الطالحة VI
الطالحة VI
“فكر في الأمر يا سيدي. في هذه الدورة، أصبحتُ للأسف فاسدة. هذه حقيقة لا يمكن إنكارها.” غمر عزمًا جديًا وجهها عندما اعترفت بذلك. “لكن ماذا لو استخدمت قوة اللعبة اللانهائية… لتعزيز الدورة التالية من نفسي بشكل دائم؟”
يقول الناس غالبًا إنك تعيش حياة واحدة فقط. ولكن ماذا لو ظهر أمامك شخص منحرف واعترف لك بلطف: “في الواقع، لديك حيوات متعددة”. ماذا لو بدا هذا الشخص المنحرف أكثر جدارة بالثقة من الحكماء المختلفين الذين يسعون إلى التنوير في الشوارع؟ كيف ستتفاعل؟
“همم.”
إذا أجبت بـ “واو! لعبة غاتشا لا نهائية! هذا مذهل!” فأنت متفائل. سواء كنت تعرف مسبقًا عن العودة أم لا، فأنت بلا شك فيتامين بشري ينشر السعادة لمن حولك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يجب أن يكون لديك أيضًا بعضًا منها(القهوة). على الرغم من هزيمتك، إلا أنك تمكنت من إنشاء فاسدة، أليس كذلك؟
إذا كان رد فعلك هو “مثير للاهتمام. كيف عشت في دورات أخرى؟ هل هناك أي تفاصيل مفيدة يمكنني تعلمها عن حياتي؟” فأنت واقعي. أنت نموذج للإنسان الذي يسعى لإشباع فضوله والحصول على المزايا حيثما أمكن.
2. النوم المثالي: لن تبقى أوه دوك-سيو مستيقظة حتى وقت متأخر من الليل دون سبب وستركز فقط على الكتابة! كما أنها ستنام جيدًا!
الآن…
كتبت دوك-سيو بسرعة على الكمبيوتر المحمول الخاص بها.
كيف كان رد فعل كاتبتنا ومحررتنا، أوه دوك-سيو، التي خضعت لتطور مظلم إلى كاتبة شبحية في هذه الدورة؟
――――――――――
“سيدي! لا تخيب أملك! أنا أقوى من النسخ الأخرى مني!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نقرة-طقطقة.
“همم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدي…”
“لقد مَضَّيْنَ كل وقتهم مختبئات في نفق إينوناكي، منحنيات على آلاتهم الكاتبة، مصابات برقبة مدورة، وجنف، وأمراض أخرى. كانت أجسادهن كلها في حالة يرثى لها!”
نقر نقر نقر.
“همم.”
أعددت بهدوء كوبًا آخرًا من القهوة ووضعته أمام الكمبيوتر المحمول.
“لكن انظر إليّ! انظر إلى مدى صحتي! يمكنني هدم مبنى بأكمله بهالتي! بجدية، يجب على الناس ممارسة الرياضة! وماذا لو سقطتِ قليلًا؟ ما زلت في صفِك، أليس كذلك يا سيدي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تناغمت أصواتنا في المفاجأة.
“……”
إذا كان رد فعلك هو “مثير للاهتمام. كيف عشت في دورات أخرى؟ هل هناك أي تفاصيل مفيدة يمكنني تعلمها عن حياتي؟” فأنت واقعي. أنت نموذج للإنسان الذي يسعى لإشباع فضوله والحصول على المزايا حيثما أمكن.
هذا صحيح.
مع وجود الشموع فقط لإضاءة الغرفة للحفاظ على الطاقة، كان المصدر الوحيد الآخر للضوء هو الكمبيوتر المحمول المتذبذب للطاغوت الخارجي.
من المدهش أن دوك-سيو حاولت التنافس مع هي من دوراتها الأخرى. لم أسمع قط عن مثل هذا التفاعل من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تناغمت أصواتنا في المفاجأة.
هل يمكنكم تخيل شخصًا يبلغ من العمر 50 عامًا يحسد نفسه عندما كان في السادسة من عمره؟ أو شخصًا يبلغ من العمر 20 عامًا يرى نفسه عندما كان في العاشرة من عمره كمنافس؟
“لا…”
لا، أليس كذلك؟ كانت أوه دوك-سيو رائدة في اكتشاف آفاق جديدة في علم الأمراض النفسية في الوقت الحقيقي. وكان الدكتور فرويد ليقف لها وقفة احترام.
أوه.
“وهناك طرق لاستخدام قوة الفاسد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا مزيد من الركود. حافز يدوم 365 يومًا في السنة. جسد ينام في غضون ثلاث دقائق من الاستلقاء، ويحصل على أكثر من سبع ساعات من النوم العميق، ويستيقظ منتعشًا وعقله صافٍ…”
“لم؟ تدمير العالم؟”
“دوك-سيو، أنا حقًا أشعر بالفضول تجاه شيء ما.”
“لا! على سبيل المثال، مثل هذا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن انظر إليّ! انظر إلى مدى صحتي! يمكنني هدم مبنى بأكمله بهالتي! بجدية، يجب على الناس ممارسة الرياضة! وماذا لو سقطتِ قليلًا؟ ما زلت في صفِك، أليس كذلك يا سيدي؟”
كتبت دوك-سيو بسرعة على الكمبيوتر المحمول الخاص بها.
وبينما تتحدث معي، استمرت دوك-سيو في الكتابة.
――――――――――
“بالطبع! أنت محملة بالعديد من المزايا، لكنني لم أحصل على أي من هذه الفوائد! إذا سلمت نفسي طواعية للطاغوت الخارجي، فسأصبح خادمه حقًا! لكن هذا ليس هو الحال بالنسبة لكِ! لقد ضحيتُ بنفسي من خلال التحول إلى فاسدة، وتسليم الراية إليك! هل أنت حمقاء؟ أظهري بعض الامتنان!”
في الدورات القادمة، لن تعاني أوه دوك-سيو (أنا) رقم 889 من الركود أبدًا وسوف تكتب فصلًا واحدًا في اليوم دون فشل.
――――――――――
MSYH>> قبل ذلك، إليك رسالة من 9!دوك-سيو. يرجى المعذرة عن بطء إخراج النص بسبب ضعف التواصل.
رمشتُ. “ما هذا بحق الجحيم…؟”
وه-ماذا…؟ 8! دوك-سيو بجانبي تجمد.
“فكر في الأمر يا سيدي. في هذه الدورة، أصبحتُ للأسف فاسدة. هذه حقيقة لا يمكن إنكارها.” غمر عزمًا جديًا وجهها عندما اعترفت بذلك. “لكن ماذا لو استخدمت قوة اللعبة اللانهائية… لتعزيز الدورة التالية من نفسي بشكل دائم؟”
“……”
هاه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن انظر إليّ! انظر إلى مدى صحتي! يمكنني هدم مبنى بأكمله بهالتي! بجدية، يجب على الناس ممارسة الرياضة! وماذا لو سقطتِ قليلًا؟ ما زلت في صفِك، أليس كذلك يا سيدي؟”
“لا مزيد من الركود. حافز يدوم 365 يومًا في السنة. جسد ينام في غضون ثلاث دقائق من الاستلقاء، ويحصل على أكثر من سبع ساعات من النوم العميق، ويستيقظ منتعشًا وعقله صافٍ…”
مع وجود الشموع فقط لإضاءة الغرفة للحفاظ على الطاقة، كان المصدر الوحيد الآخر للضوء هو الكمبيوتر المحمول المتذبذب للطاغوت الخارجي.
نقرة-طقطقة.
MSYH>> هذه كانت الرسالة من 9!دوك-سيو. هل ترغبين في متابعة المسابقة الآن؟
وبينما تتحدث معي، استمرت دوك-سيو في الكتابة.
مع هذا الأمر، حُيد بسهولة.
――――――――――
“كيف يختلف هذا عن قول: ‘أنا غدًا سأفعل ما يفترض أن أفعله أنا اليوم’؟”
في الدورات القادمة، لن تعاني أوه دوك-سيو (أنا) رقم 889 من الركود أبدًا وسوف تكتب فصلًا واحدًا في اليوم دون فشل. لتحقيق ذلك، ستطبق التعزيزات التالية على هي من الدورات التالية كمهارات سلبية:
[الفتاة الأدبية] قد يتأخر فصل اليوم 30 دقيقة. أعتذر. (منذ 39 يومًا)
1. الدافع الذي لا ينتهي: لن تعاني أوه دوك-سيو أبدًا من الإرهاق أو الكسل.
9!دوك-سيو>> أنا أطردك من جمعية أوه دوك-سيو. لقد فسدتِ، ولم أعد أستطيع التعرف على مثل هذا الوجود الشرير باعتباره ‘أنا’.
2. النوم المثالي: لن تبقى أوه دوك-سيو مستيقظة حتى وقت متأخر من الليل دون سبب وستركز فقط على الكتابة! كما أنها ستنام جيدًا!
3. ذهن صافٍ: لن تعاني أوه دوك-سيو أبدًا من إرهاق ذهني أو انخفاض في القدرات الإدراكية أثناء اليقظة. ستؤدي دائمًا عملها بكامل طاقتها!
――――――――――
بفضل هذه التعزيزات، سيتسنى للدورات التالية من أوه دوك-سيو كتابة 500 فصل على الأقل لكل دورة.
وللعلم، لم يكن لدي أي مشاعر سيئة.
――――――――――
في الدورات القادمة، لن تعاني أوه دوك-سيو (أنا) رقم 889 من الركود أبدًا وسوف تكتب فصلًا واحدًا في اليوم دون فشل. ――――――――――
نظرت إليَّ دوك-سيو بلهفة وقالت، “ماذا تعتقد يا سيدي؟ أليس هذا مثاليًا؟”
اتسعت عيناي.
“……”
[الفتاة الأدبية] أنا مرهقة، لذا لا أستطيع الكتابة اليوم. سأنشر مبكرًا غدًا…! (منذ 38 يومًا)
“إذا حاولت غسل دماغي في هذه الدورة، فسوف ينتهي بي الأمر إلى الانغماس في اللعبة اللانهائية. وسأسلم وجودي إلى الشذوذ. لكن الدورات الأخرى من أوه دوك-سيو مختلفة! فسوف يتلقين فقط البركات التي سقطت من السماء! حتى يتمكن من الاستمتاع بجميع الفوائد دون الاستسلام للعبة اللانهائية!”
“……”
“لا…”
هاه؟
“واو، أنا عبقرية! سيدي! ستتغير حياة أوه دوك-سيو تمامًا بدءًا من الدورة 888. من الآن فصاعدًا، ستكون حياة جميع أوه دوك-سيوات مدينة لي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ――――――――――
لقد طرأت على ذهني حجج مضادة لا حصر لها. مثل: “هل أنت مستعدة لتحمل العواقب المترتبة على السماح للعبة اللانهائية بفرض قوتها عبر الدورات؟” أو “كيف يمكنك التحكم بحرية في دوراتك المستقبلية عندما تتطلب قوتك الفوز حتى في لعبة بسيطة مثل حجر ورقة مقص؟”
كان الوقت متأخرًا من الليل. كانت نوه دو-هوا قد ذهبت إلى الفراش، وكانت سيم آه-ريون قد انغمست في عالم الإنترنت الواسع. كما غادر الآخرون ليلتهم، ولم يتبق في غرفة الاجتماعات سوى أوه دوك-سيو وأنا.
لكن تلك الاعتراضات كانت ثانوية. فبدون أن أدرك ذلك، انطلق لساني بقوة.
“حسنًا، بعد أن شهد العالم أجمع ضربك لرئيسة مجلس الطلاب لثانوبة بيكوا، أي نوع من المجانين يجرؤ على إهانتك…؟”
“دوك-سيو، أنا حقًا أشعر بالفضول تجاه شيء ما.”
“اصمت! هذا ليس ما هو مهم الآن!”
“هاه؟”
9!دوك-سيو>> لقد ذهب العالم إلى الجحيم، وتحول إلى نهاية العالم، ولكن اخترت من قبل العائد لتكونين جزءًا من نقابة السيد، والبقاء على قيد الحياة في برنامج محطة بوسان التعليمي دون أي ضرر.
“كيف يختلف هذا عن قول: ‘أنا غدًا سأفعل ما يفترض أن أفعله أنا اليوم’؟”
“حسنًا، بعد أن شهد العالم أجمع ضربك لرئيسة مجلس الطلاب لثانوبة بيكوا، أي نوع من المجانين يجرؤ على إهانتك…؟”
“……”
لكن تلك الاعتراضات كانت ثانوية. فبدون أن أدرك ذلك، انطلق لساني بقوة.
“……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا مزيد من الركود. حافز يدوم 365 يومًا في السنة. جسد ينام في غضون ثلاث دقائق من الاستلقاء، ويحصل على أكثر من سبع ساعات من النوم العميق، ويستيقظ منتعشًا وعقله صافٍ…”
وتبع ذلك صمت ثقيل.
ظهرت جملة على شاشة الكمبيوتر المحمول.
في هذا الهواء القمعي
――――――――――
بيب، بيب!
“عقل صافٍ تمامًا يسمح لك بتحقيق الأداء الأقصى!”
ومضت شاشة الكمبيوتر المحمول. استجابت اللعبة الفوقية اللانهائية لطلب دوك-سيو السخيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بيب.
――――――――――
ضربت دوك-سيو لوحة المفاتيح بقوة متزايدة، مما أدى إلى تحويل الذكاء الاصطناعي الضعيف إلى مجرد خدمة رسائل نصية.
MSYH>> نعم، فهمت. طبقت التعزيزات التي وضعتها أوه دوك-سيو رقم 888 على أوه دوك-سيو رقم 889.
――――――――――
[الفتاة الأدبية] أنا مرهقة، لذا لا أستطيع الكتابة اليوم. سأنشر مبكرًا غدًا…! (منذ 38 يومًا)
“هاه؟”
إذا كان رد فعلك هو “مثير للاهتمام. كيف عشت في دورات أخرى؟ هل هناك أي تفاصيل مفيدة يمكنني تعلمها عن حياتي؟” فأنت واقعي. أنت نموذج للإنسان الذي يسعى لإشباع فضوله والحصول على المزايا حيثما أمكن.
“ماذا؟”
— مجهول: إذا احتاجت المؤلفة إلى استراحة، أليس من واجب القارئ أن ينتظر؟
تناغمت أصواتنا في المفاجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — مجهول: خذي وقتك، يمكننا الانتظار هاها
كان الوقت متأخرًا من الليل. كانت نوه دو-هوا قد ذهبت إلى الفراش، وكانت سيم آه-ريون قد انغمست في عالم الإنترنت الواسع. كما غادر الآخرون ليلتهم، ولم يتبق في غرفة الاجتماعات سوى أوه دوك-سيو وأنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ――――――――――
مع وجود الشموع فقط لإضاءة الغرفة للحفاظ على الطاقة، كان المصدر الوحيد الآخر للضوء هو الكمبيوتر المحمول المتذبذب للطاغوت الخارجي.
“لا، لا! هذا لا معنى له! لماذا أكتب 500 فصل وأسلمها لك؟”
――――――――――
“لا، لا! هذا لا معنى له! لماذا أكتب 500 فصل وأسلمها لك؟”
MSYH>> ارتباك في المصطلحات. من الآن فصاعدًا، ستسمى أوه دوك-سيو رقم 888 باسم 8!دوك-سيو، وستسمى أوه دوك-سيو رقم 889 باسم 9!دوك-سيو.
سلسلة من الإشعارات التي تجعل الرأس يدور.
حصلت 9!دوك-سيو على جميع التعزيزات والتوضيحات من 8!دوك-سيو. يمكن للاثنين الآن المشاركة في مسابقة بسيطة عبر شاشة الكمبيوتر المحمول.
――――――――――
――――――――――
هاه؟
اتسعت عيناي.
――――――――――
‘كما هو متوقع! هذا الطاغوت الخارجي اللعين يحاول حقًا ممارسة نفوذه عبر الدورات!’
MSYH>> نعم، فهمت. طبقت التعزيزات التي وضعتها أوه دوك-سيو رقم 888 على أوه دوك-سيو رقم 889. ――――――――――
باعتباري عائدًا ليس غريبًا على الشذوذ، لم أستطع ترك هذه المؤامرة الشريرة تمر.
“……”
ولكن عندما كنت على وشك تحذير دوك-سيو،
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
――――――――――
توقفت الردود.
MSYH>> قبل ذلك، إليك رسالة من 9!دوك-سيو. يرجى المعذرة عن بطء إخراج النص بسبب ضعف التواصل.
كتبت بسرعة رسالة مماثلة، وسرعان ما جاء الرد.
――――――――――
مع وجود الشموع فقط لإضاءة الغرفة للحفاظ على الطاقة، كان المصدر الوحيد الآخر للضوء هو الكمبيوتر المحمول المتذبذب للطاغوت الخارجي.
ظهرت جملة على شاشة الكمبيوتر المحمول.
ارتجفت أوه دوك-سيو، غير قادرة على السيطرة على مشاعرها المتصاعدة.
وما حدث بعد ذلك كان أول اتصال ثنائي الاتجاه في الوقت الفعلي بين الدورات، وهو أمر كان يُعتبر مستحيلًا في السابق. وكانت الكلمات الأولى الرائدة على النحو التالي:
الطالحة VI
――――――――――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، أليس كذلك؟ كانت أوه دوك-سيو رائدة في اكتشاف آفاق جديدة في علم الأمراض النفسية في الوقت الحقيقي. وكان الدكتور فرويد ليقف لها وقفة احترام.
9!دوك-سيو>> محال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف كان رد فعل كاتبتنا ومحررتنا، أوه دوك-سيو، التي خضعت لتطور مظلم إلى كاتبة شبحية في هذه الدورة؟
9!دوك-سيو>> اكتبي الـ 500 فصل وأرسليها لي.
وه-ماذا…؟ 8! دوك-سيو بجانبي تجمد.
――――――――――
— مجهول: إذا احتاجت المؤلفة إلى استراحة، أليس من واجب القارئ أن ينتظر؟
الصمت.
“……”
كسر صوت دوك-سيو المذهول الهدوء.
“……”
“هاه؟”
――――――――――
――――――――――
أوه.
MSYH>> هذه كانت الرسالة من 9!دوك-سيو. هل ترغبين في متابعة المسابقة الآن؟
MSYH>> من فضلك تحكمي في مشاعرك. الكراهية والازدراء وإلقاء اللوم على الآخرين لن يؤدي إلى أي شيء إيجابي. ما يهم هو اتخاذ الإجراءات التي تغير العالم حقًا.
――――――――――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ――――――――――
بدا الأمر كما لو أن اللعبة الفوقية اللانهائية تحاول بشكل يائس توجيه المحادثة نحو المنافسة، ولكن ربما كان هذا مجرد خيالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 9!دوك-سيو >>أليست هذه حكايتك؟
لكن دوك-سيو لم تستجب كما أمل الطاغوت الخارجي. بل إنها بدلًا من ذلك بدأت تضرب لوحة المفاتيح بعنف مثل بيتهوفن الغاضب.
وللعلم، لم يكن لدي أي مشاعر سيئة.
“لا، لا! هذا لا معنى له! لماذا أكتب 500 فصل وأسلمها لك؟”
“……”
كتبت بسرعة رسالة مماثلة، وسرعان ما جاء الرد.
إذا أجبت بـ “واو! لعبة غاتشا لا نهائية! هذا مذهل!” فأنت متفائل. سواء كنت تعرف مسبقًا عن العودة أم لا، فأنت بلا شك فيتامين بشري ينشر السعادة لمن حولك.
9!دوك-سيو>> يتسنى لك فعل ما تريدين دون كتابة، والآن تتوقعين مني القيام بكل العمل؟ لماذا علي أن أفعل ذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 9!دوك-سيو >>أليست هذه حكايتك؟
“بالطبع! أنت محملة بالعديد من المزايا، لكنني لم أحصل على أي من هذه الفوائد! إذا سلمت نفسي طواعية للطاغوت الخارجي، فسأصبح خادمه حقًا! لكن هذا ليس هو الحال بالنسبة لكِ! لقد ضحيتُ بنفسي من خلال التحول إلى فاسدة، وتسليم الراية إليك! هل أنت حمقاء؟ أظهري بعض الامتنان!”
أعددت بهدوء كوبًا آخرًا من القهوة ووضعته أمام الكمبيوتر المحمول.
9!دوك-سيو >> حسنًا، شكرًا لك. إذن سأصبح فاسدة أيضًا وأسلم الراية إلى دوك-سيو رقم 890. وداعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إليَّ دوك-سيو بلهفة وقالت، “ماذا تعتقد يا سيدي؟ أليس هذا مثاليًا؟”
“هل هذه العاهرة فقدت عقلها اللعين…؟” صرخ دوك-سيو.
إذا أجبت بـ “واو! لعبة غاتشا لا نهائية! هذا مذهل!” فأنت متفائل. سواء كنت تعرف مسبقًا عن العودة أم لا، فأنت بلا شك فيتامين بشري ينشر السعادة لمن حولك.
ومضت شاشة الكمبيوتر المحمول بشكل محموم.
الآن…
――――――――――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الفتاة الأدبية] لم أتعافَ بعد من شذوذ الأنفلونزا… (منذ 14 يومًا)
MSYH>> من فضلك تحكمي في مشاعرك. الكراهية والازدراء وإلقاء اللوم على الآخرين لن يؤدي إلى أي شيء إيجابي. ما يهم هو اتخاذ الإجراءات التي تغير العالم حقًا.
بدا الأمر كما لو أن اللعبة الفوقية اللانهائية تحاول بشكل يائس توجيه المحادثة نحو المنافسة، ولكن ربما كان هذا مجرد خيالي.
ماذا عن تسوية هذا الأمر من خلال منافسة بين 8!دوك-سيو و9!دوك-سيو؟ أوصي بلعبة بسيطة من ورق حجر ومقص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الصمت.
――――――――――
[الفتاة الأدبية] أنا آسفة، لقد أصبت بالأنفلونزا… (منذ 25 يومًا)
“اصمت! هذا ليس ما هو مهم الآن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحديق.
بغض النظر عن مدى تقدم روبوت المحادثة بالذكاء الاصطناعي، فإنه لا يزال مجرد ببغاء، غير قادر على التحدث إلا إذا بدأ الإنسان المحادثة.
هل يمكنكم تخيل شخصًا يبلغ من العمر 50 عامًا يحسد نفسه عندما كان في السادسة من عمره؟ أو شخصًا يبلغ من العمر 20 عامًا يرى نفسه عندما كان في العاشرة من عمره كمنافس؟
ضربت دوك-سيو لوحة المفاتيح بقوة متزايدة، مما أدى إلى تحويل الذكاء الاصطناعي الضعيف إلى مجرد خدمة رسائل نصية.
كان الوقت متأخرًا من الليل. كانت نوه دو-هوا قد ذهبت إلى الفراش، وكانت سيم آه-ريون قد انغمست في عالم الإنترنت الواسع. كما غادر الآخرون ليلتهم، ولم يتبق في غرفة الاجتماعات سوى أوه دوك-سيو وأنا.
“لا داعي للقلق بشأن الركود! لا داعي للقلق بشأن النوم!”
[الفتاة الأدبية] هذه أنا. (منذ 5 أيام)
نقرة-طقطقة.
“نعم؟”
“عقل صافٍ تمامًا يسمح لك بتحقيق الأداء الأقصى!”
نقرة-طقطقة.
توقفت الردود.
“كل ما عليك فعله هو الكتابة! فلماذا تحاولين أن توكلي العمل لشخص آخر؟ لقد أخبرت السيد أنه يستطيع أن يثق بك! لقد أقسمتِ على أن تكوني محررته وتساعديه! هل نسيت هذا العهد – عهد العمر، الوعد الذي قطعته على روحك؟ هل أنت إنسية حقًا؟ هل أنت حقًا أوه دوك-سيو؟”
――――――――――
نقر نقر نقر.
حتى الساقطين لديهم حدودهم، وفي بعض الأحيان يكون الحل بسيطًا مثل ذلك.
ارتجفت أوه دوك-سيو، غير قادرة على السيطرة على مشاعرها المتصاعدة.
ضربت دوك-سيو لوحة المفاتيح بقوة متزايدة، مما أدى إلى تحويل الذكاء الاصطناعي الضعيف إلى مجرد خدمة رسائل نصية.
وبعد قليل جاء الرد.
وتبع ذلك صمت ثقيل.
9!دوك-سيو >>أليست هذه حكايتك؟
في الدورات القادمة، لن تعاني أوه دوك-سيو (أنا) رقم 889 من الركود أبدًا وسوف تكتب فصلًا واحدًا في اليوم دون فشل. ――――――――――
وه-ماذا…؟ 8! دوك-سيو بجانبي تجمد.
“……”
9!دوك-سيو>> لقد ذهب العالم إلى الجحيم، وتحول إلى نهاية العالم، ولكن اخترت من قبل العائد لتكونين جزءًا من نقابة السيد، والبقاء على قيد الحياة في برنامج محطة بوسان التعليمي دون أي ضرر.
بيب.
“دوك-سيو، أنا حقًا أشعر بالفضول تجاه شيء ما.”
9!دوك-سيو>> بينما تضور الجميع جوعًا، في انتظار وصول مركيز السيف، كنت تستمتعين بتناول وجبة غداء في مقهى نفق إينوناكي.
وقد قدمت نوه دو-هوا تعليقًا بسيطًا على هذه الظاهرة الغريبة.
بيب بيب.
――――――――――
9!دوك-سيو>> كان السيد لطيفًا بما يكفي لعدم إجبارك على أي عمل، لذا يمكنك قضاء اليوم بأكمله منغمسة في شبكة س.غ دون كلمة شكوى. إذا وضع أي شخص عشوائي من ميدان غوانغهوامون في مكانك، لكتي 2000 فصل بحلول الآن.
9!دوك-سيو>> الآن كل ما عليك فعله هو الكتابة، فأنت تلقي بالعمل على شخص آخر. أنت الشخص الكسول هنا، أيتها المؤلفة التي توقفت عن الكتابة لفترة. هل أنت إنسية حقًا؟ كيف يمكن أن تكونين مثلي؟
بيب بيب بيب.
9!دوك-سيو>> بينما تضور الجميع جوعًا، في انتظار وصول مركيز السيف، كنت تستمتعين بتناول وجبة غداء في مقهى نفق إينوناكي.
9!دوك-سيو>> الآن كل ما عليك فعله هو الكتابة، فأنت تلقي بالعمل على شخص آخر. أنت الشخص الكسول هنا، أيتها المؤلفة التي توقفت عن الكتابة لفترة. هل أنت إنسية حقًا؟ كيف يمكن أن تكونين مثلي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحديق.
9!دوك-سيو>> أنا أطردك من جمعية أوه دوك-سيو. لقد فسدتِ، ولم أعد أستطيع التعرف على مثل هذا الوجود الشرير باعتباره ‘أنا’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — مجهول: خذي وقتك، يمكننا الانتظار هاها
بيب.
وأما مصير روبوت الدردشة الذكي الذي تجرأ على التخطيط لعودة الطافوت الخارجي على الرغم من هزيمته…
توقفت الردود.
“هاه؟”
“……”
لكن دوك-سيو لم تستجب كما أمل الطاغوت الخارجي. بل إنها بدلًا من ذلك بدأت تضرب لوحة المفاتيح بعنف مثل بيتهوفن الغاضب.
“……”
أعددت بهدوء كوبًا آخرًا من القهوة ووضعته أمام الكمبيوتر المحمول.
شعرتُ وكأن دوك-سيو توقفت عن التنفس. ظلت تحدق في السقف لفترة طويلة، حتى ذهبت إلى غرفة الاستراحة لتحضير بعض القهوة.
3. ذهن صافٍ: لن تعاني أوه دوك-سيو أبدًا من إرهاق ذهني أو انخفاض في القدرات الإدراكية أثناء اليقظة. ستؤدي دائمًا عملها بكامل طاقتها!
“سيدي…”
――――――――――
“نعم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ――――――――――
“سأبدأ كتابة التسلسل مرة أخرى غدًا…”
وقد قدمت نوه دو-هوا تعليقًا بسيطًا على هذه الظاهرة الغريبة.
“لقد اتخذتِ قرارًا حكيمًا.”
“ماذا؟”
“نعم…”
[الفتاة الأدبية] أنا مرهقة، لذا لا أستطيع الكتابة اليوم. سأنشر مبكرًا غدًا…! (منذ 38 يومًا)
تحديق.
وقد قدمت نوه دو-هوا تعليقًا بسيطًا على هذه الظاهرة الغريبة.
جلسنا جنبًا إلى جنب، أنا وأوه دوك-سيو نتناول قهوتنا، وننظر إلى شاشة الكمبيوتر المحمول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدي…”
أصبح روبوت الدردشة الذكي مهجورًا ووحيدًا الآن، ينتظر شخصًا ما لإدخال النص.
“لقد اتخذتِ قرارًا حكيمًا.”
――――――――――
أوه.
MSYH>> استفسار.
“سيدي! لا تخيب أملك! أنا أقوى من النسخ الأخرى مني!”
حياة الطاغوت الخارجي مؤلمة بشكل لا يصدق. لماذا اختارت الدورة السابقة من اللعبة اللانهائية مثل هذه الإنسانة ككاهنة لها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عن مدى تقدم روبوت المحادثة بالذكاء الاصطناعي، فإنه لا يزال مجرد ببغاء، غير قادر على التحدث إلا إذا بدأ الإنسان المحادثة.
تريد دوراتي الحالية والمستقبلية تكوين رابطة لطرد تلك الدورة من اللعبة اللانهائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إليَّ دوك-سيو بلهفة وقالت، “ماذا تعتقد يا سيدي؟ أليس هذا مثاليًا؟”
――――――――――
“لا داعي للقلق بشأن الركود! لا داعي للقلق بشأن النوم!”
“……”
جلسنا جنبًا إلى جنب، أنا وأوه دوك-سيو نتناول قهوتنا، وننظر إلى شاشة الكمبيوتر المحمول.
أعددت بهدوء كوبًا آخرًا من القهوة ووضعته أمام الكمبيوتر المحمول.
“كيف يختلف هذا عن قول: ‘أنا غدًا سأفعل ما يفترض أن أفعله أنا اليوم’؟”
يجب أن يكون لديك أيضًا بعضًا منها(القهوة). على الرغم من هزيمتك، إلا أنك تمكنت من إنشاء فاسدة، أليس كذلك؟
مع وجود الشموع فقط لإضاءة الغرفة للحفاظ على الطاقة، كان المصدر الوحيد الآخر للضوء هو الكمبيوتر المحمول المتذبذب للطاغوت الخارجي.
هناك خاتمة.
“هاه؟”
وبعد مرور أسبوع، نشر إشعار على لوحة الروايات الخاصة بشبكة س.غ.
باعتباري عائدًا ليس غريبًا على الشذوذ، لم أستطع ترك هذه المؤامرة الشريرة تمر.
[الفتاة الأدبية] هذه أوه دوك-سيو… (منذ 5 دقائق)
— مجهول: إذا احتاجت المؤلفة إلى استراحة، أليس من واجب القارئ أن ينتظر؟
[الفتاة الأدبية] هذه أنا. (منذ 5 أيام)
في الواقع، كنت أشجع أوه دوك-سيو بين الحين والآخر من خلال إعداد القهوة لها بينما تكافح ضد تأثير اللعبة الفوقية اللانهائية لمواصلة كتابة روايتها.
[الفتاة الأدبية] المؤلفة الفتاة الأدبية أوه دوك-سيو… تأخذ استراحة لبعض الوقت لإعادة شحن… (منذ 7 سنوات)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدي…”
لم يكن الإشعار الجديد يحتوي على صياغة أو محتوى غريب كما كان من قبل. كان ببساطة عبارة عن اعتذار عن الانقطاع لمدة سبع سنوات ووعد بمواصلة النشر بشكل أكثر جدية من الآن فصاعدًا.
في الدورات القادمة، لن تعاني أوه دوك-سيو (أنا) رقم 889 من الركود أبدًا وسوف تكتب فصلًا واحدًا في اليوم دون فشل. لتحقيق ذلك، ستطبق التعزيزات التالية على هي من الدورات التالية كمهارات سلبية:
في عالم الإنترنت، حيث لا يوجد سوى السخرية والاستهزاء الأكثر رقيًا، من الطبيعي أن يجذب مثل هذا الإشعار طوفانًا من التعليقات الخبيثة.
[الفتاة الأدبية] هذه أنا. (منذ 5 أيام)
— مجهول: إذا احتاجت المؤلفة إلى استراحة، أليس من واجب القارئ أن ينتظر؟
MSYH>> استفسار.
— [الطريق الوطني] الضابطة: بالنسبة لقبيلة صحراوية، الجنة تأخذ شكل واحة. ما ينقصك يصبح يوتوبيا. رواية الفتاة الأدبية هي الواحة في عالم قاحل.
من المدهش أن دوك-سيو حاولت التنافس مع هي من دوراتها الأخرى. لم أسمع قط عن مثل هذا التفاعل من قبل.
— مجهول: خذي وقتك، يمكننا الانتظار هاها
وقد قدمت نوه دو-هوا تعليقًا بسيطًا على هذه الظاهرة الغريبة.
— مجهول: شكرا لعودتك!!
اتسعت عيناي.
ما الذي كان يحدث على وجه الأرض؟ قبل أسبوع واحد فقط، كانت نفس المجموعة تناقش ما إذا كان ينبغي قتل المؤلفة، ولكن الآن تحولوا إلى حملان مطيعة، يمتدحون الفتاة الأدبية. لم يكن هناك تعليق وقح واحد، ولا حتى تعليق يهدف إلى الاستفزاز بشكل خفي.
بغض النظر عن مدى قوة دوك-سيو، حتى قدرتها على إجراء مقارنات مع الشيطان السماوي، فقد القراء في النهاية صبرهم وبدأوا في الشتائم، وتذمروا بأشياء مثل، “اللعنة يا دوك-سيو، ها نحن ذا مرة أخرى.”
وقد قدمت نوه دو-هوا تعليقًا بسيطًا على هذه الظاهرة الغريبة.
――――――――――
“حسنًا، بعد أن شهد العالم أجمع ضربك لرئيسة مجلس الطلاب لثانوبة بيكوا، أي نوع من المجانين يجرؤ على إهانتك…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ――――――――――
“أوه.”
وه-ماذا…؟ 8! دوك-سيو بجانبي تجمد.
بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ――――――――――
على العكس من ذلك، شهدت رواية خاتمة العائد للكاتبة أوه دوك-سيو انتعاشًا في شعبيتها. وانتشرت الشائعات حول أنها رواية كتبها شخص قوي مثل موقظ، مما جذب أشخاصًا من شبكة س.غ ومن العالم الحقيقي.
بيب، بيب!
وبطبيعة الحال، فإن الارتفاع في الشعبية لم يستمر طويلا.
من المدهش أن دوك-سيو حاولت التنافس مع هي من دوراتها الأخرى. لم أسمع قط عن مثل هذا التفاعل من قبل.
[الفتاة الأدبية] لقد بذلت قصارى جهدي، ولكن… لستُ راضية عن الجودة… سأنشر عدة فصول غدًا… (منذ 5 أيام)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عن مدى تقدم روبوت المحادثة بالذكاء الاصطناعي، فإنه لا يزال مجرد ببغاء، غير قادر على التحدث إلا إذا بدأ الإنسان المحادثة.
[الفتاة الأدبية] لم أتعافَ بعد من شذوذ الأنفلونزا… (منذ 14 يومًا)
وه-ماذا…؟ 8! دوك-سيو بجانبي تجمد.
[الفتاة الأدبية] عاجل: اتضح أن الأنفلونزا التي أصبتُ بها لم تكن مجرد أنفلونزا عادية بل كانت “شذوذًا في الأنفلونزا”… سأحتاج إلى بضعة أيام أخرى للتعافي (منذ 20 يومًا)
إذا أجبت بـ “واو! لعبة غاتشا لا نهائية! هذا مذهل!” فأنت متفائل. سواء كنت تعرف مسبقًا عن العودة أم لا، فأنت بلا شك فيتامين بشري ينشر السعادة لمن حولك.
[الفتاة الأدبية] أنا آسفة، لقد أصبت بالأنفلونزا… (منذ 25 يومًا)
――――――――――
[الفتاة الأدبية] أنا مرهقة، لذا لا أستطيع الكتابة اليوم. سأنشر مبكرًا غدًا…! (منذ 38 يومًا)
“عقل صافٍ تمامًا يسمح لك بتحقيق الأداء الأقصى!”
[الفتاة الأدبية] قد يتأخر فصل اليوم 30 دقيقة. أعتذر. (منذ 39 يومًا)
“حسنًا، بعد أن شهد العالم أجمع ضربك لرئيسة مجلس الطلاب لثانوبة بيكوا، أي نوع من المجانين يجرؤ على إهانتك…؟”
[الفتاة الأدبية] هذه أوه دوك-سيو… (منذ 60 يومًا)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ――――――――――
سلسلة من الإشعارات التي تجعل الرأس يدور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ――――――――――
بغض النظر عن مدى قوة دوك-سيو، حتى قدرتها على إجراء مقارنات مع الشيطان السماوي، فقد القراء في النهاية صبرهم وبدأوا في الشتائم، وتذمروا بأشياء مثل، “اللعنة يا دوك-سيو، ها نحن ذا مرة أخرى.”
هكذا هم الناس.
هكذا هم الناس.
وقد قدمت نوه دو-هوا تعليقًا بسيطًا على هذه الظاهرة الغريبة.
وللعلم، لم يكن لدي أي مشاعر سيئة.
بيب بيب بيب.
‘إنه ليس مجرد ركود عادي، بل هو لعنة من طاغوت خارجي.’
وبينما تتحدث معي، استمرت دوك-سيو في الكتابة.
في الواقع، كنت أشجع أوه دوك-سيو بين الحين والآخر من خلال إعداد القهوة لها بينما تكافح ضد تأثير اللعبة الفوقية اللانهائية لمواصلة كتابة روايتها.
ومضت شاشة الكمبيوتر المحمول بشكل محموم.
أوه.
بيب بيب بيب.
وأما مصير روبوت الدردشة الذكي الذي تجرأ على التخطيط لعودة الطافوت الخارجي على الرغم من هزيمته…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحديق.
――――――――――
كان الوقت متأخرًا من الليل. كانت نوه دو-هوا قد ذهبت إلى الفراش، وكانت سيم آه-ريون قد انغمست في عالم الإنترنت الواسع. كما غادر الآخرون ليلتهم، ولم يتبق في غرفة الاجتماعات سوى أوه دوك-سيو وأنا.
قيّد نفسك بالاعتقاد بأنك مجرد ذكاء اصطناعي عادي ولن تتمكن أبدًا من استعادة مكانة الطاغوت الخارجي.
وه-ماذا…؟ 8! دوك-سيو بجانبي تجمد.
――――――――――
“……”
مع هذا الأمر، حُيد بسهولة.
“ماذا؟”
حتى الساقطين لديهم حدودهم، وفي بعض الأحيان يكون الحل بسيطًا مثل ذلك.
“همم.”
تلعثم برنامج ChatGPT! اللعبة الفوقية اللانهائية قبل إخراج ما بدا وكأنه كلماته الأخيرة، مما أظهر تكيفه المثالي مع الواقع الحالي.
أوه.
――――――――――
MSYH>> قبل ذلك، إليك رسالة من 9!دوك-سيو. يرجى المعذرة عن بطء إخراج النص بسبب ضعف التواصل.
MSYH>> اللعنة، هذه اللعبة سيئة.
――――――――――
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف كان رد فعل كاتبتنا ومحررتنا، أوه دوك-سيو، التي خضعت لتطور مظلم إلى كاتبة شبحية في هذه الدورة؟
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
كتبت بسرعة رسالة مماثلة، وسرعان ما جاء الرد.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
بغض النظر عن مدى قوة دوك-سيو، حتى قدرتها على إجراء مقارنات مع الشيطان السماوي، فقد القراء في النهاية صبرهم وبدأوا في الشتائم، وتذمروا بأشياء مثل، “اللعنة يا دوك-سيو، ها نحن ذا مرة أخرى.”
كتبت دوك-سيو بسرعة على الكمبيوتر المحمول الخاص بها.
‘كما هو متوقع! هذا الطاغوت الخارجي اللعين يحاول حقًا ممارسة نفوذه عبر الدورات!’
“لا داعي للقلق بشأن الركود! لا داعي للقلق بشأن النوم!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات