المزيد من الإغراءات
الفصل 3584: المزيد من الإغراءات
كان أكثر من عشرة آلاف شخص يحدقون فيه والجشع يلمع في عيونهم. إنه يشبه خروفًا لذيذًا في الوقت الحالي. كل منهم يمكن أن يندفع إلى الأمام في أي لحظة ويلتهمه.
سقط صمت فوق المنطقة حيث شاهد الناس لي تشي يغادر الوادي من المدخل الرئيسي.
_______________
بدا الخشب على كتفه ثقيلًا جدًا، مما تسبب في ثني بعض الخشب وصريره – على ما يبدو على وشك الانهيار.
“أيها الصديق الصغير، أخرج البيضة وسأعطيك مليون حجر وثلاث مدن وثمانية آلاف من الجمال.” عرض لورد ملكي على عجل.
للأسف، لم يؤثر هذا الوزن على لي تشي. كان ظهره لا يزال مستقيمًا. خطواته رخوة وخففت تعابيره.
“مجرد دردشة خاملة، مثل ما تناولناه اليوم معًا ومتى ستفقس البيضة، هذا كل شيء.” ابتسم لي تشي، لم يهتم بالحشد الذي يحتمل أن يكون معاديًا.
لم يكن هذا مفاجئًا جدًا للجمهور لأن الحطب له حدود لوزنه. بعد كل شيء، لا يزال بإمكان متدرب في الماركيز البنفسجي* رفع عشرة آلاف جين دون مشكلة. ومع ذلك، كان تركيزهم الحقيقي لا يزال على لي تشي، وليس على الخشب والعمود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (وه غريبة اتوقعت هتصير دراما زي كل مرة)
(المستوى 5 من نظام تدريب المقفرات الثمانية)
“أنا على دراية بذلك.” قال لي تشي: “ربما البيضة لديها وعي وتعرف أنني جارها. لهذا السبب لم تؤذيني. من يعرف ماذا سيحدث الآخرين؟”
كان الصوت الوحيد الذي يمكن سماعه خطاه وصرير الخشب. كانت هذه هي الحركات الوحيدة أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟ أهناك حفلة؟” وضع لي تشي الحطب ارضًا وابتسم للحشد، على ما يبدو غير مدرك للخطر الذي يلوح في الأفق.
لم يقل أحد شيئًا بعد، فقد احتشدوا جميعًا بالإجماع حوله، سواء أكانوا من الأسلاف أو الخبراء من مختلف الطوائف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟ أهناك حفلة؟” وضع لي تشي الحطب ارضًا وابتسم للحشد، على ما يبدو غير مدرك للخطر الذي يلوح في الأفق.
كل منهم لديه نفس الفكرة والهدف – الاحتفاظ بـ لي تشي هنا.
“احذر!” صرخت يانغ لينغ القلقة عليه.
“الشقي في خطر.” أصبح معلم من الازدواجية قلقًا لأن لي تشي بدا وكأنه خروف سمين في هذه المرحلة. لا أحد يريد أن يتركه يغادر.
“متى ستفقس البيضة الإلهية؟” نفد صبر تشوي شيو يون. ومع ذلك، فقد أعرب عن أسفه لأن لي تشي لم يرد عليه. قد يكون هذا مزيد من الإذلال.
“ماذا؟ أهناك حفلة؟” وضع لي تشي الحطب ارضًا وابتسم للحشد، على ما يبدو غير مدرك للخطر الذي يلوح في الأفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صدق أو لا تصدق.” هز لي تشي كتفيه.
“احذر!” صرخت يانغ لينغ القلقة عليه.
للأسف، لم يؤثر هذا الوزن على لي تشي. كان ظهره لا يزال مستقيمًا. خطواته رخوة وخففت تعابيره.
(لو طاحت السماء هيشيلها يا بنتي)
“متى ستفقس البيضة الإلهية؟” نفد صبر تشوي شيو يون. ومع ذلك، فقد أعرب عن أسفه لأن لي تشي لم يرد عليه. قد يكون هذا مزيد من الإذلال.
بالطبع، لم يكن هذا مهمًا لأن لي تشي لم يستطع ترك مكانه في المقام الأول.
الفصل 3584: المزيد من الإغراءات
لم يكن الجري خيارًا حتى لو أراد ذلك. ومع ذلك، لم يكن لديه مثل هذه الأفكار وابتسم للخبراء.
“أيها الصديق الصغير، أخرج البيضة وسأعطيك مليون حجر وثلاث مدن وثمانية آلاف من الجمال.” عرض لورد ملكي على عجل.
“صديقي الشاب، لقد فعلت شيئًا سحريًا وفتحت أعيننا.” لم يستطع ماركيز القمة الجنوبية إلا المدح: “الكلمات لا تكفي لوصف الأمر.”
لم يكن الجري خيارًا حتى لو أراد ذلك. ومع ذلك، لم يكن لديه مثل هذه الأفكار وابتسم للخبراء.
كان يقول الحقيقة. أذهلت معجزة لي تشي الجميع.
“لم يحن الوقت لذلك بعد، ولا يزال وقت الصفقة. من يستطيع شرائها سيحصل عليها، صحيح؟” رد اللورد الملكي.
“لا تنس الرهان بيننا.” قال لي تشي.
لقد كان مركيز له أرض. كانت مكانته عالية مثل كبير المدافعين، وربما أكبر. لن يكون من المبالغة اعتباره على قدم المساواة مع سيد طائفة مرموق.
“لقد خسرت حقًا، لقد فزت بطريقة رائعة.” لم يلعب الماركيز دور البكم.
“لماذا لم تحضرها؟” حدق أحد الاسلاف في لي تشي بخبث لم يكن مخفيًا جيدًا.
”هاو! هاو! هاو!” بعد قوله هذا، نبح الماركيز في الواقع عشرات المرات على التوالي دون أي تردد أو إزعاج مما ادهش الحشد.
لم يكن يعرف مدى أهمية كسب الثناء من لي تشي.
(وه غريبة اتوقعت هتصير دراما زي كل مرة)
بدا الخشب على كتفه ثقيلًا جدًا، مما تسبب في ثني بعض الخشب وصريره – على ما يبدو على وشك الانهيار.
لقد كان مركيز له أرض. كانت مكانته عالية مثل كبير المدافعين، وربما أكبر. لن يكون من المبالغة اعتباره على قدم المساواة مع سيد طائفة مرموق.
“ليس سيئًا، ليس سيئًا على الإطلاق. أنت موهبة كبيرة.” ابتسم لي تشي له.
لا أحد في مكانه يريد أن ينبح. حتى لو اضطروا إلى ذلك، فإنهم سيفعلون ذلك على مضض أو يحاولون تحريف السرد. أو، كانوا سينبحون بضع مرات فقط لإنجاز ذلك.
“صديقي الشاب، سنسمح لك بالزواج من أميرتنا ونعطيك ثلاث زجاجات من الحبوب الممتازة، ما يكفي لتزويدك بثلاثة آلاف عام من التدريب. في غضون ثلاث سنوات، ستصل إلى عالم الين يانغ*.”
لم يُظهر المركيز أي علامة على ذلك، لذا لم يكن الجو محرجًا للغاية بالنسبة لأي شخص آخر. كان الأخير متفاجئًا ومُعجبًا.
“ليس سيئًا، ليس سيئًا على الإطلاق. أنت موهبة كبيرة.” ابتسم لي تشي له.
“ليس سيئًا، ليس سيئًا على الإطلاق. أنت موهبة كبيرة.” ابتسم لي تشي له.
كل منهم لديه نفس الفكرة والهدف – الاحتفاظ بـ لي تشي هنا.
ضحك الماركيز وقال: “إنها هزيمة كاملة من دون فرصة للارتقاء مرة أخرى.” لقد سخر من نفسه لأن هذا كان بالفعل حدثًا مهينًا.
لقد كان مركيز له أرض. كانت مكانته عالية مثل كبير المدافعين، وربما أكبر. لن يكون من المبالغة اعتباره على قدم المساواة مع سيد طائفة مرموق.
لم يكن يعرف مدى أهمية كسب الثناء من لي تشي.
“لماذا علي فعل ذلك؟ البيضة تنتمي إلى هذا المكان. بالإضافة إلى ذلك، لن يأتي شيء جيد من ذلك.” تفاجأ لي تشي.
“ما الذي تحدثت عنه أنت و الملك التنيني؟” كان السير شانغ الأقرب إلى لي تشي.
(المستوى التاسع من نظام تدريب المقفرات الثمانية)
“مجرد دردشة خاملة، مثل ما تناولناه اليوم معًا ومتى ستفقس البيضة، هذا كل شيء.” ابتسم لي تشي، لم يهتم بالحشد الذي يحتمل أن يكون معاديًا.
“الشقي في خطر.” أصبح معلم من الازدواجية قلقًا لأن لي تشي بدا وكأنه خروف سمين في هذه المرحلة. لا أحد يريد أن يتركه يغادر.
كان أكثر من عشرة آلاف شخص يحدقون فيه والجشع يلمع في عيونهم. إنه يشبه خروفًا لذيذًا في الوقت الحالي. كل منهم يمكن أن يندفع إلى الأمام في أي لحظة ويلتهمه.
”هاو! هاو! هاو!” بعد قوله هذا، نبح الماركيز في الواقع عشرات المرات على التوالي دون أي تردد أو إزعاج مما ادهش الحشد.
كان سيرتجف أي شخص آخر من الخوف ولكن لم يكن لدى لي تشي أي رد فعل كما لو كان عقله بطيئًا للاستيعاب.
لم يكن هذا مفاجئًا جدًا للجمهور لأن الحطب له حدود لوزنه. بعد كل شيء، لا يزال بإمكان متدرب في الماركيز البنفسجي* رفع عشرة آلاف جين دون مشكلة. ومع ذلك، كان تركيزهم الحقيقي لا يزال على لي تشي، وليس على الخشب والعمود.
“متى ستفقس البيضة الإلهية؟” نفد صبر تشوي شيو يون. ومع ذلك، فقد أعرب عن أسفه لأن لي تشي لم يرد عليه. قد يكون هذا مزيد من الإذلال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالتأكيد.” ثم التفت سيد الطائفة نحو لي تشي وقال: “يا صديقي الشاب، أعطني البيضة وسأعطيك ثلاثين صندوق كنز وثمانية قوانين جدارة. ستكون نائب رئيس الطائفة لدينا أيضًا.”
بشكل غير متوقع، أجابه لي تشي بالفعل هذه المرة: “لا يزال تفتقد شرارة صغيرة، تحتاج إلى مزيد من الوقت.”
“لماذا علي فعل ذلك؟ البيضة تنتمي إلى هذا المكان. بالإضافة إلى ذلك، لن يأتي شيء جيد من ذلك.” تفاجأ لي تشي.
“لماذا لم تحضرها؟” حدق أحد الاسلاف في لي تشي بخبث لم يكن مخفيًا جيدًا.
“احذر!” صرخت يانغ لينغ القلقة عليه.
“لماذا علي فعل ذلك؟ البيضة تنتمي إلى هذا المكان. بالإضافة إلى ذلك، لن يأتي شيء جيد من ذلك.” تفاجأ لي تشي.
“ما الذي تحدثت عنه أنت و الملك التنيني؟” كان السير شانغ الأقرب إلى لي تشي.
“لماذا؟ أهي ليست جيدة؟” قال السير شانغ ببرود.
“مجرد دردشة خاملة، مثل ما تناولناه اليوم معًا ومتى ستفقس البيضة، هذا كل شيء.” ابتسم لي تشي، لم يهتم بالحشد الذي يحتمل أن يكون معاديًا.
“قال لي الملك أن هذه البيضة مشؤومة وخطيرة. إن إخراجها سوف يؤدي إلى كارثة، شيء مخيف للغاية. من الأفضل تركها في الوادي.” قال لي تشي بلا مبالاة.
كان أكثر من عشرة آلاف شخص يحدقون فيه والجشع يلمع في عيونهم. إنه يشبه خروفًا لذيذًا في الوقت الحالي. كل منهم يمكن أن يندفع إلى الأمام في أي لحظة ويلتهمه.
“كلام فارغ.” عارض أحد كبار السن: “رأيتك تلمس البيضة وأنت على ما يرام الآن.”
“صديقي الشاب، سنسمح لك بالزواج من أميرتنا ونعطيك ثلاث زجاجات من الحبوب الممتازة، ما يكفي لتزويدك بثلاثة آلاف عام من التدريب. في غضون ثلاث سنوات، ستصل إلى عالم الين يانغ*.”
“أنا على دراية بذلك.” قال لي تشي: “ربما البيضة لديها وعي وتعرف أنني جارها. لهذا السبب لم تؤذيني. من يعرف ماذا سيحدث الآخرين؟”
“صديقي الشاب، سنسمح لك بالزواج من أميرتنا ونعطيك ثلاث زجاجات من الحبوب الممتازة، ما يكفي لتزويدك بثلاثة آلاف عام من التدريب. في غضون ثلاث سنوات، ستصل إلى عالم الين يانغ*.”
“هذا سخيف، لن نصدق هذا الهراء.” قال السير شانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (المستوى 5 من نظام تدريب المقفرات الثمانية)
“صدق أو لا تصدق.” هز لي تشي كتفيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صديقي الشاب، لقد فعلت شيئًا سحريًا وفتحت أعيننا.” لم يستطع ماركيز القمة الجنوبية إلا المدح: “الكلمات لا تكفي لوصف الأمر.”
“أيها الصديق الصغير، أخرج البيضة وسأعطيك مليون حجر وثلاث مدن وثمانية آلاف من الجمال.” عرض لورد ملكي على عجل.
(لو طاحت السماء هيشيلها يا بنتي)
“لا تنسى اتفاقنا.” قال شخصية كبيرة أخرى.
“كلام فارغ.” عارض أحد كبار السن: “رأيتك تلمس البيضة وأنت على ما يرام الآن.”
“لم يحن الوقت لذلك بعد، ولا يزال وقت الصفقة. من يستطيع شرائها سيحصل عليها، صحيح؟” رد اللورد الملكي.
“ما الذي تحدثت عنه أنت و الملك التنيني؟” كان السير شانغ الأقرب إلى لي تشي.
يبدو أن العديد من القوى قد شكلت تحالفًا منذ قليل.
لم يكن هذا مفاجئًا جدًا للجمهور لأن الحطب له حدود لوزنه. بعد كل شيء، لا يزال بإمكان متدرب في الماركيز البنفسجي* رفع عشرة آلاف جين دون مشكلة. ومع ذلك، كان تركيزهم الحقيقي لا يزال على لي تشي، وليس على الخشب والعمود.
“بالتأكيد.” ثم التفت سيد الطائفة نحو لي تشي وقال: “يا صديقي الشاب، أعطني البيضة وسأعطيك ثلاثين صندوق كنز وثمانية قوانين جدارة. ستكون نائب رئيس الطائفة لدينا أيضًا.”
يبدو أن العديد من القوى قد شكلت تحالفًا منذ قليل.
“صديقي الشاب، سنسمح لك بالزواج من أميرتنا ونعطيك ثلاث زجاجات من الحبوب الممتازة، ما يكفي لتزويدك بثلاثة آلاف عام من التدريب. في غضون ثلاث سنوات، ستصل إلى عالم الين يانغ*.”
سقط صمت فوق المنطقة حيث شاهد الناس لي تشي يغادر الوادي من المدخل الرئيسي.
(المستوى التاسع من نظام تدريب المقفرات الثمانية)
لقد كان مركيز له أرض. كانت مكانته عالية مثل كبير المدافعين، وربما أكبر. لن يكون من المبالغة اعتباره على قدم المساواة مع سيد طائفة مرموق.
_______________
“كلام فارغ.” عارض أحد كبار السن: “رأيتك تلمس البيضة وأنت على ما يرام الآن.”
ترجمة: Scrub
كل منهم لديه نفس الفكرة والهدف – الاحتفاظ بـ لي تشي هنا.
كل منهم لديه نفس الفكرة والهدف – الاحتفاظ بـ لي تشي هنا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات