الوجودي I
الوجودي I
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
نظرًا لأن السفينة كانت مذكورة في الفصل السابق، فقد فكرت في مواصلة مناقشة “السفن” هذه المرة أيضًا. بالطبع، لا يوجد العديد من السفن التي تتمتع بشهرة عالمية مثل السفينة. (إذا اقتصرنا على شبه الجزيرة الكورية، فإن سفينة السلحفاة هي واحدة من السفن القادرة على المنافسة.)
ولكن بعد ذلك.
السفينة التي أتحدث عنها هذه المرة مشهورة وغير مشهورة. اسمها “سفينة ثيسيوس”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي تلك اللحظة، ولد شذوذ جديد في العالم.
[**: سفينة ثيسيوس هي تجربة فكرية تسأل عما إذا كان الكائن هو نفس الكائن بعد استبدال جميع مكوناته بمرور الوقت.]
—-
قبل الغوص في الحكاية الرئيسية،
“واو. هذا يطمئنني كثيرًا، أيها العائد اللعين…”
ربما لاحظ القراء الأذكياء أنني لم أدرج المقدمة “حدث هذا الفصل في دورة XXX” لفترة من الوقت. للتوضيح، كانت قصة شذوذ الرياح الموسمية الفائقة التي أدت إلى إعادة تطوير بوسان في الدورة 664. بعبارة أخرى، حدث ذلك بينما كان العائد المسمى حانوتي يتطور من لاعب متمرس إلى وقود أحفوري. إن وصفه بـ “مونشكن” إذن لن يكون مبالغة.
لم يلومهم أحد على ذلك. لم يكن فقدان الأطراف بالنسبة للأبطال يمثل أي أهمية، ولكن عندما يتعلق الأمر بالقلب أو الدماغ، فقد اعترفوا بالتقاعد.
[**: يشير مونشكن إلى شخصية OP، وغالبًا ما تكون شخصية مبتذلة.]
“أرى ذلك. إذن، سأركبه…” زرعت نو دو-هوا القلب الاصطناعي. تصبب العرق من ذقنها، كعلامة على مدى تركيزها على المريض أ.
ومع ذلك، فإن حكاية اليوم سوف تركز على وقت سابق بكثير.
تحدث المريض أ بطريقة منهجية بصوت غريب.
—-
كما ذكرنا من قبل، كانت الأجهزة الإلكترونية تشكل خطرًا كبيرًا في عالم اليوم. فقد كانت جميعها ملوثة عندما حل الفراغ. وإذا استخدمنا جهاز مراقبة العلامات الحيوية، بغض النظر عن مدى جودة حالة المريض، فسوف يصبح قريبًا على النحو التالي:
[السيد حانوتي، أثناء زيارتك القصيرة إلى أوكيناوا في المرة الأخيرة، رأيت باستخدام الاستبصار إعصارًا ضخمًا يتحرك نحو الفلبين.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد شهرين.
“إعصار ضخم؟”
أومأت برأسي. “الوعي واضح. لم يكتشف أي تلوث من الفراغ. يمكنك أن تطمئني الآن، سيدة نو دو-هوا.”
[نعم، يبدو أن قطره يبلغ 1000 كيلومتر على الأقل ووصلت إلى حدود طبقة التروبوسفير.]
—-
“ما هذا؟ كم هو مرعب…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا مثل هذه الحالة.
من المحظورات في مؤامرات الثقافات الفرعية أن يصبح البطل القوي ضعيفًا مرة أخرى. في الماضي، كانت قصص فنون القتال غالبًا ما تتضمن أبطالًا يسقطون من المنحدرات، أو يفقدون ذاكرتهم، أو تتحطم نوى طاقتهم. لا يمكن لمثل هذه المؤامرات الكسولة أن تنجو في سوق الثقافات الفرعية المتوحشة اليوم.
قدرة إيقاظ نو دو-هوا – [إنشاء الأطراف الاصطناعية]. وهي القدرة التي جعلت الأطراف الاصطناعية تعمل “كما لو كانت جزءًا من الجسم الأصلي”.
لكن في حكايتي، هذا ممكن تمامًا. كما هو الحال الآن، يمكنني التحدث عن الدورة 664 ثم “العودة” إلى الدورة 239، مما يجعل شخصيتي أضعف بشكل مشروع.
كما قد تتوقعون، كان عليّ أن أشيد بنوه دو-هوا. ففي شبه الجزيرة الكورية التي اجتاحها الدمار، عملت كزعيمة شبه حكومية، واهتمت بالمسنين، وعالجت مرضى الطوارئ الذين فقدوا قلوبهم كل بضعة أيام. فماذا لا أفعل؟
في ذلك الوقت، لم يكن لدي القدرة على عبور المحيط الهادئ بجسدي العاري (كان الناس سيطلقون عليّ لقب المجنون لو فعلت ذلك)، ولم يكن لدي أي فكرة عن شذوذ الرياح الموسمية الفائقة، وبالطبع، لم أكن أتخيل أن القديسة ستتحول فجأة إلى بطاطس أثناء الخروج للتنزه.
لم يلومهم أحد على ذلك. لم يكن فقدان الأطراف بالنسبة للأبطال يمثل أي أهمية، ولكن عندما يتعلق الأمر بالقلب أو الدماغ، فقد اعترفوا بالتقاعد.
حتى بالنسبة لعائد، كان تخيل ذلك صعبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما قالت نو دو-هوا، كان المريض في حالة كمية بين الحياة والموت. كان جسده بالكامل مغطى بالدماء، وكانت الأطراف قد طارت بعيدًا بحثًا عن الحرية وكان قلبه مثقوبًا تمامًا. يمكنك أن تسمي ذلك معجزة تقريبًا أن الموت لم يأتيه بعد.
ومع ذلك، ظلت أحداث غريبة على نفس المستوى تتدخل في حياتي، سواء في ذلك الوقت أو الآن.
هوف- أخذ المريض نفسًا عميقًا.
“سيدة نو دو-هوا! إنها حالة طارئة! من فضلك اصنعي طرفًا اصطناعيًا بسرعة!”
“شكرًا لك! قائدة الهيئة! حانوتي! سأعيش حياة أفضل من أجل الحياة التي أنقذتماها! شكرًا جزيلًا لكما!”
“تبًا لك…”
“لا أعلم، وحش؟ ديكتاتور؟ هل هذه بداية خطابك الذي تقول فيه ‘لقد رأيت هذا يحدث من قبل في دورة سابقة’؟”
بالطبع، من وجهة نظر نو دو-هوا، لا بد أنني كنت الضيف غير المدعو في حياتها. يجب على المرء دائمًا تبني منظور نسبي للحفاظ على علاقات إنسانية مستقرة.
“قام أعضاء النقابة الآخرون بإجراء عملية الإنعاش القلبي الرئوي لمدة ساعة. كان التدريب صعبًا، لكنه كان مفيدًا. تلقيت نداء الاستغاثة وأحضرته إلى هنا لأن المكان كان أقرب من بيونغيانغ.”
“هذا ليس مجرد مريض، هذا الشخص على وشك الموت. اللعنة، كيف من المفترض أن أتمكن من الوفاء بهذا الموعد النهائي…؟”
“الذراعان والساقان والقلب. سيدتي، من فضلك اصنعي القلب أولًا، ثم الأطراف لاحقًا. وفي الوقت نفسه، سأبقي المريض على قيد الحياة.”
في أحد الأيام من الدورة 239، ذهبت لرؤية نو دو-هوا، التي كانت تحمل شخصًا مصابًا بجروح خطيرة. من الآن فصاعدًا، دعونا نطلق على هذا المريض اسم المريض أ. تذمرت نو دو-هوا لكنها توقفت على الفور عن أداء واجباتها كقائدة الهيئة الوطنية لإدارة الحجوزات وبدأت في إنقاذ المريض أ.
—-
وفي عالم ما بعد نهاية العالم، كانت رئيسة شبه الجزيرة الكورية تشغل أيضًا منصب ضابط الطوارئ على مدار الساعة.
“أرى ذلك. إذن، سأركبه…” زرعت نو دو-هوا القلب الاصطناعي. تصبب العرق من ذقنها، كعلامة على مدى تركيزها على المريض أ.
“…, …”
لقد كان مريضنا (أ) يفتقد إلى نصفه الأيمن من المخ هذه المرة. يا لها من مصادفة.
كما قالت نو دو-هوا، كان المريض في حالة كمية بين الحياة والموت. كان جسده بالكامل مغطى بالدماء، وكانت الأطراف قد طارت بعيدًا بحثًا عن الحرية وكان قلبه مثقوبًا تمامًا. يمكنك أن تسمي ذلك معجزة تقريبًا أن الموت لم يأتيه بعد.
لكن في حكايتي، هذا ممكن تمامًا. كما هو الحال الآن، يمكنني التحدث عن الدورة 664 ثم “العودة” إلى الدورة 239، مما يجعل شخصيتي أضعف بشكل مشروع.
بالطبع، لم تكن معجزة من السماء. كان العالم المروع أشبه بشخصية يانديري ذات تصنيف تفضيلي يبلغ -100 تجاه البشرية. ما الهدف من وجود يانديري دون تفضيل؟ بالضبط. لا يختلف الأمر عن القاتل العادي.
رمش، رمش.
—-
الآن، عندما ينضم الموقظون إلى نقابة، فإنهم يلتقطون دائمًا “صورًا للجسم”. لم تلتقط صور الجسم هذه المظهر الخارجي فحسب، بل وأيضًا الأعضاء الداخلية مثل المخ والقلب والرئتين والأعضاء الداخلية الأخرى. أرسلت النقابات صور الجسم هذه إلى الهيئة الوطنية لإدارة الطرق للتسجيل، ولسبب بسيط: حتى في حالات الطوارئ، كما هو الحال الآن، يمكن لنوه دو-هوا صنع أجزاء الجسم أقرب ما يمكن إلى الأصل. نوع من التأمين، بطريقة ما.
“كيف حدث هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، إنه هو.”
“إنه من نقابة صغيرة. كان يستكشف الفراغ بالقرب من جيمهاي وواجه شذوذ ‘قانون حمورابي’. قتل هذا الشخص قلب الشذوذ مقابل خسارة قلبه.”
“أرى ذلك. إذن، سأركبه…” زرعت نو دو-هوا القلب الاصطناعي. تصبب العرق من ذقنها، كعلامة على مدى تركيزها على المريض أ.
“هاه. يا لها من تضحية… إنه محظوظ ببقاءه على قيد الحياة.”
الآن، وبعد مرور كل هذا، ربما كان من الأفضل أن تفشل العملية الجراحية.
“قام أعضاء النقابة الآخرون بإجراء عملية الإنعاش القلبي الرئوي لمدة ساعة. كان التدريب صعبًا، لكنه كان مفيدًا. تلقيت نداء الاستغاثة وأحضرته إلى هنا لأن المكان كان أقرب من بيونغيانغ.”
“القلب في موضعه الصحيح،” قلت.
الإنعاش القلبي الرئوي.
“القلب في موضعه الصحيح،” قلت.
لقد كان هذا الأمر مهمًا دائمًا، ولكن بعد أن أصبحت تقنية شفاء الهالة معرفة أساسية للموقظين، أصبحت أكثر أهمية. الآن، لم يعتمد الموقظون فقط على ضخ الكف الضعيف لإنقاذ القلب. لقد استخدموا الهالة الغامضة لنهاية العالم.
—-
وحتى في الحالات القصوى، مثل توقف القلب أو اختفاءه كما يحدث الآن، كان العلاج الطارئ ممكنًا. وكان بوسع الموقظين استخدام الهالة لتنظيم الأكسجين وثاني أكسيد الكربون وتوزيع الدم، وبالتالي إبقاء الشخص على قيد الحياة لساعات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
كم من الوقت؟ حتى نفاد الهالة.
“بعد هذه الإصابات، ذهب إلى الفراغ مرة أخرى؟ والآن نصف رأسه ذهب…؟”
بالطبع، لم يكن تداول الدم البشري في جميع أنحاء الجسم سهلًا كما بدا. فقد تطلب الأمر تحكمًا دقيقًا للغاية في الهالة.
“شكرًا لك! قائدة الهيئة! حانوتي! سأعيش حياة أفضل من أجل الحياة التي أنقذتماها! شكرًا جزيلًا لكما!”
في هذه الأيام، لم تكن أسواق العمل تفضل أولئك الذين يجمعون الهالة دون تمييز. في المواقف الحرجة (التي كانت تحدث في 90% من الوقت في الفراغ)، أرادت النقابات أشخاصًا يتمتعون بقدرة تحكم في الهالة دقيقة بما يكفي لتحمل المسؤولية عن حياتهم وحياة زملائهم في الفريق.
قبل الغوص في الحكاية الرئيسية،
ومن الذي طور وأدخل هذه التقنية الشاملة لعلاج الهالة إلى سوق العمل كموضوع مطلوب؟
بعد شهر واحد.
من غيري، حانوتي؟
ومع ذلك، ظلت أحداث غريبة على نفس المستوى تتدخل في حياتي، سواء في ذلك الوقت أو الآن.
لا عجب أنني كنت موضع احترام من قبل معظم الموقظين في معظم الدورات. إذا اقترحت إنشاء الهيئة الوطنية لإدارة الحجوزات، فإن جميع قادة النقابات في جميع أنحاء البلاد سيوافقون. لقد كانوا عمليًا تلاميذي الخارجيين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل بإمكانك سماعي يا مريض؟”
على أي حال.
لقد جعلنا نعتقد تقريبًا أن وظيفتنا هي أن نكون الأطباء الشخصيين للمريض أ.
“الذراعان والساقان والقلب. سيدتي، من فضلك اصنعي القلب أولًا، ثم الأطراف لاحقًا. وفي الوقت نفسه، سأبقي المريض على قيد الحياة.”
بالطبع، لم تكن معجزة من السماء. كان العالم المروع أشبه بشخصية يانديري ذات تصنيف تفضيلي يبلغ -100 تجاه البشرية. ما الهدف من وجود يانديري دون تفضيل؟ بالضبط. لا يختلف الأمر عن القاتل العادي.
تنهدت نو دو-هوا، ثم عدلت نظارتها الأحادية وأخرجت أدواتها. “انتظر لمدة 60 دقيقة أخرى…”
“كيف حدث هذا؟”
قدرة إيقاظ نو دو-هوا – [إنشاء الأطراف الاصطناعية]. وهي القدرة التي جعلت الأطراف الاصطناعية تعمل “كما لو كانت جزءًا من الجسم الأصلي”.
مرة أخرى، أنقذت نو دو-هوا المريض أ، الذي فقد جانب دماغه الأيسر.
في البداية استخدمت بشكل أساسي لصنع الأرجل والأذرع الاصطناعية، وطبقت تدريجيًا على أجزاء الجسم الأكثر “تطورًا” مع تقدم الدورات.
“شكرًا لك! قائدة الهيئة! حانوتي! سأعيش حياة أفضل من أجل الحياة التي أنقذتماها! شكرًا جزيلًا لكما!”
الآن، عندما ينضم الموقظون إلى نقابة، فإنهم يلتقطون دائمًا “صورًا للجسم”. لم تلتقط صور الجسم هذه المظهر الخارجي فحسب، بل وأيضًا الأعضاء الداخلية مثل المخ والقلب والرئتين والأعضاء الداخلية الأخرى. أرسلت النقابات صور الجسم هذه إلى الهيئة الوطنية لإدارة الطرق للتسجيل، ولسبب بسيط: حتى في حالات الطوارئ، كما هو الحال الآن، يمكن لنوه دو-هوا صنع أجزاء الجسم أقرب ما يمكن إلى الأصل. نوع من التأمين، بطريقة ما.
ومع ذلك، ظلت أحداث غريبة على نفس المستوى تتدخل في حياتي، سواء في ذلك الوقت أو الآن.
لا داعي للقول أن نو دو-هوا كانت مشغولة للغاية.
الوجودي I
كان من الأسهل العثور على معالج بدلًا من طلب طرف اصطناعي منها، التي كانت تعاني من عبء عمل مثل تشوجي ليانغ. ولكن ماذا لو اختفى القلب؟ كان هناك عدد قليل جدًا من المعالجين الذين يمكنهم علاج ذلك. في أفضل الأحوال، القديسة الشريرة من الشمال.
“فهل ستنقذه أم لا؟”
كان لدى المرضى المصابين بجروح خطيرة – موتى عمليًا ولكن بالكاد يبقون على قيد الحياة بفضل هالة رفاقهم – فرصة للبقاء على قيد الحياة فقط مع سيم آه-ريون أو نوه دو-هوا.
قبل الغوص في الحكاية الرئيسية،
تمامًا مثل هذه الحالة.
“سيدة نو دو-هوا! إنها حالة طارئة! من فضلك اصنعي طرفًا اصطناعيًا بسرعة!”
“لقد فعلتها. افتح الصدر.”
“أرى ذلك. إذن، سأركبه…” زرعت نو دو-هوا القلب الاصطناعي. تصبب العرق من ذقنها، كعلامة على مدى تركيزها على المريض أ.
“تم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، إنه هو.”
كما قد تتوقعون، كان عليّ أن أشيد بنوه دو-هوا. ففي شبه الجزيرة الكورية التي اجتاحها الدمار، عملت كزعيمة شبه حكومية، واهتمت بالمسنين، وعالجت مرضى الطوارئ الذين فقدوا قلوبهم كل بضعة أيام. فماذا لا أفعل؟
“أربطه بالهالة.”
“لحسن الحظ، الأوعية الدموية سليمة نسبيًا. لا، إنها سليمة للغاية…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدة نو دو-هوا، هل تعلمين ما نسمي جي-وون إذا تمتعت بسلطة أكبر مما تتمتع به الآن؟”
“هذا لأن قانون حمورابي لم يستبدل إلا القلب، وليس إصابة خارجية.”
“نعم، أستطيع… أستطيعُ سماعك…”
“أرى ذلك. إذن، سأركبه…” زرعت نو دو-هوا القلب الاصطناعي. تصبب العرق من ذقنها، كعلامة على مدى تركيزها على المريض أ.
“تبًا لك…”
“القلب في موضعه الصحيح،” قلت.
“نعم، أستطيع… أستطيعُ سماعك…”
“أربطه بالهالة.”
ومع ذلك، ظلت أحداث غريبة على نفس المستوى تتدخل في حياتي، سواء في ذلك الوقت أو الآن.
“حسنًا، سأستمر في تحريك الدم مع الهالة حتى يعود نبض القلب. واحد، اثنان، ثلاثة.”
في هذه الأيام، لم تكن أسواق العمل تفضل أولئك الذين يجمعون الهالة دون تمييز. في المواقف الحرجة (التي كانت تحدث في 90% من الوقت في الفراغ)، أرادت النقابات أشخاصًا يتمتعون بقدرة تحكم في الهالة دقيقة بما يكفي لتحمل المسؤولية عن حياتهم وحياة زملائهم في الفريق.
رطم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أية حال، صنعت نو دو-هوا الدماغ الأيمن، وربطته بنجاح بالمريض أ.
اهتز جسد المريض أ.
الوجودي I
أنا ونوه دو-هوا، اعتدنا على مثل هذه الإجراءات، لذا واصلنا إجراء العملية الجراحية بسلاسة.
“استرخي، هذه هي المرة الأولى لي أيضًا.”
“تقليل الهالة شيئًا فشيئًا.”
“…….”
“انخفضت بنسبة 70%. معدل التنفس طبيعي. نبض القلب منتظم. لا توجد مشاكل.”
والقلب سيتوقف.
“تقليل المزيد.”
لقد جعلنا نعتقد تقريبًا أن وظيفتنا هي أن نكون الأطباء الشخصيين للمريض أ.
“خفضت الحالة بنسبة 50%. لا توجد مشاكل. بدأت هالة المريض تعود بشكل خافت. إنها تطرد هالتي.”
“أربطه بالهالة.”
“تقليل كبير. ببطء…”
تنهدت نو دو-هوا، ثم عدلت نظارتها الأحادية وأخرجت أدواتها. “انتظر لمدة 60 دقيقة أخرى…”
“نعم. 30%، 20%، 10%، 1%. لا توجد مشاكل. توقف الطرد. توقف ضخ الهالة.”
تنهدت نو دو-هوا، ثم عدلت نظارتها الأحادية وأخرجت أدواتها. “انتظر لمدة 60 دقيقة أخرى…”
لقد أوقفت بلطف اتصال الهالة الذي حافظتُ عليه لمدة ساعتين تقريبًا.
“تم.”
“…….”
لقد جعلنا نعتقد تقريبًا أن وظيفتنا هي أن نكون الأطباء الشخصيين للمريض أ.
“…….”
لقد جعلنا نعتقد تقريبًا أن وظيفتنا هي أن نكون الأطباء الشخصيين للمريض أ.
أنا ونوه دو-هوا كنا نراقب المريض على السرير بهدوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بيب-بيب-بيب-بيب— بيبيييييب—
لم نستخدم أجهزة مراقبة العلامات الحيوية الشائعة، أو ما يسمى بأجهزة مراقبة المرضى التي تصدر أصواتًا عالية. لا على الإطلاق. أبدًا.
وحتى في الحالات القصوى، مثل توقف القلب أو اختفاءه كما يحدث الآن، كان العلاج الطارئ ممكنًا. وكان بوسع الموقظين استخدام الهالة لتنظيم الأكسجين وثاني أكسيد الكربون وتوزيع الدم، وبالتالي إبقاء الشخص على قيد الحياة لساعات.
كما ذكرنا من قبل، كانت الأجهزة الإلكترونية تشكل خطرًا كبيرًا في عالم اليوم. فقد كانت جميعها ملوثة عندما حل الفراغ. وإذا استخدمنا جهاز مراقبة العلامات الحيوية، بغض النظر عن مدى جودة حالة المريض، فسوف يصبح قريبًا على النحو التالي:
“إنه من نقابة صغيرة. كان يستكشف الفراغ بالقرب من جيمهاي وواجه شذوذ ‘قانون حمورابي’. قتل هذا الشخص قلب الشذوذ مقابل خسارة قلبه.”
بيب-بيب-بيب-بيب— بيبيييييب—
“ياللهول، سأنقذه. لكن… هذا يعني تبديل المخ الأيمن والأيسر بالأطراف الاصطناعية. ماذا سيحدث؟ هذه هي المرة الأولى التي أفعل فيها هذا…”
والقلب سيتوقف.
“نعم، أستطيع… أستطيعُ سماعك…”
لم تعد أدوات علاج بل أصبحت آلات قتل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدة نو دو-هوا! إنها حالة طارئة! من فضلك اصنعي طرفًا اصطناعيًا بسرعة!”
إنه أمر سخيف، ولكن ماذا بوسعنا فعله؟ هذه هي حالة عالمنا. وحتى في مثل هذا العالم، كان من الواجب إنقاذ أولئك الذين يمكن إنقاذهم.
تحدث المريض أ بطريقة منهجية بصوت غريب.
“مرت دقيقة واحدة ولم تحدث أي مشاكل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تقليل المزيد.”
“…”
“ما اسمك؟”
“مرت ثلاث دقائق، ولم تحدث أي مشاكل. النبض وانقباض حدقة العين، كل شيء طبيعي. فحص الوعي.”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
هالتي المظلمة رفعت وعي المريض بالقوة.
لقد كان مريضنا (أ) يفتقد إلى نصفه الأيمن من المخ هذه المرة. يا لها من مصادفة.
هوف- أخذ المريض نفسًا عميقًا.
الآن، عندما ينضم الموقظون إلى نقابة، فإنهم يلتقطون دائمًا “صورًا للجسم”. لم تلتقط صور الجسم هذه المظهر الخارجي فحسب، بل وأيضًا الأعضاء الداخلية مثل المخ والقلب والرئتين والأعضاء الداخلية الأخرى. أرسلت النقابات صور الجسم هذه إلى الهيئة الوطنية لإدارة الطرق للتسجيل، ولسبب بسيط: حتى في حالات الطوارئ، كما هو الحال الآن، يمكن لنوه دو-هوا صنع أجزاء الجسم أقرب ما يمكن إلى الأصل. نوع من التأمين، بطريقة ما.
” هف، هف… أين، أين أنا…؟”
لم تعد أدوات علاج بل أصبحت آلات قتل.
“هل بإمكانك سماعي يا مريض؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن، كان لدى المريض (أ) طرف اصطناعي للدماغ الأيسر والقلب والذراع اليسرى والذراع اليمنى والساق اليسرى والساق اليمنى. في هذه المرحلة، سيكون من الصعب أن نطلق عليهم اسم بشري. ولكن، حسنًا، في بعض الأحيان ترى أشخاصًا برؤوس دوار الشمس على الطريق. كان البشر الاصطناعيون مقبولين نسبيًا.
“نعم، أستطيع… أستطيعُ سماعك…”
“نعم. 30%، 20%، 10%، 1%. لا توجد مشاكل. توقف الطرد. توقف ضخ الهالة.”
“ما اسمك؟”
“استرخي، هذه هي المرة الأولى لي أيضًا.”
“آه… ريوم…”
“عفوًا؟”
أومأت برأسي. “الوعي واضح. لم يكتشف أي تلوث من الفراغ. يمكنك أن تطمئني الآن، سيدة نو دو-هوا.”
قدرة إيقاظ نو دو-هوا – [إنشاء الأطراف الاصطناعية]. وهي القدرة التي جعلت الأطراف الاصطناعية تعمل “كما لو كانت جزءًا من الجسم الأصلي”.
“واو…” جلست نو دو-هوا على كرسيها، بدت مرهقة للغاية بحيث لم تتمكن من التحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم نكن نعرف السبب، ولم نكن نريد أن نعرفه. ففي هذا العصر، كان الجهل قوة. ولم يكن فرانسيس بيكون اسمًا، بل كان خطأ مطبعيًا في عبارة “فرنسا هي بيكون”.
خرجتُ بلباقة، وأعددت القهوة المثلجة، وناولتها إياها. للحظة، بدت وكأنها تفكر في صبها علي، لكنها شربتها على الفور.
تنهدت نو دو-هوا، ثم عدلت نظارتها الأحادية وأخرجت أدواتها. “انتظر لمدة 60 دقيقة أخرى…”
“سوف أموت بهذه السرعة…” اشتكت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي تلك اللحظة، ولد شذوذ جديد في العالم.
“لا بأس، الجميع هكذا.”
“…….”
“يا إلهي، هذا عبء عمل زائد. أنا جادة. نحتاج إلى تفويض المزيد من الصلاحيات إلى المديرة يو جي-وون أو شيء من هذا القبيل لتقليل عبء العمل…”
في أحد الأيام من الدورة 239، ذهبت لرؤية نو دو-هوا، التي كانت تحمل شخصًا مصابًا بجروح خطيرة. من الآن فصاعدًا، دعونا نطلق على هذا المريض اسم المريض أ. تذمرت نو دو-هوا لكنها توقفت على الفور عن أداء واجباتها كقائدة الهيئة الوطنية لإدارة الحجوزات وبدأت في إنقاذ المريض أ.
“سيدة نو دو-هوا، هل تعلمين ما نسمي جي-وون إذا تمتعت بسلطة أكبر مما تتمتع به الآن؟”
نوه دو-هوا، التي كانت تستمتع بخصوصيتها في قبو النبيذ في الطابق السفلي، أبدت وجهًا عابسًا عند رؤية المريض الذي أحضرته.
“لا أعلم، وحش؟ ديكتاتور؟ هل هذه بداية خطابك الذي تقول فيه ‘لقد رأيت هذا يحدث من قبل في دورة سابقة’؟”
في هذه الأيام، لم تكن أسواق العمل تفضل أولئك الذين يجمعون الهالة دون تمييز. في المواقف الحرجة (التي كانت تحدث في 90% من الوقت في الفراغ)، أرادت النقابات أشخاصًا يتمتعون بقدرة تحكم في الهالة دقيقة بما يكفي لتحمل المسؤولية عن حياتهم وحياة زملائهم في الفريق.
ماذا لو كان كذلك؟
نظرًا لأن السفينة كانت مذكورة في الفصل السابق، فقد فكرت في مواصلة مناقشة “السفن” هذه المرة أيضًا. بالطبع، لا يوجد العديد من السفن التي تتمتع بشهرة عالمية مثل السفينة. (إذا اقتصرنا على شبه الجزيرة الكورية، فإن سفينة السلحفاة هي واحدة من السفن القادرة على المنافسة.)
دفقة!
“ماذا عن آه ريوم قبل 10 ثوانٍ؟ آه ريوم قبل ثانية واحدة؟ آه ريوم بعد ثانية واحدة؟ من أنا؟ ماذا أنا؟”
حتى كشخص ذي خبرة في العودة، كانت هناك بعض الأشياء التي لم أتوقعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بيب-بيب-بيب-بيب— بيبيييييب—
أولًا، يمكن سكب القهوة حتى لو كانت نصف مخمورة.
وفي عالم ما بعد نهاية العالم، كانت رئيسة شبه الجزيرة الكورية تشغل أيضًا منصب ضابط الطوارئ على مدار الساعة.
ثانيًا كان المريض أ، الذي أنقذناه.
“فهل ستنقذه أم لا؟”
“شكرًا لك! قائدة الهيئة! سيد حانوتي!”
“نعم، فقط عِش بأمان…”
بالمناسبة، الاسم الحقيقي لهذا الشخص هو آه ريوم. وكان اسمه الأول هو “ريوم” وكان لقبه “آه”. وهو أمر نادر جدًا في شبه الجزيرة الكورية.
بعد شهر واحد.
“سأعيش حياة أفضل من أجل الحياة التي أنقذتها! شكرًا جزيلًا لكما!”
“حسنًا، سأستمر في تحريك الدم مع الهالة حتى يعود نبض القلب. واحد، اثنان، ثلاثة.”
شكرنا المريض أ، لكن لم يأخذ أي منا الأمر على محمل الجد. عادة ما يتقاعد الموقظون الذين فقدوا قلوبهم. كان الفراغ مرعبًا للغاية.
“ما اسمك؟”
لم يلومهم أحد على ذلك. لم يكن فقدان الأطراف بالنسبة للأبطال يمثل أي أهمية، ولكن عندما يتعلق الأمر بالقلب أو الدماغ، فقد اعترفوا بالتقاعد.
لكن المريض أ كان مخلصًا للغاية.
لكن المريض أ كان مخلصًا للغاية.
والقلب سيتوقف.
—-
“انتظر لحظة. ياللهول. هذا الوجه يبدو مألوفًا. أليس هذا هو الشخص الذي فقد كل أطرافه وقلبه الشهر الماضي…؟”
بعد شهر واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولًا، يمكن سكب القهوة حتى لو كانت نصف مخمورة.
“سيدة نو دو-هوا! إنها حالة طارئة! من فضلك اصنعي طرفًا اصطناعيًا بسرعة!”
“…….”
“تبًا لك…”
بالطبع، لم تكن معجزة من السماء. كان العالم المروع أشبه بشخصية يانديري ذات تصنيف تفضيلي يبلغ -100 تجاه البشرية. ما الهدف من وجود يانديري دون تفضيل؟ بالضبط. لا يختلف الأمر عن القاتل العادي.
فتحت باب قاعة الاجتماعات الرئيسية في المكتب الوطني لإدارة الطرق.
“سوف أموت بهذه السرعة…” اشتكت.
نو دو-هوا، التي كانت في منتصف اجتماع مع المديرين الآخرين، أطلقت شتائم. فحصت المريض وأطلقت المزيد من اللعنات.
“…….”
“انتظر لحظة. ياللهول. هذا الوجه يبدو مألوفًا. أليس هذا هو الشخص الذي فقد كل أطرافه وقلبه الشهر الماضي…؟”
لا داعي للقول أن نو دو-هوا كانت مشغولة للغاية.
“نعم، إنه هو.”
الوجودي.. همم، “من أنا؟”، حسنًا، منطقي. آه، بالمناسبة، هناك غرفة خاصة بالرواية الآن في سيرفر الديسكورد. هذا الرابط: سيرفر ديكسورد “ملوك الروايات” – رواية «حكايات عائد لانهائي»
“بعد هذه الإصابات، ذهب إلى الفراغ مرة أخرى؟ والآن نصف رأسه ذهب…؟”
“نعم، فقط عِش بأمان…”
“إن النجاة من هذا ستكون بمثابة معجزة. لقد واجه البازيليسق. لدينا صور دماغه. يرجى جعله مشابه قدر الإمكان.”
لقد جعلنا نعتقد تقريبًا أن وظيفتنا هي أن نكون الأطباء الشخصيين للمريض أ.
“تبًا…”
“…….”
من المثير للدهشة أن نو دو-هوا كانت قادرة على صنع “دماغ اصطناعي” – ولكن بنصف كرة واحد فقط في كل مرة. وطالما ظل نصف الكرة سليمًا، كان بإمكان النصف الاصطناعي أن يعمل بشكل طبيعي. وإذا اختفى الدماغ بالكامل، فحتى أطرافها الاصطناعية من الفئة S كانت عديمة الفائدة.
“نعم، فقط عِش بأمان…”
لم نكن نعرف السبب، ولم نكن نريد أن نعرفه. ففي هذا العصر، كان الجهل قوة. ولم يكن فرانسيس بيكون اسمًا، بل كان خطأ مطبعيًا في عبارة “فرنسا هي بيكون”.
“شكرًا لك! قائدة الهيئة! سيد حانوتي!”
[**: صاغ فرانسيس بيكون عبارة “المعرفة قوة”.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية استخدمت بشكل أساسي لصنع الأرجل والأذرع الاصطناعية، وطبقت تدريجيًا على أجزاء الجسم الأكثر “تطورًا” مع تقدم الدورات.
“شكرًا لك! قائدة الهيئة! حانوتي! سأعيش حياة أفضل من أجل الحياة التي أنقذتماها! شكرًا جزيلًا لكما!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، من وجهة نظر نو دو-هوا، لا بد أنني كنت الضيف غير المدعو في حياتها. يجب على المرء دائمًا تبني منظور نسبي للحفاظ على علاقات إنسانية مستقرة.
“نعم، فقط عِش بأمان…”
“أربطه بالهالة.”
مرة أخرى، أنقذت نو دو-هوا المريض أ، الذي فقد جانب دماغه الأيسر.
“…….”
الآن، كان لدى المريض (أ) طرف اصطناعي للدماغ الأيسر والقلب والذراع اليسرى والذراع اليمنى والساق اليسرى والساق اليمنى. في هذه المرحلة، سيكون من الصعب أن نطلق عليهم اسم بشري. ولكن، حسنًا، في بعض الأحيان ترى أشخاصًا برؤوس دوار الشمس على الطريق. كان البشر الاصطناعيون مقبولين نسبيًا.
—-
المشكلة كانت فيما حدث بعد ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رطم!
—-
“إن النجاة من هذا ستكون بمثابة معجزة. لقد واجه البازيليسق. لدينا صور دماغه. يرجى جعله مشابه قدر الإمكان.”
“سيدة نو دو-هوا! إنها حالة طارئة! من فضلك اصنعي طرفًا اصطناعيًا بسرعة!”
“…….”
“…….”
بعد شهر واحد.
بعد شهرين.
“…….”
نوه دو-هوا، التي كانت تستمتع بخصوصيتها في قبو النبيذ في الطابق السفلي، أبدت وجهًا عابسًا عند رؤية المريض الذي أحضرته.
تنهدت نو دو-هوا، ثم عدلت نظارتها الأحادية وأخرجت أدواتها. “انتظر لمدة 60 دقيقة أخرى…”
“ياللهول، هل أنت تمزح معي؟ إنه ذلك الشخص مرة أخرى…؟”
بالمناسبة، الاسم الحقيقي لهذا الشخص هو آه ريوم. وكان اسمه الأول هو “ريوم” وكان لقبه “آه”. وهو أمر نادر جدًا في شبه الجزيرة الكورية.
لقد كان مريضنا (أ) يفتقد إلى نصفه الأيمن من المخ هذه المرة. يا لها من مصادفة.
من المحظورات في مؤامرات الثقافات الفرعية أن يصبح البطل القوي ضعيفًا مرة أخرى. في الماضي، كانت قصص فنون القتال غالبًا ما تتضمن أبطالًا يسقطون من المنحدرات، أو يفقدون ذاكرتهم، أو تتحطم نوى طاقتهم. لا يمكن لمثل هذه المؤامرات الكسولة أن تنجو في سوق الثقافات الفرعية المتوحشة اليوم.
في حياتي الطويلة، كانت هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها ذلك. من يفقد جميع أطرافه وقلبه، ويعود إلى الفراغ، ويفقد المخ الأيسر، ثم يعود مرة أخرى، ويفقد المخ الأيمن؟
“القلب في موضعه الصحيح،” قلت.
ولكن حياة المتقاعدين ليست حسابية بل إحصائية. لقد كان المجانين موجودين، وحدثت مثل هذه السيناريوهات المجنونة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك الوقت، لم يكن لدي القدرة على عبور المحيط الهادئ بجسدي العاري (كان الناس سيطلقون عليّ لقب المجنون لو فعلت ذلك)، ولم يكن لدي أي فكرة عن شذوذ الرياح الموسمية الفائقة، وبالطبع، لم أكن أتخيل أن القديسة ستتحول فجأة إلى بطاطس أثناء الخروج للتنزه.
“فهل ستنقذه أم لا؟”
[نعم، يبدو أن قطره يبلغ 1000 كيلومتر على الأقل ووصلت إلى حدود طبقة التروبوسفير.]
“ياللهول، سأنقذه. لكن… هذا يعني تبديل المخ الأيمن والأيسر بالأطراف الاصطناعية. ماذا سيحدث؟ هذه هي المرة الأولى التي أفعل فيها هذا…”
هوف- أخذ المريض نفسًا عميقًا.
“استرخي، هذه هي المرة الأولى لي أيضًا.”
“شكرًا لك! قائدة الهيئة! سيد حانوتي!”
“واو. هذا يطمئنني كثيرًا، أيها العائد اللعين…”
“انخفضت بنسبة 70%. معدل التنفس طبيعي. نبض القلب منتظم. لا توجد مشاكل.”
على أية حال، صنعت نو دو-هوا الدماغ الأيمن، وربطته بنجاح بالمريض أ.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
لقد جعلنا نعتقد تقريبًا أن وظيفتنا هي أن نكون الأطباء الشخصيين للمريض أ.
وفي نهاية المطاف، أصبحنا أول فريق طبي في التاريخ ينجح في استبدال دماغ بشري كامل بدماغ اصطناعي.
وفي نهاية المطاف، أصبحنا أول فريق طبي في التاريخ ينجح في استبدال دماغ بشري كامل بدماغ اصطناعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واو…” جلست نو دو-هوا على كرسيها، بدت مرهقة للغاية بحيث لم تتمكن من التحدث.
“المريض، هل بإمكانك سماعي؟”
“سيدة نو دو-هوا! إنها حالة طارئة! من فضلك اصنعي طرفًا اصطناعيًا بسرعة!”
“…….”
“لقد فعلتها. افتح الصدر.”
“ما اسمك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا عجب أنني كنت موضع احترام من قبل معظم الموقظين في معظم الدورات. إذا اقترحت إنشاء الهيئة الوطنية لإدارة الحجوزات، فإن جميع قادة النقابات في جميع أنحاء البلاد سيوافقون. لقد كانوا عمليًا تلاميذي الخارجيين.
“…….”
المشكلة كانت فيما حدث بعد ذلك.
رمش، رمش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…….”
فتح المريض أ عينيه، وكان نبض قلبه طبيعيًا، وكان الذكاء واضحًا في عينيه.
لقد كان هذا الأمر مهمًا دائمًا، ولكن بعد أن أصبحت تقنية شفاء الهالة معرفة أساسية للموقظين، أصبحت أكثر أهمية. الآن، لم يعتمد الموقظون فقط على ضخ الكف الضعيف لإنقاذ القلب. لقد استخدموا الهالة الغامضة لنهاية العالم.
“اسمي آه ريوم.”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
ربتُّ على كتف نو دو-هوا، احتفالًا بنجاح هذه الجراحة السخيفة.
لكن في حكايتي، هذا ممكن تمامًا. كما هو الحال الآن، يمكنني التحدث عن الدورة 664 ثم “العودة” إلى الدورة 239، مما يجعل شخصيتي أضعف بشكل مشروع.
ولكن بعد ذلك.
“آه… ريوم…”
“ولكن ما هو ‘آه ريوم’ بالضبط؟”
في أحد الأيام من الدورة 239، ذهبت لرؤية نو دو-هوا، التي كانت تحمل شخصًا مصابًا بجروح خطيرة. من الآن فصاعدًا، دعونا نطلق على هذا المريض اسم المريض أ. تذمرت نو دو-هوا لكنها توقفت على الفور عن أداء واجباتها كقائدة الهيئة الوطنية لإدارة الحجوزات وبدأت في إنقاذ المريض أ.
الآن، وبعد مرور كل هذا، ربما كان من الأفضل أن تفشل العملية الجراحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن حياة المتقاعدين ليست حسابية بل إحصائية. لقد كان المجانين موجودين، وحدثت مثل هذه السيناريوهات المجنونة.
“عفوًا؟”
“اسمي آه ريوم.”
“أطلقُ على نفسي اسم آه ريوم. ولكن هل آه ريوم قبل عشر سنوات هو نفس الشخص الذي يحمل اسم آه ريوم الآن؟”
رمش، رمش.
تحدث المريض أ بطريقة منهجية بصوت غريب.
بعد شهر واحد.
“ماذا عن آه ريوم قبل 10 ثوانٍ؟ آه ريوم قبل ثانية واحدة؟ آه ريوم بعد ثانية واحدة؟ من أنا؟ ماذا أنا؟”
ولكن بعد ذلك.
“…….”
لا داعي للقول أن نو دو-هوا كانت مشغولة للغاية.
نعم.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
وفي تلك اللحظة، ولد شذوذ جديد في العالم.
نوه دو-هوا، التي كانت تستمتع بخصوصيتها في قبو النبيذ في الطابق السفلي، أبدت وجهًا عابسًا عند رؤية المريض الذي أحضرته.
—-
في حياتي الطويلة، كانت هذه هي المرة الأولى التي يحدث فيها ذلك. من يفقد جميع أطرافه وقلبه، ويعود إلى الفراغ، ويفقد المخ الأيسر، ثم يعود مرة أخرى، ويفقد المخ الأيمن؟
الوجودي.. همم، “من أنا؟”، حسنًا، منطقي. آه، بالمناسبة، هناك غرفة خاصة بالرواية الآن في سيرفر الديسكورد. هذا الرابط: سيرفر ديكسورد “ملوك الروايات” – رواية «حكايات عائد لانهائي»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
“انخفضت بنسبة 70%. معدل التنفس طبيعي. نبض القلب منتظم. لا توجد مشاكل.”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدة نو دو-هوا! إنها حالة طارئة! من فضلك اصنعي طرفًا اصطناعيًا بسرعة!”
“…….”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات