عالم النهاية II
عالم النهاية II
“لأقاللك هنا، زعيمة النقابة؟”
إلى أي شخص قد يقرأ حكاية حياتي يومًا ما، لدي نصيحة: حاول بناء علاقة جيدة مع الجنيات التعليمية.
لقد أطلقت على الفور هالتي للأعلى.
لقد كنت عائدًا عديم الخبرة، وانتهى بنا الأمر في دائرة من الكراهية، قطع الرؤوس وتحطيم الجماجم. لكن ليس من الضروري التورط في مثل هذه النزاعات الدموية.
لكن التهويدة لم تتوقف.
“هيك هيك هيك. بدء عملية مطاردة الثوار الرجعيين المختبئين في طيات دماغ الأمين العام اللاواعي…!”
لقد كان نزولًا لا نهاية له.
“على ما يرام. أنا أعول عليكن.”
“أوتش… آسفة، زعيم النقابة. لم أكن أتطلع إلى الأمام. اهاها. قد أكون خرقاء بعض الشيء في بعض الأحيان.”
كانت الجنيات التعليمية شذوذًا لائقًا حقًا. إذا تجاهلت أسلوبهن الغريب في التحدث وميلهن إلى سحق البشر من خلال البرنامج التعليمي، فيمكنهم التواصل مع الإنسان العاقل.
“هيونغ.”
طالما أنك لا تبدأ بـ “ما الذي تتحدثين عنه بحق الجحيم، أيتها الغائط!” يمكنك ترك انطباع جيد على الجنيات. في الواقع، من الأفضل عدم البدء بذلك حتى عند التعامل مع البشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن اللاوعي لدى الأمين العام قوي للغاية!”
أسرعت الجنيات وأحطن بي. أحصيت 64 منهن.
‘أوه…؟ سيكون هذا علاجًا فوريًا لمرضى الأرق. يجب أن أقترح ذلك على القائدة نوه دو-هوا، التي تشكو باستمرار من الحرمان من النوم…’
“أولًا، للدخول إلى اللاوعي، عليك أن تجعل عقلك وجسدك مرتاحين ثم تنام بعمق!”
“أوه، مثل الرعد، اندلعت العاصفة، وارتجف قلب تشوغ ليانغ عند رؤية…”
“همم.”
جمعت كل هالتي ودفعت عن الأرض.
استلقيت على السرير. شكلت الجنيات دائرة وأمسكن بيدي من كلا الجانبين.
“أوتش… آسفة، زعيم النقابة. لم أكن أتطلع إلى الأمام. اهاها. قد أكون خرقاء بعض الشيء في بعض الأحيان.”
جنية-جنية-(أنا)-جنية-جنية.
كان ذلك الحين.
وهذا هو شكلنا إذا رسم.
“زعيم ال-النقابة…”
كان هناك 32 جنية على كل جانب، اليسار واليمين.
“لأقاللك هنا، زعيمة النقابة؟”
“الآن، سوف ندعو الأمين العام إلى موطن جنياتنا. إذا كان لديك طلب أغنية، يرجى إعلامنا بذلك!”
“زعيم ال-النقابة…”
“طلب أغنية؟”
بوم!
“هوي. للدخول إلى أرض باكو، من الضروري الحصول على تهويدة مناسبة وساحرة…! إذا لم يكن هناك طلب، فستكون ‘اومض اومض النجم الصغير’ هي الموسيقى الخلفية الافتراضية!”
“حقًا؟”
لقد طلبت “طفل الجزيرة” لأن “اومض اومض النجم الصغير* أصبحت بمثابة صدمة بسبب سيل النيازك.
“أوه هو – استجاب التنين الأزرق والطائر القرمزي للنمر الأبيض والسلحفاة السوداء، وفجأة، ارتفعت الرياح من الشمال الغربي إلى الجنوب الشرقي -”
ضمت الجنيات أيديها وتمايلت أكتافها من جانب إلى آخر.
إلى حفرة اللاوعي التي لا نهاية لها والتي لا يمكن للإنسان العادي أن يدركها أو يتذكرها أبدًا حتى لو حلم.
“أمي تذهب إلى ظل الجزيرة-♪”
“- سنباي؟”
“لقطع الرقاب-♪”
أليس هذا مثل فيلم Inception؟
“الطفل، الذي تُرك بمفرده، يتبرز-♪”
لقد كنت مثقابًا، وكان مثقابنا واحدًا لاختراق باطن الأرض.
لحظة. هل كانت تلك حقًا كلمات أغنية “طفل الجزيرة”؟
كان هناك 32 جنية على كل جانب، اليسار واليمين.
“زززز…”
بوم!
لم يكن لدي الوقت للتفكير لأن غناء الجنيات أغرقني في النوم.
لقد كنت مثقابًا، وكان مثقابنا واحدًا لاختراق باطن الأرض.
وميض.
أليس هذا مثل فيلم Inception؟
عندما فتحت عيني، تغير المشهد. منذ لحظة، كنت مستلقيًا على سرير المخبأ، لكنني الآن مستلقٍ على طاولة مقهى في مبنى مستشفى بيكجي القديم.
جلجلة!
تحت الطاولة كانت جثة العجوز شو.
“……”
وكانت الجنيات لا تزال تمسكن بيدي. انخفض التشكيل إلى النصف، مع 16 جنية على كل جانب الآن.
حذاء لوفر أسود. جوارب بيضاء. تنورة أرجوانية تغطي أسفل الركبتين. لكن الخطوط البيضاء خففت قليلًا من الشعور الثقيل باللون الأرجواني الداكن.
‘أوه…؟ سيكون هذا علاجًا فوريًا لمرضى الأرق. يجب أن أقترح ذلك على القائدة نوه دو-هوا، التي تشكو باستمرار من الحرمان من النوم…’
كان هذا هو السبب الذي جعل العجوز شو يحسدني حقًا.
“البحر يغني-♪”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وميض.
“أغنية الدمار-♪”
جنية-جنية-(أنا)-جنية-جنية.
“زززز…”
لقد أصبحت أقوى بكثير منذ المعركة مع الأرجل العشرة. دون أن أقول: “هل فعلتها؟” أو تأكيد القتل، واصلت الركض.
لقد غفوت مرة أخرى داخل الحلم. لقد انجرفت أفكاري إلى ما هو أبعد من الوعي المتلاشي.
كيف يجب أن أشرح هذا؟
أليس هذا مثل فيلم Inception؟
لقد اصطدمت بها وجهاً لوجه، مما أدى إلى سقوطها للخلف.
وميض.
“لا يبدو الأمر وكأنه حلم على الإطلاق.”
كررت الحلم داخل حلم. وفي كل مرة، كان وعيي يغوص أعمق في اللاوعي، في نوم أعمق.
علاقاتي وذكرياتي وجوهري مع تناثر حانوتي أكثر فأكثر.
من المخبأ إلى المقهى، إلى عربة قطار VVIP الخاصة بدانغ سيو-رين، إلى المتجر الصغير عند جسر جامسو، إلى مدرسة بيكوا الثانوية للبنات…
حقًا، هالِكٌ بحق.
“أوه؟ نائب زعيم النقابة، أنت-”
لقد غفوت مرة أخرى داخل الحلم. لقد انجرفت أفكاري إلى ما هو أبعد من الوعي المتلاشي.
في بعض الأحيان، كانت الشخصيات في أحلامي تعرفني وتوسع أعينها.
لوووط!
في دورة قديمة، فوجئت زعيم النقابة دانغ سيو-رين برؤيتي.
لقد ذبحت باكو، التي كانت تمارس قوة في الأحلام أكثر مما كانت عليه في الواقع، في منطقتها الخاصة.
لكن التهويدة لم تتوقف.
لقد طلبت “طفل الجزيرة” لأن “اومض اومض النجم الصغير* أصبحت بمثابة صدمة بسبب سيل النيازك.
“قطع الرؤوس بهدوء-♪”
مع كل طبقة أعمق في الحلم، انخفض عدد الجنيات. 64، 32، 16، 8، 4، 2…
“تغفو-♪”
لقد كنت عائدًا عديم الخبرة، وانتهى بنا الأمر في دائرة من الكراهية، قطع الرؤوس وتحطيم الجماجم. لكن ليس من الضروري التورط في مثل هذه النزاعات الدموية.
أعمق. حتى أعمق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في هذا المكان، قوانين المكان والزمان لا تعني شيئًا!”
حلم داخل حلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استلقيت على السرير. شكلت الجنيات دائرة وأمسكن بيدي من كلا الجانبين.
إلى حفرة اللاوعي التي لا نهاية لها والتي لا يمكن للإنسان العادي أن يدركها أو يتذكرها أبدًا حتى لو حلم.
“أوتش… آسفة، زعيم النقابة. لم أكن أتطلع إلى الأمام. اهاها. قد أكون خرقاء بعض الشيء في بعض الأحيان.”
“- سنباي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في دورة قديمة، فوجئت زعيم النقابة دانغ سيو-رين برؤيتي.
“هيونغ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غرفة الانتظار في محطة بوسان.
“زعيم ال-النقابة…”
لم يكن لدي خيار. لقد قمت بتفعيل آخر بروتوكول للهروب في حالات الطوارئ 552-71: “جيوكبيوكغا بانسوري”.
“أوبا.”
“إيك. في حياتي الطويلة كمواطنة في باكو، لم أر قط إنسانًا بمثل هذه البنية اللاواعية! الأمين العام، ليس لديك أي تمييز بين ‘الحاضر’ و’الماضي’. كل شيء موجود أمام عينيك، وقدرته تمتد إلى آلاف السنين! بشر عادي لا يستطيع تحمل هذا…! كما هو متوقع من أميننا العام!”
لقد كان نزولًا لا نهاية له.
ضمت الجنيات أيديها وتمايلت أكتافها من جانب إلى آخر.
علاقاتي وذكرياتي وجوهري مع تناثر حانوتي أكثر فأكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وميض.
مثل الحيوان المذبوح في محل الجزارة. مثل دمية خشبية نحتها النحات.
على عكس الآخرين، لم تتلاشى ذكرياتي أبدًا، باستثناء تلك التي كانت قبل الدورة الرابعة.
“الإنسانية تنام بشكل سليم-♪”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بشكل غير متوقع، اندلعت عاصفة أوررورورو! عصفت الريح بشدة، وسرعان ما نزل تشوغ ليانغ إلى المنصة، وهو ينظر إلى الأعلام…”
“على الرغم من بكاء الطفل-♪”
لم يكن لدي الوقت للتفكير لأن غناء الجنيات أغرقني في النوم.
“يهز الروح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوبا.”
وميض.
لقد كنت مثقابًا، وكان مثقابنا واحدًا لاختراق باطن الأرض.
مع كل طبقة أعمق في الحلم، انخفض عدد الجنيات. 64، 32، 16، 8، 4، 2…
وأخيرًا واحدة.
وأخيرًا واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في هذا المكان، قوانين المكان والزمان لا تعني شيئًا!”
“هوي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “طلب أغنية؟”
الجنية رقم 264. أول جنية تعليمية قابلتها في حياتي أمسكت بكلتا يدي.
“لأقاللك هنا، زعيمة النقابة؟”
في الواقع، ظهرت الجنية كشخصية مشوهة ثنائية الأبعاد، معبرة عن وجه (>_<)؛؛.
يتحدث بعض الأشخاص بشكل أسرع عند مناقشة الأشياء التي يعرفونها جيدًا، ويبدو أن الجنية رقم 264 هي واحدة منهم.
“إيك… يا لها من مهمة صعبة! لقد قمت بعمل رائع!”
إلى حفرة اللاوعي التي لا نهاية لها والتي لا يمكن للإنسان العادي أن يدركها أو يتذكرها أبدًا حتى لو حلم.
هزت الجنية رأسها، مما تسبب في تطاير قطرات العرق المشوهة.
كيف يجب أن أشرح هذا؟
“إن اللاوعي لدى الأمين العام قوي للغاية!”
باستخدام السحابة كمقعد، لوحت غو يوري ساقيها واحدة تلو الأخرى. وبجانبها أعد الترمس وفناجين الشاي.
“حقًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باختصار، هربت بأسرع ما يمكن.
“إيك. في حياتي الطويلة كمواطنة في باكو، لم أر قط إنسانًا بمثل هذه البنية اللاواعية! الأمين العام، ليس لديك أي تمييز بين ‘الحاضر’ و’الماضي’. كل شيء موجود أمام عينيك، وقدرته تمتد إلى آلاف السنين! بشر عادي لا يستطيع تحمل هذا…! كما هو متوقع من أميننا العام!”
“أمي تذهب إلى ظل الجزيرة-♪”
“همم.”
“همم.”
كإنسان، وجدت أنه من الصعب فهم مفهوم “اللاوعي الصلب”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الجنيات التعليمية شذوذًا لائقًا حقًا. إذا تجاهلت أسلوبهن الغريب في التحدث وميلهن إلى سحق البشر من خلال البرنامج التعليمي، فيمكنهم التواصل مع الإنسان العاقل.
لا أستطيع إلا أن أخمن أن الجنيات كافحن بسبب ذاكرتي الكاملة.
ابتسمت غو يوري ابتسامة الزاهية.
كيف يجب أن أشرح هذا؟
على الرغم من قول ذلك، الجنية لم تترك يدي. تمامًا مثلما أظهر لي سيد الجنيات الفراغ، لا بد أن الأمر خطير حقًا هنا.
على عكس الآخرين، لم تتلاشى ذكرياتي أبدًا، باستثناء تلك التي كانت قبل الدورة الرابعة.
تردد صدى الصوت المنخفض للكعب العالي في غرفة الانتظار. بالنسبة لضجيج ارتطام الكعب بالأرض، كان مرتفعًا جدًا. مثل جرس الكنيسة في القرية.
بالنسبة لي، كان هذا هو الحال منذ آلاف السنين، لذلك اعتدت على “الذكريات التي تبدو حاضرة بالفعل”.
مثل الحيوان المذبوح في محل الجزارة. مثل دمية خشبية نحتها النحات.
كان هذا هو السبب الذي جعل العجوز شو يحسدني حقًا.
ضمت الجنيات أيديها وتمايلت أكتافها من جانب إلى آخر.
كان ندم الرجل العجوز طوال حياته هو أن وجه زوجته وصوتها يتلاشى تدريجيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في هذا المكان، قوانين المكان والزمان لا تعني شيئًا!”
سيكون لدي فرصة أخرى للحديث عن حالتي الفريدة لاحقًا.
“إذن، فهو لا يختلف عن الفراغ؟”
“على أية حال، أحسنتن. هل هذا هو الجزء السفلي من اللاوعي الخاص بي؟”
“أوه؟”
“هيك هيك هيك. نعم! فقط باكو ذات المهارات العالية يمكنها الوصول إلى هذا المكان…! إنه مشروع فائق الإنجاز حقق بفضل الإرادة البطولية للأبطال الثوريين!”
حقًا، هالِكٌ بحق.
نظرت حولي.
غو يوري.
غرفة الانتظار في محطة بوسان.
“لأقاللك هنا، زعيمة النقابة؟”
بطريقة ما، شعرت أنه مناسب جدًا. بينما كان لدي مكان ميلاد منفصل، فإن مسقط رأس “حانوتي” العائد لا يمكن أن يكون إلا هنا.
كإنسان، وجدت أنه من الصعب فهم مفهوم “اللاوعي الصلب”.
نقطة انطلاقتي. كان للمساحة حجم، تمامًا مثل الواقع، يتدفق عبر غرفة الانتظار.
“……”
“لا يبدو الأمر وكأنه حلم على الإطلاق.”
“-آه.”
“بالطبع. وهذا المكان ليس مجرد اللاوعي لدى الأمين العام ولكنه أقرب إلى ‘اللاوعي الجماعي للإنسانية’. بالنسبة للبشر، إنها ظاهرة أساسية مثل الهواء أو الماء… الواقع قبل الواقع، البنية المسبقة، الواقع المفرط.”
“على أية حال، عليك أن تكون حذرًا للغاية هنا، أيها الأمين العام. ما يحيط بك ليس مجرد واقع مادي بل اللاوعي الإنساني نفسه…!”
“اللاوعي الجماعي؟ أليس هذا مفهوم كارل يونغ؟ هل تعلمن يا رفيقات عن ذلك؟”
بالنسبة لي، كان هذا هو الحال منذ آلاف السنين، لذلك اعتدت على “الذكريات التي تبدو حاضرة بالفعل”.
“هيك هيك هيك. وبفضل الفراغ، تمكنا من الوصول إلى جميع المعرفة الإنسانية وحصلنا على دورات تدريبية مكثفة!”
“أمي تذهب إلى ظل الجزيرة-♪”
“آه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الجنيات التعليمية شذوذًا لائقًا حقًا. إذا تجاهلت أسلوبهن الغريب في التحدث وميلهن إلى سحق البشر من خلال البرنامج التعليمي، فيمكنهم التواصل مع الإنسان العاقل.
“على أية حال، عليك أن تكون حذرًا للغاية هنا، أيها الأمين العام. ما يحيط بك ليس مجرد واقع مادي بل اللاوعي الإنساني نفسه…!”
“أوه؟ نائب زعيم النقابة، أنت-”
على الرغم من قول ذلك، الجنية لم تترك يدي. تمامًا مثلما أظهر لي سيد الجنيات الفراغ، لا بد أن الأمر خطير حقًا هنا.
“بطريقةٍ ما، الأحلام هي الفراغ الكبير الأول الذي يحيط بكل البشر…! ولحسن الحظ، فإن غرفة الانتظار هذه هي ‘مكان مألوف’ بالنسبة لك، أيها الأمين العام، حتى نتمكن من استخدامها كمعسكر أساسي.”
“في هذا المكان، قوانين المكان والزمان لا تعني شيئًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غرق قلبي.
“إذن، فهو لا يختلف عن الفراغ؟”
“زززز…”
“ليس فقط مشابهًا؛ إنه فراغ!”
ضمت الجنيات أيديها وتمايلت أكتافها من جانب إلى آخر.
يتحدث بعض الأشخاص بشكل أسرع عند مناقشة الأشياء التي يعرفونها جيدًا، ويبدو أن الجنية رقم 264 هي واحدة منهم.
اخترق البرق المقلوب سقف محطة بوسان، وكشف عن السماء. جمعت هالة في قدمي وأطلقت نفسي في الهواء.
“بطريقةٍ ما، الأحلام هي الفراغ الكبير الأول الذي يحيط بكل البشر…! ولحسن الحظ، فإن غرفة الانتظار هذه هي ‘مكان مألوف’ بالنسبة لك، أيها الأمين العام، حتى نتمكن من استخدامها كمعسكر أساسي.”
“الآن، سوف ندعو الأمين العام إلى موطن جنياتنا. إذا كان لديك طلب أغنية، يرجى إعلامنا بذلك!”
“معسكر.”
“……”
“نعم، مهما حدث، لا تترك يدي عند مغادرة هذا المكان، أيها الأمين العام! لتفعيل بروتوكول الهروب في حالات الطوارئ إذا لزم الأمر…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باختصار، هربت بأسرع ما يمكن.
كان ذلك الحين.
كانت ذراع الجنية رقم 264، التي كنت أحملها، معلقة بشكل ضعيف. لقد تأرجح لأعلى ولأسفل ثلاث مرات قبل أن يستقر أخيرًا.
رطم-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غرفة الانتظار في محطة بوسان.
تردد صدى الصوت المنخفض للكعب العالي في غرفة الانتظار. بالنسبة لضجيج ارتطام الكعب بالأرض، كان مرتفعًا جدًا. مثل جرس الكنيسة في القرية.
“أوتش… آسفة، زعيم النقابة. لم أكن أتطلع إلى الأمام. اهاها. قد أكون خرقاء بعض الشيء في بعض الأحيان.”
كانت غرفة الانتظار خارج نطاقنا مغطاة بالظلام. ومن ثم، ظهر الشكل الذي يصدر الخطى ببطء من الأسفل إلى الأعلى.
“قطع الرؤوس بهدوء-♪”
رطم-
لقد ذبحت باكو، التي كانت تمارس قوة في الأحلام أكثر مما كانت عليه في الواقع، في منطقتها الخاصة.
حذاء لوفر أسود. جوارب بيضاء. تنورة أرجوانية تغطي أسفل الركبتين. لكن الخطوط البيضاء خففت قليلًا من الشعور الثقيل باللون الأرجواني الداكن.
رطم-
“أوه؟”
“إذن، فهو لا يختلف عن الفراغ؟”
شعر وردي.
“همم.”
“هذا مثير للاهتمام.”
“هيك هيك هيك. نعم! فقط باكو ذات المهارات العالية يمكنها الوصول إلى هذا المكان…! إنه مشروع فائق الإنجاز حقق بفضل الإرادة البطولية للأبطال الثوريين!”
“……”
“قطع الرؤوس بهدوء-♪”
“لأقاللك هنا، زعيمة النقابة؟”
الجنية رقم 264. أول جنية تعليمية قابلتها في حياتي أمسكت بكلتا يدي.
غو يوري.
مع كل طبقة أعمق في الحلم، انخفض عدد الجنيات. 64، 32، 16، 8، 4، 2…
ابتسمت غو يوري ابتسامة الزاهية.
“إيك. في حياتي الطويلة كمواطنة في باكو، لم أر قط إنسانًا بمثل هذه البنية اللاواعية! الأمين العام، ليس لديك أي تمييز بين ‘الحاضر’ و’الماضي’. كل شيء موجود أمام عينيك، وقدرته تمتد إلى آلاف السنين! بشر عادي لا يستطيع تحمل هذا…! كما هو متوقع من أميننا العام!”
غرق قلبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في هذا المكان، قوانين المكان والزمان لا تعني شيئًا!”
نبضت هالتي أسرع من نبضات قلبي. لقد جمعت هالة في جميع أنحاء جسدي، وعلى استعداد لقطع رقبة غو يوري في لحظة.
مثل الحيوان المذبوح في محل الجزارة. مثل دمية خشبية نحتها النحات.
“- هوي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “طلب أغنية؟”
لوووط!
لم يكن لدي خيار. لقد قمت بتفعيل آخر بروتوكول للهروب في حالات الطوارئ 552-71: “جيوكبيوكغا بانسوري”.
انخفض الوزن الذي يحمل يدي اليسرى فجأة. التفت لأرى أن رأس الجنية قد تمزق بالكامل.
“هوي. للدخول إلى أرض باكو، من الضروري الحصول على تهويدة مناسبة وساحرة…! إذا لم يكن هناك طلب، فستكون ‘اومض اومض النجم الصغير’ هي الموسيقى الخلفية الافتراضية!”
جلجلة، جلجلة. سقط جسد الجنية على الأرض متأخرًا، مثل أغنية غير متزامنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألا يبدو الأمر أكثر وضوحًا هنا منه على الأرض، طالما أنك تتجنب الفراغ؟ اه. زعيم النقابة، هل ترغب في بعض شاي بوير؟”
كانت ذراع الجنية رقم 264، التي كنت أحملها، معلقة بشكل ضعيف. لقد تأرجح لأعلى ولأسفل ثلاث مرات قبل أن يستقر أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باختصار، هربت بأسرع ما يمكن.
لقد كان الموت الفوري.
أنا هالِك.
لقد ذبحت باكو، التي كانت تمارس قوة في الأحلام أكثر مما كانت عليه في الواقع، في منطقتها الخاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وميض.
“……”
وأخيرًا واحدة.
“أوه، أنا آسفة، لكنني كنت سعيدًا جدًا برؤيتك مرة أخرى، يا زعيم النقابة، لدرجة أنني لم أستطع منع نفسي من ذلك… أنا آسفة حقًا…”
كان هذا هو السبب الذي جعل العجوز شو يحسدني حقًا.
لم تكن هناك حاجة للكلمات.
“حقًا؟”
جمعت كل هالتي ودفعت عن الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حلم داخل حلم.
مررت بغو يوري، وشعرت برقبتها تنفجر ردًا على جرحي، وانتقلت عبر سيف العصا إلى يدي. كان الصوت أقرب إلى انفجار منه إلى قطع، فرقعة أعقبت خطوة لاحقة.
مررت بغو يوري، وشعرت برقبتها تنفجر ردًا على جرحي، وانتقلت عبر سيف العصا إلى يدي. كان الصوت أقرب إلى انفجار منه إلى قطع، فرقعة أعقبت خطوة لاحقة.
لقد أصبحت أقوى بكثير منذ المعركة مع الأرجل العشرة. دون أن أقول: “هل فعلتها؟” أو تأكيد القتل، واصلت الركض.
لقد كنت عائدًا عديم الخبرة، وانتهى بنا الأمر في دائرة من الكراهية، قطع الرؤوس وتحطيم الجماجم. لكن ليس من الضروري التورط في مثل هذه النزاعات الدموية.
باختصار، هربت بأسرع ما يمكن.
جنية-جنية-(أنا)-جنية-جنية.
“-آه.”
“تغفو-♪”
ولكن حتى بعد مرور 300 متر، صادفت غو يوري مرة أخرى.
رطم-
جلجلة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استلقيت على السرير. شكلت الجنيات دائرة وأمسكن بيدي من كلا الجانبين.
لقد اصطدمت بها وجهاً لوجه، مما أدى إلى سقوطها للخلف.
في هذه المرحلة، فقط الشخص الذي قام بتحسين هالته إلى أقصى الحدود يمكنه تنفيذ مثل هذه التقنية.
فركت غو يوري أنفها وابتسمت بقلق.
“الطقس جميل.”
“أوتش… آسفة، زعيم النقابة. لم أكن أتطلع إلى الأمام. اهاها. قد أكون خرقاء بعض الشيء في بعض الأحيان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجدت غو يوري، التي دُفنت على عمق 600 متر تحت الأرض. ابتسمت ببراعة وهي تحمل في يديها كوبين من الشاي السيلاني.
“……”
لقد كان نزولًا لا نهاية له.
لقد أطلقت على الفور هالتي للأعلى.
كإنسان، وجدت أنه من الصعب فهم مفهوم “اللاوعي الصلب”.
اخترق البرق المقلوب سقف محطة بوسان، وكشف عن السماء. جمعت هالة في قدمي وأطلقت نفسي في الهواء.
“أوه، هل كنا نلعب الغميضة؟ إذًا… هل كنت أنا الباحثة؟ زعيم النقابة، لقد وجدتك. اهاها. هل هذه هي الطريقة التي يتم بها الأمر؟ لم ألعب لعبة الغميضة منذ نعومة أظافري، لذلك أشعر بالحرج بعض الشيء.”
الخطو في السماء.
جنية-جنية-(أنا)-جنية-جنية.
في هذه المرحلة، فقط الشخص الذي قام بتحسين هالته إلى أقصى الحدود يمكنه تنفيذ مثل هذه التقنية.
لقد أطلقت على الفور هالتي للأعلى.
“الطقس جميل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن اللاوعي لدى الأمين العام قوي للغاية!”
جلست غو يوري على سحابة.
مع كل طبقة أعمق في الحلم، انخفض عدد الجنيات. 64، 32، 16، 8، 4، 2…
“……”
كررت الحلم داخل حلم. وفي كل مرة، كان وعيي يغوص أعمق في اللاوعي، في نوم أعمق.
“ألا يبدو الأمر أكثر وضوحًا هنا منه على الأرض، طالما أنك تتجنب الفراغ؟ اه. زعيم النقابة، هل ترغب في بعض شاي بوير؟”
لقد أطلقت على الفور هالتي للأعلى.
باستخدام السحابة كمقعد، لوحت غو يوري ساقيها واحدة تلو الأخرى. وبجانبها أعد الترمس وفناجين الشاي.
“إذن، فهو لا يختلف عن الفراغ؟”
توقفت عن المشي في السماء وسقطت. بوم! بمجرد أن وصلت إلى الأرض، استخدمت كل قوتي للحفر. لقد حفرت نفقًا في الأرض، ونزلت أعمق.
—-
لقد كنت مثقابًا، وكان مثقابنا واحدًا لاختراق باطن الأرض.
“أوه، هل كنا نلعب الغميضة؟ إذًا… هل كنت أنا الباحثة؟ زعيم النقابة، لقد وجدتك. اهاها. هل هذه هي الطريقة التي يتم بها الأمر؟ لم ألعب لعبة الغميضة منذ نعومة أظافري، لذلك أشعر بالحرج بعض الشيء.”
“يا عزيزي. لقد نسيت تقريبًا. زعيم النقابة يفضل الشاي السيلاني على شاي بوير.”
“أوه؟ نائب زعيم النقابة، أنت-”
وجدت غو يوري، التي دُفنت على عمق 600 متر تحت الأرض. ابتسمت ببراعة وهي تحمل في يديها كوبين من الشاي السيلاني.
رطم-
“……”
كإنسان، وجدت أنه من الصعب فهم مفهوم “اللاوعي الصلب”.
“أوه، هل كنا نلعب الغميضة؟ إذًا… هل كنت أنا الباحثة؟ زعيم النقابة، لقد وجدتك. اهاها. هل هذه هي الطريقة التي يتم بها الأمر؟ لم ألعب لعبة الغميضة منذ نعومة أظافري، لذلك أشعر بالحرج بعض الشيء.”
“قطع الرؤوس بهدوء-♪”
لو سمحت!
“إذن، فهو لا يختلف عن الفراغ؟”
لم يكن لدي خيار. لقد قمت بتفعيل آخر بروتوكول للهروب في حالات الطوارئ 552-71: “جيوكبيوكغا بانسوري”.
توقفت عن المشي في السماء وسقطت. بوم! بمجرد أن وصلت إلى الأرض، استخدمت كل قوتي للحفر. لقد حفرت نفقًا في الأرض، ونزلت أعمق.
“بشكل غير متوقع، اندلعت عاصفة أوررورورو! عصفت الريح بشدة، وسرعان ما نزل تشوغ ليانغ إلى المنصة، وهو ينظر إلى الأعلام…”
“هيونغ.”
“أوه هو – استجاب التنين الأزرق والطائر القرمزي للنمر الأبيض والسلحفاة السوداء، وفجأة، ارتفعت الرياح من الشمال الغربي إلى الجنوب الشرقي -”
تدلى حاجبا غو يوري.
“……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في هذا المكان، قوانين المكان والزمان لا تعني شيئًا!”
“أوه، مثل الرعد، اندلعت العاصفة، وارتجف قلب تشوغ ليانغ عند رؤية…”
جلجلة!
بوم!
لقد كان الموت الفوري.
غو يوري، بعد أن حصلت بطريقة ما على الطبلة، ضرب رأس الطبلة بمهارة. لقد غنت جيوكبيوكغا وكذلك أنا، الذي تلقيت ذات مرة تدريبًا احترافيًا على البانسوري خلال دورة الإجازة.
جمعت كل هالتي ودفعت عن الأرض.
“أوه؟ زعيم النقابة، لماذا لا تغني؟ لقد تدربت كثيرًا لأغني هذا معك…”
لقد أطلقت على الفور هالتي للأعلى.
“……”
جمعت كل هالتي ودفعت عن الأرض.
تدلى حاجبا غو يوري.
غو يوري.
وذلك عندما اضطررت إلى مواجهة الواقع البارد القاسي.
إلى حفرة اللاوعي التي لا نهاية لها والتي لا يمكن للإنسان العادي أن يدركها أو يتذكرها أبدًا حتى لو حلم.
نعم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجدت غو يوري، التي دُفنت على عمق 600 متر تحت الأرض. ابتسمت ببراعة وهي تحمل في يديها كوبين من الشاي السيلاني.
أنا هالِك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في هذا المكان، قوانين المكان والزمان لا تعني شيئًا!”
حقًا، هالِكٌ بحق.
لم تكن هناك حاجة للكلمات.
—-
بوم!
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
غو يوري.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غرفة الانتظار في محطة بوسان.
لقد أطلقت على الفور هالتي للأعلى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات