ ياو ؛ كانت هذه المرة الثانية له.
“انا اتحسن ؛ انا اتحسن! ” عندما خرج من المستشفى ، بدأ يصرخ ويبكي بهدوء. أصيب المارة بالصدمة وحدقوا فيه. بعد كل شيء ، كان من النادر أن يبكي رجل في الأماكن العامة.
“لا مشكلة” ، ابتسم وانغ ياو.
“ما خطب هذا الرجل؟”
“لا مشكلة” ، ابتسم وانغ ياو.
“هل يبكي من الحزن أم من السعادة؟”
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما اكتملت المصفوفة ، وتجمعت الهالة من جميع الاتجاهات.
تعثر الرجل في منتصف العمر. كأن ساقيه مترددتان. استغرقت مجرد مسافة عشر دقائق ليسيرها كما لو كان يحمل جبلاً.
في منطقة معينة في مدينة جينغ ، في فناء بعيد.
“هو ليس على استعداد للمجيء؟”
“نعم. لم أره. ولم تسمح لي الآنسة قوه برؤيته. لقد أحضرت فقط زجاجة ديكوتيون “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اسبوع واحد…”
“لقد تحولت النقطة المحورية للمرض وبدأت في التوسع. ستحتاج إلى دواء للسيطرة عليه “. لم تكن هناك ثقة مطلقة هذه المرة.
“حسنًا ، دع شيو تجربه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد الرجل العجوز في السبعينيات.
“حسنا ،هو لم يرفض الفكرة تمامًا. كل ما في الأمر أنه لا يريد المجيء إلى مدينة جينغ في الوقت الحالي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنا.” لوح العجوز بيديه. “يا لحظ حفيدتي المثير للشفقة!”
“لقد تحولت النقطة المحورية للمرض وبدأت في التوسع. ستحتاج إلى دواء للسيطرة عليه “. لم تكن هناك ثقة مطلقة هذه المرة.
كان جميع أحفاده من الأولاد ، وعندما حصل أخيرًا على حفيدة ، كانت هي قرة عين العائلة. كانت عزيزة للغاية من قبل عائلتها ؛ ومن ثم كان من غير المتوقع أنها أصيبت بهذا المرض. كانت الأسرة بأكملها حزينة.
“استرخي ، ولا تفكر كثيرًا. سيكون كل شيء على ما يرام في النهاية “. هذا يعني أنه لا توجد طريقة لعلاج مرضه على الإطلاق.
تنهد الرجل العجوز في السبعينيات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمل.
أخذت الديكوتيون الذي أعده وانغ ياو وغادرت. تم تحويل رسوم الدواء إلى وانغ ياو.
….
“هاهاها ، آه!”
“لا مشكلة” ، ابتسم وانغ ياو.
“حسناً. شكرا لك. هذا هو رمز تقديري الصغير “. أخذ وي هاي علبة حمراء من جيبه وأعطاها للبروفيسور شو.
في فندق من الدرجة العالية ، بكى رجل وضحك في نفس الوقت. لحسن الحظ ، كان عزل الصوت في الفندق جيدًا جدًا ، ولم يكن بإمكان الناس في الخارج سماعه ؛ خلاف ذلك ، قد يتصلون الشرطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الرجل في منتصف العمر “غو”: “آمل أن يكون هذا الدواء فعالاً”.
“سوف أتحسن وأراقب أطفالي يكبرون يوميًا. سأرى ابني وابنتي يتزوجان ، ويمكنني أن أرى أحفادي “.
آه!
استلقى وي هاي على السرير ونظر إلى السقف. منذ أن خضع للجراحة ، لم يكن سعيدًا من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد جئت إلى هنا على طول الطريق لرؤيتي ؛ لماذا اكذب عليك؟” ابتسم الأستاذ شو وقال.
“سوف أتحسن وأراقب أطفالي يكبرون يوميًا. سأرى ابني وابنتي يتزوجان ، ويمكنني أن أرى أحفادي “.
هااا!
في هذا الظلام اللامتناهي ، أضاء مصباح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أن سان شيان ودا شيا سيكونان مشغولين للغاية.”
كان الأمل.
(فرحان ليه)
في هذا العالم ، يمكن أن يكون هناك الكثير من ماذا لو ، ويمكن أن يكون هناك الكثير من المعجزات!
…
جاء الرجل العجوز في السبعينيات إلى العيادة للتعبير عن امتنانه. كان الرجل العجوز يعاني من الصداع بسبب عمله في حديقة الشهداء. بعد أن ترك وظيفته ، شعر بتحسن ملحوظ في جسده في غضون أسبوع. ثم أدرك أن كلام الشاب كان صحيحًا ولم يقله بلا مبالاة. ومن ثم جاء خصيصا لشكره. لقد جاء من قبل لكنه لم يقابل وانغ ياو ؛ كانت هذه المرة الثانية له.
على بعد آلاف الأميال ، في مقاطعة لينشان ، في عيادة رينهي.
على بعد آلاف الأميال ، في مقاطعة لينشان ، في عيادة رينهي.
…
“أيها الفتى الصغير ، أنت رائع! كان الامر حقا كما قلت. بعد أن غيرت وظيفتي ، أصبح جسدي أفضل! ”
كان رجل يتقيأ في وعاء المرحاض. كان هناك دم جديد ، وبدا أن هناك شيئًا يتحرك في ذلك الدم.
جاء الرجل العجوز في السبعينيات إلى العيادة للتعبير عن امتنانه. كان الرجل العجوز يعاني من الصداع بسبب عمله في حديقة الشهداء. بعد أن ترك وظيفته ، شعر بتحسن ملحوظ في جسده في غضون أسبوع. ثم أدرك أن كلام الشاب كان صحيحًا ولم يقله بلا مبالاة. ومن ثم جاء خصيصا لشكره. لقد جاء من قبل لكنه لم يقابل وانغ ياو ؛ كانت هذه المرة الثانية له.
“أجل.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
