متى ستعود ، الى تلة نانشان
الفصل 197: متى ستعود ، الى تلة نانشان
عندما خرجت ، أصبحت الغرفة فجأة أكثر إشراقًا. هذا هو المقصود بعبارة “جمال مثل الزهرة بمظهر يمكن أن يطيح بالمدن.”
جلس زوج من الأم وابنتها أمامه.
لم يفكر في هذا حقًا.
“مستقرة؟ إذن ماذا لو كانت مستقرة لبضعة أيام؟” ردت والدة سو شياوشيو.
“عمتي ، كيف حالك؟” سأل الشاب بأدب.
شعرت فجأة باليأس. ثم تذكرت ما قاله وانغ ياو ، وكذلك الأسطر العميقة من الكتاب المقدس التي تلاها.
ردت والدة تونغ وي: “أفضل بكثير ، كل ذلك بفضل الدواء الذي جلبه وانغ ياو من قبل”. على الرغم من أن وجهها كان يبتسم ، كان هناك شعور بالبرودة والبعد ينبعث من كلماتها.
“تونغ وي ، متى عدت؟ أنت لم تخبريني حتى؟ ” سأل يانغ مينغ مبتسما.
“عدت الأمس.” فركت تونغ وي جبهتها. كان تعبيرها كئيبًا بعض الشيء.
” حظي اليوم سيء للغاية!” تنهد يانغ مينغ وهو يرفع نافذة سيارته. على الرغم من أن عينيه كانتا تتطلعان إلى الأمام ، إلا أنه كان لا يزال يفكر فيما حدث سابقًا ولم يلاحظ تقاطع المرور أمامه. بحلول الوقت الذي لاحظ فيه ، تحول الضوء الأخضر إلى اللون الأحمر ، وكان قد تغلب بالفعل على الضوء الأحمر. علاوة على ذلك ، فقد تجنب الاصطدام بصعوبة مع سيارة دورية للشرطة قادمة.
لم يعجبها هذا الرجل أمامها، حتى منذ أول يوم قابلته.
في صباح اليوم التالي ، كان هناك نسيم لطيف.
“هل انت متفرغة الليلة؟ سألتقي ببعض الأصدقاء. هل ترغبين في الإنضمام إلينا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نزل الاثنان على الدرج وصعدا إلى السيارة. وفي الطريق اشترت تونغ وي بعض الأشياء.
“لا شكرا”. أجابت تونغ وي “سألتقي وانغ ياو الليلة وسأذهب إلى منزله لتناول العشاء”.
لم تكن السيارة تسير بسرعة كبيرة. حيث لم يكن وانغ ياو مغرمًا بالسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا يمكنني سماع كلماته بوضوح بينما أصوات الآخرين تبدو مكتومة؟
كان معنى كلماتها واضحا جدا.
“ألن يعود بعد الآن …؟ مرض مثل مرضي ، هل هو مرض مستحيل علاجه؟”
في هذه اللحظة جاء صوت طرق من الباب.
لم يفكر في هذا حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شخص ما هنا.”
قالت تونغ وي ، وهي نقف على عجل: “سأفتح الباب”.
“سريع جدا؟ لماذا لا تبقيين بضعة أيام أخرى؟ ”
كا تشا!!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فتح الباب ، وكان وانغ ياو يقف في الخارج.
نزل الاثنان على الدرج وصعدا إلى السيارة. وفي الطريق اشترت تونغ وي بعض الأشياء.
كانت متضاربة. أرادت أن تكون مع وانغ ياو ، لكنها لم تحب هذه المدينة الصغيرة والكئيبة. حيث كانت تفضل العيش في مدينة كبيرة مثل مدينة هايكو.
“ما الذي أخرك؟” عند رؤية وانغ ياو ، ارتفعت زوايا فم تونغ وي. سحبت وانغ ياو من يده ودخلت المنزل.
لم تكن السيارة تسير بسرعة كبيرة. حيث لم يكن وانغ ياو مغرمًا بالسرعة.
“في غضون يومين تقريبًا.”
أي نوع من الوضع كان هذا ؟!
ردة فعل تونغ وي الحميمة تركت وانغ ياو مذهولاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يفكر في هذا حقًا.
في اللحظة التي دخل فيها الغرفة ، رأى يانغ مينغ جالسًا في غرفة المعيشة ، وهو يغلي من الغضب. لقد فهم على الفور ردة فعل تونغ وي السابقة.
“أين ذهب وانغ ياو؟ متى هو سوف يعود؟” كانت تفكر باستمرار في الشكل الباهت للشاب.
“انه صديق قديم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة جاء صوت طرق من الباب.
“وانغ ياو ، هل أنت هنا؟”
أجاب وانغ ياو مبتسمًا: “لقد جئت لأخذ تونغ وي لتناول العشاء في منزلي”.
وكما يتضح من هذا المثال، فإن الغضب يجعل الناس مندفعين ويجعلهم يفعلون الأشياء دون تفكير. لهذا السبب من المهم جدا كبح جماح غضبك.
“إذن لن أؤخركم”. قال يانغ مينغ ، “عمتي ، وداعا ، تونغ وي ، أراك لاحقا”.
“أين ذهب وانغ ياو؟ متى هو سوف يعود؟” كانت تفكر باستمرار في الشكل الباهت للشاب.
على الرغم من وجود ابتسامة على وجهه ، مهما نظرت إليها ، كانت ابتسامة مريرة. عندما مر بجانب وانغ ياو ، كان بإمكان وانغ ياو أن يرى بوضوح الكراهية في عينيه.
قاتل الأب ، وسارق العروس – هؤلاء الضدين لا يستطيعان العيش تحت نفس السماء.
“حسنًا ، سأخبره بذلك.”
هل هذا يعتبر سرقة للعروس؟
على الرغم من وجود ابتسامة على وجهه ، مهما نظرت إليها ، كانت ابتسامة مريرة. عندما مر بجانب وانغ ياو ، كان بإمكان وانغ ياو أن يرى بوضوح الكراهية في عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مرحبا سيدتي!”
في صباح اليوم التالي ، كان هناك نسيم لطيف.
“ياو ، أنت هنا ، تعال واجلس!” عند رؤية وانغ ياو ، تغير موقف والدة تونغ وي على الفور. لقد بدأت بالفعل في معاملة وانغ ياو مثل زوج ابنتها. كان الأمر مشابهًا للمثل الصيني التقليدي القائل(ياما في الحبس مظاليم هههههههههه): كلما نظرت الحماة إلى صهرها ، أصبح أكثر ملائمة في عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة جاء صوت طرق من الباب.
كان وجه تونغ وي محمرًا قليلاً ، وجلست بخجل بجانب وانغ ياو.
مع وجود امرأة جميلة تجلس بجانبه ، تسارع تنفس وانغ ياو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقي تيان يوانتو لفترة. ثم نزل هو ووانغ ياو من التل. حيث كان وانغ ياو لا يزال بحاجة للذهاب إلى مقاطعة لينشان في فترة ما بعد الظهر ثم إيصال تونغ وي إلى الجزيرة في المساء. وفي الطريق ، قام أيضًا بتوصيل الدواء لـ وي هاي.
في هذه اللحظة ، كان يانغ مينغ يدوس الدرج. كانت تعابير وجهه مظلمة مثل سحابة ممطرة. حتى أنه يكاد يخرج الماء. لقد تضرر فخره بشدة اليوم.
فتح الباب ، وكان وانغ ياو يقف في الخارج.
من أين يمكن أن يتعلم الطب ؟!
“وانغ ياو!” رفع رأسه وصر أسنانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يكره وانغ ياو لدرجة أنه أراد اقتلاع عظامه وتقطيع جلده. لم يكن ليتوقع أبدًا أن هذا الزميل الذي يعرف فقط كيف يدرس يمكنه كسب ود تونغ وي.
“اتصل بي السكرتير يانغ بالأمس ليطلب مني التحقق من الوقت الذي ستكون فيه متاحًا لفحص والدته.”
من أين يمكن أن يتعلم الطب ؟!
شعرت فجأة باليأس. ثم تذكرت ما قاله وانغ ياو ، وكذلك الأسطر العميقة من الكتاب المقدس التي تلاها.
ركب يانغ مينغ سيارته وانطلق بسرعة. عندما غادر ، كاد أن يصطدم بأحد المشاة.
بعد دخول المنزل ، تحدثت وانغ رو أيضًا مع تونغ وي. عندما أعربت تونغ وي عن نيتها للمساعدة في إعداد الطعام ، تم رفضها بشدة.
كان معنى كلماتها واضحا جدا.
“هل انت اعمى! انظر أين تقود سيارتك! ” صرخت السيدة التي كاد أن يضربها ، محدقة في سيارته أودي A4. (سيارة مقاس 18*16 هههههه-الناس اللي مش عارفة أنا اقصد ايه ف في مقاس ورق للكتابة اسمه A4 بتكون في حجم ورقة الكتاب المدرسي)
بفضل موارده المالية الحالية ، يمكنه بالتأكيد شراء منزل في الجزيرة (مكان عملها)، على الرغم من أنه سيكون باهظ الثمن إلى حد ما. ومع ذلك ، بناءً على شخصيته ، لم تعجبه الجزيرة ولكنه فضل قريته الجبلية الصغيرة وتلة نانشان الهادئة.
” حظي اليوم سيء للغاية!” تنهد يانغ مينغ وهو يرفع نافذة سيارته. على الرغم من أن عينيه كانتا تتطلعان إلى الأمام ، إلا أنه كان لا يزال يفكر فيما حدث سابقًا ولم يلاحظ تقاطع المرور أمامه. بحلول الوقت الذي لاحظ فيه ، تحول الضوء الأخضر إلى اللون الأحمر ، وكان قد تغلب بالفعل على الضوء الأحمر. علاوة على ذلك ، فقد تجنب الاصطدام بصعوبة مع سيارة دورية للشرطة قادمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صرير!
أشار تيان يوانتو حول الجزء الخارجي من المنزل: “يجب أن تضع هنا طاولة حجرية ومقعد”. “مع هذا النوع من الطقس ، سيكون من الممتع الجلوس هنا لشرب الشاي.”
ضغطت سيارة الدورية بالمكابح. وقام الشرطي بفتح النافذة وحدق في مؤخرة السيارة التي كانت تبتعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الطابق العلوي ، حدقت تونغ وي من النافذة ، ونظرت إلى سيارة وانغ ياو وهي تغادر. فقط عندما كانت السيارة بعيدة جدًا عن الرؤية ، أغلقت تونغ وي النافذة.
“همف ، أما زلت متعجرفًا حتى بعد تجاوز الضوء الأحمر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وكما يتضح من هذا المثال، فإن الغضب يجعل الناس مندفعين ويجعلهم يفعلون الأشياء دون تفكير. لهذا السبب من المهم جدا كبح جماح غضبك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بصراحة ، لم يكن حظ يانغ مينغ اليوم سيئًا بالفعل.
“لا أستطيع.”
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نزل الاثنان على الدرج وصعدا إلى السيارة. وفي الطريق اشترت تونغ وي بعض الأشياء.
في منزل تونغ وي ، كان وانغ ياو لا يزال يتحدث مع والدة تونغ وي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
توقفت ، ودخل وانغ ياو وتونغ وي الى المنزل. وضعت والدة وانغ ياو الأشياء التي كانت تفعلها وابتسمت بسعادة.
“هل سنغادر قريبًا؟”(بقالها كتير بتحط مكياج)
في هذه اللحظة ، كان يانغ مينغ يدوس الدرج. كانت تعابير وجهه مظلمة مثل سحابة ممطرة. حتى أنه يكاد يخرج الماء. لقد تضرر فخره بشدة اليوم.
قالت تونغ وي: “حسنًا ، أعطني لحظة”. ثم دخلت غرفتها وبدأت في وضع مكياجها.
عندما خرجت ، أصبحت الغرفة فجأة أكثر إشراقًا. هذا هو المقصود بعبارة “جمال مثل الزهرة بمظهر يمكن أن يطيح بالمدن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ذهل وانغ ياو للحظة.
في هذه اللحظة ، كان يانغ مينغ يدوس الدرج. كانت تعابير وجهه مظلمة مثل سحابة ممطرة. حتى أنه يكاد يخرج الماء. لقد تضرر فخره بشدة اليوم.
“هل نذهب؟”
“متى سيعود؟”
أجاب وانغ ياو “غدًا” بعد بعض التفكير.
“حسنا.”
قاتل الأب ، وسارق العروس – هؤلاء الضدين لا يستطيعان العيش تحت نفس السماء.
“متى سيعود؟”
نزل الاثنان على الدرج وصعدا إلى السيارة. وفي الطريق اشترت تونغ وي بعض الأشياء.
“متى ستذهب إلى بكين مرة أخرى؟”
“ليس عليك إحضار هدايا عندما تأتين إلى منزلي.”
توقفت ، ودخل وانغ ياو وتونغ وي الى المنزل. وضعت والدة وانغ ياو الأشياء التي كانت تفعلها وابتسمت بسعادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا ، هذا ليس مناسبًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن السيارة تسير بسرعة كبيرة. حيث لم يكن وانغ ياو مغرمًا بالسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“متى ستعودين الى العمل؟”
في منزل تونغ وي ، كان وانغ ياو لا يزال يتحدث مع والدة تونغ وي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجابت تونغ وي: “غدا”.
“متى ستذهب إلى بكين مرة أخرى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سريع جدا؟ لماذا لا تبقيين بضعة أيام أخرى؟ ”
“ألا يمكنك حقاً تحمل مغادرتي؟” سألت تونغ وي بقهقهة.(الرجالة غلابة يا خااال)
“لا أستطيع.”
“عمتي ، كيف حالك؟” سأل الشاب بأدب.
كان الحصول على مثل هذا الجمال بجانبه أمرًا عجيبًا حقًا.
“ماذا لو عدت إلى مقاطعة لينشان للعثور على عمل؟” سألت تونغ وي وانغ ياو . 3
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت متضاربة. أرادت أن تكون مع وانغ ياو ، لكنها لم تحب هذه المدينة الصغيرة والكئيبة. حيث كانت تفضل العيش في مدينة كبيرة مثل مدينة هايكو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجاب وانغ ياو: “افعلي ما تريدين القيام به ، إذا كنتي لا تحب المكان هنا ، فلا تسرعي في العودة”.
“متى ستذهب إلى بكين مرة أخرى؟”
بفضل موارده المالية الحالية ، يمكنه بالتأكيد شراء منزل في الجزيرة (مكان عملها)، على الرغم من أنه سيكون باهظ الثمن إلى حد ما. ومع ذلك ، بناءً على شخصيته ، لم تعجبه الجزيرة ولكنه فضل قريته الجبلية الصغيرة وتلة نانشان الهادئة.
بصراحة ، لم يكن حظ يانغ مينغ اليوم سيئًا بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجابت تونغ وي: “إذن دعنا نبقى في الجزيرة لفترة أطول”.
” حظي اليوم سيء للغاية!” تنهد يانغ مينغ وهو يرفع نافذة سيارته. على الرغم من أن عينيه كانتا تتطلعان إلى الأمام ، إلا أنه كان لا يزال يفكر فيما حدث سابقًا ولم يلاحظ تقاطع المرور أمامه. بحلول الوقت الذي لاحظ فيه ، تحول الضوء الأخضر إلى اللون الأحمر ، وكان قد تغلب بالفعل على الضوء الأحمر. علاوة على ذلك ، فقد تجنب الاصطدام بصعوبة مع سيارة دورية للشرطة قادمة.
“هل سنغادر قريبًا؟”(بقالها كتير بتحط مكياج)
فيما يتعلق بزيارة تونغ وي ، أخذ والدا وانغ ياو الأمر على محمل الجد وأعدا وليمة كبيرة.(دبحوا خروف العيد وشوية سحالي وكلبين شيواوا)
كان معنى كلماتها واضحا جدا.
“أبي ، أمي ، لم يكن لدينا مثل هذه الوليمة الكبيرة حتى خلال العام الجديد ، أليس كذلك؟” سألت وانغ رو ، غير قادرة على كبح نفسها.(زيي بالظبط وانا بقول لأمي الاصحن والمعالق دي أول مرة أشوفهم خلال ال 22 سنة اللي عشتهم معاكم هههههههه)
“انه ليس نفس الشيئ.” أجابت تشانغ شيوينغ ،” إذا أحضرتي صهرًا جيدًا ، فأنا أضمن لك أننا سنجهز شيئًا أكبر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كما لو كنتي ستفعلين!”
وبينما كانت العائلة مشغولة ، وصلت سيارة الى القرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقفت ، ودخل وانغ ياو وتونغ وي الى المنزل. وضعت والدة وانغ ياو الأشياء التي كانت تفعلها وابتسمت بسعادة.
كانت سماء تلة نانشان ليلاً واسعة ومضيئة.
“مرحبا سيدتي ،” حيتها تونغ وي بخجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مستقرة؟ إذن ماذا لو كانت مستقرة لبضعة أيام؟” ردت والدة سو شياوشيو.
“جيد ، أنت هنا. لم يكن عليك إحضار أي هدايا ؛ تعالي بسرعة! ”
كان وجه تونغ وي محمرًا قليلاً ، وجلست بخجل بجانب وانغ ياو.
أمسكت تونغ وي من يدها وقادتها ، وسألت عن هذا وذاك ، وسرعان ما نسيت أمر ابنها وابنتها تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما الذي أخرك؟” عند رؤية وانغ ياو ، ارتفعت زوايا فم تونغ وي. سحبت وانغ ياو من يده ودخلت المنزل.
“متى ستتزوج؟” طرحت وانغ رو هذا السؤال فجأة.
على الرغم من وجود ابتسامة على وجهه ، مهما نظرت إليها ، كانت ابتسامة مريرة. عندما مر بجانب وانغ ياو ، كان بإمكان وانغ ياو أن يرى بوضوح الكراهية في عينيه.
“هاه؟!” تفاجأ وانغ ياو.
“لا أستطيع.”
كان يكره وانغ ياو لدرجة أنه أراد اقتلاع عظامه وتقطيع جلده. لم يكن ليتوقع أبدًا أن هذا الزميل الذي يعرف فقط كيف يدرس يمكنه كسب ود تونغ وي.
لم يفكر في هذا حقًا.
أشار تيان يوانتو حول الجزء الخارجي من المنزل: “يجب أن تضع هنا طاولة حجرية ومقعد”. “مع هذا النوع من الطقس ، سيكون من الممتع الجلوس هنا لشرب الشاي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت تونغ وي من يدها وقادتها ، وسألت عن هذا وذاك ، وسرعان ما نسيت أمر ابنها وابنتها تمامًا.
“تونغ وي ليست سيئًا حقًا. يجب عليك اغتنام الفرصة ، وتحويل الأرز الخام إلى أرز مطبوخ قبل أن تغير رأيها ، “نصحته وانغ رو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صرير!
أجاب وانغ ياو ضاحكًا بلا حول ولا قوة: “حسنًا ، حسنًا ، شكرًا لك يا أختي الكبرى”.
“انه صديق قديم؟”
بعد دخول المنزل ، تحدثت وانغ رو أيضًا مع تونغ وي. عندما أعربت تونغ وي عن نيتها للمساعدة في إعداد الطعام ، تم رفضها بشدة.
كان معنى كلماتها واضحا جدا.
في وقت قريب من المساء ، اجتمع جميع أفراد الأسرة لتناول العشاء. ساعدت تشانغ شيوينغ من حين لآخر في الحصول على الطعام لزوجة ابنها المستقبلية. بقي تونغ وي في منزل وانغ ياو حتى الساعة 8 مساءً قبل مغادرته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
“أمي متحمسة للغاية ؛ انا آمل انكي لا تمانعين!” قال وانغ ياو.
“لماذا سوف؟ انها رائعة!” قالت تونغ وي. يمكنها أيضًا أن تشعر بموافقة والدة وانغ ياو عليها.
أشار تيان يوانتو حول الجزء الخارجي من المنزل: “يجب أن تضع هنا طاولة حجرية ومقعد”. “مع هذا النوع من الطقس ، سيكون من الممتع الجلوس هنا لشرب الشاي.”
“هل يجب أن أوصلك إلى الجزيرة غدًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كان مايو بالفعل ، وكانت الشمس تزداد قوة. بعد الظهر ، أصبحت درجة الحرارة الآن أكثر سخونة.
“أجل من فضلك!”
هل هذا يعتبر سرقة للعروس؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أوصل وانغ ياو تونغ وي إلى مدخل منزلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت تونغ وي من يدها وقادتها ، وسألت عن هذا وذاك ، وسرعان ما نسيت أمر ابنها وابنتها تمامًا.
لم تكن سو شياوشيو وحدها من تشعر بالقلق ، ولكن أيضًا عائلتها. كان هذا هو الحال خاصة بالنسبة لأمها.
“هل تريد الصعود إلى الطابق العلوي قليلاً؟”
“لا حاجة ، لقد تأخر الوقت بالفعل. لا ينبغي لنا أيضًا إزعاج راحة والديك. يجب أن تذهبي للراحة مبكرًا أيضًا “.
“شخص ما هنا.”
“ماذا لو عدت إلى مقاطعة لينشان للعثور على عمل؟” سألت تونغ وي وانغ ياو . 3
“حسنًا ، قد بحذر في طريق عودتك.”
كان الحصول على مثل هذا الجمال بجانبه أمرًا عجيبًا حقًا.
أشار تيان يوانتو حول الجزء الخارجي من المنزل: “يجب أن تضع هنا طاولة حجرية ومقعد”. “مع هذا النوع من الطقس ، سيكون من الممتع الجلوس هنا لشرب الشاي.”
“حسنا.”
هل هذا يعتبر سرقة للعروس؟
“هل تريد الصعود إلى الطابق العلوي قليلاً؟”
بعد رؤية تونغ وي تصعد إلى الطابق العلوي ، انطلق وانغ ياو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الطابق العلوي ، حدقت تونغ وي من النافذة ، ونظرت إلى سيارة وانغ ياو وهي تغادر. فقط عندما كانت السيارة بعيدة جدًا عن الرؤية ، أغلقت تونغ وي النافذة.
“متى سيعود؟”
بعد عودته إلى المنزل ، أوقف السيارة وصعد إلى تلة نانشان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت سماء تلة نانشان ليلاً واسعة ومضيئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على بعد عدة آلاف من الأميال في بكين ، كانت سماء الليل ضبابية لدرجة أنه لم يعد من الممكن رؤية النجوم حقًا بعد الآن.
كان وجه تونغ وي محمرًا قليلاً ، وجلست بخجل بجانب وانغ ياو.
في صباح اليوم التالي ، كان هناك نسيم لطيف.
في ذلك المنزل بالذات ، كانت سو شياوشيو مستلقية بهدوء على السرير ، ولا تزال ملفوفة بالضمادات. في تلك الغرفة الواسعة ، لم يكن هناك أحد غيرها. رقدت بهدوء ، غير متأكدة من المدة التي قضتها هناك. إلى جانب رمش عينيها والتنفس والتفكير ، شعرت بأنها تشبه شخص ميت.
“أين ذهب وانغ ياو؟ متى هو سوف يعود؟” كانت تفكر باستمرار في الشكل الباهت للشاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ألن يعود بعد الآن …؟ مرض مثل مرضي ، هل هو مرض مستحيل علاجه؟”
مع وجود امرأة جميلة تجلس بجانبه ، تسارع تنفس وانغ ياو.
قاتل الأب ، وسارق العروس – هؤلاء الضدين لا يستطيعان العيش تحت نفس السماء.
شعرت فجأة باليأس. ثم تذكرت ما قاله وانغ ياو ، وكذلك الأسطر العميقة من الكتاب المقدس التي تلاها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لماذا يمكنني سماع كلماته بوضوح بينما أصوات الآخرين تبدو مكتومة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي دخل فيها الغرفة ، رأى يانغ مينغ جالسًا في غرفة المعيشة ، وهو يغلي من الغضب. لقد فهم على الفور ردة فعل تونغ وي السابقة.
“متى سيعود؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن سو شياوشيو وحدها من تشعر بالقلق ، ولكن أيضًا عائلتها. كان هذا هو الحال خاصة بالنسبة لأمها.
“لقد مرت أيام قليلة فقط ، لماذا تشعر بالقلق؟ ألم يقل الدكتور تشين أيضًا أن حالة شياوشيو كانت مستقرة في اليومين الماضيين؟ ”
“لا حاجة ، لقد تأخر الوقت بالفعل. لا ينبغي لنا أيضًا إزعاج راحة والديك. يجب أن تذهبي للراحة مبكرًا أيضًا “.
“مستقرة؟ إذن ماذا لو كانت مستقرة لبضعة أيام؟” ردت والدة سو شياوشيو.
“حسنًا ، أيا كان.” لوح الرجل في منتصف العمر بيده. “أعصابك تحتاج إلى إدارة. أنا قلق أيضًا بشأن مرض شياوشيو ، لكن لا يمكننا أن نكون قساة جدًا مع الدكتور وانغ. ماذا سيحدث إذا أثرنا حنقه ولم يرغب في العودة إلى بكين؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهل وانغ ياو للحظة.
“أجل ، أجل، لقد فهمت ما ترمي إليه.”
“حسنًا ، سأخبره بذلك.”
أجاب وانغ ياو: “افعلي ما تريدين القيام به ، إذا كنتي لا تحب المكان هنا ، فلا تسرعي في العودة”.
“اجعلي تشين بويوان يذهب لزيارته غدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي دخل فيها الغرفة ، رأى يانغ مينغ جالسًا في غرفة المعيشة ، وهو يغلي من الغضب. لقد فهم على الفور ردة فعل تونغ وي السابقة.
“حسنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*************
في صباح اليوم التالي ، كان هناك نسيم لطيف.
في وقت قريب من المساء ، اجتمع جميع أفراد الأسرة لتناول العشاء. ساعدت تشانغ شيوينغ من حين لآخر في الحصول على الطعام لزوجة ابنها المستقبلية. بقي تونغ وي في منزل وانغ ياو حتى الساعة 8 مساءً قبل مغادرته.
لقد كان مايو بالفعل ، وكانت الشمس تزداد قوة. بعد الظهر ، أصبحت درجة الحرارة الآن أكثر سخونة.
في منزل تونغ وي ، كان وانغ ياو لا يزال يتحدث مع والدة تونغ وي.
“أجل من فضلك!”
في حوالي الساعة العاشرة صباحًا ، جاء تيان يوانتو إلى تلة نانشان. لم يذهب هناك منذ فترة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“همممم هذا التل أصبح أكثر إثارة للاهتمام!”
“هل تريد الصعود إلى الطابق العلوي قليلاً؟”
أجابت تونغ وي: “غدا”.
“إذا كنت ترغب في ذلك ، تعال كثيرًا! على أي حال ، إنه ليس بعيدا عن مقاطعة ليانشان “.
“حسنا.”
“اتصل بي السكرتير يانغ بالأمس ليطلب مني التحقق من الوقت الذي ستكون فيه متاحًا لفحص والدته.”
“أين ذهب وانغ ياو؟ متى هو سوف يعود؟” كانت تفكر باستمرار في الشكل الباهت للشاب.
“إذن لن أؤخركم”. قال يانغ مينغ ، “عمتي ، وداعا ، تونغ وي ، أراك لاحقا”.
أجاب وانغ ياو “غدًا” بعد بعض التفكير.
“في غضون يومين تقريبًا.”
“حسنًا ، سأخبره بذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أشار تيان يوانتو حول الجزء الخارجي من المنزل: “يجب أن تضع هنا طاولة حجرية ومقعد”. “مع هذا النوع من الطقس ، سيكون من الممتع الجلوس هنا لشرب الشاي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عدت الأمس.” فركت تونغ وي جبهتها. كان تعبيرها كئيبًا بعض الشيء.
بقي تيان يوانتو لفترة. ثم نزل هو ووانغ ياو من التل. حيث كان وانغ ياو لا يزال بحاجة للذهاب إلى مقاطعة لينشان في فترة ما بعد الظهر ثم إيصال تونغ وي إلى الجزيرة في المساء. وفي الطريق ، قام أيضًا بتوصيل الدواء لـ وي هاي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد مرت أيام قليلة فقط ، لماذا تشعر بالقلق؟ ألم يقل الدكتور تشين أيضًا أن حالة شياوشيو كانت مستقرة في اليومين الماضيين؟ ”
“هل مرضه أفضل بكثير؟”
هل هذا يعتبر سرقة للعروس؟
في هذه اللحظة ، كان يانغ مينغ يدوس الدرج. كانت تعابير وجهه مظلمة مثل سحابة ممطرة. حتى أنه يكاد يخرج الماء. لقد تضرر فخره بشدة اليوم.
“أجل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“متى ستذهب إلى بكين مرة أخرى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا ، أيا كان.” لوح الرجل في منتصف العمر بيده. “أعصابك تحتاج إلى إدارة. أنا قلق أيضًا بشأن مرض شياوشيو ، لكن لا يمكننا أن نكون قساة جدًا مع الدكتور وانغ. ماذا سيحدث إذا أثرنا حنقه ولم يرغب في العودة إلى بكين؟ ”
“في غضون يومين تقريبًا.”
“حسنا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات