سيصبح عبداً للشيطان مقابل الهدايا التي سيتلقاها. أظهر التاريخ بوضوح أن الأمر لن ينتهي بشكل جيد له إذا اختار هذا الخيار. حتى لو كان لديه فرصة للحصول على نهاية سعيدة، فلن يختار هذا الخيار حتى يصبح يائساً ومحبطاً تماماً. لم يرغب في أن يكون عبداً لشخص ما بعد أن استمتع بحياة مترفة. أن يصبح عبداً لشيطان سيكون أسوأ من العيش في مدينة من الدرجة الثانية.
أجاب غونتو قبل أن يلتقط إله الأصل المطروح أرضاً ويحمله على كتفيه: “هذه المسألة تتعلق بالقزم الزاحف القديم. إنها ذات أولوية قصوى لذلك تجاوزتكما. سيذهب معي. إنه رجل حقيقي. على عكسكما أنتما الذين لا تستطيعون مواجهة مخاوفكم. لن تتمكنوا من خلق قصص جيدة بهذه الطريقة.”
الخيار الثالث هو نشر الإيمان بنفسه وأن يصبح إلهاً. طالما كان هناك عدد كافٍ من الناس يؤمنون به، يمكنه أن يصبح إلهاً الآن. سيتمكن أيضاً من التمتع بالحياة الأبدية على عكس أولئك الذين يسلكون طريق الكمال. الأمر هو أن الألوهية غير مرحب بها في هذا المستوى. سيتم مطاردته إذا تسربت معلوماته إلى الأشخاص المناسبين. جذبه هذا الخيار لأنه سيكون له أخيراً مجال نفوذه الخاص، على عكس المجال غير الموثوق به الذي حصل عليه من خلال والده. بالإضافة إلى أن الأمور لم تكن ميؤوساً منها تماماً، يمكنه الذهاب إلى الدول المتمردة والانضمام إلى التحالف الإلهي.
سأل أحدهما بحذر: “هل تقصد في المستوى الأصلي؟”
قرر اختيار الخيار الثالث. لذلك باع ما لم يستطع حمله وحزم الباقي لرحلة إلى التحالف الإلهي. كان متفائلاً لأنه في أي حال، كان لا يزال لديه الخيار الثاني. كان لديه مخرج مهما كانت النتيجة.
التقط غونتو قربة النبيذ الخاصة به وأجاب: “نعم، ويجب أن أذهب على الفور.”
في مكان ما على ساحة المعركة القديمة.
أجاب غونتو قبل أن يلتقط إله الأصل المطروح أرضاً ويحمله على كتفيه: “هذه المسألة تتعلق بالقزم الزاحف القديم. إنها ذات أولوية قصوى لذلك تجاوزتكما. سيذهب معي. إنه رجل حقيقي. على عكسكما أنتما الذين لا تستطيعون مواجهة مخاوفكم. لن تتمكنوا من خلق قصص جيدة بهذه الطريقة.”
في وقت سابق اليوم داخل أراضي عائلة غاستوريكس. في مساحة خفية معينة حيث كان أربعة آلهة أصل يتحدثون. كان الأمر أشبه بأن أحدهم كان يتحدث بينما كان الباقون يستمعون. اثنان فقط من الباقين كانا قادرين على الاستماع، أما الثالث الموجود على الأرض فقد فقد القدرة على الاستماع. كان حتى يتوهج بشكل غريب. لم يبدُ الأمر صحيحاً.
في وقت سابق اليوم داخل أراضي عائلة غاستوريكس. في مساحة خفية معينة حيث كان أربعة آلهة أصل يتحدثون. كان الأمر أشبه بأن أحدهم كان يتحدث بينما كان الباقون يستمعون. اثنان فقط من الباقين كانا قادرين على الاستماع، أما الثالث الموجود على الأرض فقد فقد القدرة على الاستماع. كان حتى يتوهج بشكل غريب. لم يبدُ الأمر صحيحاً.
استسلم الاثنان اللذان كانا يستمعان لحقيقة أن هذه المحنة لن تنتهي لعقد آخر أو نحو ذلك حتى يمل الجد غونتور من سرد القصص أو يجد شيئاً مثيراً للاهتمام ليفعله. لم يمر سوى يوم واحد منذ وصوله، لكنهما كانا يشعران بالملل بالفعل، لم يستطيعا الانتظار حتى ينتهي العقد.
“نقدر حقيقة أنك تعترف بجهودنا.”
إله الأصل المتحدث هو الوحيد الذي يرتدي ثوباً أسود بسيطاً وسروالاً مطابقاً. كان الثلاثة الآخرون يرتدون أثواباً زرقاء بخطوط سوداء.
سأل أحدهما بحذر: “هل تقصد في المستوى الأصلي؟”
“وهكذا كنت هناك، غاضباً ومغموراً بالعدالة الصالحة. اشتعلت شعلة الإلهام بداخلي وخطرت ببالي قصيدة دون استدعاء. سأخبركم عنها لاحقاً، إنها إحدى روائعي الحديثة….” كان صوت غونتو متحمساً. كان الأمر كما لو أنه عاد إلى هناك عندما حدث ذلك، لكن مستمعيه لم يشاركاه حماسه. كانا يتأوهان داخلياً كلما وعد بإخبارهم عن شيء لاحقاً، كانت القصة تتراكم دون نهاية في الأفق. سيكونان هنا لقرن بهذا المعدل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أضعف قمع المستوى قوته إلى مستويات مروعة.
ثم توقف الشيخ غوتو. أصبح وجهه جاداً عندما تلقى رسالة من تعويذة الاتصال الخاصة به. لم تكن من النوع الجديد الذي كان ينتشر في جميع أنحاء عالم السماء العليا. سمح هذا النوع من الاتصال بالتواصل بين الأرواح فقط ولكنه لم يكن مقيداً بالمسافة. جاءت الرسالة من الجد الأصلي للعائلة، ويمكن تلخيصها في كلمتين.
قالوا بصوت واحد: “مرحباً بعودتك، أيها الجد العظيم.”
“احمِ هادريك.”
الخيار الثالث هو نشر الإيمان بنفسه وأن يصبح إلهاً. طالما كان هناك عدد كافٍ من الناس يؤمنون به، يمكنه أن يصبح إلهاً الآن. سيتمكن أيضاً من التمتع بالحياة الأبدية على عكس أولئك الذين يسلكون طريق الكمال. الأمر هو أن الألوهية غير مرحب بها في هذا المستوى. سيتم مطاردته إذا تسربت معلوماته إلى الأشخاص المناسبين. جذبه هذا الخيار لأنه سيكون له أخيراً مجال نفوذه الخاص، على عكس المجال غير الموثوق به الذي حصل عليه من خلال والده. بالإضافة إلى أن الأمور لم تكن ميؤوساً منها تماماً، يمكنه الذهاب إلى الدول المتمردة والانضمام إلى التحالف الإلهي.
أنعشت الرسالة غونتو. يبدو أنه قد يرى بعض الحركة. شيء ما أو شخص ما يهدد عائلتهم. الآن لديه شيء أفضل ليفعله من سرد القصص، يحصل على فرصة لخلق المزيد من القصص. مهما كان من الممتع إخبار الآخرين عن تجاربه، فإنه يفضل صنع التجارب أكثر.
لاحظ المستمعان التغيرات المفاجئة في سلوك الجد غونتو. كان يخبرهما بقصة ما عن كيف خدع إله أصل آخر واستولى على بعض المال قبل أن يتوقف فجأة. ثم أصبح وجهه جاداً، ووقف. استطاعا أن يخبرا أن شيئاً مهماً قد حدث أو يحدث. انتظرا في صمت حتى يخبرهما الجد غونتو إذا كان الأمر يتعلق بهما.
“احمِ هادريك.”
قال غونتو: “لقد اتصل بي الجد الأكبر للتو. لدي عمل لأقوم به في الوطن.”
سأل أحدهما بحذر: “هل تقصد في المستوى الأصلي؟”
سأل أحدهما بحذر: “هل تقصد في المستوى الأصلي؟”
التقط غونتو قربة النبيذ الخاصة به وأجاب: “نعم، ويجب أن أذهب على الفور.”
أجاب غونتو قبل أن يلتقط إله الأصل المطروح أرضاً ويحمله على كتفيه: “هذه المسألة تتعلق بالقزم الزاحف القديم. إنها ذات أولوية قصوى لذلك تجاوزتكما. سيذهب معي. إنه رجل حقيقي. على عكسكما أنتما الذين لا تستطيعون مواجهة مخاوفكم. لن تتمكنوا من خلق قصص جيدة بهذه الطريقة.”
“كيف لم يتم إخبارنا؟ ماذا حدث؟” كان الاثنان مرتبكين. من المفترض أن يتم إبلاغهما أولاً بالأشياء التي تحدث في المستوى قبل أن تصل إلى كبار المسؤولين. كانا البطاركة بالوكالة بعد كل شيء. كيف تم تخطي سلسلة القيادة بهذا الشكل. وصل الأمر حتى إلى الجد الأكبر دون أن يصل إليهما. قلة من الأفراد فقط يمكنهم فعل شيء كهذا، وإذا استجاب الجد الأكبر، فلابد أنه أمر خطير.
“لا يمكنني السماح لكما بسرقة الأضواء مني. لا تقلقا، سأخبركما بكل شيء عندما أعود.”
أجاب غونتو قبل أن يلتقط إله الأصل المطروح أرضاً ويحمله على كتفيه: “هذه المسألة تتعلق بالقزم الزاحف القديم. إنها ذات أولوية قصوى لذلك تجاوزتكما. سيذهب معي. إنه رجل حقيقي. على عكسكما أنتما الذين لا تستطيعون مواجهة مخاوفكم. لن تتمكنوا من خلق قصص جيدة بهذه الطريقة.”
لاحظ المستمعان التغيرات المفاجئة في سلوك الجد غونتو. كان يخبرهما بقصة ما عن كيف خدع إله أصل آخر واستولى على بعض المال قبل أن يتوقف فجأة. ثم أصبح وجهه جاداً، ووقف. استطاعا أن يخبرا أن شيئاً مهماً قد حدث أو يحدث. انتظرا في صمت حتى يخبرهما الجد غونتو إذا كان الأمر يتعلق بهما.
كانا سعيدين لأنه لم يختر أياً منهما. لكن كان لديهما إحساس بالمسؤولية وسألا: “هل أنت متأكد؟ ربما يجب أن تدعنا نحن الاثنين نذهب بدلاً منك.”
لم يأخذ غونتو أي تحويلات وتم اختراق جميع العقبات. مر عبر المناطق الخطرة في المستوى مع إشعاع هالته لتحذير أي حيوان أو نبات أحمق بما يكفي لمهاجمته.
هز غونتو رأسه. “يجب أن أذهب. أراد الجد الأكبر شخصاً قوياً وأنتما لستما كذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استسلم الاثنان اللذان كانا يستمعان لحقيقة أن هذه المحنة لن تنتهي لعقد آخر أو نحو ذلك حتى يمل الجد غونتور من سرد القصص أو يجد شيئاً مثيراً للاهتمام ليفعله. لم يمر سوى يوم واحد منذ وصوله، لكنهما كانا يشعران بالملل بالفعل، لم يستطيعا الانتظار حتى ينتهي العقد.
ما لم يقله هو أن الجد الأكبر أراد شخصاً موثوقاً به ولكنه اضطر للاكتفاء بغونتو بسبب قربه من المستوى. قال الجد الأكبر: “قد تكون متقلباً ولكنك قوي. يجب ألا تفشل.”
كانا سعيدين لأنه لم يختر أياً منهما. لكن كان لديهما إحساس بالمسؤولية وسألا: “هل أنت متأكد؟ ربما يجب أن تدعنا نحن الاثنين نذهب بدلاً منك.”
أخذ غونتو كلمات الجد الأكبر على محمل الجد. لن يفشل. مهمته ليست صعبة على أي حال، عليه فقط الانتظار في المدينة الرئيسية وتأخير أي عدو حتى تصل التعزيزات.
هز غونتو رأسه. “يجب أن أذهب. أراد الجد الأكبر شخصاً قوياً وأنتما لستما كذلك.”
“لا يمكنني السماح لكما بسرقة الأضواء مني. لا تقلقا، سأخبركما بكل شيء عندما أعود.”
الخيار الثالث هو نشر الإيمان بنفسه وأن يصبح إلهاً. طالما كان هناك عدد كافٍ من الناس يؤمنون به، يمكنه أن يصبح إلهاً الآن. سيتمكن أيضاً من التمتع بالحياة الأبدية على عكس أولئك الذين يسلكون طريق الكمال. الأمر هو أن الألوهية غير مرحب بها في هذا المستوى. سيتم مطاردته إذا تسربت معلوماته إلى الأشخاص المناسبين. جذبه هذا الخيار لأنه سيكون له أخيراً مجال نفوذه الخاص، على عكس المجال غير الموثوق به الذي حصل عليه من خلال والده. بالإضافة إلى أن الأمور لم تكن ميؤوساً منها تماماً، يمكنه الذهاب إلى الدول المتمردة والانضمام إلى التحالف الإلهي.
قال غونتو للإلهين الأصليين اللذين كانا يتنهدان سراً بارتياح. ثم ودعهما وبدأ رحلته إلى المستوى الأصلي. أراضي عائلة غاستوريكس قريبة جداً من بوابة المستوى لذلك كانت رحلة قصيرة. جيران عائلة غاستوريكس هم قوى أخرى من نفس المستوى، معظمهم من قردة الحكماء المحاربين. اكتسبت عائلة غاستوريكس أراضيها من خلال قوتها ونفوذها، والأهم من ذلك لأنها حصلت على إذن من مجلس العرق. لن يُمنح هذا الإذن إلا بعد تدقيق شامل لكل قوة. الحد الأدنى من المتطلبات الذي يجب استيفاؤه قبل أن تطلب قوة ما الإذن هو هوية يمكن التحقق منها. لا يمكن التحقق من الهوية إلا إذا كانت تنتمي إلى خط عائلي يمكن تتبعه من العصور القديمة. هذا والعديد من المتطلبات الأخرى سيمنع تسلل القوى الخبيثة. يتم أخذ هذه المسألة على محمل الجد لأنها تتعلق بسلامة مستواهم الأصلي بأكمله.
سيصبح عبداً للشيطان مقابل الهدايا التي سيتلقاها. أظهر التاريخ بوضوح أن الأمر لن ينتهي بشكل جيد له إذا اختار هذا الخيار. حتى لو كان لديه فرصة للحصول على نهاية سعيدة، فلن يختار هذا الخيار حتى يصبح يائساً ومحبطاً تماماً. لم يرغب في أن يكون عبداً لشخص ما بعد أن استمتع بحياة مترفة. أن يصبح عبداً لشيطان سيكون أسوأ من العيش في مدينة من الدرجة الثانية.
وصل غونتو قريباً إلى المدينة الرئيسية.
كانا سعيدين لأنه لم يختر أياً منهما. لكن كان لديهما إحساس بالمسؤولية وسألا: “هل أنت متأكد؟ ربما يجب أن تدعنا نحن الاثنين نذهب بدلاً منك.”
لم يأخذ غونتو أي تحويلات وتم اختراق جميع العقبات. مر عبر المناطق الخطرة في المستوى مع إشعاع هالته لتحذير أي حيوان أو نبات أحمق بما يكفي لمهاجمته.
“وهكذا كنت هناك، غاضباً ومغموراً بالعدالة الصالحة. اشتعلت شعلة الإلهام بداخلي وخطرت ببالي قصيدة دون استدعاء. سأخبركم عنها لاحقاً، إنها إحدى روائعي الحديثة….” كان صوت غونتو متحمساً. كان الأمر كما لو أنه عاد إلى هناك عندما حدث ذلك، لكن مستمعيه لم يشاركاه حماسه. كانا يتأوهان داخلياً كلما وعد بإخبارهم عن شيء لاحقاً، كانت القصة تتراكم دون نهاية في الأفق. سيكونان هنا لقرن بهذا المعدل.
عندما وصل إلى المدينة الرئيسية، تم استقباله بسرعة من قبل الحكام الثلاثة المتمركزين هناك. تم إرسال إشعار إلى جميع الموظفين المعنيين بوصوله الوشيك. تم إخفاء هدف زيارته وراء ستار التفتيش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف لم يتم إخبارنا؟ ماذا حدث؟” كان الاثنان مرتبكين. من المفترض أن يتم إبلاغهما أولاً بالأشياء التي تحدث في المستوى قبل أن تصل إلى كبار المسؤولين. كانا البطاركة بالوكالة بعد كل شيء. كيف تم تخطي سلسلة القيادة بهذا الشكل. وصل الأمر حتى إلى الجد الأكبر دون أن يصل إليهما. قلة من الأفراد فقط يمكنهم فعل شيء كهذا، وإذا استجاب الجد الأكبر، فلابد أنه أمر خطير.
كان الحكام هم الوحيدون الذين جاؤوا لتحيته، لم يكن هناك حاجة لإحضار آخرين أو الحاجة إلى الكثير من الضجة. كان الثلاثة مثل الكتاكيت الصغيرة حول دجاجة أم. من المحتمل أن يكون غونتو أكبر منهم بعشر مرات وأقوى بألف مرة. أحاطوا به في السماء ورافقوه نحو المدينة الداخلية. اختاروا أيضاً تجاهل إله الأصل الذي كان يحمله على كتفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ غونتو كلمات الجد الأكبر على محمل الجد. لن يفشل. مهمته ليست صعبة على أي حال، عليه فقط الانتظار في المدينة الرئيسية وتأخير أي عدو حتى تصل التعزيزات.
قالوا بصوت واحد: “مرحباً بعودتك، أيها الجد العظيم.”
في مكان ما على ساحة المعركة القديمة.
نظر غونتو حوله وهز رأسه. “ليس سيئاً. لقد ازدهرت المدينة منذ آخر مرة كنت هنا.”
في وقت سابق اليوم داخل أراضي عائلة غاستوريكس. في مساحة خفية معينة حيث كان أربعة آلهة أصل يتحدثون. كان الأمر أشبه بأن أحدهم كان يتحدث بينما كان الباقون يستمعون. اثنان فقط من الباقين كانا قادرين على الاستماع، أما الثالث الموجود على الأرض فقد فقد القدرة على الاستماع. كان حتى يتوهج بشكل غريب. لم يبدُ الأمر صحيحاً.
كان الثلاثة قد وصلوا للتو إلى المدينة منذ فترة قصيرة لذلك لم يكونوا مسؤولين عن نموها، ولكن هذا لم يكن مهما ً. أخذوا على عاتقهم رعاية المدينة أيضاً عندما كانوا جبابرة وبالنظر إلى أن آخر مرة جاء فيها غونتو للزيارة كانت قبل 200 دورة أصلية، لم يكن هناك خطأ في أخذ الفضل في ازدهار المدينة. جهودهم السابقة احتسبت بعد كل شيء.
كان الحكام هم الوحيدون الذين جاؤوا لتحيته، لم يكن هناك حاجة لإحضار آخرين أو الحاجة إلى الكثير من الضجة. كان الثلاثة مثل الكتاكيت الصغيرة حول دجاجة أم. من المحتمل أن يكون غونتو أكبر منهم بعشر مرات وأقوى بألف مرة. أحاطوا به في السماء ورافقوه نحو المدينة الداخلية. اختاروا أيضاً تجاهل إله الأصل الذي كان يحمله على كتفه.
“شكراً لك، أيها الجد العظيم. أنت لطيف جداً.”
قالوا بصوت واحد: “مرحباً بعودتك، أيها الجد العظيم.”
“نقدر حقيقة أنك تعترف بجهودنا.”
كانا سعيدين لأنه لم يختر أياً منهما. لكن كان لديهما إحساس بالمسؤولية وسألا: “هل أنت متأكد؟ ربما يجب أن تدعنا نحن الاثنين نذهب بدلاً منك.”
“اتبعنا، أيها الجد العظيم. لقد أعددنا لزيارتك.”
إله الأصل المتحدث هو الوحيد الذي يرتدي ثوباً أسود بسيطاً وسروالاً مطابقاً. كان الثلاثة الآخرون يرتدون أثواباً زرقاء بخطوط سوداء.
خطا غونتو خطوة أخرى وعبس. أدرك أنه فشل في ثني الفضاء. إنه شعور كان يواجه صعوبة في التعود عليه.
كان الحكام هم الوحيدون الذين جاؤوا لتحيته، لم يكن هناك حاجة لإحضار آخرين أو الحاجة إلى الكثير من الضجة. كان الثلاثة مثل الكتاكيت الصغيرة حول دجاجة أم. من المحتمل أن يكون غونتو أكبر منهم بعشر مرات وأقوى بألف مرة. أحاطوا به في السماء ورافقوه نحو المدينة الداخلية. اختاروا أيضاً تجاهل إله الأصل الذي كان يحمله على كتفه.
“لا أحب أن أكون هنا. إنه أمر محبط. كيف يعيش الناس هكذا؟” اشتكى.
“لا أحب أن أكون هنا. إنه أمر محبط. كيف يعيش الناس هكذا؟” اشتكى.
لقد أضعف قمع المستوى قوته إلى مستويات مروعة.
التقط غونتو قربة النبيذ الخاصة به وأجاب: “نعم، ويجب أن أذهب على الفور.”
((المترجم: الرواية وصلت بيهة اكثر من 700ومستمر بس دا انشرهة ابموقع واحد صديق طبعا ماتوقف هنا بس دا اتعب انشرهناك هواي بعدين انشر هنا ف ماخذهة عل راحتي… الموقع جديد اذا حاب تدخلة وتشوف الرواية اكتب realmnovel وكتب وياهة com. علمود يطلعلك الموقع وشكراا))
“وهكذا كنت هناك، غاضباً ومغموراً بالعدالة الصالحة. اشتعلت شعلة الإلهام بداخلي وخطرت ببالي قصيدة دون استدعاء. سأخبركم عنها لاحقاً، إنها إحدى روائعي الحديثة….” كان صوت غونتو متحمساً. كان الأمر كما لو أنه عاد إلى هناك عندما حدث ذلك، لكن مستمعيه لم يشاركاه حماسه. كانا يتأوهان داخلياً كلما وعد بإخبارهم عن شيء لاحقاً، كانت القصة تتراكم دون نهاية في الأفق. سيكونان هنا لقرن بهذا المعدل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات