مشاهد من الماضي
في تلك الليلة، جلس ريو تحت الهواء البارد، وعباءته السوداء ترفرف مع الستائر الرفيعة التي كانت تتطاير بفعل الرياح خلفه. كان يجلس على شرفة تمتد من غرفته وغرفة إيلينا. بينما كانت هي تنام بعمق مرة أخرى، لم يستطع أن يجلب نفسه للنوم.
عندما كبرت نوري وولد ريو أخيرًا، أرادت رد الجميل. بعد أن لم تعرف والديها قط، كانت عشيرة تاتسويا هي العائلة الوحيدة التي اعترفت بها. لم ترف عينًا عندما أقسمت قسم المحنة لحماية ريو مدى الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مشاهد حياته كانت تتكرر في ذهنه مثل تسجيل قديم، وذكريات لم يفكر فيها منذ قرون أصبحت فجأة واضحة بشكل كريستالي، سواء أراد ذلك أم لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما جده تاتسويا، فكان رجلاً قليل الكلام. في الواقع، يمكن لريو أن يعد المرات التي تحدث فيها معه. ولكن، كان صمته هو الذي عبر عن حبه من خلال أفعاله. كان هو الذي وجد معظم الأعشاب والكنوز الروحية التي كانت قادرة على إطالة حياة ريو، وكان يقضي عقودًا وأحيانًا قرونًا في البحث عنها.
كان يتذكر كيف كان والده متحمسًا بعد ولادته. رجل يحمل على عاتقه عبء عالم بأكمله تجاهل كل ذلك ليقضي الوقت مع ابنه. تذكر ريو رحلات الصباح الباكر إلى جبل الضريح، وتذكر كيف علّمه والده بجدية أشكال القتال الخاصة بعشيرة تاتسويا، وتذكر الابتسامة المشرقة على وجهه عندما اقتنع بأن ابنه سيهز عالم الضريح بشكل أشد مما فعله هو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يتذكر كيف كان والده متحمسًا بعد ولادته. رجل يحمل على عاتقه عبء عالم بأكمله تجاهل كل ذلك ليقضي الوقت مع ابنه. تذكر ريو رحلات الصباح الباكر إلى جبل الضريح، وتذكر كيف علّمه والده بجدية أشكال القتال الخاصة بعشيرة تاتسويا، وتذكر الابتسامة المشرقة على وجهه عندما اقتنع بأن ابنه سيهز عالم الضريح بشكل أشد مما فعله هو.
ولكن مع هذه الذكريات الجيدة، جاءت ذكريات الألم. تذكر ريو يأس والده عندما فشلت مراسم إيقاظ مساراته. تذكر الألم لأنه كان يعرف أن والده لم يتألم لوجود ابن معاق، بل تألم لما يعنيه ذلك لريو نفسه. الحب في عيني والده لم يتلاشى أبدًا، بل توازن مع ألم لم يستطع ريو تجاهله، ألم جعل ريو، الطفل الذي كان معتادًا على رؤية جانب واحد فقط من والده، يهرب منه.
في تلك الليلة، جلس ريو تحت الهواء البارد، وعباءته السوداء ترفرف مع الستائر الرفيعة التي كانت تتطاير بفعل الرياح خلفه. كان يجلس على شرفة تمتد من غرفته وغرفة إيلينا. بينما كانت هي تنام بعمق مرة أخرى، لم يستطع أن يجلب نفسه للنوم.
كما تذكر ريو والدته. تذكر نفسه وهو يرتمي في حضنها ويتمسك بحليبها بشكل يائس. تخيل ذلك، امرأة بمكانتها تُرضع طفلها شخصيًا… هذا هو الحب الذي كانت أمه تكنه له. تحملت الآلام والأوجاع بسبب طفل كبير الحجم ومتحمس أكثر من اللازم، وكل هذا بابتسامة محبة في عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يتذكر كيف كان والده متحمسًا بعد ولادته. رجل يحمل على عاتقه عبء عالم بأكمله تجاهل كل ذلك ليقضي الوقت مع ابنه. تذكر ريو رحلات الصباح الباكر إلى جبل الضريح، وتذكر كيف علّمه والده بجدية أشكال القتال الخاصة بعشيرة تاتسويا، وتذكر الابتسامة المشرقة على وجهه عندما اقتنع بأن ابنه سيهز عالم الضريح بشكل أشد مما فعله هو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما جده تاتسويا، فكان رجلاً قليل الكلام. في الواقع، يمكن لريو أن يعد المرات التي تحدث فيها معه. ولكن، كان صمته هو الذي عبر عن حبه من خلال أفعاله. كان هو الذي وجد معظم الأعشاب والكنوز الروحية التي كانت قادرة على إطالة حياة ريو، وكان يقضي عقودًا وأحيانًا قرونًا في البحث عنها.
لم تفقد والدته أبدًا هذا الرغبة، الرغبة في الرعاية والحماية. لمرة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ريو يعرف ما عليه فعله. كان يعرف ذلك منذ اللحظة التي اندمجت فيها شعلة الأصل الجنينية وأضاءته بإرادة الكون. أصبحت خطوط القدر والكارما الغامضة واضحة وجلية. اندمجت الطرق المبهمة والمعقدة إلى طريق سماوي واحد…
ترجمة وتدقيق : “NS”
أجداده كانوا نورًا آخر في حياته. جدته كُنان دائمًا الصوت المهدئ في أذنه، وكانت هي التي كانت تطارد والده وجديه عندما تصبح التدريبات قاسية جدًا في تلك الأيام. أما جدته تاتسويا فكانت امرأة أكثر تحفظًا ووقارًا، لكن ابتسامتها كانت محفوظة لطفلها الصغير. هي التي أعطت ريو أفضل الألعاب، رغم أنه لم يكن لطفل صغير أن يلعب بكنوز من الدرجة السماوية.
____________________________________
أما جده تاتسويا، فكان رجلاً قليل الكلام. في الواقع، يمكن لريو أن يعد المرات التي تحدث فيها معه. ولكن، كان صمته هو الذي عبر عن حبه من خلال أفعاله. كان هو الذي وجد معظم الأعشاب والكنوز الروحية التي كانت قادرة على إطالة حياة ريو، وكان يقضي عقودًا وأحيانًا قرونًا في البحث عنها.
مر نسيم خفيف، مما جعل ريو يعبس. رفع يده إلى خده، ليُصدم عندما وجد أنها كانت مبللة.
أما جده كُنان فكان على الأرجح عكس جده تاتسويا تمامًا. كان صاخبًا ومفعمًا بالحيوية، لكن قلبه كان كبيرًا مثل شخصيته. كان هو الذي وجد ريو أولاً بعد فشل مراسم إيقاظ مساراته، وضربه على كتفه الصغير وعانقه بشدة. في ذلك الوقت، قال لريو إن الرجل لا يستسلم أبدًا، وأن الرجل يجد طريقة للنجاح مهما كانت الظروف. لولا جده كُنان، لم يكن ريو يعرف ما إذا كان سيتمكن من التعافي بما يكفي ليتبع مسارًا جديدًا من خلال دخول مكتبة الضريح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما إيلينا… فقد كان لها مكانة في قلب ريو لا يمكن زعزعتها. عندما دخلت حياته، لم يكن يعتقد أنه سيفتح ذلك الجانب من نفسه لأي شخص حتى يوم موته. هل كان من العدل حتى أن يفعل ذلك؟ كيف يمكنه أن يعد بالحب لامرأة لن يكون قادرًا على الاستمرار معها؟ في ذلك الوقت قالت له إيلينا تلك الكلمات القدرية… كن أنانيًا.
ثم كانت هناك نوري. كان ريو دائمًا يراها كأخته الكبرى، امرأة دائمًا حاضرة لحمايته. الحقيقة هي أن نوري كانت فتاة صغيرة تبنتها عائلته قبل ولادته. في ذلك الوقت، كانوا يحاولون لعدة آلاف من السنين أن ينجبوا طفلًا دون جدوى. ثم سقطت نوري مثل كنز سماوي من السماء. وقعوا في حب الطفلة الصغيرة على الفور، وأخذوها كواحدة من عائلتهم.
لكنه كان خائفًا. كان خائفًا لدرجة الارتعاش لدرجة أن دموعه انهمرت على وجهه… حتى لدرجة الرغبة في التقيؤ من شدة الاشمئزاز تجاه جبنه الشخصي والألم الذي يشعر به تجاه ما ينتظره في المستقبل.
عندما كبرت نوري وولد ريو أخيرًا، أرادت رد الجميل. بعد أن لم تعرف والديها قط، كانت عشيرة تاتسويا هي العائلة الوحيدة التي اعترفت بها. لم ترف عينًا عندما أقسمت قسم المحنة لحماية ريو مدى الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن مع هذه الذكريات الجيدة، جاءت ذكريات الألم. تذكر ريو يأس والده عندما فشلت مراسم إيقاظ مساراته. تذكر الألم لأنه كان يعرف أن والده لم يتألم لوجود ابن معاق، بل تألم لما يعنيه ذلك لريو نفسه. الحب في عيني والده لم يتلاشى أبدًا، بل توازن مع ألم لم يستطع ريو تجاهله، ألم جعل ريو، الطفل الذي كان معتادًا على رؤية جانب واحد فقط من والده، يهرب منه.
تذكر ريو أنه عندما كان طفلاً لا يزيد عمره عن ثلاث أو أربع سنوات، كان يضرب صدره الصغير، ويقسم أنه عندما يكبر، سيتزوج نوري، وعندها سيكون دوره لحمايتها. ابتسمت نوري ببهاء، بابتسامتها الجميلة تلك… وفركت رأسه الصغير وهي تهز رأسها بسعادة.
في تلك الليلة، جلس ريو تحت الهواء البارد، وعباءته السوداء ترفرف مع الستائر الرفيعة التي كانت تتطاير بفعل الرياح خلفه. كان يجلس على شرفة تمتد من غرفته وغرفة إيلينا. بينما كانت هي تنام بعمق مرة أخرى، لم يستطع أن يجلب نفسه للنوم.
أما إيلينا… فقد كان لها مكانة في قلب ريو لا يمكن زعزعتها. عندما دخلت حياته، لم يكن يعتقد أنه سيفتح ذلك الجانب من نفسه لأي شخص حتى يوم موته. هل كان من العدل حتى أن يفعل ذلك؟ كيف يمكنه أن يعد بالحب لامرأة لن يكون قادرًا على الاستمرار معها؟ في ذلك الوقت قالت له إيلينا تلك الكلمات القدرية… كن أنانيًا.
مشاهد حياته كانت تتكرر في ذهنه مثل تسجيل قديم، وذكريات لم يفكر فيها منذ قرون أصبحت فجأة واضحة بشكل كريستالي، سواء أراد ذلك أم لا.
يا لها من فكرة غريبة. كلمات تحمل دلالة سلبية استخدمت لإضاءة طريق السعادة لرجل كان قد تخلى عن كل شيء.
يا لها من فكرة غريبة. كلمات تحمل دلالة سلبية استخدمت لإضاءة طريق السعادة لرجل كان قد تخلى عن كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفع ريو وجهه، مما سمح له بإلقاء نظرة على الأقمار الثلاثة في السماء. كان القمران الأصغر يتلألآن باللونين الأحمر والأزرق، لكن القمر الأكبر كان يذكر ريو بنجم مصيره، مشعًا بلون أبيض رمادي. سمع ريو أن عالم الضريح لديه ثلاثة شموس أيضًا، لكن الشموس الأصغر كانت مشرقة جدًا لدرجة أن الاثنين الأصغر كانا مستحيلًا رؤيتهما.
مر نسيم خفيف، مما جعل ريو يعبس. رفع يده إلى خده، ليُصدم عندما وجد أنها كانت مبللة.
مر نسيم خفيف، مما جعل ريو يعبس. رفع يده إلى خده، ليُصدم عندما وجد أنها كانت مبللة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يتذكر كيف كان والده متحمسًا بعد ولادته. رجل يحمل على عاتقه عبء عالم بأكمله تجاهل كل ذلك ليقضي الوقت مع ابنه. تذكر ريو رحلات الصباح الباكر إلى جبل الضريح، وتذكر كيف علّمه والده بجدية أشكال القتال الخاصة بعشيرة تاتسويا، وتذكر الابتسامة المشرقة على وجهه عندما اقتنع بأن ابنه سيهز عالم الضريح بشكل أشد مما فعله هو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما إيلينا… فقد كان لها مكانة في قلب ريو لا يمكن زعزعتها. عندما دخلت حياته، لم يكن يعتقد أنه سيفتح ذلك الجانب من نفسه لأي شخص حتى يوم موته. هل كان من العدل حتى أن يفعل ذلك؟ كيف يمكنه أن يعد بالحب لامرأة لن يكون قادرًا على الاستمرار معها؟ في ذلك الوقت قالت له إيلينا تلك الكلمات القدرية… كن أنانيًا.
“ها…” خرج صوت ريو مخنوقًا. لم يتذكر آخر مرة شعر فيها بهذا الضعف. هل يمكن أن يكون قد شعر بهذه الطريقة منذ ذلك اليوم قبل تسعمائة وثلاثة وتسعين عامًا؟ اليوم الذي فشلت فيه مراسمه وأصبحت آفاقه المتبقية قاتمة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أغلق ريو عينيه، وفكه مشدود. لحظات بعد ذلك، نهض ودخل الغرفة التي يتقاسمها مع إيلينا. بثقل يرقد على قلبه، ركع بجانب جسدها النائم ليلمس خدها الناعم برفق.
كان ريو يعرف ما عليه فعله. كان يعرف ذلك منذ اللحظة التي اندمجت فيها شعلة الأصل الجنينية وأضاءته بإرادة الكون. أصبحت خطوط القدر والكارما الغامضة واضحة وجلية. اندمجت الطرق المبهمة والمعقدة إلى طريق سماوي واحد…
تذكر ريو أنه عندما كان طفلاً لا يزيد عمره عن ثلاث أو أربع سنوات، كان يضرب صدره الصغير، ويقسم أنه عندما يكبر، سيتزوج نوري، وعندها سيكون دوره لحمايتها. ابتسمت نوري ببهاء، بابتسامتها الجميلة تلك… وفركت رأسه الصغير وهي تهز رأسها بسعادة.
لم يعد يمكن للأمور أن تستمر كما هي. لم يكن الأمر يتعلق بسعادة ريو فقط، بل كان يتعلق بحياة وموت العشائر الأربع التي كانت تهمه أكثر من أي شيء آخر، إلى جانب عدد لا يحصى من الآخرين.
لكنه كان خائفًا. كان خائفًا لدرجة الارتعاش لدرجة أن دموعه انهمرت على وجهه… حتى لدرجة الرغبة في التقيؤ من شدة الاشمئزاز تجاه جبنه الشخصي والألم الذي يشعر به تجاه ما ينتظره في المستقبل.
ثم كانت هناك نوري. كان ريو دائمًا يراها كأخته الكبرى، امرأة دائمًا حاضرة لحمايته. الحقيقة هي أن نوري كانت فتاة صغيرة تبنتها عائلته قبل ولادته. في ذلك الوقت، كانوا يحاولون لعدة آلاف من السنين أن ينجبوا طفلًا دون جدوى. ثم سقطت نوري مثل كنز سماوي من السماء. وقعوا في حب الطفلة الصغيرة على الفور، وأخذوها كواحدة من عائلتهم.
لم تفقد والدته أبدًا هذا الرغبة، الرغبة في الرعاية والحماية. لمرة واحدة.
أغلق ريو عينيه، وفكه مشدود. لحظات بعد ذلك، نهض ودخل الغرفة التي يتقاسمها مع إيلينا. بثقل يرقد على قلبه، ركع بجانب جسدها النائم ليلمس خدها الناعم برفق.
يا لها من فكرة غريبة. كلمات تحمل دلالة سلبية استخدمت لإضاءة طريق السعادة لرجل كان قد تخلى عن كل شيء.
وفي اللحظة التي تأوهت فيها إيلينا وهي تستيقظ، خفض ريو شفتيه إلى شفتيها.
ترجمة وتدقيق : “NS”
رفع ريو وجهه، مما سمح له بإلقاء نظرة على الأقمار الثلاثة في السماء. كان القمران الأصغر يتلألآن باللونين الأحمر والأزرق، لكن القمر الأكبر كان يذكر ريو بنجم مصيره، مشعًا بلون أبيض رمادي. سمع ريو أن عالم الضريح لديه ثلاثة شموس أيضًا، لكن الشموس الأصغر كانت مشرقة جدًا لدرجة أن الاثنين الأصغر كانا مستحيلًا رؤيتهما.
أما جده كُنان فكان على الأرجح عكس جده تاتسويا تمامًا. كان صاخبًا ومفعمًا بالحيوية، لكن قلبه كان كبيرًا مثل شخصيته. كان هو الذي وجد ريو أولاً بعد فشل مراسم إيقاظ مساراته، وضربه على كتفه الصغير وعانقه بشدة. في ذلك الوقت، قال لريو إن الرجل لا يستسلم أبدًا، وأن الرجل يجد طريقة للنجاح مهما كانت الظروف. لولا جده كُنان، لم يكن ريو يعرف ما إذا كان سيتمكن من التعافي بما يكفي ليتبع مسارًا جديدًا من خلال دخول مكتبة الضريح.
____________________________________
لم تفقد والدته أبدًا هذا الرغبة، الرغبة في الرعاية والحماية. لمرة واحدة.
ترجمة وتدقيق : “NS”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
