40
لقد اعتقد أن فرضية سوء الحظ كانت مجرد هراء، لكنه الآن لم يعد يعتقد ذلك. على الأقل ليس تمامًا. هدأ جيهالد، وفكر في الممر الذي أنشأته الكرة وحاول استخدامه. كان بإمكانه استشعار شظايا روحه ومواقعها. بل يمكنه حتى إرسال الطاقة إليها من داخل روحه.
في غضون لحظات، تم القضاء على جميع السيادة باستثناء الإله الأصلي. كان الإله الأصلي يحدق بذهول في المشهد أمامه.
“هذا ليس سيئًا تمامًا” ابتسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنه لا يعرف التأثير الكامل لكرة الروح ولكنه يعلم أنه طالما لم يفقدها، فإن موت أي واحد منهم مؤقت. جعلت كرة الروح أيضًا روحه تشعر بالكمال والاكتمال، فقد كان متهدمًا في السابق لأنه أنشأ شظايا الروح.
“هذا يغير كل شيء. سيجعل الأمور أسهل” كانت أداة الكون غير متوقعة لكنه يمكنه التعامل معها.
بمساعدة الكرة، التي لا يعرف اسمها بعد، يمكنه تجاوز الحاجة إلى التناسخ وإنشاء جسد جديد مباشرة لشظايا الروح الثمانية. ستكون هذه الأجساد الجديدة مثل جسد آخر، وليست نسخة مستنسخة أو أفاتار.
“أنا لا أؤمن بسوء الحظ. إنه غير موجود. لا يوجد شيء اسمه الكارما. علي فقط أن أكون قويًا. القوة تتغلب على كل شيء.”
لن تنبت البذرة في هذا النوع من التربة، فهي ستحتاج إلى طاقة متخصصة مناسبة لها وبيئة متحكم فيها لتحفيز إنباتها والتي ستوفرها المصفوفة. هذه المصفوفة أكبر، حوالي كيلومتر عرضًا ولكنها أقل تعقيدًا. إنها مبنية بمجموعة متنوعة من أحجار الروح وأحجار المانا وأحجار الأصل.
أعاد تأكيد إيمانه بالقوة المطلقة وقرر مواصلة خطته. لقد استخدم سبعة شظايا روح للتناسخ مما يترك واحدة أخرى. من المفترض ألا تكون شظايا الروح قادرة على الاستيقاظ عندما يكون عقله الرئيسي لا يزال حيًا وإلا فإن آلهة الأصل سيكون لها أجساد متعددة.
لكن جيهالد لم يكن لديه نية في السماح لهم بالهروب. بسرعة البرق، هاجم السيادة الآخرين.
إنه ضد قواعد الكون أن يكون هناك أجساد متعددة. يُسمح بالنسخ المستنسخة أو الأفاتار ولكن الأجساد الحقيقية والوعي المتعدد غير مسموح بهما. لهذا السبب أرسل شظايا الروح الأخرى للتناسخ والتي اكتشف الآن أنها تخرق القواعد.
بدأ جيهالد في إنشاء مصفوفة أخرى في وسط العالم الداخلي. هذه المصفوفة ليست للتناسخ. إنه يحاول إنشاء بيئة يمكن أن تسمح لشجرة الحياة بالنمو. على الرغم من أن العالم الداخلي يمكنه دعم الحياة، إلا أن الأرض لا تحتوي على المغذيات التي يمكن للنباتات العادية استخدامها. إنها تحتوي على الكثير من المانا وطاقة الأصل، وهو شيء قد تقدره شجرة الحياة ولكن هذا عندما تنمو بالكامل.
بمساعدة الكرة، التي لا يعرف اسمها بعد، يمكنه تجاوز الحاجة إلى التناسخ وإنشاء جسد جديد مباشرة لشظايا الروح الثمانية. ستكون هذه الأجساد الجديدة مثل جسد آخر، وليست نسخة مستنسخة أو أفاتار.
أولاً، لا يمكن رؤية الوحش أو إدراكه من بعيد، فقط أولئك الذين هم بالقرب منه يمكنهم رؤيته. هذا هو استخدام التمويه المكاني، وهو تطبيق عالي المستوى لقوانين الفضاء. عادة، يجب أن يكون مثل هذا الوحش في حالة تأهب وبحلول الوقت الذي يقترب فيه شخص ما بما يكفي لرؤيته، سيهرب.
الفرق بين الجسد الرئيسي والنسخة المستنسخة غامض نوعًا ما ولكنه واضح أيضًا. إنه غامض لأن النسخة المستنسخة يمكنها فعل كل ما يمكن للجسد الرئيسي فعله، ويعتمد ذلك على الجهد المبذول في إنشائها. إذا ماتت نسخة مستنسخة من إله أصلي، فإنها نادرًا ما تؤثر على الجسد الرئيسي، ولكن في بعض الحالات النادرة ستصيب روح الجسد الرئيسي، ويحدث هذا عندما تكون النسخة المستنسخة مصنوعة بشكل سيئ.
لقد اعتقد أن فرضية سوء الحظ كانت مجرد هراء، لكنه الآن لم يعد يعتقد ذلك. على الأقل ليس تمامًا. هدأ جيهالد، وفكر في الممر الذي أنشأته الكرة وحاول استخدامه. كان بإمكانه استشعار شظايا روحه ومواقعها. بل يمكنه حتى إرسال الطاقة إليها من داخل روحه.
بغض النظر عن مقدار الضرر الذي تتعرض له النسخة المستنسخة، سيكون الجسد الرئيسي آمنًا ولن يموت بسبب موت النسخة المستنسخة. العكس هو الحال بالنسبة لموت الجسد الرئيسي، حيث ستموت جميع النسخ المستنسخة عندما يموت الجسد الرئيسي.
في تلك اللحظة، شعر جيهالد بوجود الإله الأصلي. على الرغم من أن جسده الحالي كان ضعيفًا، إلا أن حواسه كانت لا تزال حادة. قرر أن يتظاهر بأنه لم يلاحظ الإله الأصلي والمجموعة.
النسخ المستنسخة دائمة بينما الأفاتار مؤقتة. ليس لدى جيهالد نسخ مستنسخة أو أفاتار، فجميع شظايا روحه أصبحت أجسادًا رئيسية. لن يؤثر موت أحدها على الآخرين، بل سيؤدي فقط إلى فقدان شظية روح. ولكن مع الكرة، يمكن تجنب حتى هذا.
جلس جيهالد بالقرب من البرعم الصغير، يراقب نموه ببطء. كان يعلم أن الأيام القادمة ستكون حاسمة لخططه. مع كل خطوة، كان يقترب من هدفه النهائي.
إنه لا يعرف التأثير الكامل لكرة الروح ولكنه يعلم أنه طالما لم يفقدها، فإن موت أي واحد منهم مؤقت. جعلت كرة الروح أيضًا روحه تشعر بالكمال والاكتمال، فقد كان متهدمًا في السابق لأنه أنشأ شظايا الروح.
“هذا يغير كل شيء. سيجعل الأمور أسهل” كانت أداة الكون غير متوقعة لكنه يمكنه التعامل معها.
الشعور بحرمان الروح هو السبب في أن آلهة الأصل لا تصنع أكثر من شظية روح واحدة للبعث، فهو يؤثر على حالتهم الذهنية وقدرتهم القتالية. أرواح آلهة الأصل مثل المحركات المتطورة، تنخفض كفاءة عملها بشكل كبير مع المزيد من الأجزاء التالفة أو المفقودة حتى تتوقف عن العمل أو تنفجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟!” صرخ الإله الأصلي وهو يحاول تجنب الهجوم.
بدأ جيهالد في إنشاء مصفوفة أخرى في وسط العالم الداخلي. هذه المصفوفة ليست للتناسخ. إنه يحاول إنشاء بيئة يمكن أن تسمح لشجرة الحياة بالنمو. على الرغم من أن العالم الداخلي يمكنه دعم الحياة، إلا أن الأرض لا تحتوي على المغذيات التي يمكن للنباتات العادية استخدامها. إنها تحتوي على الكثير من المانا وطاقة الأصل، وهو شيء قد تقدره شجرة الحياة ولكن هذا عندما تنمو بالكامل.
لسوء الحظ بالنسبة لشعب عرق الحجر، فهم ليسوا محظوظين بامتلاك شيء من هذا القبيل، فخصائص مستواهم هي الخامات الخاصة للحدادة، وفهم قوانين الأرض، وأيضًا تقوية الجلد عند تناوله من قبل أولئك من عرق الجلد الحجري.
لن تنبت البذرة في هذا النوع من التربة، فهي ستحتاج إلى طاقة متخصصة مناسبة لها وبيئة متحكم فيها لتحفيز إنباتها والتي ستوفرها المصفوفة. هذه المصفوفة أكبر، حوالي كيلومتر عرضًا ولكنها أقل تعقيدًا. إنها مبنية بمجموعة متنوعة من أحجار الروح وأحجار المانا وأحجار الأصل.
عاد إلى عالمه الداخلي، حيث كانت البذرة لا تزال تنمو. ابتسم عندما رأى برعمًا صغيرًا يظهر من الأرض.
وظيفتها الرئيسية هي معالجة وتوفير الطاقة للبذرة التي سيتم وضعها في الحفرة الصغيرة المحفورة في وسط المصفوفة. وضع حبة من جوهر الأصل في الحفرة أولاً، تليها بذرة خضراء بدت وكأنها تتبدد في الهواء.
“هذا يغير كل شيء. سيجعل الأمور أسهل” كانت أداة الكون غير متوقعة لكنه يمكنه التعامل معها.
هذه هي بذرة شجرة الحياة وهي هشة للغاية، ولها متطلبات نمو محددة. وضع البذرة مباشرة فوق الحبة وغطاها بالرمل. ثم سقى الأرض بجوهر الحياة.
أومأ أخوه الأكبر الإله الأصلي بجدية. لم يكن هناك صوت في الفضاء لذا تواصلوا باستخدام حسهم الإلهي لنقل أصواتهم. على الرغم من أنه كان ظلامًا تامًا في الفضاء، إلا أن الأصغر استطاع استخدام حسه الإلهي لإدراك إيماءة أخيه الأكبر.
لديه الكثير من جوهر الحياة، فقد كان يخزنه لفترة طويلة وإذا نجح في جعل البذرة تنمو فلن يقلق بشأن جوهر الحياة مرة أخرى. قرر أن يجعل الشجرة التي ستنمو من البذرة جسده التاسع. جلس لينتظر بصبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل حوالي 10 دقائق، في الفراغ خارج وحش العالم. كانت مجموعة من 10 سيادات تستكشف وحوش الفراغ لقتلها. رأى أحدهم وحش العالم وأبلغ قائدهم. كان القائد إله أصل.
“انتظر فقط. سأكسر قاعدة أخرى قريبًا. لم تر آخر ما لدي.” ابتسم بخبث واستمر في مراقبة المصفوفة.
بمساعدة الكرة، التي لا يعرف اسمها بعد، يمكنه تجاوز الحاجة إلى التناسخ وإنشاء جسد جديد مباشرة لشظايا الروح الثمانية. ستكون هذه الأجساد الجديدة مثل جسد آخر، وليست نسخة مستنسخة أو أفاتار.
وسعت قدرات كنز كوني آفاقه وأثارت شهيته للمزيد. بدأ يخطط لكيفية الحصول على المزيد ولكن كل ذلك سيضطر للانتظار. البذرة التي زرعها إما أن تنبت أو تموت، وسيتحدد النتيجة في خمس دقائق على الأكثر.
“أخي الأكبر، انظر إليه. كنت على حق، أليس كذلك؟” سأل السيد الذي وجد وحش العالم بحماس.
إذا لم تظهر شتلة في تلك النافذة الزمنية القصيرة، فهذا يعني أنها قد تبددت. يمكنه فقط المحاولة مرة أخرى. بينما كان ينتظر شعر فجأة بألم وهمي. تتبع مصدر الألم ووجد أنه يأتي من جسد وحش عالمه. لقد هاجمه شخص ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخي الأكبر، هل هناك مشكلة؟” سأل السيد الأصغر عبر الاتصال الذهني.
قبل حوالي 10 دقائق، في الفراغ خارج وحش العالم. كانت مجموعة من 10 سيادات تستكشف وحوش الفراغ لقتلها. رأى أحدهم وحش العالم وأبلغ قائدهم. كان القائد إله أصل.
بمساعدة الكرة، التي لا يعرف اسمها بعد، يمكنه تجاوز الحاجة إلى التناسخ وإنشاء جسد جديد مباشرة لشظايا الروح الثمانية. ستكون هذه الأجساد الجديدة مثل جسد آخر، وليست نسخة مستنسخة أو أفاتار.
“أخي الأكبر، انظر إليه. كنت على حق، أليس كذلك؟” سأل السيد الذي وجد وحش العالم بحماس.
الشعور بحرمان الروح هو السبب في أن آلهة الأصل لا تصنع أكثر من شظية روح واحدة للبعث، فهو يؤثر على حالتهم الذهنية وقدرتهم القتالية. أرواح آلهة الأصل مثل المحركات المتطورة، تنخفض كفاءة عملها بشكل كبير مع المزيد من الأجزاء التالفة أو المفقودة حتى تتوقف عن العمل أو تنفجر.
أومأ أخوه الأكبر الإله الأصلي بجدية. لم يكن هناك صوت في الفضاء لذا تواصلوا باستخدام حسهم الإلهي لنقل أصواتهم. على الرغم من أنه كان ظلامًا تامًا في الفضاء، إلا أن الأصغر استطاع استخدام حسه الإلهي لإدراك إيماءة أخيه الأكبر.
لكن جيهالد لم يكن لديه نية في السماح لهم بالهروب. بسرعة البرق، هاجم السيادة الآخرين.
هذان الاثنان من عرق الجلد الحجري كما يمكن رؤيته من الخصوصية المماثلة لبشرتهما. يُطلق عليهم اسم عرق الحجر لأنهم ينمون طبقة من الحجر على أجسادهم حساسة مثل الجلد ولكنها متينة مثل الأدوات الدفاعية. تم إعطاء هذا الاسم لهم في عصر الحرب داخل المستوى قبل أن يتقن الناس القوانين.
“أخي الأكبر، دعنا نقتله.” قال السيد المتحمس.
قطع هذا العرق شوطًا طويلاً منذ ذلك الحين، فمع ألفتهم الطبيعية لقانون الأرض، يمكنهم تكثيف جلد شديد المتانة. إنهم أيضًا عرق يكتسب ميزة في أجسادهم من خلال ربط نواة أصلهم بأجسادهم. لذلك عادة ما يكون لديهم قوة جسدية ودفاع مرعبين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لست متأكدًا.” تمتم أخوه الأكبر، وضع ذقنه وهو يفكر في وحش العالم. كان وضعه غريبًا، فالوحش بوضوح دون مستوى إله الأصل لكنه كان لديه شعور مزعج حول الوضع.
شيء واحد عنهم والسبب في أن إله أصل يرافق مجموعة من السيادات في صيد هو أنهم حتى كعرق أعلى، يقدرون كل فرد من أفرادهم. لديهم خصوبة ومعدل ولادة منخفض، لذا فإن عددهم أقل حتى من عدد الجن العالي.
“هذا ليس سيئًا تمامًا” ابتسم.
الخصوبة العالية للجن العالي هي بشكل رئيسي بسبب مساعدة أشجار الحياة التي يمتلكونها في مستواهم الرئيسي، لذلك على الرغم من أن الجن العالي لديهم خصوبة منخفضة مثلهم، إلا أن لديهم معدل ولادة أعلى بكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لست متأكدًا.” تمتم أخوه الأكبر، وضع ذقنه وهو يفكر في وحش العالم. كان وضعه غريبًا، فالوحش بوضوح دون مستوى إله الأصل لكنه كان لديه شعور مزعج حول الوضع.
لسوء الحظ بالنسبة لشعب عرق الحجر، فهم ليسوا محظوظين بامتلاك شيء من هذا القبيل، فخصائص مستواهم هي الخامات الخاصة للحدادة، وفهم قوانين الأرض، وأيضًا تقوية الجلد عند تناوله من قبل أولئك من عرق الجلد الحجري.
“أخي الأكبر، دعنا نقتله.” قال السيد المتحمس.
فحص الإله الأصلي في المجموعة وحش العالم هذا بخفية حتى لا يثيره ويخيفه. كانت غرائزه تخبره بأن يكون حذرًا من وحش العالم. بدا كل شيء على ما يرام لكنه لم يستطع معرفة ما هو الغريب في الأمر.
لديه الكثير من جوهر الحياة، فقد كان يخزنه لفترة طويلة وإذا نجح في جعل البذرة تنمو فلن يقلق بشأن جوهر الحياة مرة أخرى. قرر أن يجعل الشجرة التي ستنمو من البذرة جسده التاسع. جلس لينتظر بصبر.
“أخي الأكبر، دعنا نقتله.” قال السيد المتحمس.
النسخ المستنسخة دائمة بينما الأفاتار مؤقتة. ليس لدى جيهالد نسخ مستنسخة أو أفاتار، فجميع شظايا روحه أصبحت أجسادًا رئيسية. لن يؤثر موت أحدها على الآخرين، بل سيؤدي فقط إلى فقدان شظية روح. ولكن مع الكرة، يمكن تجنب حتى هذا.
“لست متأكدًا.” تمتم أخوه الأكبر، وضع ذقنه وهو يفكر في وحش العالم. كان وضعه غريبًا، فالوحش بوضوح دون مستوى إله الأصل لكنه كان لديه شعور مزعج حول الوضع.
فحص الإله الأصلي في المجموعة وحش العالم هذا بخفية حتى لا يثيره ويخيفه. كانت غرائزه تخبره بأن يكون حذرًا من وحش العالم. بدا كل شيء على ما يرام لكنه لم يستطع معرفة ما هو الغريب في الأمر.
أولاً، لا يمكن رؤية الوحش أو إدراكه من بعيد، فقط أولئك الذين هم بالقرب منه يمكنهم رؤيته. هذا هو استخدام التمويه المكاني، وهو تطبيق عالي المستوى لقوانين الفضاء. عادة، يجب أن يكون مثل هذا الوحش في حالة تأهب وبحلول الوقت الذي يقترب فيه شخص ما بما يكفي لرؤيته، سيهرب.
“أنا لا أؤمن بسوء الحظ. إنه غير موجود. لا يوجد شيء اسمه الكارما. علي فقط أن أكون قويًا. القوة تتغلب على كل شيء.”
“ما الذي يجب أن نخافه. إنه فقط من مستوى التيتان، على الأكثر مستوى السيادة، ويبدو أنه يموت من شيء ما.” أصر السيد.
“ماذا؟ لكننا قد لا نجد فرصة مثل هذه مرة أخرى!” احتج السيد الأصغر.
بدا الوضع مواتيًا للسيد. كان وحش العالم ضعيفًا، مما سيجعل صيدهم أسهل.
“أخي الأكبر، دعنا نقتله.” قال السيد المتحمس.
“دعني أفحصه عن قرب.” قال الإله الأصلي وهو يقترب من وحش العالم.
لكن جيهالد لم يكن لديه نية في السماح لهم بالهروب. بسرعة البرق، هاجم السيادة الآخرين.
اقترب الإله الأصلي بحذر من وحش العالم. كلما اقترب أكثر، زاد شعوره بالخطر. لكنه لم يستطع تحديد مصدر هذا الشعور. عندما وصل إلى مسافة قريبة جدًا، لاحظ شيئًا غريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لست متأكدًا.” تمتم أخوه الأكبر، وضع ذقنه وهو يفكر في وحش العالم. كان وضعه غريبًا، فالوحش بوضوح دون مستوى إله الأصل لكنه كان لديه شعور مزعج حول الوضع.
“هذا ليس وحش عالم عادي.” همس لنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنه لا يعرف التأثير الكامل لكرة الروح ولكنه يعلم أنه طالما لم يفقدها، فإن موت أي واحد منهم مؤقت. جعلت كرة الروح أيضًا روحه تشعر بالكمال والاكتمال، فقد كان متهدمًا في السابق لأنه أنشأ شظايا الروح.
في تلك اللحظة، شعر جيهالد بوجود الإله الأصلي. على الرغم من أن جسده الحالي كان ضعيفًا، إلا أن حواسه كانت لا تزال حادة. قرر أن يتظاهر بأنه لم يلاحظ الإله الأصلي والمجموعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنه لا يعرف التأثير الكامل لكرة الروح ولكنه يعلم أنه طالما لم يفقدها، فإن موت أي واحد منهم مؤقت. جعلت كرة الروح أيضًا روحه تشعر بالكمال والاكتمال، فقد كان متهدمًا في السابق لأنه أنشأ شظايا الروح.
“هذه فرصة.” فكر جيهالد. “يمكنني استخدام هذا الإله الأصلي لاختبار قدراتي الجديدة.”
“من أنت حقًا؟” سأل الإله الأصلي، وهو يدرك أن هذا ليس وحش عالم عادي.
في الوقت نفسه، كان الإله الأصلي يفكر في كيفية التعامل مع هذا الوضع. كان يعلم أن هناك شيئًا خاطئًا، لكنه لم يستطع تحديد ما هو بالضبط.
لديه الكثير من جوهر الحياة، فقد كان يخزنه لفترة طويلة وإذا نجح في جعل البذرة تنمو فلن يقلق بشأن جوهر الحياة مرة أخرى. قرر أن يجعل الشجرة التي ستنمو من البذرة جسده التاسع. جلس لينتظر بصبر.
“أخي الأكبر، هل هناك مشكلة؟” سأل السيد الأصغر عبر الاتصال الذهني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا، استمرت رحلة جيهالد نحو القوة المطلقة، تاركة وراءه آثارًا من الدمار والغموض. كان العالم، في الواقع، غير مستعد لما كان يخطط له.
“نعم، هناك شيء غريب حول هذا الوحش. دعونا نعود.” أجاب الإله الأصلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنه ضد قواعد الكون أن يكون هناك أجساد متعددة. يُسمح بالنسخ المستنسخة أو الأفاتار ولكن الأجساد الحقيقية والوعي المتعدد غير مسموح بهما. لهذا السبب أرسل شظايا الروح الأخرى للتناسخ والتي اكتشف الآن أنها تخرق القواعد.
“ماذا؟ لكننا قد لا نجد فرصة مثل هذه مرة أخرى!” احتج السيد الأصغر.
هذان الاثنان من عرق الجلد الحجري كما يمكن رؤيته من الخصوصية المماثلة لبشرتهما. يُطلق عليهم اسم عرق الحجر لأنهم ينمون طبقة من الحجر على أجسادهم حساسة مثل الجلد ولكنها متينة مثل الأدوات الدفاعية. تم إعطاء هذا الاسم لهم في عصر الحرب داخل المستوى قبل أن يتقن الناس القوانين.
“لا، علينا أن نغادر الآن.” أصر الإله الأصلي.
“هذه فرصة.” فكر جيهالد. “يمكنني استخدام هذا الإله الأصلي لاختبار قدراتي الجديدة.”
لكن قبل أن يتمكنوا من المغادرة، تحرك جيهالد. في لمح البصر، أطلق هجومًا قويًا نحو الإله الأصلي.
أومأ أخوه الأكبر الإله الأصلي بجدية. لم يكن هناك صوت في الفضاء لذا تواصلوا باستخدام حسهم الإلهي لنقل أصواتهم. على الرغم من أنه كان ظلامًا تامًا في الفضاء، إلا أن الأصغر استطاع استخدام حسه الإلهي لإدراك إيماءة أخيه الأكبر.
“ماذا؟!” صرخ الإله الأصلي وهو يحاول تجنب الهجوم.
بمساعدة الكرة، التي لا يعرف اسمها بعد، يمكنه تجاوز الحاجة إلى التناسخ وإنشاء جسد جديد مباشرة لشظايا الروح الثمانية. ستكون هذه الأجساد الجديدة مثل جسد آخر، وليست نسخة مستنسخة أو أفاتار.
لكن الهجوم كان سريعًا جدًا. ضرب الإله الأصلي بقوة، مما تسبب في تحطم جزء من درعه الحجري.
“ما الذي يجب أن نخافه. إنه فقط من مستوى التيتان، على الأكثر مستوى السيادة، ويبدو أنه يموت من شيء ما.” أصر السيد.
“كيف يمكن لوحش عالم أن يكون بهذه القوة؟!” فكر الإله الأصلي بذهول.
“أيها الرفاق، اهربوا!” صرخ الإله الأصلي إلى بقية المجموعة.
في الوقت نفسه، كان الإله الأصلي يفكر في كيفية التعامل مع هذا الوضع. كان يعلم أن هناك شيئًا خاطئًا، لكنه لم يستطع تحديد ما هو بالضبط.
لكن جيهالد لم يكن لديه نية في السماح لهم بالهروب. بسرعة البرق، هاجم السيادة الآخرين.
بغض النظر عن مقدار الضرر الذي تتعرض له النسخة المستنسخة، سيكون الجسد الرئيسي آمنًا ولن يموت بسبب موت النسخة المستنسخة. العكس هو الحال بالنسبة لموت الجسد الرئيسي، حيث ستموت جميع النسخ المستنسخة عندما يموت الجسد الرئيسي.
“هذا مثير للاهتمام.” فكر جيهالد وهو يختبر قوته الجديدة. “يبدو أن هذا الجسد أقوى مما كنت أعتقد.”
لن تنبت البذرة في هذا النوع من التربة، فهي ستحتاج إلى طاقة متخصصة مناسبة لها وبيئة متحكم فيها لتحفيز إنباتها والتي ستوفرها المصفوفة. هذه المصفوفة أكبر، حوالي كيلومتر عرضًا ولكنها أقل تعقيدًا. إنها مبنية بمجموعة متنوعة من أحجار الروح وأحجار المانا وأحجار الأصل.
في غضون لحظات، تم القضاء على جميع السيادة باستثناء الإله الأصلي. كان الإله الأصلي يحدق بذهول في المشهد أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل حوالي 10 دقائق، في الفراغ خارج وحش العالم. كانت مجموعة من 10 سيادات تستكشف وحوش الفراغ لقتلها. رأى أحدهم وحش العالم وأبلغ قائدهم. كان القائد إله أصل.
“من أنت حقًا؟” سأل الإله الأصلي، وهو يدرك أن هذا ليس وحش عالم عادي.
“كيف يمكن لوحش عالم أن يكون بهذه القوة؟!” فكر الإله الأصلي بذهول.
ابتسم جيهالد ابتسامة شريرة. “أنا مستقبلك.”
“هذه فرصة.” فكر جيهالد. “يمكنني استخدام هذا الإله الأصلي لاختبار قدراتي الجديدة.”
وبهذه الكلمات، شن هجومًا أخيرًا على الإله الأصلي. كانت المعركة قصيرة ولكنها شرسة. في النهاية، سقط الإله الأصلي.
بدأ جيهالد في إنشاء مصفوفة أخرى في وسط العالم الداخلي. هذه المصفوفة ليست للتناسخ. إنه يحاول إنشاء بيئة يمكن أن تسمح لشجرة الحياة بالنمو. على الرغم من أن العالم الداخلي يمكنه دعم الحياة، إلا أن الأرض لا تحتوي على المغذيات التي يمكن للنباتات العادية استخدامها. إنها تحتوي على الكثير من المانا وطاقة الأصل، وهو شيء قد تقدره شجرة الحياة ولكن هذا عندما تنمو بالكامل.
نظر جيهالد إلى الجثث المحيطة به. “هذا كان اختبارًا مفيدًا. يبدو أن خطتي تسير على ما يرام.”
أولاً، لا يمكن رؤية الوحش أو إدراكه من بعيد، فقط أولئك الذين هم بالقرب منه يمكنهم رؤيته. هذا هو استخدام التمويه المكاني، وهو تطبيق عالي المستوى لقوانين الفضاء. عادة، يجب أن يكون مثل هذا الوحش في حالة تأهب وبحلول الوقت الذي يقترب فيه شخص ما بما يكفي لرؤيته، سيهرب.
عاد إلى عالمه الداخلي، حيث كانت البذرة لا تزال تنمو. ابتسم عندما رأى برعمًا صغيرًا يظهر من الأرض.
“ما الذي يجب أن نخافه. إنه فقط من مستوى التيتان، على الأكثر مستوى السيادة، ويبدو أنه يموت من شيء ما.” أصر السيد.
“الأمور تتحسن وتتحسن.” فكر لنفسه. “قريبًا، سأكون جاهزًا للمرحلة التالية من خطتي.”
في الوقت نفسه، كان الإله الأصلي يفكر في كيفية التعامل مع هذا الوضع. كان يعلم أن هناك شيئًا خاطئًا، لكنه لم يستطع تحديد ما هو بالضبط.
جلس جيهالد بالقرب من البرعم الصغير، يراقب نموه ببطء. كان يعلم أن الأيام القادمة ستكون حاسمة لخططه. مع كل خطوة، كان يقترب من هدفه النهائي.
الخصوبة العالية للجن العالي هي بشكل رئيسي بسبب مساعدة أشجار الحياة التي يمتلكونها في مستواهم الرئيسي، لذلك على الرغم من أن الجن العالي لديهم خصوبة منخفضة مثلهم، إلا أن لديهم معدل ولادة أعلى بكثير.
“العالم ليس مستعدًا لما هو قادم.” همس لنفسه، عيناه تلمعان بتوقع شرير.
في تلك اللحظة، شعر جيهالد بوجود الإله الأصلي. على الرغم من أن جسده الحالي كان ضعيفًا، إلا أن حواسه كانت لا تزال حادة. قرر أن يتظاهر بأنه لم يلاحظ الإله الأصلي والمجموعة.
وهكذا، استمرت رحلة جيهالد نحو القوة المطلقة، تاركة وراءه آثارًا من الدمار والغموض. كان العالم، في الواقع، غير مستعد لما كان يخطط له.
وسعت قدرات كنز كوني آفاقه وأثارت شهيته للمزيد. بدأ يخطط لكيفية الحصول على المزيد ولكن كل ذلك سيضطر للانتظار. البذرة التي زرعها إما أن تنبت أو تموت، وسيتحدد النتيجة في خمس دقائق على الأكثر.
“هذا يغير كل شيء. سيجعل الأمور أسهل” كانت أداة الكون غير متوقعة لكنه يمكنه التعامل معها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات