You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I am a Scarecrow and the Demon Lord of Terror 50

يوم لا ينسى

يوم لا ينسى

 “سأترك الباقي لكي استمتعي! “

 اخذت بلاك الهاتف باحترام.

 لم يقل فلاندرز شى اخر . استخدم مهارته وعاد إلى المدرسة في لحظة.

 الفزاعة الحارسة.

 على السطح المألوف ، بدأ جسد فلاندرز في الالتواء والتغير.

 ثم تحول إلى المظهر الذي كانت وارفارين تعرفه.

 وقف على السطح ونظر إلى الأرض ، ورأى وارفارين تسير نحو المكتبة .

 “في الوقت المناسب.”

 قفز فلاندرز قفزة عاليه وتحول إلى ظل أسود ، وحلق نحو سطح المكتبة.

 “هاه؟”

 شخص سمين شاهد ضلا. فرك عينيه ووجد أنه لم يكن هنالك شى.

 رفع رأسه ونظر حوله ، لكن لم يكن هناك شيء يستحق الملاحظة.

 وخلفه ربت صديقه على ظهره.

 “ماذا دهاك؟”

 “أعتقد أن شيئًا ما قد مر الآن.”

 نظر صديقه من حوله ، لكنهم لم يجدوا شيئًا.

 “فعلا؟ لا بد أنك قد استمنيت كثيرًا لدرجه انك بدأت تشاهد الاوهام.

 قد استمنيت كثيرا.

 بعد سماع رد صديقه ، رأى السمين أنه لا يوجد شيء خارج عن المألوف ، لذلك نسى الامر.

 “ربما احساسي كان خاطا.”

 تجاهل فلاندرز هذه الفاصلة الصغيرة.

 نزل بسرعة من سطح المكتبة ووصل إلى المدخل الرئيسي.

 بمجرد أن فتح الباب ، راى وارفارين في الخارج.

 “مرحبًا ، لقد انتهيت للتو من العمل.”

 “يبدو أنني أتيت في الوقت المناسب.”

 لم تعتقد وارفارين أن هناك مثل هذه المصادفة.

 لكي يفتح الطرف الآخر الباب بدقة شديدة للترحيب به ، لا بد أنه كان ينتبه إلى الخارج منذ فترة طويلة.

 ومع ذلك ، فإنها لن تكشف حركته هذه.

 في رأيها ، كان هذا مثيرًا للاهتمام.

 بالنظر إلى وارفارين ، التي كانت ابتسامتها تزداد إشراقًا وإشراقًا ، لم يكن يعرف ما تعتقده.

 كان فلاندرز في حيرة من أمره. هل فعل شيئًا جعل الطرف الآخر سعيدًا بشكل خاص؟

 انسى ذلك. من يهتم. خلال الموعد ، ألا يصبح المواعدون سعدا ويضحكون ؟

 هل تتوقع أن يغضب الطرف الآخر ويصفعك مرتين؟

 “اين نذهب الان؟”

 نظرًا لسوء الفهم الآن ، أصبح المظهر الحالي لفلاندرز أكثر حيوية ولطيفًا في عيون وارفارين.

 نظرت إلى فلاندرز المتحفظ والخجول ، ابتسمت وارفارين ولفت ذراعيها حول يده.

 بالطبع ، كان ما يسمى بالخجول والمتحفظ من خيال وارفارين.

 كان ممتعا تماما.

 لقد أحبت حقًا هذا الصبي الكبير أمامها أكثر فأكثر الآن.

 بمجرد البقاء إلى جانبه ، بدا الأمر كما لو أنها نسيت كل مشاكلها ، ولم تترك لها سوى السعادة.

 “تعال معي.”

 اعتقد فلاندرز أن هذا كان مقدرًا أن يكون تاريخًا لا يُنسى.

 في الوقت نفسه ، كان يعتقد أيضًا أن الوضع على الجانب الآخر لا ينسى بالنسبة للمتسابقين.

 كانت الفرضية أن اللاعبين الذين شاركوا في اللعبة يمكنهم العيش حتى النهاية.

 في المجال شديد السواد ، لم يكنهناك ضوء.

 طالما لم يكن هناك صوت من الداخل ، فلا يمكن رؤية الوضع من الداخل من الخارج.

 بالنسبة لفيلا كبيرة كهذه ، كان هناك قبو بطبيعة الحال.

 كان بروك حاليًا في الطابق السفلي من هذه الفيلا.

 نظرًا لأنه لم يستطع رؤية أي شيء ، لم يكن بإمكان بروك سوى استخدام يديه للاستكشاف.

 لم يكن الطابق السفلي فارغًا. من خلال يديه ، لمس بروك العديد من الأشياء الخشبية.

 كانت هناك خزائن لتخزين الأشياء وبعض الدلاء الخشبية.

 قام بفتح دلوًا خشبيًا ، ثم ضربته رائحة كريهة مخمرة.

 أراد بروك أن يتقيأ دون وعي ، لكنه سرعان ما اوقف نفسه.

 لم يكن يريد إخراج صوت .

 حبس أنفاسه ، وظل بروك يلوح بيديه في الهواء ، على أمل التخلص من الرائحة.

 يبدو أن هذا كان قبو نبيذ.

 هز رأسه بالدوار وانتظر برهة.

 لم يكن يعرف ما إذا كان أنفه قد تكيف مع الهواء أم أن الرائحة كادت أن تختفي.

 باختصار ، لم يشعر بعدم الارتياح لذلك بدأ في اتخاذ الخطوة التالية.

 استدار بعناية ودخل البرميل.

 لحسن الحظ ، كان البرميل كبيرًا بما يكفي لاستيعابه.

 بعد القيام بكل هذا ، أغلق الغطاء وانتظر مرور الوقت.

 كان شرط الانتصار الذي ذكره فلاندرز أنه سيكون قادرًا على الفوز إذا أشرقت الشمس دون أن يتم اكتشافه.

 لذلك ، كان عليه فقط الاختباء هنا والانتظار حتى الفجر.

 استمع بروك بهدوء إلى الحركات في الخارج. أخرج هاتفه من جيبه.

 كما هو متوقع ، رأى أن الهاتف بلا إشارة .

 كان يتوقع هذه النتيجة.

 “الساعة السادسة تماما؟”

 بالنظر إلى الوقت ، أغلق بروك الشاشة وأغلق عينيه بحزن.

 كان لا يزال هناك وقت طويل قبل فجر اليوم التالي. لم يكن هذا خبرا جيدا.

 “هل يمكنني حقًا الانتظار حتى ذلك الوقت؟”

 عندما كان في الظلام ووحيدًا ، لم يستطع إلا التفكير كثيرًا.

 مثلما شك بروك في نفسه ، شعر فجأة بحكة.

 بدا أن شيئًا ما يلمس رقبته.

 همم؟

 هل كانت حشرة؟

 لا ، لا ، لقد شعرت بشعور مختلف.

 لم يتصرف بروك بتهور. في هذه اللحظة ، جائه نفس الاحساس.

 هذه المرة ، شعر بروك بالفعل بشيء يلمس مؤخرة رقبته.

 !!

 أصبح بروك على الفور في حالة تأهب. توترت عضلاته ، وحبس أنفاسه ، وركز جسده كله على الشعور بالحركة من حوله.

 ماذا كان هذا الشيء؟ كانت رقيقة مثل الفرشاة.

 إذا كان بإمكانه ذلك ، فقد أراد حقًا إضاءة هاتفه واستخدام الضوء من الهاتف لمعرفة ما وراءه.

 لكنه لم يستطع فعل ذلك.

 مر الوقت ببطء.

 وكانت أعصاب بروك على الحافة.

 شعر وكأنه سيجن.

 في كل مرة كان يعتقد أنه بخير ويريد الاسترخاء ، سيظهر هذا الشعور.

 وهذا الشى لم يعد فقط يلمس رقبته ، لمس ظهره وساقيه وذراعيه.

 مع مرور الوقت ، كان لديه فهم معين لما يلمسه.

 الشعر الأسود الذي قيدهم ، في البداية ، لقد تذكره.

 كان يعتقد أنه مجرد حبل عادي ، لكنه لم يكن يتوقع أن يكون وحشًا من الشعر.

 كلما فكر في الأمر ، شعر أن الوحش كان وراءه ، وهكذا لم يتجرأ على التصرف بتهور.

 بعد كل شيء ، لم يكن البشر آلات. لن يتمكن أي شخص من تحمل التوتر لفترة طويلة.

 أخيرًا ، لم يستطع بروك تحمل التعذيب. أخرج هاتفه مرتعشًا ثم استدار فجأة لينظر خلفه.

 كانت عيناه المحتقان بالدم مفتوحتان على مصراعيهما ، لكن لم يكن هناك شيء.

 “هاه؟”

 لا شئ؟ كيف يمكن هذا؟

 نظر حوله بعناية ، وكل ما رآه هو الخشب البني الغامق للبرميل الخشبيي.

 لم يكن هناك شيء حقًا.

 بعد أن تاكد مرارًا وتكرارًا ، تنفس بروك لا شعوريًا الصعداء.

 هل يمكن أن يكون كل ما حدث للتو وهمًا وأنه قد قام باخافه نفسه؟

 كما كان يواسي نفسه ، شعر بألم ثاقب في أذنه.

 “هل تبحث عني؟”

 سقط شعر بروك الطويل على كتفيه، وظهر رأس ملفوف بشعر طويل بجانب بروك.

 “…”

 !

 “آه!”

 “سأترك الباقي لكي استمتعي! “  اخذت بلاك الهاتف باحترام.  لم يقل فلاندرز شى اخر . استخدم مهارته وعاد إلى المدرسة في لحظة.  الفزاعة الحارسة.  على السطح المألوف ، بدأ جسد فلاندرز في الالتواء والتغير.  ثم تحول إلى المظهر الذي كانت وارفارين تعرفه.  وقف على السطح ونظر إلى الأرض ، ورأى وارفارين تسير نحو المكتبة .  “في الوقت المناسب.”  قفز فلاندرز قفزة عاليه وتحول إلى ظل أسود ، وحلق نحو سطح المكتبة.  “هاه؟”  شخص سمين شاهد ضلا. فرك عينيه ووجد أنه لم يكن هنالك شى.  رفع رأسه ونظر حوله ، لكن لم يكن هناك شيء يستحق الملاحظة.  وخلفه ربت صديقه على ظهره.  “ماذا دهاك؟”  “أعتقد أن شيئًا ما قد مر الآن.”  نظر صديقه من حوله ، لكنهم لم يجدوا شيئًا.  “فعلا؟ لا بد أنك قد استمنيت كثيرًا لدرجه انك بدأت تشاهد الاوهام.  قد استمنيت كثيرا.  بعد سماع رد صديقه ، رأى السمين أنه لا يوجد شيء خارج عن المألوف ، لذلك نسى الامر.  “ربما احساسي كان خاطا.”  تجاهل فلاندرز هذه الفاصلة الصغيرة.  نزل بسرعة من سطح المكتبة ووصل إلى المدخل الرئيسي.  بمجرد أن فتح الباب ، راى وارفارين في الخارج.  “مرحبًا ، لقد انتهيت للتو من العمل.”  “يبدو أنني أتيت في الوقت المناسب.”  لم تعتقد وارفارين أن هناك مثل هذه المصادفة.  لكي يفتح الطرف الآخر الباب بدقة شديدة للترحيب به ، لا بد أنه كان ينتبه إلى الخارج منذ فترة طويلة.  ومع ذلك ، فإنها لن تكشف حركته هذه.  في رأيها ، كان هذا مثيرًا للاهتمام.  بالنظر إلى وارفارين ، التي كانت ابتسامتها تزداد إشراقًا وإشراقًا ، لم يكن يعرف ما تعتقده.  كان فلاندرز في حيرة من أمره. هل فعل شيئًا جعل الطرف الآخر سعيدًا بشكل خاص؟  انسى ذلك. من يهتم. خلال الموعد ، ألا يصبح المواعدون سعدا ويضحكون ؟  هل تتوقع أن يغضب الطرف الآخر ويصفعك مرتين؟  “اين نذهب الان؟”  نظرًا لسوء الفهم الآن ، أصبح المظهر الحالي لفلاندرز أكثر حيوية ولطيفًا في عيون وارفارين.  نظرت إلى فلاندرز المتحفظ والخجول ، ابتسمت وارفارين ولفت ذراعيها حول يده.  بالطبع ، كان ما يسمى بالخجول والمتحفظ من خيال وارفارين.  كان ممتعا تماما.  لقد أحبت حقًا هذا الصبي الكبير أمامها أكثر فأكثر الآن.  بمجرد البقاء إلى جانبه ، بدا الأمر كما لو أنها نسيت كل مشاكلها ، ولم تترك لها سوى السعادة.  “تعال معي.”  اعتقد فلاندرز أن هذا كان مقدرًا أن يكون تاريخًا لا يُنسى.  في الوقت نفسه ، كان يعتقد أيضًا أن الوضع على الجانب الآخر لا ينسى بالنسبة للمتسابقين.  كانت الفرضية أن اللاعبين الذين شاركوا في اللعبة يمكنهم العيش حتى النهاية.  في المجال شديد السواد ، لم يكنهناك ضوء.  طالما لم يكن هناك صوت من الداخل ، فلا يمكن رؤية الوضع من الداخل من الخارج.  بالنسبة لفيلا كبيرة كهذه ، كان هناك قبو بطبيعة الحال.  كان بروك حاليًا في الطابق السفلي من هذه الفيلا.  نظرًا لأنه لم يستطع رؤية أي شيء ، لم يكن بإمكان بروك سوى استخدام يديه للاستكشاف.  لم يكن الطابق السفلي فارغًا. من خلال يديه ، لمس بروك العديد من الأشياء الخشبية.  كانت هناك خزائن لتخزين الأشياء وبعض الدلاء الخشبية.  قام بفتح دلوًا خشبيًا ، ثم ضربته رائحة كريهة مخمرة.  أراد بروك أن يتقيأ دون وعي ، لكنه سرعان ما اوقف نفسه.  لم يكن يريد إخراج صوت .  حبس أنفاسه ، وظل بروك يلوح بيديه في الهواء ، على أمل التخلص من الرائحة.  يبدو أن هذا كان قبو نبيذ.  هز رأسه بالدوار وانتظر برهة.  لم يكن يعرف ما إذا كان أنفه قد تكيف مع الهواء أم أن الرائحة كادت أن تختفي.  باختصار ، لم يشعر بعدم الارتياح لذلك بدأ في اتخاذ الخطوة التالية.  استدار بعناية ودخل البرميل.  لحسن الحظ ، كان البرميل كبيرًا بما يكفي لاستيعابه.  بعد القيام بكل هذا ، أغلق الغطاء وانتظر مرور الوقت.  كان شرط الانتصار الذي ذكره فلاندرز أنه سيكون قادرًا على الفوز إذا أشرقت الشمس دون أن يتم اكتشافه.  لذلك ، كان عليه فقط الاختباء هنا والانتظار حتى الفجر.  استمع بروك بهدوء إلى الحركات في الخارج. أخرج هاتفه من جيبه.  كما هو متوقع ، رأى أن الهاتف بلا إشارة .  كان يتوقع هذه النتيجة.  “الساعة السادسة تماما؟”  بالنظر إلى الوقت ، أغلق بروك الشاشة وأغلق عينيه بحزن.  كان لا يزال هناك وقت طويل قبل فجر اليوم التالي. لم يكن هذا خبرا جيدا.  “هل يمكنني حقًا الانتظار حتى ذلك الوقت؟”  عندما كان في الظلام ووحيدًا ، لم يستطع إلا التفكير كثيرًا.  مثلما شك بروك في نفسه ، شعر فجأة بحكة.  بدا أن شيئًا ما يلمس رقبته.  همم؟  هل كانت حشرة؟  لا ، لا ، لقد شعرت بشعور مختلف.  لم يتصرف بروك بتهور. في هذه اللحظة ، جائه نفس الاحساس.  هذه المرة ، شعر بروك بالفعل بشيء يلمس مؤخرة رقبته.  !!  أصبح بروك على الفور في حالة تأهب. توترت عضلاته ، وحبس أنفاسه ، وركز جسده كله على الشعور بالحركة من حوله.  ماذا كان هذا الشيء؟ كانت رقيقة مثل الفرشاة.  إذا كان بإمكانه ذلك ، فقد أراد حقًا إضاءة هاتفه واستخدام الضوء من الهاتف لمعرفة ما وراءه.  لكنه لم يستطع فعل ذلك.  مر الوقت ببطء.  وكانت أعصاب بروك على الحافة.  شعر وكأنه سيجن.  في كل مرة كان يعتقد أنه بخير ويريد الاسترخاء ، سيظهر هذا الشعور.  وهذا الشى لم يعد فقط يلمس رقبته ، لمس ظهره وساقيه وذراعيه.  مع مرور الوقت ، كان لديه فهم معين لما يلمسه.  الشعر الأسود الذي قيدهم ، في البداية ، لقد تذكره.  كان يعتقد أنه مجرد حبل عادي ، لكنه لم يكن يتوقع أن يكون وحشًا من الشعر.  كلما فكر في الأمر ، شعر أن الوحش كان وراءه ، وهكذا لم يتجرأ على التصرف بتهور.  بعد كل شيء ، لم يكن البشر آلات. لن يتمكن أي شخص من تحمل التوتر لفترة طويلة.  أخيرًا ، لم يستطع بروك تحمل التعذيب. أخرج هاتفه مرتعشًا ثم استدار فجأة لينظر خلفه.  كانت عيناه المحتقان بالدم مفتوحتان على مصراعيهما ، لكن لم يكن هناك شيء.  “هاه؟”  لا شئ؟ كيف يمكن هذا؟  نظر حوله بعناية ، وكل ما رآه هو الخشب البني الغامق للبرميل الخشبيي.  لم يكن هناك شيء حقًا.  بعد أن تاكد مرارًا وتكرارًا ، تنفس بروك لا شعوريًا الصعداء.  هل يمكن أن يكون كل ما حدث للتو وهمًا وأنه قد قام باخافه نفسه؟  كما كان يواسي نفسه ، شعر بألم ثاقب في أذنه.  “هل تبحث عني؟”  سقط شعر بروك الطويل على كتفيه، وظهر رأس ملفوف بشعر طويل بجانب بروك.  “…”  !  “آه!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط