You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I am a Scarecrow and the Demon Lord of Terror 174

سلم اليأس

سلم اليأس

“لا تأتي!”

“ااااه !!”

صرخت مارثا وهي تستيقظ من حلمها. كان جبهتها مبللة بالعرق البارد.

كانت تلهث بشدة وهي تنظر حولها في خوف.

أين الفزاعة ؟!

لم ترَ أي فزاعة. كان هناك سلالم في كل مكان حولها. عندها فقط أدركت أنها كانت نائمة في بئر السلم البارد.

غريب ، لماذا كانت هنا؟

وتلك الفزاعة ، هل كانت مجرد حلم؟

كيف يمكن أن يكون الحلم حقيقيا جدا!

من الواضح أنها تذكرت الفصل الدراسي الذي جعلها تيأس ، وتذكرت حتى وجه الفزاعة الخشن المصنوع من القش!

وتلك اللمسة ما زالت تتذكرها بعمق.

كيف يمكن أن يكون هذا حلما بسيطا!

لم تصدق مارثا ذلك ، لكنها لم تكن متأكدة من الوضع الحالي.

علاوة على ذلك ، كان مبنى المدرسة هذا غريبًا جدًا. كانت تتجول هنا منذ عدة أيام ، لكنها لم تغادر المكان بعد. من الواضح أنه لا يمكن قياسه بالفطرة السليمة.

وقفت ووجدت أن هنالك رطوبه تحت جسدها.

بعد إلقاء نظرة فاحصة ، أدركت أن بسببها.

*****

Sp** يعني هنالك رطوبه تحتها وعرفت انه قادمه منها ربما فقط تعرقت او قد تكون قد تبولت على نفسها لا اعلم ههه**

*****

لقد كانت خائفة في الواقع من حلم لهذه الدرجه … شعرت مارثا بأن وجهها يزداد سخونة وقررت دفن هذا الأمر في قلبها وعدم إخبار أي شخص.

بالمناسبة ، لماذا صعدت إلى السلم؟

في ذاكرتها ، لم تتذكر المجيء إلى هنا.

”أين هذا المكان بالضبط؟ دعونا نلقي نظرة أولاً “.

بعد قول ذلك ، صعدت مارثا على الدرج.

ومع ذلك ، ما حيرها هو أنه بعد المشي على الدرج لفترة طويلة ، ما زالت لا ترى الممر.

بعد بضع دقائق ، بدأت تشعر بالذعر.

سرعت من وتيرتها وكادت أن تركض ، لكنها في النهاية ما زالت لا ترى الممر.

توقفت مارثا ونظرت على طول الدرابزين.

بدا … ليس بعيدًا.

كانت على بعد خطوات قليلة فقط ، ورأت شيئًا مختلفًا.

واصلت السير ، هذه المرة بحذر شديد. بعد كل شيء ، كان الدرج غريبًا جدًا ، والأشياء التي مرت بها في اليومين الماضيين كانت غريبة ايضا.

أخيرًا ، صعدت إلى القمة ، و ما رأته كان مختلفًا.

لقد كان جدارًا!

في نهاية الدرج ، كان هناك بالفعل جدار!

تحولت عينا مارثا فجأة إلى اللون الأحمر وبكت.

بعد عدة أيام من التعذيب ، انخفض دفاعها العقلي إلى حد ما. لم يكن من المبالغة القول إنها إذا قابلت الفزاعة السابقة الآن ، فمن المحتمل أن تكون خائفة حتى الموت.

كانت مجرد فتاة صغيرة ، لذلك لم تختبر مثل هذه الأشياء من قبل.

ناهيك عن أنه حتى الرجل قد لا يكون قادرًا على تحمل مثل هذا المشهد. لم يكن من السهل عليها التحمل حتى الآن.

بعد البكاء ، بدأت مارثا بالنزول مرة أخرى.

أرادت أن تعرف ما إذا كان هناك مخرج للطابق السفلي.

كان على المرء أن يعترف بأن هذه الفتاة كانت قوية جدًا.

لم تبكي لأكثر من بضع دقائق ، لكنها عادت واقفة على قدميها.

 كلما نظر فلاندمرز الى طلابه، زاد إعجابه بهم.

مثل لعبة ، فإن اللعبة التي يمكن كسرها مرة واحدة لم تكن جذابة لأي شخص. اللعبة التي لن تنكسر أبدًا هي أكثر ما يحبه الأطفال والكبار.

وكان الطلاب في جامعة تنسلي هم الدمى في عيون فلاندرز.

تاب! تاب!.

كانت الخطوات على السلم سريعة جدًا. كانت مارثا تندفع إلى الطابق السفلي.

بعد بضع دقائق من الخطى ، لم يكن هناك صوت على الإطلاق.

لأن مارثا قد وصلت بالفعل إلى نهايه السلم.

نظرت إلى الحائط أمامها في حالة ذهول ، ونشأ شعور باليأس في قلبها.

“اين يوجد هذا المكان؟”

“كيف يمكن أن يكون هناك مثل هذا المبنى؟”

“أولاً ، الفزاعة في الفصل ، والآن الدرج الذي لا ينتهي. هل ما زلت أحلم؟ “

بكت مارثا عدة مرات.

بدأت في محاولة إيقاظ نفسها. سواء كانت تصدم نفسها أو تضرب رأسها في الحائط الخرساني ، لم يكن ذلك مجديًا. حتى أنها شعرت بالألم.

“هذا ليس حلما حقا؟”

“إذن كيف دخلت؟”

كانت مارثا يائسة بعض الشيء.

ثم بدأت تمشي ببطء على الدرج.

في هذا الوقت ، سمعت حركة أخرى في الطابق العلوي.

“يبدو أنها خطى؟”

“ألست الوحيد هنا؟ لماذا يوجد شخص آخر؟ “

“مهما يكن ، دعنا نذهب ونلقي نظرة أولاً!”

هرعت مارثا.

***

***

***

هذه المرة ، كما هو متوقع ، نجحت في الخروج من السلم.

لم تكن تعرف السبب ، لكنها عندما ركضت خرجت فجأة من الدرج ووصلت إلى ممر.

كان الممر مظلمًا ولم يكن بالإمكان رؤية أي شيء بوضوح.

“هل من أحد هناك؟”

نادت مارثا.

كان صوتها خفيفًا ورشيقًا جدًا. حتى بعد تعرضها للتعذيب هنا لعدة أيام ، كان صوتها لا يزال لطيفًا للغاية.

أن كنت على حق. من الواضح أنه كان هناك شخص ما هناك الآن.

كانت مارثا في حيرة شديدة.

لقد اتبعت صوت الخطى بنفسها ، فلماذا لم يكن هناك أحد عندما خرجت؟

“هل من أحد هناك؟”

صرخت مرة أخرى.

بدأ صوتها يتردد على الدرج.

ومع ذلك ، لم يكن هناك أي رد منها.

لم تكن محبطة. بعد كل شيء ، سمعت أخيرًا شخصًا ما. كيف يمكنها الاستسلام بهذه السهولة؟

أخذت مارثا نفسًا عميقًا وكانت مستعدة للصراخ مرة أخرى.

ومع ذلك ، بينما كانت على وشك أن تقول شيئًا ما ، مدت يدها فجأة في الظلام وسحب ذراعها بقوة ، مما أدى إلى سقوطها تقريبًا.

من كان؟

نظرت مارثا على الفور.

لكن الممر كان مظلمًا جدًا ولا يرى أي شيء.

لقد حشدت شجاعتها وذهبت في هذا الاتجاه ، لكنها في الواقع اصطدمت بشئ .

كان السطح شديد الخشونة مليئًا بالحفر.

كان مثل القش …

فكرت مارثا في الفزاعة من قبل ، الفزاعة التي بدت وكأنها ظهرت في حلمها.

في لحظة ، شعرت بالخوف لدرجة أنها تراجعت بضعة أمتار.

لم يكن هناك شيء يمكن أن تفعله. تركت الفزاعة ظلًا كبيرًا في قلبها!

“من … من أنت؟”

سألت مارثا بصوت مرعوب.

ثم ساد الصمت الممر بأكمله. كان بإمكانها فقط سماع تنفسها وصوت دقات قلبها.

ساد الصمت بضع ثوان.

أخيرًا ، جاء صوت من الجانب الآخر.

“مارثا؟”

كان الصوت فتاة وشعرت أنها مألوفة للغاية.

بعد بضع ثوانٍ ، تذكرت مارثا أخيرًا من ينتمي الصوت. كانت رفيقتها في السكن.

كما هو متوقع ، خرجت الفتاة المقابلة لها. كان الشخص الذي كانت تعرفه ، وليس الفزاعة التي اعتقدت أنها كذلك.

“ما خطبك؟ لماذا شعرك يشبه عش الطائر؟ “

لم تستطع الفتاة المقابلة لها إلا أن تضحك عندما رأت ظهور مارثا. “إذا رآك الأولاد في المدرسة هكذا ، فسيصابون بخيبة أمل كبيرة.”

“بدات مارثا بالبكاء والنحيب ، لقد حوصرت في مكان لعين لبضعة أيام “.

قالت مارثا وهي تبكي.

تفاجأت الفتاة المقابلة لها وقالت بغرابة ، “ما الذي تتحدث عنه؟ ماذا تتحدث عن الوقوع في الفخ لبضعة أيام؟ “

“ألم تحضر الفصل معنا في الأيام القليلة الماضية؟”

“أنا فقط لا أعرف السبب ، لكنك كنت شارد الذهن في الأيام القليلة الماضية.”

“أعتقد أنكي لم تنمامي جيدًا. كل ما تحتاجينه هو العودة إلى السكن والحصول على قسط جيد من الراحة “.

بسماع ذلك ، أصبح قلب مارثا أكثر فوضوية.

هل يمكن أن يكون كل ما حدث من قبل حلما؟

في النهاية ، دخلت مارثا ، التي كانت قد وقعت في ارتباك ، إلى المهجع من قبل رفيقتها في الغرفة ونامت مرة أخرى.

فلاندرز ، الذي اوقف للتو مؤقتًا مجال الخوف ، خرج من الحرم الجامعي بابتسامة على وجهه.

“لا تأتي!” “ااااه !!” صرخت مارثا وهي تستيقظ من حلمها. كان جبهتها مبللة بالعرق البارد. كانت تلهث بشدة وهي تنظر حولها في خوف. أين الفزاعة ؟! لم ترَ أي فزاعة. كان هناك سلالم في كل مكان حولها. عندها فقط أدركت أنها كانت نائمة في بئر السلم البارد. غريب ، لماذا كانت هنا؟ وتلك الفزاعة ، هل كانت مجرد حلم؟ كيف يمكن أن يكون الحلم حقيقيا جدا! من الواضح أنها تذكرت الفصل الدراسي الذي جعلها تيأس ، وتذكرت حتى وجه الفزاعة الخشن المصنوع من القش! وتلك اللمسة ما زالت تتذكرها بعمق. كيف يمكن أن يكون هذا حلما بسيطا! لم تصدق مارثا ذلك ، لكنها لم تكن متأكدة من الوضع الحالي. علاوة على ذلك ، كان مبنى المدرسة هذا غريبًا جدًا. كانت تتجول هنا منذ عدة أيام ، لكنها لم تغادر المكان بعد. من الواضح أنه لا يمكن قياسه بالفطرة السليمة. وقفت ووجدت أن هنالك رطوبه تحت جسدها. بعد إلقاء نظرة فاحصة ، أدركت أن بسببها. ***** Sp** يعني هنالك رطوبه تحتها وعرفت انه قادمه منها ربما فقط تعرقت او قد تكون قد تبولت على نفسها لا اعلم ههه** ***** لقد كانت خائفة في الواقع من حلم لهذه الدرجه … شعرت مارثا بأن وجهها يزداد سخونة وقررت دفن هذا الأمر في قلبها وعدم إخبار أي شخص. بالمناسبة ، لماذا صعدت إلى السلم؟ في ذاكرتها ، لم تتذكر المجيء إلى هنا. ”أين هذا المكان بالضبط؟ دعونا نلقي نظرة أولاً “. بعد قول ذلك ، صعدت مارثا على الدرج. ومع ذلك ، ما حيرها هو أنه بعد المشي على الدرج لفترة طويلة ، ما زالت لا ترى الممر. بعد بضع دقائق ، بدأت تشعر بالذعر. سرعت من وتيرتها وكادت أن تركض ، لكنها في النهاية ما زالت لا ترى الممر. توقفت مارثا ونظرت على طول الدرابزين. بدا … ليس بعيدًا. كانت على بعد خطوات قليلة فقط ، ورأت شيئًا مختلفًا. واصلت السير ، هذه المرة بحذر شديد. بعد كل شيء ، كان الدرج غريبًا جدًا ، والأشياء التي مرت بها في اليومين الماضيين كانت غريبة ايضا. أخيرًا ، صعدت إلى القمة ، و ما رأته كان مختلفًا. لقد كان جدارًا! في نهاية الدرج ، كان هناك بالفعل جدار! تحولت عينا مارثا فجأة إلى اللون الأحمر وبكت. بعد عدة أيام من التعذيب ، انخفض دفاعها العقلي إلى حد ما. لم يكن من المبالغة القول إنها إذا قابلت الفزاعة السابقة الآن ، فمن المحتمل أن تكون خائفة حتى الموت. كانت مجرد فتاة صغيرة ، لذلك لم تختبر مثل هذه الأشياء من قبل. ناهيك عن أنه حتى الرجل قد لا يكون قادرًا على تحمل مثل هذا المشهد. لم يكن من السهل عليها التحمل حتى الآن. بعد البكاء ، بدأت مارثا بالنزول مرة أخرى. أرادت أن تعرف ما إذا كان هناك مخرج للطابق السفلي. كان على المرء أن يعترف بأن هذه الفتاة كانت قوية جدًا. لم تبكي لأكثر من بضع دقائق ، لكنها عادت واقفة على قدميها.  كلما نظر فلاندمرز الى طلابه، زاد إعجابه بهم. مثل لعبة ، فإن اللعبة التي يمكن كسرها مرة واحدة لم تكن جذابة لأي شخص. اللعبة التي لن تنكسر أبدًا هي أكثر ما يحبه الأطفال والكبار. وكان الطلاب في جامعة تنسلي هم الدمى في عيون فلاندرز. تاب! تاب!. كانت الخطوات على السلم سريعة جدًا. كانت مارثا تندفع إلى الطابق السفلي. بعد بضع دقائق من الخطى ، لم يكن هناك صوت على الإطلاق. لأن مارثا قد وصلت بالفعل إلى نهايه السلم. نظرت إلى الحائط أمامها في حالة ذهول ، ونشأ شعور باليأس في قلبها. “اين يوجد هذا المكان؟” “كيف يمكن أن يكون هناك مثل هذا المبنى؟” “أولاً ، الفزاعة في الفصل ، والآن الدرج الذي لا ينتهي. هل ما زلت أحلم؟ “ بكت مارثا عدة مرات. بدأت في محاولة إيقاظ نفسها. سواء كانت تصدم نفسها أو تضرب رأسها في الحائط الخرساني ، لم يكن ذلك مجديًا. حتى أنها شعرت بالألم. “هذا ليس حلما حقا؟” “إذن كيف دخلت؟” كانت مارثا يائسة بعض الشيء. ثم بدأت تمشي ببطء على الدرج. في هذا الوقت ، سمعت حركة أخرى في الطابق العلوي. “يبدو أنها خطى؟” “ألست الوحيد هنا؟ لماذا يوجد شخص آخر؟ “ “مهما يكن ، دعنا نذهب ونلقي نظرة أولاً!” هرعت مارثا. *** *** *** هذه المرة ، كما هو متوقع ، نجحت في الخروج من السلم. لم تكن تعرف السبب ، لكنها عندما ركضت خرجت فجأة من الدرج ووصلت إلى ممر. كان الممر مظلمًا ولم يكن بالإمكان رؤية أي شيء بوضوح. “هل من أحد هناك؟” نادت مارثا. كان صوتها خفيفًا ورشيقًا جدًا. حتى بعد تعرضها للتعذيب هنا لعدة أيام ، كان صوتها لا يزال لطيفًا للغاية. أن كنت على حق. من الواضح أنه كان هناك شخص ما هناك الآن. كانت مارثا في حيرة شديدة. لقد اتبعت صوت الخطى بنفسها ، فلماذا لم يكن هناك أحد عندما خرجت؟ “هل من أحد هناك؟” صرخت مرة أخرى. بدأ صوتها يتردد على الدرج. ومع ذلك ، لم يكن هناك أي رد منها. لم تكن محبطة. بعد كل شيء ، سمعت أخيرًا شخصًا ما. كيف يمكنها الاستسلام بهذه السهولة؟ أخذت مارثا نفسًا عميقًا وكانت مستعدة للصراخ مرة أخرى. ومع ذلك ، بينما كانت على وشك أن تقول شيئًا ما ، مدت يدها فجأة في الظلام وسحب ذراعها بقوة ، مما أدى إلى سقوطها تقريبًا. من كان؟ نظرت مارثا على الفور. لكن الممر كان مظلمًا جدًا ولا يرى أي شيء. لقد حشدت شجاعتها وذهبت في هذا الاتجاه ، لكنها في الواقع اصطدمت بشئ . كان السطح شديد الخشونة مليئًا بالحفر. كان مثل القش … فكرت مارثا في الفزاعة من قبل ، الفزاعة التي بدت وكأنها ظهرت في حلمها. في لحظة ، شعرت بالخوف لدرجة أنها تراجعت بضعة أمتار. لم يكن هناك شيء يمكن أن تفعله. تركت الفزاعة ظلًا كبيرًا في قلبها! “من … من أنت؟” سألت مارثا بصوت مرعوب. ثم ساد الصمت الممر بأكمله. كان بإمكانها فقط سماع تنفسها وصوت دقات قلبها. ساد الصمت بضع ثوان. أخيرًا ، جاء صوت من الجانب الآخر. “مارثا؟” كان الصوت فتاة وشعرت أنها مألوفة للغاية. بعد بضع ثوانٍ ، تذكرت مارثا أخيرًا من ينتمي الصوت. كانت رفيقتها في السكن. كما هو متوقع ، خرجت الفتاة المقابلة لها. كان الشخص الذي كانت تعرفه ، وليس الفزاعة التي اعتقدت أنها كذلك. “ما خطبك؟ لماذا شعرك يشبه عش الطائر؟ “ لم تستطع الفتاة المقابلة لها إلا أن تضحك عندما رأت ظهور مارثا. “إذا رآك الأولاد في المدرسة هكذا ، فسيصابون بخيبة أمل كبيرة.” “بدات مارثا بالبكاء والنحيب ، لقد حوصرت في مكان لعين لبضعة أيام “. قالت مارثا وهي تبكي. تفاجأت الفتاة المقابلة لها وقالت بغرابة ، “ما الذي تتحدث عنه؟ ماذا تتحدث عن الوقوع في الفخ لبضعة أيام؟ “ “ألم تحضر الفصل معنا في الأيام القليلة الماضية؟” “أنا فقط لا أعرف السبب ، لكنك كنت شارد الذهن في الأيام القليلة الماضية.” “أعتقد أنكي لم تنمامي جيدًا. كل ما تحتاجينه هو العودة إلى السكن والحصول على قسط جيد من الراحة “. بسماع ذلك ، أصبح قلب مارثا أكثر فوضوية. هل يمكن أن يكون كل ما حدث من قبل حلما؟ في النهاية ، دخلت مارثا ، التي كانت قد وقعت في ارتباك ، إلى المهجع من قبل رفيقتها في الغرفة ونامت مرة أخرى. فلاندرز ، الذي اوقف للتو مؤقتًا مجال الخوف ، خرج من الحرم الجامعي بابتسامة على وجهه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط