اسرى مدينة فيكتوريا
الفصل 552 – اسرى مدينة فيكتوريا
بعد بعض التفكير ، قرر شيرلوك تسليم جنود المملكة المقدسة إلى مدينة فيكتوريا ، حيث اعتقد أنها ستكون ذات قيمة للملكة فيكتوريا واللاعبين.
عند بوابة الظلام.
تم تسليم آلاف الجنود إلى الفيكتوريين. بدأ أحد الجنود المحبطين والهادئين في العودة إلى الحياة.
سارت مجموعات من جنود المملكة المقدسة الذين كانت أيديهم مقيدة في النفق المؤدي إلى بوابة الظلام. سوف يدخلون البوابة ويعودون إلى العالم الخارجي.
لم تكن لغة العالم السفلي بل كانت أشبه بلغة التنين. لم يكن جورج قادرًا على فهم اللغة.
تمت مرافقة آلاف الاسرى من قبل عدد قليل من لاعبي المملكة الأبدية الذين تم تكليفهم بالمهمة.
…
لم يكن اللاعبون قلقين من هروب جنود المملكة المقدسة ، حيث تم استنزاف طاقة الاسرى لدرجة أنهم لم يتمكنوا من المشي بشكل صحيح. بالنسبة للأسرى ، كان اللاعبون مخيفين بالفعل.
على الرغم من أن الاورك كانوا قصيرين ، إلا أنهم كانوا مخيفين. لقد تم إبادة إرادة الجنود ، وكانوا منهكين ، لذلك لن يقاتلوا ضد الاورك.
تم بيع خمسين مليون كبسولة. كان هناك ما لا يقل عن بضعة ملايين من لاعبي المملكة الأبدية.
سارت مجموعات من جنود المملكة المقدسة الذين كانت أيديهم مقيدة في النفق المؤدي إلى بوابة الظلام. سوف يدخلون البوابة ويعودون إلى العالم الخارجي.
عرين العناكب ، الذي كان مليئًا سابقًا بالعناكب تحت الأرض، قد أصبح مزدحمًا بالعفاريت. تم إطعام العناكب حتى أصبحت سمينة ومستديرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهت المحادثة بين اللاعبين. كان على اللاعبين إكمال مهامهم اليومية ، لذلك لم يتمكنوا من قضاء الكثير من الوقت في الدردشة.
كان من الصعب تخيل ذلك ، لكنه كان حقيقة.
تمت مرافقة آلاف الاسرى من قبل عدد قليل من لاعبي المملكة الأبدية الذين تم تكليفهم بالمهمة.
نظر جورج ذو الشعر الذهبي إلى الاورك الذين كانوا يقودونهم. بعد أن فتح بوليو بوابات السجن ، تم إخراجهم من المملكة الأبدية إلى بوابة الظلام.
كان من الصعب تخيل ذلك ، لكنه كان حقيقة.
لم يستطع جورج أن ينسى بوابة الظلام ، حيث تم هزيمته وأسره. لقد تعرض للتعذيب العقلي لمدة شهر ثم تم إحضاره إلى بوابة الظلام مرة أخرى. ربما سيُقتل لأنه لا يمتلك أي قيمة؟
” موروس ، موروس .”
فكر جورج المكتئب.
لم يستطع جورج أن ينسى بوابة الظلام ، حيث تم هزيمته وأسره. لقد تعرض للتعذيب العقلي لمدة شهر ثم تم إحضاره إلى بوابة الظلام مرة أخرى. ربما سيُقتل لأنه لا يمتلك أي قيمة؟
في هذا الوقت ، ظهرت مجموعة من البشر في بوابة الظلام. ومن الرموز الخضراء فوق رؤوسهم ، تعرف عليهم على أنهم من مدينة فيكتوريا!
الفصل 552 – اسرى مدينة فيكتوريا
“غادروا! هناك اورك! “
تعرف شيرلوك على قدرة جهاز استخراج الاحجار السحرية. نظرًا لأن الأسرى لا قيمة لهم ، فسيتعين على شيرلوك إنفاق أموال غير ضرورية لإطعامهم.
لم يفكر جورج ، وصرخ بشكل غريزي على مجموعة البشر ، حيث أراد تحذير الفيكتوريين قبل أن يتم اكتشافهم من قبل الاورك المتوحشين.
انقض أحد الجنود على لاعبي فيكتوريا. ولم يتبع بقية الجنود سلوكه. راقب العديد من الاورك السلوك المحموم لهذا الجندي.
وفقًا للمنطق ، كان من المستحيل ألا يكتشف الفيكتوريون مجموعة من بضعة آلاف من الاسرى.
” سلوك الشخصية الغير لاعبة واقعي للغاية. لسوء الحظ ، أنا لا أفهم لغته. يجب على مسؤولي اللعبة تثبيت لغة مشتركة يمكننا فهمها. وإلا فلن نكون قادرين على فهم المهام”.
سمع الأورك صراخ جورج واندهشوا ، ولم يعرفوا ماذا يفعلون. كان جورج مستعدًا للقتل بعد أن صرخ.
” سلوك الشخصية الغير لاعبة واقعي للغاية. لسوء الحظ ، أنا لا أفهم لغته. يجب على مسؤولي اللعبة تثبيت لغة مشتركة يمكننا فهمها. وإلا فلن نكون قادرين على فهم المهام”.
لكن الاورك لم تقتله. وبدلاً من ذلك ، صرخ الأورك في وجه الفيكتوريين البعيدين.
“انقذوني! ارجوكم ، انقذوني!
لم تكن لغة العالم السفلي بل كانت أشبه بلغة التنين. لم يكن جورج قادرًا على فهم اللغة.
تعرف شيرلوك على قدرة جهاز استخراج الاحجار السحرية. نظرًا لأن الأسرى لا قيمة لهم ، فسيتعين على شيرلوك إنفاق أموال غير ضرورية لإطعامهم.
ومع ذلك ، كان الفيكتوريون قادرين على فهم الاورك لأنها كانت لغة الماندرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن يحتفظ شيرلوك بهم ولن يقتلهم. كان التخلص من الجثث مشكلة كبيرة. لم يكن اللاعبون يتغذون على الجثث ، بل كانوا يتغذون على الطين فقط ، ولم يكن هناك أي قيمة لقتل الجنود. بدلاً من ذلك ، كانت هناك قيمة في إبقائهم على قيد الحياة.
“لماذا يصرخ جورج ذو الشعر الذهبي؟ هل يريد أن يتحرر؟ أم أنها مهمة لقاء غريب أخرى؟ “
أجاب أحد لاعبي مدينة فيكتوريا بسرعة ، “لا ، إنه يحذرنا منكم. إنه يعتقد أنكم ستهاجموننا.”
“لماذا يصرخ جورج ذو الشعر الذهبي؟ هل يريد أن يتحرر؟ أم أنها مهمة لقاء غريب أخرى؟ “
” سلوك الشخصية الغير لاعبة واقعي للغاية. لسوء الحظ ، أنا لا أفهم لغته. يجب على مسؤولي اللعبة تثبيت لغة مشتركة يمكننا فهمها. وإلا فلن نكون قادرين على فهم المهام”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد سماع صرخات المساعدة ، قال أحد الفيكتوريين بصدق ، “لا تقلق ، سننقذكم من المملكة الأبدية الشريرة. لن يكونوا قادرين على إيذائكم! “
كانت تلك المحادثة بين لاعبي المملكة الأبدية ومدينة فيكتوريا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب أحد لاعبي مدينة فيكتوريا بسرعة ، “لا ، إنه يحذرنا منكم. إنه يعتقد أنكم ستهاجموننا.”
تجمع اللاعبون لأن اللورد شيرلوك قد أصدر أمرًا. تم استنزاف جنود المملكة المقدسة بالكامل. حتى لو قتلوا ، فلن يكون هناك المزيد من الاحجار السحرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وعيه الصامت ، سمع موروس نداءً. استيقظ ببطء ورأى اورك. كان الأورك قريبًا جدًا ، حيث قال ، “هل أنت مستيقظ؟ لقد وصلنا.”
تعرف شيرلوك على قدرة جهاز استخراج الاحجار السحرية. نظرًا لأن الأسرى لا قيمة لهم ، فسيتعين على شيرلوك إنفاق أموال غير ضرورية لإطعامهم.
على الرغم من أن الاورك كانوا قصيرين ، إلا أنهم كانوا مخيفين. لقد تم إبادة إرادة الجنود ، وكانوا منهكين ، لذلك لن يقاتلوا ضد الاورك.
لن يحتفظ شيرلوك بهم ولن يقتلهم. كان التخلص من الجثث مشكلة كبيرة. لم يكن اللاعبون يتغذون على الجثث ، بل كانوا يتغذون على الطين فقط ، ولم يكن هناك أي قيمة لقتل الجنود. بدلاً من ذلك ، كانت هناك قيمة في إبقائهم على قيد الحياة.
بعد بعض التفكير ، قرر شيرلوك تسليم جنود المملكة المقدسة إلى مدينة فيكتوريا ، حيث اعتقد أنها ستكون ذات قيمة للملكة فيكتوريا واللاعبين.
“لماذا يصرخ جورج ذو الشعر الذهبي؟ هل يريد أن يتحرر؟ أم أنها مهمة لقاء غريب أخرى؟ “
لم يكن شيرلوك يعرف جورج ذو الشعر الذهبي ، ولم يكن مهتمًا به.
ومع ذلك ، كان الفيكتوريون قادرين على فهم الاورك لأنها كانت لغة الماندرين.
لاحظ جورج أن الاورك والبشر كانوا يتحدثون بسعادة. حتى أن الفيكتوريين كانوا يبتسمون.
سارت مجموعات من جنود المملكة المقدسة الذين كانت أيديهم مقيدة في النفق المؤدي إلى بوابة الظلام. سوف يدخلون البوابة ويعودون إلى العالم الخارجي.
كيف لا يكون الفيكتوريون سعداء عندما كانوا على وشك القيام بمهمة لقاء غريب؟
كان من الصعب تخيل ذلك ، لكنه كان حقيقة.
انتهت المحادثة بين اللاعبين. كان على اللاعبين إكمال مهامهم اليومية ، لذلك لم يتمكنوا من قضاء الكثير من الوقت في الدردشة.
عند بوابة الظلام.
تم تسليم آلاف الجنود إلى الفيكتوريين. بدأ أحد الجنود المحبطين والهادئين في العودة إلى الحياة.
الترجمة: Hunter
“انقذوني! ارجوكم ، انقذوني!
كان من الصعب تخيل ذلك ، لكنه كان حقيقة.
انقض أحد الجنود على لاعبي فيكتوريا. ولم يتبع بقية الجنود سلوكه. راقب العديد من الاورك السلوك المحموم لهذا الجندي.
الفصل 552 – اسرى مدينة فيكتوريا
على الرغم من أن الاورك كانوا قصيرين ، إلا أنهم كانوا مخيفين. لقد تم إبادة إرادة الجنود ، وكانوا منهكين ، لذلك لن يقاتلوا ضد الاورك.
“غادروا! هناك اورك! “
بعد سماع صرخات المساعدة ، قال أحد الفيكتوريين بصدق ، “لا تقلق ، سننقذكم من المملكة الأبدية الشريرة. لن يكونوا قادرين على إيذائكم! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد سماع صرخات المساعدة ، قال أحد الفيكتوريين بصدق ، “لا تقلق ، سننقذكم من المملكة الأبدية الشريرة. لن يكونوا قادرين على إيذائكم! “
قبل أن تتاح لجنود المملكة المقدسة الفرصة للهتاف ، قال الفيكتوري ، “أنتم الآن اسرى لـ مدينة فيكتوريا. لا تقلقوا ، لسنا غير معقولين. إذا كان بإمكانكم أن تمنحونا فوائد أو مهام ، فسوف نطلق سراحكم.”
الفصل 552 – اسرى مدينة فيكتوريا
قال لاعب آخر بسرعة ، “على سبيل المثال ، المناطق. إذا كان لديكم أراضي زراعية أو مناطق ضخمة ، فيمكنكم استبدالها بحريتكم. “
كان من الصعب تخيل ذلك ، لكنه كان حقيقة.
…
نظر جورج ذو الشعر الذهبي إلى الاورك الذين كانوا يقودونهم. بعد أن فتح بوليو بوابات السجن ، تم إخراجهم من المملكة الأبدية إلى بوابة الظلام.
” موروس ، موروس .”
” سلوك الشخصية الغير لاعبة واقعي للغاية. لسوء الحظ ، أنا لا أفهم لغته. يجب على مسؤولي اللعبة تثبيت لغة مشتركة يمكننا فهمها. وإلا فلن نكون قادرين على فهم المهام”.
في وعيه الصامت ، سمع موروس نداءً. استيقظ ببطء ورأى اورك. كان الأورك قريبًا جدًا ، حيث قال ، “هل أنت مستيقظ؟ لقد وصلنا.”
تجمع اللاعبون لأن اللورد شيرلوك قد أصدر أمرًا. تم استنزاف جنود المملكة المقدسة بالكامل. حتى لو قتلوا ، فلن يكون هناك المزيد من الاحجار السحرية.
قبل أن تتاح لجنود المملكة المقدسة الفرصة للهتاف ، قال الفيكتوري ، “أنتم الآن اسرى لـ مدينة فيكتوريا. لا تقلقوا ، لسنا غير معقولين. إذا كان بإمكانكم أن تمنحونا فوائد أو مهام ، فسوف نطلق سراحكم.”
الترجمة: Hunter
لكن الاورك لم تقتله. وبدلاً من ذلك ، صرخ الأورك في وجه الفيكتوريين البعيدين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وعيه الصامت ، سمع موروس نداءً. استيقظ ببطء ورأى اورك. كان الأورك قريبًا جدًا ، حيث قال ، “هل أنت مستيقظ؟ لقد وصلنا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات