You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I am a Scarecrow and the Demon Lord of Terror 66

معرض ايمل لفنون الرعب

معرض ايمل لفنون الرعب

 “هل سمعت؟”

 “ماذا؟”

 “ستقيم اميل من مدرستنا معرضًا فنيًا قريبا.”

 “أوه ، تقصد ذلك؟ لقد تم ذكره في كل مكان مؤخرًا “.

 “هذا هو أول طالب من مدرستنا يقيم معرضًا فنيًا منفردًا. إذا نجحت ، فسيتم بالتأكيد نقش اسمها في تاريخ المدرسة “.

 “سمعت أيضا أن اميل جميله جدا .”

 “نعم. إنها بالفعل مثيرة للغاية. فقط بعد رؤيتها مره واحد ، استنميت على السرير عده مرات “.

 ” وانا في تلك الليلة ، جعلت حبيبتي غير قادرة على النهوض من السرير في اليوم التالي.”

 “آه ، عندما أفكر فيها ، لا يمكنني التحمل بعد الآن. أنا بحاجة للذهاب إلى الحمام “.

 “ياله من إحراج.”

 بالنظر إلى زملائهم في الفصل الذين كانوا يركضون ، نظر البقية إلى بعضهم البعض وضحكوا على بعضهم البعض.

 ودعو بعضهم وذهب كل واحد بطريقة.

 ثم ، تخطوا محاضره اليوم.

 كموضوع رئيسي ، كانوا يستعدون حاليًا لهذا المعرض الفني.

 في هذه اللحظة ، تحول فلاندرز إلى بشري وتنقل ذهابًا وإيابًا في هذا المعرض الفني.

 أنه رائع. شكل المعرض كان مزخرفا ومبهرج .

 كنضره اولى للناس ، اعطاهم تصوراً فنياً رائعاً.

 ولكن…

 عند التفكير في اللوحات التي أعدتها إميل لهذا المعرض ، لم يستطع فلاندرز إلا أن يضحك.

 كانت كل تلك اللوحات من النوع الذي جعل فروة رأس المرأ تتخدر كلما نظروا إليها أكثر.

 معظم الناس الذين لا يستطيعون تحمل ذلك من المحتمل أن يفقدوا كل رباطت جاشهم ويسقطون في حالة من الجنون بعد رؤيتهم.

 كانت غرابة اللوحة نفسها أكثر وضوحًا في الجو الذي بدا لطيفًا وجميلًا.

   لم يستطع عدد قليل من الموظفين الذين عملوا هنا التحمل وتم إرسالهم إلى الرعايه الطبيه.

 على الرغم من أن الرعاة كانوا خائفين ، إلا أنهم ما زالوا مصدومين ومندهشين من مشهد لوحات إميل.

 كان التأثير مرعبًا لدرجة أنهم شعروا على الفور أنه كان مربحًا.

 كانت العمل نفسه لا تشوبه شائبة ، وحتى الرسامين لم يجدوا الكثير من العيوب فيها.

 ان أحدثت اللوحه تأثيرا كهذا ، ألا يؤدي هذا إلى زيادة شعبية المعرض بأكمله وزيادة موضوع المناقشة؟

 إذا تمكنوا من جذب المزيد من الفنانين المشهورين من عالم الرسم للتعليق عليه ، سواء كان تعليقًا جيدًا أو سيئًا ، فسترتفع سمعتهم على الفور.

 لذلك ، لم يوقف كبار المسؤولين تخطيط المعرض الفني. بل على العكس من ذلك ، فقد فكروا في طريقة لحل هذه المشكلة.

 ارتداء النظارات الملونة.

 نظرًا لأن التأثير كان قويا ، ولمنع أي خوف من العمال ، فقد ارتدى جميع الأشخاص الذين رتبوا المعرض الفني ، باستثناء إميل نفسها ، نظارات ملونة.

 بسبب النظارات الملونة ، على الرغم من أن اللوحه كانت لا تزال مخيفة بعض الشيء ، إلا أن الوضع كان أفضل بكثير من ذي قبل.

 وفيما يتعلق بما إذا كانت فعالة أم لا ، فهؤلاء الرجال لم يقدموا سوى نقاط خوف من عشرات الارقام في البداية.

 الآن ، كانوا جميعًا في خانة واحدة.

 بدون شك ، كان التأثير كبيرًا.

 ولكن أكثر ما أعجب فلاندرز هو مستوى إميل الفني.

 حتى مع ارتداء النظارات ، ما زال الناس يخافون.

 كانت فنانه مذهله.

 الآن بعد أن أصبحت وارفارين جاهزه قريبًا ايضا ، كان كل شيء يسير وفقًا للخطة.

 لقد كان يومًا جيدًا ولم يزعجه أحد!

 يبدو أن الفيديو كان مصدر إلهاء جيد لجمعية السحرة.

 جيد جدا.

 كان فلاندرز يشعر بسعادة غامرة بالفعل بمجرد عدم القيام بأي شيء ، فقط من خلال النظر إلى نقاط الخوف القادمه و التي استمرت في الارتفاع.

 لكن كان من المستحيل عدم فعل أي شيء.

 على الرغم من أنه كان ناجحًا للغاية منذ وصوله إلى هذا العالم.

 

 “هل سمعت؟”  “ماذا؟”  “ستقيم اميل من مدرستنا معرضًا فنيًا قريبا.”  “أوه ، تقصد ذلك؟ لقد تم ذكره في كل مكان مؤخرًا “.  “هذا هو أول طالب من مدرستنا يقيم معرضًا فنيًا منفردًا. إذا نجحت ، فسيتم بالتأكيد نقش اسمها في تاريخ المدرسة “.  “سمعت أيضا أن اميل جميله جدا .”  “نعم. إنها بالفعل مثيرة للغاية. فقط بعد رؤيتها مره واحد ، استنميت على السرير عده مرات “.  ” وانا في تلك الليلة ، جعلت حبيبتي غير قادرة على النهوض من السرير في اليوم التالي.”  “آه ، عندما أفكر فيها ، لا يمكنني التحمل بعد الآن. أنا بحاجة للذهاب إلى الحمام “.  “ياله من إحراج.”  بالنظر إلى زملائهم في الفصل الذين كانوا يركضون ، نظر البقية إلى بعضهم البعض وضحكوا على بعضهم البعض.  ودعو بعضهم وذهب كل واحد بطريقة.  ثم ، تخطوا محاضره اليوم.  كموضوع رئيسي ، كانوا يستعدون حاليًا لهذا المعرض الفني.  في هذه اللحظة ، تحول فلاندرز إلى بشري وتنقل ذهابًا وإيابًا في هذا المعرض الفني.  أنه رائع. شكل المعرض كان مزخرفا ومبهرج .  كنضره اولى للناس ، اعطاهم تصوراً فنياً رائعاً.  ولكن…  عند التفكير في اللوحات التي أعدتها إميل لهذا المعرض ، لم يستطع فلاندرز إلا أن يضحك.  كانت كل تلك اللوحات من النوع الذي جعل فروة رأس المرأ تتخدر كلما نظروا إليها أكثر.  معظم الناس الذين لا يستطيعون تحمل ذلك من المحتمل أن يفقدوا كل رباطت جاشهم ويسقطون في حالة من الجنون بعد رؤيتهم.  كانت غرابة اللوحة نفسها أكثر وضوحًا في الجو الذي بدا لطيفًا وجميلًا.    لم يستطع عدد قليل من الموظفين الذين عملوا هنا التحمل وتم إرسالهم إلى الرعايه الطبيه.  على الرغم من أن الرعاة كانوا خائفين ، إلا أنهم ما زالوا مصدومين ومندهشين من مشهد لوحات إميل.  كان التأثير مرعبًا لدرجة أنهم شعروا على الفور أنه كان مربحًا.  كانت العمل نفسه لا تشوبه شائبة ، وحتى الرسامين لم يجدوا الكثير من العيوب فيها.  ان أحدثت اللوحه تأثيرا كهذا ، ألا يؤدي هذا إلى زيادة شعبية المعرض بأكمله وزيادة موضوع المناقشة؟  إذا تمكنوا من جذب المزيد من الفنانين المشهورين من عالم الرسم للتعليق عليه ، سواء كان تعليقًا جيدًا أو سيئًا ، فسترتفع سمعتهم على الفور.  لذلك ، لم يوقف كبار المسؤولين تخطيط المعرض الفني. بل على العكس من ذلك ، فقد فكروا في طريقة لحل هذه المشكلة.  ارتداء النظارات الملونة.  نظرًا لأن التأثير كان قويا ، ولمنع أي خوف من العمال ، فقد ارتدى جميع الأشخاص الذين رتبوا المعرض الفني ، باستثناء إميل نفسها ، نظارات ملونة.  بسبب النظارات الملونة ، على الرغم من أن اللوحه كانت لا تزال مخيفة بعض الشيء ، إلا أن الوضع كان أفضل بكثير من ذي قبل.  وفيما يتعلق بما إذا كانت فعالة أم لا ، فهؤلاء الرجال لم يقدموا سوى نقاط خوف من عشرات الارقام في البداية.  الآن ، كانوا جميعًا في خانة واحدة.  بدون شك ، كان التأثير كبيرًا.  ولكن أكثر ما أعجب فلاندرز هو مستوى إميل الفني.  حتى مع ارتداء النظارات ، ما زال الناس يخافون.  كانت فنانه مذهله.  الآن بعد أن أصبحت وارفارين جاهزه قريبًا ايضا ، كان كل شيء يسير وفقًا للخطة.  لقد كان يومًا جيدًا ولم يزعجه أحد!  يبدو أن الفيديو كان مصدر إلهاء جيد لجمعية السحرة.  جيد جدا.  كان فلاندرز يشعر بسعادة غامرة بالفعل بمجرد عدم القيام بأي شيء ، فقط من خلال النظر إلى نقاط الخوف القادمه و التي استمرت في الارتفاع.  لكن كان من المستحيل عدم فعل أي شيء.  على الرغم من أنه كان ناجحًا للغاية منذ وصوله إلى هذا العالم.  

 

 “هل سمعت؟”  “ماذا؟”  “ستقيم اميل من مدرستنا معرضًا فنيًا قريبا.”  “أوه ، تقصد ذلك؟ لقد تم ذكره في كل مكان مؤخرًا “.  “هذا هو أول طالب من مدرستنا يقيم معرضًا فنيًا منفردًا. إذا نجحت ، فسيتم بالتأكيد نقش اسمها في تاريخ المدرسة “.  “سمعت أيضا أن اميل جميله جدا .”  “نعم. إنها بالفعل مثيرة للغاية. فقط بعد رؤيتها مره واحد ، استنميت على السرير عده مرات “.  ” وانا في تلك الليلة ، جعلت حبيبتي غير قادرة على النهوض من السرير في اليوم التالي.”  “آه ، عندما أفكر فيها ، لا يمكنني التحمل بعد الآن. أنا بحاجة للذهاب إلى الحمام “.  “ياله من إحراج.”  بالنظر إلى زملائهم في الفصل الذين كانوا يركضون ، نظر البقية إلى بعضهم البعض وضحكوا على بعضهم البعض.  ودعو بعضهم وذهب كل واحد بطريقة.  ثم ، تخطوا محاضره اليوم.  كموضوع رئيسي ، كانوا يستعدون حاليًا لهذا المعرض الفني.  في هذه اللحظة ، تحول فلاندرز إلى بشري وتنقل ذهابًا وإيابًا في هذا المعرض الفني.  أنه رائع. شكل المعرض كان مزخرفا ومبهرج .  كنضره اولى للناس ، اعطاهم تصوراً فنياً رائعاً.  ولكن…  عند التفكير في اللوحات التي أعدتها إميل لهذا المعرض ، لم يستطع فلاندرز إلا أن يضحك.  كانت كل تلك اللوحات من النوع الذي جعل فروة رأس المرأ تتخدر كلما نظروا إليها أكثر.  معظم الناس الذين لا يستطيعون تحمل ذلك من المحتمل أن يفقدوا كل رباطت جاشهم ويسقطون في حالة من الجنون بعد رؤيتهم.  كانت غرابة اللوحة نفسها أكثر وضوحًا في الجو الذي بدا لطيفًا وجميلًا.    لم يستطع عدد قليل من الموظفين الذين عملوا هنا التحمل وتم إرسالهم إلى الرعايه الطبيه.  على الرغم من أن الرعاة كانوا خائفين ، إلا أنهم ما زالوا مصدومين ومندهشين من مشهد لوحات إميل.  كان التأثير مرعبًا لدرجة أنهم شعروا على الفور أنه كان مربحًا.  كانت العمل نفسه لا تشوبه شائبة ، وحتى الرسامين لم يجدوا الكثير من العيوب فيها.  ان أحدثت اللوحه تأثيرا كهذا ، ألا يؤدي هذا إلى زيادة شعبية المعرض بأكمله وزيادة موضوع المناقشة؟  إذا تمكنوا من جذب المزيد من الفنانين المشهورين من عالم الرسم للتعليق عليه ، سواء كان تعليقًا جيدًا أو سيئًا ، فسترتفع سمعتهم على الفور.  لذلك ، لم يوقف كبار المسؤولين تخطيط المعرض الفني. بل على العكس من ذلك ، فقد فكروا في طريقة لحل هذه المشكلة.  ارتداء النظارات الملونة.  نظرًا لأن التأثير كان قويا ، ولمنع أي خوف من العمال ، فقد ارتدى جميع الأشخاص الذين رتبوا المعرض الفني ، باستثناء إميل نفسها ، نظارات ملونة.  بسبب النظارات الملونة ، على الرغم من أن اللوحه كانت لا تزال مخيفة بعض الشيء ، إلا أن الوضع كان أفضل بكثير من ذي قبل.  وفيما يتعلق بما إذا كانت فعالة أم لا ، فهؤلاء الرجال لم يقدموا سوى نقاط خوف من عشرات الارقام في البداية.  الآن ، كانوا جميعًا في خانة واحدة.  بدون شك ، كان التأثير كبيرًا.  ولكن أكثر ما أعجب فلاندرز هو مستوى إميل الفني.  حتى مع ارتداء النظارات ، ما زال الناس يخافون.  كانت فنانه مذهله.  الآن بعد أن أصبحت وارفارين جاهزه قريبًا ايضا ، كان كل شيء يسير وفقًا للخطة.  لقد كان يومًا جيدًا ولم يزعجه أحد!  يبدو أن الفيديو كان مصدر إلهاء جيد لجمعية السحرة.  جيد جدا.  كان فلاندرز يشعر بسعادة غامرة بالفعل بمجرد عدم القيام بأي شيء ، فقط من خلال النظر إلى نقاط الخوف القادمه و التي استمرت في الارتفاع.  لكن كان من المستحيل عدم فعل أي شيء.  على الرغم من أنه كان ناجحًا للغاية منذ وصوله إلى هذا العالم.  

 

 

 لكنه لم يشعر أنه لا يقهر بسبب ذلك.

 كان يعرف نفسه جيدا. كان خصمه جاروس أعزل من البداية حتى النهاية. لقد تعرض للضرب مثل كيس الرمل دون مقاومة ، مما أتاح له اغتنام الفرصة للفوز.

 إذا قام خصمه بحركة ، فلن يجرؤ حتى فلاندرز على أن يكون مهملا.

 بعد كل شيء ، كان خصمه ثاني أقوى ساحر في جمعيه السحرة . إذن من كان يعلم أي نوع من الحيل التي امتلكها.

 إذا تقاتل مره اخرى ، فسيكون خصومه بالتأكيد مستعدبن لفزّاعة فلاندرز الملعونه. مع هذا ، و في ذلك الوقت ، حتى فلاندرز لم يجرؤ على ضمان نتيجة المعركة.

 لذلك ، لن يكون فلاندرز راضيا فقط بسبب هذا الربح القليل.

 علاوة على ذلك ، إذا كان راضيًا عن هذا فقط ، فلن يكون فلاندرز بعد الآن.

 لقد كان فلاندرز ، نظامه الجسدي الغريب وخوفه.

 كان جشعه شيئًا لا يمكن لأحد أن يرضيه. حتى لو خضع له العالم كله ، فلن يتوقف عن النهب بسبب هذا.

 …

 فتح باب الفصل الممر المعتم ، ويمكن سماع صوت خافت من الضحك.

 كان مايك طالبًا عاديًا. لقد كان طالبًا جديدًا اليوم ، وقد تكيف للتو مع حياة جامعة تنسلي.

 في هذا اليوم ، نام كالمعتاد ، لكن لسبب ما ، عندما استيقظ ، وجد نفسه فجأة في مدرسة غير مألوفة.

 يبدو أن هذه المدرسة قد تم التخلي عنها منذ فتره طويلة ، وكان الهواء مملوئا بالغبار. بمجرد اتخاذ خطوة ، يمكن للمرء أن يسمع صرير الأرض.

 كان زجاج النافذة ابيضا للغاية ، وكان الغبار في كل مكان.

 تجرأ مايك على أن يقسم بالاله أنه لم ير هذه المدرسة من قبل.

 “اين انا؟”

 عند فتح أبواب الفصول الدراسية ، نظر مايك إلى المكاتب الموجودة بالداخل.

 كانت المكاتب صدئه وكان التصميم قديما جدا . لم ير مايك سوى مكاتب مثل هذه على الإنترنت أو في بعض الأفلام.

 من الواضح أن هذه المدرسة لها تاريخ كبير.

 لكن لم يستطع مايك إلا أن يشعر بالخوف.

 ما الذي يجري بحق الجحيم؟

 لماذا انا هنا؟

 “هل من أحد هناك؟”

 أخيرًا ، لم يستطع مايك إلا أن يصرخ بصوت عالٍ.

 لكن ما رد عليه كان ذلك الصمت اللعين.

 تلا ذلك صمت تام.

 صمت مطلق لم يكن له حتى صدى.

 كان الأمر كما لو أن هذا المبنى التعليمي قد ابتلع صوت مايك.

 “عليك اللعنة!”

 بعد أن استيقظ شخص ما ، وجد نفسه في مدرسة لم يرها من قبل ، ويبدو أن هذه المدرسة قد هُجرت لفترة طويلة.

 لو سمع مايك مثل هذا الشيء المضحك من قبل ، لكان قد سخر منه.

 ومع ذلك ، إذا حدث ذلك معه وأصبحت النكتة حقيقة ، فلن يضحك بالتأكيد.

 على العكس من ذلك ، لم يكن الأمر مضحكًا فحسب ، ولكن نظرًا لأنه الشخص المتورط ، فقد شعر بالرعب بشكل غير طبيعي.

 كان مايك هكذا.

 بالعودة إلى الممر ، قمع مايك الخوف في قلبه ونظر من النافذة. لسوء الحظ ، كان الزجاج مليئًا بالبقع ، ولم يستطع رؤية ما يحدث بالخارج.

 كانت النافذة مقفوله ، ولم يستطع فتحها.

 “عليك اللعنة!”

 حاول مايك عدة مرات وبذل قصارى جهده ، لكنه لم يستطع فتح النافذة.

 “إنه قديم للغاية . منذ متى تم التخلي عن هذا المكان؟ “

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط