انهيار X
انهيار X
زمجرت تشيون يو-هوا.
تقدمت مجموعة الأشباح الخاصة بتشيون يو-هوا بسرعة. وبحلول نهاية العطلة الصيفية، كان معدل تحصيلها يقترب بالفعل من 80٪.
“الوهم هو مجرد حلم، لكن الحلم داخل الحلم هو شيء نجده نحن البشر جميلًا.”
وكان النصر مضمونا بالفعل.
أخذت تشيون يو-هوا في رحلة جوية.
كانت المشكلة الوحيدة هي أنه في كل مرة تحبس فيها شبح في الساعة الرملية (المستخدمة كبديل للكرة الوحشية)، يبدو العالم أكثر تشوهًا قليلًا.
لقد تقلص حجم الكون إلى غرفة مجلس الطلاب، حيث بالكاد يتنفس شخصان.
“ماذا؟ العالم يتقلص؟”
“أعلم أن لديك الكثير من الأسرار. ولكن شيء واحد مؤكد. بغض النظر عما يحدث لمدرستنا، كان بإمكانك تجاهله وتركنا وشأننا.”
“نعم. من الأسهل أن تظهر لك مباشرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرى.”
أخذت تشيون يو-هوا في رحلة جوية.
وقفتُ بصمت لبعض الوقت، أحدق من نافذة غرفة مجلس الطلاب، وأنظر إلى الجدار الزجاجي الأبيض الذي يفصلني عن السكينة.
لقد كانت طائرة Savioa S-21 معدلة، وهي الطائرة المائية التي يقودها بوركو روسو، والآن بمقعد خلفي. في الأصل شذوذ ياباني، كنت أحضره كلما شعرت بالملل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كم بقي الآن؟”
“واو، أجنحة مزدوجة! لطيف جدًا!”
ومن الضباب الأبيض، ظهر ثلج أبيض وضرب النافذة البيضاء. بعد ضربها، اجتاحت الرياح رقاقات الثلج واختفت خلف الضباب. لقد وجدوا لأنهم بيض، واختفوا لأنهم بيض.
“أنت تعرفين شيئًا أو اثنين.”
– يا. ما مدى جودة ذلك؟ هل يمكنني الحصول على كوب أيضًا، أجاشي؟
“هيهي. نعم! لقد علمتني أمي أن أبالغ في الثناء إذا كان شخص ما يتباهى بفخر بشيء هو في الواقع متواضع للغاية!”
“هذه هي حدود العالم.”
“…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قعقعة. وفي بعض الأحيان، بدى صوت الأشباح خافت من الرفوف. المساحة المتبقية من العالم، المغطاة بالضباب، كانت محصورة في 98 ساعة رملية.
وحلقت الطائرة فوق جزيرة جيجو ووصلت إلى بحر الصين الشرقي. فجأة أشارت تشيون يو-هوا، التي كانت تتحدث بحماس، إلى الأفق وهتفت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أينما نظرت، كانت السماء مغطاة بالضباب الأبيض. في الصباح انزلقت سيارات المعلمين من جدار الضباب، وفي المساء اختفت فيه مرة أخرى.
“أجاشي! ما هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوق الجثث التي ماتت في الصيف، تساقطت أشجار القيقب أوراقها الحمراء كالدم مثل الأكفان. لقد وعدنا أن نسمي هذا الموسم الخريف، هذه الجنازة الكبرى.
حيث أشارت، لاح في الأفق جدار عملاق من الضباب.
“رائع. لا يمكنك رؤية أي شيء…”
لقد كان ضبابًا كثيفًا جدًا، ربما كان من فيلم “الضباب”. غطى البحر والسماء بالكامل على طول الأفق.
الشمس كانت تغرب. من المحتمل أن غروب الشمس في الغرب لم يكن حقيقيًا، بل كان مجالًا وهميًا لا يمكن رؤيته إلا في هذا العالم المحصور. عندما حاولت الشمس الزائفة عبور جدار الضباب، تحولت السماء والبحر إلى اللون الأحمر بالكامل، ملطخين بغروب الشمس.
“هذه هي حدود العالم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من يعرف؟ حتى في هذا العالم الوهمي، فإن غروب الشمس على جدار الضباب غير واقعي بشكل خاص. لكنه جميل، أليس كذلك؟”
“ح-حدود؟”
“هل أنت غبي؟ غرفة بها 10 بيونغ في السجن ستكون بمثابة فندق فخم.”
“لقد أدركتُ ذلك منذ وقت ليس ببعيد. أعتقد أنه في كل مرة تسيطر فيها على شبح من الفراغ اللانهائي، يتقلص العالم نفسه قليلًا.”
“…؟”
“هييك…”
“ح-حدود؟”
“لنقترب.”
“لقد أدركتُ ذلك منذ وقت ليس ببعيد. أعتقد أنه في كل مرة تسيطر فيها على شبح من الفراغ اللانهائي، يتقلص العالم نفسه قليلًا.”
تر-تر-تر! المحرك تعطل.
“هييك…”
اقتربت طائرتي من “جدار الضباب”.
– أعتذر، لكن هذا النوع من غسيل الدماغ لا يناسبني.
“رائع. لا يمكنك رؤية أي شيء…”
“…جميل.”
“لقد حاولت بالفعل الدخول، لكن لا يمكن المرور منه. يبدو الأمر وكأنه يصطدم بجدار غير مرئي. قبل بضعة أيام، كان بإمكاننا أن نذهب أبعد من ذلك، ولكن منذ أن قمت بحبس شبح آخر، تقلص النطاق إلى هنا.”
“……”
“رائع. ولكن كيف تعمل التجارة؟ أنت تطلب توصيلات دولية طوال الوقت، لكن الأخبار لم تذكر أي شيء.”
– أنت تعرفين. بغض النظر عن مدى محاولتك غسل دماغي، ينتهي الأمر بأن تأمري نفسك بالطاعة.
“هذا هو الجزء المثير للاهتمام. رِ.”
“آه، أنا مرتبكة قليلًا… إذن، هذا العالم الموجود داخل جدار الضباب هو العالم الوحيد الموجود بالفعل، ولكنه مصنوع ليبدو وكأن الخارج يعمل بشكل طبيعي؟”
سسس-
أولئك الذين شهدوا انتحار الشمس الهادئ تُركوا مع شعور طويل الأمد، مثل أثر البخار.
ظهر قوس سفينة ضخم من الضباب. لقد كانت سفينة حاويات، تنزلق بسلاسة خارج حافة جدار الضباب.
“هل كنت تعلم؟ منزلنا كبير حقًا. هناك منشأة مثل الكنيسة في الطابق السفلي. يتجمع هناك المئات من الأشخاص شهريًا، وهم يرددون تعاويذ غريبة… اسم عائلتي هو يونغيانغ تشيون، لكن والدي أصر على استخدام كلمة تشيون (天) لكلمة ‘الفردوس’ في المنزل والمدرسة. غريب بحق، صحيح؟”
“إييك؟”
“بالنسبة للإنسان، فإن الأمر يشبه إزالة الذكريات؛ بالنسبة للكمبيوتر، فالأمر أشبه بسرقة البيانات. تفسيري هو أن الموارد التي يستخدمها الفراغ اللانهائي لإنشاء هذا العالم تستنزف تدريجيًا. والآن، لم يتبق سوى المنطقة المحيطة بشبه الجزيرة الكورية.”
“رِ؟ كل شيء في هذا العالم، باستثناءنا، يعمل دون أي مشاكل. إنه فقط ضمن حدود ‘جدار الضباب’.”
“ح-حدود؟”
“آه، أنا مرتبكة قليلًا… إذن، هذا العالم الموجود داخل جدار الضباب هو العالم الوحيد الموجود بالفعل، ولكنه مصنوع ليبدو وكأن الخارج يعمل بشكل طبيعي؟”
“ويثبت أيضًا أن كل شيء في هذا العالم هو مجرد ظلال تحاكي الوجود الحقيقي.”
“من المحتمل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليست القهوة فقط. كل شئ.”
مسحت الطائرة جدار الضباب.
“…جميل.”
“هذا العالم يشبه الوهم الذي خلقه الفراغ اللانهائي.”
– آه. في الوقت الحاضر، هل يعتبر الناس التنقل في عالم 10 بيونغ حرية؟ آسف. لم أدرك. اعتقدت أن المكان الأكثر حرية على وجه الأرض هو السجن.
لم تكن أشباح هياكمونوغاتاري التي كانت تشيون يو-هوا تختمها مجرد شذوذات منفصلة. انها شظايا من الفراغ اللانهائي.
ومن الضباب الأبيض، ظهر ثلج أبيض وضرب النافذة البيضاء. بعد ضربها، اجتاحت الرياح رقاقات الثلج واختفت خلف الضباب. لقد وجدوا لأنهم بيض، واختفوا لأنهم بيض.
كان أخذهم من الفراغ اللانهائي مثل أخذ أجزاء من وجوده.
“……”
“بالنسبة للإنسان، فإن الأمر يشبه إزالة الذكريات؛ بالنسبة للكمبيوتر، فالأمر أشبه بسرقة البيانات. تفسيري هو أن الموارد التي يستخدمها الفراغ اللانهائي لإنشاء هذا العالم تستنزف تدريجيًا. والآن، لم يتبق سوى المنطقة المحيطة بشبه الجزيرة الكورية.”
شبيه.
“أرى…”
وثم.
“ويثبت أيضًا أن كل شيء في هذا العالم هو مجرد ظلال تحاكي الوجود الحقيقي.”
“…؟”
“……”
زمجرت تشيون يو-هوا.
باتت تشيون يو-هوا أكثر هدوءًا. كانت رؤية مثل هذا الشذوذ أمرًا مربكًا بشكل طبيعي للناس.
تقدمت مجموعة الأشباح الخاصة بتشيون يو-هوا بسرعة. وبحلول نهاية العطلة الصيفية، كان معدل تحصيلها يقترب بالفعل من 80٪.
“…لنعد، أجاشي. الجو بارد.”
اهتزت الساعة الرملية الـ 98 الموجودة على الرف قليلًا. في وسط الطاولة، غلاية كهربائية غير قابلة للصدأ، ماء مغلي، يرتجف.
“انتظري قليلًا. هناك شيء آخر لأظهره لك. سوف تندمين على عدم رؤيته.”
“في بعض الأحيان أتخيل ما كان سيحدث بدونك. ومع توفر الوقت الكافي، كثيرًا ما أنغمس في مثل هذه الأوهام.”
“…؟”
“…نعم جدًا.”
“الآن.”
اهتزت الساعة الرملية الـ 98 الموجودة على الرف قليلًا. في وسط الطاولة، غلاية كهربائية غير قابلة للصدأ، ماء مغلي، يرتجف.
أشرت إلى السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اسكتي.”
الشمس كانت تغرب. من المحتمل أن غروب الشمس في الغرب لم يكن حقيقيًا، بل كان مجالًا وهميًا لا يمكن رؤيته إلا في هذا العالم المحصور. عندما حاولت الشمس الزائفة عبور جدار الضباب، تحولت السماء والبحر إلى اللون الأحمر بالكامل، ملطخين بغروب الشمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من بين هواياتي العديدة، كان عمل الباريستا هو المفضل لدي.
جاءت شهقة قصيرة من المقعد الخلفي.
تر-تر-تر! المحرك تعطل.
“…جميل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نفس صوت تشيون يو-هوا.
غروب الشمس، بدلًا من بعض السحب المتناثرة، استخدم حدود العالم بأكملها كمرآة له. كان رائعًا. شرب جدار الضباب من الدم الذي سفكته الشمس المحتضرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……”
كان العالم الغربي عند غروب الشمس تمامًا.
كان الخريف.
وفي غضون خمس دقائق، غرقت الشمس تمامًا خلف جدار الضباب. كما اختفى غروب الشمس.
انهيار X
أولئك الذين شهدوا انتحار الشمس الهادئ تُركوا مع شعور طويل الأمد، مثل أثر البخار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أينما نظرت، كانت السماء مغطاة بالضباب الأبيض. في الصباح انزلقت سيارات المعلمين من جدار الضباب، وفي المساء اختفت فيه مرة أخرى.
“لماذا يحدث مثل هذا الغروب؟ جدار الضباب ليس ضبابًا حقيقيًا، بل مجرد شيء.”
“توصيل-”
“من يعرف؟ حتى في هذا العالم الوهمي، فإن غروب الشمس على جدار الضباب غير واقعي بشكل خاص. لكنه جميل، أليس كذلك؟”
“آه، أنا مرتبكة قليلًا… إذن، هذا العالم الموجود داخل جدار الضباب هو العالم الوحيد الموجود بالفعل، ولكنه مصنوع ليبدو وكأن الخارج يعمل بشكل طبيعي؟”
“…نعم جدًا.”
أعلنت تشيون يو-هوا عن التوحيد العظيم بين معسكري اليسار واليمين وأسست حزبًا جديدًا.
“الوهم هو مجرد حلم، لكن الحلم داخل الحلم هو شيء نجده نحن البشر جميلًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان ضبابًا كثيفًا جدًا، ربما كان من فيلم “الضباب”. غطى البحر والسماء بالكامل على طول الأفق.
“……”
شبيه.
هدر المحرك. ظلت تشيون يو-هوا صامتة في طريق عودتها إلى مدرسة بيكوا الثانوية للبنات، غارقة في أفكارها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليست القهوة فقط. كل شئ.”
لقد تحدثت فقط عندما عدنا إلى المهجع.
ومن الضباب الأبيض، ظهر ثلج أبيض وضرب النافذة البيضاء. بعد ضربها، اجتاحت الرياح رقاقات الثلج واختفت خلف الضباب. لقد وجدوا لأنهم بيض، واختفوا لأنهم بيض.
“…شكرًا لك، أجاشي. أعتقد أنني أعرف الشبح الذي يجب أن أقبض عليه أخيرًا. ”
وثم.
كان صيفًا.
كان العالم الآن بحجم أرض المدرسة.
سقطت السيكادا على الأشجار وماتت. والتقطت الطيور والحشرات المجهولة جثثهم المتناثرة على الأرض. في الصيف البطيء المحتضر، كان العالم مسرحًا لجريمة القتل الجماعي.
”إنه لذيذ…“
كان الخريف.
“لماذا؟”
فوق الجثث التي ماتت في الصيف، تساقطت أشجار القيقب أوراقها الحمراء كالدم مثل الأكفان. لقد وعدنا أن نسمي هذا الموسم الخريف، هذه الجنازة الكبرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيهي. نعم! لقد علمتني أمي أن أبالغ في الثناء إذا كان شخص ما يتباهى بفخر بشيء هو في الواقع متواضع للغاية!”
وثم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرى.”
“توصيل-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قعقعة. وفي بعض الأحيان، بدى صوت الأشباح خافت من الرفوف. المساحة المتبقية من العالم، المغطاة بالضباب، كانت محصورة في 98 ساعة رملية.
ذهبت إلى بوابة المدرسة لاستلام الطعام الموجود في كيس بلاستيكي.
أشرت إلى السماء.
عدل رجل التوصيل، الذي ربما قام بتسعير عمله اليومي، خوذته ذات اللون الأزرق السماوي وركب دراجته النارية.
“…شكرًا لك، أجاشي. أعتقد أنني أعرف الشبح الذي يجب أن أقبض عليه أخيرًا. ”
بررر—
“ربما يكون هذا خطأ عائلتي. لا أعرف كيف حدث ذلك، بعد أن هربت جزئيًا، لكن مع ذلك… أنا رئيسة مجلس الطلاب. لقد أطلقوا علي لقب ‘سيدة’ في الطائفة. يجب أن أتحمل المسؤولية.”
أطلق المحرك صوت خرخرة عندما انزلقت الدراجة النارية على الطريق خارج البوابة. واختفى.
“نعم. رأيتهم.”
خلف جدار الضباب.
تر-تر-تر! المحرك تعطل.
“……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اسكتي.”
كان العالم الآن بحجم أرض المدرسة.
“هذه هي حدود العالم.”
أينما نظرت، كانت السماء مغطاة بالضباب الأبيض. في الصباح انزلقت سيارات المعلمين من جدار الضباب، وفي المساء اختفت فيه مرة أخرى.
https://kolcars.shop/series/deep-sea-embers/
وبعد يوم واحد، أصبحت المسافة من هنا إلى هناك، من سامسارا إلى نيرفانا، بحجم ملعب المدرسة.
– ……
نهاية الفضاء. سكون الزمن. لا ينبغي أن يكون هناك شيء هناك. ظهرت كل الأشياء واختفت بصمت على سطح الماء، متناثرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليست القهوة فقط. كل شئ.”
للحظة، كانت قطرات الماء التي تناثرت على يد الطفل بمثابة ثقل الوجود. في كل دفقة، كان غروب الشمس في العالم جزءا لا يتجزأ منه.
“أعلم أن لديك الكثير من الأسرار. ولكن شيء واحد مؤكد. بغض النظر عما يحدث لمدرستنا، كان بإمكانك تجاهله وتركنا وشأننا.”
وقفتُ بصمت لبعض الوقت، أحدق من نافذة غرفة مجلس الطلاب، وأنظر إلى الجدار الزجاجي الأبيض الذي يفصلني عن السكينة.
—-
“كم بقي الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيهي. نعم! لقد علمتني أمي أن أبالغ في الثناء إذا كان شخص ما يتباهى بفخر بشيء هو في الواقع متواضع للغاية!”
“اثنين.”
“هل أنت غبي؟ غرفة بها 10 بيونغ في السجن ستكون بمثابة فندق فخم.”
كان الشتاء.
لقد كانت طائرة Savioa S-21 معدلة، وهي الطائرة المائية التي يقودها بوركو روسو، والآن بمقعد خلفي. في الأصل شذوذ ياباني، كنت أحضره كلما شعرت بالملل.
تساقطت الثلوج لأول مرة. منذ أن أنشأ هذا العالم في الصيف، كان هذا الثلج أول ثلج.
“الوهم هو مجرد حلم، لكن الحلم داخل الحلم هو شيء نجده نحن البشر جميلًا.”
جلجلة، ضربت رقاقات الثلج النافذة. الطرقة الأهدأ. بالنظر إلى الخارج، كان المنظر أبيض بالكامل بالفعل مع ضباب ثلجي.
“لماذا؟”
أصبحت مساحة العالم الآن بحجم شقة استوديو مكونة من 10 بيونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أينما نظرت، كانت السماء مغطاة بالضباب الأبيض. في الصباح انزلقت سيارات المعلمين من جدار الضباب، وفي المساء اختفت فيه مرة أخرى.
لقد تقلص حجم الكون إلى غرفة مجلس الطلاب، حيث بالكاد يتنفس شخصان.
—-
– ……
“لقد أدركتُ ذلك منذ وقت ليس ببعيد. أعتقد أنه في كل مرة تسيطر فيها على شبح من الفراغ اللانهائي، يتقلص العالم نفسه قليلًا.”
– تأوه… تأوه… تأوه……
– أوه، أوه، أوه، أوه، أوه.
الشبح الأخير المتبقي.
قعقعة. وفي بعض الأحيان، بدى صوت الأشباح خافت من الرفوف. المساحة المتبقية من العالم، المغطاة بالضباب، كانت محصورة في 98 ساعة رملية.
كان العالم الغربي عند غروب الشمس تمامًا.
الشبح الأخير المتبقي.
اهتزت الساعة الرملية الـ 98 الموجودة على الرف قليلًا. في وسط الطاولة، غلاية كهربائية غير قابلة للصدأ، ماء مغلي، يرتجف.
حدقت تشيون يو-هوا فيه.
ومن الضباب الأبيض، ظهر ثلج أبيض وضرب النافذة البيضاء. بعد ضربها، اجتاحت الرياح رقاقات الثلج واختفت خلف الضباب. لقد وجدوا لأنهم بيض، واختفوا لأنهم بيض.
“يجب أن تطيعني.”
كان الوجود زهرة بيضاء (白花).
– أعتذر، لكن هذا النوع من غسيل الدماغ لا يناسبني.
“…شكرًا لك، أجاشي. أعتقد أنني أعرف الشبح الذي يجب أن أقبض عليه أخيرًا. ”
نفس صوت تشيون يو-هوا.
– ……
جاء الصوت من المرآة ذات الطول الكامل المقابلة لها. جلس في المرآة كائن بنفس تسريحة الشعر والزي المدرسي مثل تشيون يو-هوا، ويجلس بشكل صحيح على الكرسي.
– يا. ما مدى جودة ذلك؟ هل يمكنني الحصول على كوب أيضًا، أجاشي؟
– أنت تعرفين. بغض النظر عن مدى محاولتك غسل دماغي، ينتهي الأمر بأن تأمري نفسك بالطاعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أينما نظرت، كانت السماء مغطاة بالضباب الأبيض. في الصباح انزلقت سيارات المعلمين من جدار الضباب، وفي المساء اختفت فيه مرة أخرى.
شبيه.
وبعد يوم واحد، أصبحت المسافة من هنا إلى هناك، من سامسارا إلى نيرفانا، بحجم ملعب المدرسة.
شذوذ لا يمكن أن يعيش إلا كظل لشخص ما. كان هذا هو الجزء الأخير من الفراغ اللانهائي الذي تركته تشيون يو-هوا.
“…لنعد، أجاشي. الجو بارد.”
“لماذا أنت أنا؟ أنت مجرد شبح محاصر في المرآة. أنا في الخارج. لا يمكنك التحرك، لكنني حرة.”
انخفضت درجة حرارة الغرفة قليلًا.
– آه. في الوقت الحاضر، هل يعتبر الناس التنقل في عالم 10 بيونغ حرية؟ آسف. لم أدرك. اعتقدت أن المكان الأكثر حرية على وجه الأرض هو السجن.
– تأوه… تأوه… تأوه……
“هل أنت غبي؟ غرفة بها 10 بيونغ في السجن ستكون بمثابة فندق فخم.”
أعلنت تشيون يو-هوا عن التوحيد العظيم بين معسكري اليسار واليمين وأسست حزبًا جديدًا.
– اه صحيح. استمتعي بإقامتك في فندق 5 نجوم. غيور جدًا.
“أرى…”
“أنا لا أحبك.”
نهاية الفضاء. سكون الزمن. لا ينبغي أن يكون هناك شيء هناك. ظهرت كل الأشياء واختفت بصمت على سطح الماء، متناثرة.
– وأنا لا أحبك أيضًا. نحن نفس الشيء بعد كل شيء.
جاءت شهقة قصيرة من المقعد الخلفي.
تنهدت تشيون يو-هوا. ربما حان الوقت للتدخل.
اندلعت العاصفة الثلجية.
“خذي قسطًا من الراحة وتناولي بعضًا من القهوة.”
وثم.
“أوه! هل صنعتها بنفسك يا أجاشي بدلًا من أن تطلبها؟ رائع. شكرًا لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرى.”
“على الرحب والسعة. إنها هوايتي الصغيرة.”
كان العالم الغربي عند غروب الشمس تمامًا.
من بين هواياتي العديدة، كان عمل الباريستا هو المفضل لدي.
“أنا لا أحبك.”
لم يكن هناك شيء أكثر إرضاءً من التقاط ذوق شخص ما بشكل مثالي وقصفه بالكافيين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قعقعة. وفي بعض الأحيان، بدى صوت الأشباح خافت من الرفوف. المساحة المتبقية من العالم، المغطاة بالضباب، كانت محصورة في 98 ساعة رملية.
وبعد العديد من التجارب، كان من الواضح أن لسان تشيون يو-هوا حقق التوازن بين معسكر “يجب أن تكون القهوة مرة” ومعسكر “يجب أن تكون القهوة حلوة”.
“ح-حدود؟”
إسبرسو؟ هل هذه قهوة؟ إنه طب الأعشاب. ماكياتو؟ إنه ماء سكر.
“يجب أن تطيعني.”
أعلنت تشيون يو-هوا عن التوحيد العظيم بين معسكري اليسار واليمين وأسست حزبًا جديدًا.
“……”
وبطبيعة الحال، كان محكومًا عليها أن تتعرض للانتقاد من كلا الجانبين، ولكن مثل كل المدافعين عن الطرف الثالث، كانت مليئة بالثقة التي لا أساس لها. كان اسم الحزب “لاتيه كريمة الإسبريسو المزدوجة”.
“لماذا يحدث مثل هذا الغروب؟ جدار الضباب ليس ضبابًا حقيقيًا، بل مجرد شيء.”
كريم يشبه الآيس كريم. شوكولاتة مقطعة إلى شرائح رفيعة في الأعلى. الشوكولاتة التي تحتوي على نسبة كاكاو لا تقل عن 70% وأقل من 90%. خلطت الكريم أثناء الشرب، لذلك كان من الضروري استخدام قشة أو ملعقة. منتهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……”
”إنه لذيذ…“
ابتسمت تشيون يو-هوا بأسعد تعبير في العالم.
ابتسمت تشيون يو-هوا بأسعد تعبير في العالم.
“…؟”
“عندما تُحضّر القهوة بشكل جيد، أشعر بالرضا الشديد… أجاشي، هل يمكنك أن تحضرها لي كل صباح؟ في الآونة الأخيرة، إذا لم أرتشف قهوتك، أشعر برأسي ضبابيًا بحلول وقت الغداء.”
كان الشتاء.
“شكرًا على الثناء الكبير. أود ذلك، لكن الأمر ليس سهلًا.”
كان أخذهم من الفراغ اللانهائي مثل أخذ أجزاء من وجوده.
“لماذا؟”
“أجاشي! ما هذا؟”
“هنا، الحضارة سليمة، لذلك من السهل الحصول على الفول والقشدة والشوكولاتة. بمجرد أن نعود إلى الواقع، لا أستطيع أن أفعل ذلك إلا في بعض الأحيان.”
لم يكن هناك شيء أكثر إرضاءً من التقاط ذوق شخص ما بشكل مثالي وقصفه بالكافيين.
“هينغ. سبب آخر يجعلني لا أريد العودة إلى الواقع…”
“لماذا يحدث مثل هذا الغروب؟ جدار الضباب ليس ضبابًا حقيقيًا، بل مجرد شيء.”
– يا. ما مدى جودة ذلك؟ هل يمكنني الحصول على كوب أيضًا، أجاشي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بررر—
“اسكتي.”
هدر المحرك. ظلت تشيون يو-هوا صامتة في طريق عودتها إلى مدرسة بيكوا الثانوية للبنات، غارقة في أفكارها.
زمجرت تشيون يو-هوا.
“والدي مثل زعيم طائفة. في الواقع، إنه زعيم.”
انخفضت درجة حرارة الغرفة قليلًا.
– أنت تعرفين. بغض النظر عن مدى محاولتك غسل دماغي، ينتهي الأمر بأن تأمري نفسك بالطاعة.
“قبل أن أقتلك حقًا.”
كان صيفًا.
– ……
“……”
قعقعة، قعقعة، قعقعة.
“هييك…”
اهتزت الساعة الرملية الـ 98 الموجودة على الرف قليلًا. في وسط الطاولة، غلاية كهربائية غير قابلة للصدأ، ماء مغلي، يرتجف.
“هنا، الحضارة سليمة، لذلك من السهل الحصول على الفول والقشدة والشوكولاتة. بمجرد أن نعود إلى الواقع، لا أستطيع أن أفعل ذلك إلا في بعض الأحيان.”
هوو. نفخت تشيون يو-هوا أنفاسها الدافئة مع القهوة، وأعادت درجة حرارة الغرفة بهدوء.
خلف جدار الضباب.
“شكرًا لك يا أجاشي.”
حيث أشارت، لاح في الأفق جدار عملاق من الضباب.
“هم؟ تحضير القهوة هو هوايتي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت مساحة العالم الآن بحجم شقة استوديو مكونة من 10 بيونغ.
“ليست القهوة فقط. كل شئ.”
“هينغ. سبب آخر يجعلني لا أريد العودة إلى الواقع…”
“……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غروب الشمس، بدلًا من بعض السحب المتناثرة، استخدم حدود العالم بأكملها كمرآة له. كان رائعًا. شرب جدار الضباب من الدم الذي سفكته الشمس المحتضرة.
“أعلم أن لديك الكثير من الأسرار. ولكن شيء واحد مؤكد. بغض النظر عما يحدث لمدرستنا، كان بإمكانك تجاهله وتركنا وشأننا.”
“لقد حاولت بالفعل الدخول، لكن لا يمكن المرور منه. يبدو الأمر وكأنه يصطدم بجدار غير مرئي. قبل بضعة أيام، كان بإمكاننا أن نذهب أبعد من ذلك، ولكن منذ أن قمت بحبس شبح آخر، تقلص النطاق إلى هنا.”
اندلعت العاصفة الثلجية.
“اثنين.”
“في بعض الأحيان أتخيل ما كان سيحدث بدونك. ومع توفر الوقت الكافي، كثيرًا ما أنغمس في مثل هذه الأوهام.”
“…؟”
“أرى.”
“الوهم هو مجرد حلم، لكن الحلم داخل الحلم هو شيء نجده نحن البشر جميلًا.”
“لقد كنت أخاف من الأشباح منذ نعومة أظافري.”
وثم.
ومن الضباب الأبيض، ظهر ثلج أبيض وضرب النافذة البيضاء. بعد ضربها، اجتاحت الرياح رقاقات الثلج واختفت خلف الضباب. لقد وجدوا لأنهم بيض، واختفوا لأنهم بيض.
“هينغ. سبب آخر يجعلني لا أريد العودة إلى الواقع…”
كان الوجود زهرة بيضاء (白花).
اهتزت الساعة الرملية الـ 98 الموجودة على الرف قليلًا. في وسط الطاولة، غلاية كهربائية غير قابلة للصدأ، ماء مغلي، يرتجف.
“والدي مثل زعيم طائفة. في الواقع، إنه زعيم.”
“ربما يكون هذا خطأ عائلتي. لا أعرف كيف حدث ذلك، بعد أن هربت جزئيًا، لكن مع ذلك… أنا رئيسة مجلس الطلاب. لقد أطلقوا علي لقب ‘سيدة’ في الطائفة. يجب أن أتحمل المسؤولية.”
“……”
“…جميل.”
“هل كنت تعلم؟ منزلنا كبير حقًا. هناك منشأة مثل الكنيسة في الطابق السفلي. يتجمع هناك المئات من الأشخاص شهريًا، وهم يرددون تعاويذ غريبة… اسم عائلتي هو يونغيانغ تشيون، لكن والدي أصر على استخدام كلمة تشيون (天) لكلمة ‘الفردوس’ في المنزل والمدرسة. غريب بحق، صحيح؟”
تقدمت مجموعة الأشباح الخاصة بتشيون يو-هوا بسرعة. وبحلول نهاية العطلة الصيفية، كان معدل تحصيلها يقترب بالفعل من 80٪.
“……”
تنهدت تشيون يو-هوا. ربما حان الوقت للتدخل.
“أجاشي، لقد رأيت تلك الطلاسم الغريبة في مدرستنا، أليس كذلك؟”
إسبرسو؟ هل هذه قهوة؟ إنه طب الأعشاب. ماكياتو؟ إنه ماء سكر.
“نعم. رأيتهم.”
“……”
“هذه المدرسة تديرها عائلتنا. الرئيس هو أحد أقاربي، لكنه عمليًا والدي. معظم الأطفال هنا هم من الطائفة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن أشباح هياكمونوغاتاري التي كانت تشيون يو-هوا تختمها مجرد شذوذات منفصلة. انها شظايا من الفراغ اللانهائي.
“……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبطبيعة الحال، كان محكومًا عليها أن تتعرض للانتقاد من كلا الجانبين، ولكن مثل كل المدافعين عن الطرف الثالث، كانت مليئة بالثقة التي لا أساس لها. كان اسم الحزب “لاتيه كريمة الإسبريسو المزدوجة”.
“لذلك عندما تحولت السماء إلى اللون الأحمر وظهرت الأشباح، لقد قبلت الأمر بطريقة ما. آه، إنه عقاب من السماء.”
“لقد حاولت بالفعل الدخول، لكن لا يمكن المرور منه. يبدو الأمر وكأنه يصطدم بجدار غير مرئي. قبل بضعة أيام، كان بإمكاننا أن نذهب أبعد من ذلك، ولكن منذ أن قمت بحبس شبح آخر، تقلص النطاق إلى هنا.”
علق الثلج بالنافذة، وتفتحت أزهار الثلج بشكل متكرر.
“شكرًا لك يا أجاشي.”
كان الوجود زهرة بيضاء (白花).
– أوه، أوه، أوه، أوه، أوه.
“لكنني لا أستطيع أن أترك الأطفال يموتون.”
وقفتُ بصمت لبعض الوقت، أحدق من نافذة غرفة مجلس الطلاب، وأنظر إلى الجدار الزجاجي الأبيض الذي يفصلني عن السكينة.
“……”
عدل رجل التوصيل، الذي ربما قام بتسعير عمله اليومي، خوذته ذات اللون الأزرق السماوي وركب دراجته النارية.
“ربما يكون هذا خطأ عائلتي. لا أعرف كيف حدث ذلك، بعد أن هربت جزئيًا، لكن مع ذلك… أنا رئيسة مجلس الطلاب. لقد أطلقوا علي لقب ‘سيدة’ في الطائفة. يجب أن أتحمل المسؤولية.”
“أعلم أن لديك الكثير من الأسرار. ولكن شيء واحد مؤكد. بغض النظر عما يحدث لمدرستنا، كان بإمكانك تجاهله وتركنا وشأننا.”
في غرفة مساحتها 10 بيونغ مغمورة برائحة الزهور البيضاء، تدفقت قصة تشيون يو-هوا.
حيث أشارت، لاح في الأفق جدار عملاق من الضباب.
—-
– ……
بذكر حدود العالم وجدار الضباب، فأرشح لكم روايتي الأخرى “جمرات البحر العميق”، رواية رائعة، والكل يقارنها بلورد الند بالند. هنا في الموقع.
“……”
https://kolcars.shop/series/deep-sea-embers/
“ربما يكون هذا خطأ عائلتي. لا أعرف كيف حدث ذلك، بعد أن هربت جزئيًا، لكن مع ذلك… أنا رئيسة مجلس الطلاب. لقد أطلقوا علي لقب ‘سيدة’ في الطائفة. يجب أن أتحمل المسؤولية.”
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
إسبرسو؟ هل هذه قهوة؟ إنه طب الأعشاب. ماكياتو؟ إنه ماء سكر.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“قبل أن أقتلك حقًا.”
وبعد العديد من التجارب، كان من الواضح أن لسان تشيون يو-هوا حقق التوازن بين معسكر “يجب أن تكون القهوة مرة” ومعسكر “يجب أن تكون القهوة حلوة”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات