عيون الجليد
وكما هو متوقع، أخذ وجه كالمين يتحول إلى الأسوأ عندما رأى مخاوفه تتحقق.
ساد صمت رهيب في ساحة المعركة. كان من الواضح أن تحدي أموري كان صريحاً، لكن أساليبه لم تكن بسيطة كما بدت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أولاً، كان هناك مسألة بناء فصيل قوي مثل “فيلق التنين” في المقام الأول. ثانياً، قدرته على التحكم الكامل في رجال أقوياء مليئين برغبة الدماء. وأخيراً، مكانته في الترتيب. لم يكن بإمكانه فقط تحطيم زخم ريو بوحشية وأخذ زمام المبادرة، بل وضع ضغطاً هائلاً على الأمير كالمين الذي اضطر إلى التحرك مباشرة بعده.
دب عيون الجليد لم يكن لديه الكثير من نقاط الضعف. كانت دفاعاته متينة، وقدرته على الإبطاء عوضت عن افتقاره للرشاقة، بينما كانت قوته الهجومية مدمرة، خاصةً عند مواجهة خصم مبطأ. ومع ذلك، لم يكن هذا يعني أن نقاط الضعف غير موجودة. بعد فقدان العديد من الأرواح أمام هذه المخلوقات، تعلم المحاربون أن أفضل لحظة للهجوم كانت بعد تفعيل عيون الجليد مباشرة!
في الحقيقة، فكر ريو بشكل أعمق من هذا. من الذي سيأتي بعد الأمير كالمين؟ أليس هو الأمير الثالث كايدن الذي أعلن للتو ولاءه للأمير الأول أموري على الأقل بالنسبة لريو؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحلول الوقت الذي عاد فيه كايدن إلى الساحة، كان الأمير كالمين قد تراجع خطوة غير راغب بالفعل… كان يحتاج إلى الاحتفاظ بخبرائه للدرجة الثالثة من السلالم، كيف يمكنه تحمل تحدي وحش من المرتبة الثالثة السفلى الآن؟…
تحت هذا الضغط الكبير، هدأ الأمير كالمين واستدعى حراسه. وكما هو متوقع، كان أداؤه أقل بكثير مقارنةً بأموري، لكنه أظهر قوته الخاصة بشكل جيد.
أخذ معه ثلاثة رماة سهام في عالم اليقظة، وتقدم بشجاعة مستخدماً رمحه بينما اعتمد على رماة السهام لإبقاء الوحوش تحت السيطرة. ورغم أن أسلوبه كان أقل نظافة مقارنةً بأموري، وأقل قسوة مقارنةً بريو، إلا أنه أنجز مهمته في نفس الوقت تقريباً.
في تلك اللحظة، يمر دب عيون الجليد بفترة قصيرة من العمى المؤقت. الحقيقة أن تكثيف هالة باردة بهذه الكثافة في أضعف جزء من الجسم كان شيئاً لا يمكن أن يؤديه إلا مخلوق يمتلك سلالة دموية مناسبة. لكن، حتى مع هذا الدعم، كان دب عيون الجليد يدفع ثمناً لقدراته!
ومع ذلك، كان من الصعب كسب تأييد الجمهور. ولهذا الغرض استمر مدير الأكاديمية ليوبولد في المراقبة بصمت. إذا فقد كالمين هدوءه وأخذ قرارات متهورة لإثبات نفسه، فسوف يعاني. ولحسن الحظ، بدا أن كالمين حافظ على برودة أعصابه. لكن لسوء الحظ، كونه قريباً جداً من المستوى الثاني أعطى أعداءه فرصة للهجوم.
فجأة، انطلق شعاع من الضوء الأزرق الجليدي من الدب المغطى بالفرو الفضي، متجهًا نحو كايدن. ومع ذلك، كان الأمير الثالث مستعداً منذ فترة طويلة.
“هاها! يبدو أن دوري قد حان الآن!” ملأ صوت كايدن العالي الساحة. ومع ذلك، رغم كلماته، كان قد قفز بالفعل في الهواء، متجاهلاً سلالمه ليهبط مباشرة أمام كالمين. “أعتقد أنني سأغزو هذه الدرجة، لا تهتم بي.”
كانت وقفة كايدن ثابتة وأساسياته صلبة. بينما كان يتحرك، لم تترك قدماه الأرض، مما منحه قاعدة متينة للعمل منها. وحتى عندما بدأ جلده يلمع كأنه معدن غير مصقول، لم يتعجل الهجوم. كان هذا بعيداً تماماً عن الأمير المتفاخر والمغتر الذي اعتاد عليه الجمهور.
ارتعشت تعابير وجه الأمير كالمين، لكنه لم يستطع فعل شيء. غزو درجات المستوى الأول لشخص ما كان بلا فائدة بسبب ضعف الوحوش المرتبطة بها. لكن، الأمر أصبح مختلفاً تماماً عند مواصلة الصعود. في هذه المرحلة، زادت الفوائد الممكنة من الهجمات. بينما بدا أن الذهاب أولاً يمنحك ميزة، إلا أن له عيوبه أيضاً!
زأر دب عيون الجليد، ونفثت أنفاسه الحارقة ضباباً كثيفاً في الهواء البارد. راقب كايدن بعينيه الزرقاوتين وهو يدور حول الدب، ببطء وهو يشهر فأساه الكبيرين.
ابتسم كايدن عندما رأى أن كالمين لم يجرؤ على قول شيء. وبفكرة بسيطة، فعّل مصفوفة النقل الآني الصغيرة، ليختفي ويظهر في ساحة شاسعة مغطاة بالثلوج.
كايدن ظهر في إقليم دب عيون الجليد، مخلوق مغطى بفرو فضي خشن. هذه المخلوقات طورت عيون جليدية قادرة على تكثيف هالة باردة في شعاع من الضوء يمكن أن يبطئ تدفق التشي لدى خصومهم. حتى عند الولادة، تُعتبر هذه المخلوقات من المرتبة الثانية السفلى، وأقواها تصل إلى المرتبة الرابعة على الأقل. وبما أن كايدن ظهر في إقليمها، كان من المحتمل أنه يواجه عدواً عظيماً!
عندما رأى كالمين أين ظهر كايدن على الشاشات فوقهم، تحول وجهه ووجه أخيه الأصغر إلى الكآبة.
وكما هو متوقع، أخذ وجه كالمين يتحول إلى الأسوأ عندما رأى مخاوفه تتحقق.
بسبب تدمير طائفتهم، كان لدى كالمين وكوان أقل عدد من الخبراء في عالم تنقية التشي. وبإضافة حقيقة أنهم لا يمكنهم استخدام نفس الخبير أكثر من ثلاث مرات، كان عليهم توزيع مواردهم بشكل أكثر حذراً من شخص مثل أموري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحول نظر كايدن إلى الجدية. في شبابه، تمكن من هزيمة وحش من المرتبة الثانية وهو في عالم اليقظة. والآن بعد أن أصبح ثابتاً في عالم فتح النبض، لا ينبغي أن تكون هزيمته صعبة، لكن هذا لا يعني أنه سيتعامل مع المهمة باستخفاف.
كايدن ظهر في إقليم دب عيون الجليد، مخلوق مغطى بفرو فضي خشن. هذه المخلوقات طورت عيون جليدية قادرة على تكثيف هالة باردة في شعاع من الضوء يمكن أن يبطئ تدفق التشي لدى خصومهم. حتى عند الولادة، تُعتبر هذه المخلوقات من المرتبة الثانية السفلى، وأقواها تصل إلى المرتبة الرابعة على الأقل. وبما أن كايدن ظهر في إقليمها، كان من المحتمل أنه يواجه عدواً عظيماً!
دب عيون الجليد لم يكن لديه الكثير من نقاط الضعف. كانت دفاعاته متينة، وقدرته على الإبطاء عوضت عن افتقاره للرشاقة، بينما كانت قوته الهجومية مدمرة، خاصةً عند مواجهة خصم مبطأ. ومع ذلك، لم يكن هذا يعني أن نقاط الضعف غير موجودة. بعد فقدان العديد من الأرواح أمام هذه المخلوقات، تعلم المحاربون أن أفضل لحظة للهجوم كانت بعد تفعيل عيون الجليد مباشرة!
وكما هو متوقع، أخذ وجه كالمين يتحول إلى الأسوأ عندما رأى مخاوفه تتحقق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحلول الوقت الذي عاد فيه كايدن إلى الساحة، كان الأمير كالمين قد تراجع خطوة غير راغب بالفعل… كان يحتاج إلى الاحتفاظ بخبرائه للدرجة الثالثة من السلالم، كيف يمكنه تحمل تحدي وحش من المرتبة الثالثة السفلى الآن؟…
ظهر دب عيون الجليد، واقفاً على رجليه الخلفيتين بطول يقارب مترين ونصف. كان وحشاً من المرتبة الثانية العليا!
كايدن ظهر في إقليم دب عيون الجليد، مخلوق مغطى بفرو فضي خشن. هذه المخلوقات طورت عيون جليدية قادرة على تكثيف هالة باردة في شعاع من الضوء يمكن أن يبطئ تدفق التشي لدى خصومهم. حتى عند الولادة، تُعتبر هذه المخلوقات من المرتبة الثانية السفلى، وأقواها تصل إلى المرتبة الرابعة على الأقل. وبما أن كايدن ظهر في إقليمها، كان من المحتمل أنه يواجه عدواً عظيماً!
تحول نظر كايدن إلى الجدية. في شبابه، تمكن من هزيمة وحش من المرتبة الثانية وهو في عالم اليقظة. والآن بعد أن أصبح ثابتاً في عالم فتح النبض، لا ينبغي أن تكون هزيمته صعبة، لكن هذا لا يعني أنه سيتعامل مع المهمة باستخفاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ معه ثلاثة رماة سهام في عالم اليقظة، وتقدم بشجاعة مستخدماً رمحه بينما اعتمد على رماة السهام لإبقاء الوحوش تحت السيطرة. ورغم أن أسلوبه كان أقل نظافة مقارنةً بأموري، وأقل قسوة مقارنةً بريو، إلا أنه أنجز مهمته في نفس الوقت تقريباً.
زأر دب عيون الجليد، ونفثت أنفاسه الحارقة ضباباً كثيفاً في الهواء البارد. راقب كايدن بعينيه الزرقاوتين وهو يدور حول الدب، ببطء وهو يشهر فأساه الكبيرين.
تحت هذا الضغط الكبير، هدأ الأمير كالمين واستدعى حراسه. وكما هو متوقع، كان أداؤه أقل بكثير مقارنةً بأموري، لكنه أظهر قوته الخاصة بشكل جيد.
كانت وقفة كايدن ثابتة وأساسياته صلبة. بينما كان يتحرك، لم تترك قدماه الأرض، مما منحه قاعدة متينة للعمل منها. وحتى عندما بدأ جلده يلمع كأنه معدن غير مصقول، لم يتعجل الهجوم. كان هذا بعيداً تماماً عن الأمير المتفاخر والمغتر الذي اعتاد عليه الجمهور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحلول الوقت الذي عاد فيه كايدن إلى الساحة، كان الأمير كالمين قد تراجع خطوة غير راغب بالفعل… كان يحتاج إلى الاحتفاظ بخبرائه للدرجة الثالثة من السلالم، كيف يمكنه تحمل تحدي وحش من المرتبة الثالثة السفلى الآن؟…
فجأة، انطلق شعاع من الضوء الأزرق الجليدي من الدب المغطى بالفرو الفضي، متجهًا نحو كايدن. ومع ذلك، كان الأمير الثالث مستعداً منذ فترة طويلة.
“[شريحة الأرض]!” أصبحت فؤوس كايدن مثل مناجل حاصد الأرواح. غطت شفراته هالة برونزية باهتة، تقطع الشعر الكثيف الذي يحمي رقبة الدب.
داس بقدمه على الأرض، متسبباً في غوص جسده جانباً. دحرج جسده فوق الثلج المتراكم، وقفز على قدميه برشاقة لا تتناسب مع حجمه، مقترباً بخطوة واحدة من الدب الضخم.
وكما هو متوقع، أخذ وجه كالمين يتحول إلى الأسوأ عندما رأى مخاوفه تتحقق.
راقب الجمهور أنفاسهم بترقب بينما ظهر الأمير الثالث أسفل دب عيون الجليد. لكن، من كانوا خبراء في القتال، علموا أن هذه المعركة قد انتهت بالفعل.
بسبب تدمير طائفتهم، كان لدى كالمين وكوان أقل عدد من الخبراء في عالم تنقية التشي. وبإضافة حقيقة أنهم لا يمكنهم استخدام نفس الخبير أكثر من ثلاث مرات، كان عليهم توزيع مواردهم بشكل أكثر حذراً من شخص مثل أموري.
دب عيون الجليد لم يكن لديه الكثير من نقاط الضعف. كانت دفاعاته متينة، وقدرته على الإبطاء عوضت عن افتقاره للرشاقة، بينما كانت قوته الهجومية مدمرة، خاصةً عند مواجهة خصم مبطأ. ومع ذلك، لم يكن هذا يعني أن نقاط الضعف غير موجودة. بعد فقدان العديد من الأرواح أمام هذه المخلوقات، تعلم المحاربون أن أفضل لحظة للهجوم كانت بعد تفعيل عيون الجليد مباشرة!
ومع ذلك، كان من الصعب كسب تأييد الجمهور. ولهذا الغرض استمر مدير الأكاديمية ليوبولد في المراقبة بصمت. إذا فقد كالمين هدوءه وأخذ قرارات متهورة لإثبات نفسه، فسوف يعاني. ولحسن الحظ، بدا أن كالمين حافظ على برودة أعصابه. لكن لسوء الحظ، كونه قريباً جداً من المستوى الثاني أعطى أعداءه فرصة للهجوم.
في تلك اللحظة، يمر دب عيون الجليد بفترة قصيرة من العمى المؤقت. الحقيقة أن تكثيف هالة باردة بهذه الكثافة في أضعف جزء من الجسم كان شيئاً لا يمكن أن يؤديه إلا مخلوق يمتلك سلالة دموية مناسبة. لكن، حتى مع هذا الدعم، كان دب عيون الجليد يدفع ثمناً لقدراته!
بسبب تدمير طائفتهم، كان لدى كالمين وكوان أقل عدد من الخبراء في عالم تنقية التشي. وبإضافة حقيقة أنهم لا يمكنهم استخدام نفس الخبير أكثر من ثلاث مرات، كان عليهم توزيع مواردهم بشكل أكثر حذراً من شخص مثل أموري.
في تلك اللحظة، لم يكن لدى دب عيون الجليد أي فكرة عن مكان كايدن. وبحلول الوقت الذي شعر فيه بهالة خطيرة تحته، كان الأوان قد فات بالفعل…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ معه ثلاثة رماة سهام في عالم اليقظة، وتقدم بشجاعة مستخدماً رمحه بينما اعتمد على رماة السهام لإبقاء الوحوش تحت السيطرة. ورغم أن أسلوبه كان أقل نظافة مقارنةً بأموري، وأقل قسوة مقارنةً بريو، إلا أنه أنجز مهمته في نفس الوقت تقريباً.
“[شريحة الأرض]!” أصبحت فؤوس كايدن مثل مناجل حاصد الأرواح. غطت شفراته هالة برونزية باهتة، تقطع الشعر الكثيف الذي يحمي رقبة الدب.
فجأة، انطلق شعاع من الضوء الأزرق الجليدي من الدب المغطى بالفرو الفضي، متجهًا نحو كايدن. ومع ذلك، كان الأمير الثالث مستعداً منذ فترة طويلة.
بحلول الوقت الذي عاد فيه كايدن إلى الساحة، كان الأمير كالمين قد تراجع خطوة غير راغب بالفعل… كان يحتاج إلى الاحتفاظ بخبرائه للدرجة الثالثة من السلالم، كيف يمكنه تحمل تحدي وحش من المرتبة الثالثة السفلى الآن؟…
في تلك اللحظة، لم يكن لدى دب عيون الجليد أي فكرة عن مكان كايدن. وبحلول الوقت الذي شعر فيه بهالة خطيرة تحته، كان الأوان قد فات بالفعل…
ومع ذلك، كان من الصعب كسب تأييد الجمهور. ولهذا الغرض استمر مدير الأكاديمية ليوبولد في المراقبة بصمت. إذا فقد كالمين هدوءه وأخذ قرارات متهورة لإثبات نفسه، فسوف يعاني. ولحسن الحظ، بدا أن كالمين حافظ على برودة أعصابه. لكن لسوء الحظ، كونه قريباً جداً من المستوى الثاني أعطى أعداءه فرصة للهجوم.
____________________________________
ومع ذلك، كان من الصعب كسب تأييد الجمهور. ولهذا الغرض استمر مدير الأكاديمية ليوبولد في المراقبة بصمت. إذا فقد كالمين هدوءه وأخذ قرارات متهورة لإثبات نفسه، فسوف يعاني. ولحسن الحظ، بدا أن كالمين حافظ على برودة أعصابه. لكن لسوء الحظ، كونه قريباً جداً من المستوى الثاني أعطى أعداءه فرصة للهجوم.
ترجمة وتدقيق : “NS”
داس بقدمه على الأرض، متسبباً في غوص جسده جانباً. دحرج جسده فوق الثلج المتراكم، وقفز على قدميه برشاقة لا تتناسب مع حجمه، مقترباً بخطوة واحدة من الدب الضخم.
في تلك اللحظة، لم يكن لدى دب عيون الجليد أي فكرة عن مكان كايدن. وبحلول الوقت الذي شعر فيه بهالة خطيرة تحته، كان الأوان قد فات بالفعل…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات