رفيقة مضت II
رفيقة مضت II
ابتسامة إنسانية طبيعية ودافئة وغير معهودة على الإطلاق والتي لم يكن من الممكن أن تبديها يو جي-وون الأصلية.
“مرحبًا يا معلم!”
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
“أوه، إنها يو-هوا.”
“لست سوى عابر سبيل. لا بد لي من المغادرة لمنع موجة الوحوش مرة أخرى على أي حال.”
“نعم! هيهي، لقد مر وقت طويل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل توافق على اقتراح الضحية؟”
في أحد الأيام، جاءت تشيون يو-هوا إلى بوسان مع عدد قليل من مساعداتها المقربات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن لأي شخص أن يفسر هذا على أن تشيون يو-هوا تقود نقابتها إلى استسلام دراماتيكي لدانغ سيو-رين.
كما هو متوقع من مدرسة بيكوا الثانوية للبنات، ارتدن جميعًا زي البحارة الأبيض. الآن بعد أن لم تعد تشيون يو-هوا طالبة في السنة الأخيرة، بل كانت طالبة في المدرسة الثانوية في السنة التاسعة تقريبًا، من المفترض أن تتخرج قريبًا.
بالمناسبة، “الحامي” هو اللقب الذي أُعطي لي. حامي المدينة.
ارتدت زعيمة النقابة الأعلى في شبه الجزيرة الكورية زي ساحرة، وارتدت زعيمة النقابة الثانية في القيادة زيًا مدرسيًا. وكان مستقبل هذه الأرض قاتمًا.
وكان المجني عليه قد حصل على حكم في نفس المكان قبل عام بـ [العفو عن كل من ظلمه بقلب رحيم].
“هل كنت بخير؟”
ولكن بالنسبة لشخص يتمتع بأسلوب حياة متواضع، كانت هالة عضوات النقابة المرافقات لتشيون يو-هوا غير عادية.
“بالطبع. أنا دائمًا في حالة جيدة.”
“نعم؟”
“هاها. في الواقع، يبدو أنه حتى لو أسقطت في وسط الصحراء الكبرى، فسوف تعود على ما يرام. بالمناسبة-”
“كما هو متوقع منك، حانوتي! أنا أثق بك!”
وبينما كنا نتحدث، كان باقي عضوات نقابة مدرسة بيكوا الثانوية للبنات قد انتقلن بالفعل بعيدًا. في الساحة، بقينا نحن الاثنان فقط، نظرت تشيون يو-هوا حولها.
حتى القديسة، التي كانت تقيم دائمًا في يونغسان، سيول، انتقلت إلى بوسان. ولم تعد هناك حاجة للبقاء هناك ومراقبة الموقظين في شبه الجزيرة الكورية.
“لقد تغيرت مدينة بوسان كثيرًا.”
وأخيرا، ومض الميزان الذهبي.
“همم.”
وحتى الآن، تجمع العشرات من المواطنين تحت مكبرات الصوت. وبمجرد انتهاء الأغنية، أبدوا تعابير منتعشة وعادوا إلى أماكن عملهم في مجموعات.
كانت تشيون يو-هوا على حق.
“في بعض الأحيان لا أستطيع السيطرة على جسدي. إنه الغضب، على ما أعتقد. انها تتصاعد. عندما أعود إلى روحي، يكون الأمر دائمًا هكذا. هذه المرة، لو لم يوقفني الآخرون، لكنت قد ضربت شخصًا ما.”
تتميز مدينة بوسان في الدورة 173 بإطلالة على المدينة لم يسبق لها مثيل في الدورات السابقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحر التبادل المكافئ.
في السابق، على الرغم من أن بوسان كانت المدينة الأولى في شبه الجزيرة الكورية، إلا أنها لم تكن براقة للغاية، وكانت تناسب العصر المروع.
هزت دانغ سيو-رين إصبعها ببرود. توهج ميزان ذهبي في الهواء.
ربما كانت مناطق الضوء الأحمر تزين نفسها بالكهرباء الباهظة الثمن ذات الأضواء الصفراء والوردية، لكن معظم المباني لم تتجاوز طابقين. لقد انهارت بالكامل أنظمة المصاعد والصرف الصحي اللازمة لصيانة المباني الشاهقة.
“هل كنت بخير؟”
لكن الأن اصبحت مختلفة.
“…بالطبع.”
وكانت معظم المباني مكونة من أربعة أو خمسة طوابق، وبعضها يتجاوز عشرة طوابق. لم تستعاد الحضارة بالكامل، ولكن أغلى العقارات كانت لا تزال في الطابق الأرضي.
برزت واحدة من الساعات الرملية البيضاء بشكل خاص. على الرغم من مظهره، كان ختم شذوذ غير قابل للتدمير.
كان العيش في مبنى مكون من خمسة طوابق والصعود والنزول على الدرج إلى الحمام في كل مرة بمثابة تمرين كان الكثيرون على استعداد لتحمله، حيث أصبح المزيد من الناس يرغبون في العيش في بوسان.
وصفق عشرات الآلاف من الجمهور في انسجام تام. وترددت أصداء هتافات التشجيع للمدعى عليه والثناء على قدرات دانغ سيو-رين وتشيون يو-هوا.
“رائع جدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا عجب أن المدن الأخرى تستمر في خسارة سكانها لصالح بوسان.”
“كيف حال سيجونغ هذه الأيام؟”
لنسرع الوقت أكثر قليلًا.
“آه – حسنًا، نفس الشيء. وبما أن لدينا قبضة قوية على سيجونغ، لا يزال الناس يتجمعون هناك، لكن المدن الأخرى في حالة يرثى لها. غالبًا ما يشتكي قادة النقابات الأخرى عندما نلتقي، قائلين إن بوسان اختطفت جميع المتخصصين.”
“لقد تغيرت مدينة بوسان كثيرًا.”
ضاقت عينا تشيون يو-هوا عندما نظرت إلى العاصمة الجديدة لشبه الجزيرة الكورية.
وقف المدعى عليه فجأة.
“لكن من الصعب التركيز على تلك الشكاوى. ليس هناك زعيم نقابة قوي بما فيه الكفاية لمواجهة زعيمة الهيئة الوطنية لإدارة الطرق، أليس كذلك؟”
لقد حذرتها.
“من يعرف. أنت هنا يا يو-هوا.”
ومن المفارقات أن عالم ساحرة معينة، التي كانت ترغب أكثر من أي شخص آخر في السفر والتجول، أصبح أضيق من أي رحلة أخرى.
“هاها. زعماء النقابة يقولون ذلك دائمًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن عندما نقرت دانغ سيو-رين بمطرقتها بخفة، صمتت المدينة بأكملها كما لو أن ذلك لم يحدث أبدًا.
ضحكت تشيون يو-هوا بشكل محرج، ولوحت بيدها باستخفاف.
وكانت تلك الضربة النهائية.
“لماذا أشارك في صراع على السلطة مع قائدة الهيئة؟ أنا راضية بإطعام أطفالي، وصيد الشذوذات، والسفر أحيانًا لمقابلتك!”
“آه – حسنًا، نفس الشيء. وبما أن لدينا قبضة قوية على سيجونغ، لا يزال الناس يتجمعون هناك، لكن المدن الأخرى في حالة يرثى لها. غالبًا ما يشتكي قادة النقابات الأخرى عندما نلتقي، قائلين إن بوسان اختطفت جميع المتخصصين.”
“هذا أنت تمامًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان كذلك.
“هيهي…”
كانت القديسة مترددة في مشاركة الفروق الدقيقة في المفاوضات لسبب ما.
ولكن بالنسبة لشخص يتمتع بأسلوب حياة متواضع، كانت هالة عضوات النقابة المرافقات لتشيون يو-هوا غير عادية.
بُثت “أغنية قائدة الهيئة الوطنية لإدارة الطرق” كل ساعة من الساعة 7 صباحًا حتى 10 مساءً يوميًا. تغيرت تأثيرات تعويذة الأغنية الملعونة بمهارة مع مرور الوقت من اليوم.
لا بد أنها شكلت الوفد مع أفضل عضوات ثانوية بيكوا للبنات.
وكان المجني عليه قد حصل على حكم في نفس المكان قبل عام بـ [العفو عن كل من ظلمه بقلب رحيم].
ألقيت نظرة سريعة على خصر تشيون يو-هوا. مثل مدرب البوكيمون مع كرات البوكيه، ارتدت سيدة الشذوذات تشيون يو-هوا حزامًا مخصصًا مرفقًا به ساعة رملية.
ابتسمت يو جي-وون.
برزت واحدة من الساعات الرملية البيضاء بشكل خاص. على الرغم من مظهره، كان ختم شذوذ غير قابل للتدمير.
“هناك العديد من الينابيع الساخنة الشهيرة في كيوشو. ألا يمكننا تمديد النفق القريب من هناك؟ إذا قمنا ببناء فيلات فاخرة حولهم كهدايا، فيجب أن يكون قادة النقابة الآخرين راضين بشكل معقول.”
الفراغ اللانهائي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة.
لقد كان أقوى سلاح لدى تشيون يو-هوا. ربما تعرف عليّ حتى من داخل الساعة الرملية، فقد أثار شبيهها “تشيون يو-هوا (天寥化)” الرمال.
“آه – حسنًا، نفس الشيء. وبما أن لدينا قبضة قوية على سيجونغ، لا يزال الناس يتجمعون هناك، لكن المدن الأخرى في حالة يرثى لها. غالبًا ما يشتكي قادة النقابات الأخرى عندما نلتقي، قائلين إن بوسان اختطفت جميع المتخصصين.”
بعد أن شعرت بالاهتزاز من حزام خصرها، تحولت نظرة تشيون يو-هوا إلى الجليد. تبخرت على الفور الابتسامة التي تشبه الفيتامين والتي كانت تشع في كل الاتجاهات.
على الكفة اليسرى كان هناك مغفرة الضحية، وعلى الكفة اليمنى كان عنف المدعى عليه.
“اسكت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، فإن إجابتي كانت محددة بالفعل.
ارتجفت الساعة الرملية لفترة وجيزة قبل أن تستقر. ربما كان ذلك مخيلتي، لكن الاهتزاز بدا وكأنه سخرية.
حتى لو كانت هواية جديدة اكتسبت في هذه الدورة، كان من الصعب تصديق أن شخصًا مثل يو جي-وون قد يكشف “بمحض الصدفة” مشهد المذبحة.
في تلك اللحظة.
“نعم؟”
– اه اه-
برزت واحدة من الساعات الرملية البيضاء بشكل خاص. على الرغم من مظهره، كان ختم شذوذ غير قابل للتدمير.
ومن مكبرات الصوت التي أقيمت مثل أعمدة الكهرباء في جميع أنحاء مدينة بوسان، بدأت أغنية صغيرة تعزف.
مشيت في ممر بدون مخرج مرئي.
لقد كان تسجيلًا بدون موسيقى لصوت دانغ سيو-رين.
وفجأة جاء صوت من جانبي. أدرت رأسي لأرى يو جي-وون تقف هناك.
– اه اه اه اه… .
“آه…”
كان اللحن يشبه أغنية أطفال ولكنه كان مشرقًا بدرجة كافية بحيث لا يثير أعصاب أحد.
“هاها. في الواقع، يبدو أنه حتى لو أسقطت في وسط الصحراء الكبرى، فسوف تعود على ما يرام. بالمناسبة-”
وبينما كانت الأغنية الهادئة تغمرنا لفترة وجيزة، استرخى حاجبا تشيون يو-هوا.
“لا أستطيع أن أشعر به… لا أستطيع أن أشعر به! العاطفة التي عذبتني طوال حياتي، لم تعد موجودة! آه! شكرًا لك! شكرًا لك! سعادة القاضي، شكرا لك!
“آه – هذا هو. تخصص بوسان الشهير، أليس كذلك؟”
من أجل البقاء هنا والاستمرار في العيش كقوة للمدينة، فقد رأت أن “هذه الطريقة” كانت مفيدة.
“نعم. إنها أغنية قائد الهيئة الوطنية لإدارة الطرق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيهي. الآن نحن جيران. يرجى الاعتناء بي من الآن فصاعدًا، معلم!”
“هيهي… هل يجعلك تشعر بالراحة عند الاستماع إليها؟ لا، يجب أن أقول أنه يجعلك تشعر بالارتياح. هل هذا دواء؟”
كان لدي تفسير مختلف قليلًا.
في الواقع كان له تأثير يشبه المخدرات.
“بالطبع. لم أقضي يومًا أكثر إرضاءً. منذ يوم المحاكمة، شعرت وكأنني أعيش حقًا كشخص.”
بُثت “أغنية قائدة الهيئة الوطنية لإدارة الطرق” كل ساعة من الساعة 7 صباحًا حتى 10 مساءً يوميًا. تغيرت تأثيرات تعويذة الأغنية الملعونة بمهارة مع مرور الوقت من اليوم.
“همم…”
على سبيل المثال، في الساعة 7 صباحًا، كانت أغنية لها تأثير على إيقاظك وأنت تشعر بالانتعاش وصفاء الذهن. في الساعة 10 مساءً، تجعلك تشعر بالنعاس والاستعداد لقضاء ليلة سعيدة بمجرد الاستلقاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الفراغ اللانهائي.
“وبفضل ذلك، لم يعد هناك من يعاني من الأرق في بوسان. لا أحد في العالم ينام بصحة جيدة مثل مواطني بوسان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيهي. الآن نحن جيران. يرجى الاعتناء بي من الآن فصاعدًا، معلم!”
“همم…”
ومن مكبرات الصوت التي أقيمت مثل أعمدة الكهرباء في جميع أنحاء مدينة بوسان، بدأت أغنية صغيرة تعزف.
“وخلال ساعات العمل، تشغل الأغاني التي تنشط، في حين تشغل الأغاني التي تقلل من التوتر وتخلق جوًا متحمسًا قليلًا يفضي إلى محادثة ممتعة أثناء وقت العشاء. إنتاجية العمل والرضا العام عن الحياة في أعلى مستوياتهما.”
وحاول بعض أمراء الحرب التشبث بالسلطة حتى النهاية، لكن دون جدوى. كان لدى الهيئة الوطنية لإدارة الطرق مركيز السيف. وما لم يدوس مركيز السيف الأراضي الزراعية، فإن سيادة الإمدادات الغذائية في شبه الجزيرة الكورية ستقع بالكامل في أيدي دانغ سيو-رين.
“إنها مدينة سعيدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. ليست هناك حاجة لترك مدن متعددة دون مراقبة بشكل غير فعال وأمر أعضاء الإدارة بالقيام بدوريات حتى يموتوا. لم يتبق سوى عدد قليل من الناس في شبه الجزيرة الكورية على أي حال. بوسان وحدها تكفي.”
وحتى الآن، تجمع العشرات من المواطنين تحت مكبرات الصوت. وبمجرد انتهاء الأغنية، أبدوا تعابير منتعشة وعادوا إلى أماكن عملهم في مجموعات.
في وسط مدينة بوسان، حيث ارتفعت أسعار الأراضي بشكل كبير، انتشرت ساحة عامة خالية من أي مباني بشكل مدهش.
‘مدينة من أغاني.’
“كما يحلو لك، [من الآن فصاعدًا، ستجرد من عنفك الداخلي]. في ظل هذا الشرط، عرضت الضحية بلطف أن تسامح على العنف الذي ارتكبته.”
هذه بوسان الحالية.
وكانت معظم المباني مكونة من أربعة أو خمسة طوابق، وبعضها يتجاوز عشرة طوابق. لم تستعاد الحضارة بالكامل، ولكن أغلى العقارات كانت لا تزال في الطابق الأرضي.
“لا عجب أن المدن الأخرى تستمر في خسارة سكانها لصالح بوسان.”
جلست دانغ سيو-رين على المقعد العلوي لمقعد القاضي. وبجانبها كانت تشيون يو-هوا، التي صبغت زي البحارة الأبيض الخاص بها باللون الأسود في وقت ما.
لإنشاء هذا النظام، عملت أنا ودانغ سيو-رين بلا كلل لمدة ست سنوات.
تسريع.
لقد طورنا خمسة أنواع من السحر مصممين خصيصًا لمواقف مختلفة، واستخدمنا الشذوذات لضمان الحفاظ على التأثيرات السحرية في التسجيلات.
كانت تشيون يو-هوا على حق.
“حسنا يا معلم. لدي اجتماع مقرر مع صاحبة تلك الأغنية. سأعذر نفسي!”
ثم تواصلنا أنا ودانغ سيو-رين بالعين.
“آه، بالتأكيد.”
“في بعض الأحيان لا أستطيع السيطرة على جسدي. إنه الغضب، على ما أعتقد. انها تتصاعد. عندما أعود إلى روحي، يكون الأمر دائمًا هكذا. هذه المرة، لو لم يوقفني الآخرون، لكنت قد ضربت شخصًا ما.”
“نعم! أراكَ لاحقًا!”
“هل أنت راضية عن حياتك هذه الأيام؟”
دانغ سيو-رين وتشيون يو-هوا، ممثلة السحر الأبيض وممثلة السحر الأسود، الحاكم الفعلي لبوسان وأمير الحرب لسيجونغ، قائدة الهيئة الوطنية لإدارة ورئيسة مجلس طلاب ثانوية بيكوا للبنات.
كما محي مؤخرًا ميول يو جي-وون السيكوباتية من خلال [التبادل المكافئ] لدانغ سيو-رين و [غسيل الدماغ] لتشيون يو-هوا.
وعقد لقاء سري بين الموقظتين اللتين يعتبران متنافستين في كثير من النواحي. بالطبع، بفضل استبصار القديسة، تمكنت من التنصت على جميع التفاصيل الرئيسية للاجتماع السري.
“مرحبًا يا معلم!”
كانت القديسة مترددة في مشاركة الفروق الدقيقة في المفاوضات لسبب ما.
لقد حذرتها.
نتيجة الاجتماع.
“حسنا يا معلم. لدي اجتماع مقرر مع صاحبة تلك الأغنية. سأعذر نفسي!”
“هيهي. الآن نحن جيران. يرجى الاعتناء بي من الآن فصاعدًا، معلم!”
– اه اه-
“……”
نظر القضاة إلى الأسفل.
قررت مدرسة بيكوا الثانوية للبنات نقل مقرها الرئيسي من سيجونج إلى بوسان.
تردد صدى اعتراف المتهم المنخفض بنفسه في جميع أنحاء قاعة المحكمة الواسعة. عمل فذ لـ [سحر التضخيم] لدانغ سيو-رين.
خصصت منطقة يونغدو لتكون منطقة مدرسة بيكوا الثانوية للبنات، وسمح لمواطني سيجونغ بالانتقال بحرية.
“أوه، إنها يو-هوا.”
احتفظت تشيون يو-هوا بلقبها كرئيسة لمجلس الطلاب في مدرسة بيكوا الثانوية للبنات، ولكن عُينت أيضًا نائبة لقائدة الهيئة الوطنية لإدارة الطرق.
ألقيت نظرة سريعة على خصر تشيون يو-هوا. مثل مدرب البوكيمون مع كرات البوكيه، ارتدت سيدة الشذوذات تشيون يو-هوا حزامًا مخصصًا مرفقًا به ساعة رملية.
يمكن لأي شخص أن يفسر هذا على أن تشيون يو-هوا تقود نقابتها إلى استسلام دراماتيكي لدانغ سيو-رين.
وأخيرا، ومض الميزان الذهبي.
وكانت تلك الضربة النهائية.
“آه… كما هو متوقع. أنت مشغول حقًا.”
—-
وحاول بعض أمراء الحرب التشبث بالسلطة حتى النهاية، لكن دون جدوى. كان لدى الهيئة الوطنية لإدارة الطرق مركيز السيف. وما لم يدوس مركيز السيف الأراضي الزراعية، فإن سيادة الإمدادات الغذائية في شبه الجزيرة الكورية ستقع بالكامل في أيدي دانغ سيو-رين.
لنسرع الوقت أكثر قليلًا.
ومن المفارقات أن عالم ساحرة معينة، التي كانت ترغب أكثر من أي شخص آخر في السفر والتجول، أصبح أضيق من أي رحلة أخرى.
عندما أحنت تشيون يو-هوا، الوحيدة التي تعتبر منافسة لدانغ سيو-رين، رأسها بسهولة، لم يتمكن قادة النقابة الآخرون من الصمود أيضًا.
“نعم يا صاحب السعادة.”
واحدًا تلو الآخر، انحنى زعماء النقابة، الذين حكموا مثل الملوك من قواعدهم، رؤوسهم. لقد أطروا قائدة الهيئة الوطنية لإدارة الطرق للحفاظ على قيمتهم ومكانتهم.
“وبفضل ذلك، لم يعد هناك من يعاني من الأرق في بوسان. لا أحد في العالم ينام بصحة جيدة مثل مواطني بوسان.”
كانت دانغ سيو-رين كريمة.
هذه بوسان الحالية.
“حانوتي. لقد قلت أن النفق تحت الماء يمكن أن يكون متصلًا بكيوشو باليابان، أليس كذلك؟”
وهم أيضاً مواطنون حصلوا على شيء ما في قاعة المحكمة لأسباب تافهة أو مهمة.
“همم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كنا نتحدث، كان باقي عضوات نقابة مدرسة بيكوا الثانوية للبنات قد انتقلن بالفعل بعيدًا. في الساحة، بقينا نحن الاثنان فقط، نظرت تشيون يو-هوا حولها.
“هناك العديد من الينابيع الساخنة الشهيرة في كيوشو. ألا يمكننا تمديد النفق القريب من هناك؟ إذا قمنا ببناء فيلات فاخرة حولهم كهدايا، فيجب أن يكون قادة النقابة الآخرين راضين بشكل معقول.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم! أراكَ لاحقًا!”
وكان كذلك.
“نعم. إنها أغنية قائد الهيئة الوطنية لإدارة الطرق.”
وحاول بعض أمراء الحرب التشبث بالسلطة حتى النهاية، لكن دون جدوى. كان لدى الهيئة الوطنية لإدارة الطرق مركيز السيف. وما لم يدوس مركيز السيف الأراضي الزراعية، فإن سيادة الإمدادات الغذائية في شبه الجزيرة الكورية ستقع بالكامل في أيدي دانغ سيو-رين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغيير الشخصية. الغرس. التشوه.
قامت دانغ سيو-رين بتدوير كأس الشراب الخاص بها بخفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من يعرف. أنت هنا يا يو-هوا.”
“أنا دائمًا أحترم أفكارك يا حانوتي، لكنني أفكر بشكل مختلف بشأن عمل الهيئة الوطنية لإدارة الطرق.”
“آه، بالتأكيد.”
“أكذلك؟”
ثم تواصلنا أنا ودانغ سيو-رين بالعين.
“نعم. ليست هناك حاجة لترك مدن متعددة دون مراقبة بشكل غير فعال وأمر أعضاء الإدارة بالقيام بدوريات حتى يموتوا. لم يتبق سوى عدد قليل من الناس في شبه الجزيرة الكورية على أي حال. بوسان وحدها تكفي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكي أكون صادقًا، لا يمكن التنبؤ بما سيحدث. من المستحيل عمليا إبادة الموجات الوحشية. هل تخططين للعب لعبة دفاعية لا نهاية لها في الواقع؟”
“……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في السابق، على الرغم من أن بوسان كانت المدينة الأولى في شبه الجزيرة الكورية، إلا أنها لم تكن براقة للغاية، وكانت تناسب العصر المروع.
“سوف أجعل بوسان المدينة الأولى في شبه الجزيرة الكورية… لا، العالم. لن يكون هناك مكان في عالم ما بعد نهاية العالم سيكون جيدًا مثل هذه المدينة.”
نظر القضاة إلى الأسفل.
“إذا فعلت ذلك، فإن شبه الجزيرة الكورية بأكملها سوف يستهلكها الفراغ. هناك احتمال كبير بحدوث ‘موجة وحشية’. ستشهدين شذوذات شبه لا نهائية تغزو من وراء الأفق كلما شعرت بذلك.”
“آه… كما هو متوقع. أنت مشغول حقًا.”
لقد حذرتها.
كان لدي تفسير مختلف قليلًا.
“لكي أكون صادقًا، لا يمكن التنبؤ بما سيحدث. من المستحيل عمليا إبادة الموجات الوحشية. هل تخططين للعب لعبة دفاعية لا نهاية لها في الواقع؟”
وكانت تلك الضربة النهائية.
“هذا مخيف ولكن… نعم. نحن نستطيع فعلها. مع قوتك وسحري، فمن الممكن. حانوتي، هل ستتبعني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، فإن إجابتي كانت محددة بالفعل.
“……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دانغ سيو-رين! دانغ سيو-رين! اهتزت قاعة المحكمة كما لو أن قطارًا مسرعًا ضربها.
ترددتُ للحظة.
ربما كانت هواية مقنعة عمدًا وتعرضًا متعمدًا.
ربما كانت هذه غريزة شحذتها خلال الفترة التي قضيتها كعائد، لكنني شعرت أن هذه اللحظة كانت نقطة اللاعودة.
لقد كان أقوى سلاح لدى تشيون يو-هوا. ربما تعرف عليّ حتى من داخل الساعة الرملية، فقد أثار شبيهها “تشيون يو-هوا (天寥化)” الرمال.
ومع ذلك، فإن إجابتي كانت محددة بالفعل.
“نعم. لماذا تشاهد المحاكمة من هذا المكان البعيد؟ باعتبارك الحامي، يمكنك مشاهدتها عن كثب.”
“…بالطبع.”
احتفظت تشيون يو-هوا بلقبها كرئيسة لمجلس الطلاب في مدرسة بيكوا الثانوية للبنات، ولكن عُينت أيضًا نائبة لقائدة الهيئة الوطنية لإدارة الطرق.
أشرق وجه دانغ سيو-رين.
وبينما كانت الأغنية الهادئة تغمرنا لفترة وجيزة، استرخى حاجبا تشيون يو-هوا.
“كما هو متوقع منك، حانوتي! أنا أثق بك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد أن حصل على موافقة الطرفين، توازن الميزان وحقق رغباتهما.
تسريع.
“لماذا أشارك في صراع على السلطة مع قائدة الهيئة؟ أنا راضية بإطعام أطفالي، وصيد الشذوذات، والسفر أحيانًا لمقابلتك!”
وبعد أربع سنوات، لم يبق سوى مدينة بوسان في شبه الجزيرة الكورية.
“……”
ومن المفارقات أن عالم ساحرة معينة، التي كانت ترغب أكثر من أي شخص آخر في السفر والتجول، أصبح أضيق من أي رحلة أخرى.
لقد حذرتها.
ارتفع متوسط ارتفاع المباني في وسط مدينة بوسان. كان يكفي أن نسميها المدينة الأخيرة للبشرية.
لكن فقط للحظة. باعتبارها حاكمة المدينة وقاضية هذا الفضاء، أدارت دانغ سيو-رين رأسها لمواصلة واجباتها.
حتى القديسة، التي كانت تقيم دائمًا في يونغسان، سيول، انتقلت إلى بوسان. ولم تعد هناك حاجة للبقاء هناك ومراقبة الموقظين في شبه الجزيرة الكورية.
أشرق وجه دانغ سيو-رين.
في وسط مدينة بوسان، حيث ارتفعت أسعار الأراضي بشكل كبير، انتشرت ساحة عامة خالية من أي مباني بشكل مدهش.
أشرق وجه دانغ سيو-رين.
ساحة مصممة لاستيعاب عشرات الآلاف من الأشخاص. جُوف المركز حتى يتمكن الجميع من مشاهدة ما حدث بالأسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من يعرف. أنت هنا يا يو-هوا.”
مثل الكولوسيوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل توافق على اقتراح الضحية؟”
كانت تلك “قاعة المحكمة” لدانغ سيو-رين.
وحتى الآن، تجمع العشرات من المواطنين تحت مكبرات الصوت. وبمجرد انتهاء الأغنية، أبدوا تعابير منتعشة وعادوا إلى أماكن عملهم في مجموعات.
جلست دانغ سيو-رين على المقعد العلوي لمقعد القاضي. وبجانبها كانت تشيون يو-هوا، التي صبغت زي البحارة الأبيض الخاص بها باللون الأسود في وقت ما.
وبينما كانت الأغنية الهادئة تغمرنا لفترة وجيزة، استرخى حاجبا تشيون يو-هوا.
نظر القضاة إلى الأسفل.
حتى القديسة، التي كانت تقيم دائمًا في يونغسان، سيول، انتقلت إلى بوسان. ولم تعد هناك حاجة للبقاء هناك ومراقبة الموقظين في شبه الجزيرة الكورية.
وفي قاعة المحكمة الرائعة، ركع المتهم.
ابتسامة إنسانية طبيعية ودافئة وغير معهودة على الإطلاق والتي لم يكن من الممكن أن تبديها يو جي-وون الأصلية.
“لقد ارتكبت أعمال عنف ضد أحد المارة.”
لقد حذرتها.
تردد صدى اعتراف المتهم المنخفض بنفسه في جميع أنحاء قاعة المحكمة الواسعة. عمل فذ لـ [سحر التضخيم] لدانغ سيو-رين.
هذه بوسان الحالية.
“في بعض الأحيان لا أستطيع السيطرة على جسدي. إنه الغضب، على ما أعتقد. انها تتصاعد. عندما أعود إلى روحي، يكون الأمر دائمًا هكذا. هذه المرة، لو لم يوقفني الآخرون، لكنت قد ضربت شخصًا ما.”
“هذا أنت تمامًا.”
بوو بوو – انطلقت صيحات الاستهزاء من عشرات الآلاف من الجمهور.
“لقد تغيرت مدينة بوسان كثيرًا.”
ولكن عندما نقرت دانغ سيو-رين بمطرقتها بخفة، صمتت المدينة بأكملها كما لو أن ذلك لم يحدث أبدًا.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“اكمل.”
فعلتُ أيضًا.
“…نعم. أنا أكره هذا الجانب من نفسي. أعتذر وأتوب لكل من أذيتهم. قبل كل شيء، من فضلك، معالي القاضي، صححي طباعي هذه…”
“……”
أحنى المتهم رأسه.
اقتربت من المدعي عليه ووضعت يدها على رأسه. كانت كلمات تشيون يو-هوا مكتومة، ولم يتردد صداها في قاعة المحكمة، لكنني اعتقدت أنها كانت تقوم بـ “غسل دماغ” المدعى عليه.
هزت دانغ سيو-رين إصبعها ببرود. توهج ميزان ذهبي في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من يعرف. أنت هنا يا يو-هوا.”
سحر التبادل المكافئ.
“حسنا يا معلم. لدي اجتماع مقرر مع صاحبة تلك الأغنية. سأعذر نفسي!”
“المدعى عليه. هل تتوب من خطيئتك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع كان له تأثير يشبه المخدرات.
“نعم.”
“نعم! هيهي، لقد مر وقت طويل!”
“كما يحلو لك، [من الآن فصاعدًا، ستجرد من عنفك الداخلي]. في ظل هذا الشرط، عرضت الضحية بلطف أن تسامح على العنف الذي ارتكبته.”
“لقد تغيرت مدينة بوسان كثيرًا.”
وكان المجني عليه قد حصل على حكم في نفس المكان قبل عام بـ [العفو عن كل من ظلمه بقلب رحيم].
ارتجفت الساعة الرملية لفترة وجيزة قبل أن تستقر. ربما كان ذلك مخيلتي، لكن الاهتزاز بدا وكأنه سخرية.
“هل توافق على اقتراح الضحية؟”
كانت تشيون يو-هوا على حق.
“نعم بالطبع. شكرًا لك. شكرا لك، صاحبة السعادة. شكرًا لك…”
“…بالطبع.”
“الجلاد، يرجى المضي قدمًا.”
وأخيرا، ومض الميزان الذهبي.
وقفت تشيون يو-هوا بزيها الأسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحر التبادل المكافئ.
اقتربت من المدعي عليه ووضعت يدها على رأسه. كانت كلمات تشيون يو-هوا مكتومة، ولم يتردد صداها في قاعة المحكمة، لكنني اعتقدت أنها كانت تقوم بـ “غسل دماغ” المدعى عليه.
لا بد أنها شكلت الوفد مع أفضل عضوات ثانوية بيكوا للبنات.
تغيير الشخصية. الغرس. التشوه.
حتى لو كانت هواية جديدة اكتسبت في هذه الدورة، كان من الصعب تصديق أن شخصًا مثل يو جي-وون قد يكشف “بمحض الصدفة” مشهد المذبحة.
كانت تلك قدرة تشيون يو-هوا.
وقفت تشيون يو-هوا بزيها الأسود.
“آه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وخلال ساعات العمل، تشغل الأغاني التي تنشط، في حين تشغل الأغاني التي تقلل من التوتر وتخلق جوًا متحمسًا قليلًا يفضي إلى محادثة ممتعة أثناء وقت العشاء. إنتاجية العمل والرضا العام عن الحياة في أعلى مستوياتهما.”
وأخيرا، ومض الميزان الذهبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كنا نتحدث، كان باقي عضوات نقابة مدرسة بيكوا الثانوية للبنات قد انتقلن بالفعل بعيدًا. في الساحة، بقينا نحن الاثنان فقط، نظرت تشيون يو-هوا حولها.
على الكفة اليسرى كان هناك مغفرة الضحية، وعلى الكفة اليمنى كان عنف المدعى عليه.
“حسنا يا معلم. لدي اجتماع مقرر مع صاحبة تلك الأغنية. سأعذر نفسي!”
وبعد أن حصل على موافقة الطرفين، توازن الميزان وحقق رغباتهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيهي. الآن نحن جيران. يرجى الاعتناء بي من الآن فصاعدًا، معلم!”
وقف المدعى عليه فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة.
“لا أستطيع أن أشعر به… لا أستطيع أن أشعر به! العاطفة التي عذبتني طوال حياتي، لم تعد موجودة! آه! شكرًا لك! شكرًا لك! سعادة القاضي، شكرا لك!
وقبل أن أغادر قاعة المحكمة، نظرت إلى الأسفل مرة أخرى.
وصفق عشرات الآلاف من الجمهور في انسجام تام. وترددت أصداء هتافات التشجيع للمدعى عليه والثناء على قدرات دانغ سيو-رين وتشيون يو-هوا.
حتى عندما كنت أسير في الممر، لم تتوقف الهتافات من الخلف. دانغ سيو-رين! دانغ سيو-رين! دانغ سيو-رين…
وهم أيضاً مواطنون حصلوا على شيء ما في قاعة المحكمة لأسباب تافهة أو مهمة.
رفيقة مضت II
“آه، الحامي.”
وكانت معظم المباني مكونة من أربعة أو خمسة طوابق، وبعضها يتجاوز عشرة طوابق. لم تستعاد الحضارة بالكامل، ولكن أغلى العقارات كانت لا تزال في الطابق الأرضي.
وفجأة جاء صوت من جانبي. أدرت رأسي لأرى يو جي-وون تقف هناك.
وكانت تلك الضربة النهائية.
“جي-وون.”
ربما كانت هذه غريزة شحذتها خلال الفترة التي قضيتها كعائد، لكنني شعرت أن هذه اللحظة كانت نقطة اللاعودة.
“نعم. لماذا تشاهد المحاكمة من هذا المكان البعيد؟ باعتبارك الحامي، يمكنك مشاهدتها عن كثب.”
ضاقت عينا تشيون يو-هوا عندما نظرت إلى العاصمة الجديدة لشبه الجزيرة الكورية.
بالمناسبة، “الحامي” هو اللقب الذي أُعطي لي. حامي المدينة.
لقد كان أقوى سلاح لدى تشيون يو-هوا. ربما تعرف عليّ حتى من داخل الساعة الرملية، فقد أثار شبيهها “تشيون يو-هوا (天寥化)” الرمال.
لقد كان عنوانًا يقطر مع تفضيلات دانغ سيو-رين، وهو لقب لم يعجبني شخصيًا. لقد كدت أفتقد الأيام التي كانت تناديني فيها يو جي-وون بشكل مبالغ فيه بـ “صاحب السعادة”.
“بالطبع. أنا دائمًا في حالة جيدة.”
“لست سوى عابر سبيل. لا بد لي من المغادرة لمنع موجة الوحوش مرة أخرى على أي حال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن عندما نقرت دانغ سيو-رين بمطرقتها بخفة، صمتت المدينة بأكملها كما لو أن ذلك لم يحدث أبدًا.
“آه… كما هو متوقع. أنت مشغول حقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي قاعة المحكمة الرائعة، ركع المتهم.
ابتسمت يو جي-وون.
“هذا أنت تمامًا.”
ابتسامة إنسانية طبيعية ودافئة وغير معهودة على الإطلاق والتي لم يكن من الممكن أن تبديها يو جي-وون الأصلية.
مشيت في ممر بدون مخرج مرئي.
“ولكن بفضل جهود سعادتكم، يمكن لمواطني المدينة العيش بسلام، أليس كذلك؟ أنا أؤيدك. إذا كنت بحاجة إلى توجيهاتي في أي وقت، فقط أعلمني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت لدى يو جي-وون عادة طويلة الأمد تشبه مرضًا عضالًا: فقد كانت تصطاد وتذبح الحيوانات الصغيرة مثل القطط والكلاب والطيور سرًا.
“……”
ارتجفت الساعة الرملية لفترة وجيزة قبل أن تستقر. ربما كان ذلك مخيلتي، لكن الاهتزاز بدا وكأنه سخرية.
شعرت بالصدق في كل تلك الكلمات.
“المدعى عليه. هل تتوب من خطيئتك؟”
في موقف كان من الصعب فيه العثور على الحقيقة بصدق، كنت في حيرة من أمري للحظات.
قامت دانغ سيو-رين بتدوير كأس الشراب الخاص بها بخفة.
كما محي مؤخرًا ميول يو جي-وون السيكوباتية من خلال [التبادل المكافئ] لدانغ سيو-رين و [غسيل الدماغ] لتشيون يو-هوا.
شعرت بالصدق في كل تلك الكلمات.
كانت لدى يو جي-وون عادة طويلة الأمد تشبه مرضًا عضالًا: فقد كانت تصطاد وتذبح الحيوانات الصغيرة مثل القطط والكلاب والطيور سرًا.
“نعم يا صاحب السعادة.”
ولكن على عكس يو جي-وون العادية، قبض عليها متلبسة، وفي النهاية، أحضرت إلى “محاكمة الساحرة” التي تقوم بها دانغ سيو-رين.
“همم.”
“جي-وون.”
تسريع.
“نعم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. ليست هناك حاجة لترك مدن متعددة دون مراقبة بشكل غير فعال وأمر أعضاء الإدارة بالقيام بدوريات حتى يموتوا. لم يتبق سوى عدد قليل من الناس في شبه الجزيرة الكورية على أي حال. بوسان وحدها تكفي.”
“هل أنت راضية عن حياتك هذه الأيام؟”
“الجلاد، يرجى المضي قدمًا.”
رمشت يو جي-وون.
احتفظت تشيون يو-هوا بلقبها كرئيسة لمجلس الطلاب في مدرسة بيكوا الثانوية للبنات، ولكن عُينت أيضًا نائبة لقائدة الهيئة الوطنية لإدارة الطرق.
“بالطبع. لم أقضي يومًا أكثر إرضاءً. منذ يوم المحاكمة، شعرت وكأنني أعيش حقًا كشخص.”
– اه اه-
“……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رائع جدًا.”
هل كان الأمر كذلك حقًا؟
وحاول بعض أمراء الحرب التشبث بالسلطة حتى النهاية، لكن دون جدوى. كان لدى الهيئة الوطنية لإدارة الطرق مركيز السيف. وما لم يدوس مركيز السيف الأراضي الزراعية، فإن سيادة الإمدادات الغذائية في شبه الجزيرة الكورية ستقع بالكامل في أيدي دانغ سيو-رين.
كان لدي تفسير مختلف قليلًا.
“نعم.”
لم أسمع قط عن يو جي-وون وهي تستمتع بمثل هذه الطريقة لتخفيف التوتر في ذبح الحيوانات الصغيرة.
“نعم بالطبع. شكرًا لك. شكرا لك، صاحبة السعادة. شكرًا لك…”
حتى لو كانت هواية جديدة اكتسبت في هذه الدورة، كان من الصعب تصديق أن شخصًا مثل يو جي-وون قد يكشف “بمحض الصدفة” مشهد المذبحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دانغ سيو-رين! دانغ سيو-رين! اهتزت قاعة المحكمة كما لو أن قطارًا مسرعًا ضربها.
ربما كانت هواية مقنعة عمدًا وتعرضًا متعمدًا.
ربما كانت هواية مقنعة عمدًا وتعرضًا متعمدًا.
الشخص الذي كان أمامي كان لديه أفعال ملفقة جعلتها تبدو وكأنها مختلة عقليًا. وبعد ذلك خضعت لمحاكمة الساحرة لتصحيح شخصيتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد أن حصل على موافقة الطرفين، توازن الميزان وحقق رغباتهما.
من أجل البقاء هنا والاستمرار في العيش كقوة للمدينة، فقد رأت أن “هذه الطريقة” كانت مفيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحر التبادل المكافئ.
يمكن ليو جي-وون أن ترى العالم كمتاهة ذات مداخل ومخارج محددة. حتى شخصيتها وطريقة تفكيرها كانت مجرد وسيلة للوصول إلى “الإجابة الصحيحة”.
بالمناسبة، “الحامي” هو اللقب الذي أُعطي لي. حامي المدينة.
“…أرى. هذا جيد. استمري في العمل الجيد، أيا القائدة يو.”
وكان المجني عليه قد حصل على حكم في نفس المكان قبل عام بـ [العفو عن كل من ظلمه بقلب رحيم].
“نعم يا صاحب السعادة.”
“كيف حال سيجونغ هذه الأيام؟”
مشيت في ممر بدون مخرج مرئي.
هزت دانغ سيو-رين إصبعها ببرود. توهج ميزان ذهبي في الهواء.
وا-! اندلعت الهتافات من الجمهور البعيد. هدير هائل.
ومن مكبرات الصوت التي أقيمت مثل أعمدة الكهرباء في جميع أنحاء مدينة بوسان، بدأت أغنية صغيرة تعزف.
دانغ سيو-رين! دانغ سيو-رين! اهتزت قاعة المحكمة كما لو أن قطارًا مسرعًا ضربها.
“لا أستطيع أن أشعر به… لا أستطيع أن أشعر به! العاطفة التي عذبتني طوال حياتي، لم تعد موجودة! آه! شكرًا لك! شكرًا لك! سعادة القاضي، شكرا لك!
وقبل أن أغادر قاعة المحكمة، نظرت إلى الأسفل مرة أخرى.
“هذا أنت تمامًا.”
وفي تلك اللحظة، وُضع جزء آخر من شخصية المدعى عليه على الميزان الذهبي للتبادل. همست دانغ سيو-رين شيئًا ما لتشيون يو-هوا، التي أومأت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. ليست هناك حاجة لترك مدن متعددة دون مراقبة بشكل غير فعال وأمر أعضاء الإدارة بالقيام بدوريات حتى يموتوا. لم يتبق سوى عدد قليل من الناس في شبه الجزيرة الكورية على أي حال. بوسان وحدها تكفي.”
ثم تواصلنا أنا ودانغ سيو-رين بالعين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان كذلك.
“……”
الأجواء غريبة… هذا شعوري فقط؟
“……”
ربما كانت هواية مقنعة عمدًا وتعرضًا متعمدًا.
لكن فقط للحظة. باعتبارها حاكمة المدينة وقاضية هذا الفضاء، أدارت دانغ سيو-رين رأسها لمواصلة واجباتها.
قامت دانغ سيو-رين بتدوير كأس الشراب الخاص بها بخفة.
فعلتُ أيضًا.
“حانوتي. لقد قلت أن النفق تحت الماء يمكن أن يكون متصلًا بكيوشو باليابان، أليس كذلك؟”
حتى عندما كنت أسير في الممر، لم تتوقف الهتافات من الخلف. دانغ سيو-رين! دانغ سيو-رين! دانغ سيو-رين…
وصفق عشرات الآلاف من الجمهور في انسجام تام. وترددت أصداء هتافات التشجيع للمدعى عليه والثناء على قدرات دانغ سيو-رين وتشيون يو-هوا.
لم تتوقف الهتافات في قاعة المحكمة، ولم تتوقف الأغاني عن البث من مكبرات الصوت في المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، فإن إجابتي كانت محددة بالفعل.
مشيت، أتتبع الألحان المزدوجة مثل الظلال عند قدمي.
“آه – حسنًا، نفس الشيء. وبما أن لدينا قبضة قوية على سيجونغ، لا يزال الناس يتجمعون هناك، لكن المدن الأخرى في حالة يرثى لها. غالبًا ما يشتكي قادة النقابات الأخرى عندما نلتقي، قائلين إن بوسان اختطفت جميع المتخصصين.”
—-
على الكفة اليسرى كان هناك مغفرة الضحية، وعلى الكفة اليمنى كان عنف المدعى عليه.
الأجواء غريبة… هذا شعوري فقط؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد أن حصل على موافقة الطرفين، توازن الميزان وحقق رغباتهما.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمشت يو جي-وون.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
ولكن بالنسبة لشخص يتمتع بأسلوب حياة متواضع، كانت هالة عضوات النقابة المرافقات لتشيون يو-هوا غير عادية.
ولكن بالنسبة لشخص يتمتع بأسلوب حياة متواضع، كانت هالة عضوات النقابة المرافقات لتشيون يو-هوا غير عادية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات