101
الفصل 101: هل هذا إنسان غبي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“همف! سبق وقلت لك في وقت سابق ، أطباق الرئيس كريه الرائحة بالتأكيد هي الأكثر لذة! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنت تريد أن تأكل هذا ، أليس كذلك؟”
في مكان قريب ، كان سونغ تاو يراقب كلاهما. ومع ذلك ، عندما نظر إلى طبق الضلوع الحلوة الحامضة أمام اويانغ شياوي ، لم يستطع إلا أن يساعد في ابتلاع لعابه أيضًا. كانت الرائحة ببساطة عطرية للغاية. على الرغم من أن الشائعات زعمت أن سعر الأطباق في المتجر ذي القلب الأسود كان باهظ الثمن ، إلا أن هناك سببًا وراء تسعيره.
قالت اويانغ شياو يى مع ضحكة مكتومة وهي تستخدم عيدان تناول الطعام لها لالتقاط قطعة من أضلاع الحلوة الحامضة المغطاة بالصلصة بلون العنبر وموجها قليلاً حول وجه يانغ تشين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أن سعر الأرز المقلي لم يكن باهظًا وأن طريقة الطهي كانت بسيطة ، إلا أنه لا يمكن إنكار أن العطر الذي ينضح به هذا الطبق البسيط هو الأقوى. والسبب هو أن البيض بحد ذاته كان عطريًا للغاية عند تحريكه.
في تلك اللحظة ، كان يانغ تشن مفتونًا بالفعل بالرائحة الكريهة المنبعثة من الأضلاع الحلوة. كانت عيناه غير قادرة على الابتعاد. كان اللمعان بلون العنبر لأضلاع الحلوة الحامضة ببساطة مغري للغاية. لقد شعر بوعي أن بطنه كانت فارغة ولم يستطع إلا أن يرغب في تذوقها.
بالنسبة إلى يانغ تشن ، كان هذا ببساطة التعذيب الأكثر إثارة للقلق. كان الأمر أكثر إثارة للقلق من جعله يؤدي عشر مجموعات من الكاتا في الثلج.
“اذهب واطلبها بنفسك إذا كنت ترغب في تناول الطعام! همف! عندما رأيت اويانغ شياوي يانغ تشن يسيل لعابها ، شعرت بسعادة غامرة على الفور. كان لديها تعبير منتصر لأنها دفعت أضلاع الحلوة الحامضة في فمها في لدغة واحدة. عيناها منحنية إلى اثنين من الهلال رائعتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت اويانغ شياو يى مع ضحكة مكتومة وهي تستخدم عيدان تناول الطعام لها لالتقاط قطعة من أضلاع الحلوة الحامضة المغطاة بالصلصة بلون العنبر وموجها قليلاً حول وجه يانغ تشين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمع سونغ تاو هذه الكلمات ، دخل على الفور في حالة ذهول. كان في الصف السادس امبراطور قتال … لقد كان يعامل في الواقع ككسول متسول؟ منذ متى أصبح بهذا البؤس؟
كان يانغ تشن غاضب. كان يعلم أن هذا الشقي كان بالتأكيد بلا فائدة. ومع ذلك ، كان عليه حقا أن يعترف أن رائحة كانت حقا عطرة. لم يشم رائحة أي شيء آسر أو مغري كهذا من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذيذ!” وضع سونغ تاو اللوحة لأسفل وركض لسانه على شفتيه. لم يكن يتوقع أن يكون الأرز المقلي لذيذًا. وجبة واحدة لم تكن كافية لإرضائه.
كان يانغ تشن يفكر فيما إذا كان يجب عليه طلب وجبة من ألاضلع الحلوة الحامضة ، لكنه كان مترددًا لأنه طلب بالفعل اللحوم الحمراء المطهوة . استسلم في النهاية. قرر أن يتذوق اللحم الأحمر المطهو أولاً قبل اتخاذ القرار. ومع ذلك ، من أجل مقاومة الإغراء ، أجبر يانغ تشن نفسه على النظر بعيداً عن أويانغ شياو يى ، التي كانت تستمتع بأضلاع الحلوة الحامضة.
على الرغم من أن سعر الأرز المقلي لم يكن باهظًا وأن طريقة الطهي كانت بسيطة ، إلا أنه لا يمكن إنكار أن العطر الذي ينضح به هذا الطبق البسيط هو الأقوى. والسبب هو أن البيض بحد ذاته كان عطريًا للغاية عند تحريكه.
“مضغ ، مضغ.” كانت تسلية أويانغ شياو يى وهي تشاهد يانغ تشن الذي أغلق عينيه حتى لا يرى الضلوع الحلوة . كانت تشعر بسعادة غامرة في عقلها لأنها تمضغ بصوت عال عن قصد. نظرًا لأن يانغ تشن لم يتمكن من رؤيتها ، كانت تستخدم الصوت لإغرائه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى الاثنين منهم أي خطط للمغادرة.
“مالك بو ، أعطني وجبة أخرى من الأرز المقلي بالبيض!”
بالنسبة إلى يانغ تشن ، كان هذا ببساطة التعذيب الأكثر إثارة للقلق. كان الأمر أكثر إثارة للقلق من جعله يؤدي عشر مجموعات من الكاتا في الثلج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في مكان قريب ، كان سونغ تاو يراقب كلاهما. ومع ذلك ، عندما نظر إلى طبق الضلوع الحلوة الحامضة أمام اويانغ شياوي ، لم يستطع إلا أن يساعد في ابتلاع لعابه أيضًا. كانت الرائحة ببساطة عطرية للغاية. على الرغم من أن الشائعات زعمت أن سعر الأطباق في المتجر ذي القلب الأسود كان باهظ الثمن ، إلا أن هناك سببًا وراء تسعيره.
بعد مغادرة المتجر ، لم يذهب سونغ تاو بعيدا. وجد بقعة مريحة على بعد أمتار قليلة من مدخل الزقاق وجلس. لم يجرؤ على التحرك داخل المتجر ، لكن بمجرد خروجهم … سيكون قادرًا على التقاط الشقيين على الفور ثم المغادرة. على الأقل … لم يستطع السماح للكلب الوحش الأعلى أن تتاح له فرصة التحرك.
لسوء الحظ ، تكلف وجبة “الضلوع الحلوة الحامضة في الواقع خمسين بلورة. عندما تخيل سونغ تاو كيف ستنزلق خمسون بلورة عن جيوبه إذا طلب الضلوع الحلوة الحامضة ، فقد حتى شهيته لتناول الطعام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التقط سونغ تاو ، الذي كان معذباً للغاية بالفعل ، ملعقة البورسلين دون أن يقول شيئًا وبدأ بجرف الأرز. في اللحظة التي تتسرب فيها الملعقة من الأرز ورائحة البيض ورائحة الأرز التي يتم احتواؤها على الفور. نهض البخار ولف وجه سونغ تاو ، فأرسله إلى حالة من النشوة.
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
على الرغم من إغراء ضلوع الضلوع الحلوة الحامضة ، نجح يانغ تشين في تحمله إلى أن خرج بو فانغ من المطبخ. أصبح متحمسًا عندما رأى صفيحة من اللحم الأحمر المطهو مثل العقيق الأحمر التي كانت تجلب سحابة من البخار.
“اذهب واطلبها بنفسك إذا كنت ترغب في تناول الطعام! همف! عندما رأيت اويانغ شياوي يانغ تشن يسيل لعابها ، شعرت بسعادة غامرة على الفور. كان لديها تعبير منتصر لأنها دفعت أضلاع الحلوة الحامضة في فمها في لدغة واحدة. عيناها منحنية إلى اثنين من الهلال رائعتين.
قال بوفانغ بهدوء: “إليك اللحوم الحمراء المطبوخة ، يرجى الاستمتاع بوجبتك”. مقارنة بحدة يانغ تشن ، كان بو فانغ بسيطًا.
كان يانغ تشن يفكر فيما إذا كان يجب عليه طلب وجبة من ألاضلع الحلوة الحامضة ، لكنه كان مترددًا لأنه طلب بالفعل اللحوم الحمراء المطهوة . استسلم في النهاية. قرر أن يتذوق اللحم الأحمر المطهو أولاً قبل اتخاذ القرار. ومع ذلك ، من أجل مقاومة الإغراء ، أجبر يانغ تشن نفسه على النظر بعيداً عن أويانغ شياو يى ، التي كانت تستمتع بأضلاع الحلوة الحامضة.
“اذهب واطلبها بنفسك إذا كنت ترغب في تناول الطعام! همف! عندما رأيت اويانغ شياوي يانغ تشن يسيل لعابها ، شعرت بسعادة غامرة على الفور. كان لديها تعبير منتصر لأنها دفعت أضلاع الحلوة الحامضة في فمها في لدغة واحدة. عيناها منحنية إلى اثنين من الهلال رائعتين.
كانت عيون يانغ تشن تحدق في اللحم الأحمر المطهو أمامه مباشرة. كانت قطع اللحم شبه شفافة مثل العقيق وأضفت عليها بريق أحمر جميل للغاية عندما وضعت تحت الإضاءة. لقد كانت رائعة مثل قطعة من الأعمال الفنية ولم يستطع الانتظار لأكلها.
“همف! سبق وقلت لك في وقت سابق ، أطباق الرئيس كريه الرائحة بالتأكيد هي الأكثر لذة! “
ومع ذلك ، فإن شغف الطعام في معدته غزا تقديره للجمال في النهاية. أمسك يانغ تشن عيدان الطعام واختار بعناية قطعة من اللحم الأحمر. وبينما تشبثت عيدان الطعام بخفة على قطعة من اللحم الأحمر المطهو ببطء ، تسرب عصير شفاف قليلاً ورائحة العطر في الهواء.
داخل المتجر ، طلب يانغ تشن ، الذي كان لا يزال يتوق إلى المزيد ، أطباقًا أخرى وكان يستمتع بتناول وجبته. من ناحية أخرى ، أمرت شياو يى بتناول شوربة حساء التوفو الحارة وكانت ترشح الحساء.
وضع قطعة اللحم في فمه ، حلاوة خافتة مصحوبة بطعم اللحم الغني على الفور غزت واحتلت فمه بالكامل. بدت هيئة يانغ تشن بأكملها ملفوفة بنكهة اللحم. كانت الطبقة الأولى من لحم الغزال دهنية ولكنها ليست دهنية. كان ربيعيا والملمس كان جيدا للغاية. عندما وصل يانغ تشن إلى جزء اللحم الطري الذي يجب أن يكون ثابتًا ، كانت الهشاشة والنعومة خارج توقعاته. دخلت قطعة اللحم بطنه.
“إنه … إنه لذيذ حقًا!” كان ينظر إلى طبق اللحم الأحمر المطهو بدهشة. في الواقع كان هناك مثل هذا اللحم الأحمر المطهو في العالم. بالمقارنة مع لحم الخنزير الدهني من لحم الخنزير المقدد من مطعم العنقاء الخالدة ، كان الفرق مثل المسافة بين السماء والأرض!
لا أحد يستطيع أن يقاوم رائحة الأرز المقلي. لا سونغ تاو ولا يانغ تشن يمكن أن يفعل ذلك.
وضع قطعة اللحم في فمه ، حلاوة خافتة مصحوبة بطعم اللحم الغني على الفور غزت واحتلت فمه بالكامل. بدت هيئة يانغ تشن بأكملها ملفوفة بنكهة اللحم. كانت الطبقة الأولى من لحم الغزال دهنية ولكنها ليست دهنية. كان ربيعيا والملمس كان جيدا للغاية. عندما وصل يانغ تشن إلى جزء اللحم الطري الذي يجب أن يكون ثابتًا ، كانت الهشاشة والنعومة خارج توقعاته. دخلت قطعة اللحم بطنه.
فقط قطعة واحدة من اللحم كانت قادرة على إخضاع يانغ تشن. أصبحت عيون اويانغ شياوي أكثر منحنية. التقطت ببهجة قطعة أخرى من الضلوع الحلوة الحامضة ودفعتها إلى فمها. كان الخدين منتفخين وهي تمضغ اللحم.
في مكان قريب ، كان سونغ تاو يراقب كلاهما. ومع ذلك ، عندما نظر إلى طبق الضلوع الحلوة الحامضة أمام اويانغ شياوي ، لم يستطع إلا أن يساعد في ابتلاع لعابه أيضًا. كانت الرائحة ببساطة عطرية للغاية. على الرغم من أن الشائعات زعمت أن سعر الأطباق في المتجر ذي القلب الأسود كان باهظ الثمن ، إلا أن هناك سببًا وراء تسعيره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“همف! سبق وقلت لك في وقت سابق ، أطباق الرئيس كريه الرائحة بالتأكيد هي الأكثر لذة! “
قال بو فانغ وهو يضع الأرز المقلي الذي بدا وكأنه ينضح بالضوء الذهبي أمام سونغ تاو: “إليك الأرز المقلي بالبيض ، يرجى الاستمتاع بوجبتك”.
يانغ تشن صفع شفتيه. لقد شعر كما لو أنه لم يتذوق اللحم الأحمر المطهو للتو ، وهكذا ، أخذ قطعة أخرى من اللحم ودفعها مرة أخرى إلى فمه. مع بلع ، دخلت قطعة من اللحم بطنه … اتسعت عيون يانغ تشن في مفاجأة. التقط قطعة أخرى من اللحم ودفعها بسرور إلى فمه. مع بلع ، دخلت اللحوم بطنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
وهكذا ، بدأ يانغ تشن بالتقاط قطع اللحم باستمرار ودفعهم باستمرار إلى فمه. كان ببساطة غير قادر على وقف نفسه. عندما كان بو فانغ يطهو الأرز المقلي بالبيض ، تلاشى طبق اللحم الأحمر الكامل.
كان تشيان باو يرتدي رداء الديباج ومعطفا من جلد الثعلب. كان يرافقه طاه من مطعم العنقاء الخالدة. عندما وصل إلى مدخل الزقاق ، اكتشف سونغ تاو المرتعش ، الذي كان مختبئ داخل الزقاق. ولوح فوراً بيده بعيدًا باشمئزاز وقال: “من أين أتى هذا المتسول القذر؟ اللعنة ، لا تسد الطريق “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال بو فانغ وهو يضع الأرز المقلي الذي بدا وكأنه ينضح بالضوء الذهبي أمام سونغ تاو: “إليك الأرز المقلي بالبيض ، يرجى الاستمتاع بوجبتك”.
“أنت تريد أن تأكل هذا ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال بوفانغ بهدوء: “إليك اللحوم الحمراء المطبوخة ، يرجى الاستمتاع بوجبتك”. مقارنة بحدة يانغ تشن ، كان بو فانغ بسيطًا.
التقط سونغ تاو ، الذي كان معذباً للغاية بالفعل ، ملعقة البورسلين دون أن يقول شيئًا وبدأ بجرف الأرز. في اللحظة التي تتسرب فيها الملعقة من الأرز ورائحة البيض ورائحة الأرز التي يتم احتواؤها على الفور. نهض البخار ولف وجه سونغ تاو ، فأرسله إلى حالة من النشوة.
لسوء الحظ ، تكلف وجبة “الضلوع الحلوة الحامضة في الواقع خمسين بلورة. عندما تخيل سونغ تاو كيف ستنزلق خمسون بلورة عن جيوبه إذا طلب الضلوع الحلوة الحامضة ، فقد حتى شهيته لتناول الطعام.
على الرغم من أن سعر الأرز المقلي لم يكن باهظًا وأن طريقة الطهي كانت بسيطة ، إلا أنه لا يمكن إنكار أن العطر الذي ينضح به هذا الطبق البسيط هو الأقوى. والسبب هو أن البيض بحد ذاته كان عطريًا للغاية عند تحريكه.
لا أحد يستطيع أن يقاوم رائحة الأرز المقلي. لا سونغ تاو ولا يانغ تشن يمكن أن يفعل ذلك.
ومع ذلك ، فإن شغف الطعام في معدته غزا تقديره للجمال في النهاية. أمسك يانغ تشن عيدان الطعام واختار بعناية قطعة من اللحم الأحمر. وبينما تشبثت عيدان الطعام بخفة على قطعة من اللحم الأحمر المطهو ببطء ، تسرب عصير شفاف قليلاً ورائحة العطر في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد تناول لقمة من الأرز المقلي ، تم أسر سونغ تاو تمامًا. كان يتجول باستمرار على الأرز ويمضغه ويبتلعه. لقد كان مهزومًا تمامًا بالنكهة اللذيذة للطبق ونسي كل شيء عن هدفه لدخول المتجر.
بعد فترة قصيرة ، تم الانتهاء من لوحة الأرز المقلي بالكامل. تم تنظيف الطبق ولم يترك حتى حبة واحدة من الأرز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لذيذ!” وضع سونغ تاو اللوحة لأسفل وركض لسانه على شفتيه. لم يكن يتوقع أن يكون الأرز المقلي لذيذًا. وجبة واحدة لم تكن كافية لإرضائه.
كان سونغ تاو يتساءل عن طبيعته أيضًا … ومع ذلك ، لم يكن لديه خيار آخر. من أجل إتمام المهمة ، يمكنه فقط تقديم مثل هذه التضحية القاسية.
“مالك بو ، أعطني وجبة أخرى من الأرز المقلي بالبيض!”
عند مدخل الزقاق ، كان سونغ تاو يجلس القرفصاء هناك دون التحرك. كان جسمه مغطى بالفعل بطبقة سميكة من الثلج الأبيض. كلما تحرك جسمه قليلاً ، سيكون هناك تساقط للثلوج منه.
“يجب عليك طلب طبق آخر. أجاب بو فانغ بعد أن أعطاه لمحة سريعة ، نظرًا لأنك طلبت بالفعل الارز المقلي بالبيض ، لا يُسمح لك بطلب ذلك.
“يجب عليك طلب طبق آخر. أجاب بو فانغ بعد أن أعطاه لمحة سريعة ، نظرًا لأنك طلبت بالفعل الارز المقلي بالبيض ، لا يُسمح لك بطلب ذلك.
عند مدخل الزقاق ، كان سونغ تاو يجلس القرفصاء هناك دون التحرك. كان جسمه مغطى بالفعل بطبقة سميكة من الثلج الأبيض. كلما تحرك جسمه قليلاً ، سيكون هناك تساقط للثلوج منه.
أُغفل سونغ تاو للحظة ثم تذكر القواعد المكتوبة في القائمة. شعر فجأة بالاكتئاب إلى حد ما … في تلك اللحظة ، حينها فقط تذكر فجأة أنه لم يكن هناك لتناول وجبة. كان هناك لاختطاف يانغ تشن وأويانغ شياو يى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لذلك ، صمد سونغ تاو ضد الإغراء وأخذ بعناية بلورة واحدة. لقد وضعها على الطاولة بوجه مليء بالتردد قبل الدوران والرحيل.
عند مدخل الزقاق ، كان سونغ تاو يجلس القرفصاء هناك دون التحرك. كان جسمه مغطى بالفعل بطبقة سميكة من الثلج الأبيض. كلما تحرك جسمه قليلاً ، سيكون هناك تساقط للثلوج منه.
كان وجه بو فانغ ممتلئًا بالشكوك وهو يشاهد سونغ تاو وهو يغادر. الم يقل انه كان سيطلب طبق آخر؟
أُغفل سونغ تاو للحظة ثم تذكر القواعد المكتوبة في القائمة. شعر فجأة بالاكتئاب إلى حد ما … في تلك اللحظة ، حينها فقط تذكر فجأة أنه لم يكن هناك لتناول وجبة. كان هناك لاختطاف يانغ تشن وأويانغ شياو يى.
بعد مغادرة المتجر ، لم يذهب سونغ تاو بعيدا. وجد بقعة مريحة على بعد أمتار قليلة من مدخل الزقاق وجلس. لم يجرؤ على التحرك داخل المتجر ، لكن بمجرد خروجهم … سيكون قادرًا على التقاط الشقيين على الفور ثم المغادرة. على الأقل … لم يستطع السماح للكلب الوحش الأعلى أن تتاح له فرصة التحرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذيذ!” وضع سونغ تاو اللوحة لأسفل وركض لسانه على شفتيه. لم يكن يتوقع أن يكون الأرز المقلي لذيذًا. وجبة واحدة لم تكن كافية لإرضائه.
كان المصير البائس لمرؤوسيه الذين تم إرسالهم على متن الطائرة لا يزال جديدًا في ذهنه. لم يجرؤ على ترك هذا الكلب الوحش الأسمى يطلق العنان لمخالبه …
داخل المتجر ، طلب يانغ تشن ، الذي كان لا يزال يتوق إلى المزيد ، أطباقًا أخرى وكان يستمتع بتناول وجبته. من ناحية أخرى ، أمرت شياو يى بتناول شوربة حساء التوفو الحارة وكانت ترشح الحساء.
تساقطت الثلوج الكثيفة من السماء دون سابق إنذار. كانت المدينة الإمبراطورية مرة أخرى مغطاة بطبقة من الثلج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجه بو فانغ ممتلئًا بالشكوك وهو يشاهد سونغ تاو وهو يغادر. الم يقل انه كان سيطلب طبق آخر؟
في تلك اللحظة ، كان يانغ تشن مفتونًا بالفعل بالرائحة الكريهة المنبعثة من الأضلاع الحلوة. كانت عيناه غير قادرة على الابتعاد. كان اللمعان بلون العنبر لأضلاع الحلوة الحامضة ببساطة مغري للغاية. لقد شعر بوعي أن بطنه كانت فارغة ولم يستطع إلا أن يرغب في تذوقها.
داخل المتجر ، طلب يانغ تشن ، الذي كان لا يزال يتوق إلى المزيد ، أطباقًا أخرى وكان يستمتع بتناول وجبته. من ناحية أخرى ، أمرت شياو يى بتناول شوربة حساء التوفو الحارة وكانت ترشح الحساء.
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
لم يكن لدى الاثنين منهم أي خطط للمغادرة.
القي بلاكى عند مدخل المتجر ، عيونه. لقد كان عاجزًا عن الكلام للحظة بسبب سلوك سونغ تاو. لقد فكرت ، “هل هذا إنسان غبي؟”
عند مدخل الزقاق ، كان سونغ تاو يجلس القرفصاء هناك دون التحرك. كان جسمه مغطى بالفعل بطبقة سميكة من الثلج الأبيض. كلما تحرك جسمه قليلاً ، سيكون هناك تساقط للثلوج منه.
القي بلاكى عند مدخل المتجر ، عيونه. لقد كان عاجزًا عن الكلام للحظة بسبب سلوك سونغ تاو. لقد فكرت ، “هل هذا إنسان غبي؟”
كان سونغ تاو يتساءل عن طبيعته أيضًا … ومع ذلك ، لم يكن لديه خيار آخر. من أجل إتمام المهمة ، يمكنه فقط تقديم مثل هذه التضحية القاسية.
لسوء الحظ ، تكلف وجبة “الضلوع الحلوة الحامضة في الواقع خمسين بلورة. عندما تخيل سونغ تاو كيف ستنزلق خمسون بلورة عن جيوبه إذا طلب الضلوع الحلوة الحامضة ، فقد حتى شهيته لتناول الطعام.
كان تشيان باو يرتدي رداء الديباج ومعطفا من جلد الثعلب. كان يرافقه طاه من مطعم العنقاء الخالدة. عندما وصل إلى مدخل الزقاق ، اكتشف سونغ تاو المرتعش ، الذي كان مختبئ داخل الزقاق. ولوح فوراً بيده بعيدًا باشمئزاز وقال: “من أين أتى هذا المتسول القذر؟ اللعنة ، لا تسد الطريق “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجه بو فانغ ممتلئًا بالشكوك وهو يشاهد سونغ تاو وهو يغادر. الم يقل انه كان سيطلب طبق آخر؟
عندما سمع سونغ تاو هذه الكلمات ، دخل على الفور في حالة ذهول. كان في الصف السادس امبراطور قتال … لقد كان يعامل في الواقع ككسول متسول؟ منذ متى أصبح بهذا البؤس؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
بعد مغادرة المتجر ، لم يذهب سونغ تاو بعيدا. وجد بقعة مريحة على بعد أمتار قليلة من مدخل الزقاق وجلس. لم يجرؤ على التحرك داخل المتجر ، لكن بمجرد خروجهم … سيكون قادرًا على التقاط الشقيين على الفور ثم المغادرة. على الأقل … لم يستطع السماح للكلب الوحش الأعلى أن تتاح له فرصة التحرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات