الطالحة IV
الطالحة IV
“……!”
مر يوم آخر، وأُرسل قارئ بريء آخر في الجو.
“من المحتمل أن معظمكم يقرأ نسخًا غير قانونية، أليس كذلك؟ ما الشجاعة التي لديكم لحضور اجتماع للمعجبين؟ فقط ابتعدوا عن هنا.”
وكما جُرِّرَ شرفهم في الوحل، كذلك جُرِّرَ شرف عالم فنون القتال. كان الأمر صادمًا بما يكفي لقارئ أن يضرب كاتبًا، لكن الآن، لكمت الكاتبة قراءها بعيدًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أغنية زعيمة سامتشون الضعيفة لا تؤثر علي على الإطلاق. إذا كان لديكم شيء لقوله، فقولوا ذلك في وجهي. لا يزال بإمكاني قراءة شفتيكم.”
عقد القراء الذين جاءوا إلى بوسان على أمل الحصول على توقيع الفتاة الأدبية اجتماعًا طارئًا على عجل.
“هذا الصباح، هُزم البطل الثاني أيضًا.”
“هذا الصباح، هُزم البطل الثاني أيضًا.”
لم يقتصر الأمر على مكبرات الصوت التي تحيط بها.
“……”
انفجرت يو-هوا في ضحكة قوية. “لماذا كل هذا الخوف؟ قائدة فريق العمليات في الهيئة الوطنية لإدارة الطرق موجودة هنا، وأنا رئيسة مجلس الطلاب في مدرسة بيكوا الثانوية للبنات. ما الذي يدعو للقلق؟”
“لم أتخيل أبدًا أن الفتاة الأدبية ستكون قوية إلى هذا الحد. لم يكن لدينا أي فكرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوم!
ومن بينهم، على نحو مفاجئ، كانت تشيون يو-هوا، شيطانة مدرسة بيكوا الثانوية للبنات. في الواقع، كانت من المؤيدين المتحمسين لسلسلة خاتمة العائد، المعروفة أيضًا باسم خ.ع، منذ أيامها الأولى.
أزمة.
عندما لم تكن سلسلة خ.ع قد وصلت حتى إلى الفصل الثاني عشر، عثرت يو-هوا على الرواية وهرعت على الفور إلى لوحة الإعلانات، ونشرت ثلاثة مواضيع توصية متتالية، تتوسل فيها إلى الناس لقراءة هذه “التحفة الفنية”. إن القول بأنها كانت “توصيات” سيكون أقل من الحقيقة. بالنظر إلى وضعها الاجتماعي ومزاجها، كان الأمر بمثابة مرسوم من وزير التعليم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ألقت نظرات الازدراء على جي-وون، التي بدا أنها تعيش فقط لتقول، “لقد أخبرتكم بذلك”. لو لم تكن مسؤولة حكومية، لكانت قد ذاقت الجانب المرير من عالم فنون القتال منذ زمن طويل.
منذ ذلك اليوم، أصبح لدى طالبات مدرسة بيكوا الثانوية للبنات كتاب مدرسي إضافي في حقائب الظهر. وإذا سألت رئيسة مجلس الطلاب الموقرة ذات يوم: “ما هو كتابك المفضل في خ.ع؟”، فإن أي طالبة تستطيع أن تجيب على الفور: “محطِّم المسارات!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك شخص ما!”
وعلى هذا النحو، كانت يو-هوا واحدة من أكثر الشخصيات التي شعرت بالغضب إزاء “حادثة انقطاع السبع سنوات”. ولم يكن من قبيل المبالغة أن نقول إن سلسلة خ.ع اكتسبت زخمًا سريعًا وزاد عدد قراءتها إلى حد كبير بفضل سلاسل التوصيات التي تنشرها! والآن، بعد أن تجرأت على أخذ فترة انقطاع، كانت المؤلفة تخطط رسميًا للتخلي عن السلسلة بالكامل. وكان الأمر محبطًا حقًا.
الحقيقة الفعلية هي أنه خلال فترة الانقطاع التي استمرت سبع سنوات، كانت أوه دوك-سيو قد رفعت مستوى قوتها بينما كانت تفاصيل الرواية مقدمة ببساطة من قبل العائد. لكن القراء لم يكن لديهم أي وسيلة لمعرفة ذلك.
“أولًا، يجب على عامة الناس أن يتراجعوا. فإذا سارت الأمور على نحو خاطئ، فقد يموتون بالفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان خمسمائة قارئ في حالة من القلق. هل هي أقوى من شيطانة بيكوا؟ هل يوجد حقًا شخص من هذا العيار في شبه الجزيرة الكورية إلى جانب ساحرة سامتشون وشيطان الممالك الثلاث السماوي؟
“لكن…”
اللعنات التي لم تتمكن من اجتياز رقابة كاكاوبيدج انفجرت من جميع الجهات.
“لا يوجد أي اعتراضات. بناءً على تحقيقاتي الشخصية في الأمر… من المذهل أن أقول هذا، لكن مستوى الفتاة الأدبية يكاد يكون على قدم المساواة مع مستواي. بل وربما يكون أقوى.”
أثار أحد الموقظين اعتراضًا.
همهمة، همهمة.
ومن بينهم، على نحو مفاجئ، كانت تشيون يو-هوا، شيطانة مدرسة بيكوا الثانوية للبنات. في الواقع، كانت من المؤيدين المتحمسين لسلسلة خاتمة العائد، المعروفة أيضًا باسم خ.ع، منذ أيامها الأولى.
كان خمسمائة قارئ في حالة من القلق. هل هي أقوى من شيطانة بيكوا؟ هل يوجد حقًا شخص من هذا العيار في شبه الجزيرة الكورية إلى جانب ساحرة سامتشون وشيطان الممالك الثلاث السماوي؟
“أجبيني بصراحة، دوك-سيو.”
“من المحتمل أن معظمكم يقرأ نسخًا غير قانونية، أليس كذلك؟ ما الشجاعة التي لديكم لحضور اجتماع للمعجبين؟ فقط ابتعدوا عن هنا.”
الآن، أصبحت ملكة قتالية أكثر من كونها كاتبة.
لم يكن أمام عامة الناس خيار سوى المغادرة، وكانت دموع الإحباط تنهمر على وجوههم. حتى مع عدم قدرتهم على الوصول إلى شبكة س.غ، فكيف كان من المفترض أن يقرأوا خ.ع؟ إن عدم ولادتهم بملعقة فضية كالموقظين كان سببًا في شعورهم بالندم طيلة حياتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن، لم يعد هناك من يستطيع إيقاف انقطاعي. ورغم أن المباراة كانت مسألة حياة أو موت، فقد أنقذت حياتكم برحمتي. لا تنسوا هذه الرحمة، ولا تضايقوني أبدًا لاستئناف السلسلة.”
بمجرد مغادرة عامة الناس، لم يتبق في قاعة الاجتماع سوى 200 شخص. أخيرًا، تحدثت يو جي-وون، التي كانت في صمت تام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكننا فعل شيء. فعلوا الفخ.”
“لقد حذرتكم من أن هذا قد يحدث. لا يمكننا الاستخفاف بقوة أوه دوك-سيو، وكان ينبغي لنا أن نكون أكثر حرصًا في اختيار أبطالنا. مع تأخر لاعبين اثنين، لم يتبق لدينا سوى 26 فرصة.”
“إنه…لم ينتهي بعد…!”
لقد ألقت نظرات الازدراء على جي-وون، التي بدا أنها تعيش فقط لتقول، “لقد أخبرتكم بذلك”. لو لم تكن مسؤولة حكومية، لكانت قد ذاقت الجانب المرير من عالم فنون القتال منذ زمن طويل.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
فرقعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وللإجابة على سؤالك، لقد كنت هنا منذ البداية، بالطبع.”
رفعت يو-هوا يدها، وهدأت الأجواء المتوترة على الفور. “نعم، هذا صحيح. لقد قللنا من شأن الفتاة الأدبية. بالنظر إلى الوراء، كانت خ.ع مليئة بالتفاصيل التي لا يستطيع سوى خبير الفراغ التقاطها. لقد كانت مؤلفتنا سيدة منذ البداية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان خمسمائة قارئ في حالة من القلق. هل هي أقوى من شيطانة بيكوا؟ هل يوجد حقًا شخص من هذا العيار في شبه الجزيرة الكورية إلى جانب ساحرة سامتشون وشيطان الممالك الثلاث السماوي؟
“بالفعل…”
لم يقتصر الأمر على مكبرات الصوت التي تحيط بها.
“الآن بعد أن ذكرت ذلك، فقد شعرت أنها واقعية إلى حد غريب.”
“ضعف جسدي. تحديد الهدف. تدهور حسي. تعويذة ثلاثية.”
ترددت أصداء تنهدات الإدراك في أرجاء الغرفة.
—آه—آه—
الحقيقة الفعلية هي أنه خلال فترة الانقطاع التي استمرت سبع سنوات، كانت أوه دوك-سيو قد رفعت مستوى قوتها بينما كانت تفاصيل الرواية مقدمة ببساطة من قبل العائد. لكن القراء لم يكن لديهم أي وسيلة لمعرفة ذلك.
فرقعة.
“إذا خففنا من حذرنا الآن، فلن نصبح سوى مادة للسخرية. فلنبدأ معركة الدوامة.”
“سنختار أقوى 24 قارئًا، بما في ذلك أولئك الذين لم يصلوا إلى بوسان بعد. سأكون الخامسة والعشرين، وسأقاتل بعدكم جميعًا.”
“معركة الدوامة؟”
ثم أغمضت عينيها.
“سنختار أقوى 24 قارئًا، بما في ذلك أولئك الذين لم يصلوا إلى بوسان بعد. سأكون الخامسة والعشرين، وسأقاتل بعدكم جميعًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعلى هذا النحو، كانت يو-هوا واحدة من أكثر الشخصيات التي شعرت بالغضب إزاء “حادثة انقطاع السبع سنوات”. ولم يكن من قبيل المبالغة أن نقول إن سلسلة خ.ع اكتسبت زخمًا سريعًا وزاد عدد قراءتها إلى حد كبير بفضل سلاسل التوصيات التي تنشرها! والآن، بعد أن تجرأت على أخذ فترة انقطاع، كانت المؤلفة تخطط رسميًا للتخلي عن السلسلة بالكامل. وكان الأمر محبطًا حقًا.
“أوه.”
“لكن…”
وهكذا تقرر أن تكون الخطة هي إجبار الفتاة الأدبية على خوض 24 يومًا من المعارك المتواصلة، تنتهي جميعها بقيام تشيون يو-هوا، القارئة الأقوى، بتوجيه الضربة النهائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
لقد كانت استراتيجية وقحة، ولكنها كانت فعّالة. فلكي نضمن النصر، لابد أن نكون على استعداد للتخلي عن كبريائنا.
أشارت دوك-سيو بإصبعها قائلة، “تعالوا.”
وبينما بدأ الحشد يهز رأسه بالموافقة، تابعت يو-هوا: “أعتقد أننا يجب أن نحدد موعد المبارزات في حوالي الساعة 10:30 صباحًا كل يوم.”
“إذا خففنا من حذرنا الآن، فلن نصبح سوى مادة للسخرية. فلنبدأ معركة الدوامة.”
“هممم؟ هل تخططين للسماح للفتاة الأدبية بالوقوف في الخارج بدءًا من الساعة 6 صباحًا؟ إذا كان ذلك لإرهاقها، فأنا أتفق، لكن شخصًا من عيارها لن يتعب من مجرد الوقوف لبضع ساعات.”
“رُفض الإذن.”
“لا.” هزت يو-هوا رأسها. “سنسمم ساحة برج بابل.”
فتحت دوك-سيو إحدى عينيها وابتسمت. كانت لديها موهبة طبيعية في تكثيف جوهر الأوتاكو في كل وضعية، مما أثار غضبًا لا يمكن وصفه في أولئك الذين رأوها.
“…ماذا؟”
لم تستطع سماع ذلك، بعد كل شيء.
“قالت المؤلفة العاهرة في الإشعار: ‘سأكون في برج بوسان بابل بلازا من الساعة 6 صباحًا حتى الساعة 11 صباحًا لمدة 28 يومًا’.” بدت إبتسامة على شفتي الشيطانة عندما أعلنت، “لذا إذا غادرت الفتاة الأدبية الساحة أولًا، فستخالف وعدها. سنفوز افتراضيًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رُكبت مكبرات صوت على حواف الساحة، تبث تسجيلًا لأغنية دانغ سيو-رين الملعونة بشكل متكرر.
“……!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك شخص ما!”
“مهما حدث في ساحة برج بابل، لن تتمكن المؤلفة الوغدة من الهرب. حتى لو كانت الساحة مليئة بالغاز السام والفخاخ.” [**: يذكرني ذلك اللقب باللقب الذي أطلقه على كاتب “عرش الحالم”، روايتي الأخرى. الوغد الوقح!]
ثم أغمضت عينيها.
لقد أصيب القراء بالرعب. يا لها من خطة شريرة! لم تكن سمعة شيطانة بيكوا بلا أساس على الإطلاق!
هوب!
أثار أحد الموقظين اعتراضًا.
كما ثبت بالفعل، أوه دوك-سيو في الدورة 888 لم تعد إنسية.
“ل- ولكن السيدة الرئيسة، أليس برج بابل بلازا من الناحية الفنية تحت سلطة الهيئة الوطنية لإدارة الطرق؟ لا يمكننا أن نفعل ما نريده…”
“قالت المؤلفة العاهرة في الإشعار: ‘سأكون في برج بوسان بابل بلازا من الساعة 6 صباحًا حتى الساعة 11 صباحًا لمدة 28 يومًا’.” بدت إبتسامة على شفتي الشيطانة عندما أعلنت، “لذا إذا غادرت الفتاة الأدبية الساحة أولًا، فستخالف وعدها. سنفوز افتراضيًا.”
انفجرت يو-هوا في ضحكة قوية. “لماذا كل هذا الخوف؟ قائدة فريق العمليات في الهيئة الوطنية لإدارة الطرق موجودة هنا، وأنا رئيسة مجلس الطلاب في مدرسة بيكوا الثانوية للبنات. ما الذي يدعو للقلق؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ألقت نظرات الازدراء على جي-وون، التي بدا أنها تعيش فقط لتقول، “لقد أخبرتكم بذلك”. لو لم تكن مسؤولة حكومية، لكانت قد ذاقت الجانب المرير من عالم فنون القتال منذ زمن طويل.
العدالة في صالحنا.
غرزت دوك-سيو إصبعها في أذنها، فخرج الدم منها، لكنه توقف فجأة.
لم يكن التفاخر الوقح للشيطانة مجرد كلمات فارغة.
“…ماذا؟”
تفاوضت تشيون يو-هوا على الفور مع الهيئة الوطنية لإدارة الطرق وعالم سامتشون وحصلت على إذن لاستخدام ساحة برج بابل. لم يقتصر الأمر على ذلك، بل نصبت أيضًا سلسلة من الفخاخ الشريرة.
مر يوم آخر، وأُرسل قارئ بريء آخر في الجو.
“همم.”
“……”
في صباح اليوم التالي، دخلت أوه دوك-سيو إلى الساحة ونظرت حولها.
“أولًا، يجب على عامة الناس أن يتراجعوا. فإذا سارت الأمور على نحو خاطئ، فقد يموتون بالفعل.”
—آه—آه—
“اوه.”
رُكبت مكبرات صوت على حواف الساحة، تبث تسجيلًا لأغنية دانغ سيو-رين الملعونة بشكل متكرر.
بغض النظر عن عدد الفراغات التي غزتها أو مقدار الوقت الذي قضته في الارتقاء إلى المستوى الأعلى في محاكاة حلم مشروع إعادة الميلاد، هل كان من الممكن حقًا أن يصبح الشخص بهذه القوة؟
باعتبارها موقظة ماهرة للغاية، فبإمكان دوك-سيو استنتاج تأثيراته من النغمات القليلة الأولى من لحن زعيمة سامتشون.
“همم.”
“ضعف جسدي. تحديد الهدف. تدهور حسي. تعويذة ثلاثية.”
بغض النظر عن عدد الفراغات التي غزتها أو مقدار الوقت الذي قضته في الارتقاء إلى المستوى الأعلى في محاكاة حلم مشروع إعادة الميلاد، هل كان من الممكن حقًا أن يصبح الشخص بهذه القوة؟
لم يقتصر الأمر على مكبرات الصوت التي تحيط بها.
“الآن بعد أن ذكرت ذلك، فقد شعرت أنها واقعية إلى حد غريب.”
قرائها.
“لا أستطيع أن أرى.”
خلال الليل، وصلت التعزيزات، مما أدى إلى تضخم أعداد الحشد من القراء إلى 300، الذين حاصروا الساحة الآن.
بمجرد مغادرة عامة الناس، لم يتبق في قاعة الاجتماع سوى 200 شخص. أخيرًا، تحدثت يو جي-وون، التي كانت في صمت تام.
ولم يدخلوا الساحة، بل ظلوا على حدودها واقفين على حافتها.
لقد أصيب المتفرجون بالرعب. كيف يمكن لكاتبة عادية أن تمتلك مثل هذه القوة القتالية الساحقة؟
سخرت دوك-سيو. “بالطبع. يجب أن تكون هذه خطة التسرب الأبدي لمدرسة بيكوا الثانوية للبنات.”
حسنًا.
“……”
من المدهش أن هذا كان ممكنًا. أثبتت أوه دوك-سيو والقراء الخمسة والعشرون الذين تناثروا على أرض الساحة مثل الجثث ذلك.
“نظرًا لتعليمكِ القصير، فإن ما يسمى باستراتيجياتك قصيرة النظر أيضًا.”
ولكن كان هناك شيء واحد غفل عنه الموقظ.
لا تسألوني لماذا تغير نمط كلام أوه دوك-سيو فجأة هكذا. أعتقد أن طاقة تشونيبيو لديها ساءت بعد اللعب مع روبوت الدردشة الذكي اللعبة الفوقية طوال الوقت.
قرائها.
أزمة.
حسنًا.
غرزت دوك-سيو إصبعها في أذنها، فخرج الدم منها، لكنه توقف فجأة.
أثار أحد الموقظين اعتراضًا.
نظرت حولها وابتسمت وقالت، “لقد دمرتُ طبلة أذني للتو.”
لقد كانت استراتيجية وقحة، ولكنها كانت فعّالة. فلكي نضمن النصر، لابد أن نكون على استعداد للتخلي عن كبريائنا.
“……!”
“تسك…!”
“أغنية زعيمة سامتشون الضعيفة لا تؤثر علي على الإطلاق. إذا كان لديكم شيء لقوله، فقولوا ذلك في وجهي. لا يزال بإمكاني قراءة شفتيكم.”
كما ثبت بالفعل، أوه دوك-سيو في الدورة 888 لم تعد إنسية.
نقرت يو-هوا بلسانها.
ولكن من المدهش أنها قد تمزق طبلة أذنها دون تردد!
لقد كان هذا صحيحًا. كانت تعويذة الأغنية الملعونة بها مثل هذا الضعف، مما يجعلها أكثر ملاءمة لتعزيزات القوة وليس لإضعافها. بعد كل شيء، كانت الشذوذات المستهدفة بإضعاف القوة لا تتمتع أحيانًا بالقدرة على السمع، مما يجعل التعويذة عديمة الفائدة.
“أجبيني بصراحة، دوك-سيو.”
ولكن من المدهش أنها قد تمزق طبلة أذنها دون تردد!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وللإجابة على سؤالك، لقد كنت هنا منذ البداية، بالطبع.”
لو كانت قادرة على التحكم في هالتها بشكل جيد، لكانت قد دمرت مكبرات الصوت بضربة. وحقيقة أنها اختارت تدمير طبلة أذنها بدلًا من ذلك كانت غبية بشكل خاص…!
لماذا لا افعل ذلك؟
“لا يمكننا فعل شيء. فعلوا الفخ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……”
“رُفض الإذن.”
“هممم؟ هل تخططين للسماح للفتاة الأدبية بالوقوف في الخارج بدءًا من الساعة 6 صباحًا؟ إذا كان ذلك لإرهاقها، فأنا أتفق، لكن شخصًا من عيارها لن يتعب من مجرد الوقوف لبضع ساعات.”
بووم!
بالطبع، كانت أوه دوك-سيو تعمل بلا كلل لتحقيق أوهامها على مدار السنوات السبع الماضية. لقد كانت دائمًا معجزة، وهذا هو السبب في أن المدير السابق على اللعبة الفوقية اللانهائية اختارها كمنافسة للعائد.
ضربت أوه دوك-سيو الأرض بقوة. اندفعت هالة حمراء عبر الأرض مثل موجة. انهارت الساحة وكأنها ضربتها هزة أرضية، وتحولت إلى فتات مع الفخاخ التي نصبت طوال الليل.
أومأت دوك-سيو برأسها وقالت، “لقد كنتِ الأقوى بين قرائي. كيف يمكن لأي شخص آخر أن يهزمني؟”
“ماذا…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أغنية زعيمة سامتشون الضعيفة لا تؤثر علي على الإطلاق. إذا كان لديكم شيء لقوله، فقولوا ذلك في وجهي. لا يزال بإمكاني قراءة شفتيكم.”
“إن العلاقة بين الكاتب وقرائه علاقة نقية من القلب والروح.” ضاقت عينا دوك-سيو. “إن تدنيس مثل هذه اللوحة البيضاء بهذه الحيل القذرة أمر سخيف. طالح حقًا.”
في صباح اليوم التالي، دخلت أوه دوك-سيو إلى الساحة ونظرت حولها.
لم يتمكن أحد الموقظين من التمسك لفترة أطول، فصرخ، “الطالح هو أنت، أيتها المخبولة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوم!
“هل طلبنا منك أن تكوني مجتهدة في نشر السلسلة؟” صرخ آخر. “سنمدحك بجنون حتى لو نشرت فصلًا واحدًا شهريًا! لكنك عازمة على إلغاء السلسلة للأبد؟ من المخطئ في ذلك؟”
ومن بينهم، على نحو مفاجئ، كانت تشيون يو-هوا، شيطانة مدرسة بيكوا الثانوية للبنات. في الواقع، كانت من المؤيدين المتحمسين لسلسلة خاتمة العائد، المعروفة أيضًا باسم خ.ع، منذ أيامها الأولى.
“أنا حقا أشعر بخيبة أمل فيك، أيا المؤلفة!”
مع تشيون يو-هوا تحت الأقدام، سخرت أوه دوك-سيو. كانت اللحظة الأكثر إذلالًا في حياة الشيطانة هي بثها المباشر إلى أدمغة جميع المتفرجين.
“كيف يمكنك، بعد أن جعلتنا ننتظر لمدة سبع سنوات، أن تضربينا بدلًا من الاعتذار؟ أيتها الفتاة الأدبية، هل أنتِ بشرية حقًا؟!”
ومن بينهم، على نحو مفاجئ، كانت تشيون يو-هوا، شيطانة مدرسة بيكوا الثانوية للبنات. في الواقع، كانت من المؤيدين المتحمسين لسلسلة خاتمة العائد، المعروفة أيضًا باسم خ.ع، منذ أيامها الأولى.
سخرت أوه دوك-سيو.
“هل طلبنا منك أن تكوني مجتهدة في نشر السلسلة؟” صرخ آخر. “سنمدحك بجنون حتى لو نشرت فصلًا واحدًا شهريًا! لكنك عازمة على إلغاء السلسلة للأبد؟ من المخطئ في ذلك؟”
ثم أغمضت عينيها.
حتى تشيون يو-هوا، التي ذهبت أخيرًا، هُزمت.
“لا أستطيع أن أرى.”
“قالت المؤلفة العاهرة في الإشعار: ‘سأكون في برج بوسان بابل بلازا من الساعة 6 صباحًا حتى الساعة 11 صباحًا لمدة 28 يومًا’.” بدت إبتسامة على شفتي الشيطانة عندما أعلنت، “لذا إذا غادرت الفتاة الأدبية الساحة أولًا، فستخالف وعدها. سنفوز افتراضيًا.”
“ماذا؟”
“هل طلبنا منك أن تكوني مجتهدة في نشر السلسلة؟” صرخ آخر. “سنمدحك بجنون حتى لو نشرت فصلًا واحدًا شهريًا! لكنك عازمة على إلغاء السلسلة للأبد؟ من المخطئ في ذلك؟”
“لا أستطيع أن أرى أي شيء، ولا أستطيع أن أسمع أي شيء. لأنني لا أريد أن أرى أو أسمع أي شيء. إرادتي هي التي تحدد واقعي. والواقع الذي اخترته هو فجوة أبدية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال الليل، وصلت التعزيزات، مما أدى إلى تضخم أعداد الحشد من القراء إلى 300، الذين حاصروا الساحة الآن.
-بيب-بيب-بيب-بيب-!
العدالة في صالحنا.
اللعنات التي لم تتمكن من اجتياز رقابة كاكاوبيدج انفجرت من جميع الجهات.
العدالة في صالحنا.
تلقى والداها تحياتهما، وكان نوعها يتقلب بين الرئيسيات والثدييات، لكنها ظلت غير منزعجة.
لم تستطع سماع ذلك، بعد كل شيء.
باعتبارها موقظة ماهرة للغاية، فبإمكان دوك-سيو استنتاج تأثيراته من النغمات القليلة الأولى من لحن زعيمة سامتشون.
أخيرًا، لم يعد بإمكان أحدهم أن يتحمل الأمر أكثر من ذلك، فهاجم قائلًا، “يا لك من قطعة قذارة طالحة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -بيب-بيب-بيب-بيب-!
لم يكن الأمر مجرد غضب أعمى. الآن بعد أن حُرمت من البصر والسمع – الحاستين الأكثر أهمية بالنسبة للإنسان – فقد حان الوقت لقتلها إن كان هناك وقت لذلك.
لم يقتصر الأمر على مكبرات الصوت التي تحيط بها.
ولكن كان هناك شيء واحد غفل عنه الموقظ.
“تسك…!”
كما ثبت بالفعل، أوه دوك-سيو في الدورة 888 لم تعد إنسية.
“لا يوجد أي اعتراضات. بناءً على تحقيقاتي الشخصية في الأمر… من المذهل أن أقول هذا، لكن مستوى الفتاة الأدبية يكاد يكون على قدم المساواة مع مستواي. بل وربما يكون أقوى.”
هوب!
“اه. نعم.”
عندما كان نصل الموقظ على وشك الوصول إلى خدها، لوحت دوك-سيو بقبضتها.
بوم!
همهمة، همهمة.
لقد تسببت قبضتها اليسرى في التواء النصل، وضربت قبضتها اليمنى بطن العدو مباشرة. تسبب التأثير في اندلاع عاصفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -بيب-بيب-بيب-بيب-!
سعل الموقظ وبصق دمًا. ولم تسنح له حتى فرصة الصراخ، فانهار. كانت ضربة قاضية واحدة.
“تسك.”
“بطيئ جدًا. حتى في السقوط.”
فتحت دوك-سيو إحدى عينيها وابتسمت. كانت لديها موهبة طبيعية في تكثيف جوهر الأوتاكو في كل وضعية، مما أثار غضبًا لا يمكن وصفه في أولئك الذين رأوها.
“……!”
“هممم؟ هل تخططين للسماح للفتاة الأدبية بالوقوف في الخارج بدءًا من الساعة 6 صباحًا؟ إذا كان ذلك لإرهاقها، فأنا أتفق، لكن شخصًا من عيارها لن يتعب من مجرد الوقوف لبضع ساعات.”
“عندما كنت أدوس على الأرض في وقت سابق، هل كنت تعتقد أنني لم أدمر سوى الفخاخ؟ يا لها من حماقة. لقد انتشرت طاقتي في جميع أنحاء الساحة، لذا الآن أصبح هذا المكان وأنا واحدًا. لا توجد حركة واحدة – سواء كانت خطوة أو إشارة يد – تفلت من حواسي.”
لم تستطع سماع ذلك، بعد كل شيء.
الخيال النهائي لجميع أوتاكو: الرخام الحقيقي!
عندما كان نصل الموقظ على وشك الوصول إلى خدها، لوحت دوك-سيو بقبضتها.
بالطبع، كانت أوه دوك-سيو تعمل بلا كلل لتحقيق أوهامها على مدار السنوات السبع الماضية. لقد كانت دائمًا معجزة، وهذا هو السبب في أن المدير السابق على اللعبة الفوقية اللانهائية اختارها كمنافسة للعائد.
“رُفض الإذن.”
“يبدو الأمر تافهًا للغاية بحيث لا يمكن إطالة هذا الأمر لأسابيع.”
وبينما بدأ الحشد يهز رأسه بالموافقة، تابعت يو-هوا: “أعتقد أننا يجب أن نحدد موعد المبارزات في حوالي الساعة 10:30 صباحًا كل يوم.”
فتحت دوك-سيو إحدى عينيها وابتسمت. كانت لديها موهبة طبيعية في تكثيف جوهر الأوتاكو في كل وضعية، مما أثار غضبًا لا يمكن وصفه في أولئك الذين رأوها.
عقد القراء الذين جاءوا إلى بوسان على أمل الحصول على توقيع الفتاة الأدبية اجتماعًا طارئًا على عجل.
“تعالوا. إذا أردتم، يمكنكم جميعًا البالغ عددهم 26 أن تتحدوني هنا، الآن.”
ثم أغمضت عينيها.
“تسك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك شخص ما!”
عضت يو-هوا شفتيها. إذا تراجعت الآن بعد أن تعرضت للإذلال، فسوف يُداس شرف مدرسة بيكوا الثانوية للبنات!
“ل- ولكن السيدة الرئيسة، أليس برج بابل بلازا من الناحية الفنية تحت سلطة الهيئة الوطنية لإدارة الطرق؟ لا يمكننا أن نفعل ما نريده…”
“… لا يمكننا فعل أي شيء حيال ذلك،” قررت. “التالي، الأرقام من 2 إلى 24، تناوبوا على الأدوار! لا بأس إذا لم تفزوا! فقط ابذلوا قصارى جهدكم لإضعاف هذه الكاتبة اللعينة!”
لم يكن أمام عامة الناس خيار سوى المغادرة، وكانت دموع الإحباط تنهمر على وجوههم. حتى مع عدم قدرتهم على الوصول إلى شبكة س.غ، فكيف كان من المفترض أن يقرأوا خ.ع؟ إن عدم ولادتهم بملعقة فضية كالموقظين كان سببًا في شعورهم بالندم طيلة حياتهم.
أشارت دوك-سيو بإصبعها قائلة، “تعالوا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن التفاخر الوقح للشيطانة مجرد كلمات فارغة.
وكانت النتيجة سلسلة من الهزائم الساحقة.
“لكن…”
على الرغم من أنهم كانوا من أبرز الموقظين في شبه الجزيرة الكورية، إلا أن أيًا منهم لم يستمر أكثر من 20 حركة، وبعضهم سقط في حركة واحدة فقط.
غرزت دوك-سيو إصبعها في أذنها، فخرج الدم منها، لكنه توقف فجأة.
حتى تشيون يو-هوا، التي ذهبت أخيرًا، هُزمت.
“… لا يمكننا فعل أي شيء حيال ذلك،” قررت. “التالي، الأرقام من 2 إلى 24، تناوبوا على الأدوار! لا بأس إذا لم تفزوا! فقط ابذلوا قصارى جهدكم لإضعاف هذه الكاتبة اللعينة!”
لقد أصيب المتفرجون بالرعب. كيف يمكن لكاتبة عادية أن تمتلك مثل هذه القوة القتالية الساحقة؟
“إنه…لم ينتهي بعد…!”
بغض النظر عن عدد الفراغات التي غزتها أو مقدار الوقت الذي قضته في الارتقاء إلى المستوى الأعلى في محاكاة حلم مشروع إعادة الميلاد، هل كان من الممكن حقًا أن يصبح الشخص بهذه القوة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترددت أصداء تنهدات الإدراك في أرجاء الغرفة.
فقط لأنها لا تريد أن تكتب؟
على مدى السنوات السبع الماضية، كان استبصار القديسة يراقب أوه دوك-سيو، وقد اشتركت في قصة نموها من خلال القديسة.
من المدهش أن هذا كان ممكنًا. أثبتت أوه دوك-سيو والقراء الخمسة والعشرون الذين تناثروا على أرض الساحة مثل الجثث ذلك.
عندما لم تكن سلسلة خ.ع قد وصلت حتى إلى الفصل الثاني عشر، عثرت يو-هوا على الرواية وهرعت على الفور إلى لوحة الإعلانات، ونشرت ثلاثة مواضيع توصية متتالية، تتوسل فيها إلى الناس لقراءة هذه “التحفة الفنية”. إن القول بأنها كانت “توصيات” سيكون أقل من الحقيقة. بالنظر إلى وضعها الاجتماعي ومزاجها، كان الأمر بمثابة مرسوم من وزير التعليم.
قالت بصوت خافت، “مخيب للآمال. حتى شيطانة بيكوا قوية بهذه الدرجة فقط.”
“أولًا، يجب على عامة الناس أن يتراجعوا. فإذا سارت الأمور على نحو خاطئ، فقد يموتون بالفعل.”
“تسك…!”
همهمة، همهمة.
مع تشيون يو-هوا تحت الأقدام، سخرت أوه دوك-سيو. كانت اللحظة الأكثر إذلالًا في حياة الشيطانة هي بثها المباشر إلى أدمغة جميع المتفرجين.
“مثير للاهتمام. من؟”
“الآن، لم يعد هناك من يستطيع إيقاف انقطاعي. ورغم أن المباراة كانت مسألة حياة أو موت، فقد أنقذت حياتكم برحمتي. لا تنسوا هذه الرحمة، ولا تضايقوني أبدًا لاستئناف السلسلة.”
“بطيئ جدًا. حتى في السقوط.”
“إنه…لم ينتهي بعد…!”
نظرت حولها وابتسمت وقالت، “لقد دمرتُ طبلة أذني للتو.”
“همم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سس-سيدي…”
“لقد ذكرت أن هناك 28 قارئًا في إشعارك… بما فيهم أنا، 27 منهم سقطوا. لذا لا يزال هناك قارئ واحد متبقي!”
“اه. نعم.”
أومأت دوك-سيو برأسها وقالت، “لقد كنتِ الأقوى بين قرائي. كيف يمكن لأي شخص آخر أن يهزمني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا تسألوني لماذا تغير نمط كلام أوه دوك-سيو فجأة هكذا. أعتقد أن طاقة تشونيبيو لديها ساءت بعد اللعب مع روبوت الدردشة الذكي اللعبة الفوقية طوال الوقت.
“هناك شخص ما!”
“هذا الصباح، هُزم البطل الثاني أيضًا.”
“مثير للاهتمام. من؟”
“هل طلبنا منك أن تكوني مجتهدة في نشر السلسلة؟” صرخ آخر. “سنمدحك بجنون حتى لو نشرت فصلًا واحدًا شهريًا! لكنك عازمة على إلغاء السلسلة للأبد؟ من المخطئ في ذلك؟”
امتلأت عينا تشيون يو-هوا بالدموع، وجمعت ما تبقى من طاقتها وصرخت قائلة، “معلم! ساعدني!”
أخيرًا، لم يعد بإمكان أحدهم أن يتحمل الأمر أكثر من ذلك، فهاجم قائلًا، “يا لك من قطعة قذارة طالحة!”
تراجعت دوك-سيو وخطوت خطوة إلى الوراء. ثم التفتت برأسها بسرعة، وفحصت المنطقة. لم تكن بحاجة إلى البحث لفترة طويلة. سرعان ما وجدتني عيناها، وتجمد تعبير وجهها.
مر يوم آخر، وأُرسل قارئ بريء آخر في الجو.
“سي-سيدي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا تسألوني لماذا تغير نمط كلام أوه دوك-سيو فجأة هكذا. أعتقد أن طاقة تشونيبيو لديها ساءت بعد اللعب مع روبوت الدردشة الذكي اللعبة الفوقية طوال الوقت.
“……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا تسألوني لماذا تغير نمط كلام أوه دوك-سيو فجأة هكذا. أعتقد أن طاقة تشونيبيو لديها ساءت بعد اللعب مع روبوت الدردشة الذكي اللعبة الفوقية طوال الوقت.
“متى… وصلتَ إلى هنا؟”
“همم.”
لقد شعرت بقليل من الأسف تجاه دوك-سيو، واعتقدت أنها يجب أن تعيش من جديد الصدمة التي مرت بها قبل سبع سنوات، لكنني كنت أعلم أنني يجب أن أقول ما هو ضروري.
فتحت دوك-سيو إحدى عينيها وابتسمت. كانت لديها موهبة طبيعية في تكثيف جوهر الأوتاكو في كل وضعية، مما أثار غضبًا لا يمكن وصفه في أولئك الذين رأوها.
“دوك-سيو، أنت تتحدثين كالحمقاء. لنعد إلى الطريقة التي اعتدت أن تتحدثين بها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رُكبت مكبرات صوت على حواف الساحة، تبث تسجيلًا لأغنية دانغ سيو-رين الملعونة بشكل متكرر.
“اوه.”
“وللإجابة على سؤالك، لقد كنت هنا منذ البداية، بالطبع.”
لم يقتصر الأمر على مكبرات الصوت التي تحيط بها.
على مدى السنوات السبع الماضية، كان استبصار القديسة يراقب أوه دوك-سيو، وقد اشتركت في قصة نموها من خلال القديسة.
سخرت دوك-سيو. “بالطبع. يجب أن تكون هذه خطة التسرب الأبدي لمدرسة بيكوا الثانوية للبنات.”
لماذا لا افعل ذلك؟
الخيال النهائي لجميع أوتاكو: الرخام الحقيقي!
كما قد تتذكرون، كان السبب وراء اهتمامي الأول بأوه دوك-سيو في الجولة 555 هو ببساطة لأنها “كانت ممتعة”. بالنظر إلى عدد الأشخاص الذين يستسلمون لأنهم يشعرون بالملل، كانت دوك-سيو بمثابة نور حياتي.
الحقيقة الفعلية هي أنه خلال فترة الانقطاع التي استمرت سبع سنوات، كانت أوه دوك-سيو قد رفعت مستوى قوتها بينما كانت تفاصيل الرواية مقدمة ببساطة من قبل العائد. لكن القراء لم يكن لديهم أي وسيلة لمعرفة ذلك.
أبديتُ تعبيرًا مهيبًا على وجهي. “لماذا؟ هل كنت تعتقدين حقًا أنني لن آتي إلى هنا؟ كنتُ دائمًا أول شخص يقرأ مسوداتك. هل كنت تعتقدين أنني لن ألاحظ أنك تتجنبيني عمدًا، مستخدمة استكشاف الفراغ كذريعة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……”
“سس-سيدي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكننا فعل شيء. فعلوا الفخ.”
“وبما أنك سألتيني سؤالًا، فسأسألك سؤالًا في المقابل.”
الآن، أصبحت ملكة قتالية أكثر من كونها كاتبة.
نظرتُ حول الساحة، التي أصبحت الآن في حالة من الفوضى الكاملة، ثم نظرتُ إلى تشيون يو-هوا، التي كانت في حالة يرثى لها، ثم نظرت أخيرًا إلى أوه دوك-سيو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن العلاقة بين الكاتب وقرائه علاقة نقية من القلب والروح.” ضاقت عينا دوك-سيو. “إن تدنيس مثل هذه اللوحة البيضاء بهذه الحيل القذرة أمر سخيف. طالح حقًا.”
الآن، أصبحت ملكة قتالية أكثر من كونها كاتبة.
لقد كانت استراتيجية وقحة، ولكنها كانت فعّالة. فلكي نضمن النصر، لابد أن نكون على استعداد للتخلي عن كبريائنا.
“أجبيني بصراحة، دوك-سيو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال الليل، وصلت التعزيزات، مما أدى إلى تضخم أعداد الحشد من القراء إلى 300، الذين حاصروا الساحة الآن.
“نعم…”
—آه—آه—
“هل فسدتِ؟”
وهكذا تقرر أن تكون الخطة هي إجبار الفتاة الأدبية على خوض 24 يومًا من المعارك المتواصلة، تنتهي جميعها بقيام تشيون يو-هوا، القارئة الأقوى، بتوجيه الضربة النهائية.
“اه. نعم.”
ولكن من المدهش أنها قد تمزق طبلة أذنها دون تردد!
حسنًا.
هذا منطقي…
بالطبع، كانت أوه دوك-سيو تعمل بلا كلل لتحقيق أوهامها على مدار السنوات السبع الماضية. لقد كانت دائمًا معجزة، وهذا هو السبب في أن المدير السابق على اللعبة الفوقية اللانهائية اختارها كمنافسة للعائد.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
“لقد ذكرت أن هناك 28 قارئًا في إشعارك… بما فيهم أنا، 27 منهم سقطوا. لذا لا يزال هناك قارئ واحد متبقي!”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“ماذا…؟”
لماذا لا افعل ذلك؟
“……!”
ومن بينهم، على نحو مفاجئ، كانت تشيون يو-هوا، شيطانة مدرسة بيكوا الثانوية للبنات. في الواقع، كانت من المؤيدين المتحمسين لسلسلة خاتمة العائد، المعروفة أيضًا باسم خ.ع، منذ أيامها الأولى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات