رجل في منتصف العمر
4170 – رجل في منتصف العمر
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا الجانب من الهاوية ممتلئًا بالناس. لم يكن هناك متسع للاقتراب.
“يبدو أن التبجيل يعمل، يجب أن نجرب.” صرخ الحشد بعد رؤية محاولة ناجحة بينما شعروا بالغيرة الفظيعة.
“طنين. طنين.” طنين.” تكررت ترانيم السيف بشكل متكرر حيث طارت السيوف الإلهية إلى الأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس هناك من النهوض مرة أخرى بعد الوقوع…” ترنح الآخرون بشكل غريزي للخلف بعيدًا عن الحافة. لقد استسلموا أيضًا لأن لديهم فكرة مماثلة للرجل العجوز.
“إذا كان الأمر كذلك، فسيكون للأخ بجواري ألف سيف إلهي الآن.” سخر أحد الخبراء.
من المؤكد أن الشخص الذي بجانبه كان يصلي طوال الوقت: “الآلهة وأرواح مدفن السيف، باركوني بسيف إلهي…”
لقد كان يفعل ذلك طوال الوقت، رمي السيوف باحترام في الهاوية. هذا لم ينفعه لكنه حافظ على قناعته ولم يُظهر أي علامة على الاستسلام.
“لا يصدق، سيف إلهي ذو تقارب الشمس!” يمكن سماع الهتافات.
لقد كان يفعل ذلك طوال الوقت، رمي السيوف باحترام في الهاوية. هذا لم ينفعه لكنه حافظ على قناعته ولم يُظهر أي علامة على الاستسلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الخبير على حق. إذا نجح التبجيل والاحترام، فإن العديد من المتدربين سيلعبون بسيوفهم الإلهية في الوقت الحالي.
“مما سمعته، إنه أكثر إثارة للإعجاب، دعنا نذهب!” صاح شخص سمع بالتفاصيل.
بشكل عام، كان جرف الهاوية نابضًا بالحياة. القليل منهم قدم تقارير عن هذه الظاهرة من قبل. يجب أن يكون العدد الأولي من السيوف التي يتم إلقاؤها في الهاوية كل في حدود المئة مليون أو نحو ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع مرور الوقت، كان يجب أن تكون جبال السيوف مرئية. للأسف، ظل الفراغ الأسود كما هو، ويبدو أنه قادر على احتواء ثلاثة آلاف عالم. الوقوع هناك يعني الموت بدون دفن.
لقد كان يفعل ذلك طوال الوقت، رمي السيوف باحترام في الهاوية. هذا لم ينفعه لكنه حافظ على قناعته ولم يُظهر أي علامة على الاستسلام.
“تعال، تعال، هناك شخص غير عادي هنا!” صرخ أحدهم ودعا الناس من حوله.
“إنها مُحرِق السماء!” صرخوا مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الخبير على حق. إذا نجح التبجيل والاحترام، فإن العديد من المتدربين سيلعبون بسيوفهم الإلهية في الوقت الحالي.
“ماذا تقصد؟” سأل مستمع.
“الكلمات لا يمكن أن تصف هذا، فقط تعال قبل فوات الأوان!” استجاب الشخص وبدأ في الجري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أولئك الذين حافظوا على هدوئهم في البداية ترددوا بعد رؤية تحرك الناس. تساءل أحد الرجال: “لا يمكن أن يكون غير عادي اكثر من لي تشي.”
“مما سمعته، إنه أكثر إثارة للإعجاب، دعنا نذهب!” صاح شخص سمع بالتفاصيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، أصبح السيف فجأة ثقيلاً بما لا يقاس. فقد السلف السيطرة وجُرّ معه إلى الهاوية.
ركض المزيد والمزيد من الأشخاص لحضور العرض.
كان المتدربون الآخرون يرمون السيوف الرخيصة لكنهم في النهاية كانوا سيوفًا. من الواضح أن هذا الرجل كان يستخدم قِطعًا مكسورة تم العثور عليها في مدفن السيف.
***
لسوء الحظ، لم تكن هناك علامات أو رموز على رداءه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا الجانب من الهاوية ممتلئًا بالناس. لم يكن هناك متسع للاقتراب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا الجانب من الهاوية ممتلئًا بالناس. لم يكن هناك متسع للاقتراب.
“طنين. طنين.” طنين.” تكررت ترانيم السيف بشكل متكرر حيث طارت السيوف الإلهية إلى الأعلى.
4170 – رجل في منتصف العمر
***
صرخات التنين، صرخات طائر العنقاء، زئير النمر ؛ الأضواء المرصعة بالنجوم، النيران المحترقة… كان لدى السيوف الإلهية ظواهر بصرية خاصة بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم استدعاؤهم من قبل رجل في منتصف العمر يتدلى شعره الفوضوي على وجهه، مخفيًا نصفه.
“صليل!” طار سيف ونضح بجبروت الشمس.
“آه!” تردد صدى صراخه إلى الأعلى وهو يختفي عن الأنظار.
تحول رداءه الأسود إلى اللون الرمادي في هذه المرحلة بعد غسله مرات عديدة. يجب ألا تدوم الأقمشة لفترة أطول. بدا فقيرًا ووحيدًا. سيفترض معظمهم أنه كان من طائفة صغيرة.
“لا أعرف، هل ترى أي أدلة في رداءه عن طائفته؟” تساءل المتفرجون.
“ماذا تقصد؟” سأل مستمع.
ومع ذلك، كان يفعل شيئًا غير عادي – رمي الخردة المعدنية واحدة تلو الأخرى في الهاوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان المتدربون الآخرون يرمون السيوف الرخيصة لكنهم في النهاية كانوا سيوفًا. من الواضح أن هذا الرجل كان يستخدم قِطعًا مكسورة تم العثور عليها في مدفن السيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الخبير على حق. إذا نجح التبجيل والاحترام، فإن العديد من المتدربين سيلعبون بسيوفهم الإلهية في الوقت الحالي.
الشيء الأكثر إثارة للدهشة هو مدى فعالية الأمر. كل قطعة من المعدن أكسبته سيفًا إلهيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“صليل!” طار سيف ونضح بجبروت الشمس.
“صليل!” طاف واحد آخر وسمع زئير العديد من الوحوش، مما أخاف المستمعين.
“لا يصدق، سيف إلهي ذو تقارب الشمس!” يمكن سماع الهتافات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذا كان الأمر كذلك، فسيكون للأخ بجواري ألف سيف إلهي الآن.” سخر أحد الخبراء.
“صليل!” آخر أضرم السماء بالنيران.
“يا لها من مضيعة، لم يعد بإمكاني مشاهدته.” فقد أحد الأسلاف أخيرًا صبره وقفز إلى الأمام ليمسك بإحدى السيوف.
“إنها مُحرِق السماء!” صرخوا مرة أخرى.
“صليل!” طاف واحد آخر وسمع زئير العديد من الوحوش، مما أخاف المستمعين.
في النهاية، كانت القاعدة بالنسبة له عبارة عن خردة معدنية واحدة تعني سيفًا إلهيًا واحدًا. أصبح الآخرون متخلفين. لقد جربوا الكثير من الأشياء وأهدروا عددًا لا يحصى من السيوف وفشلوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
والأسوأ من ذلك كله، أنه ألقى بقطع خردة دون أن يكلف نفسه عناء النظر إليها. كما أنه لم يحاول الإمساك بالسيوف الإلهية وتركهم يسقطون مرة أخرى في الهاوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان يفعل شيئًا غير عادي – رمي الخردة المعدنية واحدة تلو الأخرى في الهاوية.
كل السيوف الإلهية كانت مذهلة ومرغوبة للغاية. مجرد امتلاك واحدة كان بمثابة حلم يتحقق. للأسف، بدا أنه يشعر بالملل وكان يفعل ذلك فقط لقتل الوقت.
في النهاية، كانت القاعدة بالنسبة له عبارة عن خردة معدنية واحدة تعني سيفًا إلهيًا واحدًا. أصبح الآخرون متخلفين. لقد جربوا الكثير من الأشياء وأهدروا عددًا لا يحصى من السيوف وفشلوا.
الرجل في منتصف العمر لم يهتم بهذا على الإطلاق. لم ينظر إلى أي شخص من بين الحشد، وعاملهم على أنهم غبار.
“يا لها من مضيعة، لم يعد بإمكاني مشاهدته.” فقد أحد الأسلاف أخيرًا صبره وقفز إلى الأمام ليمسك بإحدى السيوف.
بشكل عام، كان جرف الهاوية نابضًا بالحياة. القليل منهم قدم تقارير عن هذه الظاهرة من قبل. يجب أن يكون العدد الأولي من السيوف التي يتم إلقاؤها في الهاوية كل في حدود المئة مليون أو نحو ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“رائع!” صفق الجمهور بعد أن قبض على مقبض النصل.
مع مرور الوقت، كان يجب أن تكون جبال السيوف مرئية. للأسف، ظل الفراغ الأسود كما هو، ويبدو أنه قادر على احتواء ثلاثة آلاف عالم. الوقوع هناك يعني الموت بدون دفن.
ومع ذلك، أصبح السيف فجأة ثقيلاً بما لا يقاس. فقد السلف السيطرة وجُرّ معه إلى الهاوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الكلمات لا يمكن أن تصف هذا، فقط تعال قبل فوات الأوان!” استجاب الشخص وبدأ في الجري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، ليس لدي أي شيء.” استسلم سلف مطلع بعد فحص دقيق.
“آه!” تردد صدى صراخه إلى الأعلى وهو يختفي عن الأنظار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان يفعل شيئًا غير عادي – رمي الخردة المعدنية واحدة تلو الأخرى في الهاوية.
“ليس هناك من النهوض مرة أخرى بعد الوقوع…” ترنح الآخرون بشكل غريزي للخلف بعيدًا عن الحافة. لقد استسلموا أيضًا لأن لديهم فكرة مماثلة للرجل العجوز.
“لا أعرف، هل ترى أي أدلة في رداءه عن طائفته؟” تساءل المتفرجون.
الرجل في منتصف العمر لم يهتم بهذا على الإطلاق. لم ينظر إلى أي شخص من بين الحشد، وعاملهم على أنهم غبار.
“مما سمعته، إنه أكثر إثارة للإعجاب، دعنا نذهب!” صاح شخص سمع بالتفاصيل.
“صليل!” طار سيف ونضح بجبروت الشمس.
“من هذا؟” برز هذا السؤال.
“تعال، تعال، هناك شخص غير عادي هنا!” صرخ أحدهم ودعا الناس من حوله.
صرخات التنين، صرخات طائر العنقاء، زئير النمر ؛ الأضواء المرصعة بالنجوم، النيران المحترقة… كان لدى السيوف الإلهية ظواهر بصرية خاصة بها.
“لا أعرف، هل ترى أي أدلة في رداءه عن طائفته؟” تساءل المتفرجون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لقد كان يفعل ذلك طوال الوقت، رمي السيوف باحترام في الهاوية. هذا لم ينفعه لكنه حافظ على قناعته ولم يُظهر أي علامة على الاستسلام.
لسوء الحظ، لم تكن هناك علامات أو رموز على رداءه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
***
أولئك الذين حافظوا على هدوئهم في البداية ترددوا بعد رؤية تحرك الناس. تساءل أحد الرجال: “لا يمكن أن يكون غير عادي اكثر من لي تشي.”
“لا، ليس لدي أي شيء.” استسلم سلف مطلع بعد فحص دقيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان يفعل شيئًا غير عادي – رمي الخردة المعدنية واحدة تلو الأخرى في الهاوية.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
“لا أعرف، هل ترى أي أدلة في رداءه عن طائفته؟” تساءل المتفرجون.
ترجمة: Ghost Emperor
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات