You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حكايات عائد لانهائي 160

بطاطس I

بطاطس I

بطاطس I

[نعم، مجرد حشرة طائرة. وبصرف النظر عن تلك الحادثة البسيطة، ليس هناك سبب واضح.]

لأكون صادقًا، كان لدي قدر كبير من الصراع عند تقديم الحكاية الأخيرة. لقد كان صراعًا بين المحرر والمؤلف الأصلي. لقد كانت لدي أنا ودوك-سيو آراء مختلفة تمامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عفو؟ أوه، نعم، لا مشكلة.”

أصرت أوه دوك-سيو، “مهما كان الأمر، يجب وضع حكاية [مدير اللعبة الفوقية اللانهائية] في النهاية!”

[لا… أم لا. تمام. أنت الخبير. قد يكون من الأفضل الاعتماد عليك.]

ولما سألتها عن السبب قالت:

“لا أيها الأحمق. كيف من المفترض أن أصنع أطرافًا اصطناعية للبطاطس…؟”

“سيدي، هل أنت غبي؟ انها للتناظر. التماثل. لا يمكنك مقاومة جمال إنهاء العمل بنفس الجملة التي بدأ بها.”

“بالطبع. من يهتم بالناس مثلنا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“همم.”

“يا قديسة، لست متأكدًا مما إذا كان هذا مناسبًا، ولكن… كيف تحولت إلى حبة بطاطس؟”

على الرغم من وجود بعض المزايا لهذه الجمالية، إلا أنها كانت بها عيوب أكثر من المزايا.

هل للبطاطس مشاعر؟ لقد قمعت رغبتي العلمية في السؤال. ولم يكن ذلك سهلًا أيضًا. نظفت خزانات الأسماك وأطعمتها الأسماك الاستوائية. بعد الانتهاء من الأعمال المنزلية، أجريت بهدوء محادثة فردية مع القديسة. حسنًا، لقد وضعت وسادة على الطاولة، ووضعت عليها البطاطس، وطابقت نظرتها. أين كانت نظرة البطاطس بالضبط؟ علاوة على ذلك، كانت للبطاطس عينين زرقاء اللون، تعكسان لون شعر القديسة. لم أستطع التراجع لفترة أطول.

”عيوب؟ ما عيوب؟ التماثل لا يهزم وسماوي. هناك مزايا فقط.”

“حسنًا… نعم. وبما أن كتابة الرواية نفسها تعمل بمثابة ثقل يقمع الشذوذ. إذا كان بإمكاني المساعدة، فلا بأس.”

“دوك-سيو، أنا عائد. إذا بدأت الرواية وانتهت بنفس الطريقة، فقد يؤدي ذلك إلى حدوث شذوذ حيث يتكرر من البداية إلى ما لا نهاية.”

[لا. اكتفي فقط بمساعدتي مع أسماكي في بعض الأحيان. أوه و…]

“…آه.”

[لا، كل شيء على ما يرام. شكرًا لسؤالك.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ارتشفتُ قهوتي.

“لا أيها الأحمق. كيف من المفترض أن أصنع أطرافًا اصطناعية للبطاطس…؟”

“قد يؤكد ذلك على أن هذه الرواية تدور حول العودة اللانهائية. ومع ذلك، فإنه يتعارض مع هدف الهروب من مصير العودة بالزمن.”

[السيد حانوتي، أعتذر، هل بالإمكان تأجيل جلسة الدراسة لهذا الأسبوع إلى الغد؟]

كان هناك سبب آخر. لقد قررت أن أكون صادقًا قدر الإمكان معكم جميعًا. لذلك لم أرغب في إخفاء الظروف التي قررت في ظلها أن أكتب هذه الحكاية، “قصة حياتي” كما أسميها، حتى نهاية الرواية. إذا كنت سأخفي شيئًا ما، فسيكون ذلك فقط لإخضاع الشذوذ. بخلاف ذلك، أنا منفتح تمامًا معكم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، لا شيء. ولكن أين أنت؟ أنت لا تختبئيي، أليس كذلك؟”

“في الواقع… هدفك هو جعل العودة غير ضرورية. يمكن أن يتحول التناظر إلى عدد لا نهائي من الأوروبورو، مما يسبب الضرر. واو، عليك حقًا أن تفكر في كل التفاصيل…”

[شكرا لك على المساعدة. حاولت التعامل مع الأمر وحدي، لكنني ظللت أشعر بالقلق بشأن عدم القدرة على إطعام الأسماك.]

“شكرًا لك على فهم معضلتي.”

يمكن للقديسة إرسال التخاطر كصوت ونص. هذه المرة كان نصًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ولم يكن هذا همي الوحيد. كل حكاية لها مشاكلها الخاصة، والتي تتعلق أحيانًا بالخصوصية الشخصية. في مثل هذه الحالات، عادةً ما أطلب الإذن من الشخص المعني. على سبيل المثال، طلبت موافقة القديسة في الدورة 800 لحادثة وقعت في الدورة 600.

—-

حكاية اليوم ليست مختلفة. بطلة هذه الحكاية هي القديسة. لذلك شرحت لها كل شيء مسبقًا وطلبت الإذن منها.

صرير-

“… هل حدث ذلك حقًا؟”

“…؟”

“نعم، حدث. من الصعب تصديق ذلك، لكنه صحيح. فهل لي أن أكتب عنها؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [السيد حانوتي، لا بأس.]

“حسنًا… نعم. وبما أن كتابة الرواية نفسها تعمل بمثابة ثقل يقمع الشذوذ. إذا كان بإمكاني المساعدة، فلا بأس.”

لقد حدث ذلك حقًا. في أحد الأيام، كنت أمارس روتيني المعتاد عندما تلقيت رسالة تخاطرية من القديسة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نادرًا ما ترددت القديسة، لكنها فعلت هذه المرة. وبعد صمت قصير، همست بحذر. بدا صوتها وكأنه يرتعش، على الرغم من أنه ربما كان ذلك من مخيلتي.

[ → → → ]

“…سيد حانوتي، هل أنت متأكد؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالفعل. ومن اللافت للنظر، حتى في هذه الحالة، أنها واصلت “واجباتها الكوكبية” كالمعتاد. لقد أصبحتُ أول إنسان في التاريخ يشعر بالاحترام تجاه البطاطس. ليس لقبًا كنت أرغب بحمله.

—-

“…سيد حانوتي، هل أنت متأكد؟”

لقد حدث ذلك حقًا. في أحد الأيام، كنت أمارس روتيني المعتاد عندما تلقيت رسالة تخاطرية من القديسة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [من فضلك تعال إلى منزلي.]

[السيد حانوتي، أعتذر، هل بالإمكان تأجيل جلسة الدراسة لهذا الأسبوع إلى الغد؟]

“بالطبع، سأساعدك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“عفو؟ أوه، نعم، لا مشكلة.”

[لا. لقد ذبلت حشرة في عيني أثناء المشي قبل بضعة أيام.]

للإشارة، كان لدينا أنا والقديسة جلسة دراسية كل يوم أربعاء. نقرأ بشكل رئيسي كتب الفلسفة. لقد كان تقليدًا بدأ في الدورة الثالثة والستين.

هل للبطاطس مشاعر؟ لقد قمعت رغبتي العلمية في السؤال. ولم يكن ذلك سهلًا أيضًا. نظفت خزانات الأسماك وأطعمتها الأسماك الاستوائية. بعد الانتهاء من الأعمال المنزلية، أجريت بهدوء محادثة فردية مع القديسة. حسنًا، لقد وضعت وسادة على الطاولة، ووضعت عليها البطاطس، وطابقت نظرتها. أين كانت نظرة البطاطس بالضبط؟ علاوة على ذلك، كانت للبطاطس عينين زرقاء اللون، تعكسان لون شعر القديسة. لم أستطع التراجع لفترة أطول.

“لا يوجد شيء خاطئ، أليس كذلك؟”

[ → → → ]

[لا، كل شيء على ما يرام. شكرًا لسؤالك.]

[شكرًا جزيلًا لك، السيدة نوه دو-هوا. بفضلك، أستطيع أن أعيش بشكل طبيعي.]

“حسنا إذن، طالما أن كل شيء على ما يرام.”

—-

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد قلت ذلك بشكل عرضي، لكنني فوجئت بعض الشيء. أصرت القديسة ذات مرة على عقد جلسة الدراسة مباشرة بعد إخضاع سيل النيازك قائلة، “إنه الأربعاء اليوم. لندرس.” هذا هو مدى جديتها في جلسات دراستنا. ولكن الآن أرادت تأجيل ذلك؟ هل مفهوم “التأجيل” موجود عند القديسة؟

“يا قديسة، لست متأكدًا مما إذا كان هذا مناسبًا، ولكن… كيف تحولت إلى حبة بطاطس؟”

[السيد حانوتي، أنا آسفة حقًا. هل بالإمكان تأجيل جلسة الدراسة إلى الغد مرة أخرى؟]

شددت قبضتي.

لدهشتي، طلبت إعادة الجدولة مرة أخرى في اليوم التالي! أصبح تعبيري خطيرًا جدًا. وكان هذا غير مسبوق. كنت سأصدق أن سيم آه-ريون تركت وسائل التواصل الاجتماعي قبل هذا.

[لا. اكتفي فقط بمساعدتي مع أسماكي في بعض الأحيان. أوه و…]

“القديسة، هل أنت متأكدة أن كل شيء على ما يرام؟ هذه مرتك الأولى في القيام بتأجيل جلسة الدراسة مرتين على التوالي.”

حكاية اليوم ليست مختلفة. بطلة هذه الحكاية هي القديسة. لذلك شرحت لها كل شيء مسبقًا وطلبت الإذن منها.

[…….]

[السيد حانوتي، شكرًا لك على مجيئك كل هذا الطريق.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“من خلال تجربتي، ترتبط الأحداث غير المسبوقة دائمًا بالشذوذات. إذا لم تقدمي تفسيرًا مرضيًا، فيجب أن أفترض الأسوأ، وهو أن شذوذ قد استحوذ عليك.”

حكاية اليوم ليست مختلفة. بطلة هذه الحكاية هي القديسة. لذلك شرحت لها كل شيء مسبقًا وطلبت الإذن منها.

[لا… أم لا. تمام. أنت الخبير. قد يكون من الأفضل الاعتماد عليك.]

[السيد حانوتي، أنا آسفة حقًا. هل بالإمكان تأجيل جلسة الدراسة إلى الغد مرة أخرى؟]

“أين أنت الآن؟ ماذا حدث؟”

حكاية اليوم ليست مختلفة. بطلة هذه الحكاية هي القديسة. لذلك شرحت لها كل شيء مسبقًا وطلبت الإذن منها.

[هذا سؤال يصعب شرحه للغاية.]

“أطرافك الاصطناعية تتحرك مثل الأطراف الحقيقية. القديسة لا تزال موقظة. إذا صنعت أطراف صناعية للبطاطس…”

اعترفت القديسة، التي وجدت أن شرح مثالية كانط المتعالية “سهلًا”، بالصعوبة.

[العمل ككوكبة، ومراقبة الموقظين، وإرسال التخاطر، كلها تعمل بشكل طبيعي.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[من فضلك تعال إلى منزلي.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتشفتُ قهوتي.

وقد ذهبتُ. تمتع منزل القديسة في يونغسان دائمًا برائحة مائية لطيفة. كانت هناك أحجام مختلفة من خزانات الأسماك المليئة بالأسماك الاستوائية في كل مكان. ومع ذلك، بدأت الطحالب تتشكل على جدران الخزانات الزجاجية الشفافة. كان هذا غريبًا. القديسة، التي استخدمت عيدان تناول الطعام لأكل رقائق البطاطس، سمحت بوجود الطحالب في خزاناتها؟

كان هناك سبب آخر. لقد قررت أن أكون صادقًا قدر الإمكان معكم جميعًا. لذلك لم أرغب في إخفاء الظروف التي قررت في ظلها أن أكتب هذه الحكاية، “قصة حياتي” كما أسميها، حتى نهاية الرواية. إذا كنت سأخفي شيئًا ما، فسيكون ذلك فقط لإخضاع الشذوذ. بخلاف ذلك، أنا منفتح تمامًا معكم.

‘هناك خطأ ما بالتأكيد!’

للإشارة، كان لدينا أنا والقديسة جلسة دراسية كل يوم أربعاء. نقرأ بشكل رئيسي كتب الفلسفة. لقد كان تقليدًا بدأ في الدورة الثالثة والستين.

شددت قبضتي.

“حسنا إذن، طالما أن كل شيء على ما يرام.”

“أين أنت يا قديسة؟”

—-

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[تعال إلى المطبخ.]

“لا أيها الأحمق. كيف من المفترض أن أصنع أطرافًا اصطناعية للبطاطس…؟”

ذهبت. كان المطبخ متواضعًا ومناسبًا لشخص يعيش بمفرده. طاولة صغيرة مصممة لشخص واحد، وليست مخصصة لشخصين أبدًا. في منتصف الطاولة كان هناك شيء غير متوقع – حبة بطاطس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد قلت ذلك بشكل عرضي، لكنني فوجئت بعض الشيء. أصرت القديسة ذات مرة على عقد جلسة الدراسة مباشرة بعد إخضاع سيل النيازك قائلة، “إنه الأربعاء اليوم. لندرس.” هذا هو مدى جديتها في جلسات دراستنا. ولكن الآن أرادت تأجيل ذلك؟ هل مفهوم “التأجيل” موجود عند القديسة؟

“…؟”

“بالطبع. من يهتم بالناس مثلنا؟”

نعم. وكانت هناك حبة بطاطس واحدة. بدا الأمر عشوائيًا، لكنني تجاهلتها. وكانت الأمور الأكثر إلحاحًا في متناول اليد.

“حسنًا… نعم. وبما أن كتابة الرواية نفسها تعمل بمثابة ثقل يقمع الشذوذ. إذا كان بإمكاني المساعدة، فلا بأس.”

[السيد حانوتي، شكرًا لك على مجيئك كل هذا الطريق.]

[هذا سؤال يصعب شرحه للغاية.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أوه، لا شيء. ولكن أين أنت؟ أنت لا تختبئيي، أليس كذلك؟”

كان الأمر جنونيًا. للدخول لصلب الموضوع، حتى باعتباري عائدًا من ذوي الخبرة، لم أتمكن من علاج حالة البطاطس التي تعاني منها القديسة. أربعة أيام من المحاولات كلها باءت بالفشل. لا تلوموا عدم كفاءتي. لا يمكن لأي عائد من أي قصة أن يحلها.

[أنا هنا.]

“في الواقع… هدفك هو جعل العودة غير ضرورية. يمكن أن يتحول التناظر إلى عدد لا نهائي من الأوروبورو، مما يسبب الضرر. واو، عليك حقًا أن تفكر في كل التفاصيل…”

يمكن للقديسة إرسال التخاطر كصوت ونص. هذه المرة كان نصًا.

“بالطبع، سأساعدك.”

[ → → → ]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنة، هل ما زلت تتوقع مني أن أصدق أنك لست شذوذًا ولكنك إنسي حقيقي…؟”

[ ← ← ← ]

[هذا سؤال يصعب شرحه للغاية.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[ ↓ ↓ ↓ ]

“أين أنت يا قديسة؟”

لقد اتبعت توجيهاتها. وكانت هناك حبة بطاطس.

—-

“…؟”

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

[نعم، أنا هنا.]

[هذا سؤال يصعب شرحه للغاية.]

أملت رأسي. كما لو كانت مزودة بجهاز استشعار، تدحرجت البطاطس متتبعة نظري.

“أين أنت يا قديسة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“……؟؟؟”

“دوك-سيو، أنا عائد. إذا بدأت الرواية وانتهت بنفس الطريقة، فقد يؤدي ذلك إلى حدوث شذوذ حيث يتكرر من البداية إلى ما لا نهاية.”

[هنا.]

ذهبت. كان المطبخ متواضعًا ومناسبًا لشخص يعيش بمفرده. طاولة صغيرة مصممة لشخص واحد، وليست مخصصة لشخصين أبدًا. في منتصف الطاولة كان هناك شيء غير متوقع – حبة بطاطس.

لقد أملت رأسي في الاتجاه الآخر. تدحرجت البطاطس مرة أخرى، متتبعة نظري. لقد أجريت فحصًا للسلامة. لقد تدحرج النرد في ذهني، ونجحت. لقد ضربني الإدراك مثل صاعقة البرق.

اعترفت القديسة، التي وجدت أن شرح مثالية كانط المتعالية “سهلًا”، بالصعوبة.

“… قديسة؟”

[نعم.]

“لماذا؟ هل أنتِ من كارهي البطاطس؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“من فضلك أخبريني أن هذا ليس صحيحًا.”

“قد يؤكد ذلك على أن هذه الرواية تدور حول العودة اللانهائية. ومع ذلك، فإنه يتعارض مع هدف الهروب من مصير العودة بالزمن.”

قامت البطاطس بعمل مذهل. تدحرجت في مكانها، ثم توقفت في وضع مستقيم. كان هذا “الوقوف”. ووفقًا لدراسات سلوك البطاطس، فإن هذه الإيماءة الطفيفة تتوافق مع “الانحناء”. بحق الجحيم.

حكاية اليوم ليست مختلفة. بطلة هذه الحكاية هي القديسة. لذلك شرحت لها كل شيء مسبقًا وطلبت الإذن منها.

[آسفة. لقد تحولتُ إلى بطاطس.]

[السيد حانوتي، أعتذر، هل بالإمكان تأجيل جلسة الدراسة لهذا الأسبوع إلى الغد؟]

لقد تحولت القديسة إلى بطاطس.

[هنا.]

—-

“أين أنت يا قديسة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على الرغم من التطور الغريب المتمثل في تحول الرفيق إلى ثمرة بطاطس، إلا أنني حافظت على رباطة جأشي. حتى بالنسبة للعائد الذي شهد عددًا لا يحصى من الوفيات، لم يكن هذا سهلًا.

“يا قديسة، لست متأكدًا مما إذا كان هذا مناسبًا، ولكن… كيف تحولت إلى حبة بطاطس؟”

[شكرا لك على المساعدة. حاولت التعامل مع الأمر وحدي، لكنني ظللت أشعر بالقلق بشأن عدم القدرة على إطعام الأسماك.]

[ → → → ]

“….”

“بالطبع. من يهتم بالناس مثلنا؟”

هل للبطاطس مشاعر؟ لقد قمعت رغبتي العلمية في السؤال. ولم يكن ذلك سهلًا أيضًا. نظفت خزانات الأسماك وأطعمتها الأسماك الاستوائية. بعد الانتهاء من الأعمال المنزلية، أجريت بهدوء محادثة فردية مع القديسة. حسنًا، لقد وضعت وسادة على الطاولة، ووضعت عليها البطاطس، وطابقت نظرتها. أين كانت نظرة البطاطس بالضبط؟ علاوة على ذلك، كانت للبطاطس عينين زرقاء اللون، تعكسان لون شعر القديسة. لم أستطع التراجع لفترة أطول.

لقد اتبعت توجيهاتها. وكانت هناك حبة بطاطس.

“يا قديسة، لست متأكدًا مما إذا كان هذا مناسبًا، ولكن… كيف تحولت إلى حبة بطاطس؟”

“القديسة، كيف تشعرين؟ هل يتحركون مثل أطرافك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[من المحتمل أن يكون ذلك بسبب لعنة شذوذ.]

“نحن لا نعرف السبب أيضا. والأهم من ذلك يا نوه دو-هوا، مهارتك هي [إنشاء الأطراف الاصطناعية]، أليس كذلك؟”

وبطبيعة الحال، انه شذوذ.

“حسنًا… نعم. وبما أن كتابة الرواية نفسها تعمل بمثابة ثقل يقمع الشذوذ. إذا كان بإمكاني المساعدة، فلا بأس.”

[أعتقد أنني تحت لعنة.]

[أشعر أن جسدي جاف قليلًا.]

وبطبيعة الحال، انه لعنة.

لقد فعلتها. وبعد 15 يومًا من العمل، وُلدت الأطراف الاصطناعية المخصصة للقديسة. لقد كانت تشبه StarCraft Goliath أو الحوامل الثلاثية من فيلم Spielberg’s War of the Worlds. وفي كلتا الحالتين، كان الأمر مستقبليًا للغاية بالنسبة للبشر المعاصرين. جسم أملس بأذرع وأرجل آلية، وبداخله ثمرة بطاطس.

[أريد أن أؤكد لك أن ذهني ووعيي سليمان. يبدو أن الشذوذ يؤثر فقط على شكلي الجسدي.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [من فضلك تعال إلى منزلي.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ما هو السبب؟ هل زرتِ مكان ممنوع، أو أغضبت الأرواح بحرق مئات حبات البطاطس في النار؟”

“لماذا؟ هل أنتِ من كارهي البطاطس؟”

[لا. لقد ذبلت حشرة في عيني أثناء المشي قبل بضعة أيام.]

قامت البطاطس بعمل مذهل. تدحرجت في مكانها، ثم توقفت في وضع مستقيم. كان هذا “الوقوف”. ووفقًا لدراسات سلوك البطاطس، فإن هذه الإيماءة الطفيفة تتوافق مع “الانحناء”. بحق الجحيم.

“حشرة في عينك؟”

“شكرًا لك على فهم معضلتي.”

[نعم، مجرد حشرة طائرة. وبصرف النظر عن تلك الحادثة البسيطة، ليس هناك سبب واضح.]

نعم. وكانت هناك حبة بطاطس واحدة. بدا الأمر عشوائيًا، لكنني تجاهلتها. وكانت الأمور الأكثر إلحاحًا في متناول اليد.

كان الأمر جنونيًا. للدخول لصلب الموضوع، حتى باعتباري عائدًا من ذوي الخبرة، لم أتمكن من علاج حالة البطاطس التي تعاني منها القديسة. أربعة أيام من المحاولات كلها باءت بالفشل. لا تلوموا عدم كفاءتي. لا يمكن لأي عائد من أي قصة أن يحلها.

للإشارة، كان لدينا أنا والقديسة جلسة دراسية كل يوم أربعاء. نقرأ بشكل رئيسي كتب الفلسفة. لقد كان تقليدًا بدأ في الدورة الثالثة والستين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[السيد حانوتي، لا بأس.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هو السبب؟ هل زرتِ مكان ممنوع، أو أغضبت الأرواح بحرق مئات حبات البطاطس في النار؟”

والمثير للدهشة أن الشخص الذي يجب أن يكون أكثر انزعاجًا هو الأكثر هدوءًا. على الرغم من أنها لم يكن لديها رأس لتخسره أو أرجل لتقفز، إلا أن القديسة كانت هادئة للغاية. قالت القديسة البطاطس وهي تتحدث من حقيبتي:

وبطبيعة الحال، انه لعنة.

[العمل ككوكبة، ومراقبة الموقظين، وإرسال التخاطر، كلها تعمل بشكل طبيعي.]

لأكون صادقًا، كان لدي قدر كبير من الصراع عند تقديم الحكاية الأخيرة. لقد كان صراعًا بين المحرر والمؤلف الأصلي. لقد كانت لدي أنا ودوك-سيو آراء مختلفة تمامًا.

“عذراً، لكن شكلك الحالي يثير شكوكًا جدية حول مفهوم الطبيعي.”

كان تعبير نوه دو-هوا، بعد سماع القصة بأكملها، لا يقدر بثمن. لقد كان الأمر لا يقدر بثمن لدرجة أنه كان بإمكانك إنشاء ويبتون فقط لعرضه. رؤية عضلات وجهها ترتعش جعلت مشاكلي تبدو أخف. بعد كل شيء، لماذا يجب أن أعاني وحدي؟

[حتى الآن، لم تنشأ أي مشاكل.]

حكاية اليوم ليست مختلفة. بطلة هذه الحكاية هي القديسة. لذلك شرحت لها كل شيء مسبقًا وطلبت الإذن منها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بالفعل. ومن اللافت للنظر، حتى في هذه الحالة، أنها واصلت “واجباتها الكوكبية” كالمعتاد. لقد أصبحتُ أول إنسان في التاريخ يشعر بالاحترام تجاه البطاطس. ليس لقبًا كنت أرغب بحمله.

[العمل ككوكبة، ومراقبة الموقظين، وإرسال التخاطر، كلها تعمل بشكل طبيعي.]

“أي إزعاج؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من فضلك أخبريني أن هذا ليس صحيحًا.”

[لا. اكتفي فقط بمساعدتي مع أسماكي في بعض الأحيان. أوه و…]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد قلت ذلك بشكل عرضي، لكنني فوجئت بعض الشيء. أصرت القديسة ذات مرة على عقد جلسة الدراسة مباشرة بعد إخضاع سيل النيازك قائلة، “إنه الأربعاء اليوم. لندرس.” هذا هو مدى جديتها في جلسات دراستنا. ولكن الآن أرادت تأجيل ذلك؟ هل مفهوم “التأجيل” موجود عند القديسة؟

أطلت البطاطس من الكيس. كيف؟ لم يكن لدي أي فكرة.

“أين أنت يا قديسة؟”

[أشعر أن جسدي جاف قليلًا.]

[ → → → ]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“…حسنًا، أنت حبة بطاطس.”

“…سيد حانوتي، هل أنت متأكد؟”

[لا، أعني أنه يشتهي التربة والماء وضوء الشمس. من الصعب أن أشرح ذلك، لكني أشعر به. هل يمكنك المساعدة؟]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمايلت القديسة البطاطس قليلًا. ربما كان ذلك مجرد مخيلتي، لكنها بدت سعيدة للغاية.

“همم.”

صرير-

في هذه اللحظة، انكسر شيء في ذهني أخيرًا. أولئك الذين يعرفونني جيدًا، يعلمون أنني عندما أصل إلى حدودي، أترك الأمور تسير. إن لم تستطع تجنب الأمر، استمتع به. وإن لم تستطع الاستمتاع به، انقله لغيرك.

—-

“بالطبع، سأساعدك.”

[نعم، يتحرك بشكل جيد.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وضع الاستمتاع، تشغيل. أخذت على الفور اقديسة البطاطس إلى نوه دو-هوا، رئيسة الإدارة.

اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.

“ما هذا بحق الجحيم…؟”

“حسنا إذن، طالما أن كل شيء على ما يرام.”

كان تعبير نوه دو-هوا، بعد سماع القصة بأكملها، لا يقدر بثمن. لقد كان الأمر لا يقدر بثمن لدرجة أنه كان بإمكانك إنشاء ويبتون فقط لعرضه. رؤية عضلات وجهها ترتعش جعلت مشاكلي تبدو أخف. بعد كل شيء، لماذا يجب أن أعاني وحدي؟

“أطرافك الاصطناعية تتحرك مثل الأطراف الحقيقية. القديسة لا تزال موقظة. إذا صنعت أطراف صناعية للبطاطس…”

“هذه هي القديسة؟ حقًا؟ حانوتي، هل تتوقع مني أن أصدق هذا؟

[…….]

“إن رسائل القديسة التخاطرية في رأسك هي دليل على ذلك.”

[نعم، أنا هنا.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لماذا… لماذا تحدث هذه الأشياء المجنونة…؟”

[هنا.]

“نحن لا نعرف السبب أيضا. والأهم من ذلك يا نوه دو-هوا، مهارتك هي [إنشاء الأطراف الاصطناعية]، أليس كذلك؟”

صرير- صرير- بينما كنا نتحدث أنا ونوه دو-هوا، كانت القديسة تختبر المفاصل الآلية باستمرار.

عبست نوه دو-هوا بعمق. كونك موظفًا حكوميًا، فإن عبارة “أنت جيدة في عمل عروض PPT، أليس كذلك؟” جعلت حاجبيها يرتعشان.

لقد فعلتها. وبعد 15 يومًا من العمل، وُلدت الأطراف الاصطناعية المخصصة للقديسة. لقد كانت تشبه StarCraft Goliath أو الحوامل الثلاثية من فيلم Spielberg’s War of the Worlds. وفي كلتا الحالتين، كان الأمر مستقبليًا للغاية بالنسبة للبشر المعاصرين. جسم أملس بأذرع وأرجل آلية، وبداخله ثمرة بطاطس.

“نعم، و…؟”

[همم.]

“أطرافك الاصطناعية تتحرك مثل الأطراف الحقيقية. القديسة لا تزال موقظة. إذا صنعت أطراف صناعية للبطاطس…”

[لا… أم لا. تمام. أنت الخبير. قد يكون من الأفضل الاعتماد عليك.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“والآن تريد مني أن أصنع الأطراف الاصطناعية للبطاطس؟ هل تبتغي الموت؟”

[هنا.]

“لماذا؟ هل أنتِ من كارهي البطاطس؟”

[لا، أعني أنه يشتهي التربة والماء وضوء الشمس. من الصعب أن أشرح ذلك، لكني أشعر به. هل يمكنك المساعدة؟]

“لا أيها الأحمق. كيف من المفترض أن أصنع أطرافًا اصطناعية للبطاطس…؟”

“بالطبع، سأساعدك.”

لقد فعلتها. وبعد 15 يومًا من العمل، وُلدت الأطراف الاصطناعية المخصصة للقديسة. لقد كانت تشبه StarCraft Goliath أو الحوامل الثلاثية من فيلم Spielberg’s War of the Worlds. وفي كلتا الحالتين، كان الأمر مستقبليًا للغاية بالنسبة للبشر المعاصرين. جسم أملس بأذرع وأرجل آلية، وبداخله ثمرة بطاطس.

[لا، أعني أنه يشتهي التربة والماء وضوء الشمس. من الصعب أن أشرح ذلك، لكني أشعر به. هل يمكنك المساعدة؟]

“القديسة، كيف تشعرين؟ هل يتحركون مثل أطرافك؟”

[شكرا لك على المساعدة. حاولت التعامل مع الأمر وحدي، لكنني ظللت أشعر بالقلق بشأن عدم القدرة على إطعام الأسماك.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[لحظة واحدة.]

[هنا.]

صرير-

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من التطور الغريب المتمثل في تحول الرفيق إلى ثمرة بطاطس، إلا أنني حافظت على رباطة جأشي. حتى بالنسبة للعائد الذي شهد عددًا لا يحصى من الوفيات، لم يكن هذا سهلًا.

ومن المثير للدهشة أن الأطراف الروبوتية تحركت بشكل صحيح. يمكن لـ “روبوت البطاطس” أن يمشي على قدمين.

لقد أملت رأسي في الاتجاه الآخر. تدحرجت البطاطس مرة أخرى، متتبعة نظري. لقد أجريت فحصًا للسلامة. لقد تدحرج النرد في ذهني، ونجحت. لقد ضربني الإدراك مثل صاعقة البرق.

[نعم، يتحرك بشكل جيد.]

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [لحظة واحدة.]

“رائع!”

”عيوب؟ ما عيوب؟ التماثل لا يهزم وسماوي. هناك مزايا فقط.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد هللت في المختبر. لقد كنت عاطفيًاأيُّ عالم أحياء كان ليتوقع أن النوع التالي الذي سيتقن المشي على قدمين بعد الرئيسيات سيكون البطاطس؟

“لا أيها الأحمق. كيف من المفترض أن أصنع أطرافًا اصطناعية للبطاطس…؟”

“نوه دو-هوا، إنه نجاح! هذا اكتشاف رائد للبشرية!”

بطاطس I

[شكرًا جزيلًا لك، السيدة نوه دو-هوا. بفضلك، أستطيع أن أعيش بشكل طبيعي.]

[…….]

“…”

“…آه.”

وعلى الرغم من امتناننا العميق، ظلت نوه دو-هوا صامتة. كانت عيناها هامدة.

—-

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“اللعنة، هل ما زلت تتوقع مني أن أصدق أنك لست شذوذًا ولكنك إنسي حقيقي…؟”

اعترفت القديسة، التي وجدت أن شرح مثالية كانط المتعالية “سهلًا”، بالصعوبة.

“بالطبع. من يهتم بالناس مثلنا؟”

وبطبيعة الحال، انه شذوذ.

“تبًا. أنت بالتأكيد شذوذ…”

قامت البطاطس بعمل مذهل. تدحرجت في مكانها، ثم توقفت في وضع مستقيم. كان هذا “الوقوف”. ووفقًا لدراسات سلوك البطاطس، فإن هذه الإيماءة الطفيفة تتوافق مع “الانحناء”. بحق الجحيم.

صرير- صرير- بينما كنا نتحدث أنا ونوه دو-هوا، كانت القديسة تختبر المفاصل الآلية باستمرار.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم.”

[همم.]

اعترفت القديسة، التي وجدت أن شرح مثالية كانط المتعالية “سهلًا”، بالصعوبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تمايلت القديسة البطاطس قليلًا. ربما كان ذلك مجرد مخيلتي، لكنها بدت سعيدة للغاية.

[لا، كل شيء على ما يرام. شكرًا لسؤالك.]

—-

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالفعل. ومن اللافت للنظر، حتى في هذه الحالة، أنها واصلت “واجباتها الكوكبية” كالمعتاد. لقد أصبحتُ أول إنسان في التاريخ يشعر بالاحترام تجاه البطاطس. ليس لقبًا كنت أرغب بحمله.

اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.

“حسنا إذن، طالما أن كل شيء على ما يرام.”

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

“…سيد حانوتي، هل أنت متأكد؟”

“إن رسائل القديسة التخاطرية في رأسك هي دليل على ذلك.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط