الفصل 229: المرأة العجوز المخيفة
الفصل 229: المرأة العجوز المخيفة
أشارت المرأة العجوز باتجاهه، وظهرت ابتسامة على وجهها المجعد.
وليس فقط ذلك، بعد مغادرة تايلور، قام الرجل العجوز الذي يبدو عجوزًا بابتسامة غريبة جدًا.”
لكن هذه الابتسامة، في عيون تايلور، كانت أفضل من عدم الابتسامة على الإطلاق.
أومأ الرجل العجوز. “ما هي المشكلة؟”
لكنها كانت صلبة جدًا!
كما كان على وشك الخطوة إلى الأمام.
هل هو بسبب كبر سنها؟
بعد رؤية وجه تايلور، ظل الرجل العجوز صامتًا للحظة قبل أن يخرج ليستفسر.
لا يزال يشعر بأن هناك شيئًا خاطئًا!
صرير.
نظر تايلور إلى هذه الابتسامة، وظل يشعر بالذعر.
نظر تايلور ثم تحول ليشكرها.
لتهدئة نفسه، أسرع في تحويل نظره ونظر في الاتجاه الذي أشارت إليه المرأة العجوز.
رجَّفَ جسدُ تايلور في لحظةٍ واحدة، وظهرت علامات الخوف في عينيه.
يسار، يمين، الثالثة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، لم يطلب تايلور الكثير من التفاصيل.
نظر تايلور ثم تحول ليشكرها.
شعر بأنه يجب أن يترك هذه المرأة العجوز في أسرع وقت ممكن.
“لا حاجة، لا حاجة.”
ما هي هذه الحجارة التي لفتت انتباه السيد غاروس؟
في وجه شكره، ابتسمت المرأة العجوز فجأة بسعادة غامرة لسبب لم يكن معروفًا، مما جعل تايلور محتارًا تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، لم يطلب تايلور الكثير من التفاصيل.
شعر بأنه يجب أن يترك هذه المرأة العجوز في أسرع وقت ممكن.
ربما تايلور أراد الصراخ.
إلا أنه لن يستطيع الصمود لفترة طويلة حقًا.
لو كانت مجرد ابتسامة بسيطة، لكان الأمر عاديًا. لكن النقطة الحاسمة هي أن ابتسامة هذه المرأة العجوز كانت مرعبة للغاية. وجهها كان متقشرًا ومتجعدًا، وعندما فتحت فمها لتبتسم، كانت الابتسامة غريبة للغاية. لكنه شاهد أن فم المرأة العجوز يبدو ممتلئًا بالعشب!
ودّع تايلور المرأة العجوز ثم توجه نحو المكان الذي أشارت إليه.
“لا حاجة، لا حاجة.”
كا كا كا.
تايلور كان مندهشًا جدًا.
لم يره تايلور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذا الوقت، قال الرجل العجوز: “ارجع وأخبر السيد غاروس أن الأمر قد تقرب. كما أنه طلب مني أن أعطيك بعض الأحجار أولاً.”
بعد أن تحول، تجمدت المرأة العجوز التي كانت تحدق في ظهره فجأة. ثم، فتحت فمها وابتسمت، نظرتها غريبة للغاية.
تابع تايلور الرجل العجوز العتيق طوال الوقت.
وليس ذلك فحسب، فعندما ابتسمت المرأة العجوز…
مع ذلك، لم يفهم تايلور هذا.
لم يكن فمها مليئًا بلسان وفم عادي، بل كان مليئًا بالقش!
ما الذي يحدث مع هذه المرأة العجوز!!
كانت واضحًا أنها ليست شخصًا على قيد الحياة!
“من أنت؟”
ومع ذلك، لم ير تايلور هذا المشهد المرعب لأن ظهره كان موجهًا نحوها.
“خفيف جدًا.”
ويعتقد تايلور أنه إذا رأى ذلك، فسيكون بالتأكيد مرعوبًا.
بعد قوله هذه الكلمات، أصيب رئيس القرية المقابل له بالدهشة للحظة. ثم، تَوَهَّجَتْ أضواء غامضة في عينيه.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وجه شكره، ابتسمت المرأة العجوز فجأة بسعادة غامرة لسبب لم يكن معروفًا، مما جعل تايلور محتارًا تمامًا.
“على اليمين، الثالث.”
لم يفكر في ذلك كثيرًا.
“الثالث…”
لكن في هذا الوقت، لاحظ شيئًا آخر.
توجه تايلور إلى مفترق الطرق ورأى على الفور الغرفة التي تنتمي إلى المرأة العجوز.
ولكنه لم يدرك
كما كان على وشك الخطوة إلى الأمام.
لتهدئة نفسه، أسرع في تحويل نظره ونظر في الاتجاه الذي أشارت إليه المرأة العجوز.
لأنه ساحر، كانت حاسته السادسة أكثر حساسيةً. فجأة، نظر بلا وعي في اتجاهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توجه تايلور إلى مفترق الطرق ورأى على الفور الغرفة التي تنتمي إلى المرأة العجوز.
فقط هذه اللقطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، لم يطلب تايلور الكثير من التفاصيل.
ربما تايلور أراد الصراخ.
وليس ذلك فحسب، فعندما ابتسمت المرأة العجوز…
رأى المرأة العجوز تبتسم له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يره تايلور.
لو كانت مجرد ابتسامة بسيطة، لكان الأمر عاديًا. لكن النقطة الحاسمة هي أن ابتسامة هذه المرأة العجوز كانت مرعبة للغاية. وجهها كان متقشرًا ومتجعدًا، وعندما فتحت فمها لتبتسم، كانت الابتسامة غريبة للغاية. لكنه شاهد أن فم المرأة العجوز يبدو ممتلئًا بالعشب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر تايلور إلى هذه الابتسامة، وظل يشعر بالذعر.
يا إلهي!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، لم يطلب تايلور الكثير من التفاصيل.
رجَّفَ جسدُ تايلور في لحظةٍ واحدة، وظهرت علامات الخوف في عينيه.
“الثالث…”
عندها، طوى عينيه ونظر في نفس الاتجاه مرةً أخرى.
لم يفكر في ذلك كثيرًا.
المرأة العجوز كانت لا تزال تحدق به وتبتسم.
فقط هذه اللقطة.
أخذ تايلور نفسًا عميقًا وتوجه سريعًا نحو الهدف.
ولكنه لم يدرك
إذا استمر الأمر على هذا النحو، فسيصاب بالجنون.
وأقسم أنه إذا رأى المرأة العجوز مرة أخرى، فسيتجنبها بالتأكيد!
ومع ذلك، بالرغم من أنه حول رأسه، يمكنه أن يرى من زاوية عينه أن المرأة العجوز لم تغير وضعها. لا تزال تحدق به وتبتسم.
بعد كل شيء، لم يرَ الحجر من قبل.
ما الذي يحدث مع هذه المرأة العجوز!!
“على اليمين، الثالث.”
هذا أمر غريب للغاية!!
بعد أن تحول، تجمدت المرأة العجوز التي كانت تحدق في ظهره فجأة. ثم، فتحت فمها وابتسمت، نظرتها غريبة للغاية.
عندما يغادر هذا المكان، يجب عليه أن يسأل السيد غاروس.
لكن هذه الابتسامة، في عيون تايلور، كانت أفضل من عدم الابتسامة على الإطلاق.
علاوة على ذلك، إذا كان يعلم أن هذا المكان مخيفًا جدًا، فسيطلب من السيد غاروس إحضار شخص آخر. الآن، وحيدًا، لا يستطيع الصمود.
ويعتقد تايلور أنه إذا رأى ذلك، فسيكون بالتأكيد مرعوبًا.
هزَّ تايلور رأسه وحاول عدم الانتباه إلى تلك المرأة العجوز.
لو كانت مجرد ابتسامة بسيطة، لكان الأمر عاديًا. لكن النقطة الحاسمة هي أن ابتسامة هذه المرأة العجوز كانت مرعبة للغاية. وجهها كان متقشرًا ومتجعدًا، وعندما فتحت فمها لتبتسم، كانت الابتسامة غريبة للغاية. لكنه شاهد أن فم المرأة العجوز يبدو ممتلئًا بالعشب!
بعد أن خطى بعض الخطوات إلى الأمام، حجب بيتٌ من الأبواب رؤيته. لم يعد يستطيع رؤية المرأة العجوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ رئيس القرية العجوز. “تابعني.”
هوووش!
شعر بأنه يجب أن يترك هذه المرأة العجوز في أسرع وقت ممكن.
هذه المرة، شعر تايلور بالارتياح.
أعطى هذان الشخصان نفس الشعور لتايلور. دائما ما يشعر تايلور بأن هذين الشخصين ليسوا حيين، بل يشبهون إلى حد كبير النصف ميتين. لا يتحدثون بشكل طبيعي ويتحركون بشكل غريب للغاية.
وأقسم أنه إذا رأى المرأة العجوز مرة أخرى، فسيتجنبها بالتأكيد!
ثم، رأى الرجل العجوز يختار بعض الأحجار من بين الحجارة ويسلمها لتايلور. “هذه هي الأشياء التي يريدها السيد غاروس. احتفظ بها بشكل جيد ولا تفقد أيًا منها.”
هزَّ تايلور رأسه وتوجه نحو باب رئيس القرية وطرقه.
أومأ الرجل العجوز. “ما هي المشكلة؟”
صرير.
هزَّ تايلور رأسه وتوجه نحو باب رئيس القرية وطرقه.
انفتح الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المرأة العجوز كانت لا تزال تحدق به وتبتسم.
ظهر رأسٌ بشعرٍ أبيضٍ من الداخل. كان رأس رجلٍ عجوزٍ.
هل يمكن أن يكون سكان قرية هوكي جميعًا على هذا النحو؟
“من أنت؟”
ويعتقد تايلور أنه إذا رأى ذلك، فسيكون بالتأكيد مرعوبًا.
بعد رؤية وجه تايلور، ظل الرجل العجوز صامتًا للحظة قبل أن يخرج ليستفسر.
ما الذي يحدث مع هذه المرأة العجوز!!
عندما خرج رئيس القرية من الغرفة، شاهد تايلور أن جسد الرجل العجوز كان مشابهًا فعليًا لجسد العجوزة. كانت بشرته شاحبة لونها كالموت، كما لو كانت بلا لحم ولا دم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرسلني السيد غاروس إلى هنا. يريد أن يعرف رئيس القرية كم تقدمتم. وقبل أن أأتي، قال لي السيد غاروس لمساعدتي في جلب بعض الأشياء أولاً.”
غريب!
عندما قام بأخذها، كان وزنها ثقيلًا جدًا. الآن، يشعر أنه أخف بكثير عندما يطير بها.
هل يمكن أن يكون سكان قرية هوكي جميعًا على هذا النحو؟
لو كانت مجرد ابتسامة بسيطة، لكان الأمر عاديًا. لكن النقطة الحاسمة هي أن ابتسامة هذه المرأة العجوز كانت مرعبة للغاية. وجهها كان متقشرًا ومتجعدًا، وعندما فتحت فمها لتبتسم، كانت الابتسامة غريبة للغاية. لكنه شاهد أن فم المرأة العجوز يبدو ممتلئًا بالعشب!
تايلور كان محتارًا جدًا، لكنه سأل بعجلة: “أنت رئيس القرية هنا، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنسى هذا.
“صحيح!”
وأقسم أنه إذا رأى المرأة العجوز مرة أخرى، فسيتجنبها بالتأكيد!
أومأ الرجل العجوز. “ما هي المشكلة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غريب!
“أرسلني السيد غاروس إلى هنا. يريد أن يعرف رئيس القرية كم تقدمتم. وقبل أن أأتي، قال لي السيد غاروس لمساعدتي في جلب بعض الأشياء أولاً.”
لكنها كانت صلبة جدًا!
وجه تايلور كان مهذبًا جدًا، حتى أنه لم يدرك أن الرجل العجوز أمامه ليس شخصًا عاديًا برأيه، بل يشعر أن هذا الشخص لديه صلات مع السيد غاروس.
بعد أن تحول، تجمدت المرأة العجوز التي كانت تحدق في ظهره فجأة. ثم، فتحت فمها وابتسمت، نظرتها غريبة للغاية.
مع ذلك، لم يفهم تايلور هذا.
تايلور كان يحمل حقيبة كبيرة بيده، وشعر بالدهشة.
بعد قوله هذه الكلمات، أصيب رئيس القرية المقابل له بالدهشة للحظة. ثم، تَوَهَّجَتْ أضواء غامضة في عينيه.
بعد قوله هذه الكلمات، أصيب رئيس القرية المقابل له بالدهشة للحظة. ثم، تَوَهَّجَتْ أضواء غامضة في عينيه.
“حسنًا.”
أخذ تايلور نفسًا عميقًا وتوجه سريعًا نحو الهدف.
أومأ رئيس القرية العجوز. “تابعني.”
عندما قام بأخذها، كان وزنها ثقيلًا جدًا. الآن، يشعر أنه أخف بكثير عندما يطير بها.
ثم، خرج الرجل العجوز من الغرفة وتوجه نحو الجبل الذي يقع وراء القرية.
تابع تايلور الرجل العجوز العتيق طوال الوقت.
ظهر رأسٌ بشعرٍ أبيضٍ من الداخل. كان رأس رجلٍ عجوزٍ.
يجب القول، إنه العجوزة الأولى، والآن هو الرجل العجوز الثاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المرتبة C للسحرة ليست ضعيفة. حتى في جمعية السحرة، فهي ليست وجودًا ضعيفًا. ومع ذلك، فقد خائف بشكل متتالي من شخصين عاديين.
أعطى هذان الشخصان نفس الشعور لتايلور. دائما ما يشعر تايلور بأن هذين الشخصين ليسوا حيين، بل يشبهون إلى حد كبير النصف ميتين. لا يتحدثون بشكل طبيعي ويتحركون بشكل غريب للغاية.
إذا كان الأمر يستحق، فسيخبره السيد غاروس بالتأكيد.
أخيرًا، وصل الرجل العجوز به إلى كهف.
وليس ذلك فحسب، فعندما ابتسمت المرأة العجوز…
عندما دخلوا الكهف، رأى تايلور عددًا كبيرًا من الحجارة.
بعد رؤية وجه تايلور، ظل الرجل العجوز صامتًا للحظة قبل أن يخرج ليستفسر.
يمكنه أن يشعر بأن هذه الحجارة تحتوي على طاقة غريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أن لحظة دخوله الكهف فزاعة بحجم الكف تحفرت في جسده.
ما هذا الشيء؟!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ رئيس القرية العجوز. “تابعني.”
تايلور كان مندهشًا جدًا.
بعد أن خطى بعض الخطوات إلى الأمام، حجب بيتٌ من الأبواب رؤيته. لم يعد يستطيع رؤية المرأة العجوز.
في هذا الوقت، قال الرجل العجوز: “ارجع وأخبر السيد غاروس أن الأمر قد تقرب. كما أنه طلب مني أن أعطيك بعض الأحجار أولاً.”
لم يفكر في ذلك كثيرًا.
ثم، رأى الرجل العجوز يختار بعض الأحجار من بين الحجارة ويسلمها لتايلور. “هذه هي الأشياء التي يريدها السيد غاروس. احتفظ بها بشكل جيد ولا تفقد أيًا منها.”
نظر تايلور ثم تحول ليشكرها.
لقد كانت تلك هي الحجارة التي يرغب السيد غاروس فيها!
شعر بأنه يجب أن يترك هذه المرأة العجوز في أسرع وقت ممكن.
تايلور كان مندهشًا جدًا.
عندما قام بأخذها، كان وزنها ثقيلًا جدًا. الآن، يشعر أنه أخف بكثير عندما يطير بها.
ما هي هذه الحجارة التي لفتت انتباه السيد غاروس؟
وليس فقط ذلك، بعد مغادرة تايلور، قام الرجل العجوز الذي يبدو عجوزًا بابتسامة غريبة جدًا.”
بالطبع، لم يطلب تايلور الكثير من التفاصيل.
الفصل 229: المرأة العجوز المخيفة أشارت المرأة العجوز باتجاهه، وظهرت ابتسامة على وجهها المجعد.
إذا كان الأمر يستحق، فسيخبره السيد غاروس بالتأكيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المرأة العجوز كانت لا تزال تحدق به وتبتسم.
الآن بعد أن أنهى تايلور مهمته، كان على استعداد للمغادرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المرتبة C للسحرة ليست ضعيفة. حتى في جمعية السحرة، فهي ليست وجودًا ضعيفًا. ومع ذلك، فقد خائف بشكل متتالي من شخصين عاديين.
سار نحو مدخل الكهف وألقى تعويذة للطيران بعيدًا.
لو كانت مجرد ابتسامة بسيطة، لكان الأمر عاديًا. لكن النقطة الحاسمة هي أن ابتسامة هذه المرأة العجوز كانت مرعبة للغاية. وجهها كان متقشرًا ومتجعدًا، وعندما فتحت فمها لتبتسم، كانت الابتسامة غريبة للغاية. لكنه شاهد أن فم المرأة العجوز يبدو ممتلئًا بالعشب!
ولكنه لم يدرك
كان العجوزة ورئيس القرية قد وضعا عليه ضغطًا كبيرًا.
أن لحظة دخوله الكهف فزاعة بحجم الكف تحفرت في جسده.
كما كان على وشك الخطوة إلى الأمام.
وليس فقط ذلك، بعد مغادرة تايلور، قام الرجل العجوز الذي يبدو عجوزًا بابتسامة غريبة جدًا.”
وبالنسبة له، فقد شعر بالسخرية.
في الجو، تنفس تايلور بشكل كبير الصعداء.
“صحيح!”
كان العجوزة ورئيس القرية قد وضعا عليه ضغطًا كبيرًا.
كان العجوزة ورئيس القرية قد وضعا عليه ضغطًا كبيرًا.
وبالنسبة له، فقد شعر بالسخرية.
لقد كانت تلك هي الحجارة التي يرغب السيد غاروس فيها!
المرتبة C للسحرة ليست ضعيفة. حتى في جمعية السحرة، فهي ليست وجودًا ضعيفًا. ومع ذلك، فقد خائف بشكل متتالي من شخصين عاديين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا أمر غريب للغاية!!
لكن في هذا الوقت، لاحظ شيئًا آخر.
صرير.
“خفيف جدًا.”
“من أنت؟”
تايلور كان يحمل حقيبة كبيرة بيده، وشعر بالدهشة.
تايلور كان مندهشًا جدًا.
عندما قام بأخذها، كان وزنها ثقيلًا جدًا. الآن، يشعر أنه أخف بكثير عندما يطير بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا، وصل الرجل العجوز به إلى كهف.
أنسى هذا.
في الجو، تنفس تايلور بشكل كبير الصعداء.
لم يفكر في ذلك كثيرًا.
أخذ تايلور نفسًا عميقًا وتوجه سريعًا نحو الهدف.
بعد كل شيء، لم يرَ الحجر من قبل.
إلا أنه لن يستطيع الصمود لفترة طويلة حقًا.
ربما كان ذلك خاصية هذا الحجر!
وجه تايلور كان مهذبًا جدًا، حتى أنه لم يدرك أن الرجل العجوز أمامه ليس شخصًا عاديًا برأيه، بل يشعر أن هذا الشخص لديه صلات مع السيد غاروس.
أهم شيء الآن هو لقاء سير غاروس وبقية الأشخاص بسرعة.
“خفيف جدًا.”
وبفكرة ذلك، قام تايلور بزيادة سرعته.
إذا استمر الأمر على هذا النحو، فسيصاب بالجنون.
لكنها كانت صلبة جدًا!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات