المرأة في النعش
1295 – المرأة في النعش
فشلت الكلمات في نقل المشهد في التابوت. وصل جمالها إلى مستوى غير واقعي. استرحت أصابعها النحيلة العشرة على بطنها. نامت بسلام واسترخاء؛ على الرغم من عدم وجود ابتسامة على وجهها، إلا أن سلوكها جعلها تبدو كما لو أنها كانت تحلم بحلم جيد.
“بززز” ومضت الرونيات التي تشبه شجرة الحياة. بعد ذلك، قفزوا إلى التابوت كما لو أرادت الشجرة أن تترسخ في الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اسم؟” حدقت بفضول في رويان.
بعد اختفائهم، كان بوسع أحدهم سماع قعقعة كما لو أن شيئا ما كان ينزلق داخل التابوت. بعد فترة وجيزة، يمكن سماع فتح القفل. فتح التابوت المغلق بإحكام فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، فتح لي شي ببطء الغطاء بطريقة لطيفة وحذرة للغاية، كما لو تم احتوائه للكنز النهائي في الداخل.
فاجأ تشيانبي بثقة: “إنه مفتوح، إنه مفتوح!”
بعد فترة طويلة، فتح الاثنان عيونهم في نفس الوقت. كانت تحركاتهم من نفس الوقت.
“ماذا، كيف يمكن أن يكون هذا؟ ” كانت رويان متجمدة بينما كانت تحدق في لي شي. لم تلاحظ هي وجيانشي أن لي شي قام بأي شيء خاص.
بعد اختفائهم، كان بوسع أحدهم سماع قعقعة كما لو أن شيئا ما كان ينزلق داخل التابوت. بعد فترة وجيزة، يمكن سماع فتح القفل. فتح التابوت المغلق بإحكام فجأة.
وضع لي شي كفه فقط على التابوت. لم يفعل أي شيء، ومع ذلك كان لا يزال قادراً على فتح التابوت. هذا ببساطة لا يمكن تصوره.
لكن الآن، فتحه لي شي بهذه البساطة.
في الواقع، تساءل تشيانبي نفس الشيء. كان لديه النعش لعدة أيام واستخدم العديد من الطرق من أجل محاولة فتحه، لكنها انتهت كلها بالفشل.
سألت رويان باهتمام بينما كانت تنظر إلى هذا الجمال الغامض: “ما اسمك؟”
لكن الآن، فتحه لي شي بهذه البساطة.
صنفت رويان وجيانشي من بين أفضل الجمال في عالم الروح. بصفتهم سيدات، لم يعتمدوا على جمالهم، لكنه كان مصدر فخر لهم. ومع ذلك، تم عتمهم من قبل هذه المرأة.
“هذا ليس تابوت عادي. امتلك بالفعل هذا الشكل عند خلقه، وجود تم إنشاؤه من السماء والأرض. القوة الغاشمة لا فائدة منها، لذلك علينا أن نفعل ذلك على هذا النحو.” أشار لي شي في قلبه: “يجب أن تستخدم قلبك لتشعر وعقلك للإحساس قبل أن توقظه. فقط نبضات قلبك ستسمح له بمعرفة موقع الحياة “
فشلت الكلمات في نقل المشهد في التابوت. وصل جمالها إلى مستوى غير واقعي. استرحت أصابعها النحيلة العشرة على بطنها. نامت بسلام واسترخاء؛ على الرغم من عدم وجود ابتسامة على وجهها، إلا أن سلوكها جعلها تبدو كما لو أنها كانت تحلم بحلم جيد.
كانت هذه الكلمات عميقة للغاية ولا يمكن تفسيرها. استمتعت الفتاتان بكلماته بعناية. أما بالنسبة تشيانبي، على الرغم من أنه لم يفهم تماما، إلا أنه بذل قصارى جهده لحفظها.
“ماذا، كيف يمكن أن يكون هذا؟ ” كانت رويان متجمدة بينما كانت تحدق في لي شي. لم تلاحظ هي وجيانشي أن لي شي قام بأي شيء خاص.
مع ذلك، فتح لي شي ببطء الغطاء بطريقة لطيفة وحذرة للغاية، كما لو تم احتوائه للكنز النهائي في الداخل.
علقت رويان عاطفيا: “إن كلمة ‘الجمال’ لا تكفي لوصفها… “
كانت الفتيات فضوليات للغاية، اقتربوا من أجل الحصول على نظرة أفضل.
اعتقد تشيانبي أنه يرى أشياء وفرك عينيه. ومع ذلك، كانت رؤيته مثالية. همس من الصدمة: “الجنيات موجودة في هذا العالم… “
بعد رؤية ما كان بداخله، تلقوا صفعة حارقة. كانوا يحدقون في التابوت بكفر كامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اسم؟” حدقت بفضول في رويان.
اعتقد تشيانبي أنه يرى أشياء وفرك عينيه. ومع ذلك، كانت رؤيته مثالية. همس من الصدمة: “الجنيات موجودة في هذا العالم… “
قال لي شي بعاطفة: “في الواقع… العصور كثيرة للغاية ولا يمكن حسابها، لقد ضاع الكثير.”
علقت رويان عاطفيا: “إن كلمة ‘الجمال’ لا تكفي لوصفها… “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اسم؟” حدقت بفضول في رويان.
كانت هناك امرأة شابة ممددة داخل التابوت، وهو جمال يتجاوز حدود الفرشاة والحبر.
في الواقع، تساءل تشيانبي نفس الشيء. كان لديه النعش لعدة أيام واستخدم العديد من الطرق من أجل محاولة فتحه، لكنها انتهت كلها بالفشل.
صنفت رويان وجيانشي من بين أفضل الجمال في عالم الروح. بصفتهم سيدات، لم يعتمدوا على جمالهم، لكنه كان مصدر فخر لهم. ومع ذلك، تم عتمهم من قبل هذه المرأة.
لكن الآن، فتحه لي شي بهذه البساطة.
فشلت الكلمات في نقل المشهد في التابوت. وصل جمالها إلى مستوى غير واقعي. استرحت أصابعها النحيلة العشرة على بطنها. نامت بسلام واسترخاء؛ على الرغم من عدم وجود ابتسامة على وجهها، إلا أن سلوكها جعلها تبدو كما لو أنها كانت تحلم بحلم جيد.
بعد اختفائهم، كان بوسع أحدهم سماع قعقعة كما لو أن شيئا ما كان ينزلق داخل التابوت. بعد فترة وجيزة، يمكن سماع فتح القفل. فتح التابوت المغلق بإحكام فجأة.
بعد فترة، فتحت عينيها ببطء ونهضت في النهاية من التابوت، مما أدى إلى اذهال الثلاثة.
“حسنا، أنا فيلسوف آنذاك. ” استسلم لي شي: “إنه لقب فقط، لا شيء مهم للغاية.”
غُرقت الفتيات في الإعجاب وشعرن أن جمالها الذي يشبه الحلم لا ينتمي إلى هذا العالم.
اومأت المرأة رأسها قليلاً. وأظهرت عينيها ارتباكها وحكمتها الطفيفة أثناء حديثها: “هل أنت فيلسوف؟”
كانت لا مثيل لها ولديها نظرة عميقة ونقية تسرق النور النجوم من السماء، مما جعلهم يشعرون بالخجل الشديد من إظهار أنفسهم.
كان وجهها البيضاوي مذهلاً بشكل رائع، كتحفة رائعة من السماء. أي شخص يأخذ نظره سيكون في رهبة وصدمة.
كان جسدها مع منحنيات لا تشوبها شائبة، خارج هذا العالم. حتى النظرة الأكثر تفحصًا قد تفشل في العثور على أي عيوب. بدا جسدها واحدًا مع العالم، الأجمل من كل الأشياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، فتح لي شي ببطء الغطاء بطريقة لطيفة وحذرة للغاية، كما لو تم احتوائه للكنز النهائي في الداخل.
كان وجهها البيضاوي مذهلاً بشكل رائع، كتحفة رائعة من السماء. أي شخص يأخذ نظره سيكون في رهبة وصدمة.
“بززز” ومضت الرونيات التي تشبه شجرة الحياة. بعد ذلك، قفزوا إلى التابوت كما لو أرادت الشجرة أن تترسخ في الداخل.
على الرغم من أنها ارتدت ثوبًا أبيض بسيطًا، إلا أن ذلك لم يقلل من حضورها. كانت شخصًا لا يحتاج إلى أي زخرفة، وكانت المجوهرات ببساطة غير ضرورية.
كانت جنية من العصور، وجدت للأبد مع هالة من الزمن، منحة سلطة عالم الروح. لديها سحر لا يمكن للآخرين أن يأمل في تحقيقه. كانت هالة فطرية.
كان هذا الثوب العادي هو الأنسب لها. أسلوبها البسيط كان أجمل سحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع لي شي كفه فقط على التابوت. لم يفعل أي شيء، ومع ذلك كان لا يزال قادراً على فتح التابوت. هذا ببساطة لا يمكن تصوره.
بدت رويان وجيانشي مثل خادمات مقارنة بها.
على الرغم من أنها ارتدت ثوبًا أبيض بسيطًا، إلا أن ذلك لم يقلل من حضورها. كانت شخصًا لا يحتاج إلى أي زخرفة، وكانت المجوهرات ببساطة غير ضرورية.
ومن بين جميع معارف لي شي، كانت مينغ يوكسوا ومي سويو فريدين من نوعهم. لن يكون من المبالغة أن نسميهم أجمل الفتيات في عوالمهم.
كان تشيانبي مخدر كما همس: “إنها أجمل جنية في هذا العالم.”
ومع ذلك، يبدو أنهم يفتقدون قليلا مقارنة مع هذه المرأة. يجب أن يكون الصقل الأنيق الذي جاء من سنوات لا حصر لها.
“هذا ليس تابوت عادي. امتلك بالفعل هذا الشكل عند خلقه، وجود تم إنشاؤه من السماء والأرض. القوة الغاشمة لا فائدة منها، لذلك علينا أن نفعل ذلك على هذا النحو.” أشار لي شي في قلبه: “يجب أن تستخدم قلبك لتشعر وعقلك للإحساس قبل أن توقظه. فقط نبضات قلبك ستسمح له بمعرفة موقع الحياة “
كانت جنية من العصور، وجدت للأبد مع هالة من الزمن، منحة سلطة عالم الروح. لديها سحر لا يمكن للآخرين أن يأمل في تحقيقه. كانت هالة فطرية.
صنفت رويان وجيانشي من بين أفضل الجمال في عالم الروح. بصفتهم سيدات، لم يعتمدوا على جمالهم، لكنه كان مصدر فخر لهم. ومع ذلك، تم عتمهم من قبل هذه المرأة.
لم يسع جيانشي إلا أن يمدح: “مثل هذه العيون الجميلة!”
في عينيه، يمكن أن تكون وجود فقط في الأحلام لتقديره من مسافة بعيدة.
“ليس من المبالغة أن ندعوها أجمل في العوالم التسعة!” كانت رويان فخورة جداً بمظهرها، لكنها كانت مليئة بالإعجاب.
تحول المشهد كله للهدوء. ساعدهم التواصل الجسدي في الشعور بالهالة. بدا أن الوقت قد توقف بينما كان الاثنان يسقطان في سبات عميق.
كان تشيانبي مخدر كما همس: “إنها أجمل جنية في هذا العالم.”
مع ذلك، أخذ وقته جالسًا وربت على الكرسي بجانبه. كما جلست مع سلوك مريح وطبيعي. كان مجرد عمل بسيط، لكنه بدت متوافق مع الطبيعة.
في عينيه، يمكن أن تكون وجود فقط في الأحلام لتقديره من مسافة بعيدة.
لم ترفضه. التقت عينها برأسه. كما اقتربت نظراتهم ببعضهم البعض كما تبدو أنها تعبر الزمن نفسه إلى ماض لا يمكن تعقبه.
من بينهم، بقي فقط لي شي طبيعي. لم يفاجأ بجمال المرأة أمامه.
ومع ذلك، يبدو أنهم يفتقدون قليلا مقارنة مع هذه المرأة. يجب أن يكون الصقل الأنيق الذي جاء من سنوات لا حصر لها.
نظرت المرأة إلى المجموعة. بدت مبهمة بعض الشيء في النهاية، نظرت إلى لي شي وتساءلت: “هل أنت من أيقظني؟”
فاجأ تشيانبي بثقة: “إنه مفتوح، إنه مفتوح!”
كان صوتها مخمورا. كان صوت الطبيعة. كانت أصوات الفتاتين مغرية وممتعة كذلك، لكن لا تزال هناك فجوة كبيرة مقارنة بالمرأة هذه.
ومن بين جميع معارف لي شي، كانت مينغ يوكسوا ومي سويو فريدين من نوعهم. لن يكون من المبالغة أن نسميهم أجمل الفتيات في عوالمهم.
“نعم.” ابتسم لي شي ومد يده لمداعبة وجهها بلطف. مثل هذا العمل كان وقحا. ومع ذلك، بدا طبيعياً بشكل لا يصدق عندما قام به لي شي.
علقت رويان عاطفيا: “إن كلمة ‘الجمال’ لا تكفي لوصفها… “
لم ترفضه. التقت عينها برأسه. كما اقتربت نظراتهم ببعضهم البعض كما تبدو أنها تعبر الزمن نفسه إلى ماض لا يمكن تعقبه.
“أنت فيلسوف” ما زالت المرأة المرتبكة تعطي هذا الحكم. على الرغم من تعبيرها المندهش قليلا، إلا أن عينيها قد صمد وعقدت الآن قناعة كبيرة.
عندما لامس وجهها الجميل، أغلق عينيه ببطء بينما فعلت الشيء نفسه.
ومع ذلك، يبدو أنهم يفتقدون قليلا مقارنة مع هذه المرأة. يجب أن يكون الصقل الأنيق الذي جاء من سنوات لا حصر لها.
تحول المشهد كله للهدوء. ساعدهم التواصل الجسدي في الشعور بالهالة. بدا أن الوقت قد توقف بينما كان الاثنان يسقطان في سبات عميق.
“بززز” ومضت الرونيات التي تشبه شجرة الحياة. بعد ذلك، قفزوا إلى التابوت كما لو أرادت الشجرة أن تترسخ في الداخل.
توقفت حتى هبوب الرياح وتدفق الوقت. لا يوجد شيء في هذا العالم يريد أن يزعج الاثنين.
فاجأ تشيانبي بثقة: “إنه مفتوح، إنه مفتوح!”
لقد كانت لحظة معد تقررت منذ فترة طويلة. بدا كما لو كانوا يعرفون بعضهم البعض لفترة طويلة وكان لديهم عاطفة عميقة لبعضهم البعض.
سألت رويان باهتمام بينما كانت تنظر إلى هذا الجمال الغامض: “ما اسمك؟”
بعد فترة طويلة، فتح الاثنان عيونهم في نفس الوقت. كانت تحركاتهم من نفس الوقت.
“بززز” ومضت الرونيات التي تشبه شجرة الحياة. بعد ذلك، قفزوا إلى التابوت كما لو أرادت الشجرة أن تترسخ في الداخل.
قال لي شي بعاطفة: “في الواقع… العصور كثيرة للغاية ولا يمكن حسابها، لقد ضاع الكثير.”
اومأت المرأة رأسها قليلاً. وأظهرت عينيها ارتباكها وحكمتها الطفيفة أثناء حديثها: “هل أنت فيلسوف؟”
كانت هذه الكلمات عميقة للغاية ولا يمكن تفسيرها. استمتعت الفتاتان بكلماته بعناية. أما بالنسبة تشيانبي، على الرغم من أنه لم يفهم تماما، إلا أنه بذل قصارى جهده لحفظها.
“لا. أنا لست فيلسوفا. ” أجاب لي شي بابتسامة:” يدعونني الاخرون بشيطان قاتل بينما يفضل البعض اليد المظلمة. هناك كل أنواع الالقاب، لكن الفيلسوف هو الأول. ” (يعني اول مرة يلقب به)
فاجأ تشيانبي بثقة: “إنه مفتوح، إنه مفتوح!”
“أنت فيلسوف” ما زالت المرأة المرتبكة تعطي هذا الحكم. على الرغم من تعبيرها المندهش قليلا، إلا أن عينيها قد صمد وعقدت الآن قناعة كبيرة.
كانت جنية من العصور، وجدت للأبد مع هالة من الزمن، منحة سلطة عالم الروح. لديها سحر لا يمكن للآخرين أن يأمل في تحقيقه. كانت هالة فطرية.
“حسنا، أنا فيلسوف آنذاك. ” استسلم لي شي: “إنه لقب فقط، لا شيء مهم للغاية.”
كان وجهها البيضاوي مذهلاً بشكل رائع، كتحفة رائعة من السماء. أي شخص يأخذ نظره سيكون في رهبة وصدمة.
مع ذلك، أخذ وقته جالسًا وربت على الكرسي بجانبه. كما جلست مع سلوك مريح وطبيعي. كان مجرد عمل بسيط، لكنه بدت متوافق مع الطبيعة.
“حسنا، أنا فيلسوف آنذاك. ” استسلم لي شي: “إنه لقب فقط، لا شيء مهم للغاية.”
سألت رويان باهتمام بينما كانت تنظر إلى هذا الجمال الغامض: “ما اسمك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع لي شي كفه فقط على التابوت. لم يفعل أي شيء، ومع ذلك كان لا يزال قادراً على فتح التابوت. هذا ببساطة لا يمكن تصوره.
“اسم؟” حدقت بفضول في رويان.
كان جسدها مع منحنيات لا تشوبها شائبة، خارج هذا العالم. حتى النظرة الأكثر تفحصًا قد تفشل في العثور على أي عيوب. بدا جسدها واحدًا مع العالم، الأجمل من كل الأشياء.
علقت رويان عاطفيا: “إن كلمة ‘الجمال’ لا تكفي لوصفها… “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات