قرية لارما التي يكتنفها الخوف
“فيكتور!”
”فيكتور! ماالخطب؟”
لم تتحرك أقدام فكتور. وقف هناك كما لو أنه رأى مشهدًا مرعبًا. اخفض رأسه وكان جسده يرتجف.
كان الشخص الذي يقف بجانبه هو الشخص الذي كان يتحكم في الزاحف المخلوق الغريب.
كان مرتبكًا جدًا. ماذا كان يحدث مع فيكتور؟
كان مجرد سؤال في سماعة الرأس. لماذا أصبحت هكذا؟
بصفته الشخص الذي كان يتحكم في الزواحف ، كان أول من علم بحالة ميخا وتشيلد. ربما كان يعلم أن كلاهما قد تعرضا لسوء الحظ ، لذلك كان مهتمًا أيضًا بالشخص الموجود على الجانب الآخر من الهاتف مع فيكتور.
كان مستعدًا أيضًا للاستماع.
لكن بالنظر إلى حالة فيكتور الحالية ، فقد تردد للحظة.
“استيقظ! فيكتور! “
عندما استيقظ فيكتور ، كان ذلك بعد دقيقة.
وجعله فيكتور الحالي متوترًا للغاية.
كان محبطًا وعيناه محمرتان كأنه لم ينم أكثر من عشرة أيام!
ما الذي يحدث ، بحق الجحيم؟!
بصفته ساحرًا ، كان لديه مخلوق غريب ، لذلك كان لديه الكثير من الخبرة بشكل طبيعي. لكن هذا النوع من المواقف ، حيث تحدث فكتور فقط للتو إلى الطرف الآخر ، ثم اصبح بهذا الشكل ، كان هذا حقًا غير مسبوق!
علاوة على ذلك ، لم يكن فيكتور مبتدئًا!
لقد كان في الفريق لبضع سنوات وأصبح الآن قائد الفريق!
كان من الصعب عليه الوقوع في فخ!
بسبب هذا ، حتى هو كان مذعورًا.
“فيكتور ، ما الذي يحدث؟”
”بليتر، بسرعة! خذ الجميع وغادروا هذا المكان! لا تمكث هنا ولو لثانية واحدة اكثر! “
صرخ فيكتور عليه بصوت أجش.
كان عقله على وشك الانهيار. الاله وحده يعلم ما اختبره للتو!
في حقل قمح ذهبي ، كان هناك عدد لا يحصى من الفزاعات. كان الأمر كما لو أنه سار بالداخل لمدة عشرة من ألايام وعشر ليالٍ ، لكن مهما حاول جاهدًا ، لم يستطع الخروج.
وكانت تلك الفزاعات تُصدر أصواتًا غريبة ، وتثير أعصابه وتجعله غير قادر على النوم.
كانت عيناه حمراء وروحه منخفضة. كان هذا هو السبب.
كان الجانب الآخر من سماعة الأذن!
قمع فيكتور نعاسه وأمر على الفور بالهروب.
كان هذا الرجل في طريقه بالفعل إلى هنا. التاخر لثوان سيجلب كارثة.
كان رد فعله سريعا.
للأسف…
كان الوقت قد فات!
في اللحظة التي أصدر فيها الأمر ، أظلمت الغرفة بأكملها فجأة حتى غمرها الظلام بالكامل.
“لماذا أصبحت السماء مظلمة فجأة؟”
بلاتر ما زال لا يعرف أي شيء.
“الأخ الأكبر ، ظهرت فزاعات كثيرة فجأة من العمم في القرية! هناك فزاعات في كل مكان في الممر وفي فناء الغرفة !! “
الفزاعات!
لقد تغير تعبير فكتور تمامًا!
كان هذا سريعًا جدًا! قبل بضع دقائق فقط ، كان لا يزال بعيدًا جدًا!
هل يمكن أن ينتقل هذا الرجل عن بعد ؟!
“لنذهب! اتبعوني! “
صرخ فيكتور. بمجرد أن فتح الباب ، دخلت عشرات الغربان فجأة من خلاله.
لم يكونوا مستعدين لهذا. شعر فيكتور فقط بالم في أذنه اليمنى. كان مؤلمًا جدًا لدرجة أنه صر على أسنانه. ثم أدرك أن غرابًا قد عض أذنه.
“لماذا هناك الكثير من الغربان!”
كان فيكتور غاضبًا. لقد سحق الغراب حتى الموت وهرب على الفور من الغرفة.
“واه – واه -“
*****
Sp**كلما ارى واه اتذكر اندرسون..**
*****
بمجرد دخوله إلى الفناء ، انبعث صوت خشن أجش من فوق رأسه.
نظر الجميع للأعلى وتغيرت تعابيرهم.
كيف حل الظلام ؟!
كانت السماء مليئة بالغربان التي تحجب الشمس! ولا حتى شعاع من الضوء يمكن أن يدخل!
ناهيك عن الفزاعات المحيطة التي ظهرت من فراغ. بخلاف الأرض ، كان هناك أيضًا البعض على السطح. في لمحة ، بدوا وكأنهم قبور من جميع الأحجام. كان مرعبا بقدر ما يمكن أن يكون.
“وااه-“
وقفت الغربان على أكتاف الفزاعة محدقة بهم بنظرات غريبة.
مرعب!
مرعب جدا!
كان جسد بلاتر كله باردًا. الآن فهم أخيرًا لماذا أراد فيكتور منهم المغادرة في أسرع وقت ممكن.
لم تكن هذه القوة شيئًا يمكنهم تحمله.
“ذلك الوغد ميخا ، لقد استفز مثل هذا الشخص!”
صر بلاتر أسنانه.
***
***
***
في هذه اللحظة ، شعر أعضاء فريقهم بالفعل أن هناك خطأ ما. لقد خرجوا جميعًا من غرفهم وتجمعوا حول فيكتور.
“الفزاعة … الفزاعة!”
“إنها تلك الفزاعة !!”
كان هناك الكثير من الناس في هذا الفريق ، وبطبيعة الحال ، سمع بعضهم عن أسطورة الفزاعة المرعبة.
أولئك الذين سمعوا به ، عندما رأوا الفزاعة من حولهم ، انهاروا على الفور على الأرض.
بدأ الناس يتساءلون. عندما رويت قصة الفزاعة ، بدأ الجميع في الذعر.
لم يكن هذا شخصًا يمكنهم التعامل معه.
كيف يمكن لمثل هذا المخلوق المرعب والغريب أن يستهدفهم؟
شعر فيكتور بعدم الارتياح أكثر ، لكن لم يكن هناك ما يمكنه فعله. صرخ على الجميع ، “أولئك الذين يريدون العيش ، اتبعوني!”
في هذا الوقت ، كلما تأخر تصرفه ، كلما كان ذلك غير مواتٍ له.
على الأقل ، في هذا الوقت ، كان بإمكان معظم الناس التحرك. حتى لو كانوا في خطر ، مع عمل الكثير منهم معًا ، فقد كانوا أيضًا قوة قوية جدًا. قد لا يكونون بالضرورة خائفين من هذه الفزاعة المزعومة!
يقف النمر بمفرده ، لكن سربًا من الطيور يمكنه تغطية الشمس!
يجب أن تكون الفزاعة هي التي تخاف!
بمجرد أن انتهى من الكلام ، كان الجميع قد تبعوه بالفعل. قاد الجميع على الفور للهروب من القرية.
…
“ثلاثة منكم نمور ، هاه …”
“ولكن ، حتى لو كنت نمرًا ، فلا يزال عليك البكاء أمام تنين.”
كان لفلاندرز ابتسامة غريبة على وجهه. لقد رأى بوضوح الوضع في القرية من خلال خط رؤية الغربان.
ومع ذلك ، لم يكن في عجلة من أمره لقتلهم.
في الوقت الحالي ، أراد فقط مشاهدة عرض جيد.
سيكون من الممتع بالتأكيد منحهم بعض الامل ثم تدميره شيئا فشيئا ، ثم مشاهدتهم يائسين ببطء.
إذا كان جشعت فقط للحظة من المتعة ، فسيتم تقليل متعته بشكل كبير.
“هيه ، اركض.”
“اهربوا بشكل أسرع ، لا أطيق الانتظار!”
كانت عيون فلاندرز قاتمة ، وانتشر صوته مثل حاصد الأرواح.
…
“اااااه !!”
“كابتن ، أنقذني !!”
جاءت صرخات من عضو في الفريق.
لكن فيكتور كان لا يزال يهرب مع فريقه ، متجاهلاً الموقف وراءه.
لم تكن هناك طريقة أخرى.
كان هذا بالفعل الشخص الثالث الذي تقتله الغربان ، لكن الغربان كانت بلا نهاية ، لا يهم العدد الذي يقتلوه!
ناهيك عن زملائه في الفريق ، لم يستطع حتى حماية نفسه!
الآن كان مغطى بالدماء ، وكان جسده مليئًا بالثقوب ، وكانت هناك قطع لحم ماخوذه من جسده من قبل الغربان في كل مكان.
كلما ركض فيكتور أكثر ، زادت الجروح.
حتى الآن كان لديه طنين في أذنيه.
“الجميع ، اتبعوني.”
“بليتر ، كيف حالك؟”
كان صوت فيكتور ضعيفًا بعض الشيء. لم يكن هناك شيء يمكنه فعله ، فلقد فقد الكثير من الدم.
“…”
لم يكن هناك رد يسمع.
“بليتر؟”
نظر فيكتور إلى الوراء وتقلصت عيناه. كان جسده كله باردا.
من كان وراءه؟
ما دخل في عينيه كان حقل قمح ذهبي.
في حقل القمح ، كانت هناك فزاعات لا نهاية لها.
الفزاعات ذات الوجوه الرفيعة الملتوية! كانت اعينهم فارغه ، لكن بغض النظر عن المكان الذي ذهب إليه ، بدا أن تلك العيون الفارغة تراقبه!
فتح فيكتور فمه ، وشعر أن حلقه مسدود ، ولم يستطع نطق كلمة واحدة.
لكن عينيه كانت قد ذرفت الدموع بالفعل.
الآن ، كان مليئا بالخوف!
“فيكتور!” ”فيكتور! ماالخطب؟” لم تتحرك أقدام فكتور. وقف هناك كما لو أنه رأى مشهدًا مرعبًا. اخفض رأسه وكان جسده يرتجف. كان الشخص الذي يقف بجانبه هو الشخص الذي كان يتحكم في الزاحف المخلوق الغريب. كان مرتبكًا جدًا. ماذا كان يحدث مع فيكتور؟ كان مجرد سؤال في سماعة الرأس. لماذا أصبحت هكذا؟ بصفته الشخص الذي كان يتحكم في الزواحف ، كان أول من علم بحالة ميخا وتشيلد. ربما كان يعلم أن كلاهما قد تعرضا لسوء الحظ ، لذلك كان مهتمًا أيضًا بالشخص الموجود على الجانب الآخر من الهاتف مع فيكتور. كان مستعدًا أيضًا للاستماع. لكن بالنظر إلى حالة فيكتور الحالية ، فقد تردد للحظة. “استيقظ! فيكتور! “ عندما استيقظ فيكتور ، كان ذلك بعد دقيقة. وجعله فيكتور الحالي متوترًا للغاية. كان محبطًا وعيناه محمرتان كأنه لم ينم أكثر من عشرة أيام! ما الذي يحدث ، بحق الجحيم؟! بصفته ساحرًا ، كان لديه مخلوق غريب ، لذلك كان لديه الكثير من الخبرة بشكل طبيعي. لكن هذا النوع من المواقف ، حيث تحدث فكتور فقط للتو إلى الطرف الآخر ، ثم اصبح بهذا الشكل ، كان هذا حقًا غير مسبوق! علاوة على ذلك ، لم يكن فيكتور مبتدئًا! لقد كان في الفريق لبضع سنوات وأصبح الآن قائد الفريق! كان من الصعب عليه الوقوع في فخ! بسبب هذا ، حتى هو كان مذعورًا. “فيكتور ، ما الذي يحدث؟” ”بليتر، بسرعة! خذ الجميع وغادروا هذا المكان! لا تمكث هنا ولو لثانية واحدة اكثر! “ صرخ فيكتور عليه بصوت أجش. كان عقله على وشك الانهيار. الاله وحده يعلم ما اختبره للتو! في حقل قمح ذهبي ، كان هناك عدد لا يحصى من الفزاعات. كان الأمر كما لو أنه سار بالداخل لمدة عشرة من ألايام وعشر ليالٍ ، لكن مهما حاول جاهدًا ، لم يستطع الخروج. وكانت تلك الفزاعات تُصدر أصواتًا غريبة ، وتثير أعصابه وتجعله غير قادر على النوم. كانت عيناه حمراء وروحه منخفضة. كان هذا هو السبب. كان الجانب الآخر من سماعة الأذن! قمع فيكتور نعاسه وأمر على الفور بالهروب. كان هذا الرجل في طريقه بالفعل إلى هنا. التاخر لثوان سيجلب كارثة. كان رد فعله سريعا. للأسف… كان الوقت قد فات! في اللحظة التي أصدر فيها الأمر ، أظلمت الغرفة بأكملها فجأة حتى غمرها الظلام بالكامل. “لماذا أصبحت السماء مظلمة فجأة؟” بلاتر ما زال لا يعرف أي شيء. “الأخ الأكبر ، ظهرت فزاعات كثيرة فجأة من العمم في القرية! هناك فزاعات في كل مكان في الممر وفي فناء الغرفة !! “ الفزاعات! لقد تغير تعبير فكتور تمامًا! كان هذا سريعًا جدًا! قبل بضع دقائق فقط ، كان لا يزال بعيدًا جدًا! هل يمكن أن ينتقل هذا الرجل عن بعد ؟! “لنذهب! اتبعوني! “ صرخ فيكتور. بمجرد أن فتح الباب ، دخلت عشرات الغربان فجأة من خلاله. لم يكونوا مستعدين لهذا. شعر فيكتور فقط بالم في أذنه اليمنى. كان مؤلمًا جدًا لدرجة أنه صر على أسنانه. ثم أدرك أن غرابًا قد عض أذنه. “لماذا هناك الكثير من الغربان!” كان فيكتور غاضبًا. لقد سحق الغراب حتى الموت وهرب على الفور من الغرفة. “واه – واه -“ ***** Sp**كلما ارى واه اتذكر اندرسون..** ***** بمجرد دخوله إلى الفناء ، انبعث صوت خشن أجش من فوق رأسه. نظر الجميع للأعلى وتغيرت تعابيرهم. كيف حل الظلام ؟! كانت السماء مليئة بالغربان التي تحجب الشمس! ولا حتى شعاع من الضوء يمكن أن يدخل! ناهيك عن الفزاعات المحيطة التي ظهرت من فراغ. بخلاف الأرض ، كان هناك أيضًا البعض على السطح. في لمحة ، بدوا وكأنهم قبور من جميع الأحجام. كان مرعبا بقدر ما يمكن أن يكون. “وااه-“ وقفت الغربان على أكتاف الفزاعة محدقة بهم بنظرات غريبة. مرعب! مرعب جدا! كان جسد بلاتر كله باردًا. الآن فهم أخيرًا لماذا أراد فيكتور منهم المغادرة في أسرع وقت ممكن. لم تكن هذه القوة شيئًا يمكنهم تحمله. “ذلك الوغد ميخا ، لقد استفز مثل هذا الشخص!” صر بلاتر أسنانه. *** *** *** في هذه اللحظة ، شعر أعضاء فريقهم بالفعل أن هناك خطأ ما. لقد خرجوا جميعًا من غرفهم وتجمعوا حول فيكتور. “الفزاعة … الفزاعة!” “إنها تلك الفزاعة !!” كان هناك الكثير من الناس في هذا الفريق ، وبطبيعة الحال ، سمع بعضهم عن أسطورة الفزاعة المرعبة. أولئك الذين سمعوا به ، عندما رأوا الفزاعة من حولهم ، انهاروا على الفور على الأرض. بدأ الناس يتساءلون. عندما رويت قصة الفزاعة ، بدأ الجميع في الذعر. لم يكن هذا شخصًا يمكنهم التعامل معه. كيف يمكن لمثل هذا المخلوق المرعب والغريب أن يستهدفهم؟ شعر فيكتور بعدم الارتياح أكثر ، لكن لم يكن هناك ما يمكنه فعله. صرخ على الجميع ، “أولئك الذين يريدون العيش ، اتبعوني!” في هذا الوقت ، كلما تأخر تصرفه ، كلما كان ذلك غير مواتٍ له. على الأقل ، في هذا الوقت ، كان بإمكان معظم الناس التحرك. حتى لو كانوا في خطر ، مع عمل الكثير منهم معًا ، فقد كانوا أيضًا قوة قوية جدًا. قد لا يكونون بالضرورة خائفين من هذه الفزاعة المزعومة! يقف النمر بمفرده ، لكن سربًا من الطيور يمكنه تغطية الشمس! يجب أن تكون الفزاعة هي التي تخاف! بمجرد أن انتهى من الكلام ، كان الجميع قد تبعوه بالفعل. قاد الجميع على الفور للهروب من القرية. … “ثلاثة منكم نمور ، هاه …” “ولكن ، حتى لو كنت نمرًا ، فلا يزال عليك البكاء أمام تنين.” كان لفلاندرز ابتسامة غريبة على وجهه. لقد رأى بوضوح الوضع في القرية من خلال خط رؤية الغربان. ومع ذلك ، لم يكن في عجلة من أمره لقتلهم. في الوقت الحالي ، أراد فقط مشاهدة عرض جيد. سيكون من الممتع بالتأكيد منحهم بعض الامل ثم تدميره شيئا فشيئا ، ثم مشاهدتهم يائسين ببطء. إذا كان جشعت فقط للحظة من المتعة ، فسيتم تقليل متعته بشكل كبير. “هيه ، اركض.” “اهربوا بشكل أسرع ، لا أطيق الانتظار!” كانت عيون فلاندرز قاتمة ، وانتشر صوته مثل حاصد الأرواح. … “اااااه !!” “كابتن ، أنقذني !!” جاءت صرخات من عضو في الفريق. لكن فيكتور كان لا يزال يهرب مع فريقه ، متجاهلاً الموقف وراءه. لم تكن هناك طريقة أخرى. كان هذا بالفعل الشخص الثالث الذي تقتله الغربان ، لكن الغربان كانت بلا نهاية ، لا يهم العدد الذي يقتلوه! ناهيك عن زملائه في الفريق ، لم يستطع حتى حماية نفسه! الآن كان مغطى بالدماء ، وكان جسده مليئًا بالثقوب ، وكانت هناك قطع لحم ماخوذه من جسده من قبل الغربان في كل مكان. كلما ركض فيكتور أكثر ، زادت الجروح. حتى الآن كان لديه طنين في أذنيه. “الجميع ، اتبعوني.” “بليتر ، كيف حالك؟” كان صوت فيكتور ضعيفًا بعض الشيء. لم يكن هناك شيء يمكنه فعله ، فلقد فقد الكثير من الدم. “…” لم يكن هناك رد يسمع. “بليتر؟” نظر فيكتور إلى الوراء وتقلصت عيناه. كان جسده كله باردا. من كان وراءه؟ ما دخل في عينيه كان حقل قمح ذهبي. في حقل القمح ، كانت هناك فزاعات لا نهاية لها. الفزاعات ذات الوجوه الرفيعة الملتوية! كانت اعينهم فارغه ، لكن بغض النظر عن المكان الذي ذهب إليه ، بدا أن تلك العيون الفارغة تراقبه! فتح فيكتور فمه ، وشعر أن حلقه مسدود ، ولم يستطع نطق كلمة واحدة. لكن عينيه كانت قد ذرفت الدموع بالفعل. الآن ، كان مليئا بالخوف!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات