الوجودي II
الوجودي II
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
على الرغم من أن اكتشاف الشذوذ الموجود بالفعل في العالم كان أمرًا شائعًا، إلا أن مشاهدة لحظة “إنشاء” الشذوذ كانت نادرة. بصراحة، كانت نادرة للغاية لدرجة أنه يمكنك حساب الحالات على يد واحدة. كانت الاحتمالية أقل من الحصول على SSR في ألعاب الغاتشا. بعبارة أخرى، في اللحظة التي تغير فيها دماغ المريض أ من طبيعي إلى اصطناعي، أصبحت إحدى تلك الحالات النادرة من درجة SSSR.
“من فضلك أخبري نو دو-هوا أن هذا ليس خطأها. لقد وافقتُ على ذلك، ويمكن أن تظهر الشذوذات في أي وقت.”
“إنه شذوذ يسمى سفينة ثيسيوس.”
عندما استدرت، كان المريض المضطرب عقليًا الذي نُقل في وقت سابق واقفًا هناك، وكان فمه مفتوحًا، وكانت الكلمات تخرج من فمه.
“سفينة ثيسيوس؟ ما هذه…؟” سألت نو دو-هوا، التي لديها القليل من المعرفة في مجالات معينة. كان السبب في ذلك بسيطًا: لم يتضمن امتحان الخدمة المدنية الكورية الفلسفة. كان ذلك رد فعل عنيف من سلالة جوسون، حيث كان تختبر الفلسفة فقط.
تبدأ الشذوذات في “النمو” منذ لحظة ولادتها وتؤثر حتمًا على العالم. والغرض من هذه القصة على وجه الخصوص هو أن نظهر لك العواقب.
“كان هناك بطل يُدعى ثيسيوس وكان يمتلك سفينة. وبما أنها كانت قطعة ثمينة مثل سفينة السلحفاة، فلا بد أنهم احتفظوا بها، أليس كذلك؟”
[لا مشكلة.]
“همم…”
[آسفة.]
“ولكن مع مرور الوقت، تعفنت ألواح السفينة، فاستبدلوها بألواح جديدة. وإذا استمر هذا، فلن يبقى في النهاية أي من الألواح الأصلية، وسيصبح كل شيء جديدًا.”
“إن مفهوم السفينة ملوث. ما الذي سيحدث بعد ذلك؟ هل ستستخدم جميع المركبات؟ الدراجات أم القطارات؟ هذا سيكون أمرًا مزعجًا. أم أنها ستمتد إلى المفاهيم المرتبطة بالمياه لأنها سفينة؟ أم أنه سيقضى عليها تمامًا بسبب الدمار المادي؟”
“آه. لذا فإن السؤال هو ما إذا كان لا يزال من الممكن تسميتها بسفينة ثيسيوس. إذا كنت تفكر فقط في المواد، ألم يتغير المحتوى بالكامل؟ هل هذا ما تقوله…؟”
ومنذ ذلك اليوم فصاعدًا، اليوم الذي ولدت فيه حالة المريض أ وتم عزلها، بدأت الظواهر الغريبة تحدث.
“بالضبط.”
وقد تأتي العواقب بعد يوم واحد فقط من تفشي الشذوذ.
إلى أي حد أصبحت سفينة ثيسيوس، ومن أين لم تكن؟ ما هي سفينة ثيسيوس بالضبط في المقام الأول؟
ساد الصمت بعد دقيقتين.
إنها معضلة تتعلق بالهوية.
“…….”
لماذا كان لابد أن تكون سفينة ثيسيوس؟
وكان التردد ضئيلًا.
لا يوجد سبب محدد. لقد كان مجرد البطل الأكثر شهرة في أثينا. الأمر أشبه برغبة الناس في إصلاح سفينة يي سون سين أكثر من سفينة وون جيون، حتى لو كان كلاهما تحت قيادة بحرية واحدة.
“حسنًا، على أية حال، الشيء الجيد هو أنه لا توجد مشكلة أخرى غير الثرثرة غير المنطقية. لنحتفظ بهذا الشذوذ إلى الأبد…”
في واقع الأمر، كانت هناك العديد من المعضلات التي تحمل أسماء مختلفة ولكن مضمونها متشابه. وكان العلماء، في الماضي والحاضر، في حاجة إلى إيجاد السبل لتعبئة نفس المنتج بطريقة جذابة لكسب لقمة العيش. ولهذا السبب يوضع دماغ العالم في جرة وتوضع قطة شرودنجر في صندوق ـ لدعم أصحابها.
[حاليًا، يعاني بعض المستكشفين للفراغ في شبه الجزيرة الكورية من انهيارات عقلية.]
“حسنًا، لقد فهمت…” ألقت نو دو-هوا نظرة على المريض أ، أو بالأحرى، الشذوذ الذي كان في السابق المريض أ، والذي أصبح الآن مقيدًا بلا حراك إلى طاولة العمليات. إذا كانت نو دو-هوا عالمة مجنونة أو مديرة تنفيذية لمنظمة شريرة، فسيبدو هذا المشهد وكأنه مشهد حيث كان شيء مهم على وشك الحدوث. “لقد فهمت جوهر الشذوذ. إنه شذوذ يخلط بين هويته، ويتساءل باستمرار من هو وأين هو، أليس كذلك…؟”
صاح رفاقه قائلين: “هي! هي!” وحاولوا إيقافه، لكن دون جدوى. بطريقة ما، أظهر المريض قوة خارقة وتحرك بثبات. جُر رفاقه وهم يصيحون، “ماذا؟ ماذا؟”
“من المحتمل؟”
وخطر ببالي الفكرة:
“لماذا تنهي جملتك بعلامة استفهام، مما يجعل الناس قلقين…؟”
[حسنًا، تم الاتصال.]
“لأن هذه هي المرة الأولى التي أشهد فيها مثل هذه الظاهرة. لنستخدم مصطلح الهوية كثيرًا… ولكن لا جدوى من شرحه لأنك لن تفهمي على أي حال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [نعم.]
“أوه، تبتغي الموت، أليس كذلك…؟”
“فجأة بدأ يقول أشياء غريبة! آه، حانوتي، آسف. لقد استيقظ، ثم فجأة نهض من السرير!”
“على أية حال، يبدو واضحا أن هذه الشذوذ يعاني من أزمة هوية.”
ومنذ ذلك اليوم فصاعدًا، اليوم الذي ولدت فيه حالة المريض أ وتم عزلها، بدأت الظواهر الغريبة تحدث.
حتى الآن، كان المريض (أ)، المعزول في المختبر، يتذمر باستمرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [مفهوم.]
“حتى ذرة من الغبار تسقط على طاولة تغير الطاولة من منظور ذري. ماذا عن البشر؟ هل أنا آه ريوم؟ ما هو آه ريوم؟ ما الذي يحدد جوهر آه ريوم، آه ريوم- الطبيعة، والجمال؟”
“يا قديسة، هل تراقبيني الآن؟”
“هذا أمر محبط…” دلكت نوه دو-هوا صدغها بيأس.
تبدأ الشذوذات في “النمو” منذ لحظة ولادتها وتؤثر حتمًا على العالم. والغرض من هذه القصة على وجه الخصوص هو أن نظهر لك العواقب.
“حسنًا، ربما كانت حقيقة أن اسم المريض هو ‘آه روم’ هي نقطة الانطلاق. إذا حذفت خطًا من طريقة كتابته، يصبح ‘اسمًا’. الأسماء هي أقرب المصطلحات إلى الهوية.”
“أوه، شكرًا لك، حانوتي!”
[**: كلمة آه ريون (아름) قريبة من الكلمة الكورية التي تعني الاسم (이름).]
سرت قشعريرة في جسدي. “من فضلك أعطيني إحداثيات أقرب شخص مصاب.”
“لماذا يريد إزالة الخط…؟”
لم يكن هناك وقت لأضيعه، فغادرتُ غرفة المستشفى على الفور واتصلت ببرج المراقبة في يونجسان.
“كيف لي أن أعرف؟ هذا ما تفعله الشذوذات عادة.”
وكان العالم الذي نعيش فيه كذلك.
لعنت نو دو-هوا. بإستطاعتكم ملء الفراغات بأعلى مستوى من الألفاظ البذيئة يمكنكم تخيله.
–لو كانت هذه هي النهاية لما ذكرت الحكاية إطلاقًا.
“حسنًا، على أية حال، الشيء الجيد هو أنه لا توجد مشكلة أخرى غير الثرثرة غير المنطقية. لنحتفظ بهذا الشذوذ إلى الأبد…”
على سبيل المثال، لنفترض أن شذوذًا تسبب في تلويث “زنابق الفناء الخلفي الخاص بي”. لم يكن ذلك خطيرًا للغاية، حيث كان عليّ التوقف عن زراعة الزنابق. ولكن ماذا لو تلوثت “كل الزنابق”؟ سيكون الأمر أكثر خطورة بعض الشيء، ولكن لا يزال الأمر ليس شيئًا يثير جنوني. إذا بدا الأمر خطيرًا للغاية، فيمكنني ببساطة نشر مقال على شبكة س.غ: “على الجميع توخي الحذر من الزنابق”.
“أنا موافق.”
–لو كانت هذه هي النهاية لما ذكرت الحكاية إطلاقًا.
~وهكذا عُزل الشذوذ الجديد في إمبل داون التابع للهيئة الوطنية لإدارة الطرق وعاش حياة سعيدة~. النهاية.
على سبيل المثال، لنفترض أن شذوذًا تسبب في تلويث “زنابق الفناء الخلفي الخاص بي”. لم يكن ذلك خطيرًا للغاية، حيث كان عليّ التوقف عن زراعة الزنابق. ولكن ماذا لو تلوثت “كل الزنابق”؟ سيكون الأمر أكثر خطورة بعض الشيء، ولكن لا يزال الأمر ليس شيئًا يثير جنوني. إذا بدا الأمر خطيرًا للغاية، فيمكنني ببساطة نشر مقال على شبكة س.غ: “على الجميع توخي الحذر من الزنابق”.
–لو كانت هذه هي النهاية لما ذكرت الحكاية إطلاقًا.
————
تبدأ الشذوذات في “النمو” منذ لحظة ولادتها وتؤثر حتمًا على العالم. والغرض من هذه القصة على وجه الخصوص هو أن نظهر لك العواقب.
“كان هناك بطل يُدعى ثيسيوس وكان يمتلك سفينة. وبما أنها كانت قطعة ثمينة مثل سفينة السلحفاة، فلا بد أنهم احتفظوا بها، أليس كذلك؟”
[السيد حانوتي.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم نفعل ذلك! لقد فعلها غيوم-سيون بنفسه…”
ومنذ ذلك اليوم فصاعدًا، اليوم الذي ولدت فيه حالة المريض أ وتم عزلها، بدأت الظواهر الغريبة تحدث.
ليس الأمر جديدًا، لكننا البشر نعيش في عالم يحتقرنا.
“نعم يا قديسة، ما الأمر؟”
كانت هناك طرق مختلفة يمكن من خلالها للتشوهات أن تزيد من قوتها. وكانت إحدى الطرق الأكثر تمثيلًا هي تلويث “مفهوم” محدد.
[حاليًا، يعاني بعض المستكشفين للفراغ في شبه الجزيرة الكورية من انهيارات عقلية.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، ولكن ماذا يعني [احذر من السفينة]؟”
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الموقظون الذين كانوا للتو على شبكة س.غ، بما في ذلك المسؤول، سيو غيو، والموقظون الآخرون في شبه الجزيرة الكورية الذين كانوا على الأرجح يتصفحون لوحات الإنترنت ورأوا “صور السفينة”… ماذا حدث لهم؟
[بدأ المصابون في طرح أسئلة حول وجودهم ثم أغمي عليهم في غضون خمس دقائق. ينقلهم زملاؤهم في النقابة إلى الخلف.]
“يرجى الاتصال بنوه دو-هوا واطلبي منها التخلص من العزلة 239-430-1-A. فقط أطلقي عليه اسم آه روم، وستعرف.”
سرت قشعريرة في جسدي. “من فضلك أعطيني إحداثيات أقرب شخص مصاب.”
“ولكن مع مرور الوقت، تعفنت ألواح السفينة، فاستبدلوها بألواح جديدة. وإذا استمر هذا، فلن يبقى في النهاية أي من الألواح الأصلية، وسيصبح كل شيء جديدًا.”
[بالتأكيد. بالقرب من جيمهاي…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ~وهكذا عُزل الشذوذ الجديد في إمبل داون التابع للهيئة الوطنية لإدارة الطرق وعاش حياة سعيدة~. النهاية.
توجهت على الفور إلى الموقع المشار إليه.
[الكائنات الحية الخلوية] [الكائنات الحية اللاخلوية]
كان أعضاء النقابة ينقلون المصابين إلى المستشفى بالفعل، لذا ساعدتهم في حمل المريض. كان المبنى أشبه بصيدلية أو عيادة أكثر من كونه مستشفى، ولكن في هذه الأيام، كانت جميع المستشفيات على هذا النحو. حتى نهاية العالم لم تستطع تحمل الفصل بين الطب والصيدلة.
“حتى ذرة من الغبار تسقط على طاولة تغير الطاولة من منظور ذري. ماذا عن البشر؟ هل أنا آه ريوم؟ ما هو آه ريوم؟ ما الذي يحدد جوهر آه ريوم، آه ريوم- الطبيعة، والجمال؟”
“لقد فقد وعيه فجأة. لم نفعل أي شيء خاطئ!” شهد أحد أعضاء النقابة من نفس النقابة التي ينتمي إليها المصاب. لقد بدوا خائفين بعض الشيء من الظهور المفاجئ لشخص مثلي. “لقد اتبعنا بروتوكول التلوث العقلي أثناء الاستكشاف. حقًا، لقد استعدينا جيدًا. لم تكن هناك أي علامة، ولكن فجأة، عندما صعد إلى القارب، فقد عقله و…”
“كان هناك بطل يُدعى ثيسيوس وكان يمتلك سفينة. وبما أنها كانت قطعة ثمينة مثل سفينة السلحفاة، فلا بد أنهم احتفظوا بها، أليس كذلك؟”
“قارب؟” قلت باهتمام. “انتظر. هل ركبَ قاربًا في الفراغ؟”
لا يوجد سبب محدد. لقد كان مجرد البطل الأكثر شهرة في أثينا. الأمر أشبه برغبة الناس في إصلاح سفينة يي سون سين أكثر من سفينة وون جيون، حتى لو كان كلاهما تحت قيادة بحرية واحدة.
“نعم؟ آه، نعم… من الأسرع بكثير استخدام الممر المائي بالقرب من نهر غومانجانغ. ولكن في الحقيقة، لم نسلك أي طرق خطيرة! لقد كان هذا هو المسار الذي سلكناه دائمًا، صدقني!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تخيلوا أن العالم مكون من مفاهيم وليس من فضاء. تتسلق الشذوذات سلالم هذه الخريطة المفاهيمية، فتنشر خلاياها. تارة إلى الأعلى، وتارة إلى الجانب، وتارة إلى الأسفل. تارة بثبات، أو بالقفز. تارة من خلال المنطق. ولكن في الغالب من خلال اللا منطق.
بينما يحاول الموقظون يائسين الدفاع عن أنفسهم، تنهدتُ بعمق في القلب.
“قديسة.”
‘لقد بدأ هذا الشذوذ بالفعل في استهلاك مفهوم [السفينة] منذ ولادته!’
ولكن ماذا لو تجاوز الأمر “الزنابق” إلى “النباتات”؟
لم يكن هناك وقت لأضيعه، فغادرتُ غرفة المستشفى على الفور واتصلت ببرج المراقبة في يونجسان.
أو حتى ما هو أبعد من النباتات إلى “الحياة” نفسها؟
“يا قديسة، هل تراقبيني الآن؟”
“مرحبًا، مرحبًا! لي غوم-سون! ماذا تفعل؟!”
[نعم.]
تسارع ذهني.
“يرجى التحقق مما إذا كان جميع الموقظين المصابين قد صعدوا مؤخرًا على متن سفينة في الفراغ أو حتى رأوها.”
\ /
[…لا أستطيع تأكيد كل هذه المعلومات، ولكن يبدو أن الأمر محتمل. كانت كل المجموعات المصابة قريبة من المياه.]
لقد هز قلبي الإلحاح في صوت القديسة.
تنهدتُ.
وكان التردد ضئيلًا.
“إن مفهوم السفينة ملوث. ما الذي سيحدث بعد ذلك؟ هل ستستخدم جميع المركبات؟ الدراجات أم القطارات؟ هذا سيكون أمرًا مزعجًا. أم أنها ستمتد إلى المفاهيم المرتبطة بالمياه لأنها سفينة؟ أم أنه سيقضى عليها تمامًا بسبب الدمار المادي؟”
وجه موقظ خاض غمار الفراغ، حتى بعد أن فقد جسده بالكامل، لمحاربة الشذوذ. ابتسامته. كلماته المليئة بالامتنان.
نعم.
لكن العزم كان دائمًا أقوى من التردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجه موقظ خاض غمار الفراغ، حتى بعد أن فقد جسده بالكامل، لمحاربة الشذوذ. ابتسامته. كلماته المليئة بالامتنان.
“قديسة.”
[نعم، فُعّل. حُذر جميع الموقظين بأن ‘دخول شبكة س.غ محظور’ تحت أسماء الكوكبات.]
[نعم.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [مفهوم.]
“يرجى الاتصال بنوه دو-هوا واطلبي منها التخلص من العزلة 239-430-1-A. فقط أطلقي عليه اسم آه روم، وستعرف.”
هل وصلتك الرسالة أيضًا؟
[مفهوم.]
[السيد حانوتي.]
ساد الصمت بعد دقيقتين.
“إنه شذوذ يسمى سفينة ثيسيوس.”
[تم ذلك.]
“حسنًا، على أية حال، الشيء الجيد هو أنه لا توجد مشكلة أخرى غير الثرثرة غير المنطقية. لنحتفظ بهذا الشذوذ إلى الأبد…”
سألتُ على الفور، “تدمير مادي؟”
“انتظروت. هناك المزيد من الرسائل. [تجنب المسطحات المائية]، [لا تلاحظ أي صور أو رسومات تشبه السفن]…”
[قيد التنفيذ. لا يبدو أنه يقاوم الهالة، لذا فإن التدمير المادي يجب أن يكون ممكنًا.]
صاح رفاقه قائلين: “هي! هي!” وحاولوا إيقافه، لكن دون جدوى. بطريقة ما، أظهر المريض قوة خارقة وتحرك بثبات. جُر رفاقه وهم يصيحون، “ماذا؟ ماذا؟”
“شكرًا لك على عملك الجاد.”
“قارب؟” قلت باهتمام. “انتظر. هل ركبَ قاربًا في الفراغ؟”
[لا مشكلة.]
ساد الصمت بعد دقيقتين.
“من فضلك أخبري نو دو-هوا أن هذا ليس خطأها. لقد وافقتُ على ذلك، ويمكن أن تظهر الشذوذات في أي وقت.”
“حتى ذرة من الغبار تسقط على طاولة تغير الطاولة من منظور ذري. ماذا عن البشر؟ هل أنا آه ريوم؟ ما هو آه ريوم؟ ما الذي يحدد جوهر آه ريوم، آه ريوم- الطبيعة، والجمال؟”
[…نعم سأخبرها.]
“انتظر. فكروا في الأمر، عندما ذهبنا إلى هناك اليوم… مهلًا! مهلًا! توقف! لماذا هذا الرجل قوي جدًا؟”
تسارع ذهني.
في ذلك الوقت، كان عقلي يدور حول ما يلي:
‘هل هذه هي النهاية؟ أم أن الأوان قد فات لمنع التلوث؟’
باعتباري عائدًا، كانت مهمتي هي نفسها بشكل أساسي.
كانت هناك طرق مختلفة يمكن من خلالها للتشوهات أن تزيد من قوتها. وكانت إحدى الطرق الأكثر تمثيلًا هي تلويث “مفهوم” محدد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أحسنتُ التصرف. إذا أصبت بالعدوى، فسوف تكون كارثة. في الوقت الحالي، اطلبي من سيو غيو تعليق اللوحة…”
على سبيل المثال، لنفترض أن شذوذًا تسبب في تلويث “زنابق الفناء الخلفي الخاص بي”. لم يكن ذلك خطيرًا للغاية، حيث كان عليّ التوقف عن زراعة الزنابق. ولكن ماذا لو تلوثت “كل الزنابق”؟ سيكون الأمر أكثر خطورة بعض الشيء، ولكن لا يزال الأمر ليس شيئًا يثير جنوني. إذا بدا الأمر خطيرًا للغاية، فيمكنني ببساطة نشر مقال على شبكة س.غ: “على الجميع توخي الحذر من الزنابق”.
–لو كانت هذه هي النهاية لما ذكرت الحكاية إطلاقًا.
ولكن ماذا لو تجاوز الأمر “الزنابق” إلى “النباتات”؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سفينة…”
أو حتى ما هو أبعد من النباتات إلى “الحياة” نفسها؟
“شبكة س.غ؟ فجأة، لماذا؟” وبينما كنت أجيب، استحضر عقلي على الفور أسوأ فرضية. هل يمكن أن حدث ذلك؟ “هل حمّل أحد صور متعلقة بالسفن؟”
نعم.
“هل قطع أصابعه وطعن نفسه بالمقص؟”
لا بد أن القراء الأذكياء قد أدركوا هذا بالفعل، ولكن كلما ارتقيت من “مفهوم صغير” إلى “مفهوم أوسع”، أصبح الشذوذ أكثر خطورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فعلي بروتوكول الطوارئ.”
لأرسمن مخططًا بسيطًا كمثال.
“حسنًا، لقد فهمت…” ألقت نو دو-هوا نظرة على المريض أ، أو بالأحرى، الشذوذ الذي كان في السابق المريض أ، والذي أصبح الآن مقيدًا بلا حراك إلى طاولة العمليات. إذا كانت نو دو-هوا عالمة مجنونة أو مديرة تنفيذية لمنظمة شريرة، فسيبدو هذا المشهد وكأنه مشهد حيث كان شيء مهم على وشك الحدوث. “لقد فهمت جوهر الشذوذ. إنه شذوذ يخلط بين هويته، ويتساءل باستمرار من هو وأين هو، أليس كذلك…؟”
————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرًا لك على عملك الجاد.”
[الوجود]
[الكائنات الحية الخلوية] [الكائنات الحية اللاخلوية]
\ /
[**: كلمة آه ريون (아름) قريبة من الكلمة الكورية التي تعني الاسم (이름).]
[الكائنات الحية] [الكائنات غير الحية]
“إنه شذوذ يسمى سفينة ثيسيوس.”
\ /
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الآن، كان المريض (أ)، المعزول في المختبر، يتذمر باستمرار.
[الكائنات الحية الخلوية] [الكائنات الحية اللاخلوية]
“هل قطع أصابعه وطعن نفسه بالمقص؟”
————
[سيو غيو مصاب. ربما يكون الأول أيضًا.]
تخيلوا أن العالم مكون من مفاهيم وليس من فضاء. تتسلق الشذوذات سلالم هذه الخريطة المفاهيمية، فتنشر خلاياها. تارة إلى الأعلى، وتارة إلى الجانب، وتارة إلى الأسفل. تارة بثبات، أو بالقفز. تارة من خلال المنطق. ولكن في الغالب من خلال اللا منطق.
“من فضلك أخبري نو دو-هوا أن هذا ليس خطأها. لقد وافقتُ على ذلك، ويمكن أن تظهر الشذوذات في أي وقت.”
لقد وُجِدت الديالكتيكات الخبيثة للشذوذ لتلويث هرم عالمنا، لتلويث هرم الوجود ذاته. لذلك، لكي تصبح “متخصصًا كفؤًا في احتواء فيروس الشذوذ”، يجب عليك تحديد مكان بدء التلوث وكيفية انتشاره بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
باعتباري عائدًا، كانت مهمتي هي نفسها بشكل أساسي.
\ /
في ذلك الوقت، كان عقلي يدور حول ما يلي:
سألتُ على الفور، “تدمير مادي؟”
“إن مفهوم السفينة ملوث. ما الذي سيحدث بعد ذلك؟ هل ستستخدم جميع المركبات؟ الدراجات أم القطارات؟ هذا سيكون أمرًا مزعجًا. أم أنها ستمتد إلى المفاهيم المرتبطة بالمياه لأنها سفينة؟ أم أنه سيقضى عليها تمامًا بسبب الدمار المادي؟”
—-
وكان حينها.
لعنت نو دو-هوا. بإستطاعتكم ملء الفراغات بأعلى مستوى من الألفاظ البذيئة يمكنكم تخيله.
– أوه؟ هاه؟ ما الذي حدث لك؟!
“حتى ذرة من الغبار تسقط على طاولة تغير الطاولة من منظور ذري. ماذا عن البشر؟ هل أنا آه ريوم؟ ما هو آه ريوم؟ ما الذي يحدد جوهر آه ريوم، آه ريوم- الطبيعة، والجمال؟”
– انتظر! مهلا! توقف! توقف!
نعم.
فُتح باب غرفة المستشفى بصوت قوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم؟ آه، نعم… من الأسرع بكثير استخدام الممر المائي بالقرب من نهر غومانجانغ. ولكن في الحقيقة، لم نسلك أي طرق خطيرة! لقد كان هذا هو المسار الذي سلكناه دائمًا، صدقني!”
عندما استدرت، كان المريض المضطرب عقليًا الذي نُقل في وقت سابق واقفًا هناك، وكان فمه مفتوحًا، وكانت الكلمات تخرج من فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى الآن، كان المريض (أ)، المعزول في المختبر، يتذمر باستمرار.
“سفينة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تعاملت مع المريض المضطرب عقليًا وقمعته. ولحسن الحظ، كان من الممكن استئصال شأفة المصابين بهذه الشذوذ.
“مرحبًا، مرحبًا! لي غوم-سون! ماذا تفعل؟!”
ومنذ ذلك اليوم فصاعدًا، اليوم الذي ولدت فيه حالة المريض أ وتم عزلها، بدأت الظواهر الغريبة تحدث.
وخرج رفاقه خلفه وهم يصرخون.
لقد ترنح المريض.
“فجأة بدأ يقول أشياء غريبة! آه، حانوتي، آسف. لقد استيقظ، ثم فجأة نهض من السرير!”
وقد تأتي العواقب بعد يوم واحد فقط من تفشي الشذوذ.
“يجب علينا إصلاح السفينة…”
حبست أنفاسي لحظة، ثم أمسكتها وقمعتها بين أسناني ولساني في اللحظة التي سبقت خروجها.
غمغم.
[الكائنات الحية الخلوية] [الكائنات الحية اللاخلوية]
لقد ترنح المريض.
في واقع الأمر، كانت هناك العديد من المعضلات التي تحمل أسماء مختلفة ولكن مضمونها متشابه. وكان العلماء، في الماضي والحاضر، في حاجة إلى إيجاد السبل لتعبئة نفس المنتج بطريقة جذابة لكسب لقمة العيش. ولهذا السبب يوضع دماغ العالم في جرة وتوضع قطة شرودنجر في صندوق ـ لدعم أصحابها.
“يجب علينا إصلاح السفينة. فالوجود ينهار، ولن ينجو إلا من يصلح السفينة. إنها السفينة بالنسبة لنا جميعًا…”
“انتظر. فكروا في الأمر، عندما ذهبنا إلى هناك اليوم… مهلًا! مهلًا! توقف! لماذا هذا الرجل قوي جدًا؟”
صاح رفاقه قائلين: “هي! هي!” وحاولوا إيقافه، لكن دون جدوى. بطريقة ما، أظهر المريض قوة خارقة وتحرك بثبات. جُر رفاقه وهم يصيحون، “ماذا؟ ماذا؟”
[سيو غيو مصاب. ربما يكون الأول أيضًا.]
ولم يكن هذا كل شيء.
–لو كانت هذه هي النهاية لما ذكرت الحكاية إطلاقًا.
[السيد حانوتي!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غمغم.
لقد هز قلبي الإلحاح في صوت القديسة.
في ذلك الوقت، كان عقلي يدور حول ما يلي:
[إنه أمر خطير. العديد من الموقظين على شبكة س.غ يظهرون أعراض سفينة ثيسيوس!]
هل وصلتك الرسالة أيضًا؟
“شبكة س.غ؟ فجأة، لماذا؟” وبينما كنت أجيب، استحضر عقلي على الفور أسوأ فرضية. هل يمكن أن حدث ذلك؟ “هل حمّل أحد صور متعلقة بالسفن؟”
توجهت على الفور إلى الموقع المشار إليه.
[لا أعلم. كانت لدي نفس الفرضية، لذا لم أستخدم الاستبصار على المصابين عمدًا.]
انحبس أنفاسي.
“لقد أحسنتُ التصرف. إذا أصبت بالعدوى، فسوف تكون كارثة. في الوقت الحالي، اطلبي من سيو غيو تعليق اللوحة…”
صاح رفاقه قائلين: “هي! هي!” وحاولوا إيقافه، لكن دون جدوى. بطريقة ما، أظهر المريض قوة خارقة وتحرك بثبات. جُر رفاقه وهم يصيحون، “ماذا؟ ماذا؟”
[آسفة.]
—-
انحبس أنفاسي.
عندما استدرت، كان المريض المضطرب عقليًا الذي نُقل في وقت سابق واقفًا هناك، وكان فمه مفتوحًا، وكانت الكلمات تخرج من فمه.
[سيو غيو مصاب. ربما يكون الأول أيضًا.]
“أيتها القديسة، صليني بيو جي-وون.”
حبست أنفاسي لحظة، ثم أمسكتها وقمعتها بين أسناني ولساني في اللحظة التي سبقت خروجها.
“لأن هذه هي المرة الأولى التي أشهد فيها مثل هذه الظاهرة. لنستخدم مصطلح الهوية كثيرًا… ولكن لا جدوى من شرحه لأنك لن تفهمي على أي حال.”
“فعلي بروتوكول الطوارئ.”
ولكن ماذا لو تجاوز الأمر “الزنابق” إلى “النباتات”؟
[نعم، فُعّل. حُذر جميع الموقظين بأن ‘دخول شبكة س.غ محظور’ تحت أسماء الكوكبات.]
“حسنًا، لقد فهمت…” ألقت نو دو-هوا نظرة على المريض أ، أو بالأحرى، الشذوذ الذي كان في السابق المريض أ، والذي أصبح الآن مقيدًا بلا حراك إلى طاولة العمليات. إذا كانت نو دو-هوا عالمة مجنونة أو مديرة تنفيذية لمنظمة شريرة، فسيبدو هذا المشهد وكأنه مشهد حيث كان شيء مهم على وشك الحدوث. “لقد فهمت جوهر الشذوذ. إنه شذوذ يخلط بين هويته، ويتساءل باستمرار من هو وأين هو، أليس كذلك…؟”
لقد كان صحيحًا.
كانت هناك طرق مختلفة يمكن من خلالها للتشوهات أن تزيد من قوتها. وكانت إحدى الطرق الأكثر تمثيلًا هي تلويث “مفهوم” محدد.
فجأة نظر الموقظ الذي جره رفاقه إلى الأعلى وقال، “ماذا؟ الكوكبات…”
“شبكة س.غ؟ فجأة، لماذا؟” وبينما كنت أجيب، استحضر عقلي على الفور أسوأ فرضية. هل يمكن أن حدث ذلك؟ “هل حمّل أحد صور متعلقة بالسفن؟”
هل وصلتك الرسالة أيضًا؟
“ماذا؟”
“نعم، ولكن ماذا يعني [احذر من السفينة]؟”
وقد تأتي العواقب بعد يوم واحد فقط من تفشي الشذوذ.
“انتظروت. هناك المزيد من الرسائل. [تجنب المسطحات المائية]، [لا تلاحظ أي صور أو رسومات تشبه السفن]…”
“حسنًا، ربما كانت حقيقة أن اسم المريض هو ‘آه روم’ هي نقطة الانطلاق. إذا حذفت خطًا من طريقة كتابته، يصبح ‘اسمًا’. الأسماء هي أقرب المصطلحات إلى الهوية.”
أصبحت أصواتهم منخفضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [بالتأكيد. بالقرب من جيمهاي…]
“يا إلهي، ما هذا؟ لماذا حدث هذا فجأة؟ إنه أمر مخيف.”
“يجب علينا إصلاح السفينة…”
“انتظر. فكروا في الأمر، عندما ذهبنا إلى هناك اليوم… مهلًا! مهلًا! توقف! لماذا هذا الرجل قوي جدًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنها معضلة تتعلق بالهوية.
لقد تعاملت مع المريض المضطرب عقليًا وقمعته. ولحسن الحظ، كان من الممكن استئصال شأفة المصابين بهذه الشذوذ.
لماذا كان لابد أن تكون سفينة ثيسيوس؟
“أوه، شكرًا لك، حانوتي!”
فجأة نظر الموقظ الذي جره رفاقه إلى الأعلى وقال، “ماذا؟ الكوكبات…”
“…….”
كان أعضاء النقابة ينقلون المصابين إلى المستشفى بالفعل، لذا ساعدتهم في حمل المريض. كان المبنى أشبه بصيدلية أو عيادة أكثر من كونه مستشفى، ولكن في هذه الأيام، كانت جميع المستشفيات على هذا النحو. حتى نهاية العالم لم تستطع تحمل الفصل بين الطب والصيدلة.
لقد لاحظت شيئًا “غير طبيعي” في المريض. فقد قُطع إصبعين من أصابعه، السبابة والوسطى. وكانت المقصات مائلة ومغروسة في الأطراف المقطوعة.
[بدأ المصابون في طرح أسئلة حول وجودهم ثم أغمي عليهم في غضون خمس دقائق. ينقلهم زملاؤهم في النقابة إلى الخلف.]
نظرت إلى رفاقه، “ما هذا؟”
[سيو غيو مصاب. ربما يكون الأول أيضًا.]
“لم نفعل ذلك! لقد فعلها غيوم-سيون بنفسه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم…”
“هل قطع أصابعه وطعن نفسه بالمقص؟”
تسارع ذهني.
“نعم، نعم! هذا صحيح، حانوتي! قد يكون من الصعب تصديق ذلك، لكننا لم نفعل هذا!”
باعتباري عائدًا، كانت مهمتي هي نفسها بشكل أساسي.
لم يكن الموقظين في حاجة إلى التوسل بهذه الطريقة اليائسة، فقد صدقتهم.
“أوه، شكرًا لك، حانوتي!”
وخطر ببالي الفكرة:
“يرجى التحقق مما إذا كان جميع الموقظين المصابين قد صعدوا مؤخرًا على متن سفينة في الفراغ أو حتى رأوها.”
الموقظون الذين كانوا للتو على شبكة س.غ، بما في ذلك المسؤول، سيو غيو، والموقظون الآخرون في شبه الجزيرة الكورية الذين كانوا على الأرجح يتصفحون لوحات الإنترنت ورأوا “صور السفينة”… ماذا حدث لهم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم نفعل ذلك! لقد فعلها غيوم-سيون بنفسه…”
وقد تأتي العواقب بعد يوم واحد فقط من تفشي الشذوذ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غمغم.
وكان العالم الذي نعيش فيه كذلك.
“هل قطع أصابعه وطعن نفسه بالمقص؟”
“أيتها القديسة، صليني بيو جي-وون.”
“إنه شذوذ يسمى سفينة ثيسيوس.”
[حسنًا، تم الاتصال.]
“بالضبط.”
“أبلغي رسالتي. اطلبي من دانغ سيو-رين وتشيون يو-هوا التعاون. اجمعي كل أعضاء الهيئة الوطنية لإدارة الطرق تحت قيادة مركز القيادة. استعدي لإجراءات الاحتواء.”
“هذا أمر محبط…” دلكت نوه دو-هوا صدغها بيأس.
نعم.
لا بد أن القراء الأذكياء قد أدركوا هذا بالفعل، ولكن كلما ارتقيت من “مفهوم صغير” إلى “مفهوم أوسع”، أصبح الشذوذ أكثر خطورة.
ليس الأمر جديدًا، لكننا البشر نعيش في عالم يحتقرنا.
“لماذا تنهي جملتك بعلامة استفهام، مما يجعل الناس قلقين…؟”
—-
“إنه شذوذ يسمى سفينة ثيسيوس.”
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
“قديسة.”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
[السيد حانوتي.]
لم يكن الموقظين في حاجة إلى التوسل بهذه الطريقة اليائسة، فقد صدقتهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
