لم يختفوا جميعاً (3)
سقط الرجل على الأرض. بكى مثل طفل، صارخاً أنه ‘يؤلم’ بفمه الدموي.
القليل بعد، وكان سيموت.
اقترب الأمير منه.
***
“اوتش!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترك الأمير شعره. سقطت الرأس مرتطمة بالأرض.
ركل الأمير جانبه وأدار جسده، قبل أن يمسك رأسه من شعره ويسحبها للخلف.
“هذا الرجل، إذن….” سأل كارلس الأمير بينما ينظر إلى الرجل الدموي المنهار على الأرض.
“س-سموك!”
“جلالتك، هؤلاء الناس أهانوا إسم عائلتنا. أعلم أنهم سيحملون أسماء عائلاتهم النبيلة أيضاً….”
صرخ أعضاء النادي الآخرين ليتوقف الأمير. لكن قبل أن يستطيعوا التصرف حتى، تحركت يد الأمير.
“جلالتك، هؤلاء الناس أهانوا إسم عائلتنا. أعلم أنهم سيحملون أسماء عائلاتهم النبيلة أيضاً….”
سحقت زجاجة ممتلئة بالكحول في فم الرجل.
“لقد ضحك عليّ وأهان فارستي. لقد عامل أروين كيرجاين كعاهرة.”
“اااااه!”
هؤلاء الرجال، الذين كانوا أبناء نبلاء، كانوا مرعوبين لسبب ما.
جاءت الصرخات متأخرة قليلاً. تناثرت قطع زجاج وأسنان مكسورة على الأرض.
“كان هناك شجار تافه في الداخل….”
بوك. بوك.
في تلك الأثناء، بدأ الأرستقراطيين بالصياح.
هز الأمير قبضته وضربها للأسفل على الوجه الفوضوي.
دعى البعض أن يعفو عنهم بينما قدم الآخرين الأعذار والتوسلات.
الأسنان الأمامية، التي ظلت سليمة بطريقة ما، تحطمت وقفزت على الأرض الدموية القذرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه يعتبر تمرد إذا لم يتم تقديم الاحترام اللائق لفرد من عائلة ملكية، لأن هذا خزي للعائلة الملكية بأكملها.”
لكمات لا ترحم تبعت ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الحال، أخذ الفرسان الرجل بعيداً.
“ي-يكفي، أرجوك، سموك.”
“سموك! أرجوك اعف عني بقلبك الكريم!”
زحف الرجل، الذي كان وريث عائلة بالسون على الأرض محاولاً الهرب.
———————————————— Ahmed Elgamal
ترك الأمير شعره. سقطت الرأس مرتطمة بالأرض.
حتى قبل أن ينتهي ابن الكونت، أعلن كارلس جولي التعليمات للفرسان.
ثم، ركله الأمير.
سيكون رد الفعل كبير. لكن وفقاً للقانون، لابد أن يحدث. العقاب، أو شرف العائلة الملكية، سوف يسقط على الأرض.
تم رمي الابن الأكبر لعائلة بالسون إلى الزاوية بقوة الركلة.
بوك. بوك.
تصببت الدماء من فمه حيث رقد ساكناً، يتلوى من الألم بشكل متقطع.
بوك. بوك.
القليل بعد، وكان سيموت.
“سموك! ماذا حدث هنا؟”
سيقرر الأمير ما إذا كان سيعيش أم سيموت.
“أنت، وأنت. ابقوا هنا لإغلاق الطريق. فليسرع البقية معي! فوق كل شيء، دعونا نتأكد من سلامة سموه إنها الأولوية الأولى!”
وكان القرار وشيكاً.
كان هناك جدار بينهما. لطالما عامل الأمير والده بخوف، تجنب، وصمت.
من الان فصاعداً، سيكون أخوك وريث العائلة. هم تذكروه يقول ذلك.
حسناً؟
لم تكن للأمير نية لإبقاء ابن بالسون حياً من البداية.
“سموك! أرجوك اعف عني بقلبك الكريم!”
لماذا؟
كان هناك حتى شهود على تهم الاساءة للعائلة الملكية.
ماذا حدث؟
“ألستَ قلقاً من ردة الفعل؟” وبخ الأمير.
كان السؤال المشترك في عقولهم.
“اشتهاء السيف الملكي!؟ لقد كنتُ فقط أعبر عن إعجابي بتكريس الأمير، ولم تكن لدي أي نية لأخذه!”
ألم يكونوا يثرثرون منذ قليل؟ لما فقد الأمير مزاجه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الأمير حوله بينما يهز الدماء من قبضته.
كان على الجميع اكتشاف ما جعل الأمير يفقد مزاجه. لا ينبغي أن يفعلوا نفس الشيء. نظر الأعضاء الآخرين إلى بعضهم البعض، متبادلين نظرات مضطربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحب الفرسان سيوفهم وأحاطوا بالأمير. نظر كارلس بتحذير في كل الاتجاهات، وحينها فقط لاحظ تعبيرات الرجال الواقفين بجوار الجدار.
لم يكن أحد يملك الجواب. رأوا فقط الحيرة والشك في وجوه بعضهم البعض.
“هذا الرجل، إذن….” سأل كارلس الأمير بينما ينظر إلى الرجل الدموي المنهار على الأرض.
نظر الأمير حوله بينما يهز الدماء من قبضته.
سأل كارلس الأمير. “ماذا عن ابن إيلي؟”
“للتفكير بأنك بهذا الضعف. هذا لا يطاق.”
الرجل الذي قال هذا كانت عيونه بليدة، مخمور بالكحول بشكل واضح.
“…”
حسناً؟
“….”
“من تريد أن نسقطه؟”
“إيلي.”
***
“نعم، سموك؟” اقترب بيرنارد إيلي بحذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترك الأمير شعره. سقطت الرأس مرتطمة بالأرض.
“ألم تقل أنني سأكون سعيداً جداً اليوم؟”
ركل الفرسان الغاضبين الرجال خلف ركبهم وجلبوهم على الأرض.
شخص يموت بجواره مباشرة، وقبضاته مغطاة بالدماء. مع ذلك، كان صوت الأمير مثاراً كما لو جاء لمهرجان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم احتجاز عشرات من أعضاء العائلات النبيلة في السجون.
“اذهب ونادي فرسان البلاط.”
“استرخي. لستُ أحاول إيذائك.”
“كما تقول، سموك!”
“دعه وشأنه. أخبره فقط أن يأتي إلى القصر.”
هرب بيرنارد إيلي من الغرفة في الحال.
أجاب كارلس بوجه متصلب.
“جميع النساء، اخرجوا.”
لا أحد علم ما كان يعنيه الأمير. مازال، لم يقدر أحد على مغادرة الغرفة بمثل هذا التحذير المبهم لكن المرعب.
أسرعت النساء الشاحبات إلى الباب.
سأل كارلس الأمير. “ماذا عن ابن إيلي؟”
“قلتُ ‘النساء’.”
بحثت عيون كارلس جولي في أنحاء الغرفة المدخنة بسرعة.
توقف بعض الأعضاء الذين حاولوا الهرب مع النساء.
“إن لديهم إخوة وأخوات أصغر….”
“إذا أردتَ الخروج، اخرج. لكن عندما تخرج، سوف تصبح امرأة.”
زحف الرجل، الذي كان وريث عائلة بالسون على الأرض محاولاً الهرب.
لا أحد علم ما كان يعنيه الأمير. مازال، لم يقدر أحد على مغادرة الغرفة بمثل هذا التحذير المبهم لكن المرعب.
كان الأمر معقد. بالتأكيد لابد من معاقبة إهانة العائلة الملكية، لكن هذه المرة، كانت هناك أربعة عشر عائلة نبيلة متورطة. بالإضافة، كان أحد الأعضاء، ابن الكونت، يموت في الوقت الحالي.
ارتفعت الأصوات المعدنية حيث وصل فرسان البلاط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه يعتبر تمرد إذا لم يتم تقديم الاحترام اللائق لفرد من عائلة ملكية، لأن هذا خزي للعائلة الملكية بأكملها.”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك الأمير ببرود.
“سموه قد طلبكم.” جاء ابن الكونت إيلي فجأة، شاحباً كالثلج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قابلوا النساء الذين كانوا يبكون، ماكياجهم في فوضى.
“سموه؟”
كان هناك جدار بينهما. لطالما عامل الأمير والده بخوف، تجنب، وصمت.
“كان هناك شجار تافه في الداخل….”
لم تكن للأمير نية لإبقاء ابن بالسون حياً من البداية.
حتى قبل أن ينتهي ابن الكونت، أعلن كارلس جولي التعليمات للفرسان.
“سموه قد طلبكم.” جاء ابن الكونت إيلي فجأة، شاحباً كالثلج.
“أنت، وأنت. ابقوا هنا لإغلاق الطريق. فليسرع البقية معي! فوق كل شيء، دعونا نتأكد من سلامة سموه إنها الأولوية الأولى!”
“ماذا؟” حتى قبل أن ينتهي الرجل من حديثه، سار الأمير للأمام واقترب منه.
ركض الفرسان في القصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت نفس الإجابة التي سمعتُها اليوم السابق.
قابلوا النساء الذين كانوا يبكون، ماكياجهم في فوضى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت نفس الإجابة التي سمعتُها اليوم السابق.
كانوا هاربين من الغرفة كما لو كان هناك وحش بري في الداخل.
لا أحد علم ما كان يعنيه الأمير. مازال، لم يقدر أحد على مغادرة الغرفة بمثل هذا التحذير المبهم لكن المرعب.
ركض فرسان البلاط في الممر محلقين تقريباً.
“استمر.” تحدى الرجل.
“سموه هناك!”
“استرخي. لستُ أحاول إيذائك.”
أشار ابن الكونت إيلي إلى الباب في نهاية القاعة، غير قادر على مواكبة وتيرة الفرسان الهرائية.
أسرعت النساء الشاحبات إلى الباب.
دخل فرسان البلاط الغرفة وأيديهم على مقابض سيوفهم.
ربما كان نداء للاستيقاظ.
بحثت عيون كارلس جولي في أنحاء الغرفة المدخنة بسرعة.
كان نفس الأمر مع البارون بالسون.
كان هناك رجال واقفين على عند الجدار بملابس فوضوية؛ كان هناك رجل ملقى على الأرض مغطى بالدماء؛ كان هناك زجاج وأكواب مكسورة في المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن من السهل تقدير الوضع.
وجد كارلس الأمير في منتصف كل ذلك.
تاريخ المجد قد تم مسحه. القوة العظيمة والفخر الهائل قد تلاشيا.
“سموك! نحن هنا!”
“ما الذي تقوله؟”
سحب الفرسان سيوفهم وأحاطوا بالأمير. نظر كارلس بتحذير في كل الاتجاهات، وحينها فقط لاحظ تعبيرات الرجال الواقفين بجوار الجدار.
بعد الوصول من القصر الملكي، تم جلب أديليا بافاريا إلى غرفتي.
ضاقت عيون كارلس جولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الرجال النبلاء بالتناثر بعيداً عن القصر كما لو كانوا يهربون.
حسناً؟
“اااااه!”
هؤلاء الرجال، الذين كانوا أبناء نبلاء، كانوا مرعوبين لسبب ما.
سأل كارلس الأمير. “ماذا عن ابن إيلي؟”
كانوا مثل قطيع من الخراف يهربون من مفترس، ووجدوا أنفسهم محاصرين ضد الجدران.
دعى البعض أن يعفو عنهم بينما قدم الآخرين الأعذار والتوسلات.
لم يكن من السهل تقدير الوضع.
ركض الفرسان في القصر.
بدا الأمير سليماً معافاً….ثم رأى أن يديه كانت دموية.
***
“سموك! ماذا حدث هنا؟”
“سموك، أنا أعني…”
“عدم الركوع أمام الأمير الأول أو إظهار أي احترام. اشتهاء السيف الملكي. ما التهم التي يمكن تطبيقها في هذه الحالة؟”
“أنت، وأنت. ابقوا هنا لإغلاق الطريق. فليسرع البقية معي! فوق كل شيء، دعونا نتأكد من سلامة سموه إنها الأولوية الأولى!”
أجاب كارلس بوجه متصلب.
يا للأسف.
“إنه يعتبر تمرد إذا لم يتم تقديم الاحترام اللائق لفرد من عائلة ملكية، لأن هذا خزي للعائلة الملكية بأكملها.”
“عدم الركوع أمام الأمير الأول أو إظهار أي احترام. اشتهاء السيف الملكي. ما التهم التي يمكن تطبيقها في هذه الحالة؟”
مع قوله لذلك، نظر حوله بعيون حادة.
تلك الليلة، كانت المملكة في اضطراب.
“من تريد أن نسقطه؟”
مع ذلك، بقي شيء ما.
“الجميع.”
ضاقت عيون كارلس جولي.
كارلس، الذين كان ينوي قتل الطرف المذنب، نظر إلى الأمير بتفاجؤ.
لم يكن أحد يملك الجواب. رأوا فقط الحيرة والشك في وجوه بعضهم البعض.
بدأ أبناء النبلاء بالصياح احتجاجاً.
ضحك الأمير وحنى رأسه.
“سموك! أنا لم أعني أي أذى أبداً!”
“سموه قد طلبكم.” جاء ابن الكونت إيلي فجأة، شاحباً كالثلج.
“سموك! أرجوك اعف عني بقلبك الكريم!”
وكان القرار وشيكاً.
“اشتهاء السيف الملكي!؟ لقد كنتُ فقط أعبر عن إعجابي بتكريس الأمير، ولم تكن لدي أي نية لأخذه!”
زحف الرجل، الذي كان وريث عائلة بالسون على الأرض محاولاً الهرب.
دعى البعض أن يعفو عنهم بينما قدم الآخرين الأعذار والتوسلات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك الأمير ببرود.
مع ذلك، قال الأمير ‘الجميع’. تحرك الفرسان.
“دعه وشأنه. أخبره فقط أن يأتي إلى القصر.”
ركل الفرسان الغاضبين الرجال خلف ركبهم وجلبوهم على الأرض.
“استرخي. لستُ أحاول إيذائك.”
“هذا الرجل، إذن….” سأل كارلس الأمير بينما ينظر إلى الرجل الدموي المنهار على الأرض.
ارتفعت الأصوات المعدنية حيث وصل فرسان البلاط.
“لقد ضحك عليّ وأهان فارستي. لقد عامل أروين كيرجاين كعاهرة.”
لماذا؟
في تلك الأثناء، بدأ الأرستقراطيين بالصياح.
ركل الأمير جانبه وأدار جسده، قبل أن يمسك رأسه من شعره ويسحبها للخلف.
“سموك! أرجوك سامحني!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ أبناء النبلاء بالصياح احتجاجاً.
“لقد كانت عائلتنا مخلصة للعائلة الملكية لأجيال! أن لن أسيء لسموك أبداً!”
“إيلي.”
فجأة، برز صوت ذو نبرة مختلفة بين الأصوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنني ترك الأمر يمر الآن….سوف تعاملك عائلتي بولاء ثابت. لكن إذا كنتَ تريد فعل هذا حقاً، فيمكنك….”
“سموك! لا يمكنك معاملة أبناء النبلاء الكبار بهذه الطريقة!”
سألوا رئيس الدفاع الملكي ماذا كانت جرائم أبنائهم.
الرجل الذي قال هذا كانت عيونه بليدة، مخمور بالكحول بشكل واضح.
“للتفكير بأنك بهذا الضعف. هذا لا يطاق.”
“يمكنني ترك الأمر يمر الآن….سوف تعاملك عائلتي بولاء ثابت. لكن إذا كنتَ تريد فعل هذا حقاً، فيمكنك….”
“ماذا تفعلون؟” تحول الأمير للفرسان فجأة. “هل ينبغي أن أواصل الاستماع لهذا؟”
“ماذا؟” حتى قبل أن ينتهي الرجل من حديثه، سار الأمير للأمام واقترب منه.
كان الأمر معقد. بالتأكيد لابد من معاقبة إهانة العائلة الملكية، لكن هذه المرة، كانت هناك أربعة عشر عائلة نبيلة متورطة. بالإضافة، كان أحد الأعضاء، ابن الكونت، يموت في الوقت الحالي.
“استمر.” تحدى الرجل.
سحقت زجاجة ممتلئة بالكحول في فم الرجل.
هدأ الابن الأكبر للكونتيس في الحال، بشكل مذهل.
“كما تقول، سموك!”
“سموك، أنا أعني…”
“أنت، وأنت. ابقوا هنا لإغلاق الطريق. فليسرع البقية معي! فوق كل شيء، دعونا نتأكد من سلامة سموه إنها الأولوية الأولى!”
ضحك الأمير ببرود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هرب بيرنارد إيلي من الغرفة في الحال.
“رقبة والدك ستكون على المحك. ابنه قد ارتكب غلطة حرجة للتو.”
“لقد تم تجاهلي وتعرضتُ للسخرية في وجهي. هل كان ينبغي أن أبقى ساكناً؟”
أصبح الرجل شاحباً كالموت. أدرك أنها قد تحدث كثيراً جداً. تأثير الكحول تم دفعه بعيداً بواسطة الخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ أبناء النبلاء بالصياح احتجاجاً.
“سموك! لم أكن أعني ذلك كنتُ فقط….”
“قلتُ ‘النساء’.”
“ماذا تفعلون؟” تحول الأمير للفرسان فجأة. “هل ينبغي أن أواصل الاستماع لهذا؟”
مع قوله لذلك، نظر حوله بعيون حادة.
في الحال، أخذ الفرسان الرجل بعيداً.
كان هناك ‘تراث’ موروث بواسطة أديليا بافاريا.
سأل كارلس الأمير. “ماذا عن ابن إيلي؟”
“دعه وشأنه. أخبره فقط أن يأتي إلى القصر.”
“دعه وشأنه. أخبره فقط أن يأتي إلى القصر.”
“جلالتك، هؤلاء الناس أهانوا إسم عائلتنا. أعلم أنهم سيحملون أسماء عائلاتهم النبيلة أيضاً….”
***
“من تريد أن نسقطه؟”
تلك الليلة، كانت المملكة في اضطراب.
“ماذا تفعلون؟” تحول الأمير للفرسان فجأة. “هل ينبغي أن أواصل الاستماع لهذا؟”
تم احتجاز عشرات من أعضاء العائلات النبيلة في السجون.
“سموك! لم أكن أعني ذلك كنتُ فقط….”
ظلت العائلات النبيلة على الطريق الملكي واحتجوا بقوة.
كانوا هاربين من الغرفة كما لو كان هناك وحش بري في الداخل.
سألوا رئيس الدفاع الملكي ماذا كانت جرائم أبنائهم.
“س-سموك!”
ثم، عندما عرفوا السبب أخيراً، لم يرفع أحد صوته مجدداً.
“استرخي. لستُ أحاول إيذائك.”
كان هناك حتى شهود على تهم الاساءة للعائلة الملكية.
“استرخي. لستُ أحاول إيذائك.”
بدأ الرجال النبلاء بالتناثر بعيداً عن القصر كما لو كانوا يهربون.
“لقد ضحك عليّ وأهان فارستي. لقد عامل أروين كيرجاين كعاهرة.”
كان نفس الأمر مع البارون بالسون.
ربما كان نداء للاستيقاظ.
كان ابنه يموت في سجن بارد وأسنانه تسقط، وفكه مسحوق، لكن والده لم يمكنه فعل أي شيء. لقد توسل فقط أن تتم معالجة إصاباته، لكن حتى ذلك لم يتم قبوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترك الأمير شعره. سقطت الرأس مرتطمة بالأرض.
أصدر الأمير أمراً صارماً لاحتجاز ابنه.
ثم، عندما عرفوا السبب أخيراً، لم يرفع أحد صوته مجدداً.
***
“س-سموك!”
“بمجرد أن خرجتَ من القصر، تسبب في فوضى.”
“دعه وشأنه. أخبره فقط أن يأتي إلى القصر.”
رن الصوت البارد للملك في القصر.
سأل كارلس الأمير. “ماذا عن ابن إيلي؟”
مع ذلك، الأمير أدريان ليونبيرجر الذي كان السبب الرئيسي لكل هذه الجلبة ظل هادئاً وعادياً.
وجد كارلس الأمير في منتصف كل ذلك.
“لقد تم تجاهلي وتعرضتُ للسخرية في وجهي. هل كان ينبغي أن أبقى ساكناً؟”
تاريخ المجد قد تم مسحه. القوة العظيمة والفخر الهائل قد تلاشيا.
من البداية، رغب الملك ألا يتسكع ابنه مع ذلك الحشد الفاضح، لكنه لم يرد الاستماع. لكن الآن….
ركل الأمير جانبه وأدار جسده، قبل أن يمسك رأسه من شعره ويسحبها للخلف.
“هل تعلم ما فعلته للتو؟” هو سأل الأمير.
“الجميع.”
كان الأمر معقد. بالتأكيد لابد من معاقبة إهانة العائلة الملكية، لكن هذه المرة، كانت هناك أربعة عشر عائلة نبيلة متورطة. بالإضافة، كان أحد الأعضاء، ابن الكونت، يموت في الوقت الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك الأمير ببرود.
سيكون رد الفعل كبير. لكن وفقاً للقانون، لابد أن يحدث. العقاب، أو شرف العائلة الملكية، سوف يسقط على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قابلوا النساء الذين كانوا يبكون، ماكياجهم في فوضى.
هذا الوضع المربك، بالطبع، لم يكن بلا حل.
ربما كان نداء للاستيقاظ.
ربما كان نداء للاستيقاظ.
كان هناك رجال واقفين على عند الجدار بملابس فوضوية؛ كان هناك رجل ملقى على الأرض مغطى بالدماء؛ كان هناك زجاج وأكواب مكسورة في المكان.
اعتقد الملك مع ذلك أن الأمير لم يكن يفهم ما فعله أو اعتقد فكر به ملياً قبل أن يفعله. هو أراد فقط التسبب بالمتاعب للعائلة الملكية، مثل السابق.
———————————————— Ahmed Elgamal
“ألستَ قلقاً من ردة الفعل؟” وبخ الأمير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترك الأمير شعره. سقطت الرأس مرتطمة بالأرض.
“جلالتك، هؤلاء الناس أهانوا إسم عائلتنا. أعلم أنهم سيحملون أسماء عائلاتهم النبيلة أيضاً….”
“نحن عائلة غير مألوفة اسمها مسجل بالكاد في قائمة النبلاء. إنها ليست عائلة قد يهتم بها سموك.”
ضاقت عيون الملك بينما شاهد الأمير يتحدث.
“سموك! أرجوك اعف عني بقلبك الكريم!”
كان هناك جدار بينهما. لطالما عامل الأمير والده بخوف، تجنب، وصمت.
أصدر الأمير أمراً صارماً لاحتجاز ابنه.
“لو تم إبقائهم حاملين لأسماء عائلاتهم، فسيكون مستقبل المملكة في خطر محدق.”
أشار ابن الكونت إيلي إلى الباب في نهاية القاعة، غير قادر على مواكبة وتيرة الفرسان الهرائية.
“تبدو كقصة مألوفة.” غاظ الملك لكنه حافظ على نبرته الجادة.
زحف الرجل، الذي كان وريث عائلة بالسون على الأرض محاولاً الهرب.
“أنهي وراثتهم.”
ركض فرسان البلاط في الممر محلقين تقريباً.
“ما الذي تقوله؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرتُ فوق رأسها.
“أعلم أن بإمكانك فعلها.” بقي الأمير صارماً وصلباً.
ظلت العائلات النبيلة على الطريق الملكي واحتجوا بقوة.
فكر الملك. بعد أن كاد ابنه يموت، بدا أن شيئا ما قد تغير به.
توقف بعض الأعضاء الذين حاولوا الهرب مع النساء.
مع ذلك، انتظر الملك بصمت. اعتماداً على ما سيقوله الأمير تالياً، يمكنه معاقبة الأمير على سلوكه، أو يتبع نصيحته.
كان هناك جدار بينهما. لطالما عامل الأمير والده بخوف، تجنب، وصمت.
“إن لديهم إخوة وأخوات أصغر….”
“لقد تم تجاهلي وتعرضتُ للسخرية في وجهي. هل كان ينبغي أن أبقى ساكناً؟”
حدق الملك في الأمير. لم يهرب الأمير من نظرته.
تلك الليلة، كانت المملكة في اضطراب.
بعد وقت طويل، فتح الملك فمه.
“سموك، أنا أعني…”
“انظر إليّ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعلم ما فعلته للتو؟” هو سأل الأمير.
ما خرج من فم الملك لم يكن عقاباً.
لكمات لا ترحم تبعت ذلك.
ضحك الأمير وحنى رأسه.
ركض فرسان البلاط في الممر محلقين تقريباً.
***
“لقد كانت عائلتنا مخلصة للعائلة الملكية لأجيال! أن لن أسيء لسموك أبداً!”
بعد الوصول من القصر الملكي، تم جلب أديليا بافاريا إلى غرفتي.
“لقد كانت عائلتنا مخلصة للعائلة الملكية لأجيال! أن لن أسيء لسموك أبداً!”
كانت قلقة بشكل لا يصدق، ولم أكن أعلم ما أقوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا حدث؟
“استرخي. لستُ أحاول إيذائك.”
“اااااه!”
حاولتُ التحدث بلطف قدر الإمكان، لكن لم يعمل ذلك.
بعد وقت طويل، فتح الملك فمه.
تنهدتُ وقلت لها أن تجلس. ثم، سألتُ عن عائلتها.
حتى قبل أن ينتهي ابن الكونت، أعلن كارلس جولي التعليمات للفرسان.
“نحن عائلة غير مألوفة اسمها مسجل بالكاد في قائمة النبلاء. إنها ليست عائلة قد يهتم بها سموك.”
“اذهب ونادي فرسان البلاط.”
كانت نفس الإجابة التي سمعتُها اليوم السابق.
وجد كارلس الأمير في منتصف كل ذلك.
لم تكن لديها فكرة.
“سموك! نحن هنا!”
يا للأسف.
بوك. بوك.
تاريخ المجد قد تم مسحه. القوة العظيمة والفخر الهائل قد تلاشيا.
هذا الوضع المربك، بالطبع، لم يكن بلا حل.
مع ذلك، بقي شيء ما.
مع ذلك، بقي شيء ما.
نظرتُ فوق رأسها.
كان السؤال المشترك في عقولهم.
ظهرت نافذة حالة في الهواء.
“ألستَ قلقاً من ردة الفعل؟” وبخ الأمير.
كان هناك ‘تراث’ موروث بواسطة أديليا بافاريا.
توقف بعض الأعضاء الذين حاولوا الهرب مع النساء.
————————————————
Ahmed Elgamal
كان هناك جدار بينهما. لطالما عامل الأمير والده بخوف، تجنب، وصمت.
ركل الأمير جانبه وأدار جسده، قبل أن يمسك رأسه من شعره ويسحبها للخلف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
