قاتل الطاغوت I
قاتل الطاغوت I
خلال الأوقات التي تطايرت فيها القنابل النووية واندلعت الحروب الأهلية، فكرت البشرية علميًا. بنوا ملاجئ خرسانية صلبة للاختباء فيها، أو عاشوا كناجين منعزلين. وفقًا للمعايير العلمية، كان هذا النهج منطقي.
في الآونة الأخيرة، كنت منغمسًا بشدة في علاقتي الشخصية للغاية مع نوه دو-هوا (القتل) ومحادثاتنا الخاصة للغاية. في بعض الأحيان، كان من الضروري الحديث عن أمور خارجية. هذه المرة، لالتقاط أنفاسنا، لنناقش أحدث الاتجاهات في عصرنا المروع.
قاتل الطاغوت I
في الماضي، استخدمت البشرية مصطلحات مثل “الحداثة” و”ما بعد الحداثة” لبناء المباني وكتابة الأدب. ومع ذلك، بالنسبة لجيل MZ من نهاية العالم، كانت هذه المصطلحات مفاهيم عفا عليها الزمن. لقد تطور الجيل الجديد ليكون أكثر عملية.
“مرحبًا، هناك من يتصل بي.”
“هل أنت مجنون؟”
“لماذا يتصرف هذا المتسول بجنون؟”
“عفوًا؟”
“حسنًا، لقد بناه النجار المحلي بالطريقة التي يراها مناسبة…”
“لقد أحصيت درجات المنزل الجديد الذي بنيته، وكان هناك ثلاث عشرة درجة. لماذا بنيته بهذه الطريقة؟ هل تريد القيام بجولة إلى أعماق الجحيم أثناء نزولك على الدرج؟”
مرايا؟ لقد كانت أدوات لعزل كائنات متطابقة مع نفسها في عالم آخر. لا ينبغي أبدا أن تستخدم كديكورات داخلية.
“حسنًا، لقد بناه النجار المحلي بالطريقة التي يراها مناسبة…”
“أوه.”
“لابد أن لديك بعض الضغائن الخطيرة ضد ذلك النجار. اقطع العلاقات على الفور واستأجر شخصًا آخر. اختصر الدرجات إلى عشر أو تسع.”
لقد أصبحت البشرية كسولة للغاية وتعتمد على الأدوات. في نهاية العالم المحدثة، كان من الضروري اتخاذ خيارات أكثر حذرا.
“هل هذا ضروري حقًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الشذوذات الجديدة التي ظهرت في نهاية العالم كانت تمتلك حسًا أدبيًا غنيًا وفضلت عكس السببية.
“اقبل أو ارفض، إنها حياتك على المحك وليس حياتي. ما هذا؟ حتى أنك بنيت قبوًا؟ ستكون نسبة نجاتك أعلى إذا قفزت من سطح المبنى بدلًا من العيش في هذا المنزل. كأنك نشرت إعلانًا تدعو فيه الشذوذات للإقامة هنا.”
لقد فتشت الغرفة جيدًا. بدا ادعاء تشيون يو-هوا بإجراء بحث شامل صحيحًا. ولم يعثر على أي جديد في غرفة الجانية.
التهلكة.
في بعض الأحيان، عندما أقرأ الخيال الحديث حيث تتقاتل الشخصيات بالسيوف، أتساءل لماذا لا يستخدمون أسلحة جميلة وأنيقة بدلًا من التشبث بالأسلحة المشاجرة البدائية. هل هم برابرة العصور الوسطى؟
هذا كان أحدث صيحة في نهاية العالم. تركز التهلكة بشكل أقل على ‘كيفية العيش بشكل مريح’ وأكثر على ‘كيفية تجنب التورط مع الشذوذات’.
“لكن يا سيدي، أنت مشغول جدًا. سأشعر بالذنب إذا أتيت من أجلنا فقط…”
[ءء: “Abyssalism” هو مصطلح يشير إلى فلسفة أو نهج يتبناه الناس في نهاية العالم أو خلال الأزمات الكبيرة. هذه الفلسفة تركز على تجنب المصائب والمشاكل أكثر من محاولة العيش براحة. أتباع هذه الفلسفة يفضلون العيش بطريقة تتجنب المخاطر الناجمة عن الشذوذات أو الظواهر الخارقة التي تظهر خلال الأزمات، بدلاً من التركيز على تحسين نوعية حياتهم بطرق تقليدية.]
“عاش القدماء حياة جيدة بدون هواتف…”
لم يبدأ الأمر بهذه الطريقة.
“أوه.”
خلال الأوقات التي تطايرت فيها القنابل النووية واندلعت الحروب الأهلية، فكرت البشرية علميًا. بنوا ملاجئ خرسانية صلبة للاختباء فيها، أو عاشوا كناجين منعزلين. وفقًا للمعايير العلمية، كان هذا النهج منطقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد اخترت بشكل صحيح.
لكن الشذوذات الجديدة التي ظهرت في نهاية العالم كانت تمتلك حسًا أدبيًا غنيًا وفضلت عكس السببية.
“ماذا؟ مخبأ تحت الأرض؟ مجنون.”
“وااه… وااه…!”
“هاا…”
“لماذا يتصرف هذا المتسول بجنون؟”
“أوه.”
“لا تسأل حتى. اعتاد أن يكون مسؤولًا تنفيذيًا رفيع المستوى في الشركة. لقد جر عائلته بأكملها إلى مخبأ تحت الأرض.”
“آه، إنه… أيها المعلم، في الآونة الأخيرة، كان هناك المزيد من الصراعات بين طالباتنا.”
“ماذا؟ مخبأ تحت الأرض؟ مجنون.”
لماذا سقطت الأسلحة النارية في الإهمال؟ قصة تمثيلية تشرح ذلك.
“نعم مجنون. سقطت قنبلة على المخبأ بين عشية وضحاها، وتحولت عائلته بأكملها إلى أشباح. بالكاد هرب إلى بوسان. هل هو حي حقًا؟”
– انفجار!
“واا! واا!”
– انفجار!
لم تفضل الشذوذات الأساليب العلمية أو السببية. لقد أحبوا “عكس السببية”.
خذوا الملاجئ تحت الأرض كمثال. صممت الملاجئ للحماية من الغارات الجوية والتفجيرات والهجمات النووية. من الناحية العلمية، كانت المخابئ أكثر أمانًا من المنازل العادية. ما لم يكن لديك قريب اسمه أسامة بن لادن، فإن فرصة استهداف مخبأ بالصواريخ كانت منخفضة للغاية.
خذوا الملاجئ تحت الأرض كمثال. صممت الملاجئ للحماية من الغارات الجوية والتفجيرات والهجمات النووية. من الناحية العلمية، كانت المخابئ أكثر أمانًا من المنازل العادية. ما لم يكن لديك قريب اسمه أسامة بن لادن، فإن فرصة استهداف مخبأ بالصواريخ كانت منخفضة للغاية.
في الواقع، السبب الذي جعل الأسلحة النارية تصبح عديمة الفائدة في نهاية العالم، أو بالأحرى “خطيرة”، هو أن كل سلاح في هذا العالم كان ممسوسًا بشذوذ.
ومع ذلك، يعتقد الشذوذ بشكل مختلف. القنابل موجودة لأن المخابئ موجودة. وجود المخبأ استلزم القصف.
في بعض الأحيان، عندما أقرأ الخيال الحديث حيث تتقاتل الشخصيات بالسيوف، أتساءل لماذا لا يستخدمون أسلحة جميلة وأنيقة بدلًا من التشبث بالأسلحة المشاجرة البدائية. هل هم برابرة العصور الوسطى؟
وهكذا، فإن أولئك الذين اختبأوا في المخابئ واجهوا دائمًا القصف الصاروخي. دمرت سهول جيمهاي. كان ذلك اليوم بمثابة نقلة نوعية للإنسانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟ لأنه حمام…”
“مرحبًا، هناك من يتصل بي.”
في بعض الأحيان، عندما أقرأ الخيال الحديث حيث تتقاتل الشخصيات بالسيوف، أتساءل لماذا لا يستخدمون أسلحة جميلة وأنيقة بدلًا من التشبث بالأسلحة المشاجرة البدائية. هل هم برابرة العصور الوسطى؟
“تبًا، لا تجيب! لا تجيب أبدًا! استخدم هاتفك الذكي فقط للوصول إلى شبكة س.غ. أطفئه وإلا!”
مرايا؟ لقد كانت أدوات لعزل كائنات متطابقة مع نفسها في عالم آخر. لا ينبغي أبدا أن تستخدم كديكورات داخلية.
الهواتف؟ لم تكن مخصصة لسماع صوت شخص ما، بل كانت أدوات للتواصل مع الكيانات غير المرئية. ما لم تكن طالبًا في المدرسة الثانوية يستمتع بقصص الأشباح، فإن إجراء المكالمات أو تلقيها كان أمرًا غبيًا. وفقًا لـ “دراسات الاتصالات السحيقة”، كان التفاعل الإنساني الحقيقي وجهًا لوجه فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتردد صدى إطلاق النار في مدرسة بيكوا الثانوية حتى نفدت الرصاصات الـ13. بعيدًا، بدت الطالبات مذهولات، لكن لم يكن لدي وقت للقلق عليهن.
“لماذا وضعت مرآة في الحمام أيها الغبي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أحصيت درجات المنزل الجديد الذي بنيته، وكان هناك ثلاث عشرة درجة. لماذا بنيته بهذه الطريقة؟ هل تريد القيام بجولة إلى أعماق الجحيم أثناء نزولك على الدرج؟”
“هاه؟ لأنه حمام…”
“ماذا؟ مخبأ تحت الأرض؟ مجنون.”
“إن انعكاسك في المرآة يبدو مختلفًا عن وجهك الحقيقي! تخلص منها الآن!”
“اقبل أو ارفض، إنها حياتك على المحك وليس حياتي. ما هذا؟ حتى أنك بنيت قبوًا؟ ستكون نسبة نجاتك أعلى إذا قفزت من سطح المبنى بدلًا من العيش في هذا المنزل. كأنك نشرت إعلانًا تدعو فيه الشذوذات للإقامة هنا.”
مرايا؟ لقد كانت أدوات لعزل كائنات متطابقة مع نفسها في عالم آخر. لا ينبغي أبدا أن تستخدم كديكورات داخلية.
“هل من المناسب لي للدخول؟”
لقد أصبحت البشرية كسولة للغاية وتعتمد على الأدوات. في نهاية العالم المحدثة، كان من الضروري اتخاذ خيارات أكثر حذرا.
ومع ذلك، كانت هناك أداة واحدة لا يمكن للبشرية التخلي عنها. إن فكرة التخلي عنها تعني العودة إلى عصور ما قبل التاريخ. والمثير للدهشة أنه لم يكن الإنترنت. ولم تكن الهواتف الذكية.
“عاش القدماء حياة جيدة بدون هواتف…”
إذا لم تتعرفوا على المرجع، فهل نسيتم حزن هاروهي سوزوميا؟
“يمكننا العيش بدون مرايا أيضًا. لقد كانوا دائمًا مرهقين، باستثناء مرآة الحمام بعد الاستحمام مباشرة.”
هذا كان أحدث صيحة في نهاية العالم. تركز التهلكة بشكل أقل على ‘كيفية العيش بشكل مريح’ وأكثر على ‘كيفية تجنب التورط مع الشذوذات’.
وهكذا تكيفت البشرية. قرر الناس العيش بدون هواتف ومرايا ووسائل راحة حديثة. بعد كل شيء، اصطاد الأسلاف القدماء الماموث دون مثل هذه الأشياء.
لقد أصبحت البشرية كسولة للغاية وتعتمد على الأدوات. في نهاية العالم المحدثة، كان من الضروري اتخاذ خيارات أكثر حذرا.
ومع ذلك، كانت هناك أداة واحدة لا يمكن للبشرية التخلي عنها. إن فكرة التخلي عنها تعني العودة إلى عصور ما قبل التاريخ. والمثير للدهشة أنه لم يكن الإنترنت. ولم تكن الهواتف الذكية.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
وكانت الأداة التي تشبثت بها البشرية، وخاصة الأميركيين، حتى النهاية هي:
وكان العنصر المخفي مسدسًا. التقطت على الفور مسدس K5 وأطلقته من النافذة.
– انفجار!
“بالنسبة لنا، لقد مرت سنوات، ولكن بالنسبة للآخرين، لم يمر سوى يوم واحد.”
بطل هذه القصة: الأسلحة النارية.
أشرق وجه تشيون يو-هوا، ثم سقط.
—-
فقط بعد أن نفدت الرصاصات المحشوة، تنفسنا الصعداء. وكان هذا الشذوذ خطيرًا حقًت. كلًا من تشيون يو-هوا، زعيمة نقابة بيكوا، وأنا، العائد، كنا متوترين.
في بعض الأحيان، عندما أقرأ الخيال الحديث حيث تتقاتل الشخصيات بالسيوف، أتساءل لماذا لا يستخدمون أسلحة جميلة وأنيقة بدلًا من التشبث بالأسلحة المشاجرة البدائية. هل هم برابرة العصور الوسطى؟
“ماذا؟ مخبأ تحت الأرض؟ مجنون.”
إن ازدراء الأسلحة النارية في بعض الأعمال الإبداعية له تاريخ طويل. عندما ظهرت الوحوش في التلال خلف طوكيو 3، استخدمت قوات الدفاع الذاتي أسلحة متقدمة دون جدوى. تمتم أحدهم ببرود: “يا لها من مضيعة للضرائب”، ليحكم مصير الأسلحة النارية في الثقافة الفرعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقًا؟”
بدت الوحوش أيضًا متأثرة بالخيال الحديث. تجاهلت الوحوش على مستوى الزعيم الرصاص والصواريخ والأسلحة النووية ولكنها أصبحت اسفنجية تحت هجوم سكين صغير “مملوء بالهالة”.
“ماذا؟ مخبأ تحت الأرض؟ مجنون.”
“أطلق النار! اطلاق النار عليهم جميعًا! هؤلاء الأوغاد لا شيء! فقط صوب وأطلق النار!”
لقد فتشت الغرفة جيدًا. بدا ادعاء تشيون يو-هوا بإجراء بحث شامل صحيحًا. ولم يعثر على أي جديد في غرفة الجانية.
– صرااخ!
إذا بدأت في تدمير المدن لتخفيف التوتر، فستكون مشكلة خطيرة.
وبطبيعة الحال، كانت بعض الوحوش عرضة للرصاص. العفاريت والأوركات، الذين ولدوا ليكونوا نقاط خبرة للإنسانية، كانوا عرضة تمامًا للأسلحة النارية. كانت هذه الوحوش من فئة القرية عديدة. استمتعت كوريا الجنوبية، وهي دولة التجنيد الإجباري، كثيرًا بالأسلحة النارية بعد نهاية العالم مباشرة. ومع ذلك، فقدت الأسلحة النارية شعبيتها بسرعة. بعد أن استمتع الأرجل العشرة بأوماكاسي موكبانغ مع الجيش الكوري الجنوبي، اختفت الأسلحة النارية تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الشذوذات الجديدة التي ظهرت في نهاية العالم كانت تمتلك حسًا أدبيًا غنيًا وفضلت عكس السببية.
لماذا سقطت الأسلحة النارية في الإهمال؟ قصة تمثيلية تشرح ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشكلت هالة سوداء على أطراف أصابعي. لقد تتبعت الفجوة بهالة، وكما هو متوقع، كشفت عن مساحة مخفية. عبست في هذا البند المخبأة في الداخل. أصبح وجه تشيون يو-هوا داكنًا بسرعة، مثل جندي في الخطوط الأمامية يجد ثقبًا في سياج المنطقة المنزوعة السلاح.
“هاا…”
“أوه.”
في أحد الأيام، تنهدت تشيون يو-هوا بعمق، وهي تزور المقهى الخاص بي. حتى الملعقة التي تحرك كريم لاتيهها المحبوب بدت خالية من القوة.
“لا بأس. مدرسة بيكوا الثانوية هي في الأساس مكان يغلق الفراغ اللانهائي. عمليات التفتيش المنتظمة ضرورية. وإذا شعرت أن هناك خطأ ما، فإن الأمر يستحق التحقيق فيه.”
“ما هو الخطأ؟”
—-
“آه، إنه… أيها المعلم، في الآونة الأخيرة، كان هناك المزيد من الصراعات بين طالباتنا.”
“ما هو الخطأ؟”
“فتيات بيكوا الثانوية؟ أليس التنافس بينهن شديدًا دائمًا؟”
“لماذا وضعت مرآة في الحمام أيها الغبي؟”
كان لدى مدرسة بيكوا الثانوية شذوذ مقيم يُعرف باسم “يوري” (يجب عدم الخلط بينه وبين غو يوري). لقد كان شبحًا فريدًا يشكل حدودًا، حتى أنني لم أتمكن من طرده، لذلك تركناه وشأنه. ونتيجة لذلك، لعبت مدرسة بيكوا الثانوية باستمرار دراما شرسة عن الحب والكراهية، مما يجعل كل يوم جديدًا بالنسبة لتشيون يو-هوا، التي في منتصفه.
– صرااخ!
“يمكنني أن أضحك من منافساتهن المعتادة، لكن يبدو أنهن تجاوزن الحدود مؤخرًا. لقد كادت فتاة أن تموت في ذلك اليوم.”
خلال الأوقات التي تطايرت فيها القنابل النووية واندلعت الحروب الأهلية، فكرت البشرية علميًا. بنوا ملاجئ خرسانية صلبة للاختباء فيها، أو عاشوا كناجين منعزلين. وفقًا للمعايير العلمية، كان هذا النهج منطقي.
“أوه.”
في بعض الأحيان، عندما أقرأ الخيال الحديث حيث تتقاتل الشخصيات بالسيوف، أتساءل لماذا لا يستخدمون أسلحة جميلة وأنيقة بدلًا من التشبث بالأسلحة المشاجرة البدائية. هل هم برابرة العصور الوسطى؟
“لا أمانع إذا تشاجرن، طالما أن ذلك لا يؤذي الآخرين. ولكن إذا مات شخص ما، فإن ذلك يؤثر على نقابتنا بأكملها. إن تخريب الأجواء أمر ثانوي.”
إن ازدراء الأسلحة النارية في بعض الأعمال الإبداعية له تاريخ طويل. عندما ظهرت الوحوش في التلال خلف طوكيو 3، استخدمت قوات الدفاع الذاتي أسلحة متقدمة دون جدوى. تمتم أحدهم ببرود: “يا لها من مضيعة للضرائب”، ليحكم مصير الأسلحة النارية في الثقافة الفرعية.
“هم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في أحد الأيام، تنهدت تشيون يو-هوا بعمق، وهي تزور المقهى الخاص بي. حتى الملعقة التي تحرك كريم لاتيهها المحبوب بدت خالية من القوة.
“لقد أعطيت الجانية دورة كاملة من التعذيب بالماء لإيقاظها. ادعت أنها لم تكن تعلم أن الأمر سيصل إلى هذا الحد. عندما بحثت في رأيها، بدت صادقة. سيدي، هل يمكن أن يكون هذا شذوذًا؟”
وبطبيعة الحال، كانت بعض الوحوش عرضة للرصاص. العفاريت والأوركات، الذين ولدوا ليكونوا نقاط خبرة للإنسانية، كانوا عرضة تمامًا للأسلحة النارية. كانت هذه الوحوش من فئة القرية عديدة. استمتعت كوريا الجنوبية، وهي دولة التجنيد الإجباري، كثيرًا بالأسلحة النارية بعد نهاية العالم مباشرة. ومع ذلك، فقدت الأسلحة النارية شعبيتها بسرعة. بعد أن استمتع الأرجل العشرة بأوماكاسي موكبانغ مع الجيش الكوري الجنوبي، اختفت الأسلحة النارية تمامًا.
الشذوذات لم تلتزم بشكل صارم بالمنطق. ما يهم هو أن “أحد كبار قادة النقابات في كوريا قد وصل إلى نقطة ضغط حرجة”. إصابة واحدة بين عضوات نقابة مدرسة بيكوا الثانوية لم تكن تعني الكثير. لكن “اكتئاب تشيون يو-هوا” يمكن أن يؤدي إلى تأثيرات فراشة غير متوقعة.
—-
إذا بدأت في تدمير المدن لتخفيف التوتر، فستكون مشكلة خطيرة.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
إذا لم تتعرفوا على المرجع، فهل نسيتم حزن هاروهي سوزوميا؟
“واا! واا!”
على أية حال، ابتسمت بلطف.
وكان العنصر المخفي مسدسًا. التقطت على الفور مسدس K5 وأطلقته من النافذة.
“يو-هوا، هل يجب أن نزور مدرسة بيكوا الثانوية للتحقق من وجود أي قطاعات مصابة بالشذوذ؟”
“أوه.”
“حقًا؟”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
أشرق وجه تشيون يو-هوا، ثم سقط.
لقد أصبحت البشرية كسولة للغاية وتعتمد على الأدوات. في نهاية العالم المحدثة، كان من الضروري اتخاذ خيارات أكثر حذرا.
“لكن يا سيدي، أنت مشغول جدًا. سأشعر بالذنب إذا أتيت من أجلنا فقط…”
أشرق وجه تشيون يو-هوا، ثم سقط.
“لا بأس. مدرسة بيكوا الثانوية هي في الأساس مكان يغلق الفراغ اللانهائي. عمليات التفتيش المنتظمة ضرورية. وإذا شعرت أن هناك خطأ ما، فإن الأمر يستحق التحقيق فيه.”
انفجار! انفجار! انفجار!
“شكرًا جزيلا لك يا سيدي!”
“لقد كادت أن تقتل شخصًا ما! إنها عمليًا قاتلة. ما زلنا نقوم بتمثيل الإيهام بالغرق لها. لماذا تهتم بخصوصيتها؟ لقد قمنا بالفعل بالبحث الكامل.”
لقد اخترت بشكل صحيح.
“مرحبًا، هناك من يتصل بي.”
مررنا عبر نفق إينوناكي وتوجهنا إلى مدينة سيجونغ. في طريق العودة إلى مدرسة بيكوا الثانوية، ابتسمت تشيون يو-هوا وتحدثت معي.
بدت الوحوش أيضًا متأثرة بالخيال الحديث. تجاهلت الوحوش على مستوى الزعيم الرصاص والصواريخ والأسلحة النووية ولكنها أصبحت اسفنجية تحت هجوم سكين صغير “مملوء بالهالة”.
“واو، يبدو الأمر وكأننا بالأمس فقط قمنا بجولة في المدرسة معًا لسنوات. الوقت يطير.”
أدى هذا الشذوذ إلى تحويل جميع الأسلحة النارية إلى مخاطر مميتة.
“بالنسبة لنا، لقد مرت سنوات، ولكن بالنسبة للآخرين، لم يمر سوى يوم واحد.”
“ماذا؟ مخبأ تحت الأرض؟ مجنون.”
“هاها، صحيح! ولهذا السبب يبدو الأمر أكثر غرابة. آه، بهذا الطريق يا سيدي.”
“ماذا؟ مخبأ تحت الأرض؟ مجنون.”
لقد تغيرت مدرسة بيهوا الثانوية قليلًا منذ زيارتنا الأخيرة. أعيد توظيف الفصول الدراسية. أغلقت المصاعد، وأغلق الطابق الرابع بشريط تحذيري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا سعيد لأنني جئت.”
“هذه غرفة الجانية.”
“لا تسأل حتى. اعتاد أن يكون مسؤولًا تنفيذيًا رفيع المستوى في الشركة. لقد جر عائلته بأكملها إلى مخبأ تحت الأرض.”
“هل من المناسب لي للدخول؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، كان على الأشخاص العاديين أن يعتمدوا علي، أنا، حانوتي المثقف، كركيزة دعم لهم.
“لقد كادت أن تقتل شخصًا ما! إنها عمليًا قاتلة. ما زلنا نقوم بتمثيل الإيهام بالغرق لها. لماذا تهتم بخصوصيتها؟ لقد قمنا بالفعل بالبحث الكامل.”
“لماذا يتصرف هذا المتسول بجنون؟”
كانت دانغ سيو-رين وتشيون يو-هوا، قادتا النقابة البارزتين في هذه الأرض، مغرمتين بالتعذيب بالمياه. ظلت نوعية المياه المواتية في شبه الجزيرة الكورية مؤثرة.
“اقبل أو ارفض، إنها حياتك على المحك وليس حياتي. ما هذا؟ حتى أنك بنيت قبوًا؟ ستكون نسبة نجاتك أعلى إذا قفزت من سطح المبنى بدلًا من العيش في هذا المنزل. كأنك نشرت إعلانًا تدعو فيه الشذوذات للإقامة هنا.”
في الواقع، كان على الأشخاص العاديين أن يعتمدوا علي، أنا، حانوتي المثقف، كركيزة دعم لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكننا العيش بدون مرايا أيضًا. لقد كانوا دائمًا مرهقين، باستثناء مرآة الحمام بعد الاستحمام مباشرة.”
لقد فتشت الغرفة جيدًا. بدا ادعاء تشيون يو-هوا بإجراء بحث شامل صحيحًا. ولم يعثر على أي جديد في غرفة الجانية.
قاتل الطاغوت I
“همم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنني أن أضحك من منافساتهن المعتادة، لكن يبدو أنهن تجاوزن الحدود مؤخرًا. لقد كادت فتاة أن تموت في ذلك اليوم.”
لكن إطار النافذة بدا غريبًا. رطم رطم. طرقت عليه، وبدا البلاستيك أجوف للغاية.
ومع ذلك، يعتقد الشذوذ بشكل مختلف. القنابل موجودة لأن المخابئ موجودة. وجود المخبأ استلزم القصف.
“ما الأمر يا معلم؟”
بدت الوحوش أيضًا متأثرة بالخيال الحديث. تجاهلت الوحوش على مستوى الزعيم الرصاص والصواريخ والأسلحة النووية ولكنها أصبحت اسفنجية تحت هجوم سكين صغير “مملوء بالهالة”.
“يبدو أن هناك مساحة فارغة هنا.”
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
“آه.”
“تلك اللقيطة المجنونة.”
دفعت النافذة جانبًا وفحصت الإطار. من المؤكد أنه كانت هناك فجوة مصطنعة.
“لأستخدم بعض الهالة.”
“لماذا وضعت مرآة في الحمام أيها الغبي؟”
“أوه، تفضل.”
بدت الوحوش أيضًا متأثرة بالخيال الحديث. تجاهلت الوحوش على مستوى الزعيم الرصاص والصواريخ والأسلحة النووية ولكنها أصبحت اسفنجية تحت هجوم سكين صغير “مملوء بالهالة”.
تشكلت هالة سوداء على أطراف أصابعي. لقد تتبعت الفجوة بهالة، وكما هو متوقع، كشفت عن مساحة مخفية. عبست في هذا البند المخبأة في الداخل. أصبح وجه تشيون يو-هوا داكنًا بسرعة، مثل جندي في الخطوط الأمامية يجد ثقبًا في سياج المنطقة المنزوعة السلاح.
إن ازدراء الأسلحة النارية في بعض الأعمال الإبداعية له تاريخ طويل. عندما ظهرت الوحوش في التلال خلف طوكيو 3، استخدمت قوات الدفاع الذاتي أسلحة متقدمة دون جدوى. تمتم أحدهم ببرود: “يا لها من مضيعة للضرائب”، ليحكم مصير الأسلحة النارية في الثقافة الفرعية.
“تلك اللقيطة المجنونة.”
إذا لم تتعرفوا على المرجع، فهل نسيتم حزن هاروهي سوزوميا؟
تمتمت تشيون يو-هوا بكآبة.
“هل من المناسب لي للدخول؟”
وكان العنصر المخفي مسدسًا. التقطت على الفور مسدس K5 وأطلقته من النافذة.
“هاها، صحيح! ولهذا السبب يبدو الأمر أكثر غرابة. آه، بهذا الطريق يا سيدي.”
انفجار! انفجار! انفجار!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التهلكة.
وتردد صدى إطلاق النار في مدرسة بيكوا الثانوية حتى نفدت الرصاصات الـ13. بعيدًا، بدت الطالبات مذهولات، لكن لم يكن لدي وقت للقلق عليهن.
هذا كان أحدث صيحة في نهاية العالم. تركز التهلكة بشكل أقل على ‘كيفية العيش بشكل مريح’ وأكثر على ‘كيفية تجنب التورط مع الشذوذات’.
“أوه.”
“يو-هوا، هل يجب أن نزور مدرسة بيكوا الثانوية للتحقق من وجود أي قطاعات مصابة بالشذوذ؟”
“هاا…”
وكان العنصر المخفي مسدسًا. التقطت على الفور مسدس K5 وأطلقته من النافذة.
فقط بعد أن نفدت الرصاصات المحشوة، تنفسنا الصعداء. وكان هذا الشذوذ خطيرًا حقًت. كلًا من تشيون يو-هوا، زعيمة نقابة بيكوا، وأنا، العائد، كنا متوترين.
“واو، يبدو الأمر وكأننا بالأمس فقط قمنا بجولة في المدرسة معًا لسنوات. الوقت يطير.”
“من الجيد أنني اتصلت بك يا معلم. لو تركناها، لكان قد مات شخص واحد على الأقل، ربما ثلاثة عشر.”
“أوه.”
“أنا سعيد لأنني جئت.”
“أوه.”
في الواقع، السبب الذي جعل الأسلحة النارية تصبح عديمة الفائدة في نهاية العالم، أو بالأحرى “خطيرة”، هو أن كل سلاح في هذا العالم كان ممسوسًا بشذوذ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، كان على الأشخاص العاديين أن يعتمدوا علي، أنا، حانوتي المثقف، كركيزة دعم لهم.
[بندقية تشيخوف].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتردد صدى إطلاق النار في مدرسة بيكوا الثانوية حتى نفدت الرصاصات الـ13. بعيدًا، بدت الطالبات مذهولات، لكن لم يكن لدي وقت للقلق عليهن.
أدى هذا الشذوذ إلى تحويل جميع الأسلحة النارية إلى مخاطر مميتة.
“فتيات بيكوا الثانوية؟ أليس التنافس بينهن شديدًا دائمًا؟”
—-
“ماذا؟ مخبأ تحت الأرض؟ مجنون.”
بندقية تشيخوف مبدأ سردي حيث يبدو العنصر الذي يدخل في القصة في البداية غير مهم ولكنه سيكتسب لاحقًا أهمية كبيرة.
“أوه، تفضل.”
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا، فإن أولئك الذين اختبأوا في المخابئ واجهوا دائمًا القصف الصاروخي. دمرت سهول جيمهاي. كان ذلك اليوم بمثابة نقلة نوعية للإنسانية.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“لابد أن لديك بعض الضغائن الخطيرة ضد ذلك النجار. اقطع العلاقات على الفور واستأجر شخصًا آخر. اختصر الدرجات إلى عشر أو تسع.”
دفعت النافذة جانبًا وفحصت الإطار. من المؤكد أنه كانت هناك فجوة مصطنعة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات