صباغة الرمال «1»
أثناء المشي وجد جوان نفسه ينظر إلى الكهف حيث يعمل عادة.
اليوم ليس يوم الحدث، لذاك ليس هناك سبب لكل هذا الاضطراب.
كما هو متوقع لم يوجد المرأة المجنونة ولا الفاون في مكان يمكن رؤيتهما منه وفي هذا الوقت تقريبًا ، كانوا يعملون بجد.
كما انفجر حجم سوق العبودية تعرضت دماء الناس وأرواحهم لسوء المعاملة حيث تم بيعهم وشرائهم بزوج من العملات المعدنية وهذا أثر على عامة الناس أيضًا.
تذكر جوان ما قاله فاون أمس.
“هل جئت لتفقد سير عملية صبغ الرمال؟ إنها تسير كما هو مخطط لها.”
قال إنهم يعملون في الكولوسيوم.
كان الفاون متمدداً فوق المرأة المجنونة كما لو أنه يحميها.
حاول جوان أن يتذكر تخطيط الكولوسيوم. خريطة تخطيط رآها عندما اضطر للدخول سرًا لاغتيال تالتير «إله الجنون» فإن معظم المرافق لا زالت كما هي وتستخدم لنفس الإستخدام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”أنت على حق تماما. ومع ذلك ، كيف لا يمكنني مقارنة رمز البطولة بالإمبراطور؟ يعود الأمر إلى إحساسي الثقافي غير الكامل ، لذلك دعونا لا نشن صراعًا كبيرًا حول هذا الموضوع.”
على الرغم من أنه يبدو أنهم لا يعرفون شيئًا عن الأجهزة المخفية التي استخدمعا كهنة تالتير.
أيضًا… بدا الأمر كما لو أن المرأة المجنونة تمسك بشيء بإحكام بجانب صدرها، ركع جوان على ركبتيه ووجد ما كانت تتشبث به.
“علي الذهاب نحو الكولوسيوم كما أرى.”
أثناء المشي وجد جوان نفسه ينظر إلى الكهف حيث يعمل عادة.
لابد من وجود عبء مهام كبير ، بما انهم يجعلون امرأة مجنونة تساعد في العمل.
لكنه لم يفعل هذا وبدلاً من ذلك ، اختار أن يموت طعناً فوق المرأة المجنونة التي ستموت بالتأكيد.
لكن جوان لاحظ شيئًا غريباً ، لم يوجد الكثير من العاملين في الموقع.
تجاهل جوان التفسير المضحك للمفتش وبدأ يصعد السلالم.
شعر بعدم الارتياح داخله.
الشمس الشديدة اشتعلت الحرارة على رأسه.
ليصلوا إلى أسفل سلم طويل.
“انسوا هذا وانظروا إليه من وجهة نظر منطقية كل الوفيات مأساة…. لكن بصفتك عبداً ، فإن عدم وجود شخص مهم في حياتك سيكون في الواقع قوة. علاوة على ذلك ، تحولت التربة إلى اللون الأحمر بمناسبة الذكرى 94 لميلاد الإمبراطور، لقد أعطيتهم شرف ذلك.”
”هل تعرف ما هو هذا المكان؟ يطلق عليه المصارعون اسم «سلم المجد» هذا لأنه حتى نصف البشر والعبيد لديهم الفرصة للحصول على المجد بالخطى على الساحة الرملية.”
“إذاً ما الذي توقعه الفارس الأعلى بشكل خاص أن يجده هنا؟ سمعت أنك وجدت دليلًا على وجود طائفة دينية ، لكنني أردت فقط أن أقول ، لا يمكنك العثور على خادم أكثر إخلاصًا للإمبراطور في أي مكان آخر. الحقيقة هي أن عُشر الربح الذي أحققه من الكولوسيوم يُعطى للكنيسة. أليست هذه علامة واضحة على إخلاصي لجلالة الإمبراطور؟ “
تجاهل جوان التفسير المضحك للمفتش وبدأ يصعد السلالم.
أطلق جوان الضحك على الصوت الذي انجرف بخفة بعيدًا في أذنيه.
أظهر المفتش نظرة غضب على وجهه وتبعه فوراً على الدرج. قبل وقت قصير من وصولهم للحلبة ، التقوا بشخص غير متوقع في نهاية الدرج.
ثم أصاب شيء ما صدر المفتش بشدة.
“دارون نيم.”
كانت دماء غنية وطازجة. بدلاً من الغضب والإثارة ، شعر بالخوف الملوث داخل الدم عند إراقته.
رجل يحدق في الساحة من أعلى الدرج أدار رأسه عند نداء المفتش.
حتى مدير الكولوسيوم دارون تسائل عن سبب هذه الضجة.
رجل مسن بشعر أبيض طويل مربوط على شكل ذيل حصان. بوجه هزيل صعب حيث بدت ملامح الكبر والشيخوخه تظهر عليه.
“هذا غير المرجح… انهم يصبغون الرمال استعدادًا لحدث الغد.”
كان سيفه في يد جوان. بينما نظر إليه جوان بعيون سوداء شديدة.
“هل جئت لتفقد سير عملية صبغ الرمال؟ إنها تسير كما هو مخطط لها.”
“ألا تحتاج للتأكد من ما حدث”
“نعم… يبدوا ها مثالياً تماما.”
“انسوا هذا وانظروا إليه من وجهة نظر منطقية كل الوفيات مأساة…. لكن بصفتك عبداً ، فإن عدم وجود شخص مهم في حياتك سيكون في الواقع قوة. علاوة على ذلك ، تحولت التربة إلى اللون الأحمر بمناسبة الذكرى 94 لميلاد الإمبراطور، لقد أعطيتهم شرف ذلك.”
أمسك دارون مدير الكولوسيوم ، بحفنة من الرمال وفتح كفه. تساقطت الرمال الحمراء مثل الساعة الرملية.
كما هو متوقع لم يوجد المرأة المجنونة ولا الفاون في مكان يمكن رؤيتهما منه وفي هذا الوقت تقريبًا ، كانوا يعملون بجد.
“يجب أن يكون اللون داكنًا قدر الإمكان ، لذا تجنب كبح استخدام المكونات.”
الأشياء التي تم القيام بها سرا في الأبراج المحصنة تم إحضارها ليراها الناس.
أدار دارون جسده وتجاوز المفتش، لم يلقي نظرة واحدة على جوان، ليطلق المفتش المتوتر تنهيدة.
همس المفتش بعذر في أذن جوان.
“انت محظوظ… إذا تلقيت التعليمات قبل ذلك بيوم … “
أدارت سينا رأسها عند الضجة العالية القادمة من الكولوسيوم. بدى الأمر كبيراً وصاخباً حيث وصل الصوت لغرفة استقبال الضيوف.
لقد بدأ القلق يعتري جوان بمجرد أن رأى الرمال الحمراء. شم رائحة قوية من الدم على الرمال التي أطلقها دارون من يديه.
لم تكن دماء سفكها المصارعون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وفقًا للتقارير، تتبع المعارك في الساحة مخططًا مشابهًا لتلك التي حدثت في اليوم السابق الذي قتل فيه الإمبراطور تالتير «إله الجنون» استخدم المخلصون المتعصبون نفس الأساليب، هل لديك أي تعليق على هذا الأمر؟ “
كانت دماء غنية وطازجة. بدلاً من الغضب والإثارة ، شعر بالخوف الملوث داخل الدم عند إراقته.
أظهر المفتش نظرة غضب على وجهه وتبعه فوراً على الدرج. قبل وقت قصير من وصولهم للحلبة ، التقوا بشخص غير متوقع في نهاية الدرج.
ترك جوان المفتش بمفرده وصعد الدرج المتبقي.
قضى معظم حياته في ساحة المعركة كل ما تطلبه الأمر هو نظرة واحدة ليفهم ما حدث.
ابتسمت سينا أيضًا وفكرت في نفسها ’القاتل الدموي الذي يعتقد أنه يمكن حل كل شيء بالمال.‘
الشمس الشديدة اشتعلت الحرارة على رأسه.
كان هواء الصباح باردا والجو المتوتر بين العبيد واضحا. بدأ الجنود يبتسمون بشراسة.
أمام عينيه بدى كل شيء أحمر.
“يبدو أنهم يجرون نوبة تدريب.”
كان وسط الساحة الضخم مليئًا بالرمال الحمراء، على فترات منتظمة تم وضع شيء ما على الأرض، بدأ قلب جوان ينبض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسّع المفتش ذراعيه وحاول أن يحتضن جوان.
جثث الموتى.
قضى معظم حياته في ساحة المعركة كل ما تطلبه الأمر هو نظرة واحدة ليفهم ما حدث.
كما هو متوقع لم يوجد المرأة المجنونة ولا الفاون في مكان يمكن رؤيتهما منه وفي هذا الوقت تقريبًا ، كانوا يعملون بجد.
بإمكان جوان رؤية الأحداث التي حدثت هنا بوضوح كما لو أنها حدثت أمام عينيه.
(قبل لحظات)
“يجب أن يكون اللون داكنًا قدر الإمكان ، لذا تجنب كبح استخدام المكونات.”
كان هواء الصباح باردا والجو المتوتر بين العبيد واضحا. بدأ الجنود يبتسمون بشراسة.
بحث المفتش بسرعة عن سيفه من وسطه، لكن الشيء الوحيد الذي تمكن من إمساكه بيديه هو الرمال.
بدفع رمح حاد تظهر الضحية الأولى.
اليوم ليس يوم الحدث، لذاك ليس هناك سبب لكل هذا الاضطراب.
أدارت سينا رأسها عند الضجة العالية القادمة من الكولوسيوم. بدى الأمر كبيراً وصاخباً حيث وصل الصوت لغرفة استقبال الضيوف.
إنه رجل مزقت كاحله بالكامل تقريبًا ليسقط وهو يصرخ. من هنا وهناك ، بدأ العبيد الذين أصيبوا بجروح طفيفة في الهروب بلا هدف.
يتم إعطاؤهم موت مؤلم وبطيء تنفصل رائحة الدم وتتحول بشرة الناس إلى لون باهت. الذباب فقط هو الذي يبدأ بالرقص بسعادة في المنطقة.
وبطريقة سريعة ، «انتشر» العبيد على الساحة.
تم بناء الكولوسيوم عندما غادرت سينا المنزل لإنهاء تدريبها لتصبح فارسة بالطبع لم تكن تانتيل أنظف مدينة لتبدأ بها.
سمح لهم الجنود بالركض ، ثم قتلوهم على نحو ملائم في المكان الصحيح.
ترك جوان المفتش بمفرده وصعد الدرج المتبقي.
أثناء محاولتهم الهرب يجد العبيد أنفسهم مطعونين بشكل متكرر بالسيوف والرماح ، ويتم طعن الجرحى مرة أخرى من قبل الجنود الذين يطاردونهم من الخلف.
عمدًا، لم يصب أحد بجروح قاتلة لأن البشر ينزفون المزيد من الدم عندما يتسارع القلب. يتأوه العبيد الذين سقطوا ويصرخون من شدة الألم.
“الإيمان شيء لا يمكن شراؤه قم بفعل بدعة واحد وكل هذا الجهد لبناء الثقة سيتحول لغبار.”
يتم إعطاؤهم موت مؤلم وبطيء تنفصل رائحة الدم وتتحول بشرة الناس إلى لون باهت. الذباب فقط هو الذي يبدأ بالرقص بسعادة في المنطقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك دارون مدير الكولوسيوم ، بحفنة من الرمال وفتح كفه. تساقطت الرمال الحمراء مثل الساعة الرملية.
حفيف الرمال المحمر بين أصابع جوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه يبدو أنهم لا يعرفون شيئًا عن الأجهزة المخفية التي استخدمعا كهنة تالتير.
يجفف ضوء الشمس الدم في الرمال مكونًا لونًا أحمر صافًا.
عندما كان جوان إمبراطورًا ، اعتاد أن يترك الجنود الذين يغادرون للحرب وراءهم في الوطن خصلة من شعرهم مربوطة في عقدة.
“الصباغة بالرمل هاه.”
“هذا غير المرجح… انهم يصبغون الرمال استعدادًا لحدث الغد.”
هل هناك كلمة أكثر ملاءمة لما حدث ، هذا المشهد.
أيضًا… بدا الأمر كما لو أن المرأة المجنونة تمسك بشيء بإحكام بجانب صدرها، ركع جوان على ركبتيه ووجد ما كانت تتشبث به.
بدأ جوان يمشي عبر الرمال وأمامه جثة رجل وأنثى حاولوا الهرب.
يجفف ضوء الشمس الدم في الرمال مكونًا لونًا أحمر صافًا.
الدم الذي لم يجف تمامًا يغطي ساقه.
“إذاً ما الذي توقعه الفارس الأعلى بشكل خاص أن يجده هنا؟ سمعت أنك وجدت دليلًا على وجود طائفة دينية ، لكنني أردت فقط أن أقول ، لا يمكنك العثور على خادم أكثر إخلاصًا للإمبراطور في أي مكان آخر. الحقيقة هي أن عُشر الربح الذي أحققه من الكولوسيوم يُعطى للكنيسة. أليست هذه علامة واضحة على إخلاصي لجلالة الإمبراطور؟ “
كان هواء الصباح باردا والجو المتوتر بين العبيد واضحا. بدأ الجنود يبتسمون بشراسة.
لم تكن هناك حاجة للسير بعيدًا، لم يحظ بفرصة الهرب. حقاً… هذا لأن يديه كانتا ممتلئتين بالاعتناء بشخص آخر.
أظهر المفتش نظرة غضب على وجهه وتبعه فوراً على الدرج. قبل وقت قصير من وصولهم للحلبة ، التقوا بشخص غير متوقع في نهاية الدرج.
كان الفاون متمدداً فوق المرأة المجنونة كما لو أنه يحميها.
هرع الجنود نحوه لينظر المفتش لجوان بعينين مرتعشتين.
مع ساقاه القويتان و الرائعتان في تسلق الجدران. لو أراد الهرب حقاً لمات في ضواحي الساحة.
لابد من وجود عبء مهام كبير ، بما انهم يجعلون امرأة مجنونة تساعد في العمل.
يُحتمل أن يُقتل بالرماح أثناء محاولته تسلق الجدران الزلقة الطويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حفيف الرمال المحمر بين أصابع جوان.
لكنه لم يفعل هذا وبدلاً من ذلك ، اختار أن يموت طعناً فوق المرأة المجنونة التي ستموت بالتأكيد.
بإمكان جوان رؤية الأحداث التي حدثت هنا بوضوح كما لو أنها حدثت أمام عينيه.
أيضًا… بدا الأمر كما لو أن المرأة المجنونة تمسك بشيء بإحكام بجانب صدرها، ركع جوان على ركبتيه ووجد ما كانت تتشبث به.
“ماذا تفعل … لماذا لا تحاول المقاومة.”
خصلة الشعر التي أعطاها لها جوان وهي مغطاة بالدماء.
حتى مدير الكولوسيوم دارون تسائل عن سبب هذه الضجة.
عندما كان جوان إمبراطورًا ، اعتاد أن يترك الجنود الذين يغادرون للحرب وراءهم في الوطن خصلة من شعرهم مربوطة في عقدة.
أيضًا… بدا الأمر كما لو أن المرأة المجنونة تمسك بشيء بإحكام بجانب صدرها، ركع جوان على ركبتيه ووجد ما كانت تتشبث به.
الشخص الذي يحفظ الشعر المعقود بأمان هم أمهاتهم. الشخص الذي انتظر إلى الأبد في المنزل يحفظها حتى يعود الجندي من المعركة، شخص ما يستطيع العودة للقائه مرة أخرى.
“انسوا هذا وانظروا إليه من وجهة نظر منطقية كل الوفيات مأساة…. لكن بصفتك عبداً ، فإن عدم وجود شخص مهم في حياتك سيكون في الواقع قوة. علاوة على ذلك ، تحولت التربة إلى اللون الأحمر بمناسبة الذكرى 94 لميلاد الإمبراطور، لقد أعطيتهم شرف ذلك.”
إنها تدل على إرادة العودة للوطن بأي ثمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك دارون مدير الكولوسيوم ، بحفنة من الرمال وفتح كفه. تساقطت الرمال الحمراء مثل الساعة الرملية.
‘حبيبي.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وفقًا للتقارير، تتبع المعارك في الساحة مخططًا مشابهًا لتلك التي حدثت في اليوم السابق الذي قتل فيه الإمبراطور تالتير «إله الجنون» استخدم المخلصون المتعصبون نفس الأساليب، هل لديك أي تعليق على هذا الأمر؟ “
قال إنهم يعملون في الكولوسيوم.
أطلق جوان الضحك على الصوت الذي انجرف بخفة بعيدًا في أذنيه.
كان وسط الساحة الضخم مليئًا بالرمال الحمراء، على فترات منتظمة تم وضع شيء ما على الأرض، بدأ قلب جوان ينبض.
“أيها المفتش… ماذا يفعل هذا الرجل؟”
“لكن أفضل هدية ، أكثر من أي شيء آخر هو أنت! لم توجد هناك موهبة مثلك أبدًا. عندما تبلغ من العمر 15 عامًا ، ليس لدي شك في أنه في الذكرى المئوية لميلاد الإمبراطور ستتوج بطلاً! الإمبراطور يتوق للقوي! وسأكون قد قدمت أعظم هدية له! “
“دعه… يبدو أنه التقى بشخص يعرفه.”
بحث المفتش بسرعة عن سيفه من وسطه، لكن الشيء الوحيد الذي تمكن من إمساكه بيديه هو الرمال.
ابتسم المفتش بابتسامة شائنة وهو ينظر إلى أسفل ظهر جوان. ’غبي أبله… إذا استمعت إلي، لكانت قد نجت.‘
همس جوان بهدوء وهو يخترق حلق المفتش.
“هذا غير المرجح… انهم يصبغون الرمال استعدادًا لحدث الغد.”
اقترب المفتش من جوان ووضع يده على كتفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه يبدو أنهم لا يعرفون شيئًا عن الأجهزة المخفية التي استخدمعا كهنة تالتير.
“حسنًا جوان… لا يمكنني فعل أي شيء حيال الماضي. أمرني السيد دارون بصبغ الرمل ، لذا لم أمتلك أي خيار في هذا الأمر.”
مع ساقاه القويتان و الرائعتان في تسلق الجدران. لو أراد الهرب حقاً لمات في ضواحي الساحة.
همس المفتش بعذر في أذن جوان.
الأشياء التي تم القيام بها سرا في الأبراج المحصنة تم إحضارها ليراها الناس.
“انسوا هذا وانظروا إليه من وجهة نظر منطقية كل الوفيات مأساة…. لكن بصفتك عبداً ، فإن عدم وجود شخص مهم في حياتك سيكون في الواقع قوة. علاوة على ذلك ، تحولت التربة إلى اللون الأحمر بمناسبة الذكرى 94 لميلاد الإمبراطور، لقد أعطيتهم شرف ذلك.”
يجفف ضوء الشمس الدم في الرمال مكونًا لونًا أحمر صافًا.
جلالة الإمبراطور؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشخص الذي يحفظ الشعر المعقود بأمان هم أمهاتهم. الشخص الذي انتظر إلى الأبد في المنزل يحفظها حتى يعود الجندي من المعركة، شخص ما يستطيع العودة للقائه مرة أخرى.
“بدلاً من التحول إلى طعام لمخلوق أو الموت بمفرده في كهف أليس من الأفضل بكثير مواجهة موت نبيل مثل هذا؟ بطريقة ما ، لقد وفرت لهم تلك الفرصة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حفيف الرمال المحمر بين أصابع جوان.
ما على الأرض يتنفس …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن دماء سفكها المصارعون.
“عادةً ما يتم استخدام دم الذكر السليم في نقع الرمال، كما ترى الإمبراطور لا يحب الذبيحة الضعيفة. ومع ذلك ، فقد قدمت فرصة لنصف قزم بشري ليس حتى في حالة ذهنية صحيحة لتقديم دمها إلى الإمبراطور إنه لشرف لها ولكل جنسها ، أليس كذلك؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرادت سينا إغلاق الكولوسيوم بأي وسيلة ممكنة.
ماذا تضحي للإمبراطور؟
كانت دماء غنية وطازجة. بدلاً من الغضب والإثارة ، شعر بالخوف الملوث داخل الدم عند إراقته.
“لكن أفضل هدية ، أكثر من أي شيء آخر هو أنت! لم توجد هناك موهبة مثلك أبدًا. عندما تبلغ من العمر 15 عامًا ، ليس لدي شك في أنه في الذكرى المئوية لميلاد الإمبراطور ستتوج بطلاً! الإمبراطور يتوق للقوي! وسأكون قد قدمت أعظم هدية له! “
استدار جوان ببطء لينظر للمفتش، بدى المفتش كما لو أنه مخمورا في الغرور.
وسّع المفتش ذراعيه وحاول أن يحتضن جوان.
كان وسط الساحة الضخم مليئًا بالرمال الحمراء، على فترات منتظمة تم وضع شيء ما على الأرض، بدأ قلب جوان ينبض.
ثم أصاب شيء ما صدر المفتش بشدة.
“هل جئت لتفقد سير عملية صبغ الرمال؟ إنها تسير كما هو مخطط لها.”
اه دودوك! تردد صدى صوت مرعب داخل رأس المفتش. بعد أن تدحرج على الأرض من الألم ، تدفق الدم من فمه.
لكن جوان لاحظ شيئًا غريباً ، لم يوجد الكثير من العاملين في الموقع.
“سيدي المفتش!”
اقترب المفتش من جوان ووضع يده على كتفه.
هرع الجنود نحوه لينظر المفتش لجوان بعينين مرتعشتين.
“دعه… يبدو أنه التقى بشخص يعرفه.”
ليلاحظ بعدها ذراع جوان الملتوية.
بهذه الذراع؟ هل حقا؟ ربما أرجح يده بشدة لدرجة أن ذراعه انكسرت؟
هل هناك كلمة أكثر ملاءمة لما حدث ، هذا المشهد.
بحث المفتش بسرعة عن سيفه من وسطه، لكن الشيء الوحيد الذي تمكن من إمساكه بيديه هو الرمال.
خصلة الشعر التي أعطاها لها جوان وهي مغطاة بالدماء.
“ماذا تفعل … لماذا لا تحاول المقاومة.”
مع ساقاه القويتان و الرائعتان في تسلق الجدران. لو أراد الهرب حقاً لمات في ضواحي الساحة.
كان سيفه في يد جوان. بينما نظر إليه جوان بعيون سوداء شديدة.
همس المفتش بعذر في أذن جوان.
احتوت عيناه على سواد لا يمكن العثور عليه حتى في أحلك الليالي.
“ألم تقل أن الإمبراطور لا يحب القرابين الضعيفة؟”
همس المفتش بعذر في أذن جوان.
همس جوان بهدوء وهو يخترق حلق المفتش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشخص الذي يحفظ الشعر المعقود بأمان هم أمهاتهم. الشخص الذي انتظر إلى الأبد في المنزل يحفظها حتى يعود الجندي من المعركة، شخص ما يستطيع العودة للقائه مرة أخرى.
“بدلاً من التحول إلى طعام لمخلوق أو الموت بمفرده في كهف أليس من الأفضل بكثير مواجهة موت نبيل مثل هذا؟ بطريقة ما ، لقد وفرت لهم تلك الفرصة.”
*****
بحث المفتش بسرعة عن سيفه من وسطه، لكن الشيء الوحيد الذي تمكن من إمساكه بيديه هو الرمال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن دماء سفكها المصارعون.
أدارت سينا رأسها عند الضجة العالية القادمة من الكولوسيوم. بدى الأمر كبيراً وصاخباً حيث وصل الصوت لغرفة استقبال الضيوف.
“إذاً ما الذي توقعه الفارس الأعلى بشكل خاص أن يجده هنا؟ سمعت أنك وجدت دليلًا على وجود طائفة دينية ، لكنني أردت فقط أن أقول ، لا يمكنك العثور على خادم أكثر إخلاصًا للإمبراطور في أي مكان آخر. الحقيقة هي أن عُشر الربح الذي أحققه من الكولوسيوم يُعطى للكنيسة. أليست هذه علامة واضحة على إخلاصي لجلالة الإمبراطور؟ “
اليوم ليس يوم الحدث، لذاك ليس هناك سبب لكل هذا الاضطراب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشخص الذي يحفظ الشعر المعقود بأمان هم أمهاتهم. الشخص الذي انتظر إلى الأبد في المنزل يحفظها حتى يعود الجندي من المعركة، شخص ما يستطيع العودة للقائه مرة أخرى.
حتى مدير الكولوسيوم دارون تسائل عن سبب هذه الضجة.
“يجب أن يكون اللون داكنًا قدر الإمكان ، لذا تجنب كبح استخدام المكونات.”
“يبدو أنهم يجرون نوبة تدريب.”
استدار جوان ببطء لينظر للمفتش، بدى المفتش كما لو أنه مخمورا في الغرور.
قدمت سينا تعليقًا موجزًا لإخراج دارون من أفكاره.
جثث الموتى.
“هذا غير المرجح… انهم يصبغون الرمال استعدادًا لحدث الغد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدى دارون رجلاً دقيقاً ومن الصعب العثور على دليل يورطه في مسألة العبيد.
“ألا تحتاج للتأكد من ما حدث”
كان الفاون متمدداً فوق المرأة المجنونة كما لو أنه يحميها.
“إنه مجرد اضطراب بسيط لا يمكنني أن أزعج الفارس الأعلى لفعل أكثر مما يجب.”
لقد بدأ القلق يعتري جوان بمجرد أن رأى الرمال الحمراء. شم رائحة قوية من الدم على الرمال التي أطلقها دارون من يديه.
قدم وجه دارون الجاف ابتسامة مطمئنة، على العكس من ذلك أصبح عقل سينا أكثر انزعاجًا من رؤية ابتسامته.
همس المفتش بعذر في أذن جوان.
بدى دارون رجلاً دقيقاً ومن الصعب العثور على دليل يورطه في مسألة العبيد.
“دعه… يبدو أنه التقى بشخص يعرفه.”
“إذاً ما الذي توقعه الفارس الأعلى بشكل خاص أن يجده هنا؟ سمعت أنك وجدت دليلًا على وجود طائفة دينية ، لكنني أردت فقط أن أقول ، لا يمكنك العثور على خادم أكثر إخلاصًا للإمبراطور في أي مكان آخر. الحقيقة هي أن عُشر الربح الذي أحققه من الكولوسيوم يُعطى للكنيسة. أليست هذه علامة واضحة على إخلاصي لجلالة الإمبراطور؟ “
“أعرف أن معظم العبيد يقابلون موتهم هنا، هل تلمح إلى أن الإمبراطور تعرض للإذلال وقتل في ذلك الوقت؟ “
“الإيمان شيء لا يمكن شراؤه قم بفعل بدعة واحد وكل هذا الجهد لبناء الثقة سيتحول لغبار.”
“جسد جلالة الملك المقدس موجود حاليا داخل القصر وإن قول مثل هذه الكلمات يمكن أن تسبب مشاكل.”
ابتسم دارون وفكر بعمق في ذهنه ’يا لها من عاهرة غير عقلانية.‘
حتى مدير الكولوسيوم دارون تسائل عن سبب هذه الضجة.
ابتسمت سينا أيضًا وفكرت في نفسها ’القاتل الدموي الذي يعتقد أنه يمكن حل كل شيء بالمال.‘
بحلول الوقت الذي عادت فيه سينا لمسقط رأسها ، تجلى المكان في شيء لا يمكن التعرف عليه.
“وفقًا للتقارير، تتبع المعارك في الساحة مخططًا مشابهًا لتلك التي حدثت في اليوم السابق الذي قتل فيه الإمبراطور تالتير «إله الجنون» استخدم المخلصون المتعصبون نفس الأساليب، هل لديك أي تعليق على هذا الأمر؟ “
إنه رجل مزقت كاحله بالكامل تقريبًا ليسقط وهو يصرخ. من هنا وهناك ، بدأ العبيد الذين أصيبوا بجروح طفيفة في الهروب بلا هدف.
“أنا فقط أريد إعادة تمثيل ماضي امبراطورنا المهيب، ماضيه عندما تنكر في هيئة عبد تسلل وقتل تالتير. لذا إلى حد ما ، سوف توجد بعض أوجه التشابه التي لا مفر منها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قدمت سينا تعليقًا موجزًا لإخراج دارون من أفكاره.
“أعرف أن معظم العبيد يقابلون موتهم هنا، هل تلمح إلى أن الإمبراطور تعرض للإذلال وقتل في ذلك الوقت؟ “
كما انفجر حجم سوق العبودية تعرضت دماء الناس وأرواحهم لسوء المعاملة حيث تم بيعهم وشرائهم بزوج من العملات المعدنية وهذا أثر على عامة الناس أيضًا.
“هذا هو توضيح ما كان عليه الواقع بالنسبة للبشر قبل وصول الإمبراطور. تعرضوا للضرب بلا حول ولا قوة من الآلهة ولكن في كثير من الأحيان ، يبرز أحد العبيد بشكل بارز ويعطي شيئًا يفرح به الحشد. أعطيت هذا مصطلح وسميته «عاد الإمبراطور.»
أيضًا… بدا الأمر كما لو أن المرأة المجنونة تمسك بشيء بإحكام بجانب صدرها، ركع جوان على ركبتيه ووجد ما كانت تتشبث به.
“جسد جلالة الملك المقدس موجود حاليا داخل القصر وإن قول مثل هذه الكلمات يمكن أن تسبب مشاكل.”
كان سيفه في يد جوان. بينما نظر إليه جوان بعيون سوداء شديدة.
”أنت على حق تماما. ومع ذلك ، كيف لا يمكنني مقارنة رمز البطولة بالإمبراطور؟ يعود الأمر إلى إحساسي الثقافي غير الكامل ، لذلك دعونا لا نشن صراعًا كبيرًا حول هذا الموضوع.”
بإمكان جوان رؤية الأحداث التي حدثت هنا بوضوح كما لو أنها حدثت أمام عينيه.
أثناء مناقشتهم ، حاولت سينا إيجاد شيء لاستخدامه كوسيلة ضغط ، لكنه بالتأكيد لم يكن سهلاً.
مع ساقاه القويتان و الرائعتان في تسلق الجدران. لو أراد الهرب حقاً لمات في ضواحي الساحة.
على الرغم من أنه موظف عام جاهل وغبي ، إلا أنه ممتاز في تقديم الأعذار المنطقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبطريقة سريعة ، «انتشر» العبيد على الساحة.
توقعت سينا حدوث ذلك فدارون ليس خصما سهلا. بدلاً من ذلك ، تم توجيه أوسري والفرسان الآخرين للبحث بشكل يائس عن أي أدلة حول الكولوسيوم.
“ألم تقل أن الإمبراطور لا يحب القرابين الضعيفة؟”
إذا لم يجدوا شيئًا ، فسينتهي اليوم مرة أخرى بالفشل وهذا جعلها تشعر كما لو أن هذه هي فرصتهم الأخيرة.
همس جوان بهدوء وهو يخترق حلق المفتش.
أرادت سينا إغلاق الكولوسيوم بأي وسيلة ممكنة.
ابتسم المفتش بابتسامة شائنة وهو ينظر إلى أسفل ظهر جوان. ’غبي أبله… إذا استمعت إلي، لكانت قد نجت.‘
تم بناء الكولوسيوم عندما غادرت سينا المنزل لإنهاء تدريبها لتصبح فارسة بالطبع لم تكن تانتيل أنظف مدينة لتبدأ بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قدمت سينا تعليقًا موجزًا لإخراج دارون من أفكاره.
على الرغم من ذلك مع وصول الكولوسيوم ، اشتد الظلام داخل المدينة.
حتى مدير الكولوسيوم دارون تسائل عن سبب هذه الضجة.
الأشياء التي تم القيام بها سرا في الأبراج المحصنة تم إحضارها ليراها الناس.
كما انفجر حجم سوق العبودية تعرضت دماء الناس وأرواحهم لسوء المعاملة حيث تم بيعهم وشرائهم بزوج من العملات المعدنية وهذا أثر على عامة الناس أيضًا.
الأشياء التي تم القيام بها سرا في الأبراج المحصنة تم إحضارها ليراها الناس.
وبطبيعة الحال ، بما أن الناس اعتادوا على ممارسة الأعمال التجارية ، فقد تم حساب قيمة الناس بالمال.
“سيدي المفتش!”
بحلول الوقت الذي عادت فيه سينا لمسقط رأسها ، تجلى المكان في شيء لا يمكن التعرف عليه.
“إذاً ما الذي توقعه الفارس الأعلى بشكل خاص أن يجده هنا؟ سمعت أنك وجدت دليلًا على وجود طائفة دينية ، لكنني أردت فقط أن أقول ، لا يمكنك العثور على خادم أكثر إخلاصًا للإمبراطور في أي مكان آخر. الحقيقة هي أن عُشر الربح الذي أحققه من الكولوسيوم يُعطى للكنيسة. أليست هذه علامة واضحة على إخلاصي لجلالة الإمبراطور؟ “
إذا لم يجدوا شيئًا ، فسينتهي اليوم مرة أخرى بالفشل وهذا جعلها تشعر كما لو أن هذه هي فرصتهم الأخيرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
