145
الفصل 145: الشخص البدين الذي يأكل أفخاذ الدجاج والشخص النحيل مع مقلاة على ظهره
لقد كان في حيرة بينما كان يجلس على الكرسي مع المقلاة السوداء الكبيرة على ظهره.
ومع ذلك ، فإن عقولهم كانت مليئة حاليًا بأسرة دافئة وزوجاتهم الجميلات وأطفالهم الرائعين ، أوه وأيضًا إفطار فطور عيد الربيع الحار الذي أعدته زوجاتهم.
فجأة ، توقفت ضوضاء الطحن في فمه فجأة وارتجف أنفه بعنف. تحولت نظرته على الفور إلى سطوع شديد وهو ينظر في اتجاه المطبخ.
عندما وصل فجر عيد الربيع ، ارتفع الدخان من مداخن العديد من الأسر داخل المدينة الإمبراطورية. استيقظ المواطنون الذين عملوا بجد خلال العام الماضي في وقت مبكر وبدأوا في إعداد وجبة إفطار فخمة في عيد الربيع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة ، أصبحت عيون حارس ضعيف كان ينغمس في الخيال الجميل , فجأة مركزة وكان في حالة تأهب على الفور وهو ينظر إلى المسافة مع تعبير خطير على وجهه.
عند أحد بوابات المدينة الإمبراطورية ، تثاءب الحراس المترقبون وشاهدوا بحسد عندما يصبح المشهد داخل المدينة أكثر حيوية. على الرغم من أنه كان عيد الربيع ، إلا أن حراس المدينة ما زالوا يؤدون واجباتهم في حالة تأهب. على الرغم من أن متمردي الطائفة تعرضوا للتدمير على يد الإمبراطور القديم ، إلا أنه لأحد يعرف ما إذا كان أعضاء الطائفة الماكرون سيضربون مرة أخرى.
…
كحراس ، حماية بلدهم كان واجبهم.
كان وجه آه لو مليئًا بخيبة الأمل حيث ارتجف جسده بالإحباط. “لا أستطيع أن آكل أي لحوم … أنا حزين للغاية” ، تمتم آه لوفي نفسه. بعد ذلك ، قام بسحب قطعتين من أفخاذ الدجاج ودفعهم إلى فمه قبل مضغهم بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، فإن عقولهم كانت مليئة حاليًا بأسرة دافئة وزوجاتهم الجميلات وأطفالهم الرائعين ، أوه وأيضًا إفطار فطور عيد الربيع الحار الذي أعدته زوجاتهم.
“هاي ، هاي”.
كان هذان الأخوان آه لو وأه وي. كان يسمى الدهني آه لو ، بينما كان يسمى النحيل آه وي. كانوا طهاة من تشينغ يانغ شين وكانوا مشهورين في هذا المجال. لقد درسوا مهاراتهم في الطهي تحت طاهٍ عجوز وكثيراً ما يصطادون الوحوش الروحية في البراري. كانت أطباقهم جريئة ولكنها لذيذة في نفس الوقت.
فجأة ، أصبحت عيون حارس ضعيف كان ينغمس في الخيال الجميل , فجأة مركزة وكان في حالة تأهب على الفور وهو ينظر إلى المسافة مع تعبير خطير على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان يمضغ نصف فخذ الدجاج في فمه ، أعطى النصف المتبقي للحارس.
على مسافة ، كان هناك شخصان – أحدهما كبير والآخر صغير – يتجهان ببطء نحو المدينة الإمبراطورية ويمكن أن يشعر الحراس بإحساس غير مرئي بالضغط القادم منهم ، الأمر الذي تسبب في تغير البشرة على وجوه الحراس قليلاً.
كان الكلب الأسود الكبير على وشك الاستمتاع بوجبة الضلوع الحلوة الحامضة بمفرده عندما ارتعش جسده فجأة للحظة. رفع رأسه على الفور واكتشفت نظرة آه لو. كانت تلك النظرة ممتلئة بالجشع والتوق وكان هدفها هو الضلوع الحلوة الحامضة.
“اثنان من خبراء ملوك قتال؟” كان حارس المدينة قلق. بالنسبة لهم ، كان ملوك القتال شخصيات شهيرة بالفعل.
“هاي ، هاي”.
“هاي ، هاي”.
“صديق ، أنت لست شخصًا سيئًا. أنت في الواقع تدعنا ندخل. هنا ، سأعطيك نصف فخذ الدجاج هذا. “لقد أخرج الدهني عصا دجاج من مئزره وضعها في فمه. أسنانه بيضاء كبيرة و قسم مباشرتاً عجينة الدجاج إلى نصفين.
كان صوت الأسنان تسحق عظامًا بوضوح وكان يرافقه صوت المضغ. تركيبة الأصوات المبعثرة تهز العمود الفقري للحارسين الواقفان عند البوابة وتسببت في رعشة من الرعب في جميع أنحاء جلودهم. شعروا فجأة بشعور من الغرابة.
رائحة الضلوع الحلوة الحامضة هذه حلوة حقا. لقد كان عطريًا أكثر بكثير من اللحم المشوي الذي صنعه الرجل العجوز من مدينة تشينغ يانغ شن والذي علمهم كيف يطبخون. مع مثل هذه المقارنة ، شعر آه لو أن عجينة الدجاج في يده أصبحت عادية إلى حد ما ولا طعم لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يجرؤ على أن يطمع هذا الإنسان القي في ضلوع هذا الكلب الحلوة ؟” كان بلاكي غاضب! وقف على الفور وحظر طبق الضلوع الحلوة الحامضة بجسده. مع الأرداف تواجه آه لو ، هز ذيله بفخر.
“الاخ الاكبر ، لقد وصلنا إلى المدينة الإمبراطورية” ، رن صوت غير واضح. بعد الانتهاء من الجملة ، بدأ صوت مضغ العظام مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما رأوا الشخصين ، تقلص حراس المدينة في الوقت نفسه.
من لمحة واحدة ، يمكن للحراس أن يقولو أن الاثنين لم يكونا طبيعيين. كحراس المدينة ، كان من مسؤوليتهم التوقف والتشكيك بهم.
“أنت تافه ، الا تستطيع التحدث معي عندما أكل ؟!” يبدو أن الصوت الآخر كان منزعجًا قليلاً وكانت لهجته مليئة بالاشمئزاز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بلع.
“هاي ، هاي. فهمت … أوه … فهمت ، لن أفعل ذلك مرة أخرى. كرنش ، كرنش. “ضحك صامت وأحمق يرافقه صوت عظام يتم مضغها وسرعان ما تبعه تذمر شخص بالغ وغضب من شخص آخر.
من لمحة واحدة ، يمكن للحراس أن يقولو أن الاثنين لم يكونا طبيعيين. كحراس المدينة ، كان من مسؤوليتهم التوقف والتشكيك بهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحية أخرى ، فإن التحسينات في أسلوب القطع الخاص به تصبح أبطأ إلى حد ما. بعد كل شيء ، قد ارتفعت بالفعل تقنية قطع النيزك إلى المستوى الثاني وصعوبتها اصبحت أكبر.
في مجال رؤية اثنين من حراس المدينة الإمبريالية ، أصبحت الشخصيتان أكثر وضوحا تدريجيا.
“من أنتم يا رفاق؟” سأل بو فانغ.
وبينما رأوا الشخصين ، تقلص حراس المدينة في الوقت نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان يمضغ نصف فخذ الدجاج في فمه ، أعطى النصف المتبقي للحارس.
بعد ذلك مباشرة ، رن صوت آه وي الغاضب مرة أخرى. “اذهب بعيدا! قلت لك ألا تتحدث معي عندما تأكل! “
كان أحدهما طويل القامة وبدين بينما كان الآخر قصيرًا ونحيلًا. كان الشخص طويل القامة يعاني من السمنة المفرطة وكان جسده بالكامل مغطى بقطع من اللحم ، لدرجة أن عينيه الصغيرتين كانتا مخفية.
آه لو واه وي وجدو طاولة وجلسو . على الرغم من أن البيئة داخل المتجر كانت مختلفة تمامًا عن الخارج وتملأ قلوبهم بالدفء ، إلا أن تأثيث المتجر لم يكن في الواقع فاخرًا على الإطلاق وكان مثل متجر عادي للغاية.
من ناحية أخرى ، كان القصير قصير للغاية. كان لديه فم جاحظ وذقن حاد وبدا بالأحرى كوميديا.
ومع ذلك ، كيف يمكن للطاهي الذي بدا أنه أصغر منه طهي ألضلوع الحلوة الرائعة؟ مستحيل … آه واه هز رأسه لا شعوريا. كان واثقا للغاية من مهارة الطهي الخاصة به. منذ أن تدرب من قبل الرجل العجوز ، كان مستوى مهارته في الطهي يرتفع بسرعة. بالتأكيد لم يكن هناك أي طاه عادي يمكن أن يكون أفضل منه.
وضع بو فانغ ابتسامة حيث أعطى هذين الأخوين الغريبين لمحة. دون أن يقول أي شيء آخر ، قال لهم فقط أن ينتظروا لحظة قبل أن يعود إلى المطبخ.
كان الدهني يرتدي مئزر كبير مع جيب مخيط عليه . لقد وصلت يده إلى الجيب وأخرج منه عجينة الدجاج العطرة والرائعة بشكل ساحق قبل أن يسحقهت مباشرة و بالكامل في فمه. لم يكن حتى بحاجة إلى بصق العظام وابتلع كل شيء بعد مضغه عدة مرات.
“من أنتم يا رفاق؟” سأل بو فانغ.
القصير لم يكن طبيعيا. لم يكن طويل القامة ولكنه كان يحمل مقلاة سوداء كبيرة كانت أكبر منه تقريبًا على ظهره وبدا كما لو كان سلحفاة تحمل قوقعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من المزاج الاحتفالي لمهرجان الربيع ، لم ترتفع درجة الحرارة حتى في أدنى درجاتها. وبينما كان ينفخ سحابة من الأنفاس البيضاء ، وضع بو فانغ ألضلوع الحلوة التي كانت تنبعث منها رائحة رائعة أمام بلاكي.
“الاثنان منكم … توقفوا هناك!” قال أحد الحراس وهو يوقفهم.
آه لو أعطى عجينة الدجاج في يده لمحة ثم وضع ابتسامة. كان لا يزال يطحن أفخاذ الدجاج في فمه ويبتلعها بعد مضغها عدة مرات.
من لمحة واحدة ، يمكن للحراس أن يقولو أن الاثنين لم يكونا طبيعيين. كحراس المدينة ، كان من مسؤوليتهم التوقف والتشكيك بهم.
بينما كان يتحرك إلى الأمام ، كان اللحم على وجه آه لو يرتجف أيضًا. لقد أذهلته رائحة الضلوع الحلوة الحامضة. كان الشيء الذي أحب أن يفعله أه لو هو الأكل وكان حساسًا بشكل خاص بشأن تناول اللحوم.
“من أنتم يا رفاق؟” سأل بو فانغ.
قال الدهني: “الاخ الاكبر ، إنه يوقفنا … همم ، همم ” ، وهو يخرج عجينة االدجاج ثانيتا من الجيب الأمامي لمئزره ، ويدفعها إلى فمه ويبدأ في المضغ بينما ينظر إلى الخليط .
أعطى الشخص القصير نظرت كراهية للدهني قبل أن يتحول إلى الحارس وقال ، “يا صديقي. نحن الطهاة هنا للمشاركة في مأدُبة المائة عائلة لهذا العام. نحن من {تشينغ يانغ شين}1″
آه لو أعطى عجينة الدجاج في يده لمحة ثم وضع ابتسامة. كان لا يزال يطحن أفخاذ الدجاج في فمه ويبتلعها بعد مضغها عدة مرات.
كان الحارس مندهش للحظة. لقد فكر قائلاً: “إذن هذان الزميلان الغريبان هم طهاة … هل يتصرف جميع الطهاة في هذه الأيام بشكل غريب؟ إنه حتى يحضر مقلاته الخاصة للمشاركة في المسابقة؟ “
كرر الحارس تشينغ يانغ شين عدة مرات في ذهنه. بعد فترة وجيزة ، تقلصت تلاميذه ويبدو أنه قد تذكر شيئا. نظر إلى الاثنين في دهشة وقال ، “تشينغ يانغ شين؟ هم؟ هل تتحدث عن تشينغ يانغ شين التي تعرف أيضًا باسم مدخل البراري؟ “
كان قليلًا سعيدًا بتعبير الحارس. قام برفع ذقنه الحاد وقال: “إذن ، هل يُسمح لنا بالدخول؟”
سيكون لدينا حصتان من الأرز المقلي بالبيض. يمكنك فقط معرفة مستوى الطهاة من أبسط طبق … إلى جانب ذلك ، فإن الضلوع الحلوة الحلوة باهظة الثمن للغاية. قال آه وي: “إذا لم يكن مذاقه جيدًا ، فستضيع أموالنا”.
استدار بو فانغ عندما سمع الأصوات وراءه. مع رفع حاجبيه ، نظر إلى الشخصين الغريبين على حين غرة.
ابتلع الحارس لعابه وانتقل جانبيًا. هذا الثنائي الغريب توجه مباشرة إلى المدينة الإمبراطورية.
وبينما سار الدهني وراء الحارس ، توقف للحظة وكسرت ابتسامة ملامحه. ارتعد اللحم الكثيف على وجهه للحظة.
“صديق ، أنت لست شخصًا سيئًا. أنت في الواقع تدعنا ندخل. هنا ، سأعطيك نصف فخذ الدجاج هذا. “لقد أخرج الدهني عصا دجاج من مئزره وضعها في فمه. أسنانه بيضاء كبيرة و قسم مباشرتاً عجينة الدجاج إلى نصفين.
ومع ذلك ، ما هو أساس هذا المتجر لبيع أطباقهم بسعر باهظ أيضًا؟ هل حصل صاحب هذا المتجر شخصيًا على مكونات من البراري أيضًا؟
“طهاة من تشينغ يانغ شين ، أتذكر أن الطهاة من هناك جميعهم مخيفون للغاية!” تمتم الحرس بهدوء فى نفسه عندما ظهر الخوف علي ملامحه.
بينما كان يمضغ نصف فخذ الدجاج في فمه ، أعطى النصف المتبقي للحارس.
قبل الحارس الفخذ في دهشة وحدق في الاثنين منهم فجأة عند دخولهم المدينة الإمبراطورية.
“الاخ الاكبر ، لقد وصلنا إلى المدينة الإمبراطورية” ، رن صوت غير واضح. بعد الانتهاء من الجملة ، بدأ صوت مضغ العظام مرة أخرى.
وبمجرد اختفاء الدهني ، تعافى الحارس فجأة من مفاجأته وألقى فخذ الدجاج على الأرض بتعبير ممتلئ بالتجهم.
“أنا لا أصدقك ، أنت تكذب … اذهب واحضر الطاهي الحقيقي” ، قال آه وي وهو يلقي نظرة على بو فانغ.
“ما هي الجائزة؟ هل أخبرك الرجل العجوز؟ “ابتلع آه لو بقايا عجينة الدجاج المخلوطة بالعظام في فمه ثم حدق بفضول في آه وي بأعينيه الصغيرتين.
“طهاة من تشينغ يانغ شين ، أتذكر أن الطهاة من هناك جميعهم مخيفون للغاية!” تمتم الحرس بهدوء فى نفسه عندما ظهر الخوف علي ملامحه.
…
القصير لم يكن طبيعيا. لم يكن طويل القامة ولكنه كان يحمل مقلاة سوداء كبيرة كانت أكبر منه تقريبًا على ظهره وبدا كما لو كان سلحفاة تحمل قوقعة.
“همم ، همم. الاخ الاكبر ، لماذا نحن هنا للمشاركة في مأدُبة المائة عائلة لهذا العام؟ إذا كنا سنحضر مثل هذا الحدث الممل ، فقد نستغل الوقت لتناول بعض أفخاذ الدجاج. ما هي الفائدة من التنافس مع هؤلاء الطهاة المتواضعين؟ “سأل الدهني في حيرة و غمغمة وهو يمضغ على فخذ دجاج.
كان هذان الأخوان آه لو وأه وي. كان يسمى الدهني آه لو ، بينما كان يسمى النحيل آه وي. كانوا طهاة من تشينغ يانغ شين وكانوا مشهورين في هذا المجال. لقد درسوا مهاراتهم في الطهي تحت طاهٍ عجوز وكثيراً ما يصطادون الوحوش الروحية في البراري. كانت أطباقهم جريئة ولكنها لذيذة في نفس الوقت.
على الرغم من أن سمعتها لم تكن معروفة في إمبراطورية الرياح الخفيفة ، لم يكن هناك أحد لم يعرفهم داخل مدينة تشينغ يانغ شن.
كان التصميم داخل المتجر مريحًا جدًا. على الأقل ، كان الانطباع الأول لـ “آه لو” و “آه وى” جيدًا ، وخصوصًا نظافة المتجر. هذا الشعور الناصع جعلهم سعداء للغاية.
“قلت بالفعل من قبل ، لا تتحدث معي عندما تأكل! كم مرة يجب علي أن أخبرك؟! همف … الرجل العجوز هو الذي أخبرنا بالمشاركة. وقال إن جائزة “مأدُبة المائة عائلة” قد تكون جيدة هذا العام ، وأعرب عن أمله في أن نقدمها له. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فهل فكرت حقًا بشخصيتي في أنني سأختار المشاركة؟ “قال آه وي وهو يشعر بالاشمئزاز و يرفع ذقنه الحاد.
“أوه ، ماذا تريد أن تطلب ، أخبرني ،” قال بو فانغ بلا تعبير.
“ما هي الجائزة؟ هل أخبرك الرجل العجوز؟ “ابتلع آه لو بقايا عجينة الدجاج المخلوطة بالعظام في فمه ثم حدق بفضول في آه وي بأعينيه الصغيرتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما رأوا الشخصين ، تقلص حراس المدينة في الوقت نفسه.
“كيف لي أن أعرف؟” آه وي أخرج شخيرًا واستمر في السير للأمام مع المقلاة السوداء الكبيرة على ظهره.
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
آه لو ذهب في حالة ذهول للحظة ثم واصل الوصول إلى الجيب الأمامي لمئزره. قام بسحب فخذ دجاج دهني ومعطر وادخله إلى فمه. يبدو أن جيب المئزر هو حفرة بلا قاع وبدا أن أفخاذ الدجاج لا تنضب.
“هممم ، هممم . أوه … إلاخ الاكبر ، هناك متجر هنا! إيه؟ هذه رائحة اللحم … رائحة طيبة حقا! “
بعد ذلك ، ركض آه لو بسعادة بعد آه وي.
“هممم ، هممم . إلاخ الاكبر ، أين نحن ذاهبون الآن؟ هل نحن ذاهبون إلى موقع الإمبراطورية المعين المعد للطهاة؟ “سأل أه لو في غمغمة .
“طهاة من تشينغ يانغ شين ، أتذكر أن الطهاة من هناك جميعهم مخيفون للغاية!” تمتم الحرس بهدوء فى نفسه عندما ظهر الخوف علي ملامحه.
بعد ذلك مباشرة ، رن صوت آه وي الغاضب مرة أخرى. “اذهب بعيدا! قلت لك ألا تتحدث معي عندما تأكل! “
لقد كان في حيرة بينما كان يجلس على الكرسي مع المقلاة السوداء الكبيرة على ظهره.
“ما الذي سنذهب إليه؟ ما هي الفائدة من التجمع مع مجموعة من الطهاة القمامة؟ دعنا نذهب ونبحث عن شيء نأكله!
بعد فترة قصيرة ، خرج عطر غني من المطبخ. كان العطر رائعا للغاية لدرجة أنه كان يفتن.
عندما استدار آه وي وشاهد هذا المشهد ، انفجرت رئتيه تقريبًا من السخط. صاح على الفور في غضب ، “ماذا بحق الجحيم تفعل! اسرع وتعال هنا! “
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نهض بو فانغ من الفراش في الوقت المحدد كالمعتاد. بعد الغسل ، صفع خديه لإيقاظ نفسه.
كان نوم الليلة الماضية جيدًا بشكل استثنائي وسمح لجسمه وعقله بالاسترخاء التام. كان هذا النوم الأكثر استقرارًا منذ أن جاء إلى هذا العالم.
الفصل 145: الشخص البدين الذي يأكل أفخاذ الدجاج والشخص النحيل مع مقلاة على ظهره
كحراس ، حماية بلدهم كان واجبهم.
عندما وصل إلى المطبخ ، بدأ بو فانغ في ممارسة تقنياته للنحت والقطع بطريقة بارعة. كان هناك بالفعل تحسن كبير في أسلوب النحت منذ بدأ لأول مرة. كان بإمكانه حتى نحت زهرة واقعية المظهر مع انحناءات ناعمة للغاية باستخدام التوفو اللين .
كان هذان الأخوان آه لو وأه وي. كان يسمى الدهني آه لو ، بينما كان يسمى النحيل آه وي. كانوا طهاة من تشينغ يانغ شين وكانوا مشهورين في هذا المجال. لقد درسوا مهاراتهم في الطهي تحت طاهٍ عجوز وكثيراً ما يصطادون الوحوش الروحية في البراري. كانت أطباقهم جريئة ولكنها لذيذة في نفس الوقت.
من ناحية أخرى ، فإن التحسينات في أسلوب القطع الخاص به تصبح أبطأ إلى حد ما. بعد كل شيء ، قد ارتفعت بالفعل تقنية قطع النيزك إلى المستوى الثاني وصعوبتها اصبحت أكبر.
“طهاة من تشينغ يانغ شين ، أتذكر أن الطهاة من هناك جميعهم مخيفون للغاية!” تمتم الحرس بهدوء فى نفسه عندما ظهر الخوف علي ملامحه.
نظرًا لعرقلة بصره ، لم يستطع آه لو الا التخلي عن مطاردة الطعام بعينيه. بعد أن صدم شفتيه ، ركض لسانه على شفتيه كما لو كان يحاول أن يلعق رائحة “الضلوع الحلوة الحامضة” التي ترفرف في الهواء.
عندما انتهت ممارسة الصباح المعتادة ، بدأ بو فانغ في طهي بعض الأطباق. من الواضح أن الطبق الأول الذي طهاه هو الضلوع الحلوة الحامضة ، والذي كان المفضل لدى بلاكي. فقط لهذا اليوم ، بو فانغ زاد الحجم خصيصا بحيث يمكن للكلب الكسول ان يمتلئ.
آه وي حاك حاجبيه معا وهو ينظر إلى ظل بو فانغ. هل ارتكب خطأ؟ تلك النظرة التي لا معنى لها التي اظهرها أعطاها بو فانغ قبل الدوران جعلته يشكك في حياته …
[1] تشينغ يانغ شين (青阳 镇) – تعني حرفيًا مدينة الشمس الخضراء. هناك بلدة حقيقية تسمى تشينغ يانغ شين في مقاطعة جيان سو في الصين.
بعد كل شيء ، كان عيد الربيع …
ومع ذلك ، كيف يمكن للطاهي الذي بدا أنه أصغر منه طهي ألضلوع الحلوة الرائعة؟ مستحيل … آه واه هز رأسه لا شعوريا. كان واثقا للغاية من مهارة الطهي الخاصة به. منذ أن تدرب من قبل الرجل العجوز ، كان مستوى مهارته في الطهي يرتفع بسرعة. بالتأكيد لم يكن هناك أي طاه عادي يمكن أن يكون أفضل منه.
“اثنان من خبراء ملوك قتال؟” كان حارس المدينة قلق. بالنسبة لهم ، كان ملوك القتال شخصيات شهيرة بالفعل.
بعد فترة قصيرة ، خرج عطر غني من المطبخ. كان العطر رائعا للغاية لدرجة أنه كان يفتن.
آه لو واه وي وجدو طاولة وجلسو . على الرغم من أن البيئة داخل المتجر كانت مختلفة تمامًا عن الخارج وتملأ قلوبهم بالدفء ، إلا أن تأثيث المتجر لم يكن في الواقع فاخرًا على الإطلاق وكان مثل متجر عادي للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد إخراج صفيحة مملوءة حتي الحافة بالضلوع الحلوة الحامضة ، قام بو فانغ بإزالة لوحة الباب ودخل الهواء البارد خارج المتجر على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من المزاج الاحتفالي لمهرجان الربيع ، لم ترتفع درجة الحرارة حتى في أدنى درجاتها. وبينما كان ينفخ سحابة من الأنفاس البيضاء ، وضع بو فانغ ألضلوع الحلوة التي كانت تنبعث منها رائحة رائعة أمام بلاكي.
بلاكي ، الذي كان مستلقياً على الأرض بكسل ، فتح عينيه على الفور واستيقظ بلسانه معلقًا.
بو فانغ خرج ببطء من المطبخ وأعطى آه وي لمحة. تم عرض السخط بشكل كامل على وجه الطرف الآخر وتضمن تعبيره حتى استفزاز بسيط.
فقط عندما وضع بو فانغ ضلوع الحلوة الحامضة أمام بلاكي ، سمع فجأة مجموعتين مختلفتين بوضوح من خطى قادمة من خلفه …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هممم ، هممم . أوه … إلاخ الاكبر ، هناك متجر هنا! إيه؟ هذه رائحة اللحم … رائحة طيبة حقا! “
فصل 146: الجرو الصغير ، هل يمكننا أن نتبادل دجاجي مع ضلوعك الحلوة؟
وقف بو فانغ. قبل أن يتمكن من الالتفات حوله ، صرخ صوت تكسر العظام فجأة من خلفه.
قبل الحارس الفخذ في دهشة وحدق في الاثنين منهم فجأة عند دخولهم المدينة الإمبراطورية.
عندما وصل إلى المطبخ ، بدأ بو فانغ في ممارسة تقنياته للنحت والقطع بطريقة بارعة. كان هناك بالفعل تحسن كبير في أسلوب النحت منذ بدأ لأول مرة. كان بإمكانه حتى نحت زهرة واقعية المظهر مع انحناءات ناعمة للغاية باستخدام التوفو اللين .
–
وبمجرد اختفاء الدهني ، تعافى الحارس فجأة من مفاجأته وألقى فخذ الدجاج على الأرض بتعبير ممتلئ بالتجهم.
آه وي كان غير قادر إلى حد ما على قبول التسعير.
[1] تشينغ يانغ شين (青阳 镇) – تعني حرفيًا مدينة الشمس الخضراء. هناك بلدة حقيقية تسمى تشينغ يانغ شين في مقاطعة جيان سو في الصين.
كان هذا الطبق يمتلك أرقى اشكال التقديم والرائحة والنكهة. من دون وجود ملاحظة دقيقة ، تجرأ آه وي على الاستنتاج بأن هذه كانت بالتأكيد لوحة كلاسيكية ممتازة من الضلوع الحلوة الحامضة!
سيكون لدينا حصتان من الأرز المقلي بالبيض. يمكنك فقط معرفة مستوى الطهاة من أبسط طبق … إلى جانب ذلك ، فإن الضلوع الحلوة الحلوة باهظة الثمن للغاية. قال آه وي: “إذا لم يكن مذاقه جيدًا ، فستضيع أموالنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تلقيه توبيخ من آه وي ، سحب آه لو على الفور لسانه مرة أخرى إلى فمه مع الكثير من التردد بينما لا يزال يتذكر رائحة الضلوع الحلوة الحامضة.
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
كان هذان الأخوان آه لو وأه وي. كان يسمى الدهني آه لو ، بينما كان يسمى النحيل آه وي. كانوا طهاة من تشينغ يانغ شين وكانوا مشهورين في هذا المجال. لقد درسوا مهاراتهم في الطهي تحت طاهٍ عجوز وكثيراً ما يصطادون الوحوش الروحية في البراري. كانت أطباقهم جريئة ولكنها لذيذة في نفس الوقت.
فصل 146: الجرو الصغير ، هل يمكننا أن نتبادل دجاجي مع ضلوعك الحلوة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما رأوا الشخصين ، تقلص حراس المدينة في الوقت نفسه.
قبل الحارس الفخذ في دهشة وحدق في الاثنين منهم فجأة عند دخولهم المدينة الإمبراطورية.
“أنا لا أصدقك ، أنت تكذب … اذهب واحضر الطاهي الحقيقي” ، قال آه وي وهو يلقي نظرة على بو فانغ.
بسماع كلماته ، استدار آه وي ونظر. قفزت حواجبه في لحظة واقسم على الفور بصوت عالٍ ، “اللعنة … هذا المتجر هو في الحقيقة فخ ، إنه أكثر من متجرنا !”
آه لو ذهب في حالة ذهول وهو يحدق ببشاعة في طبق ذو لون اليوسفي “الضلوع الحلوة الحامضة” أمام الكلب الأسود الكبير. لقد نسي عجينة الدجاج نصف المأكولة في يده ونسي مضغ اللحم في فمه.
“الاخ الاكبر ، لقد وصلنا إلى المدينة الإمبراطورية” ، رن صوت غير واضح. بعد الانتهاء من الجملة ، بدأ صوت مضغ العظام مرة أخرى.
رائحة الضلوع الحلوة الحامضة هذه حلوة حقا. لقد كان عطريًا أكثر بكثير من اللحم المشوي الذي صنعه الرجل العجوز من مدينة تشينغ يانغ شن والذي علمهم كيف يطبخون. مع مثل هذه المقارنة ، شعر آه لو أن عجينة الدجاج في يده أصبحت عادية إلى حد ما ولا طعم لها.
“يا لهم من ثنائي فريد ، هل هم هنا للتسبب في مشكلة؟” فكر بو فانغ.
كان التصميم داخل المتجر مريحًا جدًا. على الأقل ، كان الانطباع الأول لـ “آه لو” و “آه وى” جيدًا ، وخصوصًا نظافة المتجر. هذا الشعور الناصع جعلهم سعداء للغاية.
آه لو أعطى عجينة الدجاج في يده لمحة ثم وضع ابتسامة. كان لا يزال يطحن أفخاذ الدجاج في فمه ويبتلعها بعد مضغها عدة مرات.
القصير لم يكن طبيعيا. لم يكن طويل القامة ولكنه كان يحمل مقلاة سوداء كبيرة كانت أكبر منه تقريبًا على ظهره وبدا كما لو كان سلحفاة تحمل قوقعة.
كان الكلب الأسود الكبير على وشك الاستمتاع بوجبة الضلوع الحلوة الحامضة بمفرده عندما ارتعش جسده فجأة للحظة. رفع رأسه على الفور واكتشفت نظرة آه لو. كانت تلك النظرة ممتلئة بالجشع والتوق وكان هدفها هو الضلوع الحلوة الحامضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحية أخرى ، فإن التحسينات في أسلوب القطع الخاص به تصبح أبطأ إلى حد ما. بعد كل شيء ، قد ارتفعت بالفعل تقنية قطع النيزك إلى المستوى الثاني وصعوبتها اصبحت أكبر.
“كيف يجرؤ على أن يطمع هذا الإنسان القي في ضلوع هذا الكلب الحلوة ؟” كان بلاكي غاضب! وقف على الفور وحظر طبق الضلوع الحلوة الحامضة بجسده. مع الأرداف تواجه آه لو ، هز ذيله بفخر.
بعد ذلك ، ركض آه لو بسعادة بعد آه وي.
نظرًا لعرقلة بصره ، لم يستطع آه لو الا التخلي عن مطاردة الطعام بعينيه. بعد أن صدم شفتيه ، ركض لسانه على شفتيه كما لو كان يحاول أن يلعق رائحة “الضلوع الحلوة الحامضة” التي ترفرف في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوجئ بو فانغ للحظة ونظر إلى آه وي كما لو كان يحدق في احمق. ماذا كان يعني بقوله ان يحضر الطاهي الحقيقي؟ كان بو فانغ يقف هنا ، من كان يبحث عنه؟
“ضع لسانك مرة أخرى في فمك ، لا يمكنك أن تتصرف مثل طاهٍ عديم الخبرة بأداب العالم؟ إذا كنت ستتصرف مثل هذا ، من فضلك لا تخبر أحداً أنك أخي! “لقد حبك آه وي حواجبه معًا وكان وجهه قد تم قطعه تقريبًا من الغضب. على الرغم من أنه اضطر إلى الاعتراف بأن رائحة الضلوع الحلوة الحامضة لم تكن سيئة حقًا … لم يكن رد فعله مثيرًا للشفقة مثل رد فعل آه لو .
استدار بو فانغ عندما سمع الأصوات وراءه. مع رفع حاجبيه ، نظر إلى الشخصين الغريبين على حين غرة.
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان أحدهم شخصًا كبير وبدين يرتدي مئزر والآخر شخص نحيف يضع مقلاة سوداء كبيرة على ظهره …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يا لهم من ثنائي فريد ، هل هم هنا للتسبب في مشكلة؟” فكر بو فانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان يمضغ نصف فخذ الدجاج في فمه ، أعطى النصف المتبقي للحارس.
“من أنتم يا رفاق؟” سأل بو فانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
بعد تلقيه توبيخ من آه وي ، سحب آه لو على الفور لسانه مرة أخرى إلى فمه مع الكثير من التردد بينما لا يزال يتذكر رائحة الضلوع الحلوة الحامضة.
آه وي كان في حيرة إلى حد ما لأنه أعطى بو فانغ لمحة. بعد تحجيم بو فانغ بشكل مثير للريبة من أعلى إلى أسفل ، فتح فمه وسأل: “هل أنت الشخص الذي صنع هذه الأضلاع الحلوة؟”
استدار بو فانغ عندما سمع الأصوات وراءه. مع رفع حاجبيه ، نظر إلى الشخصين الغريبين على حين غرة.
كان هذا الطبق يمتلك أرقى اشكال التقديم والرائحة والنكهة. من دون وجود ملاحظة دقيقة ، تجرأ آه وي على الاستنتاج بأن هذه كانت بالتأكيد لوحة كلاسيكية ممتازة من الضلوع الحلوة الحامضة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تلقيه توبيخ من آه وي ، سحب آه لو على الفور لسانه مرة أخرى إلى فمه مع الكثير من التردد بينما لا يزال يتذكر رائحة الضلوع الحلوة الحامضة.
فصل 146: الجرو الصغير ، هل يمكننا أن نتبادل دجاجي مع ضلوعك الحلوة؟
ومع ذلك ، كيف يمكن للطاهي الذي بدا أنه أصغر منه طهي ألضلوع الحلوة الرائعة؟ مستحيل … آه واه هز رأسه لا شعوريا. كان واثقا للغاية من مهارة الطهي الخاصة به. منذ أن تدرب من قبل الرجل العجوز ، كان مستوى مهارته في الطهي يرتفع بسرعة. بالتأكيد لم يكن هناك أي طاه عادي يمكن أن يكون أفضل منه.
آه وي كان غير قادر إلى حد ما على قبول التسعير.
“أنا لا أصدقك ، أنت تكذب … اذهب واحضر الطاهي الحقيقي” ، قال آه وي وهو يلقي نظرة على بو فانغ.
نهض بو فانغ من الفراش في الوقت المحدد كالمعتاد. بعد الغسل ، صفع خديه لإيقاظ نفسه.
فوجئ بو فانغ للحظة ونظر إلى آه وي كما لو كان يحدق في احمق. ماذا كان يعني بقوله ان يحضر الطاهي الحقيقي؟ كان بو فانغ يقف هنا ، من كان يبحث عنه؟
“دعنا نذهب ، آه لو. دعونا نلقي نظرة داخل هذا المتجر “، رفع آه وي ذقنه الحاد وقال بابتسامة باهتة.
لا يمكن أن يزعج بو فانغ نفسه للتعامل مع مثل هذا الشخص غير المعقول. عاد على الفور إلى المتجر وتوجه إلى المطبخ.
آه وي حاك حاجبيه معا وهو ينظر إلى ظل بو فانغ. هل ارتكب خطأ؟ تلك النظرة التي لا معنى لها التي اظهرها أعطاها بو فانغ قبل الدوران جعلته يشكك في حياته …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحية أخرى ، فإن التحسينات في أسلوب القطع الخاص به تصبح أبطأ إلى حد ما. بعد كل شيء ، قد ارتفعت بالفعل تقنية قطع النيزك إلى المستوى الثاني وصعوبتها اصبحت أكبر.
“دعنا نذهب ، آه لو. دعونا نلقي نظرة داخل هذا المتجر “، رفع آه وي ذقنه الحاد وقال بابتسامة باهتة.
كان نوم الليلة الماضية جيدًا بشكل استثنائي وسمح لجسمه وعقله بالاسترخاء التام. كان هذا النوم الأكثر استقرارًا منذ أن جاء إلى هذا العالم.
الفصل 145: الشخص البدين الذي يأكل أفخاذ الدجاج والشخص النحيل مع مقلاة على ظهره
“لم أكن أعتقد أننا سنواجه مثل هذا المتجر المثير للاهتمام عندما وصلنا للتو إلى المدينة الإمبراطورية” ، قال آه وي لنفسه. ومع ذلك ، بعد الانتظار لفترة طويلة ، لم يكن هناك استجابة من آه لو. التفت على الفور في حيرة ورأى آه لو يتجه نحو بلاكي في خطوات صغيرة بينما كان يسحب باستمرار أفخاذ الدجاج من جيب مئزرهه.
آه لو أعطى عجينة الدجاج في يده لمحة ثم وضع ابتسامة. كان لا يزال يطحن أفخاذ الدجاج في فمه ويبتلعها بعد مضغها عدة مرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحية أخرى ، فإن التحسينات في أسلوب القطع الخاص به تصبح أبطأ إلى حد ما. بعد كل شيء ، قد ارتفعت بالفعل تقنية قطع النيزك إلى المستوى الثاني وصعوبتها اصبحت أكبر.
“جرو صغير لطيف” ، لماذا لا نتبادل قطعتين من أفخاذ الدجاج مع قطعة من أضلاعك الحلوة الحامضة؟ قطعتين لا تكفي؟ ماذا عن ثلاث قطع؟ أربع قطع؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان يتحرك إلى الأمام ، كان اللحم على وجه آه لو يرتجف أيضًا. لقد أذهلته رائحة الضلوع الحلوة الحامضة. كان الشيء الذي أحب أن يفعله أه لو هو الأكل وكان حساسًا بشكل خاص بشأن تناول اللحوم.
بينما كان يتحرك إلى الأمام ، كان اللحم على وجه آه لو يرتجف أيضًا. لقد أذهلته رائحة الضلوع الحلوة الحامضة. كان الشيء الذي أحب أن يفعله أه لو هو الأكل وكان حساسًا بشكل خاص بشأن تناول اللحوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من المزاج الاحتفالي لمهرجان الربيع ، لم ترتفع درجة الحرارة حتى في أدنى درجاتها. وبينما كان ينفخ سحابة من الأنفاس البيضاء ، وضع بو فانغ ألضلوع الحلوة التي كانت تنبعث منها رائحة رائعة أمام بلاكي.
عندما استدار آه وي وشاهد هذا المشهد ، انفجرت رئتيه تقريبًا من السخط. صاح على الفور في غضب ، “ماذا بحق الجحيم تفعل! اسرع وتعال هنا! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تلقيه توبيخ من آه وي ، سحب آه لو على الفور لسانه مرة أخرى إلى فمه مع الكثير من التردد بينما لا يزال يتذكر رائحة الضلوع الحلوة الحامضة.
عندما سمع آه لو , آه وي ، كان مترددا إلى حد ما وهو يمشي نحو آه وي. في النهاية ، دخل الاثنان إلى المتجر.
كان هذا الطبق يمتلك أرقى اشكال التقديم والرائحة والنكهة. من دون وجود ملاحظة دقيقة ، تجرأ آه وي على الاستنتاج بأن هذه كانت بالتأكيد لوحة كلاسيكية ممتازة من الضلوع الحلوة الحامضة!
كان التصميم داخل المتجر مريحًا جدًا. على الأقل ، كان الانطباع الأول لـ “آه لو” و “آه وى” جيدًا ، وخصوصًا نظافة المتجر. هذا الشعور الناصع جعلهم سعداء للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
آه لو دفع أربع قطع من أفخاذ الدجاج في يديه الي فمه دفعة واحدة يحشرهم بوحشية من الإحباط. بعد صدورا صوت عالية ، ابتلع جميع أفخاذ الدجاج وقال ، “اي …الاخ الاكبر! انظر إلى القائمة ورائك! “
“همف… هل تخطط حقًا للتبرع بكل البلورات في محفظتك إلى هذا المتجر؟ هل أنت غبي؟! “قال آه وي بسخرية.
بسماع كلماته ، استدار آه وي ونظر. قفزت حواجبه في لحظة واقسم على الفور بصوت عالٍ ، “اللعنة … هذا المتجر هو في الحقيقة فخ ، إنه أكثر من متجرنا !”
وبينما سار الدهني وراء الحارس ، توقف للحظة وكسرت ابتسامة ملامحه. ارتعد اللحم الكثيف على وجهه للحظة.
تم إنشاء متجرهم في مدينة تشينغ يانغ شين لأنه يقع عند مدخل البراري. أسعار الأطباق كانت باهظة الثمن ، لكنها كانت مكلفة لسبب ما. تم الحصول على جميع المكونات المستخدمة في أطباقهم شخصيًا من البراري. علاوة على ذلك ، بعد طهيها بعناية ، يمكن الحفاظ على طاقة الروح داخل المكونات. لم يكن طعم أطباقهم جيدًا فحسب ، بل كان مفيدًا أيضًا للزراعة. كان هذا هو السبب الحقيقي الذي جعلهم يبيعون طعامهم بأسعار باهظة.
وقف بو فانغ. قبل أن يتمكن من الالتفات حوله ، صرخ صوت تكسر العظام فجأة من خلفه.
ومع ذلك ، ما هو أساس هذا المتجر لبيع أطباقهم بسعر باهظ أيضًا؟ هل حصل صاحب هذا المتجر شخصيًا على مكونات من البراري أيضًا؟
ومع ذلك ، حتى لو كان شخصيا يحصل على المكونات من تلقاء نفسه ، فإن أسعار أطباقه كانت لا تزال باهظة الثمن. في متجرهم ، كانت لديهم الأطباق التي تم تسعيرها بالبلورات ولكن لم يكن هناك سوى عدد قليل من هذه الأطباق. من ناحية أخرى ، كان سعر كل طبق تقريبًا في هذا المتجر بلورات …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بلع.
“ما هي الجائزة؟ هل أخبرك الرجل العجوز؟ “ابتلع آه لو بقايا عجينة الدجاج المخلوطة بالعظام في فمه ثم حدق بفضول في آه وي بأعينيه الصغيرتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
آه وي كان غير قادر إلى حد ما على قبول التسعير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آه لو دفع أربع قطع من أفخاذ الدجاج في يديه الي فمه دفعة واحدة يحشرهم بوحشية من الإحباط. بعد صدورا صوت عالية ، ابتلع جميع أفخاذ الدجاج وقال ، “اي …الاخ الاكبر! انظر إلى القائمة ورائك! “
ومع ذلك ، ما هو أساس هذا المتجر لبيع أطباقهم بسعر باهظ أيضًا؟ هل حصل صاحب هذا المتجر شخصيًا على مكونات من البراري أيضًا؟
“أين المالك ؟!” صرخ آه وي.
كان قليلًا سعيدًا بتعبير الحارس. قام برفع ذقنه الحاد وقال: “إذن ، هل يُسمح لنا بالدخول؟”
بو فانغ خرج ببطء من المطبخ وأعطى آه وي لمحة. تم عرض السخط بشكل كامل على وجه الطرف الآخر وتضمن تعبيره حتى استفزاز بسيط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه ، ماذا تريد أن تطلب ، أخبرني ،” قال بو فانغ بلا تعبير.
“دعنا نذهب ، آه لو. دعونا نلقي نظرة داخل هذا المتجر “، رفع آه وي ذقنه الحاد وقال بابتسامة باهتة.
وقف بو فانغ. قبل أن يتمكن من الالتفات حوله ، صرخ صوت تكسر العظام فجأة من خلفه.
“الاخ الاكبر ، دعنا نطلب الضلوع الحلوة الحامضة! أنا حقا أريد أن آكلها … “آه لو قال في غمغمة بجانبه.
“لا تتحدث معي عندما تأكل!” تهافت آه وي في حين أعطي آه لو لمحة. بصراحة ، لقد كان مغرا قليلاً باقتراح آه لو ، لكنه تمكن من تحمل الإغراء في النهاية.
ومع ذلك ، حتى لو كان شخصيا يحصل على المكونات من تلقاء نفسه ، فإن أسعار أطباقه كانت لا تزال باهظة الثمن. في متجرهم ، كانت لديهم الأطباق التي تم تسعيرها بالبلورات ولكن لم يكن هناك سوى عدد قليل من هذه الأطباق. من ناحية أخرى ، كان سعر كل طبق تقريبًا في هذا المتجر بلورات …
سيكون لدينا حصتان من الأرز المقلي بالبيض. يمكنك فقط معرفة مستوى الطهاة من أبسط طبق … إلى جانب ذلك ، فإن الضلوع الحلوة الحلوة باهظة الثمن للغاية. قال آه وي: “إذا لم يكن مذاقه جيدًا ، فستضيع أموالنا”.
وضع بو فانغ ابتسامة حيث أعطى هذين الأخوين الغريبين لمحة. دون أن يقول أي شيء آخر ، قال لهم فقط أن ينتظروا لحظة قبل أن يعود إلى المطبخ.
“أنت تافه ، الا تستطيع التحدث معي عندما أكل ؟!” يبدو أن الصوت الآخر كان منزعجًا قليلاً وكانت لهجته مليئة بالاشمئزاز.
آه لو واه وي وجدو طاولة وجلسو . على الرغم من أن البيئة داخل المتجر كانت مختلفة تمامًا عن الخارج وتملأ قلوبهم بالدفء ، إلا أن تأثيث المتجر لم يكن في الواقع فاخرًا على الإطلاق وكان مثل متجر عادي للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الاخ الاكبر ، يتناول أشخاص آخرون وجبات فخمة في مهرجان الربيع بينما نأكل فقط الأرز المقلي بالبيض هنا … لماذا لا نطلب وجبة من الأضلاع الحلوة أيضًا؟” وقال آه لو وهو يبتلع أفخاذ دجاج أخرى ، “وإلا فإن اللحوم الحمراء المطبوخة مقبولة أيضًا …”
بعد إخراج صفيحة مملوءة حتي الحافة بالضلوع الحلوة الحامضة ، قام بو فانغ بإزالة لوحة الباب ودخل الهواء البارد خارج المتجر على الفور.
“همف… هل تخطط حقًا للتبرع بكل البلورات في محفظتك إلى هذا المتجر؟ هل أنت غبي؟! “قال آه وي بسخرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند أحد بوابات المدينة الإمبراطورية ، تثاءب الحراس المترقبون وشاهدوا بحسد عندما يصبح المشهد داخل المدينة أكثر حيوية. على الرغم من أنه كان عيد الربيع ، إلا أن حراس المدينة ما زالوا يؤدون واجباتهم في حالة تأهب. على الرغم من أن متمردي الطائفة تعرضوا للتدمير على يد الإمبراطور القديم ، إلا أنه لأحد يعرف ما إذا كان أعضاء الطائفة الماكرون سيضربون مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كان في حيرة بينما كان يجلس على الكرسي مع المقلاة السوداء الكبيرة على ظهره.
آه لو ذهب في حالة ذهول وهو يحدق ببشاعة في طبق ذو لون اليوسفي “الضلوع الحلوة الحامضة” أمام الكلب الأسود الكبير. لقد نسي عجينة الدجاج نصف المأكولة في يده ونسي مضغ اللحم في فمه.
كان وجه آه لو مليئًا بخيبة الأمل حيث ارتجف جسده بالإحباط. “لا أستطيع أن آكل أي لحوم … أنا حزين للغاية” ، تمتم آه لوفي نفسه. بعد ذلك ، قام بسحب قطعتين من أفخاذ الدجاج ودفعهم إلى فمه قبل مضغهم بشدة.
فجأة ، توقفت ضوضاء الطحن في فمه فجأة وارتجف أنفه بعنف. تحولت نظرته على الفور إلى سطوع شديد وهو ينظر في اتجاه المطبخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هناك ، كانت هناك شخصية رفيعة تمشي ببطء مع لوحين من الأرز المقلي بالبيض الساخن.
نظرًا لعرقلة بصره ، لم يستطع آه لو الا التخلي عن مطاردة الطعام بعينيه. بعد أن صدم شفتيه ، ركض لسانه على شفتيه كما لو كان يحاول أن يلعق رائحة “الضلوع الحلوة الحامضة” التي ترفرف في الهواء.
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
بسماع كلماته ، استدار آه وي ونظر. قفزت حواجبه في لحظة واقسم على الفور بصوت عالٍ ، “اللعنة … هذا المتجر هو في الحقيقة فخ ، إنه أكثر من متجرنا !”
كان الحارس مندهش للحظة. لقد فكر قائلاً: “إذن هذان الزميلان الغريبان هم طهاة … هل يتصرف جميع الطهاة في هذه الأيام بشكل غريب؟ إنه حتى يحضر مقلاته الخاصة للمشاركة في المسابقة؟ “
[1] تشينغ يانغ شين (青阳 镇) – تعني حرفيًا مدينة الشمس الخضراء. هناك بلدة حقيقية تسمى تشينغ يانغ شين في مقاطعة جيان سو في الصين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
