رابطة غنية I
رابطة غنية I
“هذا اللقيط لا يستطيع حتى اللعب.”
لنتعمق في قصة الأب وابنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بمجرد أن تصبح محاصرًا في الحلم بقوتي، سينساك الجميع.”
وفي هذا السياق، فإن كلمة “غني” لا تشير إلى طبقة برجوازية ثرية، بل إلى ثراء الرابطة العائلية بين الأب والابن.
لقد أصبح استثناءً للعودة نفسها. بطريقة ما، سيبقى الشخص المختوم مختومًا، منسيًا.
لفهم قصة هاتين الشخصيتين حقًا، كان علي أن أعود على مضض إلى دورتي الرابعة.
حتى أولئك الذين ركضوا بشكل أسرع لم يتمكنوا من ضمان بقائهم على قيد الحياة، لذلك كان كيم جو-تشول يعامل دائمًا مثل بقايا الطعام.
في تلك المرحلة من حياتي، كنت أشعر بالحرج أثناء المشي. كانت تلك الدورات الخمس الأولى بمثابة “مرحلة المراهقة” من نوع ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أول ما يتبادر إلى ذهني دائمًا في تلك الذكريات الغامضة هو أنين الناس.
حتى الآن، بعد أن عشت سنوات لا حصر لها، كنت أتذمر من ذكريات الدورة الأولى حتى الدورة الخامسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الغالب لأنني كرهت قدرتي الخاصة.
لحسن الحظ، أو لسوء الحظ، اكتسبت قدرة [الذاكرة الكاملة] فقط في دورتي الخامسة. كانت الذكريات قبل ذلك الوقت بمثابة أحلام ضبابية.
“……”
ما سأصفه هو مزيج من إعادة البناء والخيال.
“هاه…؟”
“ساعدني…”
نجحنا أنا وكيم جو-تشول في الهروب من محطة بوسان، ولكن بعد فترة وجيزة، عض وحش يشبه كلب الصيد ساقه اليسرى.
“إنه مؤلم، إنه مؤلم للغاية…”
“هذا يجعل الأمر أسهل. أستطيع أن أجعل الناس ينامون إلى الأبد في أحلامهم.”
أول ما يتبادر إلى ذهني دائمًا في تلك الذكريات الغامضة هو أنين الناس.
“……”
سواء كان “جاه!” أو “جرر…” تتنوع الأصوات من حيث الحجم، ولكن كلما زادت هدوءها، أصبحت حياتها أقصر.
“تبًا، كان يجب أن أسافر إلى الخارج بدلًا من أن أكون مخلصًا لفريقي. كان يجب أن أتخلى عن كل شيء من أجل الرومانسية. لقد أهدرتُ حياتي.”
مشيتُ وأجراسي تجلجل، أسأل الناس:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الآن، بعد أن عشت سنوات لا حصر لها، كنت أتذمر من ذكريات الدورة الأولى حتى الدورة الخامسة.
“هل تريد الهروب من الجحيم؟”
إن العالم الذي اجتاحته الوحوش لم يكن لطيفًا مع الإنسانية، ناهيك عن كونه معوقًا.
“هاه…؟”
كان الأمر كما لو أنهم لم يكونوا موجودين أبدًا.
“هل تريد السلام إلى الأبد؟”
“لدي ابن. ينبغي أن يكون في نفس عمرك. أو أصغر؟”
قد يبدو الأمر وكأنه شيء قد يقوله واعظ طائفي، لكن تلك كانت كلماتي بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
اسمحوا لي أن أقدم شرحًا موجزّا.
لقد قام بسهولة بالتبديل بين الحديث الرسمي وغير الرسمي مثل مراوغة كرة القدم.
أولًا، نادرًا ما أتحدث بأدب في هذا الوقت. لذا من الناحية الفنية، كان ينبغي كتابتها على النحو التالي: “هل تريد الهروب من هذا الجحيم القذر؟” و”هل تحتاج إلى السلام؟”
“لدي ابن. ينبغي أن يكون في نفس عمرك. أو أصغر؟”
لكن الكتابة بهذه الطريقة من شأنها أن تجعل أصابعي تتجعد في ثقب أسود من الإحراج. رجائًا اعفوني.
حتى لو عدتُ وبدأت حياة جديدة، ظل [ختم الوقت] سليمًا.
بالإضافة إلى ذلك، كانت ذكريات الدورة الرابعة الخاصة بي غامضة، لذا فإن القليل من التشويه التاريخي أمر معقول، أليس كذلك؟ التشويه التاريخي خير من تشنج الأصابع.
لكن الناجين ظلوا باردين. لو كان مسنًا أو عاجزًا، فربما أظهروا الشفقة، لكن لم يهتم أحد برجل في منتصف العمر يبدو لائقًا. كان يكافح في توزيع الطعام والحراسة الليلية وغيرها من الأعمال المنزلية.
ثانيًا، لم أقصد أبدًا نشر طائفة ما.
سواء كان “جاه!” أو “جرر…” تتنوع الأصوات من حيث الحجم، ولكن كلما زادت هدوءها، أصبحت حياتها أقصر.
كانت تلك الأسئلة تتعلق بالسبب الذي جعلني أكتسب لقب “جانوتي”.
لقد فهمت تماما ما يريد قوله.
“تبا لك! انقلع!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “باه! يا له من فأل سيء!”
“أليس هذا حانوتي؟”
“يجب ألا تكون قريبًا منه.”
“باه! يا له من فأل سيء!”
كانت تلك الأسئلة تتعلق بالسبب الذي جعلني أكتسب لقب “جانوتي”.
لا يزال بإمكان معظم الناس البقاء على قيد الحياة. وعلى الرغم من زعمهم أنهم يريدون الموت، إلا أنهم تمسّكوا بالحياة. سأعتذر بعد ذلك بأدب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم كيم جو-تشول.
ولكن كان هناك دائما أولئك الذين فقدوا الأمل.
“سوف يكرر الشخص ببساطة أسعد يوم له إلى الأبد، دون أن يدرك أنه يتكرر.”
“نعم… لا أريد أن أتألم بعد الآن…”
“يا إلهي. الطفل يشتمني مرة أخرى. أنت تذكرني بابني.”
الشخص الذي عضته الوحوش، والمريض، والحزين، وخائب الأمل، وأولئك الذين أدركوا أن السلام لن يعود أبدًا – وافق هؤلاء الناس.
“ماذا؟”
لذلك سألت سؤالا آخر:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان من أوائل الأشخاص الذين استدعوا معي إلى محطة بوسان المعدلة. كان يستريح على رف الكتب في المحطة التي تشبه المتاهة، ويتجول.
“لقبي هو حانوتي.”
ربما كان ترويجه المستمر لنفسه وسيلة لرفع قيمته.
“نعم اعرف…”
كنت أعرف الكثير عن كيم جو-تشول لأنني كنت معه خلال الدورات الأربع الأولى.
“هذا يجعل الأمر أسهل. أستطيع أن أجعل الناس ينامون إلى الأبد في أحلامهم.”
على الرغم من معرفتي بتقليد الكشف عن قوى بطل الرواية مبكرًا، إلا أنني بقيت صامتًا لأنني استخدمت [ختم الوقت] في المقام الأول في دوراتي الست الأولى.
“……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعلى عكس الآخرين، لم يحاول الاتصال بالعالم الخارجي عبر هاتفه. بالنسبة له، كان الهاتف مجرد مخزن لأبرز أعماله.
“إذا وافقت، يمكنني مساعدتك في استعادة أسعد لحظاتك إلى ما لا نهاية في الحلم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا هو المكان الذي جاء فيه “الأب” في قصة اليوم، لاعب كرة القدم المحترف السابق كيم جو-تشول.
ختم الوقت.
هكذا كان وداع كيم جو-تشول في يومياتي.
لقد كانت قدرتي الفريدة التي لم أكشف عنها بعد.
متقاعد.
على الرغم من معرفتي بتقليد الكشف عن قوى بطل الرواية مبكرًا، إلا أنني بقيت صامتًا لأنني استخدمت [ختم الوقت] في المقام الأول في دوراتي الست الأولى.
ابتسم كيم جو-تشول بصوت خافت.
وبعد ذلك نادرًا ما استخدمتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان من أوائل الأشخاص الذين استدعوا معي إلى محطة بوسان المعدلة. كان يستريح على رف الكتب في المحطة التي تشبه المتاهة، ويتجول.
في الغالب لأنني كرهت قدرتي الخاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف عاش عمليًا في ماكاو وغانغوون، تاركًا ابنه الصغير لتربيه زوجته وحدها. كيف ماتت زوجته منذ عامين. كيف كان يتجول في متجر صغير بالقرب من كازينو جانغوون قبل استدعائه إلى محطة محطة بوسان. وكيف اشترى علبتين من السجائر، وخبأهما الآن في جوربه.
لهذا السبب اعتبرت هذه الدورة جزءًا مخزيًا من ماضيي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“حسنا، ضعني في الحلم الآن…”
لقد كانت قدرتي الفريدة التي لم أكشف عنها بعد.
“قبل أن توافق، هناك شيء يجب أن تعرفه.”
“كونك رياضيًا سابقًا يعني القرف.”
تحدثتُ بهدوء.
“كيم سي-أون، كيم سي-أون. بني… ولد في 11 نوفمبر. اسم ابني هو سي-أون.”
“بمجرد أن تصبح محاصرًا في الحلم بقوتي، سينساك الجميع.”
لم يكن هناك سبب محدد لتذكره من بين جميع الأشخاص الذين دفنتهم.
“ماذا؟”
وبعد ذلك نادرًا ما استخدمتها.
“عائلتك وأصدقاؤك وأي شخص تقابله لن يتذكرك أثناء حلمك. في هذا العالم، أنا فقط من سيتذكرك.”
متقاعد.
“……”
طلب مني معظم الأشخاص الذين انجرفوا إلى الأحلام أن أتذكرهم، لكن كيم جو-تشول تمتم باسم ابنه حتى النهاية.
“ستكون سعيدًا في الحلم، لكنك ستُنسى تمامًا. هل مازلت تريد أن تعيش في حلمك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا وافقت، يمكنني مساعدتك في استعادة أسعد لحظاتك إلى ما لا نهاية في الحلم.”
ولم أشرح القوة الكاملة لهذا النسيان، لكنه كان قويًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم كيم جو-تشول.
حتى لو عدتُ وبدأت حياة جديدة، ظل [ختم الوقت] سليمًا.
“لماذا يبدو واسعًا جدًا الآن؟ لقد كان أضيق بكثير. لقد كان أضيق…”
لقد أصبح استثناءً للعودة نفسها. بطريقة ما، سيبقى الشخص المختوم مختومًا، منسيًا.
كانت ساق كيم جو-تشول اليسرى تعرج باستمرار.
كان الأمر كما لو أنهم لم يكونوا موجودين أبدًا.
وفي هذا السياق، فإن كلمة “غني” لا تشير إلى طبقة برجوازية ثرية، بل إلى ثراء الرابطة العائلية بين الأب والابن.
“هذا كثير جدا…”
“لا تتحدث عن ذلك حتى. لقد هرب مع والدته منذ عشر سنوات.”
معظم الناس ترددوا هنا.
دُمّر الملعب جزئيًا، على الأرجح بسبب اجتياح الوحوش. وتناثر الحطام في أنحاء الملعب والمقاعد.
مهما كانت الأمور مؤلمة، فإن فكرة المحو كانت مقلقة. وكثيرًا ما اختاروا الانتحار بدلًا من ذلك.
وفي الثانية توفيتُ أنا أولًا، لكن لا بد أن حالته ساءت. وفي الدورة الثالثة، من المحتمل أنه مات بسبب فقدان الدم بعد تغطية باب زجاجي بجسده لحماية الآخرين وفقد ذراعه.
“مهما كان، فلا بأس.”
قد يبدو الأمر وكأنه شيء قد يقوله واعظ طائفي، لكن تلك كانت كلماتي بالفعل.
ولكن كان هناك دائمًا أولئك الذين فقدوا الأمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رن الجرس عندما قمت بتفعيل قدرتي.
“إن محيي من العالم يبدو أمرًا مريحًا. ماذا علي أن أرى في هذا العالم اللعين؟ من فضلك، فقط امحني.”
“ساعدني…”
هذا هو المكان الذي جاء فيه “الأب” في قصة اليوم، لاعب كرة القدم المحترف السابق كيم جو-تشول.
“السيد حانوتي.”
—-
لحسن الحظ، أو لسوء الحظ، اكتسبت قدرة [الذاكرة الكاملة] فقط في دورتي الخامسة. كانت الذكريات قبل ذلك الوقت بمثابة أحلام ضبابية.
متقاعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……”
هكذا أشار كيم جو-تشول إلى نفسه.
لقد قام بسهولة بالتبديل بين الحديث الرسمي وغير الرسمي مثل مراوغة كرة القدم.
“لقد كنت لاعبًا أساسيًا في الدوري الأول. كنت مدافعًا أيسرًا، هل تعلم؟ لقد كانوا يرمونني بالمال!”
لقد أصبح استثناءً للعودة نفسها. بطريقة ما، سيبقى الشخص المختوم مختومًا، منسيًا.
لقد استنشق أكسجين أمجاد الماضي بدلًا من الواقع الحالي.
لكن الناجين ظلوا باردين. لو كان مسنًا أو عاجزًا، فربما أظهروا الشفقة، لكن لم يهتم أحد برجل في منتصف العمر يبدو لائقًا. كان يكافح في توزيع الطعام والحراسة الليلية وغيرها من الأعمال المنزلية.
وبينما اشتاق كثيرون إلى وظائفهم السابقة بعد انهيار العالم، تشبث كيم جو-تشول بشدة بوظيفته.
“……”
“مرحبًا يا فتى. هل تريد رؤية مقطعي المميز؟”
لقد حملت كيم جو-تشول إلى ما من المحتمل أن يكون وجهته النهائية في هذه الحياة.
لقد وصل إلى حد تنزيل أبرز أعماله على هاتفه.
“ستكون سعيدًا في الحلم، لكنك ستُنسى تمامًا. هل مازلت تريد أن تعيش في حلمك؟”
موهبة مثالية لعصر اليوم، حيث يعد الترويج للذات أمرًا بالغ الأهمية.
هكذا أشار كيم جو-تشول إلى نفسه.
وفي المقطع الذي مدته ست دقائق، اندفع عبر الملعب بزي أحمر مثل اللافتة. لقد كان مدافعًا، لذلك كانت الأهداف نادرة، لكن هتافات الجماهير كانت تدوي بوضوح عبر الشاشة مع كل لعبة.
ابتسم كيم جو-تشول ووقف.
“لقد تلقيت عرضًا من اليابان. حتى أنني أرسلت وكلاء من هولندا لاستكشافي. الناس يقللون من شأن الدوري الهولندي، لكنه أمر كبير.”
لحسن الحظ، أو لسوء الحظ، اكتسبت قدرة [الذاكرة الكاملة] فقط في دورتي الخامسة. كانت الذكريات قبل ذلك الوقت بمثابة أحلام ضبابية.
لقد قام بسهولة بالتبديل بين الحديث الرسمي وغير الرسمي مثل مراوغة كرة القدم.
لقد تقهقه.
“تبًا، كان يجب أن أسافر إلى الخارج بدلًا من أن أكون مخلصًا لفريقي. كان يجب أن أتخلى عن كل شيء من أجل الرومانسية. لقد أهدرتُ حياتي.”
“يا إلهي. الطفل يشتمني مرة أخرى. أنت تذكرني بابني.”
غالبًا ما تنفد بطارية هاتف كيم جو-تشول لأنه لا يستطيع التوقف عن التفاخر بأبرز أعماله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالإضافة إلى ذلك، كانت ذكريات الدورة الرابعة الخاصة بي غامضة، لذا فإن القليل من التشويه التاريخي أمر معقول، أليس كذلك؟ التشويه التاريخي خير من تشنج الأصابع.
وعلى عكس الآخرين، لم يحاول الاتصال بالعالم الخارجي عبر هاتفه. بالنسبة له، كان الهاتف مجرد مخزن لأبرز أعماله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رن الجرس عندما قمت بتفعيل قدرتي.
“المدافع عنصر حاسم في كرة القدم الحديثة…”
“تبا لك! انقلع!”
“سيدي! توقف عن الحديث وأسرع!”
على الرغم من كلماته العظيمة، تمكن جسده بالكاد من المضي قدمًا.
“يا إلهي. الطفل يشتمني مرة أخرى. أنت تذكرني بابني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالإضافة إلى ذلك، كانت ذكريات الدورة الرابعة الخاصة بي غامضة، لذا فإن القليل من التشويه التاريخي أمر معقول، أليس كذلك؟ التشويه التاريخي خير من تشنج الأصابع.
ابتسم كيم جو-تشول ووقف.
هكذا أشار كيم جو-تشول إلى نفسه.
“لنذهب أيها المتقاعد العجوز.”
“آه…”
على الرغم من كلماته العظيمة، تمكن جسده بالكاد من المضي قدمًا.
الشخص الذي عضته الوحوش، والمريض، والحزين، وخائب الأمل، وأولئك الذين أدركوا أن السلام لن يعود أبدًا – وافق هؤلاء الناس.
كانت ساق كيم جو-تشول اليسرى تعرج باستمرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا وافقت، يمكنني مساعدتك في استعادة أسعد لحظاتك إلى ما لا نهاية في الحلم.”
إن العالم الذي اجتاحته الوحوش لم يكن لطيفًا مع الإنسانية، ناهيك عن كونه معوقًا.
“إنه مؤلم، إنه مؤلم للغاية…”
حتى أولئك الذين ركضوا بشكل أسرع لم يتمكنوا من ضمان بقائهم على قيد الحياة، لذلك كان كيم جو-تشول يعامل دائمًا مثل بقايا الطعام.
هززت رأسي.
لا يهم أنه كان لاعب كرة قدم معروفًا في ذلك الوقت. إذا لم يكن لاعبًا وطنيًا في كأس العالم، فإن معظم الناس لن يتعرفوا على أسماء لاعبي كرة القدم.
لقد فهمت تماما ما يريد قوله.
“كونك رياضيًا سابقًا يعني القرف.”
“عندما كنتُ في مركز إعادة التأهيل، كان الأحمق الذي كسر ساقي لديه الجرأة لزيارتي. لم أكن أعلم قط أن العكازات تصنع مثل هذه الأسلحة الجيدة. ضربته بشدة. لكن والديه كان لهما اتصالات في اتحاد كرة القدم. لقد انفجر الأمر برمته. وانتهى بي الأمر بلا مكان أذهب إليه، وهذه هي مشكلة المتسكعين في كوريا دائمًا.”
لقد تقهقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجت جرسًا فضيًا من جيبي ووضعته حول معصمي. لقد كانت طقوسي.
ربما كان ترويجه المستمر لنفسه وسيلة لرفع قيمته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الآن، بعد أن عشت سنوات لا حصر لها، كنت أتذمر من ذكريات الدورة الأولى حتى الدورة الخامسة.
لكن الناجين ظلوا باردين. لو كان مسنًا أو عاجزًا، فربما أظهروا الشفقة، لكن لم يهتم أحد برجل في منتصف العمر يبدو لائقًا. كان يكافح في توزيع الطعام والحراسة الليلية وغيرها من الأعمال المنزلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، تذكرتُ كيم جو-تشول لفترة طويلة بسبب كلماته الأخيرة.
“حسنا، هكذا هي الحياة.”
الشخص الذي عضته الوحوش، والمريض، والحزين، وخائب الأمل، وأولئك الذين أدركوا أن السلام لن يعود أبدًا – وافق هؤلاء الناس.
لم يشعر كيم جو-تشول بالمرارة. ليس لأنه كان لطيفًا بشكل استثنائي، ولكن لأنه اعتاد أن يُعامل بهذه الطريقة.
على الرغم من أنه بدا صادقًا، إلا أن هناك أشياء تجنب كيم جو-تشول مناقشتها، مثل كيف انغمس في الكحول والقمار بعد خروجه من مركز إعادة التأهيل.
“لدي ابن. ينبغي أن يكون في نفس عمرك. أو أصغر؟”
“لقد اتفقنا ذات مرة. ولكن بعد أن حطم أحد الأشخاص ساقي اليسرى في الملعب، انهار كل شيء. ومن المضحك أنه تبين أن مفصل ركبتي كان مرتبطًا بانسجام عائلتي.”
“يجب ألا تكون قريبًا منه.”
لقد وصل إلى حد تنزيل أبرز أعماله على هاتفه.
“لا تتحدث عن ذلك حتى. لقد هرب مع والدته منذ عشر سنوات.”
“آه…”
ابتسم كيم جو-تشول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تريد السلام إلى الأبد؟”
“لقد اتفقنا ذات مرة. ولكن بعد أن حطم أحد الأشخاص ساقي اليسرى في الملعب، انهار كل شيء. ومن المضحك أنه تبين أن مفصل ركبتي كان مرتبطًا بانسجام عائلتي.”
وأخيرا، في دورتي الرابعة.
“……”
“لقد قمت بجر هذه الساق المشلولة طوال حياتي، ولكن الآن بعد أن اختفت، أشعر بالارتياح.”
“حسنًا، أنا الأحمق، لكن خذ مني بعض الوقت. لقد أُجبر لاعب واعد على الاعتزال فجأة في سن 26 عامًا. هل تعتقد أنني سأكون بخير ذهنيًا؟ ساقي اليسرى كانت مصدر رزقي اللعين.”
“قبل أن توافق، هناك شيء يجب أن تعرفه.”
أصبح صوته أكثر هدوءًا.
كان وجهه شاحبًا أثناء حديثه. كانت هذه هي المرة الأولى والأخيرة التي يخاطبني فيها بكلمة “سيد”، رغم أنني كنت أصغر منه بكثير.
لقد كان من أوائل الأشخاص الذين استدعوا معي إلى محطة بوسان المعدلة. كان يستريح على رف الكتب في المحطة التي تشبه المتاهة، ويتجول.
“شكرًا لك. شكرًا جزيلًا لك، لكن هذا يكفي الآن. أنا راضٍ…”
“عندما كنتُ في مركز إعادة التأهيل، كان الأحمق الذي كسر ساقي لديه الجرأة لزيارتي. لم أكن أعلم قط أن العكازات تصنع مثل هذه الأسلحة الجيدة. ضربته بشدة. لكن والديه كان لهما اتصالات في اتحاد كرة القدم. لقد انفجر الأمر برمته. وانتهى بي الأمر بلا مكان أذهب إليه، وهذه هي مشكلة المتسكعين في كوريا دائمًا.”
وبعد ذلك نادرًا ما استخدمتها.
“……”
“هذا اللقيط لا يستطيع حتى اللعب.”
“هذا اللقيط لا يستطيع حتى اللعب.”
“……”
على الرغم من أنه بدا صادقًا، إلا أن هناك أشياء تجنب كيم جو-تشول مناقشتها، مثل كيف انغمس في الكحول والقمار بعد خروجه من مركز إعادة التأهيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يهم أنه كان لاعب كرة قدم معروفًا في ذلك الوقت. إذا لم يكن لاعبًا وطنيًا في كأس العالم، فإن معظم الناس لن يتعرفوا على أسماء لاعبي كرة القدم.
كيف عاش عمليًا في ماكاو وغانغوون، تاركًا ابنه الصغير لتربيه زوجته وحدها. كيف ماتت زوجته منذ عامين. كيف كان يتجول في متجر صغير بالقرب من كازينو جانغوون قبل استدعائه إلى محطة محطة بوسان. وكيف اشترى علبتين من السجائر، وخبأهما الآن في جوربه.
“عندما كنتُ في مركز إعادة التأهيل، كان الأحمق الذي كسر ساقي لديه الجرأة لزيارتي. لم أكن أعلم قط أن العكازات تصنع مثل هذه الأسلحة الجيدة. ضربته بشدة. لكن والديه كان لهما اتصالات في اتحاد كرة القدم. لقد انفجر الأمر برمته. وانتهى بي الأمر بلا مكان أذهب إليه، وهذه هي مشكلة المتسكعين في كوريا دائمًا.”
كنت أعرف الكثير عن كيم جو-تشول لأنني كنت معه خلال الدورات الأربع الأولى.
ابتسم كيم جو-تشول بصوت خافت.
“تبًا، هذا العالم قاسي جدًا…”
“كونك رياضيًا سابقًا يعني القرف.”
من الدورة الأولى إلى الدورة الرابعة، لم يخرج سليمًا أبدًا.
لقد وصل إلى حد تنزيل أبرز أعماله على هاتفه.
ولم أذكر الظروف الدقيقة لوفاته.
“لقد تلقيت عرضًا من اليابان. حتى أنني أرسلت وكلاء من هولندا لاستكشافي. الناس يقللون من شأن الدوري الهولندي، لكنه أمر كبير.”
لكن بأفضل ما أستطيع أن أتذكره، في دورتي الأولى، تعثر في محطة بوسان المعدلة وأكله وحش من قدميه إلى أعلى.
لقد فهمت تماما ما يريد قوله.
وفي الثانية توفيتُ أنا أولًا، لكن لا بد أن حالته ساءت. وفي الدورة الثالثة، من المحتمل أنه مات بسبب فقدان الدم بعد تغطية باب زجاجي بجسده لحماية الآخرين وفقد ذراعه.
حتى أولئك الذين ركضوا بشكل أسرع لم يتمكنوا من ضمان بقائهم على قيد الحياة، لذلك كان كيم جو-تشول يعامل دائمًا مثل بقايا الطعام.
وأخيرا، في دورتي الرابعة.
وبينما اشتاق كثيرون إلى وظائفهم السابقة بعد انهيار العالم، تشبث كيم جو-تشول بشدة بوظيفته.
“الحياة فوضى سخيفة…”
حتى لو عدتُ وبدأت حياة جديدة، ظل [ختم الوقت] سليمًا.
نجحنا أنا وكيم جو-تشول في الهروب من محطة بوسان، ولكن بعد فترة وجيزة، عض وحش يشبه كلب الصيد ساقه اليسرى.
“آه…”
وعلى الرغم من أنه فقد وعيه على الفور، إلا أنني تمكنت من إيقاف النزيف وإبقائه واعيًا. بمجرد استيقاظه، كان يلهث بشدة ويتمتم.
“هل أنت متأكد؟ كما تعلم، بمجرد أن تقع تحت قدرتي، سوف ينساك الجميع.”
“لقد قمت بجر هذه الساق المشلولة طوال حياتي، ولكن الآن بعد أن اختفت، أشعر بالارتياح.”
“إن محيي من العالم يبدو أمرًا مريحًا. ماذا علي أن أرى في هذا العالم اللعين؟ من فضلك، فقط امحني.”
“……”
لحسن الحظ، أو لسوء الحظ، اكتسبت قدرة [الذاكرة الكاملة] فقط في دورتي الخامسة. كانت الذكريات قبل ذلك الوقت بمثابة أحلام ضبابية.
“أيها الشاب، يوجد ملعب كرة قدم قريب. هل يمكننا التوقف هناك قليلًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، تذكرتُ كيم جو-تشول لفترة طويلة بسبب كلماته الأخيرة.
لقد حملت كيم جو-تشول إلى ما من المحتمل أن يكون وجهته النهائية في هذه الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا هو المكان الذي جاء فيه “الأب” في قصة اليوم، لاعب كرة القدم المحترف السابق كيم جو-تشول.
مع ساق واحدة، كان وزنه خفيفًا جدًا. وبينما كان مستلقيًا على ظهري، انجرف داخل وخارج وعيه.
موهبة مثالية لعصر اليوم، حيث يعد الترويج للذات أمرًا بالغ الأهمية.
“آه…”
ختم الوقت.
بعناية، وضعته في مدرجات الملعب.
“تبا لك! انقلع!”
دُمّر الملعب جزئيًا، على الأرجح بسبب اجتياح الوحوش. وتناثر الحطام في أنحاء الملعب والمقاعد.
لم يشعر كيم جو-تشول بالمرارة. ليس لأنه كان لطيفًا بشكل استثنائي، ولكن لأنه اعتاد أن يُعامل بهذه الطريقة.
“لماذا يبدو واسعًا جدًا الآن؟ لقد كان أضيق بكثير. لقد كان أضيق…”
في نواحٍ عديدة، كان كيم جو-تشول رجلًا عاديًا.
لفترة من الوقت، تمتم كيم جو-تشول، “واسع، واسع جدًا.”
لا يزال بإمكان معظم الناس البقاء على قيد الحياة. وعلى الرغم من زعمهم أنهم يريدون الموت، إلا أنهم تمسّكوا بالحياة. سأعتذر بعد ذلك بأدب.
“السيد حانوتي.”
“شكرًا لك. شكرًا جزيلًا لك، لكن هذا يكفي الآن. أنا راضٍ…”
كان وجهه شاحبًا أثناء حديثه. كانت هذه هي المرة الأولى والأخيرة التي يخاطبني فيها بكلمة “سيد”، رغم أنني كنت أصغر منه بكثير.
ابتسم كيم جو-تشول بصوت خافت.
“شكرًا لك. شكرًا جزيلًا لك، لكن هذا يكفي الآن. أنا راضٍ…”
لقد فهمت تماما ما يريد قوله.
“هل تريد الهروب من الجحيم؟”
أخرجت جرسًا فضيًا من جيبي ووضعته حول معصمي. لقد كانت طقوسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، تذكرتُ كيم جو-تشول لفترة طويلة بسبب كلماته الأخيرة.
“هل أنت متأكد؟ كما تعلم، بمجرد أن تقع تحت قدرتي، سوف ينساك الجميع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لفترة من الوقت، تمتم كيم جو-تشول، “واسع، واسع جدًا.”
“نسيان؟ لا يهمني. إن الاختفاء من هذا العالم أمر مريح. ما السبب الذي يجعلني أبقى في هذا المكان اللعين؟ من فضلك، فقط امحني من العالم.”
“نعم.”
ابتسم كيم جو-تشول بصوت خافت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي المقطع الذي مدته ست دقائق، اندفع عبر الملعب بزي أحمر مثل اللافتة. لقد كان مدافعًا، لذلك كانت الأهداف نادرة، لكن هتافات الجماهير كانت تدوي بوضوح عبر الشاشة مع كل لعبة.
“أنا متعب الآن.”
“بني.”
“……”
وفي هذا السياق، فإن كلمة “غني” لا تشير إلى طبقة برجوازية ثرية، بل إلى ثراء الرابطة العائلية بين الأب والابن.
“أوه، صحيح. في هذا الحلم أو أي شيء آخر، هل سأتمكن من إدراك أنني أحلم؟ أعني…”
—-
“لن تفعل.”
إن العالم الذي اجتاحته الوحوش لم يكن لطيفًا مع الإنسانية، ناهيك عن كونه معوقًا.
هززت رأسي.
لحسن الحظ، أو لسوء الحظ، اكتسبت قدرة [الذاكرة الكاملة] فقط في دورتي الخامسة. كانت الذكريات قبل ذلك الوقت بمثابة أحلام ضبابية.
“سوف يكرر الشخص ببساطة أسعد يوم له إلى الأبد، دون أن يدرك أنه يتكرر.”
“عندما كنتُ في مركز إعادة التأهيل، كان الأحمق الذي كسر ساقي لديه الجرأة لزيارتي. لم أكن أعلم قط أن العكازات تصنع مثل هذه الأسلحة الجيدة. ضربته بشدة. لكن والديه كان لهما اتصالات في اتحاد كرة القدم. لقد انفجر الأمر برمته. وانتهى بي الأمر بلا مكان أذهب إليه، وهذه هي مشكلة المتسكعين في كوريا دائمًا.”
“هذا يبعث على الارتياح. إذا كنت تتذكر كل شيء، فسيكون ذلك بمثابة عذاب، أليس كذلك؟ حتى أسعد لحظة ستصبح مملة بعد تكرارها… هذا جيد. هل أغمض عيني فقط؟”
“عندما كنتُ في مركز إعادة التأهيل، كان الأحمق الذي كسر ساقي لديه الجرأة لزيارتي. لم أكن أعلم قط أن العكازات تصنع مثل هذه الأسلحة الجيدة. ضربته بشدة. لكن والديه كان لهما اتصالات في اتحاد كرة القدم. لقد انفجر الأمر برمته. وانتهى بي الأمر بلا مكان أذهب إليه، وهذه هي مشكلة المتسكعين في كوريا دائمًا.”
“نعم.”
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
“شكرًا لك دوك. حقًا.”
“ساعدني…”
في نواحٍ عديدة، كان كيم جو-تشول رجلًا عاديًا.
“أوه، صحيح. في هذا الحلم أو أي شيء آخر، هل سأتمكن من إدراك أنني أحلم؟ أعني…”
لم يكن هناك سبب محدد لتذكره من بين جميع الأشخاص الذين دفنتهم.
“يجب ألا تكون قريبًا منه.”
ومع ذلك، تذكرتُ كيم جو-تشول لفترة طويلة بسبب كلماته الأخيرة.
لقد أصبح استثناءً للعودة نفسها. بطريقة ما، سيبقى الشخص المختوم مختومًا، منسيًا.
“كيم سي-أون، كيم سي-أون. بني… ولد في 11 نوفمبر. اسم ابني هو سي-أون.”
أصبح صوته أكثر هدوءًا.
طلب مني معظم الأشخاص الذين انجرفوا إلى الأحلام أن أتذكرهم، لكن كيم جو-تشول تمتم باسم ابنه حتى النهاية.
كانت ساق كيم جو-تشول اليسرى تعرج باستمرار.
“بني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “باه! يا له من فأل سيء!”
رنين.
“……”
رن الجرس عندما قمت بتفعيل قدرتي.
موهبة مثالية لعصر اليوم، حيث يعد الترويج للذات أمرًا بالغ الأهمية.
هكذا كان وداع كيم جو-تشول في يومياتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعلى الرغم من أنه فقد وعيه على الفور، إلا أنني تمكنت من إيقاف النزيف وإبقائه واعيًا. بمجرد استيقاظه، كان يلهث بشدة ويتمتم.
لقد استغرق الأمر سنوات طويلة قبل أن أقابل وريث كلماته الأخيرة.
“لماذا يبدو واسعًا جدًا الآن؟ لقد كان أضيق بكثير. لقد كان أضيق…”
—-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الآن، بعد أن عشت سنوات لا حصر لها، كنت أتذمر من ذكريات الدورة الأولى حتى الدورة الخامسة.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
“مهما كان، فلا بأس.”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
ما سأصفه هو مزيج من إعادة البناء والخيال.
لقد استغرق الأمر سنوات طويلة قبل أن أقابل وريث كلماته الأخيرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات