You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I am a Scarecrow and the Demon Lord of Terror 173

كابوس مارتا

كابوس مارتا

بعد بضع عمليات ، جنبًا إلى جنب مع رواية وارفارين الجديدة ، شيطان الخوف ، اكتشف فلاندرز أنه جمع الكثير من نقاط الخوف.

من قبيل الصدفة ، يمكنه زيادة مستوى سيد الخوف مباشره.

كانت مهاره سيد الخوف بالمستوى 3 الان.

لرفعها إلى المستوى 4 ، كان بحاجة إلى 100 مليون نقطة خوف.

*****

Sp** المجال حاليا في المستوى الثالث ، يتكلم هنا عن المجال**

*****

استغرق هذا الأمر من فلاندرز بضعة أيام حتى تكاد لا تكفي.

كان عليه أن يفكر في طريقة لزيادة عدد نقاط الخوف التي يكسبها.

مع زيادة مستوى مهارته ، زاد أيضًا عدد نقاط الخوف التي يكسبها. إذا لم يقم بزيادة عدد نقاط الخوف التي يكسبها ، فلن يتمكن من رفع المستوى.

“دعونا نضع مسألة ري جانبًا في الوقت الحالي.”

“بعد رفع المستوى ، دعنا نذهب إلى المدرسة لإلقاء نظرة.”

[مجال الخوف المستوى 3 ، سيد الخوف المستوى 4]

انخفض عدد نقاط الخوف على الفور ، مما تسبب في آلم في قلب فلاندرز.

ومع ذلك ، عندما استقرت نظراته على المهارة ، اختفى كل وجع القلب.

أولاً ، كان ردع الخوف.

ستشعر المخلوقات داخل المجال بقدر هائل من الضغط الذهني. سوف يعدل المجال نفسه وفقًا للتقلبات الداخلية للمخلوق ، مما يتسبب في انهيار الكائن تدريجيًا.

بعد ذلك كانت هالة الخوف.

سيحصل الأعداء والحلفاء داخل المجال على مكاسب وخسائر ضخمة. سيتغير تأثير الصقل وفقًا لمستوى المجال.

الأعداء: تقليل المقاومة العقلية ، وإيقاف سرعة دوران الطاقة ، والبحث عن الحالة الحالية لقلب المخلوق ، وتطبيق أوهام الخوف باستمرار.

الحلفاء: تقليل استهلاك الطاقة ، وزيادة تجديد الطاقة ، وتضخيم الخوف من العدو باستمرار وتقوية الذات ، مما يضخم التأثير مع زيادة مستوى المجال.

بعد ذلك ، كان وهم الخوف.

سيكون لدى المخلوقات داخل المجال احتمال رؤية مشهد مرعب لا يوصف. (زاد الاحتمال)

أخيرًا ، كان سيد الخوف.

بصفته سيد المجال ، يمكنه تغيير المجال حسب الرغبة.

داخل المجال ، كانت حياة الفرد ونطاقه مرتبطين معًا. إذا لم يتم تدمير المجال ، فلن يموت السيد.

باختصار ، لم يكن تأثير هذه الترقية سيئًا. كما هو متوقع من إضاعة الكثير من نقاط الخوف.

تتطلب الترقية التالية 200 مليون نقطة خوف.

جامعة تنسلي.

عاد فلاندرز إلى هذا المكان.

كانت هذه خطة مزرعته ، وكانت أيضًا نقطة البداية لمملكة الخوف. كان هذا المكان مهمًا جدًا بالنسبة له.

لذلك ، حتى أنه رتب لعائلة والدة المخلوقات الغريبة للبقاء هنا. طلب منهم مراقبة هذا المكان وعدم السماح لأي سحرة بالتسلل.

مع مرور الوقت ، كانت الجامعة تحت سيطرته بالكامل تقريبًا.

أصبح معظم الطلاب بالفعل جزءًا من الخطة.

راقب فلاندرز لفترة ، ثم وجد شخصًا مهتمًا به.

كانت مارثا طالبة في السنة الثالثة. كانت عائلتها فقيرة ، وكانت تعتقد اعتقادًا راسخًا أن الدراسة هي السبيل الوحيد للخروج.

بسبب وجهها الجميل ، كانت مارثا تحظى بشعبية كبيرة بين الطلاب في الحرم الجامعي منذ أن دخلت المدرسة لأول مرة.

أثنى عليها الكثير من الناس بسبب مظهرها الجميل ، لذلك على مر السنين ، وقعت بشكل طبيعي في حب ارتداء الملابس. في كل مرة تخرج ، كانت ترتدي ملابسها في السكن ، وكان مشهدًا جميلًا عندما تمشي في الحرم الجامعي.

.

دون وعي ، أصبحت أكثر فأكثر قلقة بشأن مكياجها. أصبح لها كل شيء.

حتى لو لم تدرس ، كان عليها الحفاظ على مكياجها.

شعرت أنه حتى لو لم تعتمد على دراستها ، بوجهها الجميل ، يمكنها أن تحقق نتائج جيدة في المستقبل.

ومع ذلك ، في هذه الأيام القليلة ، كانت مارثا على وشك الانهيار.

كانت في هذا المبنى التعليمي لبضعة أيام. من الناحية المنطقية ، بعد أن مكثت هنا لبضع سنوات ، كان ينبغي أن تكون واضحة بشأن طريق مبنى التدريس ، لكنها لم تستطع الخروج ولم تستطع إيجاد مخرج.

لم تلمس مكياجها لبضعة أيام.

لم تغسل شعرها لبضعة أيام.

لقد دمر هذا مارثا ، لكن الشيء الوحيد الذي عزاه هو أنها لم تقابل أي شخص في الأيام القليلة الماضية.

خلاف ذلك ، سوف يفاجأ الناس بالتأكيد برؤيتها هكذا.

“الزهرة من تينسلي ، مارثا الشهيره ، هي في الواقع قذرة للغاية؟ هل هذا ما تبدو عليه؟ “

كانت خائفة جدًا من سماع مثل هذه الكلمات من الآخرين.

لحسن الحظ ، لم يكن هناك أحد آخر. لحسن الحظ ، كانت الوحيدة.

بينما كانت تفكر في هذا …

***

***

***

سمعت خطى ليست بعيدة. يبدو أنه صوت ولدين.

كانت مارثا مذهولة. ظهرت فكرة فجأة في عقلها ، “لا يمكنني السماح لهم برؤيتي هكذا!”

نظرت إلى اليسار واليمين واختبأت بسرعة في فصل دراسي قريب.

بمجرد دخولها ، أغلقت الباب ، وركزت على الاستماع و انتباهها على الممر ، ولم تلاحظ ما كان في الفصل الذي كانت فيه.

اسرعوا وغادروا.

أرادت أن يغادر الصبيان بسرعة.

لكن الغريب أن أصوات الطالبين لم تختف ، كما لو أنهما توقفا عند هذا المكان.

انتظرت مارثا لفترة طويلة.

كانت منزعجة أكثر فأكثر.

انسى الأمر ، لن تغادر ولن تخرج.

طالما أنها لم تصدر أي صوت ، فلن يعرف الصبيان الذين في الخارج أنها كانت هنا ، ولن يروها هكذا.

عندما كانت تفكر في هذا الأمر ، شعرت فجأة بشيء يخدش رقبتها.

لقد دفعته بعيدًا دون وعي ولم تهتم.

لكن بعد ثوانٍ قليلة ، جرح شيء ما ظهرها ، كما لو كان هناك شيء ما يزال على كتفها.

استدارت مارثا دون وعي.

فجأة ، ظهرت في بصرها فزاعة خشنة ملتوية مصنوعة من قطع لا حصر لها من القش.

خاصة عندما صادفت أن تقابل هذا الزوج من العيون الداكنة.

للحظة ، شعرت مارثا أن قلبها يتباطأ بمقدار نصف نبضة.

فزاعة!

لقد كانت في الواقع فزاعة!

انتشرت شائعات كثيرة حول الفزاعات في المدرسة مؤخرًا. حتى لو لم تكن مهتمة بهذه الأشياء ، فقد سمعت عنها من العديد من زملائها في الفصل.

وفقا للشائعات ، كانت الفزاعة هي إله الموت. طالما التقى به اخد ، لن يكون هناك سوى الموت.

لكن في ذلك الوقت ، ما الذي يهمها حول هذا ؟

كانت تهتم فقط بما إذا كان مكياجها جيدًا أم لا ، وما إذا كان جيدًا مثل مكياج الأمس.

لم تتوقع أنها ستلتقي بإله الموت المشاع ، الفزاعة!

“زميلتي … هل أنتي … هنا من أجل الفصل؟”

فُتح فم الفزاعة وأغلقه ، وتحدث بالفعل بلغة بشرية!

“مرحبا ايها المعلم…”

في نفس الوقت ، جاءت أصوات منظمة من أسفل المنصة.

نظرت مارثا بعيون حمراء.

كانت صفوفًا وصفوفًا من طلاب الفزاعة!

كان هناك أكثر من عشرة منهم!

كانت عيونهم فارغة ، وأفواههم فارغة ، وأطرافهم متيبسة ، لكن أجسادهم كانت تواجهها.

وفي منتصف جميع المقاعد ، كان هناك مقعد فارغ ، ويبدو أن هذا المقعد جاهز لها.

“اااااه !!”

في هذه اللحظة ، لم تهتم مارثا إذا كان هناك أي أولاد في الخارج.

لقد أرادت فقط مغادرة هذا الفصل.

قعقعة! قعقعة!

ابتعدت مارثا عن الفزاعة بجنون وسحبت باب الفصل. امتلأ حجرة الدراسة بأكملها وحتى الممر بأصوات القرع العالية.

ما جعل مارثا أكثر يأسًا هو أنها في الواقع لم تستطع فتح الباب!

كان الباب ثقيلاً مثل ألف جنيه. لم تكن هناك حركة على الإطلاق!

كانت عيناها حمراء ، والدموع تنهمر على وجهها. نظرت إلى الوراء في يأس ، واقترب منها الفزاعة بتعبير غريب.

أخيراً.

لم تستطع مارثا تحمل الضغط ، فصرخت مباشرة وأغمي عليها.

وفي هذه اللحظة سقطت.

اختفت الفزاعة في الفصل ، وفتح باب الفصل ، وفي الممر ، اختفت على الفور أصوات الصبيين اللذين يتحدثان …

بعد بضع عمليات ، جنبًا إلى جنب مع رواية وارفارين الجديدة ، شيطان الخوف ، اكتشف فلاندرز أنه جمع الكثير من نقاط الخوف. من قبيل الصدفة ، يمكنه زيادة مستوى سيد الخوف مباشره. كانت مهاره سيد الخوف بالمستوى 3 الان. لرفعها إلى المستوى 4 ، كان بحاجة إلى 100 مليون نقطة خوف. ***** Sp** المجال حاليا في المستوى الثالث ، يتكلم هنا عن المجال** ***** استغرق هذا الأمر من فلاندرز بضعة أيام حتى تكاد لا تكفي. كان عليه أن يفكر في طريقة لزيادة عدد نقاط الخوف التي يكسبها. مع زيادة مستوى مهارته ، زاد أيضًا عدد نقاط الخوف التي يكسبها. إذا لم يقم بزيادة عدد نقاط الخوف التي يكسبها ، فلن يتمكن من رفع المستوى. “دعونا نضع مسألة ري جانبًا في الوقت الحالي.” “بعد رفع المستوى ، دعنا نذهب إلى المدرسة لإلقاء نظرة.” [مجال الخوف المستوى 3 ، سيد الخوف المستوى 4] انخفض عدد نقاط الخوف على الفور ، مما تسبب في آلم في قلب فلاندرز. ومع ذلك ، عندما استقرت نظراته على المهارة ، اختفى كل وجع القلب. أولاً ، كان ردع الخوف. ستشعر المخلوقات داخل المجال بقدر هائل من الضغط الذهني. سوف يعدل المجال نفسه وفقًا للتقلبات الداخلية للمخلوق ، مما يتسبب في انهيار الكائن تدريجيًا. بعد ذلك كانت هالة الخوف. سيحصل الأعداء والحلفاء داخل المجال على مكاسب وخسائر ضخمة. سيتغير تأثير الصقل وفقًا لمستوى المجال. الأعداء: تقليل المقاومة العقلية ، وإيقاف سرعة دوران الطاقة ، والبحث عن الحالة الحالية لقلب المخلوق ، وتطبيق أوهام الخوف باستمرار. الحلفاء: تقليل استهلاك الطاقة ، وزيادة تجديد الطاقة ، وتضخيم الخوف من العدو باستمرار وتقوية الذات ، مما يضخم التأثير مع زيادة مستوى المجال. بعد ذلك ، كان وهم الخوف. سيكون لدى المخلوقات داخل المجال احتمال رؤية مشهد مرعب لا يوصف. (زاد الاحتمال) أخيرًا ، كان سيد الخوف. بصفته سيد المجال ، يمكنه تغيير المجال حسب الرغبة. داخل المجال ، كانت حياة الفرد ونطاقه مرتبطين معًا. إذا لم يتم تدمير المجال ، فلن يموت السيد. باختصار ، لم يكن تأثير هذه الترقية سيئًا. كما هو متوقع من إضاعة الكثير من نقاط الخوف. تتطلب الترقية التالية 200 مليون نقطة خوف. جامعة تنسلي. عاد فلاندرز إلى هذا المكان. كانت هذه خطة مزرعته ، وكانت أيضًا نقطة البداية لمملكة الخوف. كان هذا المكان مهمًا جدًا بالنسبة له. لذلك ، حتى أنه رتب لعائلة والدة المخلوقات الغريبة للبقاء هنا. طلب منهم مراقبة هذا المكان وعدم السماح لأي سحرة بالتسلل. مع مرور الوقت ، كانت الجامعة تحت سيطرته بالكامل تقريبًا. أصبح معظم الطلاب بالفعل جزءًا من الخطة. راقب فلاندرز لفترة ، ثم وجد شخصًا مهتمًا به. … كانت مارثا طالبة في السنة الثالثة. كانت عائلتها فقيرة ، وكانت تعتقد اعتقادًا راسخًا أن الدراسة هي السبيل الوحيد للخروج. بسبب وجهها الجميل ، كانت مارثا تحظى بشعبية كبيرة بين الطلاب في الحرم الجامعي منذ أن دخلت المدرسة لأول مرة. أثنى عليها الكثير من الناس بسبب مظهرها الجميل ، لذلك على مر السنين ، وقعت بشكل طبيعي في حب ارتداء الملابس. في كل مرة تخرج ، كانت ترتدي ملابسها في السكن ، وكان مشهدًا جميلًا عندما تمشي في الحرم الجامعي. . دون وعي ، أصبحت أكثر فأكثر قلقة بشأن مكياجها. أصبح لها كل شيء. حتى لو لم تدرس ، كان عليها الحفاظ على مكياجها. شعرت أنه حتى لو لم تعتمد على دراستها ، بوجهها الجميل ، يمكنها أن تحقق نتائج جيدة في المستقبل. ومع ذلك ، في هذه الأيام القليلة ، كانت مارثا على وشك الانهيار. كانت في هذا المبنى التعليمي لبضعة أيام. من الناحية المنطقية ، بعد أن مكثت هنا لبضع سنوات ، كان ينبغي أن تكون واضحة بشأن طريق مبنى التدريس ، لكنها لم تستطع الخروج ولم تستطع إيجاد مخرج. لم تلمس مكياجها لبضعة أيام. لم تغسل شعرها لبضعة أيام. لقد دمر هذا مارثا ، لكن الشيء الوحيد الذي عزاه هو أنها لم تقابل أي شخص في الأيام القليلة الماضية. خلاف ذلك ، سوف يفاجأ الناس بالتأكيد برؤيتها هكذا. “الزهرة من تينسلي ، مارثا الشهيره ، هي في الواقع قذرة للغاية؟ هل هذا ما تبدو عليه؟ “ كانت خائفة جدًا من سماع مثل هذه الكلمات من الآخرين. لحسن الحظ ، لم يكن هناك أحد آخر. لحسن الحظ ، كانت الوحيدة. بينما كانت تفكر في هذا … *** *** *** سمعت خطى ليست بعيدة. يبدو أنه صوت ولدين. كانت مارثا مذهولة. ظهرت فكرة فجأة في عقلها ، “لا يمكنني السماح لهم برؤيتي هكذا!” نظرت إلى اليسار واليمين واختبأت بسرعة في فصل دراسي قريب. بمجرد دخولها ، أغلقت الباب ، وركزت على الاستماع و انتباهها على الممر ، ولم تلاحظ ما كان في الفصل الذي كانت فيه. اسرعوا وغادروا. أرادت أن يغادر الصبيان بسرعة. لكن الغريب أن أصوات الطالبين لم تختف ، كما لو أنهما توقفا عند هذا المكان. انتظرت مارثا لفترة طويلة. كانت منزعجة أكثر فأكثر. انسى الأمر ، لن تغادر ولن تخرج. طالما أنها لم تصدر أي صوت ، فلن يعرف الصبيان الذين في الخارج أنها كانت هنا ، ولن يروها هكذا. عندما كانت تفكر في هذا الأمر ، شعرت فجأة بشيء يخدش رقبتها. لقد دفعته بعيدًا دون وعي ولم تهتم. لكن بعد ثوانٍ قليلة ، جرح شيء ما ظهرها ، كما لو كان هناك شيء ما يزال على كتفها. استدارت مارثا دون وعي. فجأة ، ظهرت في بصرها فزاعة خشنة ملتوية مصنوعة من قطع لا حصر لها من القش. خاصة عندما صادفت أن تقابل هذا الزوج من العيون الداكنة. للحظة ، شعرت مارثا أن قلبها يتباطأ بمقدار نصف نبضة. فزاعة! لقد كانت في الواقع فزاعة! انتشرت شائعات كثيرة حول الفزاعات في المدرسة مؤخرًا. حتى لو لم تكن مهتمة بهذه الأشياء ، فقد سمعت عنها من العديد من زملائها في الفصل. وفقا للشائعات ، كانت الفزاعة هي إله الموت. طالما التقى به اخد ، لن يكون هناك سوى الموت. لكن في ذلك الوقت ، ما الذي يهمها حول هذا ؟ كانت تهتم فقط بما إذا كان مكياجها جيدًا أم لا ، وما إذا كان جيدًا مثل مكياج الأمس. لم تتوقع أنها ستلتقي بإله الموت المشاع ، الفزاعة! “زميلتي … هل أنتي … هنا من أجل الفصل؟” فُتح فم الفزاعة وأغلقه ، وتحدث بالفعل بلغة بشرية! “مرحبا ايها المعلم…” في نفس الوقت ، جاءت أصوات منظمة من أسفل المنصة. نظرت مارثا بعيون حمراء. كانت صفوفًا وصفوفًا من طلاب الفزاعة! كان هناك أكثر من عشرة منهم! كانت عيونهم فارغة ، وأفواههم فارغة ، وأطرافهم متيبسة ، لكن أجسادهم كانت تواجهها. وفي منتصف جميع المقاعد ، كان هناك مقعد فارغ ، ويبدو أن هذا المقعد جاهز لها. “اااااه !!” في هذه اللحظة ، لم تهتم مارثا إذا كان هناك أي أولاد في الخارج. لقد أرادت فقط مغادرة هذا الفصل. قعقعة! قعقعة! ابتعدت مارثا عن الفزاعة بجنون وسحبت باب الفصل. امتلأ حجرة الدراسة بأكملها وحتى الممر بأصوات القرع العالية. ما جعل مارثا أكثر يأسًا هو أنها في الواقع لم تستطع فتح الباب! كان الباب ثقيلاً مثل ألف جنيه. لم تكن هناك حركة على الإطلاق! كانت عيناها حمراء ، والدموع تنهمر على وجهها. نظرت إلى الوراء في يأس ، واقترب منها الفزاعة بتعبير غريب. أخيراً. لم تستطع مارثا تحمل الضغط ، فصرخت مباشرة وأغمي عليها. وفي هذه اللحظة سقطت. اختفت الفزاعة في الفصل ، وفتح باب الفصل ، وفي الممر ، اختفت على الفور أصوات الصبيين اللذين يتحدثان …

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط