العالم في انتظار الموت
الفصل 1827: العالم في انتظار الموت
نادراً ما وجد الناس في المناطق القاحلة والجرداء ، و التي لا تصلح للزراعة.
كانت الأشجار والكروم في كل مكان. كانت هذه الأشياء الوحيدة التي يمكن أن تنمو على هذه الأرض الجافة. الشمس لم تظهر أي رحمة. سواء أكان ذلك نباتًا متناثرًا أم طائرًا عرضيا و سمكًا ، فقد اضطر جميعهم للاختباء تحت النسيم واللهث للهواء .
رجل عجوز كان يعمل في هذا المجال. لم يكن بهذا العمر ، كان حوالي خمسين عامًا إذا كان بشريًا. ومع ذلك ، بدا أيضا مزاجه مزاج حزين.
فعل الرجل العجوز نفس الشيء إلا أنه أكل ببطء شديد كما لو أن أسنانه كانت تفسده.
كل شيء كان يتلاشى في هذا المكان. على الرغم من وجود نباتات صغيرة كزينة ، إلا أن أي شيء له حياة حقيقية كان ينتظر الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com افتتح أخيرا لى تشي النعسان عينيه وجلس مستقيما.
الفصل 1827: العالم في انتظار الموت
كان الأمر كما لو أن لا شيء يريد أن يعيش لفترة أطول ، وأنه لا يوجد شيء يستحق المتابعة في هذا العالم. عندما حاول المرء أن يجد العزاء من أشعة الشمس الحارقة ، سيشعرون حتما بالحاجة إلى دفن أنفسهم هنا والموت. لا جدوى من الاستمرار في العيش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في مثل هذا المكان القاتم كان سهل مسطح في منتصف سلسلة من التلال. كانت هناك أعشاب الضارة والأعشاب الحادة تنمو في كل مكان ، وتحيط بكوخ بإطار مصنوع من الأشجار القديمة و ممسك بالطين. أما الباقي فكان مغطىًا بأغصان الأشجار ، مما أدى إلى كوخ بدائي للغاية.
جلس الرجل العجوز بلا حراك أمام الموقد وأحيانًا يضيف بعض أعشاب الضارة إلى النار. لقد كان مثل شجرة ذابلة بدون أي انفعال. كان هدفه الوحيد في الحياة هو انتظار الموت.
بعد فترة طويلة ، قام أخيرًا بلعق أصابعه وقال: “لا أعرف ، ما زلت أنتظر يوم الموت”.
من المنزل ، يمكن للمرء أن يستنبط مستوى الفقر الذي كان سيده يعاني منه ، حياة العوز.
كان هذا بطبيعة الحال لى تشى الذى ابتسم بعد رؤية الكوخ. كان هناك مزرعة الخضروات والبطاطا بجوار الكوخ مباشرة.
عند فتح الباب قليلاً كان يصدار صوت بهدوء عند أدنى نسيم.
كان هناك مسار أمام المنزل ولكن وصفه بأنه مسار كان الطريقة المهذبة لوضعه. كانت مغطاة بأشجار بدون أي مسار مرئي ، لكن نظرًا لأن الناس يمكنهم المشي من خلالها ، فإنه لا يزال بالكاد يتأهل كطريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يتأرجح مع مجرفة قديمة في الوقت الحالي في حقل البطاطا الحلوة. بسبب كبر السن ، استغرقت كل أرجوحة الكثير من الجهد. يمكن للصغار أن يحفر ما يكفي من التربة للحصول على بطاطس مع أرجوحة واحدة بينما كان يحتاج إلى ثمانية على الأقل لنفس النتيجة.
على هذا المنوال ، عمل الرجل العجوز مع مجرفة التربة بينما كان لي تشي يبحث عن البطاطس. سيحتاج للراحة بعد ثلاثة إلى خمسة أرجحات لكن لي تشي كان يستمتع بعملية الجمع.
كان لهذا المسار البعيد أخيرًا مسافرًا هذا اليوم. كان هناك شاب يدفع الشجيرات من القاعدة إلى هذا الكوخ عند التلال.
من المنزل ، يمكن للمرء أن يستنبط مستوى الفقر الذي كان سيده يعاني منه ، حياة العوز.
كان هذا بطبيعة الحال لى تشى الذى ابتسم بعد رؤية الكوخ. كان هناك مزرعة الخضروات والبطاطا بجوار الكوخ مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رجل عجوز كان يعمل في هذا المجال. لم يكن بهذا العمر ، كان حوالي خمسين عامًا إذا كان بشريًا. ومع ذلك ، بدا أيضا مزاجه مزاج حزين.
جلس الرجل العجوز بلا حراك أمام الموقد وأحيانًا يضيف بعض أعشاب الضارة إلى النار. لقد كان مثل شجرة ذابلة بدون أي انفعال. كان هدفه الوحيد في الحياة هو انتظار الموت.
جلس لى تشى على هذه الطاولة البسيطة ونظر إلى البراري بالخارج فوق الغطاء النباتي المميت بينما كان يستريح ذقنه على يديه. سقط في النهاية في نعاس.
كان رداءه الرمادي يتحول إلى اللون الأبيض من الغسيل المتكرر. بسبب السنوات الطويلة ، أصبحت قديمة وقذرة على الرغم من جهده الدقيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نادراً ما وجد الناس في المناطق القاحلة والجرداء ، و التي لا تصلح للزراعة.
لم يكن هناك الكثير من التجاعيد على وجهه ولكن بشرة صفراء بينما تم بقي باقي مدبوغ . من هذا ، يمكن للمرء أن يرى أنه يفتقر إلى التغذية السليمة بالإضافة إلى العمل في المزرعة لسنوات عديدة حتى الآن.
تحدث لى تشى بعد أن ملأ بطنه بطاطس واحدة: “بعض الناس يريدون ترك المشاهد المتعفنة ولكن ليس في هذا العزلة. على الأقل سيكون لديه رجل عجوز يبيع كعكة اللحم أو امرأة عجوز تبيع الملح. أفترض أن هذه الحياة ليست وحيدة ، مجرد طريقة واحدة لإنجازها. ومع ذلك ، فإن عالمك يفتقر إلى أي سكان ، وليس هذه المرأة التي تبيع الملح أو بائع الكعك. أنت فقط وحدك. “
لم تكن هناك أشياء كثيرة في الكوخ ، لا شيء غير أساسي. كان هناك سرير خشبي على اليسار والبطانية بها بقع سوداء على الرغم من غسلها باستمرار. إلى اليمين كان موقد المطبخ مع وعاء صدئ في الأعلى.
كان يسرح شعره الرمادى المتناثر كل يوم ولكنهم ما زالوا يعانون من بعض الاضطراب.
فعل الرجل العجوز نفس الشيء إلا أنه أكل ببطء شديد كما لو أن أسنانه كانت تفسده.
كان هذا بطبيعة الحال لى تشى الذى ابتسم بعد رؤية الكوخ. كان هناك مزرعة الخضروات والبطاطا بجوار الكوخ مباشرة.
عندما يفتح فمه ، يجد المرء أنه لم يتبق له الكثير من الأسنان. حتى الذين تركوا كانوا ملطخة و مجوفة .
عاش هذا الرجل العجوز في هذا المكان المهجور ، حيث كان يعمل في النهار ويستريح أثناء الليل. لقد اعتمد على قطعة الأرض الصغيرة هذه بالكاد حتى لا يتضور جوعًا حتى الموت بينما يعيش يومًا واحدًا في كل مرة.
بعد فترة طويلة ، قام أخيرًا بلعق أصابعه وقال: “لا أعرف ، ما زلت أنتظر يوم الموت”.
فقط تخيل ، رجل عجوز يعيش بمفرده دون جيران أو أصدقاء أو أي أطفال يتحدثون معه في هذا المكان المهجور. يكدح على التربة الصفراء خلال النهار أثناء النوم على سريره الخشبي القاتم في الليل ؛ هذه طريقة الفقراء الوحيدة للعيش.
فقط تخيل ، رجل عجوز يعيش بمفرده دون جيران أو أصدقاء أو أي أطفال يتحدثون معه في هذا المكان المهجور. يكدح على التربة الصفراء خلال النهار أثناء النوم على سريره الخشبي القاتم في الليل ؛ هذه طريقة الفقراء الوحيدة للعيش.
بجانب النافذة كانت هناك طاولة تتسع لشخصين أو ثلاثة أشخاص. تم تنفيذ جميع الوجبات مكان الشاي على هذا الجدول
كان يتأرجح مع مجرفة قديمة في الوقت الحالي في حقل البطاطا الحلوة. بسبب كبر السن ، استغرقت كل أرجوحة الكثير من الجهد. يمكن للصغار أن يحفر ما يكفي من التربة للحصول على بطاطس مع أرجوحة واحدة بينما كان يحتاج إلى ثمانية على الأقل لنفس النتيجة.
جلس لى تشى على هذه الطاولة البسيطة ونظر إلى البراري بالخارج فوق الغطاء النباتي المميت بينما كان يستريح ذقنه على يديه. سقط في النهاية في نعاس.
الفصل 1827: العالم في انتظار الموت
بعد القيام بذلك ، جلس القرفصاء لأسفل لتسوية المنطقة وألقى البطاطس في سلة خيزران قديمة. تنفس الصعداء من الإرهاق بعد إخراج كل البطاطا.
كان لهذا المسار البعيد أخيرًا مسافرًا هذا اليوم. كان هناك شاب يدفع الشجيرات من القاعدة إلى هذا الكوخ عند التلال.
ضحك لي تشي بعد رؤية هذا ولم يذهب لمحادثة. بدلاً من ذلك ، بدأ في التقاط البطاطا ووضعها في السلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على هذا المنوال ، عمل الرجل العجوز مع مجرفة التربة بينما كان لي تشي يبحث عن البطاطس. سيحتاج للراحة بعد ثلاثة إلى خمسة أرجحات لكن لي تشي كان يستمتع بعملية الجمع.
بجانب النافذة كانت هناك طاولة تتسع لشخصين أو ثلاثة أشخاص. تم تنفيذ جميع الوجبات مكان الشاي على هذا الجدول
عمل الاثنان معًا دون عيوب دون نطق كلمة واحدة. كان الأمر كما لو كان هذا هو الوضع الطبيعي.
أمسك لى تشى بطاطس أخرى وأخذ وقته فى الأكل. بعد الانتهاء ، نظر إلى أعلى وسأل: “متى ستموت؟”
الفصل 1827: العالم في انتظار الموت
بعد نصف يوم ، تمكن الرجل العجوز من الخروج من ست إلى سبع قطع. أمسك السلة والمجرفة قبل أن يعود إلى كوخه.
بجانب النافذة كانت هناك طاولة تتسع لشخصين أو ثلاثة أشخاص. تم تنفيذ جميع الوجبات مكان الشاي على هذا الجدول
رجل عجوز كان يعمل في هذا المجال. لم يكن بهذا العمر ، كان حوالي خمسين عامًا إذا كان بشريًا. ومع ذلك ، بدا أيضا مزاجه مزاج حزين.
جاء لي تشي الغير مدعو و قابله مشهد مظلم على الرغم من أنه كان اليوم. لن يكون من السهل التعرف على التغيير المفاجئ.
لم تكن هناك أشياء كثيرة في الكوخ ، لا شيء غير أساسي. كان هناك سرير خشبي على اليسار والبطانية بها بقع سوداء على الرغم من غسلها باستمرار. إلى اليمين كان موقد المطبخ مع وعاء صدئ في الأعلى.
لم تكن هناك أشياء كثيرة في الكوخ ، لا شيء غير أساسي. كان هناك سرير خشبي على اليسار والبطانية بها بقع سوداء على الرغم من غسلها باستمرار. إلى اليمين كان موقد المطبخ مع وعاء صدئ في الأعلى.
بجانب النافذة كانت هناك طاولة تتسع لشخصين أو ثلاثة أشخاص. تم تنفيذ جميع الوجبات مكان الشاي على هذا الجدول
من المنزل ، يمكن للمرء أن يستنبط مستوى الفقر الذي كان سيده يعاني منه ، حياة العوز.
جلس لى تشى على هذه الطاولة البسيطة ونظر إلى البراري بالخارج فوق الغطاء النباتي المميت بينما كان يستريح ذقنه على يديه. سقط في النهاية في نعاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يتأرجح مع مجرفة قديمة في الوقت الحالي في حقل البطاطا الحلوة. بسبب كبر السن ، استغرقت كل أرجوحة الكثير من الجهد. يمكن للصغار أن يحفر ما يكفي من التربة للحصول على بطاطس مع أرجوحة واحدة بينما كان يحتاج إلى ثمانية على الأقل لنفس النتيجة.
أشعل الرجل العجوز النار لإغلي البطاطس. قد تكون الشعلة على الموقد هي الشيء الوحيد الذي يمكنه البقاء في هذا المكان. عندما قفز ، فإنه يتيح للمشاهدين معرفة أنهم ما زالوا على قيد الحياة.
مرت فترة طويلة بهذه الطريقة القاتمة. وقد توقف هذا في نهاية المطاف عن طريق العطر الحلو للبطاطا ، مما جعل الحياة في هذا العالم. تم استبدال هدر المعدة الجائعة بقوة جديدة بعد شم رائحة البطاطس.
جلس الرجل العجوز بلا حراك أمام الموقد وأحيانًا يضيف بعض أعشاب الضارة إلى النار. لقد كان مثل شجرة ذابلة بدون أي انفعال. كان هدفه الوحيد في الحياة هو انتظار الموت.
مرت فترة طويلة بهذه الطريقة القاتمة. وقد توقف هذا في نهاية المطاف عن طريق العطر الحلو للبطاطا ، مما جعل الحياة في هذا العالم. تم استبدال هدر المعدة الجائعة بقوة جديدة بعد شم رائحة البطاطس.
وضع الرجل العجوز البطاطا المسلوقة في مقلاة وجلبها إلى الطاولة. قبل أن يتمكن من الجلوس ، أخذ لي تشي أول واحد دون أي تردد وأكلها بعد تقشير الجلد.
افتتح أخيرا لى تشي النعسان عينيه وجلس مستقيما.
على هذا المنوال ، عمل الرجل العجوز مع مجرفة التربة بينما كان لي تشي يبحث عن البطاطس. سيحتاج للراحة بعد ثلاثة إلى خمسة أرجحات لكن لي تشي كان يستمتع بعملية الجمع.
وضع الرجل العجوز البطاطا المسلوقة في مقلاة وجلبها إلى الطاولة. قبل أن يتمكن من الجلوس ، أخذ لي تشي أول واحد دون أي تردد وأكلها بعد تقشير الجلد.
فعل الرجل العجوز نفس الشيء إلا أنه أكل ببطء شديد كما لو أن أسنانه كانت تفسده.
بعد القيام بذلك ، جلس القرفصاء لأسفل لتسوية المنطقة وألقى البطاطس في سلة خيزران قديمة. تنفس الصعداء من الإرهاق بعد إخراج كل البطاطا.
تحدث لى تشى بعد أن ملأ بطنه بطاطس واحدة: “بعض الناس يريدون ترك المشاهد المتعفنة ولكن ليس في هذا العزلة. على الأقل سيكون لديه رجل عجوز يبيع كعكة اللحم أو امرأة عجوز تبيع الملح. أفترض أن هذه الحياة ليست وحيدة ، مجرد طريقة واحدة لإنجازها. ومع ذلك ، فإن عالمك يفتقر إلى أي سكان ، وليس هذه المرأة التي تبيع الملح أو بائع الكعك. أنت فقط وحدك. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استمر الرجل العجوز في تناول الطعام كما لو أنه لم يكن معتادًا على التعبير عن نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن هناك أشياء كثيرة في الكوخ ، لا شيء غير أساسي. كان هناك سرير خشبي على اليسار والبطانية بها بقع سوداء على الرغم من غسلها باستمرار. إلى اليمين كان موقد المطبخ مع وعاء صدئ في الأعلى.
“هذه هي قمة العزلة”. ابتسم لي تشيي بقلق: “ربما كان الأباطرة يختبئون في أرض الاستكشاف لكنهم ما زالوا مشهورين بمكانة لا نظير لها. هذا ليس سوى نوع من التجنب من الإعدام السماوي. لكن اليوم ، عندما نجلس هنا نأكل البطاطس ، فإن هذا هو العزلة القصوى “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل شيء كان يتلاشى في هذا المكان. على الرغم من وجود نباتات صغيرة كزينة ، إلا أن أي شيء له حياة حقيقية كان ينتظر الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
واصل الرجل العجوز لتناول الطعام دون الاستجابة. في الواقع ، لم يتذكر حتى آخر مرة أجرى فيها محادثة.
بعد القيام بذلك ، جلس القرفصاء لأسفل لتسوية المنطقة وألقى البطاطس في سلة خيزران قديمة. تنفس الصعداء من الإرهاق بعد إخراج كل البطاطا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل شيء كان يتلاشى في هذا المكان. على الرغم من وجود نباتات صغيرة كزينة ، إلا أن أي شيء له حياة حقيقية كان ينتظر الموت.
أمسك لى تشى بطاطس أخرى وأخذ وقته فى الأكل. بعد الانتهاء ، نظر إلى أعلى وسأل: “متى ستموت؟”
في مثل هذا المكان القاتم كان سهل مسطح في منتصف سلسلة من التلال. كانت هناك أعشاب الضارة والأعشاب الحادة تنمو في كل مكان ، وتحيط بكوخ بإطار مصنوع من الأشجار القديمة و ممسك بالطين. أما الباقي فكان مغطىًا بأغصان الأشجار ، مما أدى إلى كوخ بدائي للغاية.
وضع الرجل العجوز البطاطا المسلوقة في مقلاة وجلبها إلى الطاولة. قبل أن يتمكن من الجلوس ، أخذ لي تشي أول واحد دون أي تردد وأكلها بعد تقشير الجلد.
كان الرجل العجوز يستمتع بهذه الوجبة التي لم تأت بسهولة ، لذلك وضع قلبه بالكامل في الأكل.
بعد فترة طويلة ، قام أخيرًا بلعق أصابعه وقال: “لا أعرف ، ما زلت أنتظر يوم الموت”.
عاش هذا الرجل العجوز في هذا المكان المهجور ، حيث كان يعمل في النهار ويستريح أثناء الليل. لقد اعتمد على قطعة الأرض الصغيرة هذه بالكاد حتى لا يتضور جوعًا حتى الموت بينما يعيش يومًا واحدًا في كل مرة.
بعد فترة طويلة ، قام أخيرًا بلعق أصابعه وقال: “لا أعرف ، ما زلت أنتظر يوم الموت”.
ابتسم لى تشى وهز رأسه: “أرى. السبب الوحيد للمعيشة هو انتظار الموت. عند عودتي إلى العوالم التسعة ، أخبرت الطفل من قبيلة عشيرة يو أن لديك أيضًا متجرًا يحتوي على نبيذ أسوأ من حماقة بول الحصان. انتظاره للموت ليس مثل هذا لأنه كان لديه الكثير من الأشياء التي يمكنه رؤيتها في العالم الدنيوي. أنت تنقله إلى المستوى التالي من خلال تثبيث كل حواسك. للأسف ، ليس بهذه السهولة أن تموت. “
عمل الاثنان معًا دون عيوب دون نطق كلمة واحدة. كان الأمر كما لو كان هذا هو الوضع الطبيعي.
كان لهذا المسار البعيد أخيرًا مسافرًا هذا اليوم. كان هناك شاب يدفع الشجيرات من القاعدة إلى هذا الكوخ عند التلال.
ترجمة : : ALAE khalid
أمسك لى تشى بطاطس أخرى وأخذ وقته فى الأكل. بعد الانتهاء ، نظر إلى أعلى وسأل: “متى ستموت؟”
كان هذا بطبيعة الحال لى تشى الذى ابتسم بعد رؤية الكوخ. كان هناك مزرعة الخضروات والبطاطا بجوار الكوخ مباشرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات