محاولة الدخول
الفصل 3575: محاولة الدخول
“إنه لا يخذل سيده.” مدح سلف.
نظر الناس إلى الأمام ورأوا راهبًا يقف عند مدخل الوادي.
“صليل! صليل! صليل!” أخرج قوته البوذية وبدأ في ضربه.
كانت الكاسايا الخاصة به ملطخة بالزيت والدهون. لم يكن تعبيره محترمًا مثل تعبير الراهب العادي.
في الواقع كان هذا هو الحال…. كان راهب الحكمة المقدس على نفس مستوى السيادي المقدس ذو الألوان الخمسة. لا يمكن أن يكون الراهب ضعيفًا. كان من المفهوم أنه سيكون قادرًا على المنافسة ضد دوجو لان.
“طفل الزيز الذهبي البوذي!” كان الجميع يعرف من هو هذا الراهب – عبقري معبد التنين السماوي والتلميذ المحبوب لراهب الحكمة المقدس.
وصل الزير الذهبي إلى نصف السلالم. كان من الواضح أن الكاسايا كانت مبللة بالعرق. لم يستخدم الجانبان أي تقنية من البداية إلى النهاية. ومع ذلك، كانت هذه المنافسة خطيرة للغاية. خطأ واحد فقط من شأنه أن يؤدي إلى الموت.
لسوء الحظ، طغت طبيعته الشرهة في الواقع على ثقافته وتحصيله البوذي. علم الجميع في هذه المنطقة بهذا الأمر.
على الرغم من أن الناس كانوا يعرفون أنه كان عبقريًا وراهبًا مستنيرًا، إلا أن معظمهم لم يكن لديهم فهم جيد لقوته الفعلية. لقد ركزوا فقط على صورته الشرهة.
“منذ متى وصل إلى هناك؟” لم يره أحد منذ فترة لأنهم كانوا يركزون على المحادثة بين السير شانغ و ماركيز القمة الجنوبية.
حصل طلاب الازدواجية على منظور جديد لقوته. لا عجب لماذا قال معلمهم إنه يستطيع محاربة أختهم الكبرى.
“لقد نجح بالفعل في المرور من خلال الوحوش؟” فوجئ الحشد.
“بووم!” لم يصل إلى علامة الثلثين قبل أن يخسر أمام التماثيل. في الثانية التالية، استخدم سرعة منقطعة النظير للتراجع.
عشرات الآلاف من الوحوش كانت تقوم بدوريات خارج الوادي مباشرة. حتى الماء لا يمكن أن يمر.
“بووم!” لم يصل إلى علامة الثلثين قبل أن يخسر أمام التماثيل. في الثانية التالية، استخدم سرعة منقطعة النظير للتراجع.
حاول العديد من المتدربين و واجهوا الفشل فقط. أصبح معظمهم طعامًا للوحوش. وهكذا فاجأ نجاح الراهب الجميع.
“أنا موافق. فقط الوحوش وحدها لا يمكن التغلب عليها عندما تكون بمفردك.” دعمه ماركيز القمة الجنوبية.
“الزيز الذهبي يرتقي إلى مستوى شهرته، لا بد أنه يمتلك بعض القدرات التي تتحدى السماء.” لا يسع سلف إلا الثناء.
كان المتفرجون يرون أن التماثيل لم تكن تتحرك بالفعل. ومع ذلك، كانت هناك أوهام بأنهم يفتحون أعينهم ويخفضون رؤوسهم لينظروا إلى الراهب.
“هذا الراهب الشاب مؤهل لمحاربة الطالبة لان.” أومأ أحد المعلمين باستحسان.
لسوء الحظ، طغت طبيعته الشرهة في الواقع على ثقافته وتحصيله البوذي. علم الجميع في هذه المنطقة بهذا الأمر.
“هل هو قوي؟” بعض الطلاب لم يصدقوا ذلك.
مع كل ضربة، أطلق الوعاء أضواءً ساطعة. داخل الأضواء كان هناك تماثيل بوذا مقدسة. بدأوا في الزئير بنفس الطريقة. بدأت الموجات الصوتية المختلفة في تحطيم بعضها البعض.
على الرغم من أن الناس كانوا يعرفون أنه كان عبقريًا وراهبًا مستنيرًا، إلا أن معظمهم لم يكن لديهم فهم جيد لقوته الفعلية. لقد ركزوا فقط على صورته الشرهة.
“لقد انتهى العرض، الراهب الشاب ما زال غير قادر على فعل ذلك.” استنتج معلم بعيون مشرقة مثل المشاعل.
“كيف يمكن أن يكون تلميذ راهب الحكمة ضعيفًا؟” قال المعلم دو.
“أميتابها.” مشى إلى الأمام بوقار في الوادي.
في الواقع كان هذا هو الحال…. كان راهب الحكمة المقدس على نفس مستوى السيادي المقدس ذو الألوان الخمسة. لا يمكن أن يكون الراهب ضعيفًا. كان من المفهوم أنه سيكون قادرًا على المنافسة ضد دوجو لان.
وكلما خطا المزيد من الخطوات، ازدادت قوة الضغط. “بووم!” يمكن للمرء أن يرى شقوقًا بين الحاجز الروني السميك.
في هذه الأثناء، كان لـ الزيز الذهبي تعبير جاد أثناء وقوفه عند المدخل، مع عدم وجود أي إشارة للرضا عن النفس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “طنين.” بدأ الزيز الذهبي يتوهج أيضًا. كانت له رونية بوذية على السطح. فتحت حركة الرونيات الكتاب المقدس. خلق هذا التنشيط حاجزًا.
“أميتابها، بوذا الرحيم.” وضع راحتيه معًا وقال باحترام قبل أن يتخذ الخطوة الأولى على السلالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأثناء، كان لـ الزيز الذهبي تعبير جاد أثناء وقوفه عند المدخل، مع عدم وجود أي إشارة للرضا عن النفس.
“طنين.” أضيء السلُم الذي تحته عندما لمسه. ظهر ضوء بوذي وأضاء بقية السلالم مع عشرات التماثيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، فإن رونيات الكاسايا كانت بمثابة محيط من القوة. قاموا ببناء جدار حوله لوقف الهجوم الصوتي. للأسف، كان لا يزال يرتجف من الداخل. يمكن للجميع أن يقول إنه كان يعاني من ضربات مؤلمة.
كان المتفرجون يرون أن التماثيل لم تكن تتحرك بالفعل. ومع ذلك، كانت هناك أوهام بأنهم يفتحون أعينهم ويخفضون رؤوسهم لينظروا إلى الراهب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، فإن رونيات الكاسايا كانت بمثابة محيط من القوة. قاموا ببناء جدار حوله لوقف الهجوم الصوتي. للأسف، كان لا يزال يرتجف من الداخل. يمكن للجميع أن يقول إنه كان يعاني من ضربات مؤلمة.
“دعونا نرى مدى قدرة هذا الراهب الشاب.” قال أحد المعلمين بلهفة في صوته.
“صليل! صليل! صليل!” أخرج قوته البوذية وبدأ في ضربه.
“طنين.” بدأ الزيز الذهبي يتوهج أيضًا. كانت له رونية بوذية على السطح. فتحت حركة الرونيات الكتاب المقدس. خلق هذا التنشيط حاجزًا.
على الرغم من أن البعض لم يرغب في العمل مع سلالة فاجرا، إلا أن الرجل كان منطقيًا بالفعل. العمل المفرد لم يكن قابلاً للتطبيق.
“أميتابها.” مشى إلى الأمام بوقار في الوادي.
ومع ذلك، فقد استخدم الزخم للعودة إلى المدخل. لم يكلف نفسه عناء مسح الدم عن فمه قبل أن يختفي عن الأنظار. لم تستطع الوحوش الوصول إليه في الوقت المناسب.
“توقف!” زأرت جميع التماثيل في نفس الوقت، مثل تماثيل بوذا العظيمة التي تقضي على الشر. كان المستمعون خائفين من عقولهم، وشعروا بالضغط القمعي.
في الواقع كان هذا هو الحال…. كان راهب الحكمة المقدس على نفس مستوى السيادي المقدس ذو الألوان الخمسة. لا يمكن أن يكون الراهب ضعيفًا. كان من المفهوم أنه سيكون قادرًا على المنافسة ضد دوجو لان.
لقد هتفوا ببساطة لوقف الراهب بدلاً من مهاجمته مباشرة.
“الزيز الذهبي يرتقي إلى مستوى شهرته، لا بد أنه يمتلك بعض القدرات التي تتحدى السماء.” لا يسع سلف إلا الثناء.
“قعقعة!” حطمته موجات الهتافات البوذية بلا رحمة.
بالطبع، تنفس البعض الصعداء لأن الراهب لم يكن قادرًا على الحصول على البيضة الذهبية.
ومع ذلك، فإن رونيات الكاسايا كانت بمثابة محيط من القوة. قاموا ببناء جدار حوله لوقف الهجوم الصوتي. للأسف، كان لا يزال يرتجف من الداخل. يمكن للجميع أن يقول إنه كان يعاني من ضربات مؤلمة.
“لقد انتهى العرض، الراهب الشاب ما زال غير قادر على فعل ذلك.” استنتج معلم بعيون مشرقة مثل المشاعل.
وكلما خطا المزيد من الخطوات، ازدادت قوة الضغط. “بووم!” يمكن للمرء أن يرى شقوقًا بين الحاجز الروني السميك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الراهب الشاب مؤهل لمحاربة الطالبة لان.” أومأ أحد المعلمين باستحسان.
“صليل! صليل! صليل!” أخرج قوته البوذية وبدأ في ضربه.
“الزيز الذهبي يرتقي إلى مستوى شهرته، لا بد أنه يمتلك بعض القدرات التي تتحدى السماء.” لا يسع سلف إلا الثناء.
مع كل ضربة، أطلق الوعاء أضواءً ساطعة. داخل الأضواء كان هناك تماثيل بوذا مقدسة. بدأوا في الزئير بنفس الطريقة. بدأت الموجات الصوتية المختلفة في تحطيم بعضها البعض.
حصل طلاب الازدواجية على منظور جديد لقوته. لا عجب لماذا قال معلمهم إنه يستطيع محاربة أختهم الكبرى.
“قعقعة!” تسببت القوى المتبقية في زلزلة الوادي بأكمله.
حاول العديد من المتدربين و واجهوا الفشل فقط. أصبح معظمهم طعامًا للوحوش. وهكذا فاجأ نجاح الراهب الجميع.
لم يستطع المتدربون الأضعف التعامل مع الزئير واضطروا إلى الهرب. كان معظمهم شاحبين نتيجة لذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، فإن رونيات الكاسايا كانت بمثابة محيط من القوة. قاموا ببناء جدار حوله لوقف الهجوم الصوتي. للأسف، كان لا يزال يرتجف من الداخل. يمكن للجميع أن يقول إنه كان يعاني من ضربات مؤلمة.
لم تكن هذه الموجات الصوتية موجهة إليهم ومع ذلك كانت لا تطاق. من ناحية أخرى، كان الزيز الذهبي يواجه العبء الأكبر. كان سيتحول معظم الناس إلى دماء لو كانوا في مكانه.
حصل طلاب الازدواجية على منظور جديد لقوته. لا عجب لماذا قال معلمهم إنه يستطيع محاربة أختهم الكبرى.
“إنه لا يخذل سيده.” مدح سلف.
ومع ذلك، فقد استخدم الزخم للعودة إلى المدخل. لم يكلف نفسه عناء مسح الدم عن فمه قبل أن يختفي عن الأنظار. لم تستطع الوحوش الوصول إليه في الوقت المناسب.
حصل طلاب الازدواجية على منظور جديد لقوته. لا عجب لماذا قال معلمهم إنه يستطيع محاربة أختهم الكبرى.
“قعقعة!” تسببت القوى المتبقية في زلزلة الوادي بأكمله.
وصل الزير الذهبي إلى نصف السلالم. كان من الواضح أن الكاسايا كانت مبللة بالعرق. لم يستخدم الجانبان أي تقنية من البداية إلى النهاية. ومع ذلك، كانت هذه المنافسة خطيرة للغاية. خطأ واحد فقط من شأنه أن يؤدي إلى الموت.
“أنا موافق. فقط الوحوش وحدها لا يمكن التغلب عليها عندما تكون بمفردك.” دعمه ماركيز القمة الجنوبية.
بدا الراهب المجاهد وكأنه يتعثر عند هذه النقطة.
“لقد انتهى العرض، الراهب الشاب ما زال غير قادر على فعل ذلك.” استنتج معلم بعيون مشرقة مثل المشاعل.
“كيف يمكن أن يكون تلميذ راهب الحكمة ضعيفًا؟” قال المعلم دو.
“بووم!” لم يصل إلى علامة الثلثين قبل أن يخسر أمام التماثيل. في الثانية التالية، استخدم سرعة منقطعة النظير للتراجع.
“أميتابها، بوذا الرحيم.” وضع راحتيه معًا وقال باحترام قبل أن يتخذ الخطوة الأولى على السلالم.
لسوء الحظ، كان لا يزال متأخراً بنصف نبضة. ضربته موجة مروعة وجعلته يطير إلى الوراء وهو يتقيأ دمًا.
“قعقعة!” حطمته موجات الهتافات البوذية بلا رحمة.
ومع ذلك، فقد استخدم الزخم للعودة إلى المدخل. لم يكلف نفسه عناء مسح الدم عن فمه قبل أن يختفي عن الأنظار. لم تستطع الوحوش الوصول إليه في الوقت المناسب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأثناء، كان لـ الزيز الذهبي تعبير جاد أثناء وقوفه عند المدخل، مع عدم وجود أي إشارة للرضا عن النفس.
“فشل.” هز العديد من المتدربين رؤوسهم بعد رؤية الراهب الجريح.
حاول العديد من المتدربين و واجهوا الفشل فقط. أصبح معظمهم طعامًا للوحوش. وهكذا فاجأ نجاح الراهب الجميع.
بالطبع، تنفس البعض الصعداء لأن الراهب لم يكن قادرًا على الحصول على البيضة الذهبية.
“إنه لا يخذل سيده.” مدح سلف.
“يبدو أنه سيتعين علينا العمل معًا. تخلصوا من الوحوش أولاً ثم فكروا في طريقة للوصول إلى الوادي. خلاف ذلك، لا تفكروا حتى في البيضة الذهبية.” ذكر كبير المدافعين شانغ الجميع.
“قعقعة!” تسببت القوى المتبقية في زلزلة الوادي بأكمله.
على الرغم من أن البعض لم يرغب في العمل مع سلالة فاجرا، إلا أن الرجل كان منطقيًا بالفعل. العمل المفرد لم يكن قابلاً للتطبيق.
“أنا موافق. فقط الوحوش وحدها لا يمكن التغلب عليها عندما تكون بمفردك.” دعمه ماركيز القمة الجنوبية.
“أنا موافق. فقط الوحوش وحدها لا يمكن التغلب عليها عندما تكون بمفردك.” دعمه ماركيز القمة الجنوبية.
“أميتابها.” مشى إلى الأمام بوقار في الوادي.
_______________
“إنه لا يخذل سيده.” مدح سلف.
ترجمة: Scrub
ترجمة: Scrub
“قعقعة!” تسببت القوى المتبقية في زلزلة الوادي بأكمله.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات