ترك عالم البشر ، والخروج من العالم البائس
الفصل 216: ترك عالم البشر ، والخروج من العالم البائس
قال الراهب: “نعم أكثر من مرة”.
بعد أن استقل وانغ ياو الطائرة ، وجد أن الراهب كان هناك بالفعل. كانوا على متن نفس الطائرة وفي نفس الدرجة. ما كان أكثر صدفة هو أن مقاعدهم كانت قريبة – كانوا مفصولين فقط عن طريق الممر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أنه مقدر فقط أن اقابلك. هل أنت بوذا؟ جلس وانغ ياو وابتسم.
قال الراهب مبتسمًا: “أنت حقًا مقدر أن تقابل بوذا”.
“هل تعيش في هايكو؟” سأل الراهب بعد أن كانت ارتفعت الطائرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استجاب موظفو قسم الطوارئ بسرعة. ذهب الأطباء لرؤية الرجل العجوز على الفور. كان وقت استجابتهم أفضل بكثير من المستشفى المحلي في المدينة.
“يبدو أنه مقدر فقط أن اقابلك. هل أنت بوذا؟ جلس وانغ ياو وابتسم.
بدأ الركاب في النظر إلى الرجل العجوز.
قال الراهب دون تردد: “نعم”.
لم تكن الحافلة سريعة ، خاصة عندما كانت تمر بمركز الأعمال بمدينة هايكو.
“ماذا؟” قال وانغ ياو في مفاجأة. “ألا تخشى أن يلومك بوذا الحقيقي؟
“كونك نباتيًا يجعلك تفقد الوزن”. قال الراهب “الحياة بدون كحول ستبعدك عن القلق”.
“قال بوذا أنه على الرغم من مرور الجسد والكحول في جسد المرء….سيبقى بوذا في ذهني إلى الأبد”.
قال الراهب مبتسمًا: “قال بوذا ، الجميع بوذا”.
الفصل 216: ترك عالم البشر ، والخروج من العالم البائس
قال وانغ ياو: “أنت شديد الذكاء”.
وصلت الحافلة إلى لينشان بعد ساعة ونصف الساعة. اتصل وانغ ياو بسيارة أجرة لإعادته إلى القرية. بحلول الوقت الذي وصل فيه إلى المنزل ، كان المساء. كان والده قد تناول العشاء بالفعل.
قال الراهب: “أشعر بالاطراء”.
ابتسم الراهب ودخل السيارة التي غادرت على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الطائرة ستقلع قريبًا ؛ توقف وانغ ياو عن التحدث إلى الراهب وجلس بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع ضوضاء عالية ، أقلعت الطائرة في السماء.
كان وانغ ياو غائبًا كثيرًا في الأشهر القليلة الماضية. لقد كان شخصًا يهتم كثيرًا بأسرته ، ولم يرغب في الابتعاد عن عائلته كثيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل تعيش في هايكو؟” سأل الراهب بعد أن كانت ارتفعت الطائرة.
بعد استقرار الرجل العجوز في المستشفى ، عاد الجميع إلى الحافلة. قاد السائق الحافلة إلى خارج المستشفى وعاد إلى لينشان مرة أخرى.
لم تكن الحافلة سريعة ، خاصة عندما كانت تمر بمركز الأعمال بمدينة هايكو.
قال وانغ ياو “أجل”.
قاد السائق الحافلة بسرعة كبيرة. لم يكن من السهل المرور عبر وسط المدينة المزدحم أثناء قيادة حافلة كبيرة ، لكن الشاب كان سائقًا جيدًا للغاية. كانت الحافلة مثل سمكة كبيرة تسبح بين كميات من الأسماك الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الراهب بصدق: “أنت على حق”.
“أخطط لزيارة معبد فولاي. هل أنت مهتم بالذهاب معي؟ ” سأل الراهب.
قال الراهب: “أجل”.
“سيدي ، هل أنت بخير؟” قال السائق الشاب بطريقة لطيفة.
“قد كنت هناك قبلا”. قال وانغ ياو: “آسف ، ليس لدي اهتمام بزيارة هذا المكان مرة أخرى”. في الواقع لم يكن هناك من قبل. كان المعبد يقع على تل غير معروف. كانت الشائعات تقول أنه إذا تمنى شخص ما هناك ، فإن امنيته ستتحقق.
قال وانغ ياو “أجل”.
كان وانغ ياو غائبًا كثيرًا في الأشهر القليلة الماضية. لقد كان شخصًا يهتم كثيرًا بأسرته ، ولم يرغب في الابتعاد عن عائلته كثيرًا.
ابتسم الراهب.
“اذا لماذا صرت راهبا؟”
قال وانغ ياو بابتسامة: “يبدو أنك ثري جدًا”. “هل تحصل على أجر كراهب؟”
“يبدو أنه لم يكن لديك خيار. هل تستمتع بكونك راهبًا؟ ” سأل وانغ ياو.
قال الراهب “لم أصل إلى مستوى القدرة على أكل اللحوم”.
قال الراهب: “أجل”.
فجأة سمع وانغ ياو شخصًا يسعل. كان الشخص الذي كان يسعل رجلا مسنا. كان سعاله سيئًا حقًا. لم يستطع التوقف عن السعال. كان الأمر كما لو أنه سيسعل رئتيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل تمانع في أن أسأل كم يدفع لك شهريًا؟” سأل وانغ ياو.
كانت الحافلة ستغادر هايكو قريبا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تمانع في أن أسأل كم يدفع لك شهريًا؟” سأل وانغ ياو.
قال الراهب مبتسمًا: “ما يزيد قليلاً عن عشرة آلاف يوان شهريًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال وانغ ياو: “كسب أكثر من عشرة آلاف شهريًا من خلال التعبد والجلوس وتلاوة الكتب المقدسة يبدو وكأنه مال سهل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ألا تخشى الوقوع في أي مشكلة؟ ” قال أحد الركاب “قد تلومك عائلة الرجل العجوز على دخوله المستشفى”.
“المال ليس مهمًا بالنسبة لي.”
“اذا لماذا صرت راهبا؟”
“هل سبق لك أن أحببت؟” سأل وانغ ياو.
قال الراهب “إنه قدري فقط”.
لم يكن هناك الكثير من الأشخاص يسافرون من هايكو إلى لينشان في هذا الوقت من اليوم ، لذلك كانت معظم المقاعد فارغة.
“قدر؟” سأل وانغ ياو.
قال وانغ ياو “نعم”.
“لا يبدو أني افهمك. أنا في حيرة من أمري بكلماتك”. قال وانغ ياو بابتسامة.
“هل ستغادر قريبًا مرة أخرى؟” سأل وانغ فنغهوا.
“هربت من المجاعة وكادت أتضور جوعا. لحسن الحظ ، أنقذني راهب من معبد. هكذا صرت راهبًا “، قال الراهب بعد أن صمت للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استجاب موظفو قسم الطوارئ بسرعة. ذهب الأطباء لرؤية الرجل العجوز على الفور. كان وقت استجابتهم أفضل بكثير من المستشفى المحلي في المدينة.
“يبدو أنه لم يكن لديك خيار. هل تستمتع بكونك راهبًا؟ ” سأل وانغ ياو.
اندهش وانغ ياو من شجاعة السائق الشاب.
“بالطبع افعل. لقد تركت عالم البشر. ولم أعد منزعجًا من تلك الأشياء في العالم الدنيوي”. قال الراهب مبتسمًا “لم أشعر أبدًا بهذه الراحة والاسترخاء من قبل”.
“السفر بالدرجة الأولى والحصول على سيارة تنتظره عند المخرج – منذ متى كان الرهبان أثرياء جدًا؟” تمتم وانغ ياو في ارتباك.
“لكنك تبدو نحيفًا جدًا. ما هو شكل الطعام في المعبد؟ ” سأل وانغ ياو. فكلما تحدث إلى الراهب قل ثقته في الراهب. اعتقد وانغ ياو أن الراهب كان بليغًا حقًا ، لذلك بدأ يتحدث بالهراء عمدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب وانغ ياو: “ليس في أي وقت قريب”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال الراهب: “كان الطعام في المعبد جيدًا حقًا”.
“سيدي ، هل آخذك إلى المستشفى؟” قال السائق.
“هل يمكنك أكل اللحوم؟” سأل وانغ ياو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكنك شرب الكحول؟” سأل وانغ ياو.
قال الراهب “لم أصل إلى مستوى القدرة على أكل اللحوم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل يمكنك شرب الكحول؟” سأل وانغ ياو.
“لا يبدو أني افهمك. أنا في حيرة من أمري بكلماتك”. قال وانغ ياو بابتسامة.
كان الأطباء في مستشفى هايكو لطيفين وكفوئين.
قال الراهب: “لم أصل إلى مستوى القدرة على شرب الكحول”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قم بفحصه بالأشعة المقطعية ؛ قال طبيب آخر.
قال الراهب: “لم أصل إلى مستوى القدرة على شرب الكحول”.
“يا للأسف!” قال وانغ ياو بابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا حتى سألت؟ بالطبع ، أنا ذاهب إلى المستشفى! ” صاح السائق الشاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قم بفحصه بالأشعة المقطعية ؛ قال طبيب آخر.
“كونك نباتيًا يجعلك تفقد الوزن”. قال الراهب “الحياة بدون كحول ستبعدك عن القلق”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال الراهب: “أجل”.
قال رجل في منتصف العمر مبتسمًا: “أعتقد أنك خائف من كونك مدمنًا على الكحول”. كان الرجل الجالس بجانبهما يتنصت على محادثتهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الرجل العجوز “لا ، شكرا ، فقط أكمل القيادة”.
قال الراهب بصدق: “أنت على حق”.
“ماذا؟” قال وانغ ياو في مفاجأة. “ألا تخشى أن يلومك بوذا الحقيقي؟
“قال بوذا أنه على الرغم من مرور الجسد والكحول في جسد المرء….سيبقى بوذا في ذهني إلى الأبد”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال وانغ ياو: “لا أعتقد أنه سيكون مهمًا إذا أكلت القليل من اللحم وشربت القليل من الكحول”.
عرف وانغ ياو أنه كان مريضًا جدًا من مجرد الاستماع إلى سعاله. كان الرجل العجوز مريضا بشكل خطير. احتاج إلى العلاج فورا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذا وصلت إلى هذا المستوى ، فلن يهم ؛ ولكن إذا لم تفعل ذلك ، فسوف يغريك طعم اللحوم والكحول بسهولة. بعد ذلك ، سيضيع عقلك التأملي ، وسيتم تدمير ممارستك للبوذية “، قال الراهب.
“لكنك تبدو نحيفًا جدًا. ما هو شكل الطعام في المعبد؟ ” سأل وانغ ياو. فكلما تحدث إلى الراهب قل ثقته في الراهب. اعتقد وانغ ياو أن الراهب كان بليغًا حقًا ، لذلك بدأ يتحدث بالهراء عمدًا.
قال الراهب: “كان الطعام في المعبد جيدًا حقًا”.
“هل سبق لك أن أحببت؟” سأل وانغ ياو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الراهب “إنه قدري فقط”.
قال الراهب: “نعم أكثر من مرة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا حتى سألت؟ بالطبع ، أنا ذاهب إلى المستشفى! ” صاح السائق الشاب.
“سيدي ، هل آخذك إلى المستشفى؟” قال السائق.
ابتسم وانغ ياو وتوقف عن الكلام. كما توقف الراهب عن الكلام وأغمض عينيه ليستريح. كانت يداه تقوم بلف حبات بوذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لابد أنه مريض حقا.
كانت الحافلة ستغادر هايكو قريبا.
انتهى الحديث.
“قدر؟” سأل وانغ ياو.
بعد عدة ساعات ، هبطت الطائرة في مطار هايكو. لم يطلب وانغ ياو من أي شخص اصطحابه ، لذلك كان سيعود إلى المنزل بمفرده. ولدهشته رأى سيارة تنتظر الراهب عند مخرج المطار.
فجأة سمع وانغ ياو شخصًا يسعل. كان الشخص الذي كان يسعل رجلا مسنا. كان سعاله سيئًا حقًا. لم يستطع التوقف عن السعال. كان الأمر كما لو أنه سيسعل رئتيه.
“واو ، منذ متى لدى الرهبان سيارات خاصة!” قال أحد المسافرين بدهشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الطائرة ستقلع قريبًا ؛ توقف وانغ ياو عن التحدث إلى الراهب وجلس بهدوء.
قال الراهب: “سيدي ، أراك في المرة القادمة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال الراهب: “كان الطعام في المعبد جيدًا حقًا”.
“أراك لاحقا أيها الراهب الغني!” قال وانغ ياو بابتسامة.
“قدر؟” سأل وانغ ياو.
“هل سبق لك أن أحببت؟” سأل وانغ ياو.
ابتسم الراهب ودخل السيارة التي غادرت على الفور.
“قد كنت هناك قبلا”. قال وانغ ياو: “آسف ، ليس لدي اهتمام بزيارة هذا المكان مرة أخرى”. في الواقع لم يكن هناك من قبل. كان المعبد يقع على تل غير معروف. كانت الشائعات تقول أنه إذا تمنى شخص ما هناك ، فإن امنيته ستتحقق.
ذهب وانغ ياو إلى محطة الحافلات القريبة. قرر أن يستقل حافلة إلى المنزل.
لم يكن هناك الكثير من الأشخاص يسافرون من هايكو إلى لينشان في هذا الوقت من اليوم ، لذلك كانت معظم المقاعد فارغة.
“السفر بالدرجة الأولى والحصول على سيارة تنتظره عند المخرج – منذ متى كان الرهبان أثرياء جدًا؟” تمتم وانغ ياو في ارتباك.
قال الراهب دون تردد: “نعم”.
لم تكن الحافلة سريعة ، خاصة عندما كانت تمر بمركز الأعمال بمدينة هايكو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكنك شرب الكحول؟” سأل وانغ ياو.
كانت الحافلة قديمة نوعا ما. ربما لم يتم تغيير المقاعد في الحافلة منذ وقت طويل. حيث بدأ لون المقاعد يتلاشى.
“أنا في عجلة من أمري للعودة إلى المنزل!” قال الراكب.
لم يكن هناك الكثير من الأشخاص يسافرون من هايكو إلى لينشان في هذا الوقت من اليوم ، لذلك كانت معظم المقاعد فارغة.
سعال! سعال!
“سيدي ، هل آخذك إلى المستشفى؟” قال السائق.
فجأة سمع وانغ ياو شخصًا يسعل. كان الشخص الذي كان يسعل رجلا مسنا. كان سعاله سيئًا حقًا. لم يستطع التوقف عن السعال. كان الأمر كما لو أنه سيسعل رئتيه.
ما تقيأه لم يكن طعامًا غير مهضوم فحسب ، بل كان دمًا سميكا أيضًا.
بدأ الركاب في النظر إلى الرجل العجوز.
كان الأطباء في قسم الطوارئ مشغولين للغاية. الرجل العجوز الذي أحضره سائق الحافلة الشاب تدهور فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لابد أنه مريض حقا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل تعيش في هايكو؟” سأل الراهب بعد أن كانت ارتفعت الطائرة.
عرف وانغ ياو أنه كان مريضًا جدًا من مجرد الاستماع إلى سعاله. كان الرجل العجوز مريضا بشكل خطير. احتاج إلى العلاج فورا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الراهب بصدق: “أنت على حق”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الراهب: “أشعر بالاطراء”.
“سيدي ، هل أنت بخير؟” قال السائق الشاب بطريقة لطيفة.
قال الرجل العجوز “أجل ، أنا بخير”. ثم بدأ يسعل مرة أخرى. لم يكن يبدو بخير على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سيدي ، هل آخذك إلى المستشفى؟” قال السائق.
قال الرجل العجوز “لا ، شكرا ، فقط أكمل القيادة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع افعل. لقد تركت عالم البشر. ولم أعد منزعجًا من تلك الأشياء في العالم الدنيوي”. قال الراهب مبتسمًا “لم أشعر أبدًا بهذه الراحة والاسترخاء من قبل”.
حصل وانغ ياو على كوب من الماء وجلس للتحدث مع والده. بدأ والده يطرح عليه الكثير من الأسئلة.
كانت الحافلة ستغادر هايكو قريبا.
قال الراهب: “نعم أكثر من مرة”.
سعال! سعال!سعال!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأ الركاب في النظر إلى الرجل العجوز.
بعد أن سعل لحظة ، بدأ الرجل العجوز يتقيأ فجأة. كانت الحافلة مليئة برائحة الطعام الفاسد والدم.
كانت الطائرة ستقلع قريبًا ؛ توقف وانغ ياو عن التحدث إلى الراهب وجلس بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهب وانغ ياو إلى محطة الحافلات القريبة. قرر أن يستقل حافلة إلى المنزل.
ما تقيأه لم يكن طعامًا غير مهضوم فحسب ، بل كان دمًا سميكا أيضًا.
ابتسم وانغ ياو بينما كان يستمع إلى السائق وهو يغني أغنيات لم يكن يعرفها.
صرير!
فرمل السائق بقوة. ثم أدار عجلة القيادة ليقوم بالدوران. عادت الحافلة إلى هايكو مرة أخرى.
“هاي ، إلى أين أنت ذاهب؟” سأل أحد الركاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أنه مقدر فقط أن اقابلك. هل أنت بوذا؟ جلس وانغ ياو وابتسم.
“لماذا حتى سألت؟ بالطبع ، أنا ذاهب إلى المستشفى! ” صاح السائق الشاب.
“أنا في عجلة من أمري للعودة إلى المنزل!” قال الراكب.
فرمل السائق بقوة. ثم أدار عجلة القيادة ليقوم بالدوران. عادت الحافلة إلى هايكو مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعلم أنه في الوقت الحاضر لن يساعد أحد من سقط في الشارع على الوقوف. كان ما فعله السائق الشاب نادرًا حقًا. إذا كان هو السائق ، فمن المحتمل أنه سيتردد.
“يمكنك القفز من الحافلة حينها!” قال السائق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ألا تخشى الوقوع في أي مشكلة؟ ” قال أحد الركاب “قد تلومك عائلة الرجل العجوز على دخوله المستشفى”.
هاها!
ضحك وانغ ياو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد عدة ساعات ، هبطت الطائرة في مطار هايكو. لم يطلب وانغ ياو من أي شخص اصطحابه ، لذلك كان سيعود إلى المنزل بمفرده. ولدهشته رأى سيارة تنتظر الراهب عند مخرج المطار.
يبدو أن لذلك السائق اللطيف مزاجا حار
ابتسم وانغ ياو وتوقف عن الكلام. كما توقف الراهب عن الكلام وأغمض عينيه ليستريح. كانت يداه تقوم بلف حبات بوذا.
قاد السائق الحافلة بسرعة كبيرة. لم يكن من السهل المرور عبر وسط المدينة المزدحم أثناء قيادة حافلة كبيرة ، لكن الشاب كان سائقًا جيدًا للغاية. كانت الحافلة مثل سمكة كبيرة تسبح بين كميات من الأسماك الأخرى.
قال وانغ ياو بابتسامة: “يبدو أنك ثري جدًا”. “هل تحصل على أجر كراهب؟”
وصلت الحافلة إلى مستشفى هايكو بأسرع ما يمكن. أصبح الرجل العجوز في الحافلة أضعف من أن يجلس. ذهبت الحافلة مباشرة إلى مدخل المستشفى ، وهو أمر نادر جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استجاب موظفو قسم الطوارئ بسرعة. ذهب الأطباء لرؤية الرجل العجوز على الفور. كان وقت استجابتهم أفضل بكثير من المستشفى المحلي في المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سعال! سعال!
كان الأطباء في مستشفى هايكو لطيفين وكفوئين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الراهب “إنه قدري فقط”.
لا عجب أن الجميع يريد الذهاب إلى المستشفيات الكبيرة.
بعد أن استقل وانغ ياو الطائرة ، وجد أن الراهب كان هناك بالفعل. كانوا على متن نفس الطائرة وفي نفس الدرجة. ما كان أكثر صدفة هو أن مقاعدهم كانت قريبة – كانوا مفصولين فقط عن طريق الممر.
لم يكن لدى السائق الشاب وعي بالمتاعب التي جلبها لنفسه. كان يدخن سيجارة بشكل ممتع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ألا تخشى الوقوع في أي مشكلة؟ ” قال أحد الركاب “قد تلومك عائلة الرجل العجوز على دخوله المستشفى”.
“مشكلة؟ قال السائق الشاب: “لدي كاميرا مراقبة في الحافلة”. لم يكن يهتم حقًا بالمشكلة التي قد يواجهها.
بعد استقرار الرجل العجوز في المستشفى ، عاد الجميع إلى الحافلة. قاد السائق الحافلة إلى خارج المستشفى وعاد إلى لينشان مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اندهش وانغ ياو من شجاعة السائق الشاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الراهب “إنه قدري فقط”.
كان يعلم أنه في الوقت الحاضر لن يساعد أحد من سقط في الشارع على الوقوف. كان ما فعله السائق الشاب نادرًا حقًا. إذا كان هو السائق ، فمن المحتمل أنه سيتردد.
بعد أن استقل وانغ ياو الطائرة ، وجد أن الراهب كان هناك بالفعل. كانوا على متن نفس الطائرة وفي نفس الدرجة. ما كان أكثر صدفة هو أن مقاعدهم كانت قريبة – كانوا مفصولين فقط عن طريق الممر.
في بعض الأحيان ، قد تتردد في القيام بأشياء معينة عندما يكون لديك المزيد من الخبرة في الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مشكلة؟ قال السائق الشاب: “لدي كاميرا مراقبة في الحافلة”. لم يكن يهتم حقًا بالمشكلة التي قد يواجهها.
ابتسم وانغ ياو بينما كان يستمع إلى السائق وهو يغني أغنيات لم يكن يعرفها.
“هربت من المجاعة وكادت أتضور جوعا. لحسن الحظ ، أنقذني راهب من معبد. هكذا صرت راهبًا “، قال الراهب بعد أن صمت للحظة.
يعتقد وانغ ياو أن الشاب سعيد للغاية ومباشر.
اندهش وانغ ياو من شجاعة السائق الشاب.
قال طبيب من مستشفى هايكو بيبول: “حالة المريض غير مستقرة”.
“حسنا.” أومأ وانغ فنغوا برأسه. بصفته أحد الوالدين ، أراد أيضًا أن يكون وانغ ياو موجودًا قدر استطاعته.
وصلت الحافلة إلى مستشفى هايكو بأسرع ما يمكن. أصبح الرجل العجوز في الحافلة أضعف من أن يجلس. ذهبت الحافلة مباشرة إلى مدخل المستشفى ، وهو أمر نادر جدًا.
“قم بفحصه بالأشعة المقطعية ؛ قال طبيب آخر.
“سيدي ، هل أنت بخير؟” قال السائق الشاب بطريقة لطيفة.
كان الأطباء في قسم الطوارئ مشغولين للغاية. الرجل العجوز الذي أحضره سائق الحافلة الشاب تدهور فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اعتقد وانغ ياو أنه آمل أن يكون الرجل العجوز على ما يرام ، بينما كان ينظر إلى المنازل الصغيرة من خلال نافذة الحافلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الأطباء في قسم الطوارئ مشغولين للغاية. الرجل العجوز الذي أحضره سائق الحافلة الشاب تدهور فجأة.
وصلت الحافلة إلى لينشان بعد ساعة ونصف الساعة. اتصل وانغ ياو بسيارة أجرة لإعادته إلى القرية. بحلول الوقت الذي وصل فيه إلى المنزل ، كان المساء. كان والده قد تناول العشاء بالفعل.
“ياو ، لماذا لم تخبرنا أنك ستعود اليوم؟ هل أكلت أي شيء؟ ” فوجئت تشانغ Xiuying برؤية ابنها.
مع ضوضاء عالية ، أقلعت الطائرة في السماء.
قال وانغ ياو “ليس بعد”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع افعل. لقد تركت عالم البشر. ولم أعد منزعجًا من تلك الأشياء في العالم الدنيوي”. قال الراهب مبتسمًا “لم أشعر أبدًا بهذه الراحة والاسترخاء من قبل”.
“سوف أطهو لك شيئًا الآن ؛ ماذا تريد أن تأكل؟” سأل Zhang Xiuying.
“هل عالجت المريض؟” سأل وانغ فنغهوا.
قال الراهب مبتسمًا: “ما يزيد قليلاً عن عشرة آلاف يوان شهريًا”.
“اي شئ بخير؛ قال وانغ ياو.
“حسنًا ، لحظة فقط.” هرع تشانغ Xiuying إلى المطبخ.
فجأة سمع وانغ ياو شخصًا يسعل. كان الشخص الذي كان يسعل رجلا مسنا. كان سعاله سيئًا حقًا. لم يستطع التوقف عن السعال. كان الأمر كما لو أنه سيسعل رئتيه.
حصل وانغ ياو على كوب من الماء وجلس للتحدث مع والده. بدأ والده يطرح عليه الكثير من الأسئلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل كان كل شيء على ما يرام؟” سأل وانغ فنغهوا.
بدأ الركاب في النظر إلى الرجل العجوز.
لم يكن هناك الكثير من الأشخاص يسافرون من هايكو إلى لينشان في هذا الوقت من اليوم ، لذلك كانت معظم المقاعد فارغة.
قال وانغ ياو “نعم”.
عرف وانغ ياو أنه كان مريضًا جدًا من مجرد الاستماع إلى سعاله. كان الرجل العجوز مريضا بشكل خطير. احتاج إلى العلاج فورا.
فرمل السائق بقوة. ثم أدار عجلة القيادة ليقوم بالدوران. عادت الحافلة إلى هايكو مرة أخرى.
“هل عالجت المريض؟” سأل وانغ فنغهوا.
“هل يمكنك أكل اللحوم؟” سأل وانغ ياو.
لم يكن لدى السائق الشاب وعي بالمتاعب التي جلبها لنفسه. كان يدخن سيجارة بشكل ممتع.
“ليس بعد ، إنه مريض جدا. قال وانغ ياو إن علاج مرضه سيستغرق بعض الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل ستغادر قريبًا مرة أخرى؟” سأل وانغ فنغهوا.
قال وانغ ياو “أجل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجاب وانغ ياو: “ليس في أي وقت قريب”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان وانغ ياو غائبًا كثيرًا في الأشهر القليلة الماضية. لقد كان شخصًا يهتم كثيرًا بأسرته ، ولم يرغب في الابتعاد عن عائلته كثيرًا.
“ياو ، لماذا لم تخبرنا أنك ستعود اليوم؟ هل أكلت أي شيء؟ ” فوجئت تشانغ Xiuying برؤية ابنها.
“حسنا.” أومأ وانغ فنغوا برأسه. بصفته أحد الوالدين ، أراد أيضًا أن يكون وانغ ياو موجودًا قدر استطاعته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع افعل. لقد تركت عالم البشر. ولم أعد منزعجًا من تلك الأشياء في العالم الدنيوي”. قال الراهب مبتسمًا “لم أشعر أبدًا بهذه الراحة والاسترخاء من قبل”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات