جندي الشتاء III
جندي الشتاء III
باختصار، داخل مخبأ تمثال الحرية، جمعت الموقظين ذوي الإرادة الأقوى في كل كوريا.
إذا طلبتم مني ذكر السبب الأكثر شيوعًا للوفاة البشرية الجماعية، باستثناء القتلى بسبب التشوهات، فسأجيب دون تردد:
هذا صحيح. اكتفيت بالجلوس بهدوء، وأصور المشهد الذي يحدث أمامي بهاتفي.
انخفاض حرارة الجسم.
“الشمس تحمينا!”
الموت الحقيقي بالتجميد.
حتى في هذه الدورة، حيث نجحت الهيئة الوطنية لإدارة الطرق في تحقيق مستوى عالٍ وموحد من إتقان الهالة، فإن تحمل البرد القارس لم يكن بالمهمة السهلة.
حتى لو تجاهلنا شذوذ العصر الجليدي الذي حل على نيويورك الجديدة في شبه الجزيرة الكورية، فإن الشتاء وحده – حتى في صورته العادية + دائمًا ما كان كافيًا لقتلنا.
لم أكن بحاجة حتى للتدخل. حل الموقف من تلقاء نفسه، على الرغم من أن دو-دوا، التي لا تزال يدها في يدي، تنظر إلي بريبة.
وماذا عن الشتاء مع إضافة الشذوذ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا فوضوي…”
حتى في هذه الدورة، حيث نجحت الهيئة الوطنية لإدارة الطرق في تحقيق مستوى عالٍ وموحد من إتقان الهالة، فإن تحمل البرد القارس لم يكن بالمهمة السهلة.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
“إنه بارد جدًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا فوضوي…”
دو-هوا، التي لم تستثمر أي مستويات في مهارات الهالة في مسارها كموقظة، ارتجفت أكثر من الآخرين.
“حانوتي.”
لقد مرت ستون دقيقة منذ أن حل العصر الجليدي. وبينما كانت دو-هوا ملفوفة ببطانية فوقها، أطلقت زفيرًا من الهواء، وكان لونه أبيض مثل لون دخان المدخنة الأسود. كانت ترتجف بشدة لدرجة أنني شعرت بالأسف عليها.
“نعم، يا صاحب السعادة؟ ماذا… ماذا تحمل…”
“أيتها القائدة، اقتربي قليلًا.”
“لننقذ البشرية!”
“… بجدية، إذا كانت الأمور على هذا النحو، كان يجب عليك إحضار الساحرة العظيمة من عالم سامتشون. لا أفهم لماذا جلبت شخصًا كان يعمل بسلام في بوسان طوال الطريق إلى هنا. على الأقل إذا كانت هنا، يمكنها أن تغني لنا أغنية وتحسن الجو.”
“يبدو أن شذوذ العصر الجليدي أكثر خطورة مما توقعت في البداية. ابقوا يقظين.”
“هذه العملية تتطلب منك أنت على وجه التحديد، القائدة نوه دو-هوا. إن إحضار دانغ سيو-رين كان ليكون كارثيًا.”
“…….”
“لا أعرف ما هي هذه المهمة، لكنها باردة للغاية…”
“أوه، بجدية! ما الأمر يا سيدي؟ لماذا هم جميعًا عراة؟ هل فقدوا عقولهم؟”
أمسكت بيد دو-هوا اليسرى تحت البطانية. كانت أصابعها باردة كالثلج. ارتعشت، وقطبت حاجبيها قليلًا، لكنها لم تسحب يدها بعيدًا. تدريجيًا، تدفقت هالتي عبر أيدينا المتشابكة، فأرسلت الدفء إلى جسد دو-هوا.
من بين الأعضاء العشرين في الهيئة الوطنية لإدارة الطرق، تحول 10 منهم فجأة إلى “مدافعين عن الهروب”.
ارتجفت وكأنها دغدغت، غير معتادة على إحساس الهالة. انفتحت شفتاها، وتشكلت حول الكلمات التي كانت تنوي أن تدعها تهرب، لكنها بعد ذلك ضغطت على شفتيها، على الأرجح مدركة أنني لن أتوقف على أي حال.
لقد فقدوا عقولهم.
تحت الغطاء، غمرها الدفء بسرعة. حرصتُ على إبقاء الهالة تدور فقط تحت الغطاء، لضمان عدم ملاحظة أي شخص.
“لنذهب! من أجل رفاقنا!”
“…….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كان علينا جميعًا أن نموت على أي حال، فسأقوم بالتضحية. نعم. إذا تمكنت من تقليل عدد الأفواه التي يجب إطعامها ولو بفم واحد، فربما يتمكن الآخرون من البقاء على قيد الحياة لفترة أطول قليلًا. آه، سأخرج…”
“…يمكنك فقط أن تقولين شكرًا لك.”
ولم تكن دو-هوا أقل تميزًا. فقد قاومت عددًا لا يحصى من التشوهات المرتبطة بالسياسيين، مثل “كل السلطة فاسدة” أو “الديكتاتوريون يسقطون حتمًا”، دون أن تستسلم أبدًا لنفوذهم.
“إذهب إلى الجحيم.”
“إذهب إلى الجحيم.”
“…….”
تركت الأعضاء المتعافين في أيدي فريق الدعم، وعدت إلى العاصفة الثلجية. وبينما كنت في طريق العودة، جمعت بعناية الملابس التي تخلص منها الأعضاء الذين تعرضوا لغسيل المخ.
تنهدت وقالت، “هذا يبدو مألوفًا بشكل غريب… آه. الأمر أشبه بتشغيل سخان الأرضية أثناء الاستلقاء تحت البطانية مع إبقاء مكيف الهواء قيد التشغيل. هذا هو الشعور بالضبط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الخوف يخيم على وجوه أفراد الهيئة. لم يبدوا أي شك في كلامي على الإطلاق، بل تقبلوا تفسيري بصدق مقنع. حتى الممثلون المحترفون لم يتمكنوا من تقديم مثل هذه التعبيرات الصادقة.
“هل أنت جادة؟ لقد عشت في مثل هذا الإسراف؟ كيف يمكنك إهدار الموارد بهذه الطريقة؟”
حتى مع الأخذ بعين الاعتبار أن جي-وون، دو-هوا، وأنا اخترنا جميعًا تجاهل الموقف، إلا أن سرعة الانتشار كانت سريعة بشكل غير طبيعي، وعمق غسيل الدماغ كان يزداد عمقًا.
“ههه. بالطبع، لن تفهم، بعقليتك الطفرة السكانية. لا يمكنك حتى أن تتذكر متى كانت الحضارة لا تزال سليمة. لكن في كوريا، حاول الجميع ذلك مرة واحدة على الأقل… بالمناسبة، حانوتي، لدي سؤال.” أشارت دو-هوا بيدها اليمنى نحو اتجاه محدد. “ما الأمر مع كل هذه الأجهزة…؟”
ارتطام.
أشارت بيدها إلى صف من أجهزة التسجيل الموضوعة داخل تمثال الحرية. كانت أغلب هذه الأجهزة عبارة عن قطع أثرية مسكونة ملوثة بشذوذ، لكنها كانت بسلاسة، وتسجل كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهناك، وهي مستلقية على كرسي بذراعين، كانت القديسة لا مثيل لها في القوة العقلية.
“كما ترين، إنها كاميرات،” قلت بصراحة.
وراء الضوضاء البيضاء البعيدة، ظهرت بين الحين والآخر ومضات من القمصان الحمراء، واضحة على خلفية الثلج.
“أعلم أن هذه كاميرات. أتساءل لماذا تستخدم مثل هذه المعدات الثمينة لتصويرنا ونحن نرتجف من البرد…”
الموت الحقيقي بالتجميد.
“أوه، بالطبع. كل هذا جزء من الاستراتيجية النهائية لهزيمة شذوذ العصر الجليدي. لا داعي للقلق بشأن أي شيء، يا قائدة. فقط اجلسي بهدوء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تخافوا من الموت! إذا لم نضحي نحن، فمن سيفعل؟”
“أوه، هذا يبدو… مقلقًا…”
“لنذهب! من أجل رفاقنا!”
وبعد ذلك حدث الأمر.
كان الخارج عبارة عن حقل من الثلج الأبيض النقي. ولكن على عكس المشاهد الخلابة في فيلم Snow Country للمخرج ياسوناري كاواباتا، كان الثلج في مدينة نيويورك الغامضة مزعجًا.
“نحن جميعًا محكوم علينا بالهلاك!”
كان هذا هو السبب بالتحديد وراء إشراك جي-وون ودو-هوا في هذه العملية: مقاومة غسيل المخ. كان هذان الشخصان يتمتعان بقوة ذهنية تفوق أي شخص آخر أعرفه.
انطلقت صرخة من بين أفراد الهيئة الوطنية لإدارة الطرق المجتمعين، وفقد مصدر الصرخة تركيزه في عينيه.
انتشر سم الفراغ بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
“لا يوجد اتصال بالخارج، ونفد الطعام لدينا! إذا بقينا هنا، فسوف نموت جميعًا! كل واحد منا!”
“لنكسر الثلوج ونتجه جنوبًا لطلب المساعدة! إذا وصلنا إلى القاعدة، يمكننا العودة مع التعزيزات!”
“هههه. جايهي، ما الذي حدث لك؟”
هذا صحيح. اكتفيت بالجلوس بهدوء، وأصور المشهد الذي يحدث أمامي بهاتفي.
كان الشخص الذي تسبب في الضجة بخير، حيث أطلق الهالة مثل فرن حي. ولكن الآن، دخل في حالة من الجنون، فخلع بطانياته ومعدات الشتاء.
“الشمس تحمينا!”
“إذا كان علينا جميعًا أن نموت على أي حال، فسأقوم بالتضحية. نعم. إذا تمكنت من تقليل عدد الأفواه التي يجب إطعامها ولو بفم واحد، فربما يتمكن الآخرون من البقاء على قيد الحياة لفترة أطول قليلًا. آه، سأخرج…”
“هممم.” بدا الأمر وكأنني حصلت على ما يكفي من اللقطات. توقفت عن التسجيل على هاتفي الذكي. “جي-وون، سأخرج قليلًا، لذا اعتني بتدفئة القائدة.”
“تبّا! لقد سمم بالفراغ! أوقفوا تشا جايهي!”
“…….”
كما هو متوقع من النخبة المدربة جيدًا، أخضع أعضاء الهيئة الآخرون بسرعة العميل المارق.
في الخارج، وصلت عاصفة ثلجية درجة حرارتها إلى 120 درجة تحت الصفر تضرب المنطقة. ومع انخفاض مستوى الرؤية إلى الصفر تقريبًا، فإن أي محاولة للخروج من المخبأ تعني الموت المؤكد، حتى بالنسبة لأعضاء النخبة في الهيئة الوطنية لإدارة الطرق.
لم أكن بحاجة حتى للتدخل. حل الموقف من تلقاء نفسه، على الرغم من أن دو-دوا، التي لا تزال يدها في يدي، تنظر إلي بريبة.
“تأكد من تصوير كل شيء!”
“حانوتي.”
فتحت باب مخبأ تمثال الحرية، وتوجهت كل الأنظار نحوي.
“نعم.”
انتشر سم الفراغ بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
“لماذا لا تساعد مرؤوسيك، بل تقوم بدلًا من ذلك بتسجيل الفوضى على هاتفك…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أعتمد عليك.”
هذا صحيح. اكتفيت بالجلوس بهدوء، وأصور المشهد الذي يحدث أمامي بهاتفي.
التفت إليّ الناجون المتبقون، وكانت تعابير وجوههم مليئة بالخوف.
لم تكن هذه هي المرة الوحيدة التي فعلت فيها ذلك أيضًا. عندما انتشر سم الفراغ بشكل أكبر وبدأ المزيد من أعضاء الهيئة في إظهار علامات الجنون، لم أتدخل حينها على أي حال.
والآن، ربما أدركتم ذلك أيضًا.
“سنموت جميعًا إذا بقينا هنا! علينا تشكيل فريق هجومي وطلب المساعدة من الخارج!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيتها القائدة، اقتربي قليلًا.”
“لا، لدينا الكثير من الإمدادات-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا فوضوي…”
“إنهم على حق! حتى لو فشلنا في طلب المساعدة، فإن بعضنا على الأقل سينجو!”
رصصت بعد ذلك أعضاء الهيئة فاقدي الوعي مثل كومة من الهامبرغر، ورفعتهم بيد واحدة، وركضت جنوبًا.
“لنخرج!”
اتبعت أثرهم، وخطوت على الملابس المتناثرة مثل حجارة الدوس.
لقد فقدوا عقولهم.
“لننقذ البشرية!”
في الخارج، وصلت عاصفة ثلجية درجة حرارتها إلى 120 درجة تحت الصفر تضرب المنطقة. ومع انخفاض مستوى الرؤية إلى الصفر تقريبًا، فإن أي محاولة للخروج من المخبأ تعني الموت المؤكد، حتى بالنسبة لأعضاء النخبة في الهيئة الوطنية لإدارة الطرق.
“أوه، بالطبع. كل هذا جزء من الاستراتيجية النهائية لهزيمة شذوذ العصر الجليدي. لا داعي للقلق بشأن أي شيء، يا قائدة. فقط اجلسي بهدوء.”
من الواضح أنهم سُلبوا حكمهم من قبل الشذوذ. في العادة، كان هذا هو الوقت المثالي لتدخل الضابطة يو جي-وون واستعادة النظام، لكن…
“أنا آسف. لقد تتبعت أثرهم بقدر ما أستطيع، لكن لم يكن هناك سوى مساحة لا نهاية لها من الثلج.”
أظهرت نظرة جانبية إلى يو جي-وون أنها تنتظر إشارتي، وتحافظ على موقف منضبط.
“أوه، تبًا! أعلم، أعلم! توقف عن التذمر!”
بطبيعة الحال، كان دافعها الأساسي دائمًا هو “التقرب مني للحفاظ على قوتها”. كانت واجباتها كقائدة لفريق العمليات في أسفل قائمة أولوياتها. إذا قررتُ أن التدخل ليس ضروريًا، فلن تتدخل جي-وون أيضًا. ألقت نظرة خاطفة على هاتفها، وتصفحت شبكة س.غ.
“آه-ريون. ابدأي في علاجهم، من فضلك.”
“آه… تبًا…” لاحظت دو-هوا تصرفنا غير المبالي وتنهدت، ويبدو أنها أدركت شيئًا ما. لابد أنها فهمت أن هذا أيضًا كان جزءًا من خطتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا فوضوي…”
“لنكسر الثلوج ونتجه جنوبًا لطلب المساعدة! إذا وصلنا إلى القاعدة، يمكننا العودة مع التعزيزات!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وماذا عن الشتاء مع إضافة الشذوذ؟
“لا تخافوا من الموت! إذا لم نضحي نحن، فمن سيفعل؟”
كان في الانتظار بالقرب من الحدود آه-ريون، ودوك-سيو، وبقية فريق الدعم.
انتشر سم الفراغ بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
“أوه، بالطبع. كل هذا جزء من الاستراتيجية النهائية لهزيمة شذوذ العصر الجليدي. لا داعي للقلق بشأن أي شيء، يا قائدة. فقط اجلسي بهدوء.”
من بين الأعضاء العشرين في الهيئة الوطنية لإدارة الطرق، تحول 10 منهم فجأة إلى “مدافعين عن الهروب”.
“تبّا! لقد سمم بالفراغ! أوقفوا تشا جايهي!”
حتى مع الأخذ بعين الاعتبار أن جي-وون، دو-هوا، وأنا اخترنا جميعًا تجاهل الموقف، إلا أن سرعة الانتشار كانت سريعة بشكل غير طبيعي، وعمق غسيل الدماغ كان يزداد عمقًا.
“…يمكنك فقط أن تقولين شكرًا لك.”
“قائدة الفريق! حانوتي! إنهم يحاولون المغادرة بجدية!”
ولم تكن دو-هوا أقل تميزًا. فقد قاومت عددًا لا يحصى من التشوهات المرتبطة بالسياسيين، مثل “كل السلطة فاسدة” أو “الديكتاتوريون يسقطون حتمًا”، دون أن تستسلم أبدًا لنفوذهم.
“ليذهبوا.”
“إنه بارد جدًا…”
كان هذا هو السبب بالتحديد وراء إشراك جي-وون ودو-هوا في هذه العملية: مقاومة غسيل المخ. كان هذان الشخصان يتمتعان بقوة ذهنية تفوق أي شخص آخر أعرفه.
باختصار، داخل مخبأ تمثال الحرية، جمعت الموقظين ذوي الإرادة الأقوى في كل كوريا.
اشتهرت جي-وون بتجاهلها لفولدمورت ذي الشعر الوردي، وهو إنجاز لم يسبق له مثيل في تاريخ البشرية. بالنسبة لأي شخص متخصص في غسل الأدمغة، كانت بمثابة جدار صلب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا فوضوي…”
ولم تكن دو-هوا أقل تميزًا. فقد قاومت عددًا لا يحصى من التشوهات المرتبطة بالسياسيين، مثل “كل السلطة فاسدة” أو “الديكتاتوريون يسقطون حتمًا”، دون أن تستسلم أبدًا لنفوذهم.
“حسنًا!”
لم أعين هذين لقيادة الهيئة الوطنية لإدارة الطرق على الرغم من شخصياتهما المشكوك فيهما دون سبب. عندما يتعلق الأمر بالتعامل مع الشذوذ، كانا هما الحل.
تركت الأعضاء المتعافين في أيدي فريق الدعم، وعدت إلى العاصفة الثلجية. وبينما كنت في طريق العودة، جمعت بعناية الملابس التي تخلص منها الأعضاء الذين تعرضوا لغسيل المخ.
وهناك، وهي مستلقية على كرسي بذراعين، كانت القديسة لا مثيل لها في القوة العقلية.
“ههه. بالطبع، لن تفهم، بعقليتك الطفرة السكانية. لا يمكنك حتى أن تتذكر متى كانت الحضارة لا تزال سليمة. لكن في كوريا، حاول الجميع ذلك مرة واحدة على الأقل… بالمناسبة، حانوتي، لدي سؤال.” أشارت دو-هوا بيدها اليمنى نحو اتجاه محدد. “ما الأمر مع كل هذه الأجهزة…؟”
باختصار، داخل مخبأ تمثال الحرية، جمعت الموقظين ذوي الإرادة الأقوى في كل كوريا.
وراء الضوضاء البيضاء البعيدة، ظهرت بين الحين والآخر ومضات من القمصان الحمراء، واضحة على خلفية الثلج.
“لنذهب! من أجل رفاقنا!”
دو-هوا، التي لم تستثمر أي مستويات في مهارات الهالة في مسارها كموقظة، ارتجفت أكثر من الآخرين.
“لننقذ البشرية!”
“لنذهب! من أجل رفاقنا!”
“نعم!”
كان الشخص الذي تسبب في الضجة بخير، حيث أطلق الهالة مثل فرن حي. ولكن الآن، دخل في حالة من الجنون، فخلع بطانياته ومعدات الشتاء.
وعلى النقيض من ذلك، قام الأعضاء العشرة الذين غسلت أدمغتهم بفتح أبواب المخبأ بأنفسهم.
حسنًا، لا توجد مشاكل هنا.
بمجرد أن انفتح الباب، اجتاحت عاصفة ثلجية هائلة الداخل. ضحك أولئك الذين غسلت أدمغتهم، الذين واجهوا العاصفة دون أي غطاء للوجه، بجنون في البرد القارس، وبعد فترة وجيزة، اختفوا في البرية المتجمدة، وابتلعت ضحكاتهم الرياح العاتية.
لم أعين هذين لقيادة الهيئة الوطنية لإدارة الطرق على الرغم من شخصياتهما المشكوك فيهما دون سبب. عندما يتعلق الأمر بالتعامل مع الشذوذ، كانا هما الحل.
التفت إليّ الناجون المتبقون، وكانت تعابير وجوههم مليئة بالخوف.
“لنكسر الثلوج ونتجه جنوبًا لطلب المساعدة! إذا وصلنا إلى القاعدة، يمكننا العودة مع التعزيزات!”
“نعم، يا صاحب السعادة…”
لم أعين هذين لقيادة الهيئة الوطنية لإدارة الطرق على الرغم من شخصياتهما المشكوك فيهما دون سبب. عندما يتعلق الأمر بالتعامل مع الشذوذ، كانا هما الحل.
“هممم.” بدا الأمر وكأنني حصلت على ما يكفي من اللقطات. توقفت عن التسجيل على هاتفي الذكي. “جي-وون، سأخرج قليلًا، لذا اعتني بتدفئة القائدة.”
“لنكسر الثلوج ونتجه جنوبًا لطلب المساعدة! إذا وصلنا إلى القاعدة، يمكننا العودة مع التعزيزات!”
“نعم سيدي، سأتولى الأمر.”
“… بجدية، إذا كانت الأمور على هذا النحو، كان يجب عليك إحضار الساحرة العظيمة من عالم سامتشون. لا أفهم لماذا جلبت شخصًا كان يعمل بسلام في بوسان طوال الطريق إلى هنا. على الأقل إذا كانت هنا، يمكنها أن تغني لنا أغنية وتحسن الجو.”
بعد أن سلمت دور “الفرن الحي” إلى يو جي-وون، خرجت مسرعًا من المخبأ لملاحقة الأشخاص الذين غسلت أدمغتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وماذا عن الشتاء مع إضافة الشذوذ؟
كان الخارج عبارة عن حقل من الثلج الأبيض النقي. ولكن على عكس المشاهد الخلابة في فيلم Snow Country للمخرج ياسوناري كاواباتا، كان الثلج في مدينة نيويورك الغامضة مزعجًا.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
في كل مكان، أرعد الضجيج الأبيض مثل الكهرباء الساكنة. لم يكن ذلك الضجيج من النوع الذي يهتدي به الناس منارة. بل كان أشبه بوابل من ومضات الكاميرات في حدث على السجادة الحمراء، مما يبعد أي شعور بالإنسانية.
إذا أردتم خداع عدوك، عليكم خداع حلفائك أولًا.
لقد دمر هذا الحقل الثلجي على يد طاغية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الخوف يخيم على وجوه أفراد الهيئة. لم يبدوا أي شك في كلامي على الإطلاق، بل تقبلوا تفسيري بصدق مقنع. حتى الممثلون المحترفون لم يتمكنوا من تقديم مثل هذه التعبيرات الصادقة.
سسسس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————————
وراء الضوضاء البيضاء البعيدة، ظهرت بين الحين والآخر ومضات من القمصان الحمراء، واضحة على خلفية الثلج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سسسس.
لقد كانوا نصف مدفونين في الثلج، مثل الحطام العائم في نهر أبيض.
“حتى لو استعادوا وعيهم، فقد يحاولون العودة إلى عاصفة الثلوج. راقبوهم عن كثب حتى يحاد الشذوذ تمامًا. وتأكدوا من عدم قدرتهم على الوصول إلى شبكة س.غ. هل فهمتِ يا دوك-سيو؟”
اتبعت أثرهم، وخطوت على الملابس المتناثرة مثل حجارة الدوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم سيدي، سأتولى الأمر.”
“هاهاهاهاهاها!”
حتى لو تجاهلنا شذوذ العصر الجليدي الذي حل على نيويورك الجديدة في شبه الجزيرة الكورية، فإن الشتاء وحده – حتى في صورته العادية + دائمًا ما كان كافيًا لقتلنا.
“الجو أصبح دافئًا. انظروا إلى الشمس هناك! نحن نتجه نحو الجنوب!”
“نعم!”
“إنه ليس باردًا. هل ترون؟ إنه ليس باردًا حقًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…….”
“الشمس تحمينا!”
“هل أنت جادة؟ لقد عشت في مثل هذا الإسراف؟ كيف يمكنك إهدار الموارد بهذه الطريقة؟”
تناغمت أصوات المسمومين بالفراغ في تناغم غريب مع همهمة الضوضاء البيضاء.
جلجلة.
واصل أعضاء الهيئة العشرة الذين غسلت أدمغتهم مسيرتهم عبر الثلج، وخلعوا ملابسهم باستثناء ملابسهم الداخلية أثناء سيرهم. اختفت ملابسهم في الثلج كما لو كانوا قد غرقوا في مستنقع، بينما غرق البشر شبه العراة تدريجيًا بشكل أعمق وأعمق في الانجرافات الثلجية.
بعد أن سلمت دور “الفرن الحي” إلى يو جي-وون، خرجت مسرعًا من المخبأ لملاحقة الأشخاص الذين غسلت أدمغتهم.
“أحسنتم.”
ولم تكن دو-هوا أقل تميزًا. فقد قاومت عددًا لا يحصى من التشوهات المرتبطة بالسياسيين، مثل “كل السلطة فاسدة” أو “الديكتاتوريون يسقطون حتمًا”، دون أن تستسلم أبدًا لنفوذهم.
ارتطام.
“أوه، بجدية! ما الأمر يا سيدي؟ لماذا هم جميعًا عراة؟ هل فقدوا عقولهم؟”
لقد ضربت العشرة منهم بضربة سريعة على رؤوسهم باستخدام الهالة. وقد سقطوا دون أن يصدروا أي صراخ.
انخفاض حرارة الجسم.
رصصت بعد ذلك أعضاء الهيئة فاقدي الوعي مثل كومة من الهامبرغر، ورفعتهم بيد واحدة، وركضت جنوبًا.
الموت الحقيقي بالتجميد.
“آه! إنه الرئيس!”
ولم تكن دو-هوا أقل تميزًا. فقد قاومت عددًا لا يحصى من التشوهات المرتبطة بالسياسيين، مثل “كل السلطة فاسدة” أو “الديكتاتوريون يسقطون حتمًا”، دون أن تستسلم أبدًا لنفوذهم.
“زعيم ال-النقابة! هنا…!”
“أوه، تبًا! أعلم، أعلم! توقف عن التذمر!”
وبعد أن ركضت لبضع دقائق، عبرت حدود مدينة نيويورك الجديدة، وتوقفت العاصفة الثلجية فجأة. وعندما عدت، رأيت العاصفة الثلجية تلوح في الأفق وكأنها قبة فوق نيويورك الجديدة، وتحيط بالمدينة بأكملها.
ولم تكن دو-هوا أقل تميزًا. فقد قاومت عددًا لا يحصى من التشوهات المرتبطة بالسياسيين، مثل “كل السلطة فاسدة” أو “الديكتاتوريون يسقطون حتمًا”، دون أن تستسلم أبدًا لنفوذهم.
كان في الانتظار بالقرب من الحدود آه-ريون، ودوك-سيو، وبقية فريق الدعم.
“آه! إنه الرئيس!”
“أوه، بجدية! ما الأمر يا سيدي؟ لماذا هم جميعًا عراة؟ هل فقدوا عقولهم؟”
“آه-ريون. ابدأي في علاجهم، من فضلك.”
“إن شذوذ العصر الجليدي لديه القدرة على غسل الدماغ. لقد وقعوا في فخه. إذا كانت مستويات هالتهم أقل قليلًا، لكانوا قد تجمدوا حتى الموت الآن.”
“الشمس تحمينا!”
“هذا فوضوي…”
اشتهرت جي-وون بتجاهلها لفولدمورت ذي الشعر الوردي، وهو إنجاز لم يسبق له مثيل في تاريخ البشرية. بالنسبة لأي شخص متخصص في غسل الأدمغة، كانت بمثابة جدار صلب.
“آه-ريون. ابدأي في علاجهم، من فضلك.”
تركت الأعضاء المتعافين في أيدي فريق الدعم، وعدت إلى العاصفة الثلجية. وبينما كنت في طريق العودة، جمعت بعناية الملابس التي تخلص منها الأعضاء الذين تعرضوا لغسيل المخ.
“حسنًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سسسس.
“حتى لو استعادوا وعيهم، فقد يحاولون العودة إلى عاصفة الثلوج. راقبوهم عن كثب حتى يحاد الشذوذ تمامًا. وتأكدوا من عدم قدرتهم على الوصول إلى شبكة س.غ. هل فهمتِ يا دوك-سيو؟”
حتى لو تجاهلنا شذوذ العصر الجليدي الذي حل على نيويورك الجديدة في شبه الجزيرة الكورية، فإن الشتاء وحده – حتى في صورته العادية + دائمًا ما كان كافيًا لقتلنا.
“أوه، تبًا! أعلم، أعلم! توقف عن التذمر!”
لم أعين هذين لقيادة الهيئة الوطنية لإدارة الطرق على الرغم من شخصياتهما المشكوك فيهما دون سبب. عندما يتعلق الأمر بالتعامل مع الشذوذ، كانا هما الحل.
“أنا أعتمد عليك.”
“…….”
“تأكد من تصوير كل شيء!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه هي ملابس الأعضاء المفقودين. لقد وجدتها بالخارج.”
تركت الأعضاء المتعافين في أيدي فريق الدعم، وعدت إلى العاصفة الثلجية. وبينما كنت في طريق العودة، جمعت بعناية الملابس التي تخلص منها الأعضاء الذين تعرضوا لغسيل المخ.
انطلقت صرخة من بين أفراد الهيئة الوطنية لإدارة الطرق المجتمعين، وفقد مصدر الصرخة تركيزه في عينيه.
جلجلة.
نعم.
فتحت باب مخبأ تمثال الحرية، وتوجهت كل الأنظار نحوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهناك، وهي مستلقية على كرسي بذراعين، كانت القديسة لا مثيل لها في القوة العقلية.
لقد شاهدتني دو-هوا، وجي-وون، والقديسة، وأعضاء الهيئة العشرة المتبقين – 13 شخصًا في المجموع.
“إنهم على حق! حتى لو فشلنا في طلب المساعدة، فإن بعضنا على الأقل سينجو!”
تحدث أحد أعضاء الهيئة.
تحدث أحد أعضاء الهيئة.
“نعم، يا صاحب السعادة؟ ماذا… ماذا تحمل…”
تحت الغطاء، غمرها الدفء بسرعة. حرصتُ على إبقاء الهالة تدور فقط تحت الغطاء، لضمان عدم ملاحظة أي شخص.
نظرت حول الغرفة، وكانت أجهزة التسجيل لا تزال تعمل.
أشارت بيدها إلى صف من أجهزة التسجيل الموضوعة داخل تمثال الحرية. كانت أغلب هذه الأجهزة عبارة عن قطع أثرية مسكونة ملوثة بشذوذ، لكنها كانت بسلاسة، وتسجل كل شيء.
حسنًا، لا توجد مشاكل هنا.
“نعم، يا صاحب السعادة…”
“هذه هي ملابس الأعضاء المفقودين. لقد وجدتها بالخارج.”
“أوه، تبًا! أعلم، أعلم! توقف عن التذمر!”
“ماذا؟ إذن… إذن رفاقنا…”
واصل أعضاء الهيئة العشرة الذين غسلت أدمغتهم مسيرتهم عبر الثلج، وخلعوا ملابسهم باستثناء ملابسهم الداخلية أثناء سيرهم. اختفت ملابسهم في الثلج كما لو كانوا قد غرقوا في مستنقع، بينما غرق البشر شبه العراة تدريجيًا بشكل أعمق وأعمق في الانجرافات الثلجية.
“أنا آسف. لقد تتبعت أثرهم بقدر ما أستطيع، لكن لم يكن هناك سوى مساحة لا نهاية لها من الثلج.”
لقد مرت ستون دقيقة منذ أن حل العصر الجليدي. وبينما كانت دو-هوا ملفوفة ببطانية فوقها، أطلقت زفيرًا من الهواء، وكان لونه أبيض مثل لون دخان المدخنة الأسود. كانت ترتجف بشدة لدرجة أنني شعرت بالأسف عليها.
“…….”
تحدث أحد أعضاء الهيئة.
“يبدو أن شذوذ العصر الجليدي أكثر خطورة مما توقعت في البداية. ابقوا يقظين.”
تنهدت وقالت، “هذا يبدو مألوفًا بشكل غريب… آه. الأمر أشبه بتشغيل سخان الأرضية أثناء الاستلقاء تحت البطانية مع إبقاء مكيف الهواء قيد التشغيل. هذا هو الشعور بالضبط.”
بدأ الخوف يخيم على وجوه أفراد الهيئة. لم يبدوا أي شك في كلامي على الإطلاق، بل تقبلوا تفسيري بصدق مقنع. حتى الممثلون المحترفون لم يتمكنوا من تقديم مثل هذه التعبيرات الصادقة.
“آه… تبًا…” لاحظت دو-هوا تصرفنا غير المبالي وتنهدت، ويبدو أنها أدركت شيئًا ما. لابد أنها فهمت أن هذا أيضًا كان جزءًا من خطتي.
نعم.
“لنكسر الثلوج ونتجه جنوبًا لطلب المساعدة! إذا وصلنا إلى القاعدة، يمكننا العودة مع التعزيزات!”
والآن، ربما أدركتم ذلك أيضًا.
“لماذا لا تساعد مرؤوسيك، بل تقوم بدلًا من ذلك بتسجيل الفوضى على هاتفك…؟”
إذا أردتم خداع عدوك، عليكم خداع حلفائك أولًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليذهبوا.”
أنا أهدف إلى خداع شذوذ العصر الجليدي الذي سيطر على هذه المدينة.
الموت الحقيقي بالتجميد.
————————
“هههه. جايهي، ما الذي حدث لك؟”
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
في الخارج، وصلت عاصفة ثلجية درجة حرارتها إلى 120 درجة تحت الصفر تضرب المنطقة. ومع انخفاض مستوى الرؤية إلى الصفر تقريبًا، فإن أي محاولة للخروج من المخبأ تعني الموت المؤكد، حتى بالنسبة لأعضاء النخبة في الهيئة الوطنية لإدارة الطرق.
حتى في هذه الدورة، حيث نجحت الهيئة الوطنية لإدارة الطرق في تحقيق مستوى عالٍ وموحد من إتقان الهالة، فإن تحمل البرد القارس لم يكن بالمهمة السهلة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات