قروي واحد فقط
الفصل 3402: قروي واحد فقط
من يدري ما إذا كان ذلك بسبب تقدم العمر ولكن التمثال لم يعد له أي ملامح واضحة وخاصة الوجه.
أصبحت السماء مظلمة تدريجياً كما لو أن السحب السوداء كانت تهيمن.
أحضر شي واوا لي تشي إلى التمثال أولاً. انحنى نحوه وأخرج صخرة، وفتحها، ثم صب السائل على الصخور المحيطة به.
نظر شي واوا إلى الأعلى وقال: “إنها قادمة لذا علي أن أذهب. هل ستأتي معي إلى القرية؟”
في وسط القرية كان هناك تمثال ضخم يشبه الإنسان. انطلاقا من تعبيره، يبدو أنها تنتظر شيئًا ما أثناء حماية القرية.
“بالتأكيد.” ابتسم لي تشي وأومأ برأسه، وهو يحدق أيضًا في السماء.
من يدري ما إذا كان ذلك بسبب تقدم العمر ولكن التمثال لم يعد له أي ملامح واضحة وخاصة الوجه.
غطت الغيوم السوداء ببطء وانتشرت في الأعلى كما لو كان لديهم شعورهم الخاص، محاولين التسلل إلى الوادي.
“بالتأكيد.” ابتسم لي تشي وأومأ برأسه، وهو يحدق أيضًا في السماء.
الشخص المتمرس غير المدرك لهذه الظاهرة لن يفكر كثيرًا في الأمر. أما بالنسبة لأولئك الذين لديهم القليل من المعرفة أو الأشخاص الذين عاشوا حول هذه الأجزاء، فقد عرفوا على الفور أن الخطر قادم.
بمجرد أن انتهى واوا، أشار إلى أقرب حجر له وقال: “هذه أمي، هذا عمي، وهذا عمي الأكبر…”
كان الشيء الأكثر حكمة الآن هو إما ترك الوادي أو الاختباء في قرية. خلاف ذلك، سيجدون أن تدريبهم القوي كان عديم الفائدة. رياح التحجر كان لا يمكن إيقافها.
لم يكن لي تشي حزينًا عند النظر إلى الأحجار لأن هذا كان اختيار الجولم. لا ينبغي للغرباء الحكم عليهم في كلتا الحالتين. بالإضافة إلى ذلك، لم يكن هناك ما ينتقد حقًا. لا يزال الوجود المستمر بمعنى آخر يتفوق على الجميع.
ركض جميع سكان الوادي، سواء أكانوا بشرًا أم غولم، كبيرًا أم شابًا، ذكورًا أو إناثًا – جميعهم نحو أقرب قرية.
نظر شي واوا إلى الأعلى وقال: “إنها قادمة لذا علي أن أذهب. هل ستأتي معي إلى القرية؟”
“عد إلى المنزل الآن، الرياح هنا!” بدأ الناس في الصياح وتوقفوا عن أعمالهم.
كان هذا النوع من الخلافة شائعًا في وادي رياح الحجر وحتى الهضبة. اختار العديد من الأسلاف المسار الزائف لحماية أحفادهم.
“على عجل أو سيكون الأوان قد فات!” بدأ شي واوا في الهروب لكنه لاحظ أن لي تشي لا يزال جالسًا هناك. أصبح قلقًا.
“السيد الشاب.” ضحك لي تشي.
ابتسم لي تشي أمام هذا المظهر.
كان الشيء الأكثر حكمة الآن هو إما ترك الوادي أو الاختباء في قرية. خلاف ذلك، سيجدون أن تدريبهم القوي كان عديم الفائدة. رياح التحجر كان لا يمكن إيقافها.
“ما اسمك؟” سأل الشاب وهم يهربون.
“النمط المتتالي؟” توقف لي تشي عن النظر.
“السيد الشاب.” ضحك لي تشي.
في هذه الأثناء، راقب لي تشي بهدوء وانتظر انتهاء الشاب.
“حسنًا.” لم يفكر واوا مرتين في الأمر.
(ترجمتها بابا لانه قالها بطريقة طفولية في الترجمة الانجليزية)
لم تكن قريته بعيدة، لذا وصلوا في وقت قصير للغاية. لم يكن هناك صوت – لم يكن هناك كلاب تنبح أو صقيع* الدجاج، ولا أشخاص أيضًا.
في وسط القرية كان هناك تمثال ضخم يشبه الإنسان. انطلاقا من تعبيره، يبدو أنها تنتظر شيئًا ما أثناء حماية القرية.
(اسم صوت الدجاج)
كان هذا النوع من الخلافة شائعًا في وادي رياح الحجر وحتى الهضبة. اختار العديد من الأسلاف المسار الزائف لحماية أحفادهم.
ارتبطت آلاف وآلاف الأحرف الرونية على العمود الحجري الأمامي ببعضها البعض في هذه النقطة. فجأة، بدأوا يتدفقون مباشرة إلى الوحل. يبدو أنهم أرادوا الوصول إلى قاع الأرض، وكأنهم يتساقطون مثل الشلال.
أصبحت السماء مظلمة تدريجياً كما لو أن السحب السوداء كانت تهيمن.
لم يكن هذا مشهدًا مفاجئًا في الوادي لأن كل قرية كان لها عمود مثل هذا. في الواقع، كان وجوده ضروريًا قبل بدء القرية. كان من المستحيل إنشاء قرية أو طائفة هنا في الوادي دون وجود عمود واحد.
لم يكن لي تشي حزينًا عند النظر إلى الأحجار لأن هذا كان اختيار الجولم. لا ينبغي للغرباء الحكم عليهم في كلتا الحالتين. بالإضافة إلى ذلك، لم يكن هناك ما ينتقد حقًا. لا يزال الوجود المستمر بمعنى آخر يتفوق على الجميع.
ابتسم لي تشي بعد رؤيته. لم تكن هذه المرة الأولى له. ومع ذلك، لم يرَ أي شيء آخر. كان اثنان منهم فقط هنا في القرية مع سحب سوداء تلوح في الأفق – مشهد مخيف إلى حد ما.
بدا الأمر كما لو كان واوا يحتفل بحقيقة أن والده “ميت” و أنه “عميق تحت الأرض”.
هذا بطبيعة الحال لا يمكن أن يخيف لي تشي وهو يتجول على مهل.
كان هذا النوع من الخلافة شائعًا في وادي رياح الحجر وحتى الهضبة. اختار العديد من الأسلاف المسار الزائف لحماية أحفادهم.
تتميز المنازل هنا بأسلوب معماري فريد لا يوجد إلا في الوادي. كانت صغيرة وقصيرة. كلها من صخور وحجارة.
في الواقع، لم يكن التأسّل حزينًا على الجولم. افتخروا به واحتفلوا بهذا التكريم.
في وسط القرية كان هناك تمثال ضخم يشبه الإنسان. انطلاقا من تعبيره، يبدو أنها تنتظر شيئًا ما أثناء حماية القرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “العم العظيم والجميع، حان الوقت لتناول الطعام. هذه وليمة من شي واوا.” قال واوا بجدية. كانت النغمة طفولية إلى حد ما، لكنه أعطى تعبيرًا جادًا – مثل طفل من عائلة فقيرة يحتاج إلى أن يصبح رب الأسرة مبكرًا.
من يدري ما إذا كان ذلك بسبب تقدم العمر ولكن التمثال لم يعد له أي ملامح واضحة وخاصة الوجه.
بمجرد أن انتهى واوا، أشار إلى أقرب حجر له وقال: “هذه أمي، هذا عمي، وهذا عمي الأكبر…”
كان هناك العديد من الصخور ذات الأحجام والأشكال المختلفة حول التمثال. علاوة على ذلك، كان لديهم درجة مختلفة من التواجد تحت الأرض. تم دفن نصف البعض بينما سقط البعض الآخر.
واحد، ان يكون لديك ما يكفي من النسل. ثانيًا، جعل سمعتهم وحكاياتهم تنتقل عبر الأجيال القادمة.
أحضر شي واوا لي تشي إلى التمثال أولاً. انحنى نحوه وأخرج صخرة، وفتحها، ثم صب السائل على الصخور المحيطة به.
أولئك الذين ليسوا من الوادي سيجدون هذا مخيفًا، خاصة خلال هذه الساعة المظلمة. بالطبع، لم يتفاجأ لي تشي على الإطلاق أثناء النظر إلى الحجارة.
“العم العظيم والجميع، حان الوقت لتناول الطعام. هذه وليمة من شي واوا.” قال واوا بجدية. كانت النغمة طفولية إلى حد ما، لكنه أعطى تعبيرًا جادًا – مثل طفل من عائلة فقيرة يحتاج إلى أن يصبح رب الأسرة مبكرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك حكماء في التاريخ علموا أن الخلود مستحيل. ومع ذلك، كانت هناك طريقتان أخريان للوجود المستمر.
في هذه الأثناء، راقب لي تشي بهدوء وانتظر انتهاء الشاب.
“عد إلى المنزل الآن، الرياح هنا!” بدأ الناس في الصياح وتوقفوا عن أعمالهم.
بمجرد أن انتهى واوا، أشار إلى أقرب حجر له وقال: “هذه أمي، هذا عمي، وهذا عمي الأكبر…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظ واوا ذلك وتحدث على عجل: “هذا هو الجد السلف، أعتقد أن بابا أخبرني أنه الجد السلف من الجيل الثاني.”
من الواضح أنه يتذكرهم ويمكن أن يميزهم جميعًا. ابتسم لي تشي وأومأ برأسه أثناء الاستماع.
بدا الأمر كما لو كان واوا يحتفل بحقيقة أن والده “ميت” و أنه “عميق تحت الأرض”.
أولئك الذين ليسوا من الوادي سيجدون هذا مخيفًا، خاصة خلال هذه الساعة المظلمة. بالطبع، لم يتفاجأ لي تشي على الإطلاق أثناء النظر إلى الحجارة.
ركض جميع سكان الوادي، سواء أكانوا بشرًا أم غولم، كبيرًا أم شابًا، ذكورًا أو إناثًا – جميعهم نحو أقرب قرية.
“بابا كان آخر من يتركني.” لم يكن واوا حزينًا على الإطلاق. على العكس من ذلك، بدا متحمسًا بعض الشيء أثناء حديثه: “لقد كان قلقًا من أن أكون وحيدًا لذا بقي لفترة أطول. لم يثق بي إلا قبل خمس سنوات بما يكفي للخضوع للعملية الكاملة. بابا* أفضل من أي شخص آخر، الأكثر موهبة في قريتنا. كان آخر من غادر، لكنه في أعماق الأرض الآن.”
بدا الأمر كما لو كان واوا يحتفل بحقيقة أن والده “ميت” و أنه “عميق تحت الأرض”.
(ترجمتها بابا لانه قالها بطريقة طفولية في الترجمة الانجليزية)
“هذا صحيح.” ابتسم لي تشي.
بدا الأمر كما لو كان واوا يحتفل بحقيقة أن والده “ميت” و أنه “عميق تحت الأرض”.
“حسنًا.” لم يفكر واوا مرتين في الأمر.
في الواقع، لم يكن التأسّل حزينًا على الجولم. افتخروا به واحتفلوا بهذا التكريم.
من الواضح أنه يتذكرهم ويمكن أن يميزهم جميعًا. ابتسم لي تشي وأومأ برأسه أثناء الاستماع.
يعني الاختفاء تمامًا في الأرض و القدرة على العودة إلى المصدر – طريقة للعيش إلى الأبد مع مرور الوقت. لم يكن هذا خلودًا حقيقيًا ولكنه كان لا يزال شكلاً من أشكال الوجود.
منذ أن انتهى واوا من تقديمه، حول لي تشي بصره نحو التمثال.
كان هناك حكماء في التاريخ علموا أن الخلود مستحيل. ومع ذلك، كانت هناك طريقتان أخريان للوجود المستمر.
“نعم، هل تعرف ذلك؟ قال بابا إن الجد السلف من الجيل الأول عاش في نفس عصر سلف الجولم. لقد كان قوياً للغاية وفي وقت لاحق، أصبح لقريتنا أخيرًا سليل أقوى يحمل المسؤولية بدلاً من ذلك. لقد اختار مسار التأسّل الزائف وبقي هنا بينما أنهى الجد السلف من الجيل الأول هذه العملية.” تحدث واوا ثم انحنى باتجاه التمثال.
واحد، ان يكون لديك ما يكفي من النسل. ثانيًا، جعل سمعتهم وحكاياتهم تنتقل عبر الأجيال القادمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم لي تشي أمام هذا المظهر.
تمكن الجولم من التوصل إلى طريقة ثالثة – بدء التأسّل بواسطة سلف الجولم.
تمكن الجولم من التوصل إلى طريقة ثالثة – بدء التأسّل بواسطة سلف الجولم.
لم يكن لي تشي حزينًا عند النظر إلى الأحجار لأن هذا كان اختيار الجولم. لا ينبغي للغرباء الحكم عليهم في كلتا الحالتين. بالإضافة إلى ذلك، لم يكن هناك ما ينتقد حقًا. لا يزال الوجود المستمر بمعنى آخر يتفوق على الجميع.
تمكن الجولم من التوصل إلى طريقة ثالثة – بدء التأسّل بواسطة سلف الجولم.
منذ أن انتهى واوا من تقديمه، حول لي تشي بصره نحو التمثال.
(ترجمتها بابا لانه قالها بطريقة طفولية في الترجمة الانجليزية)
لاحظ واوا ذلك وتحدث على عجل: “هذا هو الجد السلف، أعتقد أن بابا أخبرني أنه الجد السلف من الجيل الثاني.”
ركض جميع سكان الوادي، سواء أكانوا بشرًا أم غولم، كبيرًا أم شابًا، ذكورًا أو إناثًا – جميعهم نحو أقرب قرية.
“النمط المتتالي؟” توقف لي تشي عن النظر.
“حسنًا.” لم يفكر واوا مرتين في الأمر.
“نعم، هل تعرف ذلك؟ قال بابا إن الجد السلف من الجيل الأول عاش في نفس عصر سلف الجولم. لقد كان قوياً للغاية وفي وقت لاحق، أصبح لقريتنا أخيرًا سليل أقوى يحمل المسؤولية بدلاً من ذلك. لقد اختار مسار التأسّل الزائف وبقي هنا بينما أنهى الجد السلف من الجيل الأول هذه العملية.” تحدث واوا ثم انحنى باتجاه التمثال.
ابتسم لي تشي بعد رؤيته. لم تكن هذه المرة الأولى له. ومع ذلك، لم يرَ أي شيء آخر. كان اثنان منهم فقط هنا في القرية مع سحب سوداء تلوح في الأفق – مشهد مخيف إلى حد ما.
كان هذا النوع من الخلافة شائعًا في وادي رياح الحجر وحتى الهضبة. اختار العديد من الأسلاف المسار الزائف لحماية أحفادهم.
“النمط المتتالي؟” توقف لي تشي عن النظر.
لهذا السبب، لم يجرؤ أحد على النظر إلى الجولم على الرغم من انخفاض عدد سكانها. كان الجولم الذي كانوا في التأسّل الزائف أقوياء بشكل مخيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظ واوا ذلك وتحدث على عجل: “هذا هو الجد السلف، أعتقد أن بابا أخبرني أنه الجد السلف من الجيل الثاني.”
“كان جدنا السلف قويًا جدًا.” حدق واوا في التمثال بإعجاب.
“ما اسمك؟” سأل الشاب وهم يهربون.
“هذا صحيح.” ابتسم لي تشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشخص المتمرس غير المدرك لهذه الظاهرة لن يفكر كثيرًا في الأمر. أما بالنسبة لأولئك الذين لديهم القليل من المعرفة أو الأشخاص الذين عاشوا حول هذه الأجزاء، فقد عرفوا على الفور أن الخطر قادم.
___________________
“النمط المتتالي؟” توقف لي تشي عن النظر.
ترجمة: Scrub
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك حكماء في التاريخ علموا أن الخلود مستحيل. ومع ذلك، كانت هناك طريقتان أخريان للوجود المستمر.
“ما اسمك؟” سأل الشاب وهم يهربون.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات