35
قام بدمج النواة مع قشرة نواة أصله، حيث تراكب الجسمان الدائريان ثم اندمجا. بمجرد اندماج نواة العالم مع نواته الأصلية، بدأت تضيء. توقع جيهالد حدوث ذلك، فقد كان يعلم أنه عندما تمتلك روح نواة العالم، ستحاول إنشاء عالم جديد وجسد لها، لذلك أحضر جيهالد أطنانًا من النوى الأصلية متوسطة الدرجة. لقد قام بالكثير من الاستعدادات حتى لا يؤخذ على حين غرة.
“ولم يصبح جسدًا أصليًا بعد. كم سيكون قويًا بعد أن يصبح جسدًا أصليًا؟” تمتم بحسرة.
بدأت نواة العالم في إنشاء دوامة من الطاقة حولها. كانت تحاول امتصاص الطاقة لإنشاء جسد جديد، وستحدد جودة الطاقة التي تمتصها سلامة البنية الداخلية للعالم الداخلي وقوة الجسد.
من المعلومات التي حصل عليها عن إعادة التجسد، فقط الآلهة الأصلية يمكنها امتلاك قوة كافية لإرسال أرواحها عبر إعادة التجسد والحفاظ عليها سليمة. المشكلة هي أن الآلهة الأصلية لا يمكنها إعادة التجسد لأن أجسادها مرتبطة للأبد بأرواحها، ولا يمكن للروح المرتبطة بجسد أن تعيد التجسد. لهذا السبب كان عليه أن يتحمل ألم فصل جسده وروحه، فقد كان ذلك أمرًا لا مفر منه.
بينما ستحدد كمية الطاقة حجم كل من العالم الداخلي والجسد. تؤثر جودة الطاقة أيضًا على كثافة جسمه إلى حد كبير، مما سيحدد دفاعه الجسدي والسحري.
اختار جيهالد استخدام الطاقة الأصلية لإعادة إنشاء جسده. كان يهدف إلى جسد بقوة عملاق القانون مع ممرات أصلية متصلة بالجسد. سيحدد اختيار مركز القوة الذي سيتصل بالنواة الأصلية أيهما سيتم التركيز عليه وأيهما سيندمج مع بذرة القوة.
اختار جيهالد استخدام الطاقة الأصلية لإعادة إنشاء جسده. كان يهدف إلى جسد بقوة عملاق القانون مع ممرات أصلية متصلة بالجسد. سيحدد اختيار مركز القوة الذي سيتصل بالنواة الأصلية أيهما سيتم التركيز عليه وأيهما سيندمج مع بذرة القوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بإمكانه جعل الجسد أقوى باستخدام النصف المتبقي من الجوهر الأصلي لتحويل الجسد إلى جسد أصلي، لكنه أراد الانتظار حتى يتمكن من إنتاج الجوهر الأصلي بنفسه. قد يكون جسده الحالي مثاليًا ولكنه مجرد قشرة، وإذا حوله إلى جسد أصلي فسيؤثر ذلك على خططه. كما أنه كان بحاجة إلى الجوهر الأصلي المتبقي. هدفه طوال الوقت لم يكن أن يصبح إلهًا أصليًا، بل أن يعيد التجسد في النهاية.
على سبيل المثال، أولئك الذين اختاروا ربط الجسد بالنواة الأصلية سيكون لديهم أجساد قوية بشكل هائل ولكن مع أرواح ضعيفة نسبيًا. أولئك الذين ربطوا أرواحهم بالنواة الأصلية سيكون لديهم أرواح قوية جدًا مع أجساد أضعف. لكل اختيار مزاياه وعيوبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بإمكانه جعل الجسد أقوى باستخدام النصف المتبقي من الجوهر الأصلي لتحويل الجسد إلى جسد أصلي، لكنه أراد الانتظار حتى يتمكن من إنتاج الجوهر الأصلي بنفسه. قد يكون جسده الحالي مثاليًا ولكنه مجرد قشرة، وإذا حوله إلى جسد أصلي فسيؤثر ذلك على خططه. كما أنه كان بحاجة إلى الجوهر الأصلي المتبقي. هدفه طوال الوقت لم يكن أن يصبح إلهًا أصليًا، بل أن يعيد التجسد في النهاية.
كان بإمكانه جعل الجسد أقوى باستخدام النصف المتبقي من الجوهر الأصلي لتحويل الجسد إلى جسد أصلي، لكنه أراد الانتظار حتى يتمكن من إنتاج الجوهر الأصلي بنفسه. قد يكون جسده الحالي مثاليًا ولكنه مجرد قشرة، وإذا حوله إلى جسد أصلي فسيؤثر ذلك على خططه. كما أنه كان بحاجة إلى الجوهر الأصلي المتبقي. هدفه طوال الوقت لم يكن أن يصبح إلهًا أصليًا، بل أن يعيد التجسد في النهاية.
بدأت نواة العالم في إنشاء دوامة من الطاقة حولها. كانت تحاول امتصاص الطاقة لإنشاء جسد جديد، وستحدد جودة الطاقة التي تمتصها سلامة البنية الداخلية للعالم الداخلي وقوة الجسد.
من المعلومات التي حصل عليها عن إعادة التجسد، فقط الآلهة الأصلية يمكنها امتلاك قوة كافية لإرسال أرواحها عبر إعادة التجسد والحفاظ عليها سليمة. المشكلة هي أن الآلهة الأصلية لا يمكنها إعادة التجسد لأن أجسادها مرتبطة للأبد بأرواحها، ولا يمكن للروح المرتبطة بجسد أن تعيد التجسد. لهذا السبب كان عليه أن يتحمل ألم فصل جسده وروحه، فقد كان ذلك أمرًا لا مفر منه.
إنها نادرة ولكن لا يزال من الممكن العثور عليها. لن يكون قادرًا على تحويل جسده إلى شكل بشري حتى يصبح جسدًا أصليًا. هذه هي طبيعة وحوش الفراغ، ستتمكن المخلوقات العادية من التحول عندما تصل إلى مرحلة التسامي.
حاليًا، الجسد الذي يتم إنشاؤه سيكون مجرد وعاء مؤقت، ليس له ارتباط دائم بين الجسد والروح والأصل، ثالوث الوجود. سيحتاج فقط إلى الانتظار حتى اكتمال بنائه بالكامل قبل أن يمضي قدمًا في خطته.
أسعده جسده لكنه لم يكن راضيًا عنه بعد. كان شكل جسده مثل حوت عملاق، إلا أن حجمه الحالي سيتفوق على الحوت العملاق.
استغرق بناء الجسد يومين قصيرين فقط لإكمال مرحلته الأولى. كان بحاجة إلى طاقة الفراغ لإكمال بناء الجسد ولا يمكنه الحصول عليها إلا في الفضاء. جمع كل الأشياء المحيطة التي ما زال يريدها في بعده الشخصي، ثم مزق فتحة ضخمة في نسيج الفضاء أدت إلى الفراغ.
من المعلومات التي حصل عليها عن إعادة التجسد، فقط الآلهة الأصلية يمكنها امتلاك قوة كافية لإرسال أرواحها عبر إعادة التجسد والحفاظ عليها سليمة. المشكلة هي أن الآلهة الأصلية لا يمكنها إعادة التجسد لأن أجسادها مرتبطة للأبد بأرواحها، ولا يمكن للروح المرتبطة بجسد أن تعيد التجسد. لهذا السبب كان عليه أن يتحمل ألم فصل جسده وروحه، فقد كان ذلك أمرًا لا مفر منه.
هذا شيء لم يكن بإمكانه تحقيقه أبدًا كسيد سيادي، لكنه حققه بسهولة بمجرد عقله كإله أصلي. بدأت الفتحة التي مزقها في امتصاص المادة والطاقة المحيطة لأنها كانت كبيرة جدًا. كان بحاجة إلى شق كبير بما يكفي لدخول جسده بحجم الحوت.
هذا شيء لم يكن بإمكانه تحقيقه أبدًا كسيد سيادي، لكنه حققه بسهولة بمجرد عقله كإله أصلي. بدأت الفتحة التي مزقها في امتصاص المادة والطاقة المحيطة لأنها كانت كبيرة جدًا. كان بحاجة إلى شق كبير بما يكفي لدخول جسده بحجم الحوت.
الجسد مجرد إطار مصنوع من القوانين لذلك لم يستطع تحريكه بعد. حرك عقله قليلاً وطفا جسده في الفتحة. أغلق الفتحة خلفه، تاركًا وراءه الحطام حيث كان منزله سابقًا. كما كان يترك وراءه هويته كجيهالد السيد السيادي من الجن العالي.
استغرق بناء الجسد يومين قصيرين فقط لإكمال مرحلته الأولى. كان بحاجة إلى طاقة الفراغ لإكمال بناء الجسد ولا يمكنه الحصول عليها إلا في الفضاء. جمع كل الأشياء المحيطة التي ما زال يريدها في بعده الشخصي، ثم مزق فتحة ضخمة في نسيج الفضاء أدت إلى الفراغ.
على الجانب الآخر من الفتحة كان الفراغ البارد والمظلم للكون. بدأ جسده في امتصاص طاقة الفراغ لإكمال جسده بمجرد ظهوره في الفراغ. خمدت دوامة القوة بعد بضع دقائق واكتمل جسده. حاول جيهالد تحريك جسده الجديد وشهق. استطاع أن يشعر بقوة مرعبة من داخل جسده. كانت القوة التي شعر بها من مجرد القوة الجسدية لجسده أكثر من 100 مرة من جسده السابق.
قام بدمج النواة مع قشرة نواة أصله، حيث تراكب الجسمان الدائريان ثم اندمجا. بمجرد اندماج نواة العالم مع نواته الأصلية، بدأت تضيء. توقع جيهالد حدوث ذلك، فقد كان يعلم أنه عندما تمتلك روح نواة العالم، ستحاول إنشاء عالم جديد وجسد لها، لذلك أحضر جيهالد أطنانًا من النوى الأصلية متوسطة الدرجة. لقد قام بالكثير من الاستعدادات حتى لا يؤخذ على حين غرة.
“ولم يصبح جسدًا أصليًا بعد. كم سيكون قويًا بعد أن يصبح جسدًا أصليًا؟” تمتم بحسرة.
“واو، أعتقد أنني بحجم نصف طائرة صغيرة” صفر.
أسعده جسده لكنه لم يكن راضيًا عنه بعد. كان شكل جسده مثل حوت عملاق، إلا أن حجمه الحالي سيتفوق على الحوت العملاق.
بدأت نواة العالم في إنشاء دوامة من الطاقة حولها. كانت تحاول امتصاص الطاقة لإنشاء جسد جديد، وستحدد جودة الطاقة التي تمتصها سلامة البنية الداخلية للعالم الداخلي وقوة الجسد.
“واو، أعتقد أنني بحجم نصف طائرة صغيرة” صفر.
من المعلومات التي حصل عليها عن إعادة التجسد، فقط الآلهة الأصلية يمكنها امتلاك قوة كافية لإرسال أرواحها عبر إعادة التجسد والحفاظ عليها سليمة. المشكلة هي أن الآلهة الأصلية لا يمكنها إعادة التجسد لأن أجسادها مرتبطة للأبد بأرواحها، ولا يمكن للروح المرتبطة بجسد أن تعيد التجسد. لهذا السبب كان عليه أن يتحمل ألم فصل جسده وروحه، فقد كان ذلك أمرًا لا مفر منه.
“لا يوجد طريقة يمكن لطائرة أن تستوعب هذا الجسد” لقد تضخم جسده في الحجم بعد اكتماله. لقد انتقل من مجرد إطار هيكلي من القوانين إلى جسد من اللحم والدم، مما جعله يزداد حجمًا بأكثر من مليون مرة.
إنها نادرة ولكن لا يزال من الممكن العثور عليها. لن يكون قادرًا على تحويل جسده إلى شكل بشري حتى يصبح جسدًا أصليًا. هذه هي طبيعة وحوش الفراغ، ستتمكن المخلوقات العادية من التحول عندما تصل إلى مرحلة التسامي.
“يجب أن أختبئ الآن وإلا قد يأتي شخص ما لاصطيادي. للأسف لا يمكنني تحويل جسدي بعد.” لقد أصبح وحشًا عالميًا، والناس يصطادون الوحوش العالمية.
بدأت نواة العالم في إنشاء دوامة من الطاقة حولها. كانت تحاول امتصاص الطاقة لإنشاء جسد جديد، وستحدد جودة الطاقة التي تمتصها سلامة البنية الداخلية للعالم الداخلي وقوة الجسد.
إنها نادرة ولكن لا يزال من الممكن العثور عليها. لن يكون قادرًا على تحويل جسده إلى شكل بشري حتى يصبح جسدًا أصليًا. هذه هي طبيعة وحوش الفراغ، ستتمكن المخلوقات العادية من التحول عندما تصل إلى مرحلة التسامي.
من المعلومات التي حصل عليها عن إعادة التجسد، فقط الآلهة الأصلية يمكنها امتلاك قوة كافية لإرسال أرواحها عبر إعادة التجسد والحفاظ عليها سليمة. المشكلة هي أن الآلهة الأصلية لا يمكنها إعادة التجسد لأن أجسادها مرتبطة للأبد بأرواحها، ولا يمكن للروح المرتبطة بجسد أن تعيد التجسد. لهذا السبب كان عليه أن يتحمل ألم فصل جسده وروحه، فقد كان ذلك أمرًا لا مفر منه.
استفاد من روحه القوية للغاية وفهمه لقوانين الحياة لإخفاء حيويته وهالة حياته حتى يتمكن من الاختباء بشكل أفضل. ثم استخدم قوة الفضاء من خلال نواة العالم لإخفاء جسده، قد لا يكون بارعًا في ذلك مثل الوحوش العالمية الأخرى ولكن لديه روح أصلية، لذا يمكنه فعل أكثر بكثير من أي وحش عالمي سيادي.
اختار جيهالد استخدام الطاقة الأصلية لإعادة إنشاء جسده. كان يهدف إلى جسد بقوة عملاق القانون مع ممرات أصلية متصلة بالجسد. سيحدد اختيار مركز القوة الذي سيتصل بالنواة الأصلية أيهما سيتم التركيز عليه وأيهما سيندمج مع بذرة القوة.
مع إخفاء جسده داخل طيات الفضاء وإخفاء هالة حياته، سيكون من الصعب حتى على إله أصلي العثور عليه من مسافة بعيدة. الصيد على الوحوش العالمية من أجل نواتها هو السبب الرئيسي وراء ندرة وصولها إلى مرحلة البلوغ.
إنها نادرة ولكن لا يزال من الممكن العثور عليها. لن يكون قادرًا على تحويل جسده إلى شكل بشري حتى يصبح جسدًا أصليًا. هذه هي طبيعة وحوش الفراغ، ستتمكن المخلوقات العادية من التحول عندما تصل إلى مرحلة التسامي.
بينما ستحدد كمية الطاقة حجم كل من العالم الداخلي والجسد. تؤثر جودة الطاقة أيضًا على كثافة جسمه إلى حد كبير، مما سيحدد دفاعه الجسدي والسحري.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات