ليلي ، هل هذه أنتي؟
اقتربت اصوات الخطى تدريجياً من ليلي.
تاااب!
على الرغم من أنها لم تكن تعرف ما الذي يحدث ، إلا أنها اختارت أن تبتعد عن صوت الخطوات بدافع الغريزة.
جعلها صوت الخطى وراءها مرعوبة ومرتبكه للغاية.
ومع ذلك ، عندما مشت بضع خطوات ، تجمد جسدها مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطوه خطوه خطوه خطوه …
تااب!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عن المسافة التي سارت بها ، وبغض النظر عن المكان الذي استدارت فيه ، لم تستطع مغادرة المنطقة.
خطوتها الخفيفة أحدثت صوتًا عاليًا مرة أخرى.
لم يكن الأمر أنها لم ترغب في التحرك ، لم تكن تعرف إلى أين تتجه لأنه في كل مكان ، كان هناك شخص يقترب منها.
وبعد سماع صوت خطواتها الفعلية ، بدأت الخطوات التي بدت وكأنها تلاحقها تتسارع قليلاً.
من الواضح أنه كان هناك شبح!
خلفها ، يبدو أن هناك وحشًا بريًا يختبئ في الظلام كان يطاردها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطوه خطوه خطوه خطوه …
تحت هذا الضغط الهائل ، لم تتردد ليلي على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليلي ، هل هذه أنتي؟
خلعت على الفور الكعب العالي على قدميها وقررت الركض حافية القدمين.
في كل مرة تحدثت ، بدا الأمر نفسه.
ومع ذلك ، فقد خطت خطوات قليلة فقط عندما أصيب قلبها بالذعر أكثر فأكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد سماع صوت خطواتها الفعلية ، بدأت الخطوات التي بدت وكأنها تلاحقها تتسارع قليلاً.
تااب! تااب! تااب!!
كان الصوت قريبًا جدًا.
قامت ليلي ، التي خلعت حذائها وجواربها ، بالدوس على الأرضية الخشبية للمكتبة حافية القدمين. والمثير للدهشة أنه لا يزال هناك صدى للخطى.
ومع ذلك ، عندما مشت بضع خطوات ، تجمد جسدها مرة أخرى.
لم يعد هذا شيئًا يمكن اعتبار أنه ببساطه غريب.
بالنظر إلى الظلال السوداء التي تقترب منها من جميع الاتجاهات ، انهارت ليلي أخيرًا.
من الواضح أنه كان هناك شبح!
“ليلي ، هل هذه أنتي؟”
“اللعنة!” لعنت ليلي بصوت منخفض. ركضت إلى الأمام وهي تحمل كعبها العالي ودفترها.
“ليلي ، هل هذه أنتي؟”
أصبحت الخطوات وراءها متسارعة أكثر فأكثر.
لم يكن لديها وقت للقلق بشأن ذلك.
لم يكن لديها وقت للقلق بشأن ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطوه خطوه خطوه خطوه …
كان لدى ليلي احساس لا يمكن تفسيره ولكنه قوي جدًا في قلبها – إذا لحقت بها هذه الخطوات ، فإنها ستموت!
ومع ذلك ، بعد الركض لفترة طويلة ، ما زالت ليلي غير قادرة على اللحاق بزميلتها .
…
شعرت ليلي بالراحه اخيرا.
تاب تاب تاب …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد سماع صوت خطواتها الفعلية ، بدأت الخطوات التي بدت وكأنها تلاحقها تتسارع قليلاً.
خطوه خطوه خطوه خطوه …
هذه المرة ، كان هدف ليلي ايجاد زميلتها في السكن.
تردد صدى الخطوات في المكتبة الفارغة مع تنفس ليلي الثقيل.
لم يكن لديها وقت للقلق بشأن ذلك.
في هذا الوقت ، كانت ليلي قد ألقت بالفعل بكعبها العالي ودفترتها وكانت تمشي حافية القدمين في المكتبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تااب!
كانت دموعها تغطي وجهها ، لكنها غطت فمها بإحكام ، ولم تجرؤ على إصدار صوت.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، جاءت أصوات من جميع اتجاهات المكتبة في نفس الوقت.
كان حلقها الجاف يؤلمها ، لكنها الآن لا تهتم كثيرًا لأنها اكتشفت حقيقة مروعة.
لم يعد هذا شيئًا يمكن اعتبار أنه ببساطه غريب.
لم تستطع الهروب!
خطوتها الخفيفة أحدثت صوتًا عاليًا مرة أخرى.
كانت ليلي تتنقل بين أرفف الكتب في المكتبة ، لكنها لم تستطع إيجاد المخرج أبدًا.
كانت دموعها تغطي وجهها ، لكنها غطت فمها بإحكام ، ولم تجرؤ على إصدار صوت.
منذ حوالي خمس دقائق ، كانت قد سارت بالفعل إلى نهاية الطريق بين رفوف الكتب.
هذه المرة ، وقفت الشخصيه في مكانها. لم تتحرك لمكان اخر.
كانت نهاية المسار كما هي العادة ، جدار مكون من أرفف كتب .
ومع ذلك ، عندما سارت ليلي إلى نهايه ، لم تستطع الوصول إلى نهاية الطريق.
ومع ذلك ، عندما سارت ليلي إلى نهايه ، لم تستطع الوصول إلى نهاية الطريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تااب! تااب! تااب!!
بغض النظر عن المسافة التي سارت بها ، وبغض النظر عن المكان الذي استدارت فيه ، لم تستطع مغادرة المنطقة.
“اللعنة!” لعنت ليلي بصوت منخفض. ركضت إلى الأمام وهي تحمل كعبها العالي ودفترها.
[نقاط الخوف: +50.]
جعلها صوت الخطى وراءها مرعوبة ومرتبكه للغاية.
جعلها صوت الخطى وراءها مرعوبة ومرتبكه للغاية.
“ليلي ، هل هذه أني؟”
ناهيك عن أن هذه المكتبة التي لم تدعها تغادر المكان جعلتها تشعر باليأس الشديد والعجز.
“ليلي ، هل هذه أنتي؟
أخيرًا ، جلست ليلي على الأرض مكتئبة ، مما سمح للخطى بالاقتراب منها من الخلف.
خطوه خطوه خطوه خطوه خطوه …
في الأصل ، منحتها الرغبة في البقاء الطاقة لمواصلة الجري إلى الأمام.
أدركت ليلي أخيرًا.
ومع ذلك ، لم تستطع الهروب مهما حاولت جاهدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك ، يبدو أن الخطى وراءها قد تباطأت!
لم يعد لديها المزيد من الطاقة.
كان الأمر مجرد أنه عندما كانت تهرب كانت مذعورة ، لم تلاحظ ذلك.
استمرت الخطى خلفها في الاقتراب ، وتوقفت ليلي أخيرًا عن الاختباء. انهارت وبدأت تبكي من اليأس.
لم يكن لديها وقت للقلق بشأن ذلك.
في هذه اللحظة الحرجة ، جاء صوت مألوف فجأة من أمامها ، ليس بعيدًا جدًا عن مكان ليلي.
تمامًا كما غطت ليلي فمها وبدأت في التراجع ، اتخذ الشخص خطوة للأمام فجأة.
“ليلي ، هل هذه أنتي؟”
كانت ليلي تتنقل بين أرفف الكتب في المكتبة ، لكنها لم تستطع إيجاد المخرج أبدًا.
كانت صاحبه هذا الصوت شريكة ليلي في السكن – الفتاة ذات الشعر البني!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليلي ، هل هذه أنتي؟”
الصوت الذي كان يجعلها تشعر بالضيق والاشمئزاز أصبح الآن ممتعًا مثل ملاك لها.
جعلها صوت الخطى وراءها مرعوبة ومرتبكه للغاية.
عندما سمعت ليلي الصوت ، قفز جسدها بقوة مرة أخرى.
لم يعد هذا شيئًا يمكن اعتبار أنه ببساطه غريب.
ركضت إلى الأمام وكأن حياتها تعتمد على ذلك. كان لا يزال هناك خطى صاخبة على الأرض.
…
في هذه اللحظة ، تجاهلتها تماما!
اقتربت اصوات الخطى تدريجياً من ليلي.
ومع ذلك ، بعد الجري لبضعة أمتار ، لم تر ليلي رفيقتها في السكن.
كان هناك فرق كبير بين شخص وشخصين.
“ربما تبحث عني في مكان آخر؟” فكرت ليلي دون وعي.
هذه المرة ، وقفت الشخصيه في مكانها. لم تتحرك لمكان اخر.
في هذه اللحظة ، جاء صوت زميلتها في السكن من اليمين مرة أخرى ، “ليلي ، هل هذه أنتي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك ، يبدو أن الخطى وراءها قد تباطأت!
عند سماع ذلك ، أدارت ليلي رأسها بسرعة واندفعت نحو اليمين في نشوة.
ومع ذلك ، عندما سارت ليلي إلى نهايه ، لم تستطع الوصول إلى نهاية الطريق.
على الرغم من أن رفيقتها في السكن كانت أيضًا امرأة ضعيفة ، إلا أن وجودها في هذه اللحظة أعطى ليلي قوة كبيرة.
في كل مرة تحدثت ، بدا الأمر نفسه.
كان هناك فرق كبير بين شخص وشخصين.
في هذا الوقت ، كانت ليلي قد ألقت بالفعل بكعبها العالي ودفترتها وكانت تمشي حافية القدمين في المكتبة.
تاب تاب تاب..
هذه المرة ، كان هدف ليلي ايجاد زميلتها في السكن.
خطوه خطوه خطوه خطوه خطوه …
لا يمكن أن تكون مخطئه، لقد كانت بالفعل رفيقتها في السكن.
لا يزال صدى الخطوات في المكتبة مستمرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف جسد ليلى.
كان الاختلاف هذه المرة هو أن ليلي لم تعد مثل الدجاجة مقطوعة الرأس التي كانت تتجول بلا هدف.
تاب! تاب! تاب!
هذه المرة ، كان هدف ليلي ايجاد زميلتها في السكن.
في هذه اللحظة الحرجة ، جاء صوت مألوف فجأة من أمامها ، ليس بعيدًا جدًا عن مكان ليلي.
ومع ذلك ، بعد الركض لفترة طويلة ، ما زالت ليلي غير قادرة على اللحاق بزميلتها .
“ليلي ، هل هذه أنتي؟”
كانت القدرة على التحمل التي جاءتها تستنفد.
هذه المرة ، تحول وجه ليلي إلى اللون الأبيض.
فقط عندما كانت ليلي على وشك التوقف عن المشي ، سمعت أخيرًا الصوت في مكان قريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطوه خطوه خطوه خطوه …
“ليلي ، هل هذه أنتي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف جسد ليلى.
كان الصوت قريبًا جدًا.
ناهيك عن أن هذه المكتبة التي لم تدعها تغادر المكان جعلتها تشعر باليأس الشديد والعجز.
شاهدت ليلى فجأة شخصا أمامها!
كانت ليلي تتنقل بين أرفف الكتب في المكتبة ، لكنها لم تستطع إيجاد المخرج أبدًا.
لا يمكن أن تكون مخطئه، لقد كانت بالفعل رفيقتها في السكن.
كانت ليلي تتنقل بين أرفف الكتب في المكتبة ، لكنها لم تستطع إيجاد المخرج أبدًا.
كما هو متوقع ، جاءت للبحث عنها!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تستطع الهروب!
لقاء رفيق في مثل هذه البيئة الفارغة والاكتئاب يمكن أن يخفف الكثير من الضغط النفسي.
خلفها ، يبدو أن هناك وحشًا بريًا يختبئ في الظلام كان يطاردها.
من المؤكد أن ليلي سكبت مرة أخرى كل قوتها واندفعت نحو الشكل الذي أمامها.
أخيرًا ، جلست ليلي على الأرض مكتئبة ، مما سمح للخطى بالاقتراب منها من الخلف.
هذه المرة ، وقفت الشخصيه في مكانها. لم تتحرك لمكان اخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف جسد ليلى.
شعرت ليلي بالراحه اخيرا.
كانت دموعها تغطي وجهها ، لكنها غطت فمها بإحكام ، ولم تجرؤ على إصدار صوت.
نظرًا لأنها كانت تقترب من صديقتها ، أصبح مزاج ليلي متحمسًا أكثر فأكثر.
أخيرًا ، جلست ليلي على الأرض مكتئبة ، مما سمح للخطى بالاقتراب منها من الخلف.
علاوة على ذلك ، يبدو أن الخطى وراءها قد تباطأت!
“ليلي ، هل هذه أنتي؟
في اللحظة الأخيرة قبل الوصول إليها ، قالت ليلي أخيرًا بصوت مرتجف ، “أنا بأمان ، لقد أصبحت بأمان أخيرًا!”
ركضت إلى الأمام وكأن حياتها تعتمد على ذلك. كان لا يزال هناك خطى صاخبة على الأرض.
ومع ذلك ، فإن الشخصية التي أمامها ، والتي كانت قريبة جدًا منها ، كررت بثبات ، “ليلي ، هل هذه أنتي؟”
اقتربت اصوات الخطى تدريجياً من ليلي.
في هذه اللحظة ، تجمدت يد ليلي التي كادت تصل لزميلتها.
سواء كانت سرعة الكلام أو نبرة الصوت ، يبدو أنهما متماثلان.
“ليلي ، هل هذه أنتي؟
عندما سمعت ليلي الصوت ، قفز جسدها بقوة مرة أخرى.
“ليلي ، هل هذه أنتي؟
أدركت ليلي أخيرًا.
“ليلي ، هل هذه أنتي؟”
سواء كانت سرعة الكلام أو نبرة الصوت ، يبدو أنهما متماثلان.
قيلت هذه الكلمات بلا عاطفة من فم الشخصية.
أدركت ليلي أخيرًا.
تمامًا مثل هذا ، استمرت في التكرار.
كانت صاحبه هذا الصوت شريكة ليلي في السكن – الفتاة ذات الشعر البني!
أدركت ليلي أخيرًا.
لم يكن الأمر أنها لم ترغب في التحرك ، لم تكن تعرف إلى أين تتجه لأنه في كل مكان ، كان هناك شخص يقترب منها.
كل “صوت” سمعته في وقت سابق يبدو أنها تأتي من نفس المكان.
في هذه اللحظة الحرجة ، جاء صوت مألوف فجأة من أمامها ، ليس بعيدًا جدًا عن مكان ليلي.
سواء كانت سرعة الكلام أو نبرة الصوت ، يبدو أنهما متماثلان.
خلعت على الفور الكعب العالي على قدميها وقررت الركض حافية القدمين.
كان الأمر مجرد أنه عندما كانت تهرب كانت مذعورة ، لم تلاحظ ذلك.
لا يزال صدى الخطوات في المكتبة مستمرا.
“ليلي ، هل هذه أنتي؟” سألت الشخصيه مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل “صوت” سمعته في وقت سابق يبدو أنها تأتي من نفس المكان.
هذه المرة ، أصبح جسد ليلي بأكمله باردًا كما لو كانت قد سقطت في قبو جليدي.
“ليلي ، هل هذه أنتي؟
لم يكن هناك أي خطأ. كانت متأكدة من ذلك.
أدركت ليلي أخيرًا.
في كل مرة تحدثت ، بدا الأمر نفسه.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، جاءت أصوات من جميع اتجاهات المكتبة في نفس الوقت.
هذا الشخص لم يكن رفيقتها في السكن!
ومع ذلك ، لم تستطع الهروب مهما حاولت جاهدة.
تمامًا كما غطت ليلي فمها وبدأت في التراجع ، اتخذ الشخص خطوة للأمام فجأة.
قيلت هذه الكلمات بلا عاطفة من فم الشخصية.
تاااب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الأصل ، منحتها الرغبة في البقاء الطاقة لمواصلة الجري إلى الأمام.
ارتجف جسد ليلى.
ألم تكن تلك الخطوات خطواتها؟
ومع ذلك ، فإن الشخصية التي أمامها ، والتي كانت قريبة جدًا منها ، كررت بثبات ، “ليلي ، هل هذه أنتي؟”
لا ، هذا لم يكن صحيحا.
تاب! تاب! تاب!
لم تكن تلك هي خطواتها.
“ليلي ، هل هذه أنتي؟
تلك كانت خطى أحدهم يطاردها!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليلي ، هل هذه أنتي؟”
تااب!
شاهدت ليلى فجأة شخصا أمامها!
أخذ الشخص خطوتين إضافيتين إلى الأمام واقترب ببطء من ليلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقاء رفيق في مثل هذه البيئة الفارغة والاكتئاب يمكن أن يخفف الكثير من الضغط النفسي.
“ليلي ، هل هذه أنتي؟
كانت دموعها تغطي وجهها ، لكنها غطت فمها بإحكام ، ولم تجرؤ على إصدار صوت.
“ليلي ، هل هذه أني؟”
خطوه! خطوه! خطوه!
هذه المرة ، تحول وجه ليلي إلى اللون الأبيض.
خطوه خطوه خطوه خطوه خطوه …
تراجعت في حالة من الذعر ، محاولاً الهروب من الشخص الذي أمامها.
هذه المرة ، كان هدف ليلي ايجاد زميلتها في السكن.
ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، جاءت أصوات من جميع اتجاهات المكتبة في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليلي ، هل هذه أنتي؟”
“ليلي ، هل هذه أنتي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجعت ليلي إلى زاويه من أرفف الكتب وتوقفت عن الحركة.
“ليلي ، هل هذه أنتي؟
ومع ذلك ، لم تستطع الهروب مهما حاولت جاهدة.
“ليلي ، هل هذه أنتي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل “صوت” سمعته في وقت سابق يبدو أنها تأتي من نفس المكان.
تراجعت ليلي إلى زاويه من أرفف الكتب وتوقفت عن الحركة.
خلفها ، يبدو أن هناك وحشًا بريًا يختبئ في الظلام كان يطاردها.
لم يكن الأمر أنها لم ترغب في التحرك ، لم تكن تعرف إلى أين تتجه لأنه في كل مكان ، كان هناك شخص يقترب منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقاء رفيق في مثل هذه البيئة الفارغة والاكتئاب يمكن أن يخفف الكثير من الضغط النفسي.
خطوه! خطوه! خطوه!
اقتربت اصوات الخطى تدريجياً من ليلي.
تاب! تاب! تاب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجعت في حالة من الذعر ، محاولاً الهروب من الشخص الذي أمامها.
“ليلي ، هل هذه أنتي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تااب! تااب! تااب!!
“ليلي ، هل هذه أنتي؟”
ومع ذلك ، عندما مشت بضع خطوات ، تجمد جسدها مرة أخرى.
بالنظر إلى الظلال السوداء التي تقترب منها من جميع الاتجاهات ، انهارت ليلي أخيرًا.
لا يمكن أن تكون مخطئه، لقد كانت بالفعل رفيقتها في السكن.
“أه أه أه اااااه !!!”
“أه أه أه اااااه !!!”
[نقاط الخوف: +150.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليلي ، هل هذه أنتي؟”
ومع ذلك ، فقد خطت خطوات قليلة فقط عندما أصيب قلبها بالذعر أكثر فأكثر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات