الفصل 321: تدمير فرع معبد سالكو
الفصل 321: تدمير فرع معبد سالكو
يمكن لسحرة المعبد الأربعة من الرتبة A+ الذين تبعوها أن يقدموا أداءً استثنائيًا بدعم من أولينا.
تنفس أولينا وسحرة المعبد الآخرون الصعداء عندما تم تحييد مجال الفزاعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن تلبستهم الفزاعات السوداء، تحولت عيون السحرة الخمسة عشر إلى اللون الأسود الداكن.
كانوا يهرعون لاستعادة القدرة على التحمل والمانا التي استهلكوها، لكن لم يكن من الممكن استعادة أرواحهم لفترة قصيرة من الزمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضربت العشرات من تعويذات البرق فلاندرز، لكن لم يحدث شيء لفلاندرز.
كيف يمكن لفلاندرز أن يمنح هؤلاء السحرة فرصة للتعافي؟ لقد استدعى أكثر من عشرين فزاعة سوداء.
لم يلاحظ سحرة الرتبة A+ الذين كانوا يتعافون التغييرات التي طرأت على السحرة في حاشيتهم.
لقد استولت هذه الفزاعات خلسة على العشرات من السحرة في المعبد. أما الفزاعات السبع أو الثمانية المتبقية فقد أصبحت غير مرئية، وتبحث عن فرصة للهجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إطلاق الخوف بهدوء على أولينا، وامتلأ قلبها بالخوف.
بعد أن تلبستهم الفزاعات السوداء، تحولت عيون السحرة الخمسة عشر إلى اللون الأسود الداكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أشعر بخيبة أمل كبيرة في المعبد.”
بدا الأمر وكأن شيئًا غريبًا كان يسيطر عليهم. لقد هاجموا في وقت واحد سحرة المعبد من الرتبة A+ الأقرب إليهم.
تنفس أولينا وسحرة المعبد الآخرون الصعداء عندما تم تحييد مجال الفزاعة.
لم يلاحظ سحرة الرتبة A+ الذين كانوا يتعافون التغييرات التي طرأت على السحرة في حاشيتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن تلبستهم الفزاعات السوداء، تحولت عيون السحرة الخمسة عشر إلى اللون الأسود الداكن.
على الرغم من أن سحرة الرتبة A كانوا أقل درجة من سحرة الرتبة A+ من حيث القوة، إلا أنهم كانوا كثرًا!
“وووو!” انهارت أولينا أخيرًا. جعلها الخوف في قلبها تفقد حكمها الهادئ المعتاد.
استخدم كل من السحرة المسيطر عليهم كامل قوتهم للهجوم.
كان فلاندرز قد أعجب بهذه الساحرة في النظرة الأولى. لم يكن ينوي قتلها من البداية.
كان لدى أولينا إحساس بالخطر. في اللحظة التي تعرضت فيها للهجوم، شعرت بالخطر في وقت مبكر.
تنفس أولينا وسحرة المعبد الآخرون الصعداء عندما تم تحييد مجال الفزاعة.
كان الوقت قصيرًا جدًا. لم يكن لديها الوقت لتحذير السحرة الآخرين من الرتبة A+. لم يكن بإمكانها سوى التأكد من أنها لم تتعرض للهجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعرض شخص آخر غير محظوظ لكمين من قبل خمسة سحرة من الرتبة A ومات على الفور.
“آه!”
كان جسده بالكامل يصدر هالة من الشيخوخة. استطاع فلاندرز أن يرى للوهلة الأولى أن هذا الرجل العجوز لم يكن لديه الكثير من الحياة المتبقية.
“إنه مؤلم!”
بالنظر إلى هذا الرجل العجوز، قرر فلاندرز ألا يقتله أولاً وأن يدعه ينهي جملته.
أصيب ثلاثة سحرة من الرتبة A+ من المعبد بجروح خطيرة.
سأل فلاندرز عن فرع المعبد. كان مستعدًا لتدمير هذا الفرع إذا كان من الممكن القيام بذلك.
تعرض شخص آخر غير محظوظ لكمين من قبل خمسة سحرة من الرتبة A ومات على الفور.
كان أحد الفروع قريبًا جدًا من المستنقع الأسود. وغني عن القول أنه كان يستخدم لمراقبة المستنقع الأسود.
عند رؤية عدد كبير من سحرة الرتبة A+ الذين عمل المعبد جاهدًا على رعايتهم يموتون، كان قلب أولينا ينزف.
تنكر فلاندرز في هيئة شاب ودخل المبنى مع أولينا.
“يا جن الجليد، أرجوكم امنحوني القوة لكسر الظلام وتطهير الأوساخ…”
تنفس أولينا وسحرة المعبد الآخرون الصعداء عندما تم تحييد مجال الفزاعة.
أنشدت أولينا بهدوء تعويذة استدعاء البرق.
الفصل 321: تدمير فرع معبد سالكو
بعد ثانيتين، أنهت أولينا الترانيم.
“أولينا، ما كان يجب عليك خيانتنا. منذ لحظة دخولك الباب، عرفت أنك قد خنتنا.”
ضربت عشرات من صواعق البرق سميكة مثل الدلاء فلاندرز في السماء.
“وووو!” انهارت أولينا أخيرًا. جعلها الخوف في قلبها تفقد حكمها الهادئ المعتاد.
لم تلاحظ أولينا أن سحرة الرتبة A+ المصابين في المعبد كانوا مغطين بطاقة سوداء.
عند رؤية الفزاعة واقفًا بلا حراك، كانت أولينا مبتهجة.
لم تكن تتوقع أن تسمح له الفزاعة بالرحيل. أرادت أن تفنى معه.
كانت الفزاعة متغطرسة للغاية. هذه المرة، سأجعلك تتذوق عقاب البرق.
عندما وصلوا إلى الطابق العلوي من المبنى، رأوا الساحر من الرتبة A+ من الفرع. كان رجلًا عجوزًا.
كان لدى السحرة الثلاثة الآخرين الذين أصيبوا بجروح خطيرة عيون متلهفة أيضًا. كانوا ينتظرون أن يصعق البرق الفزاعة حتى الموت.
كانت تردد تعويذة عندما تمت مقاطعتها.
ضربت العشرات من تعويذات البرق فلاندرز، لكن لم يحدث شيء لفلاندرز.
كان يُطلق عليه اسم معبد الدائرة الكبرى. كان فرع معبد سالكو هنا.
من ناحية أخرى، صرخ سحرة المعبد الثلاثة من الرتبة A+ الذين كانوا مستلقين على الأرض من الألم. كان الدخان يتصاعد من أجسادهم.
“كح كح!”
كان من الواضح أنهم قد تعرضوا للبرق! لقد صعقتهم جميعًا تعويذات البرق حتى الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بفف!” ضحك فلاندرز بفخر.
“آه! لا! أيها الشيطان، ماذا فعلت!”
بعد ثانيتين، أنهت أولينا الترانيم.
رأت أولينا أن تعويذة البرق الخاصة بها قد صعقت سحرة المعبد الثلاثة حتى الموت. جعلها الذنب في قلبها تشعر بعدم الارتياح الشديد.
يمكن لسحرة المعبد الأربعة من الرتبة A+ الذين تبعوها أن يقدموا أداءً استثنائيًا بدعم من أولينا.
“أيها الشيطان! اذهب إلى الجحيم!”
كان لدى السحرة الثلاثة الآخرين الذين أصيبوا بجروح خطيرة عيون متلهفة أيضًا. كانوا ينتظرون أن يصعق البرق الفزاعة حتى الموت.
كانت أولينا تبذل قصارى جهدها. لم تكن تعرف متى ستصل التعزيزات من الفرع. في الوقت الحالي، كانت هي الوحيدة المتبقية.
أنشدت أولينا بهدوء تعويذة استدعاء البرق.
لم يكن لديها خيار آخر سوى أن تبذل قصارى جهدها. هذا الشيطان لن يسمح لها بالرحيل أبدًا.
كيف يمكن لفلاندرز أن يمنح هؤلاء السحرة فرصة للتعافي؟ لقد استدعى أكثر من عشرين فزاعة سوداء.
لم تكن تتوقع أن تسمح له الفزاعة بالرحيل. أرادت أن تفنى معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المبنى، أطلق فلاندرز العديد من الفزاعات السوداء، وتم إجلاء العديد من الموظفين العاديين في مبنى المعبد.
لسوء الحظ، لم يكن لديها القوة حتى لتفنى معه.
أنشدت أولينا بهدوء تعويذة استدعاء البرق.
انتقل فلاندرز بسرعة إلى جانب أولينا. كساحرة، أصيبت أولينا بالذعر عندما اقتربت منه.
بالنظر إلى هذا الرجل العجوز، قرر فلاندرز ألا يقتله أولاً وأن يدعه ينهي جملته.
“كح كح!”
الفصل 321: تدمير فرع معبد سالكو
في لحظة، ظهرت يد مملوءة بالقش الذهبي على رقبة أولينا.
كان هذا كله بفضل فلاندرز. سمعته المرعبة جعلت سكان مدينة كوس خائفين حتى العظم.
كانت تردد تعويذة عندما تمت مقاطعتها.
أصيب ثلاثة سحرة من الرتبة A+ من المعبد بجروح خطيرة.
كانت أولينا في حالة يأس. أغمضت عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن تلبستهم الفزاعات السوداء، تحولت عيون السحرة الخمسة عشر إلى اللون الأسود الداكن.
لم تكن أولينا جيدة في القتال. كانت ساحرة من النوع الداعم.
بدا الأمر وكأن شيئًا غريبًا كان يسيطر عليهم. لقد هاجموا في وقت واحد سحرة المعبد من الرتبة A+ الأقرب إليهم.
يمكن لسحرة المعبد الأربعة من الرتبة A+ الذين تبعوها أن يقدموا أداءً استثنائيًا بدعم من أولينا.
“أنا آسفة، أنا آسفة يا عم موراي، لكنني لا أريد أن أموت.”
كان فلاندرز أيضًا قد كسر عن طريق الخطأ تكتيكات فريق أولينا.
سأل فلاندرز عن فرع المعبد. كان مستعدًا لتدمير هذا الفرع إذا كان من الممكن القيام بذلك.
إذا كانوا سيخوضون معركة مباشرة بمساعدة أولينا، فسيكون من الصعب تحديد ما إذا كانوا سيفوزون أم يخسرون.
رأت أولينا أن تعويذة البرق الخاصة بها قد صعقت سحرة المعبد الثلاثة حتى الموت. جعلها الذنب في قلبها تشعر بعدم الارتياح الشديد.
“استسلم أو مت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن تلبستهم الفزاعات السوداء، تحولت عيون السحرة الخمسة عشر إلى اللون الأسود الداكن.
تم إطلاق الخوف بهدوء على أولينا، وامتلأ قلبها بالخوف.
كانت أولينا في حالة يأس. أغمضت عينيها.
عند سماع صوت الفزاعة المرعب، بدا أن أولينا ترى بصيصًا من الأمل.
لسوء الحظ، لم يكن لديها القوة حتى لتفنى معه.
لم تكن تعرف أنه كلما زاد خوفها، كان من الأسهل أن تسيطر عليها الفزاعة.
“لقد فسد المعبد. في مواجهة الأزمة على الكوكب الأزرق، لا يريد المعبد سوى القبض على المخلوقات الغريبة.”
“وووو!” انهارت أولينا أخيرًا. جعلها الخوف في قلبها تفقد حكمها الهادئ المعتاد.
كان الباقون جميعًا سحرة. لم يكن عددهم كبيرًا، حوالي خمسمائة أو ستمائة فقط.
“أنا على استعداد للاستسلام. أرجوكم لا تقتلوني. أنا على استعداد للاستسلام!”
لم تلاحظ أولينا أن سحرة الرتبة A+ المصابين في المعبد كانوا مغطين بطاقة سوداء.
“بفف!” ضحك فلاندرز بفخر.
في لحظة، ظهرت يد مملوءة بالقش الذهبي على رقبة أولينا.
كان فلاندرز قد أعجب بهذه الساحرة في النظرة الأولى. لم يكن ينوي قتلها من البداية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الشيطان! اذهب إلى الجحيم!”
كان سيتعامل مع معبد سالكو بعد ذلك. لم يكن هناك خونة من معبد سالكو لتقديم المعلومات.
رأت أولينا أن تعويذة البرق الخاصة بها قد صعقت سحرة المعبد الثلاثة حتى الموت. جعلها الذنب في قلبها تشعر بعدم الارتياح الشديد.
ربما سيكون من الصعب للغاية عليه تدمير معبد سالكو.
استخدم كل من السحرة المسيطر عليهم كامل قوتهم للهجوم.
مع المعلومات التي قدمها الخائن، ستكون الأمور مختلفة. سيتمكن فلاندرز من اتخاذ طرق أقل التفافًا.
كانت أولينا تبذل قصارى جهدها. لم تكن تعرف متى ستصل التعزيزات من الفرع. في الوقت الحالي، كانت هي الوحيدة المتبقية.
“سمعتك تقولين أن هناك فرعًا لمعبد سالكو بالقرب من هنا، أليس كذلك؟”
“إنه مؤلم!”
سأل فلاندرز عن فرع المعبد. كان مستعدًا لتدمير هذا الفرع إذا كان من الممكن القيام بذلك.
تنفس أولينا وسحرة المعبد الآخرون الصعداء عندما تم تحييد مجال الفزاعة.
كان أحد الفروع قريبًا جدًا من المستنقع الأسود. وغني عن القول أنه كان يستخدم لمراقبة المستنقع الأسود.
لقد استولت هذه الفزاعات خلسة على العشرات من السحرة في المعبد. أما الفزاعات السبع أو الثمانية المتبقية فقد أصبحت غير مرئية، وتبحث عن فرصة للهجوم.
كيف يمكن للفزاعة أن تسمح للقوات المعادية بالاقتراب من منطقته؟ كان يجب القضاء عليهم.
لم تكن تتوقع أن تسمح له الفزاعة بالرحيل. أرادت أن تفنى معه.
“نعم يا سيدي الفزاعة. الفرع يحرس فقط من قبل ساحر من الرتبة A+.”
عند رؤية عدد كبير من سحرة الرتبة A+ الذين عمل المعبد جاهدًا على رعايتهم يموتون، كان قلب أولينا ينزف.
“هي هي هي!”
مع المعلومات التي قدمها الخائن، ستكون الأمور مختلفة. سيتمكن فلاندرز من اتخاذ طرق أقل التفافًا.
لم يهتم فلاندرز على الإطلاق بساحر من الرتبة A+. لن يكون من الصعب عليه قتل ساحر من الرتبة A+.
لم تلاحظ أولينا أن سحرة الرتبة A+ المصابين في المعبد كانوا مغطين بطاقة سوداء.
جلبت أولينا فلاندرز إلى مدينة كوس. في وسط المدينة، كان هناك مبنى شاهق مكون من 55 طابقًا.
“أنا على استعداد للاستسلام. أرجوكم لا تقتلوني. أنا على استعداد للاستسلام!”
كان يُطلق عليه اسم معبد الدائرة الكبرى. كان فرع معبد سالكو هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المبنى، أطلق فلاندرز العديد من الفزاعات السوداء، وتم إجلاء العديد من الموظفين العاديين في مبنى المعبد.
تم نقل المواطنين العاديين في مدينة كوس إلى مدن أخرى. تسببت المخلوقات الغريبة في حالة من الذعر بين الناس.
كانت تردد تعويذة عندما تمت مقاطعتها.
في الواقع، بدون إجلاء الحكومة، كان نصف سكان مدينة كوس قد غادروا بالفعل.
بدا الأمر وكأن شيئًا غريبًا كان يسيطر عليهم. لقد هاجموا في وقت واحد سحرة المعبد من الرتبة A+ الأقرب إليهم.
كان هذا كله بفضل فلاندرز. سمعته المرعبة جعلت سكان مدينة كوس خائفين حتى العظم.
استحوذت الفزاعات السوداء عليهم واحدًا تلو الآخر. سرعان ما كانوا تحت سيطرة فلاندرز.
بالحديث عن الفزاعات، كان الأطفال خائفين للغاية لدرجة أنهم توقفوا عن البكاء.
من ناحية أخرى، صرخ سحرة المعبد الثلاثة من الرتبة A+ الذين كانوا مستلقين على الأرض من الألم. كان الدخان يتصاعد من أجسادهم.
ساهمت مدينة كوس بالكثير من نقاط الخوف لفلاندرز. أحب فلاندرز مدينة كوس كثيرًا.
عند رؤية الفزاعة واقفًا بلا حراك، كانت أولينا مبتهجة.
تنكر فلاندرز في هيئة شاب ودخل المبنى مع أولينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، بدون إجلاء الحكومة، كان نصف سكان مدينة كوس قد غادروا بالفعل.
في المبنى، أطلق فلاندرز العديد من الفزاعات السوداء، وتم إجلاء العديد من الموظفين العاديين في مبنى المعبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن أولينا جيدة في القتال. كانت ساحرة من النوع الداعم.
كان الباقون جميعًا سحرة. لم يكن عددهم كبيرًا، حوالي خمسمائة أو ستمائة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سمعتك تقولين أن هناك فرعًا لمعبد سالكو بالقرب من هنا، أليس كذلك؟”
استحوذت الفزاعات السوداء عليهم واحدًا تلو الآخر. سرعان ما كانوا تحت سيطرة فلاندرز.
عند سماع صوت الفزاعة المرعب، بدا أن أولينا ترى بصيصًا من الأمل.
عندما وصلوا إلى الطابق العلوي من المبنى، رأوا الساحر من الرتبة A+ من الفرع. كان رجلًا عجوزًا.
لم تكن تعرف أنه كلما زاد خوفها، كان من الأسهل أن تسيطر عليها الفزاعة.
كان جسده بالكامل يصدر هالة من الشيخوخة. استطاع فلاندرز أن يرى للوهلة الأولى أن هذا الرجل العجوز لم يكن لديه الكثير من الحياة المتبقية.
لم تلاحظ أولينا أن سحرة الرتبة A+ المصابين في المعبد كانوا مغطين بطاقة سوداء.
قرر فلاندرز إرساله في طريقه.
رأت أولينا أن تعويذة البرق الخاصة بها قد صعقت سحرة المعبد الثلاثة حتى الموت. جعلها الذنب في قلبها تشعر بعدم الارتياح الشديد.
“أولينا، ما كان يجب عليك خيانتنا. منذ لحظة دخولك الباب، عرفت أنك قد خنتنا.”
كانوا يهرعون لاستعادة القدرة على التحمل والمانا التي استهلكوها، لكن لم يكن من الممكن استعادة أرواحهم لفترة قصيرة من الزمن.
“أنا آسفة، أنا آسفة يا عم موراي، لكنني لا أريد أن أموت.”
إذا كانوا سيخوضون معركة مباشرة بمساعدة أولينا، فسيكون من الصعب تحديد ما إذا كانوا سيفوزون أم يخسرون.
“لا أحد يريد أن يموت. إنهم يريدون أن يعيشوا لسبب ما.”
كانت الفزاعة متغطرسة للغاية. هذه المرة، سأجعلك تتذوق عقاب البرق.
“لقد فسد المعبد. في مواجهة الأزمة على الكوكب الأزرق، لا يريد المعبد سوى القبض على المخلوقات الغريبة.”
“لا أحد يريد أن يموت. إنهم يريدون أن يعيشوا لسبب ما.”
“أنا أشعر بخيبة أمل كبيرة في المعبد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بفف!” ضحك فلاندرز بفخر.
بالنظر إلى هذا الرجل العجوز، قرر فلاندرز ألا يقتله أولاً وأن يدعه ينهي جملته.
عند رؤية الفزاعة واقفًا بلا حراك، كانت أولينا مبتهجة.
ربما يمكنه الحصول على بعض المعلومات المفيدة.
كان من الواضح أنهم قد تعرضوا للبرق! لقد صعقتهم جميعًا تعويذات البرق حتى الموت.
عند سماع صوت الفزاعة المرعب، بدا أن أولينا ترى بصيصًا من الأمل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات