You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I am a Scarecrow and the Demon Lord of Terror 116

أميرة الدم الاحمر

أميرة الدم الاحمر

 سرعان ما اصطدم العرض بحافلة الموت.

 كما توقع فلاندرز ، لم تتمكن حافلة الموت من إيقاف العرض.

 اختلطت الموسيقى وهتافات الرقص والعاب الدمى.

 كان شعورا غريبا جدا.

 لم تتوقف الموسيقى .

 بدت الموسيقى مبهجة ، وفي ظل الظروف العادية ، كان الإيقاع سيجعل من سمعه يبدأ بالحركة معه و الرقص ،

 لكن لسبب ما ، فإن الموسيقى ، التي بدت مبهجة في البداية ، جعلت المرء في الواقع يشعر بعدم الارتياح.

 كان هناك شعور غريب جدا فيها. لا يمكن أن يفهموه ، لكنه لم يكن شى جيدا.

 وقف فلاندرز بلا حراك في الحافلة. لم يصاب بالذعر إطلاقا لأن العدو كان على وشك الظهور أمامه.

 بدلاً من ذلك ، في ظل تحفيز هذا الشعور القوي بالخطر ، كان فلاندرز الآن متحمسا إلى حد ما.

 أراد أن يرى كيف يمكن لهذا المجال وهذا العرض أن يجعله يشعر بالخطر ، وحتى أنه شعر بأن حياته كانت في خطر.

 اندفع العرض نحوهم. واحدة تلو الأخرى ، كانت الدمى ذات المظهر الغريب ذات البطون التالفة والأعضاء المكشوفة تمر باستمرار عبر حافلة الموت مثل الظلال الشفافة.

 في هذا الاصطدام الشديد ، كان لحافلة الموت رد فعل قوي.

 بدأت المنطقة بأكملها ترتجف. يمكن الشعور وكأن السماء والأرض على وشك أن تنقلب رأسًا على عقب.

 أدت الهزات الغريبة والأصوات الغير السارة والاتصال المباشر بهذه الأشياء في النهاية إلى جعل بعض الركاب في حافلة الموت غير قادرين على الصمود لفترة أطول.

 “أه أه اااه!”

 صرخوا من الألم. شعروا بألم شديد في أجسادهم ، وتمنوا أن يموتوا على الفور.

 عندما مرت الدمى بين الركاب ، بدأت أجساد كل من الركاب تتحول إلى وهم.

 ظهر وجه بشري على وجوههم.

 كان وجه الإنسان يعاني من ألم شديد. إذا نظر المرء بعناية ، يمكن للمرء أن يرى أن الوجهين متماثلان تمامًا.

 كان الأمر كما لو أن ما كان على وشك الخروج هو أرواح الركاب.

 بدأت الندوب بالظهور على أجساد الركاب ، ثم بدأت أعضائهم الداخلية تخرج ، وجلدهم ولحمهم بدأ بالتعفن.

 بدا كل شيء مقلوبًا

 الاعضاء التي كان من المفترض أن تكون بالداخل ظهرت إلى الخارج.

الاعضاء التي من المفترض أن تكون بالخارج انعكست إلى الداخل.

الاعضاء التي كان من المفترض أن تكون في الأعلى أصبحت في الاسفل.

 الاعضاء التي كان من المفترض أن تكون في الأسفل اصبحت في ألاعلى.

Sp*** باختصار قلبت اعضائهم رأسا على عقب ***

 كل شيء كان غير طبيعي و مجنون!

 واحدًا تلو الآخر ، أصبح الركاب شفافين كالاشباح وأكلتهم الدمى في النهاية.

 في هذه اللحظة ، أغلقت بطون هذه الدمى الممزقة وبدأت بالدوران.

 ثم ، واحدة تلو الأخرى ، بصقت الجثث المتعفنة والقبيحة من أفواههم.

 بعد القيام بكل هذا ، فتحوا بطونهم مرة أخرى ، وضهرت جثث جديدة من داخلهم.

 تحولت حافلة الموت بأكملها إلى جحيم حي في بضع ثوانٍ فقط.

 لم يكن هناك سوى عدد قليل من الركاب المحظوظين بما يكفي لعدم لمسهم من قبل الدمى ، لذلك لم يتعرضوا للخطر في الوقت الحالي.

 ومع ذلك ، لم يكن حجم العرض صغيرا. إذا استمر هذا ، فإن احتمالية لمسهم للدمى كانت 100٪ تقريبًا.

 أما إدوارد الذي فتح مظلته ذات الجلد البشري.

 على الرغم من اختراق مسه من قبل بعض الدمى ، إلا أنه لم يمت بعد.

 لا ، يجب أن يقال إنه مات بالفعل في هذه اللحظة.

 ومع ذلك ، لا يزال بإمكانه النجاه .

 كان وجهه ، المغطى بالبقع الواضحة ، متشابكًا بشكل مؤلم معًا.

 يبدو أنه لن يتحمل لوقت طويل.

 لم يعر فلاندرز الكثير من الاهتمام لهذه الأشياء.

 ظل يحدق في العديد من العروض المسرحية في موكب الموت.

 واحدة منهم ، وهي أكبر منصة تطفو في الوسط ، جذبت انتباه فلاندرز.

 في الحافلة ، شعر فلاندرز بوجود شيء ما في الداخل ، والذي قد يكون جوهر العرض.

 كان أيضًا مفتاحًا للتعامل مع العرض.

 أما ما هو ، فلم يعرف فلاندرز.

 بعد كل شيء ، لا يمكن للمرء أن يتوقع أن يكون فلاندرز ، الذي كان مخلوقًا غريبًا جديدًا تمامًا ، على معرفة كبيرة.

 لكن كان من الواضح أنه إذا استمر العرض بالمرور عبر حافلة الموت ، فلن ينجو أحد من ركاب الحافلة.

 بالطبع فلاندرز مخلوق غريب وليس إنسان. لم يكن يعرف نوع الحالة التي كان فيها. كمخلوق غريب ، هل كان حياً أم ميتاً؟

 إذا كان على شخص ما أن يتعمق أكثر فيه ، فهذا سؤال فلسفي يستحق التفكير فيه.

 فلاندرز ، الذي لم يكن مهتمًا بالفلسفة ، لم يفكر كثيرًا في هذا الموضوع.

 “لا لا لا لا لا لا! لا لا لا لا لا لا لا! “

 “هي-هي-هي-هاهاها! وو يايا! هههههه “

 مع مرور العرض ، أصبحت الموسيقى في آذان فلاندرز أكثر غرابة ورعبًا.

 كان الأمر كما لو لم يعد هناك حاجة للتنكر . ضهر شكل العرض ، واندفعت الموسيقى ليسمعها من بقي على قيد الحياة.

 “آه آه آه آه آه!”

 “وو وو وو!”

 تسبب هذا الصوت في انهيار عقول جميع الناجين ، باستثناء إدوارد ، الذي استخدم المظلة من جلد الإنسان ، والموت على الفور.

 تدفق الدم من آذانهم ، وكان لكل منهم تعبير من الالم الشديد على وجوههم.

 كان من حسن الحظ أيضًا أن فلاندرز قد رمى الثلاثة إلى المجال مسبقًا.

 وإلا لكانوا قد قتلوا بالتأكيد.

 تمامًا وبينما مرض العرض ، صدر صوت موجه لفلاندرز:

 “هيه ، أنت ممتع للغاية. كن أميري! “

 تجاهل صاحب الصوت اراده فلاندرز.

 “من الآن فصاعدا ، أنت ملكي. أنت زوجي!”

 قبل أن يفاعل ، لف زوج من الأيدي الشاحبة الدموية حول رقبه فلاندمرز.

 كانت صاحبه هاتين الأيدي ترتدي فستان أميرة أحمر مثل الدم.

 ليس من المستغرب أن يكون هذا هو جوهر العرض في القلعة – الأميرة.

 وتم استهداف فلاندرز.

 لم تمانع الأميرة الاحساس الرهيب النابع من جسد فلاندرز على الإطلاق ، نظر إليها بابتسامة.

 لكي نكون صادقين ، في ظل الظروف العادية ، إذا تم الاعتراف بالحب لفلاندرز وهو في شكله الأصلي “الفزاعة” ، فإن فلاندرز سيرى بالتأكيد أن هذا ممتع تماما ويقبل عرضها بكل سرور.

 لكن الآن … كان هناك بعض الاختلافات ، واكبرها كان بمثابة صدمة.

 لأنه لم يكن يعرف حتى متى ظهرت هذه الفتاة بجانبه.

 سريعة ، لا ، كان الأمر كما لو أنها انتقلت عن بعد.

 لكن هذا لم يكن صحيحًا تمامًا.

عندما استوعب الأمر ، كانت الاميره قد لفت يديها وعانقته من الخلف بالفعل .

 لكن الغريب أنه عندما عانقته ببطء ، لم يتفاعل على الإطلاق.

 هذا النوع من الشعور سيجعل اي احد يشعر بعدم الامان الشديد.

 لم يعرف فلاندرز كيف فعلت هذه الفتاه هذا.

 كراك كراك كراك!

 أدار رأسه الفزاعة 180 درجة في لينظر الى الأميرة ذات الرداء الدموي الأحمر.

 امتلكت الأميرة جسم صغير ورشيق ، ووجهها مغطى بطبقة من الشاش الأحمر الدموي ، مما يجعل من المستحيل رؤيتة بوضوح.

 كان من الصعب رؤيته ، لكنه كان كافياً لجعل خيال من نظر إليها يسرح بعيدا.

 من حيث القوة ، كانت هذه الأميرة أقوى بكثير من حافلة الموت.

 أما بالنسبة لمدى قوتها ، فقد وازن فلاندرز الإيجابيات والسلبيات في ذهنه.

 على أقل تقدير ، كان من المستحيل … بدون مهارة من *المستوى الثالث ، حتى لو هاجم بكل قوته ، فإنه لن يتمكن من الفوز .


Sp***هنا أعتقد أنه قصد المهاره الشيطان الفاتح يمكنها مظاعفه قوته وحجمه وهو حسب بعقله أنه لن يتمكن من هزيمتها بدون هذه المهاره لكنه كان في حافله الموت ولا يستطيع استعمالها لانه سيضعف لمده ساعه وسيقتل بعدها فورا***

 سرعان ما اصطدم العرض بحافلة الموت.  كما توقع فلاندرز ، لم تتمكن حافلة الموت من إيقاف العرض.  اختلطت الموسيقى وهتافات الرقص والعاب الدمى.  كان شعورا غريبا جدا.  لم تتوقف الموسيقى .  بدت الموسيقى مبهجة ، وفي ظل الظروف العادية ، كان الإيقاع سيجعل من سمعه يبدأ بالحركة معه و الرقص ،  لكن لسبب ما ، فإن الموسيقى ، التي بدت مبهجة في البداية ، جعلت المرء في الواقع يشعر بعدم الارتياح.  كان هناك شعور غريب جدا فيها. لا يمكن أن يفهموه ، لكنه لم يكن شى جيدا.  وقف فلاندرز بلا حراك في الحافلة. لم يصاب بالذعر إطلاقا لأن العدو كان على وشك الظهور أمامه.  بدلاً من ذلك ، في ظل تحفيز هذا الشعور القوي بالخطر ، كان فلاندرز الآن متحمسا إلى حد ما.  أراد أن يرى كيف يمكن لهذا المجال وهذا العرض أن يجعله يشعر بالخطر ، وحتى أنه شعر بأن حياته كانت في خطر.  اندفع العرض نحوهم. واحدة تلو الأخرى ، كانت الدمى ذات المظهر الغريب ذات البطون التالفة والأعضاء المكشوفة تمر باستمرار عبر حافلة الموت مثل الظلال الشفافة.  في هذا الاصطدام الشديد ، كان لحافلة الموت رد فعل قوي.  بدأت المنطقة بأكملها ترتجف. يمكن الشعور وكأن السماء والأرض على وشك أن تنقلب رأسًا على عقب.  أدت الهزات الغريبة والأصوات الغير السارة والاتصال المباشر بهذه الأشياء في النهاية إلى جعل بعض الركاب في حافلة الموت غير قادرين على الصمود لفترة أطول.  “أه أه اااه!”  صرخوا من الألم. شعروا بألم شديد في أجسادهم ، وتمنوا أن يموتوا على الفور.  عندما مرت الدمى بين الركاب ، بدأت أجساد كل من الركاب تتحول إلى وهم.  ظهر وجه بشري على وجوههم.  كان وجه الإنسان يعاني من ألم شديد. إذا نظر المرء بعناية ، يمكن للمرء أن يرى أن الوجهين متماثلان تمامًا.  كان الأمر كما لو أن ما كان على وشك الخروج هو أرواح الركاب.  بدأت الندوب بالظهور على أجساد الركاب ، ثم بدأت أعضائهم الداخلية تخرج ، وجلدهم ولحمهم بدأ بالتعفن.  بدا كل شيء مقلوبًا  الاعضاء التي كان من المفترض أن تكون بالداخل ظهرت إلى الخارج. الاعضاء التي من المفترض أن تكون بالخارج انعكست إلى الداخل. الاعضاء التي كان من المفترض أن تكون في الأعلى أصبحت في الاسفل.  الاعضاء التي كان من المفترض أن تكون في الأسفل اصبحت في ألاعلى. Sp*** باختصار قلبت اعضائهم رأسا على عقب ***  كل شيء كان غير طبيعي و مجنون!  واحدًا تلو الآخر ، أصبح الركاب شفافين كالاشباح وأكلتهم الدمى في النهاية.  في هذه اللحظة ، أغلقت بطون هذه الدمى الممزقة وبدأت بالدوران.  ثم ، واحدة تلو الأخرى ، بصقت الجثث المتعفنة والقبيحة من أفواههم.  بعد القيام بكل هذا ، فتحوا بطونهم مرة أخرى ، وضهرت جثث جديدة من داخلهم.  تحولت حافلة الموت بأكملها إلى جحيم حي في بضع ثوانٍ فقط.  لم يكن هناك سوى عدد قليل من الركاب المحظوظين بما يكفي لعدم لمسهم من قبل الدمى ، لذلك لم يتعرضوا للخطر في الوقت الحالي.  ومع ذلك ، لم يكن حجم العرض صغيرا. إذا استمر هذا ، فإن احتمالية لمسهم للدمى كانت 100٪ تقريبًا.  أما إدوارد الذي فتح مظلته ذات الجلد البشري.  على الرغم من اختراق مسه من قبل بعض الدمى ، إلا أنه لم يمت بعد.  لا ، يجب أن يقال إنه مات بالفعل في هذه اللحظة.  ومع ذلك ، لا يزال بإمكانه النجاه .  كان وجهه ، المغطى بالبقع الواضحة ، متشابكًا بشكل مؤلم معًا.  يبدو أنه لن يتحمل لوقت طويل.  لم يعر فلاندرز الكثير من الاهتمام لهذه الأشياء.  ظل يحدق في العديد من العروض المسرحية في موكب الموت.  واحدة منهم ، وهي أكبر منصة تطفو في الوسط ، جذبت انتباه فلاندرز.  في الحافلة ، شعر فلاندرز بوجود شيء ما في الداخل ، والذي قد يكون جوهر العرض.  كان أيضًا مفتاحًا للتعامل مع العرض.  أما ما هو ، فلم يعرف فلاندرز.  بعد كل شيء ، لا يمكن للمرء أن يتوقع أن يكون فلاندرز ، الذي كان مخلوقًا غريبًا جديدًا تمامًا ، على معرفة كبيرة.  لكن كان من الواضح أنه إذا استمر العرض بالمرور عبر حافلة الموت ، فلن ينجو أحد من ركاب الحافلة.  بالطبع فلاندرز مخلوق غريب وليس إنسان. لم يكن يعرف نوع الحالة التي كان فيها. كمخلوق غريب ، هل كان حياً أم ميتاً؟  إذا كان على شخص ما أن يتعمق أكثر فيه ، فهذا سؤال فلسفي يستحق التفكير فيه.  فلاندرز ، الذي لم يكن مهتمًا بالفلسفة ، لم يفكر كثيرًا في هذا الموضوع. … … …  “لا لا لا لا لا لا! لا لا لا لا لا لا لا! “  “هي-هي-هي-هاهاها! وو يايا! هههههه “  مع مرور العرض ، أصبحت الموسيقى في آذان فلاندرز أكثر غرابة ورعبًا.  كان الأمر كما لو لم يعد هناك حاجة للتنكر . ضهر شكل العرض ، واندفعت الموسيقى ليسمعها من بقي على قيد الحياة.  “آه آه آه آه آه!”  “وو وو وو!”  تسبب هذا الصوت في انهيار عقول جميع الناجين ، باستثناء إدوارد ، الذي استخدم المظلة من جلد الإنسان ، والموت على الفور.  تدفق الدم من آذانهم ، وكان لكل منهم تعبير من الالم الشديد على وجوههم.  كان من حسن الحظ أيضًا أن فلاندرز قد رمى الثلاثة إلى المجال مسبقًا.  وإلا لكانوا قد قتلوا بالتأكيد.  تمامًا وبينما مرض العرض ، صدر صوت موجه لفلاندرز:  “هيه ، أنت ممتع للغاية. كن أميري! “  تجاهل صاحب الصوت اراده فلاندرز.  “من الآن فصاعدا ، أنت ملكي. أنت زوجي!”  قبل أن يفاعل ، لف زوج من الأيدي الشاحبة الدموية حول رقبه فلاندمرز.  كانت صاحبه هاتين الأيدي ترتدي فستان أميرة أحمر مثل الدم.  ليس من المستغرب أن يكون هذا هو جوهر العرض في القلعة – الأميرة.  وتم استهداف فلاندرز.  لم تمانع الأميرة الاحساس الرهيب النابع من جسد فلاندرز على الإطلاق ، نظر إليها بابتسامة.  لكي نكون صادقين ، في ظل الظروف العادية ، إذا تم الاعتراف بالحب لفلاندرز وهو في شكله الأصلي “الفزاعة” ، فإن فلاندرز سيرى بالتأكيد أن هذا ممتع تماما ويقبل عرضها بكل سرور.  لكن الآن … كان هناك بعض الاختلافات ، واكبرها كان بمثابة صدمة.  لأنه لم يكن يعرف حتى متى ظهرت هذه الفتاة بجانبه.  سريعة ، لا ، كان الأمر كما لو أنها انتقلت عن بعد.  لكن هذا لم يكن صحيحًا تمامًا. عندما استوعب الأمر ، كانت الاميره قد لفت يديها وعانقته من الخلف بالفعل .  لكن الغريب أنه عندما عانقته ببطء ، لم يتفاعل على الإطلاق.  هذا النوع من الشعور سيجعل اي احد يشعر بعدم الامان الشديد.  لم يعرف فلاندرز كيف فعلت هذه الفتاه هذا.  كراك كراك كراك!  أدار رأسه الفزاعة 180 درجة في لينظر الى الأميرة ذات الرداء الدموي الأحمر.  امتلكت الأميرة جسم صغير ورشيق ، ووجهها مغطى بطبقة من الشاش الأحمر الدموي ، مما يجعل من المستحيل رؤيتة بوضوح.  كان من الصعب رؤيته ، لكنه كان كافياً لجعل خيال من نظر إليها يسرح بعيدا.  من حيث القوة ، كانت هذه الأميرة أقوى بكثير من حافلة الموت.  أما بالنسبة لمدى قوتها ، فقد وازن فلاندرز الإيجابيات والسلبيات في ذهنه.  على أقل تقدير ، كان من المستحيل … بدون مهارة من *المستوى الثالث ، حتى لو هاجم بكل قوته ، فإنه لن يتمكن من الفوز . Sp***هنا أعتقد أنه قصد المهاره الشيطان الفاتح يمكنها مظاعفه قوته وحجمه وهو حسب بعقله أنه لن يتمكن من هزيمتها بدون هذه المهاره لكنه كان في حافله الموت ولا يستطيع استعمالها لانه سيضعف لمده ساعه وسيقتل بعدها فورا***

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط