زيارة بكين مرة أخرى
الفصل 225: زيارة بكين مرة أخرى
كان على وانغ ياو أن يعترف بأن الأشخاص ذوي المكانة الاجتماعية العالية كانوا مهذبين للغاية. أظهرت سونغ رويبينغ أخلاقًا جميلة وكانت الطريقة التي قدمت بها مجاملات مناسبة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أن الأكواخ تبدو رثة ، إلا أنها ستكون مكانًا سكنيًا لطيفًا بعد تجديدها. كان وانغ ياو أكثر إصرارًا على شراء الأكواخ بعد الوقوف بجانبها لفترة من الوقت.
“سنأخذك إلى الكوخ الذي عشت فيه سابقًا. هل هذا مناسب لك؟” سأل الشخص الذي يلتقط وانغ ياو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الليلة هادئة جدا. لم يكن لدى وانغ ياو أي أحلام بين عشية وضحاها.
استيقظ في وقت مبكر جدًا من صباح اليوم التالي وتوجه مباشرة إلى أعلى تل نانشان للقيام ببعض تمارين التنفس على صخرة كبيرة. ثم عمل في مجال الأعشاب بعد الانتهاء. سقى جذور عرق السوس واحدة تلو الأخرى بعناية بمياه الينابيع القديمة. كانت جذور عرق السوس تنمو بشكل جيد للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سان شيان ، يجب أن أزور مكانًا بعيدًا جدًا عن هنا غدًا. لن أبقى هنا لفترة من الوقت”. قال وانغ ياو “راقب حقل الأعشاب لأجلي”.
ووف! ووف! ووف!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحدث شيء دكتور وانغ؟” سألت سونغ رويبينغ بقلق لأنها اعتقدت أن هناك خطأ ما في ابنتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا أن سان شيان يفهم وانغ ياو. حيث هز رأسه وهز ذيله.
كان السبت.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت تشانغ شيوينغ ، “ذكرت خالتك في المرة الماضية أن تلك الفطائر في بكين ليست جيدة المذاق ، وأن نودلز البازلاء ليس جيد مثل الموجود في القرية”.
كان السبت.
قال وانغ ياو: “حسنًا ، سأحضر كل شيء”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عادت شقيقة وانغ ياو إلى المنزل من وسط مدينة ليانشان. وسقضى وانغ ياو وقتًا رائعًا مع كل فرد في عائلته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل ستزور بكين مرة أخرى؟” فوجئت وانغ رو بمعرفة أن وانغ ياو كان متوجهاً إلى بكين مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعدت تشانغ شيوينغ وجبة فطور غنية بشكل خاص لابنها. كل ما صنعته كان المفضل لدى وانغ ياو.
استيقظ تشين بويوان من المنبه في السادسة من صباح اليوم التالي. قام بسرعة وقام بتنظيف أسنانه ووجهه ، ثم تناول الإفطار. قاد سيارته إلى قرية وانغ ياو بعد أن خرج من الفندق.
قال وانغ ياو “نعم”.
“أمي ، لست بحاجة إلى طهي مأدبة لي ” قال وانغ ياو “أنا ذاهب إلى بكين فقط”.
“اعتني بنفسك أثناء وجودك في بكين.” قالت وانغ رو “تذكر أن تعيد لي بعض الهدايا”.
“كنت أمزح وحسب.” قالت وانغ رو: “لا تنس زيارة خالتك عندما تكون في بكين”.
عادت شقيقة وانغ ياو إلى المنزل من وسط مدينة ليانشان. وسقضى وانغ ياو وقتًا رائعًا مع كل فرد في عائلته.
لم تنس وانغ رو أبدًا مضايقة وانغ ياو ، رغم أنها كانت تهتم حقًا بأخيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ربما ينبغي أن آخذ إجازة لبضعة أيام للسفر معك”. أضافت وانغ رو.
“يجب أن أذهب ، أمي ، أبي. بالمناسبة ، أختي ، آمل أن تجدي لنفسك زوجًا عندما أعود “قال وانغ ياو.
“هل أنت جادة؟!” أعطت تشانغ شيوينغ ابنتها نظرة صارمة.
نظر وانغ ياو حوله بعد النزول من الطائرة. كان في هذه المدينة القديمة والحديثة مرة أخرى.
“كنت أمزح وحسب.” قالت وانغ رو: “لا تنس زيارة خالتك عندما تكون في بكين”.
سافروا مع شركة طيران محلية هذه المرة ، وما زال تشين بويوان يحجز تذاكر من الدرجة الأولى لكليهما. كان الكثير من الناس يسافرون معهم ، حتى من مدينة صغيرة مثل هايكو. كانت مقاعد الدرجة الأولى ممتلئة تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“صحيح هل سترحل غدًا؟ تذكر أن تأخذ كل هذه الأشياء معك” قالت تشانغ شيوينغ.
قال وانغ ياو: “مرحبًا ، شكرًا لقدومك”.
“لقد وصلت للتو. دعني آخذ أمتعتك “. أخذ تشين بويوان أمتعة وانغ ياو ووضعها في صندوق السيارة. ثم فتح الباب لوانغ ياو.
أخذت تشانغ شيوينغ بعض الأشياء من الخزانة والأدراج. وقامت بتعبئة كيس كبير من الفطائر والخضروات المملحة ومعكرونة البازلاء.
هبطت الطائرة ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أمي ، يمكنهم الحصول على أي شيء في بكين!” قال وانغ ياو.
“سأتركك لترتاح.” قال تشين بويوان “سأزورك في وقت آخر”.
“بقيت غرفتك كما هي”. قالت تشين يينغ بابتسامة.
قالت تشانغ شيوينغ ، “ذكرت خالتك في المرة الماضية أن تلك الفطائر في بكين ليست جيدة المذاق ، وأن نودلز البازلاء ليس جيد مثل الموجود في القرية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سان شيان ، يجب أن أزور مكانًا بعيدًا جدًا عن هنا غدًا. لن أبقى هنا لفترة من الوقت”. قال وانغ ياو “راقب حقل الأعشاب لأجلي”.
“لماذا تريدين إعطاء الخضار المملحة لخالتي؟” أشار وانغ ياو إلى الخضار المملحة التي تبدو وكأنها كومة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالت تشانغ شيوينغ ، “فقط خذهم معك”.
قال وانغ ياو: “حسنًا ، سأحضر كل شيء”.
لقد وصلوا إلى بكين.
أومأ بابتسامة. كان يعلم أن عائلة خالته يمكنها الحصول على أي شيء يريدونه في بكين ، حتى تلك الأطعمة التي كانت والدته قد حزمتها. لم تكن هدايا فحسب ، بل كانت أيضًا وصايا طيبة من العائلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مشى ذهابًا وإيابًا في الغرفة للحظة وقرر في النهاية الاتصال بـ وانغ ياو.
بقي وانغ ياو في المنزل طوال اليوم. حزم بعض الملابس فقط في حقيبة صغيرة. كل شيء آخر كان في خزانة النظام. لم يعد إلى تلة نانشان إلا في وقت متأخر من الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الوقت نفسه ، كان تشين بويوان في فندق في وسط مدينة لينشان. نظر عبر النافذة وكان قلقًا بعض الشيء.
قالت تشانغ شيوينغ ، “فقط خذهم معك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووف! ووف! ووف!
“آمل ألا يغير الدكتور وانغ رأيه. هل يجب أن أتصل به للتأكيد؟”
“سأذهب لمقابلته خلال دقيقة.”
قال وانغ ياو “مرحبا”.
مشى ذهابًا وإيابًا في الغرفة للحظة وقرر في النهاية الاتصال بـ وانغ ياو.
“مرحبا دكتور وانغ. إنه أنا ” تحدث تشين بويوان. “أردت فقط أن أؤكد أنك ستغادر إلى بكين غدًا… حسنًا ، حسنًا ، رائع! أنا سأقلك.”
لم يعد تشن بويوان قلقًا بعد التحدث إلى وانغ ياو. جلس بجوار النافذة وبدأ في الاستمتاع بمنظر لينشان.
“بقيت غرفتك كما هي”. قالت تشين يينغ بابتسامة.
كانت الليلة هادئة جدا. لم يكن لدى وانغ ياو أي أحلام بين عشية وضحاها.
كانت ليانشان بلدة صغيرة. الكثير من الناس لم يسمعوا به حتى. لقد عاش في بكين لأكثر من 20 عامًا واعتاد على الحياة المزدحمة في بكين التي كانت تتمتع برؤية أفضل في الليل. بالمقارنة مع بكين ، كانت ليانشان هادئًة جدًا؛ لم تكن جذابة على الإطلاق.
ولكن يفضل شاب قادر مثل وانغ ياو البقاء في مكان هادئ مثل ليانشان.
كان الكوخ على بعد عدة مئات من الأمتار من منزل سو شياوشيو. لذا لم تكن تشين يينغ بحاجة للقيادة بـ وانغ ياو الى هناك. لقد ساروا قليلا ووصلوا إلى منزل سو شياوشيو.
كان معظم الشباب مليئين بالأحلام والعاطفة. كانوا يتطلعون للعمل والعيش في المدن الكبيرة حيث كانت الحياة مليئة بالحيوية والصخب. لن يترددوا في الذهاب إلى مدينة كبيرة إذا سنحت لهم الفرصة. لم يكن أي منهم على استعداد للبقاء في مثل هذه المدينة الصغيرة والهادئة والعيش حياة مملة. ناهيك عن أن وانغ ياو كان أيضًا طبيبًا استثنائيًا. حيث ستعامله عائلتي قوه و سو كضيف كبير طالما كان سعيدًا بالبقاء.
بعد الانتهاء من تمارين التنفس الروتينية ، سار وانغ ياو حول تل نانشان ببطء. ألقى نظرة فاحصة على كل منطقة ، ثم أعطى تعليمات إلى سان شيان ودا شيا قبل المغادرة.
أنا حقا لا أفهمه.
الفصل 225: زيارة بكين مرة أخرى
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اعتني بنفسك” قالت تشانغ شيوينغ ، “اتصل بخالتك إذا كنت بحاجة إلى مساعدة”.
لكن تشين بويوان لم يكن بحاجة للقلق بشأن أفكار وانغ ياو. الشيء الوحيد الذي كان يقلقه هو ما إذا كان بإمكان وانغ ياو زيارة بكين مرة أخرى قريبًا ، ووافق وانغ ياو على الذهاب معه غدًا. ما كان عليه فعله الآن هو أن ينام بهدوء والراحة وحجز رحلتهم مرة أخرى إلى بكين غدًا. وبمجرد وصول وانغ ياو إلى بكين دون أي عوائق ، سيتم تحقيق هدفه من زيارة ليانشان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه كان قد ذهب إلى بكين ذات مرة ، إلا أنه لا يزال يشعر بعدم الإلمام بالمدينة.
أخيرًا يمكنني الحصول على قسط جيد من الراحة الليلة.
“شياوشيو ، الدكتور وانغ هنا.” انحنت سونغ رويبينغ للتحدث مع ابنتها بلطف ، غير متأكدة مما إذا كان بإمكانها سماعها.
استيقظ تشين بويوان من المنبه في السادسة من صباح اليوم التالي. قام بسرعة وقام بتنظيف أسنانه ووجهه ، ثم تناول الإفطار. قاد سيارته إلى قرية وانغ ياو بعد أن خرج من الفندق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها ها ها ها!”
كانت القرية هادئة في الصباح الباكر. كان بإمكان تشين بويوان أن يسمع نباح كلب في بعض الأحيان وغناء الديك مما جعل القرية أكثر هدوءًا على النقيض من المدينة.
فحص وانغ ياو نبض سو شياوشيو.
بعد الانتهاء من تمارين التنفس الروتينية ، سار وانغ ياو حول تل نانشان ببطء. ألقى نظرة فاحصة على كل منطقة ، ثم أعطى تعليمات إلى سان شيان ودا شيا قبل المغادرة.
كان معظم الشباب مليئين بالأحلام والعاطفة. كانوا يتطلعون للعمل والعيش في المدن الكبيرة حيث كانت الحياة مليئة بالحيوية والصخب. لن يترددوا في الذهاب إلى مدينة كبيرة إذا سنحت لهم الفرصة. لم يكن أي منهم على استعداد للبقاء في مثل هذه المدينة الصغيرة والهادئة والعيش حياة مملة. ناهيك عن أن وانغ ياو كان أيضًا طبيبًا استثنائيًا. حيث ستعامله عائلتي قوه و سو كضيف كبير طالما كان سعيدًا بالبقاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أعدت تشانغ شيوينغ وجبة فطور غنية بشكل خاص لابنها. كل ما صنعته كان المفضل لدى وانغ ياو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيمكن أن ألقي نظرة على الآنسة سو؟” اقترح وانغ ياو.
“أمي ، لست بحاجة إلى طهي مأدبة لي ” قال وانغ ياو “أنا ذاهب إلى بكين فقط”.
ولكن يفضل شاب قادر مثل وانغ ياو البقاء في مكان هادئ مثل ليانشان.
قال تشين بويوان بلطف: “سيدتي ، أعتقد أنه من الأفضل أن نسمح للدكتور وانغ بالراحة أولاً”.
قالت تشانغ شيوينغ “فقط كل طعامك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا أن سان شيان يفهم وانغ ياو. حيث هز رأسه وهز ذيله.
قال وانغ ياو “حسنًا”.
“حسنًا ، إنه هنا على أي حال” ، قالت سونغ رويبينغ بعد التفكير لفترة.
مع التقدم الذي أحرزه بعد تمارين التنفس ، زادت شهيته. يمكنه أن يأكل نفس الكمية من الطعام الذي تقدم لخمسة أشخاص ، لكنه بالطبع سيتحكم في كمية الطعام الذي يأكلها.
قالت سونغ رويبينغ: “بالتأكيد ، تعال معي من فضلك”.
“اعتني بنفسك” قالت تشانغ شيوينغ ، “اتصل بخالتك إذا كنت بحاجة إلى مساعدة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مقعد وانغ ياو بجوار النافذة. نظر عبر النافذة بهدوء.
قال وانغ ياو بابتسامة: “حسنًا يا أمي ، أنا ضيفهم المميز”.
لم يقل والده أي شيء. ربت على كتفه فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ستزور بكين مرة أخرى؟” فوجئت وانغ رو بمعرفة أن وانغ ياو كان متوجهاً إلى بكين مرة أخرى.
عادت شقيقة وانغ ياو إلى المنزل من وسط مدينة ليانشان. وسقضى وانغ ياو وقتًا رائعًا مع كل فرد في عائلته.
“يجب أن أذهب ، أمي ، أبي. بالمناسبة ، أختي ، آمل أن تجدي لنفسك زوجًا عندما أعود “قال وانغ ياو.
نظرًا لأن وانغ ياو لم يكن بحاجة إلى الذهاب إلى مكان آخر ، فقد توجه تشين بويوان مباشرة إلى مطار هايكو. سمعوا إشعار الصعود على متن الطائرة بعد وقت قصير من وصولهم إلى المطار. كان توقيتهم جيدًا.
“انقلع!” صاحت وانغ رو.
قال وانغ ياو بلطف: “مرحبًا ، شياوشيو”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعد تشن بويوان قلقًا بعد التحدث إلى وانغ ياو. جلس بجوار النافذة وبدأ في الاستمتاع بمنظر لينشان.
“ها ها ها ها!”
كان معظم الشباب مليئين بالأحلام والعاطفة. كانوا يتطلعون للعمل والعيش في المدن الكبيرة حيث كانت الحياة مليئة بالحيوية والصخب. لن يترددوا في الذهاب إلى مدينة كبيرة إذا سنحت لهم الفرصة. لم يكن أي منهم على استعداد للبقاء في مثل هذه المدينة الصغيرة والهادئة والعيش حياة مملة. ناهيك عن أن وانغ ياو كان أيضًا طبيبًا استثنائيًا. حيث ستعامله عائلتي قوه و سو كضيف كبير طالما كان سعيدًا بالبقاء.
“أمي ، لست بحاجة إلى طهي مأدبة لي ” قال وانغ ياو “أنا ذاهب إلى بكين فقط”.
خرج وانغ ياو من الباب وهو يضحك. حيث وجد تشن بويوان كان ينتظره أمام المنزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مر الوقت ببطء مثل الغيوم حول الطائرة. فجأة ، ظهرت مدينة ضخمة على الجانب الغربي من السحب.
“صباح الخير ، متى أتيت إلى هنا؟” سأل وانغ ياو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن تشين بويوان لم يكن بحاجة للقلق بشأن أفكار وانغ ياو. الشيء الوحيد الذي كان يقلقه هو ما إذا كان بإمكان وانغ ياو زيارة بكين مرة أخرى قريبًا ، ووافق وانغ ياو على الذهاب معه غدًا. ما كان عليه فعله الآن هو أن ينام بهدوء والراحة وحجز رحلتهم مرة أخرى إلى بكين غدًا. وبمجرد وصول وانغ ياو إلى بكين دون أي عوائق ، سيتم تحقيق هدفه من زيارة ليانشان.
“صباح الخير ، متى أتيت إلى هنا؟” سأل وانغ ياو.
“لقد وصلت للتو. دعني آخذ أمتعتك “. أخذ تشين بويوان أمتعة وانغ ياو ووضعها في صندوق السيارة. ثم فتح الباب لوانغ ياو.
“هل أنت بحاجة للذهاب إلى أي مكان آخر قبل أن نتوجه إلى المطار؟” سأل تشين بويوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل أنت بحاجة للذهاب إلى أي مكان آخر قبل أن نتوجه إلى المطار؟” سأل تشين بويوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال وانغ ياو “لا”.
بدا أن سان شيان يفهم وانغ ياو. حيث هز رأسه وهز ذيله.
قال تشين بويوان: “جيد ، ستقلع الطائرة الساعة 11:45 صباحًا وستهبط في بكين حوالي الساعة 2:30 ظهرًا”.
استيقظ في وقت مبكر جدًا من صباح اليوم التالي وتوجه مباشرة إلى أعلى تل نانشان للقيام ببعض تمارين التنفس على صخرة كبيرة. ثم عمل في مجال الأعشاب بعد الانتهاء. سقى جذور عرق السوس واحدة تلو الأخرى بعناية بمياه الينابيع القديمة. كانت جذور عرق السوس تنمو بشكل جيد للغاية.
قال وانغ ياو “حسنًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرًا لأن وانغ ياو لم يكن بحاجة إلى الذهاب إلى مكان آخر ، فقد توجه تشين بويوان مباشرة إلى مطار هايكو. سمعوا إشعار الصعود على متن الطائرة بعد وقت قصير من وصولهم إلى المطار. كان توقيتهم جيدًا.
سافروا مع شركة طيران محلية هذه المرة ، وما زال تشين بويوان يحجز تذاكر من الدرجة الأولى لكليهما. كان الكثير من الناس يسافرون معهم ، حتى من مدينة صغيرة مثل هايكو. كانت مقاعد الدرجة الأولى ممتلئة تقريبًا.
“بقيت غرفتك كما هي”. قالت تشين يينغ بابتسامة.
كان مقعد وانغ ياو بجوار النافذة. نظر عبر النافذة بهدوء.
سارت السيارة ببطء في شوارع بكين. على الرغم من أنها لم تكن ساعة الذروة ، إلا أنهم كانوا في بكين ، المدينة التي يزيد عدد سكانها عن 20 مليون نسمة. يمكن أن تكون حركة المرور مزدحمة في أي وقت.
مر الوقت ببطء مثل الغيوم حول الطائرة. فجأة ، ظهرت مدينة ضخمة على الجانب الغربي من السحب.
ظل الكوخ كما هو — مكان هادئ في مدينة مزدحمة. كانت تشين يينغ لا تزال هناك.
لقد وصلوا إلى بكين.
“حسنًا ، إنه هنا على أي حال” ، قالت سونغ رويبينغ بعد التفكير لفترة.
هبطت الطائرة ببطء.
“لماذا تريدين إعطاء الخضار المملحة لخالتي؟” أشار وانغ ياو إلى الخضار المملحة التي تبدو وكأنها كومة.
نظر وانغ ياو حوله بعد النزول من الطائرة. كان في هذه المدينة القديمة والحديثة مرة أخرى.
مشى ذهابًا وإيابًا في الغرفة للحظة وقرر في النهاية الاتصال بـ وانغ ياو.
على الرغم من أنه كان قد ذهب إلى بكين ذات مرة ، إلا أنه لا يزال يشعر بعدم الإلمام بالمدينة.
أخيرًا يمكنني الحصول على قسط جيد من الراحة الليلة.
“مرحبًا ، دكتور وانغ” ، قال الشخص الذي استقبله مع تشين بويوان من المطار.
قال وانغ ياو: “مرحبًا ، شكرًا لقدومك”.
لم تنس وانغ رو أبدًا مضايقة وانغ ياو ، رغم أنها كانت تهتم حقًا بأخيها.
بمجرد خروج وانغ ياو وتشين بويوان من المطار ، جاء شخص ما للمساعدة في حمل أمتعتهم. يبدو أنه كان ينتظر خارج المطار لفترة.
“سنأخذك إلى الكوخ الذي عشت فيه سابقًا. هل هذا مناسب لك؟” سأل الشخص الذي يلتقط وانغ ياو.
“صحيح هل سترحل غدًا؟ تذكر أن تأخذ كل هذه الأشياء معك” قالت تشانغ شيوينغ.
“انقلع!” صاحت وانغ رو.
قال وانغ ياو “أجل”.
سارت السيارة ببطء في شوارع بكين. على الرغم من أنها لم تكن ساعة الذروة ، إلا أنهم كانوا في بكين ، المدينة التي يزيد عدد سكانها عن 20 مليون نسمة. يمكن أن تكون حركة المرور مزدحمة في أي وقت.
أنا حقا لا أفهمه.
ظل الكوخ كما هو — مكان هادئ في مدينة مزدحمة. كانت تشين يينغ لا تزال هناك.
قال وانغ ياو بلطف: “مرحبًا ، شياوشيو”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالت تشين يينغ بابتسامة: “مرحبا دكتور وانغ”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سافروا مع شركة طيران محلية هذه المرة ، وما زال تشين بويوان يحجز تذاكر من الدرجة الأولى لكليهما. كان الكثير من الناس يسافرون معهم ، حتى من مدينة صغيرة مثل هايكو. كانت مقاعد الدرجة الأولى ممتلئة تقريبًا.
قال وانغ ياو “مرحبا”.
قالت تشين يينغ: “سأعتني بك أثناء إقامتك هنا”.
كان السبت.
قال وانغ ياو “شكرا لك”.
دخل وانغ ياو الغرفة المألوفة لرؤية الفتاة مستلقية على السرير ومغطاة بشاش. كان لديها ضمادات في جميع أنحاء جسدها وكانت مثل الأحياء الميتة.
“بقيت غرفتك كما هي”. قالت تشين يينغ بابتسامة.
مر الوقت ببطء مثل الغيوم حول الطائرة. فجأة ، ظهرت مدينة ضخمة على الجانب الغربي من السحب.
كانت تشين يينغ سعيدة برؤية وانغ ياو ، هذا الشاب الاستثنائي ، مرة أخرى. كانت تأمل أن ترى مهارات وانغ ياو الرائعة في الكونغ فو مرة أخرى أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقي وانغ ياو في المنزل طوال اليوم. حزم بعض الملابس فقط في حقيبة صغيرة. كل شيء آخر كان في خزانة النظام. لم يعد إلى تلة نانشان إلا في وقت متأخر من الليل.
“سأتركك لترتاح.” قال تشين بويوان “سأزورك في وقت آخر”.
قال وانغ ياو: “حسنًا ، شكرًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سأذهب لمقابلته خلال دقيقة.”
حمل أمتعته ودخل غرفته. لم يشعر بالتعب بعد رحلة استغرقت ساعتين فقط.
ذهب تشين بويوان إلى منزل سو شياوشيو على الفور بعد مغادرة الكوخ. وأبلغ والدة سو شياوشيو بما حدث في لينشان.
سارت السيارة ببطء في شوارع بكين. على الرغم من أنها لم تكن ساعة الذروة ، إلا أنهم كانوا في بكين ، المدينة التي يزيد عدد سكانها عن 20 مليون نسمة. يمكن أن تكون حركة المرور مزدحمة في أي وقت.
“إذن هو هنا؟” سألت سونغ رويبينغ.
ترك وانغ ياو حقائبه في الغرفة ثم ذهب ليجد تشين يينغ في الفناء.
قال تشين بويوان: “أجل ، لقد استقر للتو في الكوخ”.
“حسن! حسن! حسن!” كانت سونغ رويبينغ متحمسة جدًا.
قال وانغ ياو بابتسامة: “حسنًا يا أمي ، أنا ضيفهم المميز”.
“سأذهب لمقابلته خلال دقيقة.”
“سأتركك لترتاح.” قال تشين بويوان “سأزورك في وقت آخر”.
قال تشين بويوان بلطف: “سيدتي ، أعتقد أنه من الأفضل أن نسمح للدكتور وانغ بالراحة أولاً”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا ، إنه هنا على أي حال” ، قالت سونغ رويبينغ بعد التفكير لفترة.
ذهب تشين بويوان إلى منزل سو شياوشيو على الفور بعد مغادرة الكوخ. وأبلغ والدة سو شياوشيو بما حدث في لينشان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها ها ها ها!”
ترك وانغ ياو حقائبه في الغرفة ثم ذهب ليجد تشين يينغ في الفناء.
قال وانغ ياو: “أريد أن أرى سو شياوشيو”.
قال تشين يينغ: “حسنًا ، سوف أمشي معك إلى هناك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الكوخ على بعد عدة مئات من الأمتار من منزل سو شياوشيو. لذا لم تكن تشين يينغ بحاجة للقيادة بـ وانغ ياو الى هناك. لقد ساروا قليلا ووصلوا إلى منزل سو شياوشيو.
قال وانغ ياو: “لا تقلق ، حالتها في الواقع أفضل من آخر مرة رأيتها فيها”.
“مرحبًا ، دكتور وانغ ، شكرًا جزيلاً على قدومك!” خرجت سونغ رويبينغ للترحيب بـ وانغ ياو بمجرد أن علمت أنه هنا. “تفضل بالدخول.”
“حسنًا ، إنه هنا على أي حال” ، قالت سونغ رويبينغ بعد التفكير لفترة.
كان على وانغ ياو أن يعترف بأن الأشخاص ذوي المكانة الاجتماعية العالية كانوا مهذبين للغاية. أظهرت سونغ رويبينغ أخلاقًا جميلة وكانت الطريقة التي قدمت بها مجاملات مناسبة للغاية.
“أيمكن أن ألقي نظرة على الآنسة سو؟” اقترح وانغ ياو.
كان السبت.
أخيرًا يمكنني الحصول على قسط جيد من الراحة الليلة.
قالت سونغ رويبينغ: “بالتأكيد ، تعال معي من فضلك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استيقظ تشين بويوان من المنبه في السادسة من صباح اليوم التالي. قام بسرعة وقام بتنظيف أسنانه ووجهه ، ثم تناول الإفطار. قاد سيارته إلى قرية وانغ ياو بعد أن خرج من الفندق.
دخل وانغ ياو الغرفة المألوفة لرؤية الفتاة مستلقية على السرير ومغطاة بشاش. كان لديها ضمادات في جميع أنحاء جسدها وكانت مثل الأحياء الميتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعدت تشانغ شيوينغ وجبة فطور غنية بشكل خاص لابنها. كل ما صنعته كان المفضل لدى وانغ ياو.
“شياوشيو ، الدكتور وانغ هنا.” انحنت سونغ رويبينغ للتحدث مع ابنتها بلطف ، غير متأكدة مما إذا كان بإمكانها سماعها.
“شياوشيو ، الدكتور وانغ هنا.” انحنت سونغ رويبينغ للتحدث مع ابنتها بلطف ، غير متأكدة مما إذا كان بإمكانها سماعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال وانغ ياو بلطف: “مرحبًا ، شياوشيو”.
“مرحبا دكتور وانغ” ردت سو شياوشيو في ذهنها. “لقد وصل أخيرًا.”
“حسنًا ، إنه هنا على أي حال” ، قالت سونغ رويبينغ بعد التفكير لفترة.
جعلها صوت وانغ ياو تشعر بالدفء والأمل. كانت تنتظره لفترة طويلة.
فحص وانغ ياو نبض سو شياوشيو.
نظر وانغ ياو حوله بعد النزول من الطائرة. كان في هذه المدينة القديمة والحديثة مرة أخرى.
هاه؟
“انقلع!” صاحت وانغ رو.
كان وانغ ياو متحمسًا.
“مرحبًا ، دكتور وانغ ، شكرًا جزيلاً على قدومك!” خرجت سونغ رويبينغ للترحيب بـ وانغ ياو بمجرد أن علمت أنه هنا. “تفضل بالدخول.”
“أحدث شيء دكتور وانغ؟” سألت سونغ رويبينغ بقلق لأنها اعتقدت أن هناك خطأ ما في ابنتها.
قال وانغ ياو: “لا تقلق ، حالتها في الواقع أفضل من آخر مرة رأيتها فيها”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ربما ينبغي أن آخذ إجازة لبضعة أيام للسفر معك”. أضافت وانغ رو.
لقد فوجئ بالفعل بالتحسن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات