مجال الشبح الأنثوي المزعج
بعد لحضات بدأ الأمر وكأنهم وصلوا إلى طريق مسدود ، وفجأة أصبح الممر بأكمله هادئًا للغاية.
الشبحان الانثويان ، واحدة في الأمام والأخرى في الخلف ، حدقتا بثبات في فلاندرز ، الذي أصبح ملئ بالثقوب.
مع مرور الوقت ، لم تتخلى الشبحان عن حذرهما وواصلتا هجومهما.
نظرًا لأنه لم ينجح في خداعهما ، توقف فلاندرز عن التظاهر وبدأ في تحريك جسده.
كما لو لم يحدث شيء ، قال بنبرة حزينة ، “يا للأسف. انها عديمة الفائدة تماما! “
عند سماع صوت فلاندرز ، أصبحت تعابير الأنثى الشبح أكثر قسوه. نظروا إلى فلاندرز مع الكراهية في عيونهم.
“أنا سئمت . لقد سئمت من هذا. أنتم يا رفاق تجعلوني أشعر بالملل “.
الفزاعة الملعونة.
زرع فلاندرز لعنة على شبح الأنثى.
في الثانية التالية ، بدأت الشبحتان الأنثويتان في الالتواء والطي كما لو أنهما ملفوفان في كرة من الورق ، وضغطان باستمرار على أجسادهما من الداخل.
ليس ذلك فحسب ، فقد غُطيت جثتا الشبحين بثقوب صغيرة مكتظة بكثافة.
إذا رأى شخص عادي هذا المنظر ، فسيكون بالتأكيد خائفًا حتى الموت على الفور.
“همم؟”
نظر فلاندرز إلى الهجمات على جسده التي لم يتم تبديدها.
بسبب الشعر ، لم يستطع فلاندرز رؤية الخارج.
لكن هذه لم تكن مشكلة.
راى حالة الشبحين من قبل في ذهنه.
تذكر فلاندرز التفاصيل. عندما ظهر الشبحان لأول مرة ، كانت عيونهما رمادية ، لكن كان لديهما لمحه من التشابه لما كانا على عندما كانا على قيد الحياة.
والآن فقط ، كانت عينا الشبحين سوداء اللون.
لاحظ فلاندرز هذه التفاصيل ، وسرعان ما فكر في أشياء كثيرة.
“إذن هذا ما حدث؟”
الفزاعة الحارسة.
اختفى فلاندرز من مكان وجوده وظهر على الجانب الآخر من الممر.
استدار ونظر إلى الفزاعة الحارسة خلفه والتي كانت مغطاة بالكامل بالشعر. لاحظ فلاندرز أن الشبحين الإناث قد اختفيا بالفعل.
الفزاعة لم تكن لديها طبيعة فلاندرز الغامضة. بعد تحمل الضغط والهجمات التي عان منها فلاندرز من قبل ، سرعان ما ظهرت عليها علامات الدمار.
لم يهتم فلاندرز بهذا الأمر لأنه بعد تدمير الفزاعة ، سيستطيع استدعاء غيرها
لذلك ، لم يتكبد فلاندرز أي خسائر.
بعد إلقاء نظرة أخيرة على ساحة المعركة ، استدار فلاندرز وسار أعمق في الممر.
“إنه تمامًا كما اعتقدت. هذان المخلوقان الغريبان قد ماتا بالفعل ، لكنهما لم يموتا تمامًا بعد “.
كان الأمر كما لو كان الشخص المحتضر لا يزال على قيد الحياة.
في آخر لحظة من حياتهما ، تم التحكم في هاتين الشبحتين من قبل شبح المجال الأنثوي ، ثم تم تجفيفهما من آخر جزء لهما من القيمة.
في الواقع ، سواء كان الأمر يتعلق بالتحكم في تدفق الشعر أو الماء ، فإن هاتين المقدرتين ، يمكن أن تستخدمها أشباح المجال.
بعبارة أخرى ، على السطح ، بدا الأمر وكأن الشبحين الإناث كانا يهاجمان ، لكن في الواقع ، كان مجرد طريقه للتحقيق من أجل الشبح سيد المجال.
في بداية المعركة ، استخدم فلاندرز الخوف على الأنثى الأشباح.
كان لهذه المهارة تأثير ، حيث سمحت لفلاندرز باكتساب نقاط الخوف.
في ذلك الوقت ، كان من المفترض أن يكون وعي الشبحين قد تضرر بالفعل.
وبعد ذلك ، استخدم فلاندرز بلا رحمة قاطع الليل لقطع فرصهم في البقاء على قيد الحياة تمامًا.
ومنذ ذلك الوقت ، لم يكونوا يتحركون بوعيهم الخاص ولكن تم التحكم بهم من خلال وعي شبح المجال الأنثوي الذي يقف خلفهم.
“يبدو أن هذا المخلوق الغريب حديث الولادة ، سواء كان ذكاء أو قدرة ، ليس بسيطًا.”
بينما كان فلاندرز يبحث عن مسار ، قام بتحليل ولخص المعركة الآن.
“أنا فضولي حقًا. إذا كان بإمكاني إخضاعك ، إلى أي مستوى ستزيد قوتي؟ “
“ههههه ، أنا أتطلع حقًا لذلك!”
…
…
…
…
“هل هو هنا حقًا؟”
“نعم ، الآن فقط عندما كنت أتتبع تلك الأنثى الشبح ، وجدت هالته.”
بمجرد استشعار هالة فلاندرز ، يمكن رؤية مدى قوة تعويذة تعليم.
كان على المرء أن يعرف أن تمويه فلاندرز كان حاليًا في المستوى 7.
في ظل الظروف العادية ، سيكون من الصعب جدًا رؤية تمويه فلاندرز وتحديد مكانه.
كان شبه مستحيل.
يمكن القول إن التنكر الذي لطالما اعتمد عليه فلاندرز للبقاء على قيد الحياة لا تشوبه شائبة.
ولكن كان هناك شى آخر تم التغاضي عنه ، وهو الروح.
هذه المرة ، لم يكن الأثر السحري يكتشف الهالة وآثار الكيان المادي في الواقع. بدلاً من ذلك ، كان يكتشف الهالة وآثار الروح التي يمتلكها كل كائن حي.
عندما القت تعليم التعويذة ، كان عقلها يمر من خلال هالة أرواح جميع الكائنات الحية التي في نطاقها.
لذلك ، لن تستخدم تعليم هذه التعويذة أبدًا في ظل الظروف العادية.
لن يستهلك فقط الكثير من الطاقة ، ولكنه سيسبب أيضًا الكثير من الضرر لجسم المستخدم.
كان السعر مرتفعًا جدًا ، لذا كان التأثير متوقعًا بشكل طبيعي.
كان هناك مكافأة على هذا الجهد. نجحت تعليم في العثور على الشخص الذي كانت تبحث عنه ، وكانت هناك أيضًا مفاجأة غير متوقعة.
على الرغم من أن هذه المفاجأة كانت أكثر ملاءمة لوصفها بالصدمة.
“قد تكون هذه فرصة.”
بعد الخوف الأولي ، هدأت تعليم بسرعة.
كان عليها أن تهدأ. شعرت بالدوار في رأسها. لولا إرادتها ، فربما فقدت السيطرة وفقدت القدرة على الحركة.
اختفت هالات الشبحين بالقرب من الفزاعة. هذا يعني أن الفزاعة تقاتل مع المخلوقات الغريبة في هذا المجال.
“الآن ، يبدو أن الفزاعة لديها السيطرة.”
” في اي اتجاه تسير الفزاعة؟”
عند سماع سؤال كرانج ، أشارت تعليم إلى اتجاه وقالت في نفس الوقت ، “هذا الاتجاه هو أيضًا اتجاه الأنثى شبح المجال. سوف يلتقي هذان المخلوقان الغريبان “.
“هل ما زلتي تشعرين بمكانهم الآن؟”
“لا ، لقد انتهى تاثير مهارتي.”
عرفت تعليم أهمية المراقبة في الوقت الفعلي ، لكن قوتها كانت لا تزال منخفضة للغاية. يمكن أن يستمر التأثير المستمر للتعويذة لمدة خمس دقائق فقط.
“ماذا علينا ان نفعل؟”
نظرت تعليم إلى كرانج. أصبحت سلطة القيادة الآن في يده.
عند سماع هذا ، غرق كرانغ في تفكير عميق.
“لقد كان الامر بالفعل مزعجًا بدرجة كافية مع مخلوق غريب واحد فقط. لم أكن أتوقع ظهور الفزاعة. ألا يجب أن يكون قد غادر هذه المدينة بالفعل؟ “
باعتباره كابوسًا لـ كرانج ، فقد انتبه إلى تصرفات وتحركات الفزاعة.
في حساب يوتيوب فلاندرز ، كان كرانج متابعا أيضًا.
شاهد كل الفيديوهات.
“ربما خدعنا به. لقد استخدم الفيديو لخداعنا للاعتقاد بأنه قد غادر بالفعل إلى مدينة اخرى.
لكنه في الحقيقة غادر هذه المدينة وبعد رفع الفيديو عاد.
إنه ذكي للغاية. لا يمكننا أن نكون ساذجين ونتعامل معه على أنه مخلوق غريب “.
بعد لحضات بدأ الأمر وكأنهم وصلوا إلى طريق مسدود ، وفجأة أصبح الممر بأكمله هادئًا للغاية. الشبحان الانثويان ، واحدة في الأمام والأخرى في الخلف ، حدقتا بثبات في فلاندرز ، الذي أصبح ملئ بالثقوب. مع مرور الوقت ، لم تتخلى الشبحان عن حذرهما وواصلتا هجومهما. نظرًا لأنه لم ينجح في خداعهما ، توقف فلاندرز عن التظاهر وبدأ في تحريك جسده. كما لو لم يحدث شيء ، قال بنبرة حزينة ، “يا للأسف. انها عديمة الفائدة تماما! “ عند سماع صوت فلاندرز ، أصبحت تعابير الأنثى الشبح أكثر قسوه. نظروا إلى فلاندرز مع الكراهية في عيونهم. “أنا سئمت . لقد سئمت من هذا. أنتم يا رفاق تجعلوني أشعر بالملل “. الفزاعة الملعونة. زرع فلاندرز لعنة على شبح الأنثى. في الثانية التالية ، بدأت الشبحتان الأنثويتان في الالتواء والطي كما لو أنهما ملفوفان في كرة من الورق ، وضغطان باستمرار على أجسادهما من الداخل. ليس ذلك فحسب ، فقد غُطيت جثتا الشبحين بثقوب صغيرة مكتظة بكثافة. إذا رأى شخص عادي هذا المنظر ، فسيكون بالتأكيد خائفًا حتى الموت على الفور. “همم؟” نظر فلاندرز إلى الهجمات على جسده التي لم يتم تبديدها. بسبب الشعر ، لم يستطع فلاندرز رؤية الخارج. لكن هذه لم تكن مشكلة. راى حالة الشبحين من قبل في ذهنه. تذكر فلاندرز التفاصيل. عندما ظهر الشبحان لأول مرة ، كانت عيونهما رمادية ، لكن كان لديهما لمحه من التشابه لما كانا على عندما كانا على قيد الحياة. والآن فقط ، كانت عينا الشبحين سوداء اللون. لاحظ فلاندرز هذه التفاصيل ، وسرعان ما فكر في أشياء كثيرة. “إذن هذا ما حدث؟” الفزاعة الحارسة. اختفى فلاندرز من مكان وجوده وظهر على الجانب الآخر من الممر. استدار ونظر إلى الفزاعة الحارسة خلفه والتي كانت مغطاة بالكامل بالشعر. لاحظ فلاندرز أن الشبحين الإناث قد اختفيا بالفعل. الفزاعة لم تكن لديها طبيعة فلاندرز الغامضة. بعد تحمل الضغط والهجمات التي عان منها فلاندرز من قبل ، سرعان ما ظهرت عليها علامات الدمار. لم يهتم فلاندرز بهذا الأمر لأنه بعد تدمير الفزاعة ، سيستطيع استدعاء غيرها لذلك ، لم يتكبد فلاندرز أي خسائر. بعد إلقاء نظرة أخيرة على ساحة المعركة ، استدار فلاندرز وسار أعمق في الممر. “إنه تمامًا كما اعتقدت. هذان المخلوقان الغريبان قد ماتا بالفعل ، لكنهما لم يموتا تمامًا بعد “. كان الأمر كما لو كان الشخص المحتضر لا يزال على قيد الحياة. في آخر لحظة من حياتهما ، تم التحكم في هاتين الشبحتين من قبل شبح المجال الأنثوي ، ثم تم تجفيفهما من آخر جزء لهما من القيمة. في الواقع ، سواء كان الأمر يتعلق بالتحكم في تدفق الشعر أو الماء ، فإن هاتين المقدرتين ، يمكن أن تستخدمها أشباح المجال. بعبارة أخرى ، على السطح ، بدا الأمر وكأن الشبحين الإناث كانا يهاجمان ، لكن في الواقع ، كان مجرد طريقه للتحقيق من أجل الشبح سيد المجال. في بداية المعركة ، استخدم فلاندرز الخوف على الأنثى الأشباح. كان لهذه المهارة تأثير ، حيث سمحت لفلاندرز باكتساب نقاط الخوف. في ذلك الوقت ، كان من المفترض أن يكون وعي الشبحين قد تضرر بالفعل. وبعد ذلك ، استخدم فلاندرز بلا رحمة قاطع الليل لقطع فرصهم في البقاء على قيد الحياة تمامًا. ومنذ ذلك الوقت ، لم يكونوا يتحركون بوعيهم الخاص ولكن تم التحكم بهم من خلال وعي شبح المجال الأنثوي الذي يقف خلفهم. “يبدو أن هذا المخلوق الغريب حديث الولادة ، سواء كان ذكاء أو قدرة ، ليس بسيطًا.” بينما كان فلاندرز يبحث عن مسار ، قام بتحليل ولخص المعركة الآن. “أنا فضولي حقًا. إذا كان بإمكاني إخضاعك ، إلى أي مستوى ستزيد قوتي؟ “ “ههههه ، أنا أتطلع حقًا لذلك!” … … … … “هل هو هنا حقًا؟” “نعم ، الآن فقط عندما كنت أتتبع تلك الأنثى الشبح ، وجدت هالته.” بمجرد استشعار هالة فلاندرز ، يمكن رؤية مدى قوة تعويذة تعليم. كان على المرء أن يعرف أن تمويه فلاندرز كان حاليًا في المستوى 7. في ظل الظروف العادية ، سيكون من الصعب جدًا رؤية تمويه فلاندرز وتحديد مكانه. كان شبه مستحيل. يمكن القول إن التنكر الذي لطالما اعتمد عليه فلاندرز للبقاء على قيد الحياة لا تشوبه شائبة. ولكن كان هناك شى آخر تم التغاضي عنه ، وهو الروح. هذه المرة ، لم يكن الأثر السحري يكتشف الهالة وآثار الكيان المادي في الواقع. بدلاً من ذلك ، كان يكتشف الهالة وآثار الروح التي يمتلكها كل كائن حي. عندما القت تعليم التعويذة ، كان عقلها يمر من خلال هالة أرواح جميع الكائنات الحية التي في نطاقها. لذلك ، لن تستخدم تعليم هذه التعويذة أبدًا في ظل الظروف العادية. لن يستهلك فقط الكثير من الطاقة ، ولكنه سيسبب أيضًا الكثير من الضرر لجسم المستخدم. كان السعر مرتفعًا جدًا ، لذا كان التأثير متوقعًا بشكل طبيعي. كان هناك مكافأة على هذا الجهد. نجحت تعليم في العثور على الشخص الذي كانت تبحث عنه ، وكانت هناك أيضًا مفاجأة غير متوقعة. على الرغم من أن هذه المفاجأة كانت أكثر ملاءمة لوصفها بالصدمة. “قد تكون هذه فرصة.” بعد الخوف الأولي ، هدأت تعليم بسرعة. كان عليها أن تهدأ. شعرت بالدوار في رأسها. لولا إرادتها ، فربما فقدت السيطرة وفقدت القدرة على الحركة. اختفت هالات الشبحين بالقرب من الفزاعة. هذا يعني أن الفزاعة تقاتل مع المخلوقات الغريبة في هذا المجال. “الآن ، يبدو أن الفزاعة لديها السيطرة.” ” في اي اتجاه تسير الفزاعة؟” عند سماع سؤال كرانج ، أشارت تعليم إلى اتجاه وقالت في نفس الوقت ، “هذا الاتجاه هو أيضًا اتجاه الأنثى شبح المجال. سوف يلتقي هذان المخلوقان الغريبان “. “هل ما زلتي تشعرين بمكانهم الآن؟” “لا ، لقد انتهى تاثير مهارتي.” عرفت تعليم أهمية المراقبة في الوقت الفعلي ، لكن قوتها كانت لا تزال منخفضة للغاية. يمكن أن يستمر التأثير المستمر للتعويذة لمدة خمس دقائق فقط. “ماذا علينا ان نفعل؟” نظرت تعليم إلى كرانج. أصبحت سلطة القيادة الآن في يده. عند سماع هذا ، غرق كرانغ في تفكير عميق. “لقد كان الامر بالفعل مزعجًا بدرجة كافية مع مخلوق غريب واحد فقط. لم أكن أتوقع ظهور الفزاعة. ألا يجب أن يكون قد غادر هذه المدينة بالفعل؟ “ باعتباره كابوسًا لـ كرانج ، فقد انتبه إلى تصرفات وتحركات الفزاعة. في حساب يوتيوب فلاندرز ، كان كرانج متابعا أيضًا. شاهد كل الفيديوهات. “ربما خدعنا به. لقد استخدم الفيديو لخداعنا للاعتقاد بأنه قد غادر بالفعل إلى مدينة اخرى. لكنه في الحقيقة غادر هذه المدينة وبعد رفع الفيديو عاد. إنه ذكي للغاية. لا يمكننا أن نكون ساذجين ونتعامل معه على أنه مخلوق غريب “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات