العقل المدبر IV
العقل المدبر IV
“…”
لقد تظاهرت بأنني باحث كفء تمامًا وبنيت شبكة.
— اه.
رغم أنني كرهت الاعتراف بذلك، إلا أن “الحانوتية” جميلة للغاية. وبفضل سلوكها اللطيف واستراتيجياتها المصممة خصيصًا للتعامل مع الآخرين، حتى الشخصيات النظامية الباحثين انفتحوا عليها بسرعة.
“هل هؤلاء هم بالفعل من صمدوا أمام محاكاة لا تُحصى لنهايات العالم واستحقوا اختيار الطاغوت لهم؟ إنهم ضعفاء للغاية.”
“يا باحثة، لا بد أنك متعبة. تفضلي، تناولي بعض القهوة واسترخي.”
“ماذا…؟ لا! كان من المفترض أن تكون هذه خليَّتي، مزروعة من أجل المعلومات! لا يمكن أن تكون… {هذا ما كنت تعتقد، أليس كذلك؟}” تشابكت الأصوات المزدوجة مع تحول النبرة إلى سخرية. “(لكن، للأسف، كان هذا أيضًا جزءًا من خطتي، حانوتي. لم يكن أي شيء فعلته في هذا المكان خارج تصميمي. كل خطوة خطوتها، كل مختبر دمرته}، لا، سنباي! فمي يتحرك من تلقاء نفسه، {كل هذا ضمن النص الذي كتبتُه. حتى هذا، حتى الآن، مفاجأتك وإنكارك — تجاربي كانت مسؤولة عن كل ذلك!}”
“أوه! شكرًا لك. ياللعجب، لقد مر وقت طويل منذ أن تناولت قهوة أعدها لي أحد أعضاء نقابة حانوتي. لقد افتقدتها نوعًا ما حتى بعد مجيئي إلى هنا…”
أصيب الباحثون بالذعر، وبدأوا ينظرون حولهم بجنون.
أطلق الباحثون على أنفسهم اسم “الصاعدون”. عادةً ما كنت أرفض مثل هذه التسميات رفضًا قاطعًا؛ فهي تحمل دلالات التفوق على الموقظين، لكن بالنسبة لهؤلاء الأشخاص، بدا اللقب ملائمًا بشكل غريب.
كانت خلف ظهري أنقاض “مختبر المحاكاة” — الذي أصبح الآن مجرد محاكاة أخرى.
‘مهما كان اسمهم، فإنهم مجرد شخصيات نظامية مستوحاة من رفاقي.”
“أممم، هناك شيء غريب يحدث في جهاز المحاكاة الخاص بي. هل لديك الوقت لإلقاء نظرة؟”
بطبيعة الحال، كان النهج لكسب ودهم مشابهًا. لقد حفظت مئات الطرق التي تؤدي إلى رضاهم.
حتى الباحثة المقلدة للقديسة كانت ضعيفة بشكل مزرٍ. لو كانت قد أتقنت إيقاف الوقت كما فعلت القديسة الحقيقية، لما سقطت بسهولة في فخاخي البسيطة. لكن تلك القديسة الباحثة المزعومة قضت نحبها وهي تصرخ، بعدما وقعت في أبسط حيلة أعددتها.
“الباحثة 107، أنت لطيفة للغاية. كان الحانوتي في العالم الذي صعدت منه أناني وغبي لا يهتم إلا بنفسه…”
“تبًا…”
“هل هذا صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وما تلا ذلك كان مألوفا إلى حد مثير للقلق.
“نعم! كل ما قاله هو أنه عائد، فقط اتبعوا أوامري، لن يحدث أي خطأ إذا فعلتم ذلك. لذا اجتمعنا جميعًا لمهاجمته من وراء ظهره.”
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
“هاها…”
أنا بحاجة إلى إيجاد طريقة للوصول إلى حيز الطاغوت الخارجي الطاغوتي دون الاعتماد على الفراغ اللانهائي.
“وما انفك يتحدث عن رواية رومانسية الممالك الثلاث. بجدية، من يقرأ هذه الرواية هذه الأيام؟ إنها مملة للغاية، ولكن كان عليّ أن أستمتع بها طوال الوقت — لقد كان الأمر بمثابة عذاب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الباحث 801، الحانوتي الشعر الأشقر المصبوغ — الشمس الذهبية — نزف بغزارة، وتجمد وجهه من الصدمة. “دا-دانغ سيو-رين؟ لماذا تريدين…؟”
“…”
كريك.
تحملها.
— إعجاب: يبدو أن مواهبك تصلح للتمثيل أكثر من تحضير القهوة.
لم يكن هؤلاء الباحثون رفاقًا حقيقيين، بل هم مجرد مخلوقات صُفت بواسطة الطاغوت الخارجي. ليست هناك حاجة لأخذهم على محمل الجد.
كانت قوة الفراغ اللانهائي، إدخال البيانات، مدمرة. لقد جعلت حتى أتباع الطاغوت الخارجي مجرد شخصيات نظامية. لو لم يُهزم في مدرسة بيكوا الثانوية للبنات، لكان الفراغ اللانهائي بلا شك أحد أقوى الطواغيت الخارجيين.
خلال الأيام القليلة التالية، ركزت فقط على بناء علاقات جيدة معهم لإعطائي الوقت لاستعادة هالتي. ولم يمض وقت طويل قبل أن يبدأ الباحثون في التجمع حولي.
أول جزئية أنشرها من الحكاية. هناك فصول أخرى نُشرت، سأترجمهم وأنشرهم بعد عدة أيام.
“الباحثة 107! أتريدين تناول الغداء معًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———— (ترجمة الخال – ملوك الروايات)
“ماذا عن التجول بعد الأكل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من الفاعل؟ من اللقيط الذي فعل هذا؟”
“أممم، هناك شيء غريب يحدث في جهاز المحاكاة الخاص بي. هل لديك الوقت لإلقاء نظرة؟”
لقد استهلكت المادة المخاطية الجثة قبل أن تعود إليّ، مما أعاد تشكيل جسدي الخارجي.
“الباحثة 107!”
نفس الصوت الغريب المتداخل الذي طاردني خلال لقائي الأول مع الطاغوت الخارجي، صدى، سواء من شفاه الفراغ اللانهائي أو من مكبرات الصوت في مختبر الأبحاث.
وفي وقت قصير، بِتُّ مركز الاهتمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وما تلا ذلك كان مألوفا إلى حد مثير للقلق.
وفي الوقت نفسه، كان ملك الجنيات الوحل المتمسك بجسدي 24/7 يتلوى.
قام الفراغ اللانهائي بحركة مرحة من خلال فتح وإغلاق يده.
— إعجاب: أنت استثنائي حقًا. أينما كنت، فإنك دائمًا ما تصل إلى قمة التسلسل الهرمي الاجتماعي.
“حتى لو تراجعت، فسوف تثق بي وتحبني بما يكفي لمشاركتي ما حدث في الماضي. معًا، يمكننا غزو العالم! سيكون من السهل سحق الطاغوت الخارجي.”
— استفسار: هذا يجعلني أتساءل. لماذا لم تستغل هذه الموهبة بشكل كامل في عالمك الأصلي؟ هل يعتبر حانوتي أدنى بطبيعته من الحانوتية؟
“ماذا عن التجول بعد الأكل؟”
اسكت.
“الباحثة 107، أنت لطيفة للغاية. كان الحانوتي في العالم الذي صعدت منه أناني وغبي لا يهتم إلا بنفسه…”
“إذا كنت تتصرف وفقًا للرؤية المثالية التي يرسمها لك الجميع، فإن الأمر يصبح مرهقًا في النهاية. يتعين عليّ وعلى رفاقي أن نتحمل معًا لمدة عشر أو عشرين أو حتى آلاف السنين. هذه الاستراتيجيات السطحية لا تصلح إلا للرحلات السطحية حيث لا تهم العلاقات.”
“في المقابل، أدخل هذا لك: ‘سأحب الفراغ اللانهائي إلى الأبد’.”
— تعليق: أنت تعيش حياة مرهقة للغاية.
فرقعة.
يبدو أن المادة المخاطية، التي كانت في البداية آلية في ردود أفعالها، تشبه الآن الإنسان أكثر بعد أن أمضت بعض الوقت معي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نظرت في المرآة، رأيت أنني لم أعد الحانوتية بل تحولت بالكامل إلى آه-ريون، حتى أدق التفاصيل.
بحلول هذه المرحلة، قد اعتدت على البيئة المعقمة لمختبر المحاكاة. وبمجرد أن شعرت بأن هالتي قد تعافت بشكل كافٍ، بدأت على الفور في تنفيذ خطتي.
“…”
“أوه، أوني؟ أنت هنا؟”
— تعليق: أنت تعيش حياة مرهقة للغاية.
“أنا لست أختك، أنتِ الشذوذ.”
كانت قوة الفراغ اللانهائي، إدخال البيانات، مدمرة. لقد جعلت حتى أتباع الطاغوت الخارجي مجرد شخصيات نظامية. لو لم يُهزم في مدرسة بيكوا الثانوية للبنات، لكان الفراغ اللانهائي بلا شك أحد أقوى الطواغيت الخارجيين.
“…هاه؟”
أصيب الباحثون بالذعر، وبدأوا ينظرون حولهم بجنون.
عندما كنت وحدي في المختبر، ضربت الشخصية النظاميو الباحثة المتنكرة في هيئة سيم آه-ريون بضربة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أهاها! بالطبع! أنا لست مثل الطواغيت الخارجيين الآخريين. في الأيام الخوالي، كان ملوك الشياطين يغريون الأبطال بنصف العالم. في هذه الأيام، أصبح الاتجاه هو تقديم نصف قلبك.”
— ……!
“هل هذا صحيح؟”
سقطت الباحثة غير قادرة على المقاومة.
من وجهة نظر الطاغوت الخارجي، فإن الحانوتية —التي ارتفعت شعبيتها بشكل كبير— كانت على الأرجح هدفًا ذا أولوية عالية. إن مقتل شخص مثلها فجأة، بينما ينشغل الطاغوت الخارجي بمحاربة الفراغ اللانهائي، لابد وأن يكون قد ألقى بهم في ارتباك كبير.
في ظل الظروف العادية، كان موتها لينبه الطاغوت الخارجي على الفور. ومع ذلك، مع لفت الفراغ اللانهائي انتباهه إلى مكان آخر، لم يتمكن الطاغوت الخارجي من التركيز على هذه المنطقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حللت ذاتي.
“ملك الجنيات، حوِّلني إلى جسد ذلك الشخص.”
حركت الفراغ اللانهائي يدها إلى صدرها. “من يدري؟ لكن يبدو أن هذا القلب يعرف ذلك. لماذا لا نحول العداء المتبادل إلى حب متبادل، يا سنباي؟”
— رد : مفهوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الباحثون هرعوا للبحث عن المتسلل بأي وسيلة ممكنة، ولكن كيف يمكنهم العثور على شخص يستطيع أن يتقمص أي شخصية؟
لقد استهلكت المادة المخاطية الجثة قبل أن تعود إليّ، مما أعاد تشكيل جسدي الخارجي.
اتسعت عيناي، لم أتوقع أن يقترح ذلك.
عندما نظرت في المرآة، رأيت أنني لم أعد الحانوتية بل تحولت بالكامل إلى آه-ريون، حتى أدق التفاصيل.
‘مهما كان اسمهم، فإنهم مجرد شخصيات نظامية مستوحاة من رفاقي.”
“آه، آه. آه.”
كانت قوة الفراغ اللانهائي، إدخال البيانات، مدمرة. لقد جعلت حتى أتباع الطاغوت الخارجي مجرد شخصيات نظامية. لو لم يُهزم في مدرسة بيكوا الثانوية للبنات، لكان الفراغ اللانهائي بلا شك أحد أقوى الطواغيت الخارجيين.
ضبطت صوتي باستخدام الهالة، واختبرته ليتناسب مع صوتها.
لقد استهلكت المادة المخاطية الجثة قبل أن تعود إليّ، مما أعاد تشكيل جسدي الخارجي.
“هذا… هذه النغمة… تبدو جيدة. إيه.”
— {ما هو الكيان الأول الذي واجهته عند استيقاظك في هذا المكان؟}
— صدمة: لقد عشت الشعور الإنساني بالدهشة لأول مرة. ومن الآن فصاعدًا سأصنف هذا الشعور على أنه “قشعريرة”.
“فهمت… لذا فإن إضعافهم كان متعمدًا.”
“ف… فقط اصمت.”
— تعليق: الغرض من عوالم المحاكاة هو إضعافك وأمثالك—سواء كانوا من الموقظين أو الشذوذات.
— قشعريرة.
“لقد رحل باريستا المحبوب والباحثة رقم 107 الاي نحترمها! لماذا؟”
لقد دمرت عالم المحاكاة الذي تشرف عليه سيم آه-ريون.
“ماذا…؟ لا! كان من المفترض أن تكون هذه خليَّتي، مزروعة من أجل المعلومات! لا يمكن أن تكون… {هذا ما كنت تعتقد، أليس كذلك؟}” تشابكت الأصوات المزدوجة مع تحول النبرة إلى سخرية. “(لكن، للأسف، كان هذا أيضًا جزءًا من خطتي، حانوتي. لم يكن أي شيء فعلته في هذا المكان خارج تصميمي. كل خطوة خطوتها، كل مختبر دمرته}، لا، سنباي! فمي يتحرك من تلقاء نفسه، {كل هذا ضمن النص الذي كتبتُه. حتى هذا، حتى الآن، مفاجأتك وإنكارك — تجاربي كانت مسؤولة عن كل ذلك!}”
باعتباري عائدًا، نبعت قوتي بشكل أساسي من العودة. وعلى النقيض من ذلك، اعتمدت استراتيجية الطاغوت الخارجي لمواجهتي على أكوان محاكاة. وكلما قل عدد الأكوان الزائفة الموجودة، ضعفت سيطرة الطاغوت الخارجي.
رتبتُ الأمور بحيث تبدو وكأن الحانوتية قد قُتلت من خلال تحويل مختبر الأبحاث 107 إلى مسرح جريمة فوضوي. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلًا حتى اكتشاف “الجريمة”.
— استفسار: يحتوي هذا الحيز الطاغوتي وحده على آلاف العوالم المحاكاة. هل تنوي تدمير كل منها؟
“…”
“آ-آلاف… هوه، هو-ه… هوووويه…” أطلقت ضحكة شريرة، مقلدًا آه-ريون. “هوه-هيه… هيهيهي…”
تقلصت ملامح الفراغ اللانهائي، وظهر على وجهه ألم واضح بينما بدأ جسده يذوب مثل الدخان. اختفى بجانبه ملك الجنيات الوحل، الذي كان يتظاهر بأنه “رفيق بريء”.
— قشعريرة: قشعريرة.
“هل هذا صحيح؟”
رتبتُ الأمور بحيث تبدو وكأن الحانوتية قد قُتلت من خلال تحويل مختبر الأبحاث 107 إلى مسرح جريمة فوضوي. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلًا حتى اكتشاف “الجريمة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———— (ترجمة الخال – ملوك الروايات)
انفجر الباحثون، الذين أصبحوا قريبين من الحانوتية، في غضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هؤلاء الباحثون رفاقًا حقيقيين، بل هم مجرد مخلوقات صُفت بواسطة الطاغوت الخارجي. ليست هناك حاجة لأخذهم على محمل الجد.
“اغتيلت الباحثة 107!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وما تلا ذلك كان مألوفا إلى حد مثير للقلق.
“من الفاعل؟ من اللقيط الذي فعل هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر الصوت، وتحول بسلاسة إلى تيار مجنون من الكلمات.
“سمعت أن هناك متسللًا… لا بد أن يكون هو!”
لم أجب. ولم يكن السبب في ذلك هو أن العرض كان يتضمن على الأرجح بندًا مخفيًا بشأن المطالبة بجثة تشيون يو-هوا.
“لقد رحل باريستا المحبوب والباحثة رقم 107 الاي نحترمها! لماذا؟”
“حتى لو تراجعت، فسوف تثق بي وتحبني بما يكفي لمشاركتي ما حدث في الماضي. معًا، يمكننا غزو العالم! سيكون من السهل سحق الطاغوت الخارجي.”
“حسنًا، لقد كنت أشك سرًا في أن الرقم 107 هو المتسلل، لكن هذا لا يزال صادمًا…”
بام!
من وجهة نظر الطاغوت الخارجي، فإن الحانوتية —التي ارتفعت شعبيتها بشكل كبير— كانت على الأرجح هدفًا ذا أولوية عالية. إن مقتل شخص مثلها فجأة، بينما ينشغل الطاغوت الخارجي بمحاربة الفراغ اللانهائي، لابد وأن يكون قد ألقى بهم في ارتباك كبير.
‘إن هزيمة الطاغوت الخارجي تتطلب تعاون الفراغ اللانهائي. ولكن إضعاف الطاغوت الخارجي يسمح للفراغ اللانهائي بالصعود بدلًا من ذلك.’
ولكن حملتي لم تتوقف عند هذا الحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“أم، أم… الباحث 511؟”
“أهاها!”
“هممم؟ ما الأمر؟”
“في المقابل، أدخل هذا لك: ‘سأحب الفراغ اللانهائي إلى الأبد’.”
“لدي نظرية حول هذه الحادثة، لكنها شيء لا ينبغي للآخرين سماعه، لذا… هل يمكنك أن تأتي معي للحظة؟”
انه الفراغ اللانهائي—شكله الحقيقي— يلوح في الأفق من الأعلى.
لقد أغريت باحثين آخرين، واحدًا تلو الآخر، وتعقبتهم. وكان تدمير عوالم المحاكاة الخاصة بهم بمثابة مكافأة.
— استفسار: يحتوي هذا الحيز الطاغوتي وحده على آلاف العوالم المحاكاة. هل تنوي تدمير كل منها؟
كان جوهر هذه العملية هو تدمير أكبر عدد ممكن من المحاكاة قبل أن يتمكن الطاغوت الخارجي من الرد.
يبدو أن المادة المخاطية، التي كانت في البداية آلية في ردود أفعالها، تشبه الآن الإنسان أكثر بعد أن أمضت بعض الوقت معي.
لقد تحولت من حانوتي إلى سيم آه-ريون، ثم إلى دانغ سيو-رين، إلى القديسة، إلى سيو غيو، إلى يو جي-وون، إلى ماركيز السيف، ثم عدت إلى حانوتي، قبل أن أتخذ شكلًا آخر. مع كل تحول، كنت أدمر مختبرات الأبحاث بلا رحمة.
“الباحثة 107! أتريدين تناول الغداء معًا؟”
— إعجاب: يبدو أن مواهبك تصلح للتمثيل أكثر من تحضير القهوة.
حركت الفراغ اللانهائي يدها إلى صدرها. “من يدري؟ لكن يبدو أن هذا القلب يعرف ذلك. لماذا لا نحول العداء المتبادل إلى حب متبادل، يا سنباي؟”
“أغلق فاهك.” أجبته باختصار، ثم قطعت إلى حد القتل.
أول جزئية أنشرها من الحكاية. هناك فصول أخرى نُشرت، سأترجمهم وأنشرهم بعد عدة أيام.
سووش.
“بالفعل.”
الباحث 801، الحانوتي الشعر الأشقر المصبوغ — الشمس الذهبية — نزف بغزارة، وتجمد وجهه من الصدمة. “دا-دانغ سيو-رين؟ لماذا تريدين…؟”
“حقًا؟ هل قبلت للتو عرضي؟!”
“لأنني لست دانغ سيو-رين. كرر معي: السكك الحديدية مجرد وسيلة نقل، والساحرات مجرد تنكر.”
أنا بحاجة إلى إيجاد طريقة للوصول إلى حيز الطاغوت الخارجي الطاغوتي دون الاعتماد على الفراغ اللانهائي.
“هذا… لا معنى له…”
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
جلجلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آ-آلاف… هوه، هو-ه… هوووويه…” أطلقت ضحكة شريرة، مقلدًا آه-ريون. “هوه-هيه… هيهيهي…”
انهارت الشمس الذهبية، خالية من الحياة.
“انتظر، هذا… {تدمير مختبر المحاكاة كان جزءًا من خطتي منذ البداية!} أنت تمزح، أليس كذلك؟”
———— (ترجمة الخال – ملوك الروايات)
مع رحيل الباحثين وتدمير محاكاتهم، أضاء وجه الفراغ اللانهائي بالبهجة. أكتفيت بالنظر إليها، وألتزم الصمت.
وبعد أن قتلت أكثر من مائتي باحث، توصلت إلى نتيجة واضحة.
سووش.
“هؤلاء الحمقى، على الرغم من كل حديثهم عن الصعود، إلا أنهم ضعفاء.”
“…”
حتى الباحثة المقلدة للقديسة كانت ضعيفة بشكل مزرٍ. لو كانت قد أتقنت إيقاف الوقت كما فعلت القديسة الحقيقية، لما سقطت بسهولة في فخاخي البسيطة. لكن تلك القديسة الباحثة المزعومة قضت نحبها وهي تصرخ، بعدما وقعت في أبسط حيلة أعددتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأنه يستجيب لإشارته، انضغط الفضاء من حولنا. انجذب الباحثون المتبقون من الشخصيات النظامية ونحو عشرين صورة ثلاثية الأبعاد من عالم المحاكاة قسرًا إلى مكان واحد.
“هل هؤلاء هم بالفعل من صمدوا أمام محاكاة لا تُحصى لنهايات العالم واستحقوا اختيار الطاغوت لهم؟ إنهم ضعفاء للغاية.”
وفي وقت قصير، بِتُّ مركز الاهتمام.
— رد: هذا أمر متوقع.
خلفه تواجد فراغ هائل من النجوم، مع تمزق هائل يقسم الامتداد إلى نصفين.
أجاب ملك الجنيات الهلامي بهدوء وكأن التفسير بديهي.
“فهمت… لذا فإن إضعافهم كان متعمدًا.”
— تعليق: الغرض من عوالم المحاكاة هو إضعافك وأمثالك—سواء كانوا من الموقظين أو الشذوذات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن قوتهم البدنية وحدها هي التي لم ترتقِ للمستوى المطلوب. مقارنة برفاقي الحقيقيين، افتقر هؤلاء الباحثون المزعومون إلى حسّ الصلابة والإيمان الأخلاقي.
— إضافة: لو أن الطاغوت قوّى هؤلاء الباحثين أكثر من اللازم، لكان ذلك أضر بأهدافه.
“حسنًا، لقد كنت أشك سرًا في أن الرقم 107 هو المتسلل، لكن هذا لا يزال صادمًا…”
“فهمت… لذا فإن إضعافهم كان متعمدًا.”
“لا حيل ولا ألعاب كلمات. نثق في بعضنا البعض، ونناقش الأمور، ونمضي قدمًا معًا. الحب الإيجابي الدائم. عندها لن يكون لدى أي منا سبب لخيانة أو استغلال الآخر.”
لم تكن قوتهم البدنية وحدها هي التي لم ترتقِ للمستوى المطلوب. مقارنة برفاقي الحقيقيين، افتقر هؤلاء الباحثون المزعومون إلى حسّ الصلابة والإيمان الأخلاقي.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
كان الحانوتي الشمس الذهبية الذي قتلته للتو بائسًا بشكل مخجل. لم أتمالك نفسي عن الهمس، “أكان هذا المفترض أن يكون أنا؟”
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
— توضيح: ولهذا السبب تحديدًا اختارتهم الطاغوت كبيادق له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هؤلاء الباحثون رفاقًا حقيقيين، بل هم مجرد مخلوقات صُفت بواسطة الطاغوت الخارجي. ليست هناك حاجة لأخذهم على محمل الجد.
“بالفعل.”
— صدمة: لقد عشت الشعور الإنساني بالدهشة لأول مرة. ومن الآن فصاعدًا سأصنف هذا الشعور على أنه “قشعريرة”.
في غضون 130 يومًا فقط، أوقعتُ بمختبر المحاكاة إلى الخراب.
عندما استعدت وعيي، وجدت نفسي مستلقيًا في مختبر أبحاث رُمم.
الباحثون هرعوا للبحث عن المتسلل بأي وسيلة ممكنة، ولكن كيف يمكنهم العثور على شخص يستطيع أن يتقمص أي شخصية؟
رتبتُ الأمور بحيث تبدو وكأن الحانوتية قد قُتلت من خلال تحويل مختبر الأبحاث 107 إلى مسرح جريمة فوضوي. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلًا حتى اكتشاف “الجريمة”.
“بفضل دراستي لشخصيات الشرير المتصيد التي تدمّر المجتمعات، كان تفكيك تماسكهم مهمة يسيرة. شكّ. تحريض. خداع. تضليل. استخدام هذه الأدوات لبثّ الفوضى بين الباحثين ضعيفي العقول كان بمثابة لعبة أطفال.
“مذهل، يا سنباي!”
تحملها.
عندما دمّرت حوالي 5,000 عالم محاكاة، ظهر الفراغ اللانهائي مرة أخرى.
“أممم، هناك شيء غريب يحدث في جهاز المحاكاة الخاص بي. هل لديك الوقت لإلقاء نظرة؟”
هذه المرة، تخلى عن زي الباحث تمامًا وارتدى نسخة معكوسة من زي مدرسة بيكوا الثانوية للبنات — أسود، بينما كان زي تشيون يو&هوا أبيض.
“فهمت… لذا فإن إضعافهم كان متعمدًا.”
“ربما استخدم الطاغوت الخارجي مظهر هؤلاء الرفاق المزيفين لإشعارك بالذنب. لكن ياللعجب! لقد ذبحتهم حقًا دون تردد. كما هو متوقع منك، يا سنباي! أنا معجب بذلك!”
تقلصت ملامح الفراغ اللانهائي، وظهر على وجهه ألم واضح بينما بدأ جسده يذوب مثل الدخان. اختفى بجانبه ملك الجنيات الوحل، الذي كان يتظاهر بأنه “رفيق بريء”.
“الطفيلي الذي يرتدي وجه تشيون يو-هوا ليس له الحق في الكلام.”
— قشعريرة: قشعريرة.
“أهاها!”
كان الحانوتي الشمس الذهبية الذي قتلته للتو بائسًا بشكل مخجل. لم أتمالك نفسي عن الهمس، “أكان هذا المفترض أن يكون أنا؟”
ألقى الفراغ اللانهائي ذراعيه حول ذراعي. حاولت التخلص منه بشكل انعكاسي، لكنه لم يتزحزح. كان جسده بالكامل يشع بهالة حمراء لزجة، والتي تتدفق بقوة قمعية. كانت أبعد بكثير من أي شيء يمكن لباحثي الشخصيات النظامية مقارنته به.
يبدو أن المادة المخاطية، التي كانت في البداية آلية في ردود أفعالها، تشبه الآن الإنسان أكثر بعد أن أمضت بعض الوقت معي.
“إنه لأمر مخزٍ بعض الشيء أنك توقفت عن استخدام شخصية الحانوتية. لقد كانت لطيفة للغاية،” تذمر. “ليس أنك لست لطيفًا، يا سنباي! أعني، أن عيون السمكة الميتة هذه هي بالتأكيد نقطة سحرك.”
“هل هذا صحيح؟”
“صل إلى النقطة.”
خلفه تواجد فراغ هائل من النجوم، مع تمزق هائل يقسم الامتداد إلى نصفين.
“بفضل إرهابك المبهرج، فإن المعركة على الحيز الطاغوتي تتأرجح لصالحى.”
“أم، أم… الباحث 511؟”
فرقعة.
— إعجاب: يبدو أن مواهبك تصلح للتمثيل أكثر من تحضير القهوة.
قام الفراغ اللانهائي بحركة مرحة من خلال فتح وإغلاق يده.
“…”
بام!
لم أجب. ولم يكن السبب في ذلك هو أن العرض كان يتضمن على الأرجح بندًا مخفيًا بشأن المطالبة بجثة تشيون يو-هوا.
وكأنه يستجيب لإشارته، انضغط الفضاء من حولنا. انجذب الباحثون المتبقون من الشخصيات النظامية ونحو عشرين صورة ثلاثية الأبعاد من عالم المحاكاة قسرًا إلى مكان واحد.
“ماذا يحدث؟”
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن، سنباي، بقي عدد قليل فقط… سأترك الضربة القاضية لك.”
“ماذا يحدث؟”
“الباحثة 107، أنت لطيفة للغاية. كان الحانوتي في العالم الذي صعدت منه أناني وغبي لا يهتم إلا بنفسه…”
أصيب الباحثون بالذعر، وبدأوا ينظرون حولهم بجنون.
“هذا… لا معنى له…”
شد الفراغ اللانهائي قبضته على ذراعي، واتسعت ابتسامته إلى أبعاد غريبة بينما امتدت شفتيه بشكل غير طبيعي، وانقسمت إلى أذنيه تقريبًا.
“بالفعل.”
“الآن، سنباي، بقي عدد قليل فقط… سأترك الضربة القاضية لك.”
وبعد أن قتلت أكثر من مائتي باحث، توصلت إلى نتيجة واضحة.
عند النظر إليه، تذكرت شيئًا ما مرة أخرى.
تحملها.
‘إن هزيمة الطاغوت الخارجي تتطلب تعاون الفراغ اللانهائي. ولكن إضعاف الطاغوت الخارجي يسمح للفراغ اللانهائي بالصعود بدلًا من ذلك.’
— {كان ملك الجنيات، دمية في يدي، الفراغ اللانهائي. لقد سمحت لخادمي بغباء بالتشبث بك دون أن تشك في أي شيء، معتقدًا أنه مجرد ملحق غير ضار.}
كانت قوة الفراغ اللانهائي، إدخال البيانات، مدمرة. لقد جعلت حتى أتباع الطاغوت الخارجي مجرد شخصيات نظامية. لو لم يُهزم في مدرسة بيكوا الثانوية للبنات، لكان الفراغ اللانهائي بلا شك أحد أقوى الطواغيت الخارجيين.
جلجلة.
‘لقد كنت على حق. هذه الاستراتيجية التي تعتمد على الفراغ اللانهائي معيبة بشكل لا يمكن إصلاحه.’
— قشعريرة.
حللت ذاتي.
“أنا لست أختك، أنتِ الشذوذ.”
أنا بحاجة إلى إيجاد طريقة للوصول إلى حيز الطاغوت الخارجي الطاغوتي دون الاعتماد على الفراغ اللانهائي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن لا تنسَ أنني ما زلت خائفًا منك. العودة اعيد ضبط كل شيء. نحن عدائيان بطبيعتنا. إذن، ماذا عن هذا؟”
إن تطوير مسار جديد سيكون أعظم إنجاز في هذه الرحلة.
“هل هذا صحيح؟”
“هممم.” نظر إليّ الفراغ اللانهائي بنظرة عارفة. “أعرف ما تفكر فيه. أنت خائف من أنه إذا مسحتُ هؤلاء الباحثين والمحاكاة، فلن يكون من الممكن إيقافي، أليس كذلك؟”
عندما دمّرت حوالي 5,000 عالم محاكاة، ظهر الفراغ اللانهائي مرة أخرى.
“…”
“ماذا يحدث؟”
“لكن لا تنسَ أنني ما زلت خائفًا منك. العودة اعيد ضبط كل شيء. نحن عدائيان بطبيعتنا. إذن، ماذا عن هذا؟”
— {كان ملك الجنيات، دمية في يدي، الفراغ اللانهائي. لقد سمحت لخادمي بغباء بالتشبث بك دون أن تشك في أي شيء، معتقدًا أنه مجرد ملحق غير ضار.}
“تكلم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ف… فقط اصمت.”
“سأستخدم إدخال البيانات على نفسي.” نقرت الفراغ اللانهائي على جانب رأسها بإصبعها. “سأدخل، ‘سأحب سنباي إلى الأبد’.”
“آه، آه. آه.”
اتسعت عيناي، لم أتوقع أن يقترح ذلك.
قام الفراغ اللانهائي بحركة مرحة من خلال فتح وإغلاق يده.
“في المقابل، أدخل هذا لك: ‘سأحب الفراغ اللانهائي إلى الأبد’.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملأت عين قرمزية ضخمة الفجوة في الفراغ، وتحدق فيّ.
“…”
‘مهما كان اسمهم، فإنهم مجرد شخصيات نظامية مستوحاة من رفاقي.”
“لا حيل ولا ألعاب كلمات. نثق في بعضنا البعض، ونناقش الأمور، ونمضي قدمًا معًا. الحب الإيجابي الدائم. عندها لن يكون لدى أي منا سبب لخيانة أو استغلال الآخر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن قوتهم البدنية وحدها هي التي لم ترتقِ للمستوى المطلوب. مقارنة برفاقي الحقيقيين، افتقر هؤلاء الباحثون المزعومون إلى حسّ الصلابة والإيمان الأخلاقي.
ابتسمت الفراغ اللانهائي بمرح.
‘لا بد أن هذا هو ما شعر به شخصيات الهجوم على العمالقة على ظهر العملاق الموسس إيرين.’
“حتى لو تراجعت، فسوف تثق بي وتحبني بما يكفي لمشاركتي ما حدث في الماضي. معًا، يمكننا غزو العالم! سيكون من السهل سحق الطاغوت الخارجي.”
انفجر الباحثون، الذين أصبحوا قريبين من الحانوتية، في غضب.
“لقد فكرت في هذا الأمر جيدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صل إلى النقطة.”
“أهاها! بالطبع! أنا لست مثل الطواغيت الخارجيين الآخريين. في الأيام الخوالي، كان ملوك الشياطين يغريون الأبطال بنصف العالم. في هذه الأيام، أصبح الاتجاه هو تقديم نصف قلبك.”
— تعليق: أنت تعيش حياة مرهقة للغاية.
“أنت شذوذ، هل تفهم معنى الحب؟”
“سأستخدم إدخال البيانات على نفسي.” نقرت الفراغ اللانهائي على جانب رأسها بإصبعها. “سأدخل، ‘سأحب سنباي إلى الأبد’.”
حركت الفراغ اللانهائي يدها إلى صدرها. “من يدري؟ لكن يبدو أن هذا القلب يعرف ذلك. لماذا لا نحول العداء المتبادل إلى حب متبادل، يا سنباي؟”
— تعليق: أنت تعيش حياة مرهقة للغاية.
لم أجب. ولم يكن السبب في ذلك هو أن العرض كان يتضمن على الأرجح بندًا مخفيًا بشأن المطالبة بجثة تشيون يو-هوا.
انفجر الباحثون، الذين أصبحوا قريبين من الحانوتية، في غضب.
بدلاً من ذلك، لوحت بهالتي، مما أدى إلى القضاء على جميع الباحثين بضربة واحدة.
انه الفراغ اللانهائي—شكله الحقيقي— يلوح في الأفق من الأعلى.
“آه!”
“أهاها!”
مع رحيل الباحثين وتدمير محاكاتهم، أضاء وجه الفراغ اللانهائي بالبهجة. أكتفيت بالنظر إليها، وألتزم الصمت.
الطريقة التي تحدث بها… كان لها رنين بشري غريب.
“حقًا؟ هل قبلت للتو عرضي؟!”
فرقعة.
“…”
العقل المدبر IV
“واو! لقد قدمت هذا الاقتراح مازحة، معتقدة أنه أمر صعب، لكنك قمت به بالفعل! آه، لكن لا تفهمني خطأً — أنا لا أقول أنك أحمق. كما هو متوقع منك، يا سنباي. تتظاهر بالمقاومة ولكنك فضولي سرًا بشأن استخدام قوة طاغوت خارجي! لا تقلق — أنا حقًا إحدى الصالحات. انظر إلى خادماتي الجنيات الصغيرات! أليسن رائعات ولطيفات؟ تمامًا مثل سيدتهم، {ولقد كن يراقبن وينتظرن اللحظة المناسبة لـ -}”
سووش.
تجمد الفراغ اللانهائي في منتصف الجملة.
مد يده، وكانت حركاته متعمدة بشكل مقلق. هذه المرة، كنت مستعدًا. قفزت على راحة يده الممدودة بسهولة معتاد عليها.
ثانية واحدة من الصمت امتدت بشكل غير طبيعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———— (ترجمة الخال – ملوك الروايات)
“هاه؟”
“هذا… لا معنى له…”
نفس الصوت الغريب المتداخل الذي طاردني خلال لقائي الأول مع الطاغوت الخارجي، صدى، سواء من شفاه الفراغ اللانهائي أو من مكبرات الصوت في مختبر الأبحاث.
— {ما هو الكيان الأول الذي واجهته عند استيقاظك في هذا المكان؟}
“انتظر، هذا… {تدمير مختبر المحاكاة كان جزءًا من خطتي منذ البداية!} أنت تمزح، أليس كذلك؟”
“هل هذا صحيح؟”
استمر الصوت، وتحول بسلاسة إلى تيار مجنون من الكلمات.
“هذا… لا معنى له…”
— {ما هو الكيان الأول الذي واجهته عند استيقاظك في هذا المكان؟}
بحلول هذه المرحلة، قد اعتدت على البيئة المعقمة لمختبر المحاكاة. وبمجرد أن شعرت بأن هالتي قد تعافت بشكل كافٍ، بدأت على الفور في تنفيذ خطتي.
— {كان ملك الجنيات، دمية في يدي، الفراغ اللانهائي. لقد سمحت لخادمي بغباء بالتشبث بك دون أن تشك في أي شيء، معتقدًا أنه مجرد ملحق غير ضار.}
“أهاها!”
“ماذا…؟ لا! كان من المفترض أن تكون هذه خليَّتي، مزروعة من أجل المعلومات! لا يمكن أن تكون… {هذا ما كنت تعتقد، أليس كذلك؟}” تشابكت الأصوات المزدوجة مع تحول النبرة إلى سخرية. “(لكن، للأسف، كان هذا أيضًا جزءًا من خطتي، حانوتي. لم يكن أي شيء فعلته في هذا المكان خارج تصميمي. كل خطوة خطوتها، كل مختبر دمرته}، لا، سنباي! فمي يتحرك من تلقاء نفسه، {كل هذا ضمن النص الذي كتبتُه. حتى هذا، حتى الآن، مفاجأتك وإنكارك — تجاربي كانت مسؤولة عن كل ذلك!}”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وما تلا ذلك كان مألوفا إلى حد مثير للقلق.
تقلصت ملامح الفراغ اللانهائي، وظهر على وجهه ألم واضح بينما بدأ جسده يذوب مثل الدخان. اختفى بجانبه ملك الجنيات الوحل، الذي كان يتظاهر بأنه “رفيق بريء”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
وما تلا ذلك كان مألوفا إلى حد مثير للقلق.
ابتسمت الفراغ اللانهائي بمرح.
كريك.
في ظل الظروف العادية، كان موتها لينبه الطاغوت الخارجي على الفور. ومع ذلك، مع لفت الفراغ اللانهائي انتباهه إلى مكان آخر، لم يتمكن الطاغوت الخارجي من التركيز على هذه المنطقة.
انفتح سقف مختبر الأبحاث.
خلال الأيام القليلة التالية، ركزت فقط على بناء علاقات جيدة معهم لإعطائي الوقت لاستعادة هالتي. ولم يمض وقت طويل قبل أن يبدأ الباحثون في التجمع حولي.
خلفه تواجد فراغ هائل من النجوم، مع تمزق هائل يقسم الامتداد إلى نصفين.
‘مهما كان اسمهم، فإنهم مجرد شخصيات نظامية مستوحاة من رفاقي.”
— اه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الباحث 801، الحانوتي الشعر الأشقر المصبوغ — الشمس الذهبية — نزف بغزارة، وتجمد وجهه من الصدمة. “دا-دانغ سيو-رين؟ لماذا تريدين…؟”
ملأت عين قرمزية ضخمة الفجوة في الفراغ، وتحدق فيّ.
“ماذا يحدث؟”
انه الفراغ اللانهائي—شكله الحقيقي— يلوح في الأفق من الأعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حللت ذاتي.
مد يده، وكانت حركاته متعمدة بشكل مقلق. هذه المرة، كنت مستعدًا. قفزت على راحة يده الممدودة بسهولة معتاد عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، أوني؟ أنت هنا؟”
‘لا بد أن هذا هو ما شعر به شخصيات الهجوم على العمالقة على ظهر العملاق الموسس إيرين.’
كريك.
بعد تدمير مختبر الأبحاث، سحبني الفراغ اللانهائي عبر الشق في الفضاء.
ثانية واحدة من الصمت امتدت بشكل غير طبيعي.
لفترة من الوقت، كان كل شيء أسودًا.
عندما استعدت وعيي، وجدت نفسي مستلقيًا في مختبر أبحاث رُمم.
عندما استعدت وعيي، وجدت نفسي مستلقيًا في مختبر أبحاث رُمم.
“…”
كانت خلف ظهري أنقاض “مختبر المحاكاة” — الذي أصبح الآن مجرد محاكاة أخرى.
“أنا لست أختك، أنتِ الشذوذ.”
“…”
باعتباري عائدًا، نبعت قوتي بشكل أساسي من العودة. وعلى النقيض من ذلك، اعتمدت استراتيجية الطاغوت الخارجي لمواجهتي على أكوان محاكاة. وكلما قل عدد الأكوان الزائفة الموجودة، ضعفت سيطرة الطاغوت الخارجي.
“…”
بدلاً من ذلك، لوحت بهالتي، مما أدى إلى القضاء على جميع الباحثين بضربة واحدة.
كان الفارق الملحوظ الوحيد هو أن الفراغ اللانهائي غدا الآن يقف أمامي شخصيًا.
ثانية واحدة من الصمت امتدت بشكل غير طبيعي.
بطريقة ما، صعدنا إلى عالم أعلى: محاكاة للمحاكاة.
“أوه! شكرًا لك. ياللعجب، لقد مر وقت طويل منذ أن تناولت قهوة أعدها لي أحد أعضاء نقابة حانوتي. لقد افتقدتها نوعًا ما حتى بعد مجيئي إلى هنا…”
تمتم الفراغ اللانهائي تحت أنفاسه، وكانت كلماته خامًا بالعاطفة.
“سمعت أن هناك متسللًا… لا بد أن يكون هو!”
“تبًا…”
تمتم الفراغ اللانهائي تحت أنفاسه، وكانت كلماته خامًا بالعاطفة.
الطريقة التي تحدث بها… كان لها رنين بشري غريب.
قام الفراغ اللانهائي بحركة مرحة من خلال فتح وإغلاق يده.
————————
نفس الصوت الغريب المتداخل الذي طاردني خلال لقائي الأول مع الطاغوت الخارجي، صدى، سواء من شفاه الفراغ اللانهائي أو من مكبرات الصوت في مختبر الأبحاث.
أول جزئية أنشرها من الحكاية. هناك فصول أخرى نُشرت، سأترجمهم وأنشرهم بعد عدة أيام.
لقد استهلكت المادة المخاطية الجثة قبل أن تعود إليّ، مما أعاد تشكيل جسدي الخارجي.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
“…”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
“هؤلاء الحمقى، على الرغم من كل حديثهم عن الصعود، إلا أنهم ضعفاء.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات