67
“والآن ماذا لديك لتقول لنفسك،” طالب شتاين بتعبير صارم. كان الرد الخاطئ قد يؤدي به إلى فقدان أعصابه وفقدان سيطرته الهشة على مشاعره.
“لا تشتتي انتباهي. إنه لحماية أطفالنا. حتى لا تؤذيهم. كنت متأكدًا أنك ستنجحين وتعودين إلي. حصلت عليه لك حتى لا تفقدي السيطرة حولهم. ومع ذلك، فإن الأساور هشة ويمكن كسرها بواسطتك لذا عليك أن تكوني حذرة.”
“أعترف بأخطائي. ليس لدي أعذار وسأعوض لها ولعائلتها. أعد بتمويل احتياجات أطفالها الثلاثة سواء في الطعام الخاص أو الأدوية أو الرسوم الدراسية أو الأسلحة حتى يصبحوا متفوقين. سأقدم حتى سلاحًا أصليًا لهم من أجل ذلك المستقبل الحتمي. سأكتب شيكًا على الفور بهذا الخصوص.” أخرج دفتر شيكات للحظات كهذه وكتب مبلغًا فلكيًا عليه. ها هو، يدفع لإطعام طفيليات الآخرين عندما لم يكن يريد واحدًا لنفسه. لقد أصبح هذا أمرًا شائعًا منذ أن كان لديه ذلك الطفل المزعج، لذا كان معتادًا عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكنه الآن المضي قدمًا في طريقه. أظهرت له الرؤية التي رآها عندما لمس ميهيلا الطريق عبر بحر الفوضى. تمنى لو كان بإمكانه رؤية المزيد ولكن الشيخ شتاين حرمه من تلك الفرصة. لم يستطع الشكوى رغم ذلك، كانت صفقة مقبولة مقابل حياته. بالإضافة إلى أن القليل الذي رآه كان كافيًا. الآن لديه الثقة للقفز من ملك إلى جبار. الملوك والجبابرة هم نفس المواد، هم مصنوعون من نفس الوقود، ولكن أحدهم يحترق بينما الآخر ينفجر باستمرار. سيكون قادرًا على الانضمام إلى صفوف المنفجرين.
أطفأت أفعاله أي مشاعر استياء كانت لدى ميهيلا أو شتاين تجاهه.
ظهر كائن أثيري يرتدي بدلة خادم بجانب هادن.
‘إنه رجل لطيف جدًا، للأسف لديه بذرة سيئة كابن،’ فكر شتاين. “أنت رجل لطيف جدًا. للأسف لديك بذرة سيئة كابن.” قال بصوت عالٍ. لم تستطع ميهيلا إلا أن تهز رأسها موافقة على الجزء المتعلق بالرجل اللطيف. كانت تأمل أن يتوقف شتاين عند ذلك، لم يكن بحاجة لإضافة جزء البذرة السيئة كابن. كان ذلك وقحًا فقط.
“أعترف بأخطائي. ليس لدي أعذار وسأعوض لها ولعائلتها. أعد بتمويل احتياجات أطفالها الثلاثة سواء في الطعام الخاص أو الأدوية أو الرسوم الدراسية أو الأسلحة حتى يصبحوا متفوقين. سأقدم حتى سلاحًا أصليًا لهم من أجل ذلك المستقبل الحتمي. سأكتب شيكًا على الفور بهذا الخصوص.” أخرج دفتر شيكات للحظات كهذه وكتب مبلغًا فلكيًا عليه. ها هو، يدفع لإطعام طفيليات الآخرين عندما لم يكن يريد واحدًا لنفسه. لقد أصبح هذا أمرًا شائعًا منذ أن كان لديه ذلك الطفل المزعج، لذا كان معتادًا عليه.
لم يأخذ كروفت أي إهانة من ذلك. كان صحيحًا على أي حال.
“زاروك أغلق المنزل وأدر أعمالي العاجلة. سأكون بعيدًا لبعض الوقت.”
“تفضلي.” قال واقترب من ميهيلا ليعطيها الشيك. “من فضلك لا تأخذي هذا على أنني أشتري طريقي للخروج مما فعلت. ما فعلته كان لا يُغتفر…” تجمد عندما لمست أصابعه يد ميهيلا. امتلأت رؤيته بمشاهد لعناصر مختلفة تتصادم في إثارة وفوضى. أصبح مستنيرًا.
“ميهيلا، الأطفال يشاهدون.” صرخ حسه الإلهي بها تقريبًا.
“هاي، هادن،” صرخ شتاين عندما لاحظ أن هادن لم يكن يستمع.
“ليست سيئة. ليست سيئة على الإطلاق. لدي هدية لك.” أجابت.
“نعم يا صاحب الجلالة؟” خرج هادن من ذهوله. تمنى لو لم يفعل ولكن لم يكن لديه خيار. لقد هز صراخ الشيخ شتاين عقله.
“نعم، سيدي هادن. ماذا يجب أن أقول للزوار الذين يأتون للزيارة؟”
“قلت إنه سيتعين عليك دفع النفقات التي تكبدها قسم الأمن والانضباط في حل هذه المسألة.”
“حقًا؟ لدي هدية لك أيضًا.”
“بالطبع. يمكنك إرسال الفاتورة إلي.”
“أعترف بأخطائي. ليس لدي أعذار وسأعوض لها ولعائلتها. أعد بتمويل احتياجات أطفالها الثلاثة سواء في الطعام الخاص أو الأدوية أو الرسوم الدراسية أو الأسلحة حتى يصبحوا متفوقين. سأقدم حتى سلاحًا أصليًا لهم من أجل ذلك المستقبل الحتمي. سأكتب شيكًا على الفور بهذا الخصوص.” أخرج دفتر شيكات للحظات كهذه وكتب مبلغًا فلكيًا عليه. ها هو، يدفع لإطعام طفيليات الآخرين عندما لم يكن يريد واحدًا لنفسه. لقد أصبح هذا أمرًا شائعًا منذ أن كان لديه ذلك الطفل المزعج، لذا كان معتادًا عليه.
“جيد، عملي انتهى هنا. اسمعني، اقطع ذلك الشيء المتعفن الذي لديك كابن. إنه على وشك الموت على أي حال، لا تدعه يجرك معه.”
“نعم، سيدي هادن،” أجاب زاروك. لم يكن هناك تقلب عاطفي مع الأمر. كان روحًا آلية لا تشعر أو ما يشار إليه حاليًا بالذكاء الاصطناعي. لم يكن مهمًا أنه شاهد السيد الشاب ينمو، سيتبع جميع التعليمات والأوامر التي يعطيها له سيده.
“نعم، أيها الشيخ شتاين. شكرًا لك على خدمتك كالعادة.” للمرة الأولى كان سيستمع إلى الشيخ شتاين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “افتقدتك كثيرًا جدًا، ولكن ذلك سيأتي لاحقًا. هذا سيضعفك حتى النقطة التي تصبح فيها قوتك صعبة التعبئة على الإطلاق.”
“سأكون في طريقي. لدي آمال في أن تصبح جبارًا.” تلاشى صوت الشيخ شتاين لكنه كان قد رحل. بقيت ميهيكا فقط. كانت تفحصه. كان طوله حوالي 2.1 متر، نفس طول زوجها، وكان لديه فرو أشقر ذكّرها بابنها الأكبر. لسبب غريب، كانت ترى فقط ملامحه التي تثير مشاعر التفضيل. تحدث هادن قبل أن يصبح الوضع محرجًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استقام هادن، وغطت ابتسامة عريضة وجهه. لقد رأى أخيرًا طريقًا للأمام بعد وقت طويل دون تقدم. عاد طموحه برؤية جديدة للمستقبل. عاد إلى منزله.
“أنا آسف مرة أخرى. تهانينا على اتخاذ تلك الخطوة.”
“أعترف بأخطائي. ليس لدي أعذار وسأعوض لها ولعائلتها. أعد بتمويل احتياجات أطفالها الثلاثة سواء في الطعام الخاص أو الأدوية أو الرسوم الدراسية أو الأسلحة حتى يصبحوا متفوقين. سأقدم حتى سلاحًا أصليًا لهم من أجل ذلك المستقبل الحتمي. سأكتب شيكًا على الفور بهذا الخصوص.” أخرج دفتر شيكات للحظات كهذه وكتب مبلغًا فلكيًا عليه. ها هو، يدفع لإطعام طفيليات الآخرين عندما لم يكن يريد واحدًا لنفسه. لقد أصبح هذا أمرًا شائعًا منذ أن كان لديه ذلك الطفل المزعج، لذا كان معتادًا عليه.
“لا مشكلة. سأذهب الآن.” قالت قبل أن تختفي.
كان شعور التحرر من كونه مسؤولًا عن ابن عديم الفائدة مثيرًا أيضًا. كان مثل الشفاء أخيرًا من مرض. لن يتمكن ابنه بعد الآن من استخدامه ونفوذه لجلب أصدقائه عديمي الفائدة إلى المدينة. لن يحتاج إلى شراء شرارة سلطة سيد القانون لتمديد عمر ابنه. كان يؤجل ذلك الشراء بالذات بسبب تردده في تمديد العلاقة الطفيلية وكما هو الحال دائمًا كان على حق. لقد استنفد ابنه فائدته ويمكن التخلص منه الآن. ربما سيدفع هذا ابنه لمحاولة اتخاذ مسار الألوهية، ثم سيضطر للكفاح للبقاء على قيد الحياة من الصيد اللانهائي لحياته.
استقام هادن، وغطت ابتسامة عريضة وجهه. لقد رأى أخيرًا طريقًا للأمام بعد وقت طويل دون تقدم. عاد طموحه برؤية جديدة للمستقبل. عاد إلى منزله.
“ماذا؟ لا يمكنهم سماعنا.” لم يستيقظ الأطفال حسهم الإلهي بعد، حتى لو فعلوا لن يتمكنوا من التطفل أو التنصت على محادثتهم.
“زاروك أغلق المنزل وأدر أعمالي العاجلة. سأكون بعيدًا لبعض الوقت.”
“لديه الأنانية اللازمة ليصبح إلهًا،” ابتسم هادن لنفسه.
ظهر كائن أثيري يرتدي بدلة خادم بجانب هادن.
“والآن ماذا لديك لتقول لنفسك،” طالب شتاين بتعبير صارم. كان الرد الخاطئ قد يؤدي به إلى فقدان أعصابه وفقدان سيطرته الهشة على مشاعره.
“نعم، سيدي هادن. ماذا يجب أن أقول للزوار الذين يأتون للزيارة؟”
“والآن ماذا لديك لتقول لنفسك،” طالب شتاين بتعبير صارم. كان الرد الخاطئ قد يؤدي به إلى فقدان أعصابه وفقدان سيطرته الهشة على مشاعره.
“قل لهم إنني في عزلة.”
“لديهم أعين،” أخبرها غوتو. قد لا يتمكن الأطفال من سماع ما يقولونه ولكن يمكنهم رؤية تفاعلاتهم الجسدية وهم ليسوا ساذجين لدرجة أنهم لا يفهمون ما يحدث. ذاكرتهم الأجدادية تجعلهم حكماء.
“نعم، سيدي هادن.”
“حقًا؟ لدي هدية لك أيضًا.”
“أيضًا جرد السيد الشاب من كل حقوقه وامتيازاته. يمكنه أن يذهب ليموت في خندق لكل ما أهتم به.”
“نعم يا صاحب الجلالة؟” خرج هادن من ذهوله. تمنى لو لم يفعل ولكن لم يكن لديه خيار. لقد هز صراخ الشيخ شتاين عقله.
“نعم، سيدي هادن،” أجاب زاروك. لم يكن هناك تقلب عاطفي مع الأمر. كان روحًا آلية لا تشعر أو ما يشار إليه حاليًا بالذكاء الاصطناعي. لم يكن مهمًا أنه شاهد السيد الشاب ينمو، سيتبع جميع التعليمات والأوامر التي يعطيها له سيده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استقام هادن، وغطت ابتسامة عريضة وجهه. لقد رأى أخيرًا طريقًا للأمام بعد وقت طويل دون تقدم. عاد طموحه برؤية جديدة للمستقبل. عاد إلى منزله.
بدأ هادن يسير نحو الملجأ تحت الأرض.
أطفأت أفعاله أي مشاعر استياء كانت لدى ميهيلا أو شتاين تجاهه.
“لقد دفع ذلك الابن عديم الفائدة ديونه أخيرًا.” فكر بسعادة. كان ينتظر هذه اللحظة منذ يوم ولادة الصبي. أخبرته قدرته في يوم ولادته أن يفسد الصبي وسيتمكن من رؤية الطريق إلى الأمام. لم يكن من المفترض أن يفسد الصبي بأفضل الوجبات الصحية، أو أفضل تعليم، أو أفضل تدريب، أو أفضل المعلمين. لقد أفسد الصبي بأكثر الأشياء فسادًا. لم يكن يعرف كيف سيساعد ذلك أو كيف سيرد له الصبي الجميل ولكنه حدث أخيرًا.
“زاروك أغلق المنزل وأدر أعمالي العاجلة. سأكون بعيدًا لبعض الوقت.”
يمكنه الآن المضي قدمًا في طريقه. أظهرت له الرؤية التي رآها عندما لمس ميهيلا الطريق عبر بحر الفوضى. تمنى لو كان بإمكانه رؤية المزيد ولكن الشيخ شتاين حرمه من تلك الفرصة. لم يستطع الشكوى رغم ذلك، كانت صفقة مقبولة مقابل حياته. بالإضافة إلى أن القليل الذي رآه كان كافيًا. الآن لديه الثقة للقفز من ملك إلى جبار. الملوك والجبابرة هم نفس المواد، هم مصنوعون من نفس الوقود، ولكن أحدهم يحترق بينما الآخر ينفجر باستمرار. سيكون قادرًا على الانضمام إلى صفوف المنفجرين.
“نعم، سيدي هادن. ماذا يجب أن أقول للزوار الذين يأتون للزيارة؟”
كان شعور التحرر من كونه مسؤولًا عن ابن عديم الفائدة مثيرًا أيضًا. كان مثل الشفاء أخيرًا من مرض. لن يتمكن ابنه بعد الآن من استخدامه ونفوذه لجلب أصدقائه عديمي الفائدة إلى المدينة. لن يحتاج إلى شراء شرارة سلطة سيد القانون لتمديد عمر ابنه. كان يؤجل ذلك الشراء بالذات بسبب تردده في تمديد العلاقة الطفيلية وكما هو الحال دائمًا كان على حق. لقد استنفد ابنه فائدته ويمكن التخلص منه الآن. ربما سيدفع هذا ابنه لمحاولة اتخاذ مسار الألوهية، ثم سيضطر للكفاح للبقاء على قيد الحياة من الصيد اللانهائي لحياته.
“لقد دفع ذلك الابن عديم الفائدة ديونه أخيرًا.” فكر بسعادة. كان ينتظر هذه اللحظة منذ يوم ولادة الصبي. أخبرته قدرته في يوم ولادته أن يفسد الصبي وسيتمكن من رؤية الطريق إلى الأمام. لم يكن من المفترض أن يفسد الصبي بأفضل الوجبات الصحية، أو أفضل تعليم، أو أفضل تدريب، أو أفضل المعلمين. لقد أفسد الصبي بأكثر الأشياء فسادًا. لم يكن يعرف كيف سيساعد ذلك أو كيف سيرد له الصبي الجميل ولكنه حدث أخيرًا.
“لديه الأنانية اللازمة ليصبح إلهًا،” ابتسم هادن لنفسه.
“هاي، هادن،” صرخ شتاين عندما لاحظ أن هادن لم يكن يستمع.
انتهى الحدث الصغير بعودة الشيخ شتاين لتقديم تقرير وهادن كروفت يعرض حياته للخطر في محاولة للاختراق إلى المستوى التالي. عادت ميهيلا إلى المنزل راضية وسعيدة قليلاً. يمكن اعتبارها هي وغوتو أغنياء، كان من السهل لأشخاص بمستوى قوتهم أن يجعلوهم كذلك. بينما هم بالتأكيد قادرون على تربية أطفالهم بأفضل خيار للأشياء التي يحتاجونها للنمو، لا يمكن مقارنة ذلك بما يمكنهم فعله الآن بالمال الذي حصلت عليه. فُتحت فجأة الخيارات الممتازة والفاخرة، ولن تُغلق لفترة طويلة جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استقام هادن، وغطت ابتسامة عريضة وجهه. لقد رأى أخيرًا طريقًا للأمام بعد وقت طويل دون تقدم. عاد طموحه برؤية جديدة للمستقبل. عاد إلى منزله.
تأكدت من كبح كل بوصة من قوتها قبل أن تدخل منزلهم. لم ترد زلة عرضية لعواطفها أن تؤذي أطفالها.
“لقد دفع ذلك الابن عديم الفائدة ديونه أخيرًا.” فكر بسعادة. كان ينتظر هذه اللحظة منذ يوم ولادة الصبي. أخبرته قدرته في يوم ولادته أن يفسد الصبي وسيتمكن من رؤية الطريق إلى الأمام. لم يكن من المفترض أن يفسد الصبي بأفضل الوجبات الصحية، أو أفضل تعليم، أو أفضل تدريب، أو أفضل المعلمين. لقد أفسد الصبي بأكثر الأشياء فسادًا. لم يكن يعرف كيف سيساعد ذلك أو كيف سيرد له الصبي الجميل ولكنه حدث أخيرًا.
“إذن كيف كانت رحلتك.” نقل غوتو تخاطبيًا بحسه الإلهي.
“قل لهم إنني في عزلة.”
“ليست سيئة. ليست سيئة على الإطلاق. لدي هدية لك.” أجابت.
“والآن ماذا لديك لتقول لنفسك،” طالب شتاين بتعبير صارم. كان الرد الخاطئ قد يؤدي به إلى فقدان أعصابه وفقدان سيطرته الهشة على مشاعره.
“حقًا؟ لدي هدية لك أيضًا.”
“لا مشكلة. سأذهب الآن.” قالت قبل أن تختفي.
“ما هي.” سألت بتوقع. ابتسم غوتو وقدم لها سوارين معدنيين أسودين. كان السطح المعدني منقوشًا بنصوص ورموز صغيرة تبدو غير مترابطة. استلمت ميهيلا ذلك بنظرة غريبة. كان الشريط المعدني أثقل مما يبدو.
“أعترف بأخطائي. ليس لدي أعذار وسأعوض لها ولعائلتها. أعد بتمويل احتياجات أطفالها الثلاثة سواء في الطعام الخاص أو الأدوية أو الرسوم الدراسية أو الأسلحة حتى يصبحوا متفوقين. سأقدم حتى سلاحًا أصليًا لهم من أجل ذلك المستقبل الحتمي. سأكتب شيكًا على الفور بهذا الخصوص.” أخرج دفتر شيكات للحظات كهذه وكتب مبلغًا فلكيًا عليه. ها هو، يدفع لإطعام طفيليات الآخرين عندما لم يكن يريد واحدًا لنفسه. لقد أصبح هذا أمرًا شائعًا منذ أن كان لديه ذلك الطفل المزعج، لذا كان معتادًا عليه.
“هل هذا للعب دور جديد؟ هل افتقدتني كثيرًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد، عملي انتهى هنا. اسمعني، اقطع ذلك الشيء المتعفن الذي لديك كابن. إنه على وشك الموت على أي حال، لا تدعه يجرك معه.”
“افتقدتك كثيرًا جدًا، ولكن ذلك سيأتي لاحقًا. هذا سيضعفك حتى النقطة التي تصبح فيها قوتك صعبة التعبئة على الإطلاق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن كيف كانت رحلتك.” نقل غوتو تخاطبيًا بحسه الإلهي.
اقتربت ميهيلا منه ومررت يدها على صدره.
“لديه الأنانية اللازمة ليصبح إلهًا،” ابتسم هادن لنفسه.
“إذن هكذا تريد أن تفعل ذلك. تريد أن تستعرض قوتك وتستقوي علي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكنه الآن المضي قدمًا في طريقه. أظهرت له الرؤية التي رآها عندما لمس ميهيلا الطريق عبر بحر الفوضى. تمنى لو كان بإمكانه رؤية المزيد ولكن الشيخ شتاين حرمه من تلك الفرصة. لم يستطع الشكوى رغم ذلك، كانت صفقة مقبولة مقابل حياته. بالإضافة إلى أن القليل الذي رآه كان كافيًا. الآن لديه الثقة للقفز من ملك إلى جبار. الملوك والجبابرة هم نفس المواد، هم مصنوعون من نفس الوقود، ولكن أحدهم يحترق بينما الآخر ينفجر باستمرار. سيكون قادرًا على الانضمام إلى صفوف المنفجرين.
كاد غوتو أن يفقد السيطرة على نفسه. ابتلع ريقه وصفع يدها بعيدًا.
أطفأت أفعاله أي مشاعر استياء كانت لدى ميهيلا أو شتاين تجاهه.
“لا تشتتي انتباهي. إنه لحماية أطفالنا. حتى لا تؤذيهم. كنت متأكدًا أنك ستنجحين وتعودين إلي. حصلت عليه لك حتى لا تفقدي السيطرة حولهم. ومع ذلك، فإن الأساور هشة ويمكن كسرها بواسطتك لذا عليك أن تكوني حذرة.”
“هل هذا للعب دور جديد؟ هل افتقدتني كثيرًا؟”
“هذا بالضبط ما تريد الفتاة سماعه. كنت تنتظرني؟ أنا هنا الآن، ولست هشة.” قالت ميهيلا قبل أن تلعق شفتيها.
“لا تشتتي انتباهي. إنه لحماية أطفالنا. حتى لا تؤذيهم. كنت متأكدًا أنك ستنجحين وتعودين إلي. حصلت عليه لك حتى لا تفقدي السيطرة حولهم. ومع ذلك، فإن الأساور هشة ويمكن كسرها بواسطتك لذا عليك أن تكوني حذرة.”
“ميهيلا، الأطفال يشاهدون.” صرخ حسه الإلهي بها تقريبًا.
“ما هي.” سألت بتوقع. ابتسم غوتو وقدم لها سوارين معدنيين أسودين. كان السطح المعدني منقوشًا بنصوص ورموز صغيرة تبدو غير مترابطة. استلمت ميهيلا ذلك بنظرة غريبة. كان الشريط المعدني أثقل مما يبدو.
“ماذا؟ لا يمكنهم سماعنا.” لم يستيقظ الأطفال حسهم الإلهي بعد، حتى لو فعلوا لن يتمكنوا من التطفل أو التنصت على محادثتهم.
اقتربت ميهيلا منه ومررت يدها على صدره.
“لديهم أعين،” أخبرها غوتو. قد لا يتمكن الأطفال من سماع ما يقولونه ولكن يمكنهم رؤية تفاعلاتهم الجسدية وهم ليسوا ساذجين لدرجة أنهم لا يفهمون ما يحدث. ذاكرتهم الأجدادية تجعلهم حكماء.
“قل لهم إنني في عزلة.”
“قلت إنه سيتعين عليك دفع النفقات التي تكبدها قسم الأمن والانضباط في حل هذه المسألة.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات