الخصم IV
الخصم IV
“حانوتي؟ ألم تكن امرأة؟”
لم يذعر أحد، حتى في مواجهة الهجوم المستمر من جانب شذوذ كان من المقرر تصنيفه باعتباره تهديدًا من فئة الطاغوت الخارجي. لم أكن وحدي، بل كان تحالف العائد بأكمله، الذي يمسك الآن بزمام السلطة في شبه الجزيرة الكورية، هادئًا.
عندما وصلتُ، كان المكان هادئًا. في وقت سابق، كان المكان بأكمله مكتظًا بالمشاغبين، الذين أحدثوا فوضى عارمة، ولكن الآن، أصبح كل شيء هادئًا. حتى الاستاد كان سليمًا.
وكان من المتوقع ذلك بالطبع.
“اللعنة، لا شكرًا…”
“فيروس آخر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الأمر يبدو وكأنه مجرد نتيجة بسيطة لعقل كيم جو-تشول اللاواعي. كانت رائحة العادم اللاذعة المنبعثة من الطريق الإسفلتي شديدة الوضوح والواقعية. حقيقية مثل الواقع نفسه.
“إن خيال هؤلاء المشوهين اللعينين مثير للشفقة. فكل ما يعرفونه هو كيفية خداع البشرية بالأوبئة…”
“لا ينبغي لنا أن نستسلم.”
“فهل هذا أقوى من كوفيد؟”
باختصار، كان المرض غير قابل للاحتواء. وبغض النظر عن مدى هدوء قيادة شبه الجزيرة، فقد تصاعد الموقف بسرعة. وما لم يصل المرء إلى الحد الأقصى من الهالة، فمن المستحيل تجنب النوم لفترة طويلة.
نعم، لقد شهدت شبه الجزيرة الكورية الكثير مما لا يسمح لها بالذعر من جائحة أخرى، ناهيك عن الصراخ حول نهاية العالم.
من خلال حديث الكوكبات وشبكة س.غ، أرسلنا تنبيهًا:
بدأت صرخات المصابين تتدفق.
[ينتشر فيروس غامض حاليًا. يرجى التصرف وفقًا لذلك، كما دربتوا.]
“…يبدو وكأنه وسيلة للوصول إلى العقل اللاواعي.”
استجاب المواطنون بسرعة. فحافظوا على المسافة، وعزلوا أنفسهم في مناطقهم، ووضعوا جداول زمنية لتجنب تداخل المسارات – كان الجميع على دراية بالخطوات الواجب اتباعها.
“إعداد قهوة رائعة.”
ولكن هذا فيروس العائد هذا شيء جديد تمامًا. فقد تمتع بالقدرة على السخرية من بروتوكولات الدفاع التي بنتها كوريا بشق الأنفس على مر الزمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فهل هذا أقوى من كوفيد؟”
“كيف يمكننا منع الفيروس الذي ينتشر من خلال الأحلام…؟”
“…….”
لقد لخصت نوه دو-هوا جوهر القضية في جملة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولمنع انتشار المرض بشكل أكبر، ابتكرنا هذه الطريقة: أولًا، وضعنا جميع سكان عالم الأحلام هذا في حالة نوم، ثم دخلنا إلى أحلامهم لوضعهم في حالة نوم مرة أخرى. ثم أدخلنا الأحلام داخل الأحلام لوضعهم في حالة نوم مرة أخرى!”
“مع انتشار الأمراض في العالم الحقيقي، يمكنك على الأقل محاولة إغلاق الأماكن أو تدمير المصدر. لكن هذا… هذا الشيء ينتشر فقط لأنني ظهرت في حلم شخص ختمتَه بختم الوقت. هل أنا على حق؟”
ولكن هذا فيروس العائد هذا شيء جديد تمامًا. فقد تمتع بالقدرة على السخرية من بروتوكولات الدفاع التي بنتها كوريا بشق الأنفس على مر الزمن.
“لقد أرسلنا جنيات البرنامج التعليمي إلى أحلام المصابين.”
إذا كنتَ من العائدين حقًا في عالم خيالي، فربما تستمتع بشق طريق مختلف تمامًا عن حياتك السابقة. لكن فيروس العائد كان مختلفًا. فجعلُ الناسَ يشعرون وكأن كل فكرة وفعل تقد تكرر بالفعل آلاف المرات، بل وعشرات المرات، كان الجزء الأكثر غدرًا في هذا الفيروس.
“ومن المفترض أن توقف آلات البيع ‘هوك’ هذا المرض؟”
هل ستتخلى عن هذه الدورة؟
“لا، في أفضل الأحوال، سوف يمنحوننا بعض الوقت فقط.”
نظرًا لتخيل معظم الناس أنهم سيصبحون من الماضي ويحظون بحياة سهلة، فرُب عرض محير كان. ومع ذلك، فقد نشأ هذا العرض من العرض الأول.
باختصار، كان المرض غير قابل للاحتواء. وبغض النظر عن مدى هدوء قيادة شبه الجزيرة، فقد تصاعد الموقف بسرعة. وما لم يصل المرء إلى الحد الأقصى من الهالة، فمن المستحيل تجنب النوم لفترة طويلة.
لم يتسبب في حدوث عودة حقيقية، بل غرس في المصابين اعتقادًا زائفًا بأنهم كانوا يعودون بشكل متكرر. وحتى عندما استجوبتهم حول أحداث معينة من دورات الماضي، كانت إجاباتهم غامضة في أفضل الأحوال. بل وتحدثوا بشكل غير متماسك لسؤالي لهم عن المستقبل.
لقد نام الجميع، وكل من نام أصيب بالعدوى من خلال أحلامه.
— مجهول: [فيروس] هذا المكان هو الجحيم.
لقد مر يوم واحد فقط، ولكن وقعت شبكة س.غ بالفعل في حالة من الفوضى.
اتسعت عينا دو-هوا قليلًا. “لذا، حتى لو عدت بالزمن، سيظل الفيروس محاصرًا في شوادهد القبور تلك…؟”
— مجهول: [فيروس] أنا أفقد عقلي؛ في كل مرة أغمض عيني، أرى مشاهد موتي من الدورات السابقة.
آه، بالمناسبة، كان بإمكاننا ترك الجنيات التعليمية داخل ختم الوقت دون مراقبة على الإطلاق. إذا تُرِك البشر دون مراقبة على هذا النحو، فسيختفون إلى الأبد، ولكن بطريقة ما، يمكن للجنيات التعليمية الدخول والخروج بحرية طالما أعطيتهن الإذن.
— مجهول: [فيروس] هذا العالم يكرر نفسه، وهذه الحياة ليست سوى واحدة من نسخ لا تعد ولا تحصى.
عندما كان خفيفًا، كان يتجلى في صورة شعور عابر بالديجافو. ولكن مع تفاقم العدوى، أصبح الشعور أقوى.
— مجهول: [فيروس] إلى أولئك الذين لم يصابوا بعد، انتبهوا. اقرأوا هذا.
نعم، لقد شهدت شبه الجزيرة الكورية الكثير مما لا يسمح لها بالذعر من جائحة أخرى، ناهيك عن الصراخ حول نهاية العالم. من خلال حديث الكوكبات وشبكة س.غ، أرسلنا تنبيهًا:
— مجهول: [فيروس] هذا المكان هو الجحيم.
“هوك!”
بدأت صرخات المصابين تتدفق.
“ومن المفترض أن توقف آلات البيع ‘هوك’ هذا المرض؟”
قررت أن ألتقي ببعضهم بشكل مباشر. وقد تبين أن أعراض فيروس العائد متشابهة بشكل ملحوظ.
“الرفيق المدير! حالة طوارئ! لقد وصلت الأزمة!”
“العالم يكرر نفسه! أنا متأكد من ذلك! انظر! هذه المحادثة التي نجريها الآن حدثت من قبل بالتأكيد!”
وفوق كل ذلك، لم يتسبب هذا الفيروس في جعل المرضى يدركون حقًا أنهم في حالة تراجع، كما فعلت أنا. حتى أن بعض المرضى أشاروا إليّ أثناء مقابلتنا وقالوا:
العَرَض رقم 1: تكرار الرؤية بشكل مكثف.
“كل شخص مصاب في العالم الحقيقي اختطف إلى هذا العالم الداخلي!”
عندما كان خفيفًا، كان يتجلى في صورة شعور عابر بالديجافو. ولكن مع تفاقم العدوى، أصبح الشعور أقوى.
“هوك!”
“اهدأ، هذه هي المرة الأولى التي نلتقي فيها، وحتى لو كانت هناك دورات سابقة، لم نجري محادثة مثل هذه من قبل.”
” إذن ماذا ستفعل حيال هذا الوضع…؟”
“لا، لا! أنت لا تدرك ذلك بعد. ولهذا السبب أنت هادئ للغاية، لأنك لا تعرف الحقيقة – أن العالم يُكَرر!”
“اللعنة، لا شكرًا…”
“…….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الأمر يبدو وكأنه مجرد نتيجة بسيطة لعقل كيم جو-تشول اللاواعي. كانت رائحة العادم اللاذعة المنبعثة من الطريق الإسفلتي شديدة الوضوح والواقعية. حقيقية مثل الواقع نفسه.
من كان يظن أنه في يوم من الأيام سوف أتلقى محاضرة عن العودة بالزمن؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولمنع انتشار المرض بشكل أكبر، ابتكرنا هذه الطريقة: أولًا، وضعنا جميع سكان عالم الأحلام هذا في حالة نوم، ثم دخلنا إلى أحلامهم لوضعهم في حالة نوم مرة أخرى. ثم أدخلنا الأحلام داخل الأحلام لوضعهم في حالة نوم مرة أخرى!”
لقد أرسل لي مزيجًا غريبًا من الحداثة والحرج وأنا أشاهد الشخص المصاب يقضم أظافره بعصبية، وعيناه تفقدان التركيز.
“لا، لا! أنت لا تدرك ذلك بعد. ولهذا السبب أنت هادئ للغاية، لأنك لا تعرف الحقيقة – أن العالم يُكَرر!”
“هذا التعبير الذي في وجهك… تلك العينان… لقد رأيت كل هذا من قبل. كل هذا لا معنى له. موتنا لا محالة له مرة أخرى. إنا لَمُكررون ذلك مرارًا وتكرارًا، سنعيش نفس الحياة وكأن شيئًا لم يحدث… لا أبتغي الموتَ. لا أبتغي العيش أيضًا…”
ولكن هذه المرة لن افعل ذلك.
“همم.”
“اهدأ، هذه هي المرة الأولى التي نلتقي فيها، وحتى لو كانت هناك دورات سابقة، لم نجري محادثة مثل هذه من قبل.”
العَرَض رقم 2: الخوف الشديد من العودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أسوأ؟”
نظرًا لتخيل معظم الناس أنهم سيصبحون من الماضي ويحظون بحياة سهلة، فرُب عرض محير كان. ومع ذلك، فقد نشأ هذا العرض من العرض الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قد يكون من الأكثر دقة أن نسمي هذا الفيروس بفيروس ديجافو وليس فيروس العائد.”
إذا كنتَ من العائدين حقًا في عالم خيالي، فربما تستمتع بشق طريق مختلف تمامًا عن حياتك السابقة. لكن فيروس العائد كان مختلفًا. فجعلُ الناسَ يشعرون وكأن كل فكرة وفعل تقد تكرر بالفعل آلاف المرات، بل وعشرات المرات، كان الجزء الأكثر غدرًا في هذا الفيروس.
لقد أرسل لي مزيجًا غريبًا من الحداثة والحرج وأنا أشاهد الشخص المصاب يقضم أظافره بعصبية، وعيناه تفقدان التركيز.
بغض النظر عما فعلوه، ومهما بدا الأمر جديدًا، فقد اعتقدوا أنهم عاشوا كل ذلك من قبل. حتمًا، وبغض النظر عن الخيارات التي اتخذوها، شعروا بشعور لا مفر منه بالديجافو.
“لقد أرسلنا جنيات البرنامج التعليمي إلى أحلام المصابين.”
بعبارة أخرى…
سحبت نوه دو-هوا أحد قفازاتها، فصدر صوت صرير من الجلد الأسود وهو يمتد فوق يدها. وتحت الضوء الخافت، كانت الأصابع الخمسة الطويلة تتشبث بقوة.
“قد يكون من الأكثر دقة أن نسمي هذا الفيروس بفيروس ديجافو وليس فيروس العائد.”
بوق! بوق!
وفوق كل ذلك، لم يتسبب هذا الفيروس في جعل المرضى يدركون حقًا أنهم في حالة تراجع، كما فعلت أنا. حتى أن بعض المرضى أشاروا إليّ أثناء مقابلتنا وقالوا:
“عفوًا؟”
“حانوتي؟ ألم تكن امرأة؟”
“إن هذه الشذوذ ليس بالأمر الذي يمكننا التغلب عليه بمجرد إعادة ضبط اللعبة إلى دورة جديدة. بل إن القيام بذلك من شأنه أن يجعل الأمور أسوأ على الأرجح.”
“عفوًا؟”
ولكن حتى لو كان هذا مجرد وهم، فلا مجال للتهاون هنا.
“لماذا أصبحت رجلًا هذه المرة؟ آه، صحيح. كانت هناك دورات كنت فيها رجلًا أيضًا.”
فدخلتُ.
ما هذا الهراء المطلق.
انقطع وابل الإهانات من نوه دو-هوا بسبب مصدر غير متوقع على الإطلاق – الجنية التعليمية. ظهرت الجنية رقم 264 من العدم، وهي تلوح بعصاها بشكل درامي.
كان هذا هو العَرَض رقم 3 للفيروس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أسوأ؟”
لم يتسبب في حدوث عودة حقيقية، بل غرس في المصابين اعتقادًا زائفًا بأنهم كانوا يعودون بشكل متكرر. وحتى عندما استجوبتهم حول أحداث معينة من دورات الماضي، كانت إجاباتهم غامضة في أفضل الأحوال. بل وتحدثوا بشكل غير متماسك لسؤالي لهم عن المستقبل.
العَرَض رقم 1: تكرار الرؤية بشكل مكثف.
ولكن حتى لو كان هذا مجرد وهم، فلا مجال للتهاون هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما انتهيت من المقابلات وخرجت، كانت نوه دو-هوا متكئة على الحائط، تراقبني.
وكان المكان يعج بالناس.
“في اليوم وحده، أُكّد 136 حالة انتحار. ربما هناك الكثير من الحالات الأخرى التي لم نعثر عليها بعد…” توقفت عن الكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…….”
“من يحتاج إلى ذلك…؟”
“ينقسم المصابون بالفيروس إلى فئتين: إما أن يصبحوا عنيفين للغاية أو يغرقون في اللامبالاة الشديدة. الأول يقتل الآخرين، والثاني يقتل نفسه. أي نوع من المرض اللعين هذا…؟”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
سحبت نوه دو-هوا أحد قفازاتها، فصدر صوت صرير من الجلد الأسود وهو يمتد فوق يدها. وتحت الضوء الخافت، كانت الأصابع الخمسة الطويلة تتشبث بقوة.
لم يذعر أحد، حتى في مواجهة الهجوم المستمر من جانب شذوذ كان من المقرر تصنيفه باعتباره تهديدًا من فئة الطاغوت الخارجي. لم أكن وحدي، بل كان تحالف العائد بأكمله، الذي يمسك الآن بزمام السلطة في شبه الجزيرة الكورية، هادئًا.
” إذن ماذا ستفعل حيال هذا الوضع…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تألف سؤال نوه دو-هوا من شقين: الأول هو المعنى الحرفي.
“هوك! بينما كنا نراقب أحلام المصابين بناءً على أوامرك، اكتشفنا شيئًا صادمًا!”
ماذا ستفعل حيال هذا الوضع؟
لقد لخصت نوه دو-هوا جوهر القضية في جملة واحدة.
بغض النظر عن مدى مراوغة الجنيات التعليمية، لم يتمكنوا من التحكم في أحلام جميع المصابين. مع بقاء ثلاثة ملايين ناجٍ في كوريا، لن يمر وقت طويل قبل أن تتفاقم الأعراض لدى الجميع.
“لا ينبغي لنا أن نستسلم.”
والمعنى الثاني لم يذكر.
إذا كنتَ من العائدين حقًا في عالم خيالي، فربما تستمتع بشق طريق مختلف تمامًا عن حياتك السابقة. لكن فيروس العائد كان مختلفًا. فجعلُ الناسَ يشعرون وكأن كل فكرة وفعل تقد تكرر بالفعل آلاف المرات، بل وعشرات المرات، كان الجزء الأكثر غدرًا في هذا الفيروس.
هل ستتخلى عن هذه الدورة؟
انقطع وابل الإهانات من نوه دو-هوا بسبب مصدر غير متوقع على الإطلاق – الجنية التعليمية. ظهرت الجنية رقم 264 من العدم، وهي تلوح بعصاها بشكل درامي.
في الوقت الحالي، عانى أعضاء تحالف العائد من أعراض خفيفة نسبيًا، لكن هذا قد يتغير بسرعة في غضون أيام قليلة. قريبًا، قد أشهد الأشخاص الذين أهتم بهم إما يَقتلون الآخرين أو ينتحرون.
العَرَض رقم 1: تكرار الرؤية بشكل مكثف.
وإذا لم أرغب في رؤية ذلك، فيمكنها أن تقتلني بنفسها، تمامًا كما فعلت في دورات معينة لم أذكرها من قبل.
انقطع وابل الإهانات من نوه دو-هوا بسبب مصدر غير متوقع على الإطلاق – الجنية التعليمية. ظهرت الجنية رقم 264 من العدم، وهي تلوح بعصاها بشكل درامي.
“لا ينبغي لنا أن نستسلم.”
“هل هذا… حقًا حلم كيم جو-تشول؟”
ولكن هذه المرة لن افعل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إن هذه الشذوذ ليس بالأمر الذي يمكننا التغلب عليه بمجرد إعادة ضبط اللعبة إلى دورة جديدة. بل إن القيام بذلك من شأنه أن يجعل الأمور أسوأ على الأرجح.”
عندما كان خفيفًا، كان يتجلى في صورة شعور عابر بالديجافو. ولكن مع تفاقم العدوى، أصبح الشعور أقوى.
“أسوأ؟”
“لم يكن مضيف هذا الوباء شيئًا ظهر في هذه الدورة وحدها. إنها أحلام أولئك الذين محيتهم بختم الوقت الخاص بي، والختم محصن ضد إعادة تعيين الدورة. بغض النظر عن عدد الدورات التي أمر بها، فإن شواهد القبور البلورية التي ختمتها لا تزال موجودة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولمنع انتشار المرض بشكل أكبر، ابتكرنا هذه الطريقة: أولًا، وضعنا جميع سكان عالم الأحلام هذا في حالة نوم، ثم دخلنا إلى أحلامهم لوضعهم في حالة نوم مرة أخرى. ثم أدخلنا الأحلام داخل الأحلام لوضعهم في حالة نوم مرة أخرى!”
اتسعت عينا دو-هوا قليلًا. “لذا، حتى لو عدت بالزمن، سيظل الفيروس محاصرًا في شوادهد القبور تلك…؟”
فدخلتُ.
أومأت برأسي. “نعم، هذه نظريتي. في الواقع، من الممكن أن فيروس العائد لم يظهر فجأة في هذه الدورة. ربما كان يتراكم منذ إنشاء شواهد القبور – منذ الدورة الرابعة. ربما تحول بمرور الوقت ولم ينفجر إلا الآن في هذه الدورة.”
“ينقسم المصابون بالفيروس إلى فئتين: إما أن يصبحوا عنيفين للغاية أو يغرقون في اللامبالاة الشديدة. الأول يقتل الآخرين، والثاني يقتل نفسه. أي نوع من المرض اللعين هذا…؟”
“في أي دورة نحن الآن؟”
العَرَض رقم 1: تكرار الرؤية بشكل مكثف.
“267.”
لم يتسبب في حدوث عودة حقيقية، بل غرس في المصابين اعتقادًا زائفًا بأنهم كانوا يعودون بشكل متكرر. وحتى عندما استجوبتهم حول أحداث معينة من دورات الماضي، كانت إجاباتهم غامضة في أفضل الأحوال. بل وتحدثوا بشكل غير متماسك لسؤالي لهم عن المستقبل.
“…اللعنة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أسوأ؟”
تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الأمر؟ هل نفد مخزوننا من نقانق جينجو؟”
إذا كانت نظريتي صحيحة، فقد نجح الفيروس في العثور على المنطقة الآمنة الوحيدة حقًا في هذا العالم المليء بالدورات المتكررة: داخل ختم الوقت. وهو المكان الذي لا يستطيع حتى شخص مثلي أن يغيره – نقطة اللاعودة.
“ما هو؟”
تمامًا كما رسخت الشذوذ المعروف باسم “غو يوري” نفسها عميقًا في اللاوعي الخاص بي، فقد بنى الفيروس أيضًا معقله النهائي، مقاومًا عوداتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، في أفضل الأحوال، سوف يمنحوننا بعض الوقت فقط.”
“ما الفائدة من كونك عائدًا إذا كانت العودة عديمة الفائدة؟ ماذا بقي لك، إلى جانب وجهك وعينيك الميتتين…؟”
بعبارة أخرى…
“إعداد قهوة رائعة.”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“من يحتاج إلى ذلك…؟”
“لا ينبغي لنا أن نستسلم.”
“أستطيع أن أمنح شرف وثروة وقوة كوريا لموظف حكومي متقاعد من الدرجة السابعة، مثلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — مجهول: [فيروس] هذا العالم يكرر نفسه، وهذه الحياة ليست سوى واحدة من نسخ لا تعد ولا تحصى.
“اللعنة، لا شكرًا…”
انقطع وابل الإهانات من نوه دو-هوا بسبب مصدر غير متوقع على الإطلاق – الجنية التعليمية. ظهرت الجنية رقم 264 من العدم، وهي تلوح بعصاها بشكل درامي.
“أستطيع أن أتدخل عندما تتقاتل دانغ سيو-رين وتشيون يو-هوا. لا يستطيع أي شخص أن يفعل ذلك.”
لا.
“لو لم تكن موجودًا، فلن يتقاتلوا حتى، أيها الأحمق…”
عندما وصلتُ، كان المكان هادئًا. في وقت سابق، كان المكان بأكمله مكتظًا بالمشاغبين، الذين أحدثوا فوضى عارمة، ولكن الآن، أصبح كل شيء هادئًا. حتى الاستاد كان سليمًا.
“هوك!”
— مجهول: [فيروس] أنا أفقد عقلي؛ في كل مرة أغمض عيني، أرى مشاهد موتي من الدورات السابقة.
انقطع وابل الإهانات من نوه دو-هوا بسبب مصدر غير متوقع على الإطلاق – الجنية التعليمية. ظهرت الجنية رقم 264 من العدم، وهي تلوح بعصاها بشكل درامي.
ولكن ماذا عن هذا المكان؟
“الرفيق المدير! حالة طوارئ! لقد وصلت الأزمة!”
“تحت أوامرك الصارمة، كنا نراقب أحلام هذا الرجل عن كثب!” رفرفت الجنية بالجوار عندما دخلنا الحلم.
“ما الأمر؟ هل نفد مخزوننا من نقانق جينجو؟”
“من يحتاج إلى ذلك…؟”
“إنها ليست مخيفة إلى هذا الحد، ولكنها لا تزال حالة طارئة…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان منطق الجنية غامضًا حقًا.
لقد ألقيت حزمة من النقانق المذكورة أعلاه إلى الجنية التي تحب النقانق. ابتسمت الجنية رقم 264 في سعادة، وبدأت في تناول النقانق دون حتى تقشير الغلاف. إن الحفاظ على ولاء جنيات البرنامج التعليمي هذه يتطلب إيماءات دقيقة ومتواصلة مثل هذه.
ماذا ستفعل حيال هذا الوضع؟
“هوك! بينما كنا نراقب أحلام المصابين بناءً على أوامرك، اكتشفنا شيئًا صادمًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أسوأ؟”
“ما هو؟”
لم يذعر أحد، حتى في مواجهة الهجوم المستمر من جانب شذوذ كان من المقرر تصنيفه باعتباره تهديدًا من فئة الطاغوت الخارجي. لم أكن وحدي، بل كان تحالف العائد بأكمله، الذي يمسك الآن بزمام السلطة في شبه الجزيرة الكورية، هادئًا.
“إن الرؤية هي التصديق! إن عمليات تفتيش المواقع هي من المهام الأساسية التي يقوم بها المدير الرفيق! تعال معي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الأمر يبدو وكأنه مجرد نتيجة بسيطة لعقل كيم جو-تشول اللاواعي. كانت رائحة العادم اللاذعة المنبعثة من الطريق الإسفلتي شديدة الوضوح والواقعية. حقيقية مثل الواقع نفسه.
من المحتمل أن الجنية كانت تشير إما إلى السراديب التعليمية أو حلم. نظرًا لأن السراديب التعليمية في كوريا كانت مغلقة منذ فترة طويلة، فمن الواضح أنه سيكون حلم شخص مصاب – في هذه الحالة، عالم أحلام لاعب كرة القدم السابق، كيم جو-تشول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما هذا الهراء المطلق.
“تحت أوامرك الصارمة، كنا نراقب أحلام هذا الرجل عن كثب!” رفرفت الجنية بالجوار عندما دخلنا الحلم.
ولكن حتى لو كان هذا مجرد وهم، فلا مجال للتهاون هنا.
عندما وصلتُ، كان المكان هادئًا. في وقت سابق، كان المكان بأكمله مكتظًا بالمشاغبين، الذين أحدثوا فوضى عارمة، ولكن الآن، أصبح كل شيء هادئًا. حتى الاستاد كان سليمًا.
تمامًا كالواقع.
لقد انهار كل المتفرجين واللاعبين، وغطوا في النوم، ورؤوسهم محاطة بفقاعات النوم. لقد كانت قوة باكو – آكل الأحلام.
أبي! لقد قلت لك لا تتحدث عن السياسة!
“ولمنع انتشار المرض بشكل أكبر، ابتكرنا هذه الطريقة: أولًا، وضعنا جميع سكان عالم الأحلام هذا في حالة نوم، ثم دخلنا إلى أحلامهم لوضعهم في حالة نوم مرة أخرى. ثم أدخلنا الأحلام داخل الأحلام لوضعهم في حالة نوم مرة أخرى!”
هناك، في منتصف ملعب كرة القدم، نام كيم جو-تشول بعمق. أخذت يد الجنية (بعد سماع تهويدة غريبة أخرى)، ودخلت حلمه داخل الحلم.
“…يبدو وكأنه وسيلة للوصول إلى العقل اللاواعي.”
“تحت أوامرك الصارمة، كنا نراقب أحلام هذا الرجل عن كثب!” رفرفت الجنية بالجوار عندما دخلنا الحلم.
“هوك! بالضبط! كما هو متوقع من الرفيق المدير!” انطلقت الجنية بحماس. “عندما تحاصر البشر العاديين في حلم تلو الآخر مثل هذا، يصبح الحلم في النهاية مشوهًا للغاية لدرجة أنه لم يعد من الممكن التعرف عليه كحلم. تذوب مساحة الفيروس للعمل مثل شمع الشمعة! بهذه الطريقة احتونا الانتشار!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولمنع انتشار المرض بشكل أكبر، ابتكرنا هذه الطريقة: أولًا، وضعنا جميع سكان عالم الأحلام هذا في حالة نوم، ثم دخلنا إلى أحلامهم لوضعهم في حالة نوم مرة أخرى. ثم أدخلنا الأحلام داخل الأحلام لوضعهم في حالة نوم مرة أخرى!”
آه، بالمناسبة، كان بإمكاننا ترك الجنيات التعليمية داخل ختم الوقت دون مراقبة على الإطلاق. إذا تُرِك البشر دون مراقبة على هذا النحو، فسيختفون إلى الأبد، ولكن بطريقة ما، يمكن للجنيات التعليمية الدخول والخروج بحرية طالما أعطيتهن الإذن.
وفوق كل ذلك، لم يتسبب هذا الفيروس في جعل المرضى يدركون حقًا أنهم في حالة تراجع، كما فعلت أنا. حتى أن بعض المرضى أشاروا إليّ أثناء مقابلتنا وقالوا:
وعندما سألتهم كيف حدث ذلك، قلن ببساطة: “هيييك! أنت تسميها مقبرة، ولكن بالنسبة لنا، لا نشعر أنها تختلف عن الحلم!”
“إنها ليست مخيفة إلى هذا الحد، ولكنها لا تزال حالة طارئة…!”
لقد كان منطق الجنية غامضًا حقًا.
بغض النظر عن مدى مراوغة الجنيات التعليمية، لم يتمكنوا من التحكم في أحلام جميع المصابين. مع بقاء ثلاثة ملايين ناجٍ في كوريا، لن يمر وقت طويل قبل أن تتفاقم الأعراض لدى الجميع.
“لكن أيها الرفيق المدير، من فضلك تعال إلى هنا وانظر إلى حلم كيم جو-تشول!”
وإذا لم أرغب في رؤية ذلك، فيمكنها أن تقتلني بنفسها، تمامًا كما فعلت في دورات معينة لم أذكرها من قبل.
فدخلتُ.
هل ستتخلى عن هذه الدورة؟
هناك، في منتصف ملعب كرة القدم، نام كيم جو-تشول بعمق. أخذت يد الجنية (بعد سماع تهويدة غريبة أخرى)، ودخلت حلمه داخل الحلم.
“ينقسم المصابون بالفيروس إلى فئتين: إما أن يصبحوا عنيفين للغاية أو يغرقون في اللامبالاة الشديدة. الأول يقتل الآخرين، والثاني يقتل نفسه. أي نوع من المرض اللعين هذا…؟”
هل شاهدت المباراة الأولمبية أمس؟
“هييييك! من الصعب تحديد ما إذا كان هذا حلمًا أم لا، لكننا قررنا أن نسميه عالمًا داخليًا! الأمر المؤكد هو…”
ما رأيك في ترجمة الخال للفصول الأخيرة؟ رائعة، صحيح؟
“في أي دورة نحن الآن؟”
بوق! بوق!
“أستطيع أن أمنح شرف وثروة وقوة كوريا لموظف حكومي متقاعد من الدرجة السابعة، مثلك.”
أبي! لقد قلت لك لا تتحدث عن السياسة!
استجاب المواطنون بسرعة. فحافظوا على المسافة، وعزلوا أنفسهم في مناطقهم، ووضعوا جداول زمنية لتجنب تداخل المسارات – كان الجميع على دراية بالخطوات الواجب اتباعها.
وكان المكان يعج بالناس.
من كان يظن أنه في يوم من الأيام سوف أتلقى محاضرة عن العودة بالزمن؟
لقد كنت بعيدًا عن هذا النوع من المشهد لفترة طويلة لدرجة أنني نسيت تقريبًا كيف كان الأمر، ولكن بعد التفكير فيه للحظة، أدركت أنه كان… محطة سيول.
تجول الناس في المكان مستخدمين هواتفهم الذكية. وكانت السيارات تنطلق بأبواقها على الطريق. وكان طلاب الجامعات يصعدون درجات المحطة. لا بد أن هذا كان شكل الحياة البشرية قبل نهاية العالم – لمحة عابرة عما كانت عليه الحياة في الماضي.
“أين… هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…….”
تجول الناس في المكان مستخدمين هواتفهم الذكية. وكانت السيارات تنطلق بأبواقها على الطريق. وكان طلاب الجامعات يصعدون درجات المحطة. لا بد أن هذا كان شكل الحياة البشرية قبل نهاية العالم – لمحة عابرة عما كانت عليه الحياة في الماضي.
“لقد أرسلنا جنيات البرنامج التعليمي إلى أحلام المصابين.”
“هل هذا… حقًا حلم كيم جو-تشول؟”
— مجهول: [فيروس] أنا أفقد عقلي؛ في كل مرة أغمض عيني، أرى مشاهد موتي من الدورات السابقة.
لم أكن أنظر إليه باستخفاف. وكما أوضحت الجنية قبل أن ندخل، فإن العقل اللاواعي لا يستطيع أن يخلق عالمًا مفصلًا وعقلانيًا إلى هذا الحد. حتى بذاكرتي الكاملة، كان مشهد أحلامي اللاواعي قد وضع صحراء شاسعة خارج محطة بوسان.
“إنها ليست مخيفة إلى هذا الحد، ولكنها لا تزال حالة طارئة…!”
ولكن ماذا عن هذا المكان؟
ولكن ماذا عن هذا المكان؟
لم يكن الأمر يبدو وكأنه مجرد نتيجة بسيطة لعقل كيم جو-تشول اللاواعي. كانت رائحة العادم اللاذعة المنبعثة من الطريق الإسفلتي شديدة الوضوح والواقعية. حقيقية مثل الواقع نفسه.
بوق! بوق!
لا.
استجاب المواطنون بسرعة. فحافظوا على المسافة، وعزلوا أنفسهم في مناطقهم، ووضعوا جداول زمنية لتجنب تداخل المسارات – كان الجميع على دراية بالخطوات الواجب اتباعها.
تمامًا كالواقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمتد العالم الداخلي إلى شبه الجزيرة الكورية ويستمر في التوسع في الوقت الفعلي! وببذل القليل من الجهد الإضافي، قد يتجاوز الواقع!” أعلنت الجنية. “ولا يقتصر الأمر على كيم جو-تشول أيضًا! أي شخص مصاب بالفيروس – أي شخص على الإطلاق – يرتبط بهذا المكان!”
“هييييك! من الصعب تحديد ما إذا كان هذا حلمًا أم لا، لكننا قررنا أن نسميه عالمًا داخليًا! الأمر المؤكد هو…”
ولكن هذا فيروس العائد هذا شيء جديد تمامًا. فقد تمتع بالقدرة على السخرية من بروتوكولات الدفاع التي بنتها كوريا بشق الأنفس على مر الزمن.
“ماذا؟”
“هل هذا… حقًا حلم كيم جو-تشول؟”
“يمتد العالم الداخلي إلى شبه الجزيرة الكورية ويستمر في التوسع في الوقت الفعلي! وببذل القليل من الجهد الإضافي، قد يتجاوز الواقع!” أعلنت الجنية. “ولا يقتصر الأمر على كيم جو-تشول أيضًا! أي شخص مصاب بالفيروس – أي شخص على الإطلاق – يرتبط بهذا المكان!”
ولكن حتى لو كان هذا مجرد وهم، فلا مجال للتهاون هنا.
“…ماذا؟”
وكان من المتوقع ذلك بالطبع.
“كل شخص مصاب في العالم الحقيقي اختطف إلى هذا العالم الداخلي!”
ولكن هذا فيروس العائد هذا شيء جديد تمامًا. فقد تمتع بالقدرة على السخرية من بروتوكولات الدفاع التي بنتها كوريا بشق الأنفس على مر الزمن.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
لقد أرسل لي مزيجًا غريبًا من الحداثة والحرج وأنا أشاهد الشخص المصاب يقضم أظافره بعصبية، وعيناه تفقدان التركيز.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يمكننا منع الفيروس الذي ينتشر من خلال الأحلام…؟”
“…….”
“لا، لا! أنت لا تدرك ذلك بعد. ولهذا السبب أنت هادئ للغاية، لأنك لا تعرف الحقيقة – أن العالم يُكَرر!”
نعم، لقد شهدت شبه الجزيرة الكورية الكثير مما لا يسمح لها بالذعر من جائحة أخرى، ناهيك عن الصراخ حول نهاية العالم. من خلال حديث الكوكبات وشبكة س.غ، أرسلنا تنبيهًا:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات