الوصي الإلهي
الفصل 128: الوصي الإلهي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الروح الحارسة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أغضبت وفاة فيلا أنجورا بشكل طبيعي ، لكن اللاعبين تمت إعادة احيائهم بعد ثلاثة أيام … وقد سألت فيلا الآخرين عما كان يجري في المنتديات منذ لحظة …
“لماذا لا تخاف! لماذا لا تتألم! هل تحاول ضربي بهذه العصا الصغيرة بعد أن أصبحت قوي جدا الآن؟! “
“هذا بالتحديد لأننا نتشارك نفس الدم , لذلك لا يمكنني أن أغفر لك ما فعلته يا أخي.”
كان سيسيل يزأر مثل العملاق الهائج. بعد أن فقد كل عقلانية ، استهلكت الأورام والمخالب آخر اجزائه البشرية ببطء عندما أصبح وحش شرير.
“الوصي الإلهي ، استدعاء!”
جسدها الذي تجاهل مبادئ الحفاظ على الطاقة والكتلة كان يملأ نصف الغرفة. كانت أجزاء منه تلتف حول أعمدة رخامية منحوتة بزهور ذهبية وفضية ويملئها بالشقوق ، حتى أنه حطم ألواح الأرضية تحت ثقله . تناثر صديد أخضر على الأرض بينما كان يتدحرج ، متصاعداً بموجات من الدخان الأبيض اللاذع أثناء أزيزه.
“انتظر…!”
مهما كان الأمر ، لم يظهر أنجورا أي خوف. كان الغضب يغذي كلماته بقوة ، مما جعلها رنانة وقوية.
كان أصل الفساد هو “الجرعة المشبوهة” التي ذكرها.
“سيسيل ، أنت غبي جداً. لقد تراجعت للغاية بسبب رغباتك الخاصة ، على الرغم من أن هناك شيئ واحد أنت محق بشأنه : أنا بالتأكيد أمتلك كنز الهي”.
الأسد ، الذي أمتلك القوة الإلهية المزدوجة للعدالة والألعاب ، قطع بمخالبه مرة واحدة لتمزيق الوحش إلى لحم مفروم ، تماماً كما كان على وشك أن يصبح شيطان كامل . فالضوء المقدس سطع من جسد الأسد و بخر على الفور الصديد الأخضر المتدفق للخارج ، و سرعان ما طهرت القطع المتبقية من اللحم من قبل القوة الإلهية المتبقية من ذلك القطع المنفرد ، مما حولها لغبار أبيض تطاير بعيداً مع رياح الليل القادمة من النوافذ.
“بالنسبة لذلك ، لدي اقتراح يا أبي.”
“هذا ملكي! لي – لي – لي – لي – لي – لي! اعطني اياه!”
كانت مقل العيون تنمو من الأورام والمخالب الملتفة حول الأعمدة الرخامية وتحدق في أنجورا دون أن ترمش . ثم انقسم اللحم الذي كان في يوم من الأيام جسد سيسيل أسفل المنتصف مثل زهرة الأقحوان المزهرة ، وكل “بتلة ” محملة بأسنان صغيرة ولكنها حادة.
الفصل 128: الوصي الإلهي
الوحش الذي لا يحمل اسم فتح فمه الدموي الواسع وعض في أنجورا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، أمسك أنجورا بعصاه في نفس اللحظة وصرخ “أمر” التنشيط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يدرك أيضاً أن سيسيل كان يحاول فقط كسب الوقت حتى يكتمل التحول الشيطاني. إذا أصبح شيطان كامل ، فلن تتمكن الروح الحارسة من تدميره أبداً حتى لو تمكن من الفوز.
“الوصي الإلهي ، استدعاء!”
انطلق بريق فضي باهت من طرف العصا ليأخذ شكل أسد مهيب. و لم يهاجم، ولكن هدر فقط فى الوحش الذي اندفاع نحو أنجورا وإرساله يحلق بقوة غير مرئية، تحطم الجسد على الحائط، و انتشرت الشقوق أكثر.
ولكن بينما كان أنجورا لا يزال يفحص النظام ، وصل البرج أخيراً إلى حدوده القصوى وكان على وشك الانهيار.
“هذا هو الكنوز … من المفترض أن يكون ملكي … كله لي …” كان صوت سيسيل يتردد صداه من جسد الوحش.
نظر أنجورا إلى الأعلى وراقب الأسد العظيم الذي يقف بجانبه . أدرك بعد ذلك أنه بالمقارنة مع ويل سميث – أو الأصح أكثر ، الجني ، فإن الأسد لم يكن مرح على الرغم من أنه بدا أكثر فخامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يدرك أيضاً أن سيسيل كان يحاول فقط كسب الوقت حتى يكتمل التحول الشيطاني. إذا أصبح شيطان كامل ، فلن تتمكن الروح الحارسة من تدميره أبداً حتى لو تمكن من الفوز.
“لا ، أنت مخطئ مرة أخرى. ما منحني إياه إلهي لم يكن هذه العصا”. قال أنجورا ، ممسكاً بالعصا “انها مجرد مكافأة مهمة “. “لقد منحني إلهي الشجاعة للوقوف أمامك وانت وحش شيطاني ، والقوة اللازمة لتطهيرك.”
على الرغم من أن الوحش فقد وحشيته في ذلك الوقت ، لم يكن لدى أنجورا أي نية للتخلي عن حذره. “الروح الحارسة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة ، ظهر وجه سيسيل على جسد المخلوق ، بنظرة توسل إليه بإخلاص. “لقد خدعني شيطان من جمعية العين السرية! لقد خدعني بمرآة ، مما أربك ذهني حتى أشرب جرعة مريبة … كل هذا خطأهم! لا تقتلني! لدينا نفس الدم يتدفق في عروقنا ، ولا يزال يمكن تخليصي! أعلم أنني كنت مخطئ ، أعتذر ، من فضلك ، من أجل والدي … “
“انتظر…!”
افترض أنجورا أن والده كان يشير إلى سيسيل ، ليدرك لاحقاً أنه كان يتحدث عن فيلا.
امسكته الروح الحارسة “الأسد” بسهولة عند دعوته ، حيث كان فروها السميك والناعم بمثابة الوسادة المثالية – لم يشعر أنجورا بأي ألم على الإطلاق.
فجأة ، ظهر وجه سيسيل على جسد المخلوق ، بنظرة توسل إليه بإخلاص. “لقد خدعني شيطان من جمعية العين السرية! لقد خدعني بمرآة ، مما أربك ذهني حتى أشرب جرعة مريبة … كل هذا خطأهم! لا تقتلني! لدينا نفس الدم يتدفق في عروقنا ، ولا يزال يمكن تخليصي! أعلم أنني كنت مخطئ ، أعتذر ، من فضلك ، من أجل والدي … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…اقتله.” لم يتردد أنجورا في أمره.
كان سيسيل يزأر مثل العملاق الهائج. بعد أن فقد كل عقلانية ، استهلكت الأورام والمخالب آخر اجزائه البشرية ببطء عندما أصبح وحش شرير.
الأسد ، الذي أمتلك القوة الإلهية المزدوجة للعدالة والألعاب ، قطع بمخالبه مرة واحدة لتمزيق الوحش إلى لحم مفروم ، تماماً كما كان على وشك أن يصبح شيطان كامل . فالضوء المقدس سطع من جسد الأسد و بخر على الفور الصديد الأخضر المتدفق للخارج ، و سرعان ما طهرت القطع المتبقية من اللحم من قبل القوة الإلهية المتبقية من ذلك القطع المنفرد ، مما حولها لغبار أبيض تطاير بعيداً مع رياح الليل القادمة من النوافذ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يدرك أيضاً أن سيسيل كان يحاول فقط كسب الوقت حتى يكتمل التحول الشيطاني. إذا أصبح شيطان كامل ، فلن تتمكن الروح الحارسة من تدميره أبداً حتى لو تمكن من الفوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا بالتحديد لأننا نتشارك نفس الدم , لذلك لا يمكنني أن أغفر لك ما فعلته يا أخي.”
كانت مقل العيون تنمو من الأورام والمخالب الملتفة حول الأعمدة الرخامية وتحدق في أنجورا دون أن ترمش . ثم انقسم اللحم الذي كان في يوم من الأيام جسد سيسيل أسفل المنتصف مثل زهرة الأقحوان المزهرة ، وكل “بتلة ” محملة بأسنان صغيرة ولكنها حادة.
قال أنجورا بهدوء بعد أن انتهى كل شيء.
كان ذلك عندما أدرك أن سعيه قد اكتمل.
كان يدرك أيضاً أن سيسيل كان يحاول فقط كسب الوقت حتى يكتمل التحول الشيطاني. إذا أصبح شيطان كامل ، فلن تتمكن الروح الحارسة من تدميره أبداً حتى لو تمكن من الفوز.
“لا ، أنت مخطئ مرة أخرى. ما منحني إياه إلهي لم يكن هذه العصا”. قال أنجورا ، ممسكاً بالعصا “انها مجرد مكافأة مهمة “. “لقد منحني إلهي الشجاعة للوقوف أمامك وانت وحش شيطاني ، والقوة اللازمة لتطهيرك.”
نظر أنجورا إلى الأعلى وراقب الأسد العظيم الذي يقف بجانبه . أدرك بعد ذلك أنه بالمقارنة مع ويل سميث – أو الأصح أكثر ، الجني ، فإن الأسد لم يكن مرح على الرغم من أنه بدا أكثر فخامة.
“لا ، أنت مخطئ مرة أخرى. ما منحني إياه إلهي لم يكن هذه العصا”. قال أنجورا ، ممسكاً بالعصا “انها مجرد مكافأة مهمة “. “لقد منحني إلهي الشجاعة للوقوف أمامك وانت وحش شيطاني ، والقوة اللازمة لتطهيرك.”
كان ذلك عندما أدرك أن سعيه قد اكتمل.
نظر أنجورا إلى الأعلى وراقب الأسد العظيم الذي يقف بجانبه . أدرك بعد ذلك أنه بالمقارنة مع ويل سميث – أو الأصح أكثر ، الجني ، فإن الأسد لم يكن مرح على الرغم من أنه بدا أكثر فخامة.
علاوة على ذلك ، تم تحقيق هدفي تصنيف المهمة الإضافيين بفضل ما قاله سيسيل في طلبه للرحمة.
“هذا بالتحديد لأننا نتشارك نفس الدم , لذلك لا يمكنني أن أغفر لك ما فعلته يا أخي.”
كان أصل الفساد هو “الجرعة المشبوهة” التي ذكرها.
“لم أفقد وعيي أبداً منذ البداية … أبقيت نفسي واعي لأنني كنت خائف من أنني لن أستيقظ أبداً ، وأستعدت شعوري بالعالم عندما جعلتني خادمتك تلك أشرب هذه الجرعة الغريبة.” قال الرجل العجوز ببطء ، بعد أن فوجئ لفترة وجيزة بما فعله أنجورا.
وكان الجاني بلا شك شيطان من جمعية العين السرية.
الفصل 128: الوصي الإلهي
ولكن بينما كان أنجورا لا يزال يفحص النظام ، وصل البرج أخيراً إلى حدوده القصوى وكان على وشك الانهيار.
مع العلم بذلك ، أوقف أنجورا واجهته وانطلق إلى حيث كانت فيلا ووجد هوران ينظر إليه.
افترض أنجورا أن والده كان يشير إلى سيسيل ، ليدرك لاحقاً أنه كان يتحدث عن فيلا.
قام أنجورا بالقاء سؤال مزدوج. “متى تعافيت؟ هل سمعت ما قلته الآن؟ “
كانت مقل العيون تنمو من الأورام والمخالب الملتفة حول الأعمدة الرخامية وتحدق في أنجورا دون أن ترمش . ثم انقسم اللحم الذي كان في يوم من الأيام جسد سيسيل أسفل المنتصف مثل زهرة الأقحوان المزهرة ، وكل “بتلة ” محملة بأسنان صغيرة ولكنها حادة.
ومع ذلك ، لم يستمر في طرح المزيد من الأسئلة حيث اهتزت الأرضية بشكل أكثر عنفاً. ألقى الرجل العجوز على كتفه ، ولم يركض صعوداً للسلالم ، بل قفز إلى أسفل المركز الفارغ للسلالم الحلزونية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الروح الحارسة!”
امسكته الروح الحارسة “الأسد” بسهولة عند دعوته ، حيث كان فروها السميك والناعم بمثابة الوسادة المثالية – لم يشعر أنجورا بأي ألم على الإطلاق.
“الروح الحارسة!”
افترض أنجورا أن والده كان يشير إلى سيسيل ، ليدرك لاحقاً أنه كان يتحدث عن فيلا.
امسكته الروح الحارسة “الأسد” بسهولة عند دعوته ، حيث كان فروها السميك والناعم بمثابة الوسادة المثالية – لم يشعر أنجورا بأي ألم على الإطلاق.
“لم أفقد وعيي أبداً منذ البداية … أبقيت نفسي واعي لأنني كنت خائف من أنني لن أستيقظ أبداً ، وأستعدت شعوري بالعالم عندما جعلتني خادمتك تلك أشرب هذه الجرعة الغريبة.” قال الرجل العجوز ببطء ، بعد أن فوجئ لفترة وجيزة بما فعله أنجورا.
ظل صامت للحظة ، قبل أن يواسي أنجورا بهدوء. “أنا آسف من اجلها.”
“هذا هو الكنوز … من المفترض أن يكون ملكي … كله لي …” كان صوت سيسيل يتردد صداه من جسد الوحش.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
افترض أنجورا أن والده كان يشير إلى سيسيل ، ليدرك لاحقاً أنه كان يتحدث عن فيلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لا تخاف! لماذا لا تتألم! هل تحاول ضربي بهذه العصا الصغيرة بعد أن أصبحت قوي جدا الآن؟! “
كانت مقل العيون تنمو من الأورام والمخالب الملتفة حول الأعمدة الرخامية وتحدق في أنجورا دون أن ترمش . ثم انقسم اللحم الذي كان في يوم من الأيام جسد سيسيل أسفل المنتصف مثل زهرة الأقحوان المزهرة ، وكل “بتلة ” محملة بأسنان صغيرة ولكنها حادة.
لقد أغضبت وفاة فيلا أنجورا بشكل طبيعي ، لكن اللاعبين تمت إعادة احيائهم بعد ثلاثة أيام … وقد سألت فيلا الآخرين عما كان يجري في المنتديات منذ لحظة …
لم يكن أنجورا في الواقع يطمع في الدوقية التي كانت في متناول اليد. سيكون أخذ تونايا كمجال خاص به أمر رائع ، لكن أعين المتطفلين تعني انضباط كبير ، على عكس البلدة الصغيرة حيث يتمتع بمزيد من الحرية.
“نعم …” لذلك تخطى أنجورا تلك المحادثة بشكل غامض. “أبي ، عن سيسيل …”
الوحش الذي لا يحمل اسم فتح فمه الدموي الواسع وعض في أنجورا.
بدأ تمرده وموته بإجراءات موجزة. أنت طفلي الوحيد من الآن فصاعداً … وإذا أردت ، يمكنني إقامة حفل تسليم دوقيتي غداً “. قال الرجل العجوز بهدوء. “أنت الآن لورد مناسب ، وكل ما عليك فعله هو الحذر حتى لا يعرف الآخرين عن سلالة والدتك.”
لم يكن أنجورا في الواقع يطمع في الدوقية التي كانت في متناول اليد. سيكون أخذ تونايا كمجال خاص به أمر رائع ، لكن أعين المتطفلين تعني انضباط كبير ، على عكس البلدة الصغيرة حيث يتمتع بمزيد من الحرية.
“بالنسبة لذلك ، لدي اقتراح يا أبي.”
<
ظل صامت للحظة ، قبل أن يواسي أنجورا بهدوء. “أنا آسف من اجلها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الروح الحارسة!”
“بالنسبة لذلك ، لدي اقتراح يا أبي.”
“لا ، أنت مخطئ مرة أخرى. ما منحني إياه إلهي لم يكن هذه العصا”. قال أنجورا ، ممسكاً بالعصا “انها مجرد مكافأة مهمة “. “لقد منحني إلهي الشجاعة للوقوف أمامك وانت وحش شيطاني ، والقوة اللازمة لتطهيرك.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات