ابدأ عادياً، أخيراً كن غير عادي (2)
لم يسع أروين سوى الإعجاب بالأمير الأول حيث تدحرج المبتدئين في التراب واحدا تلو الآخر.
هو اعتقد أن ابن أخته كان غبياً جداً ليكون ملكاً. لقد كان شرساً جداً في إعلان ذلك لأنه كان يعلم أن الأمير الأول سيكون سرطاناً للمملكة.
كم مر من الوقت منذ افترقت طرقهما؟
لذا، حتى مع كرهه الشديد له، عاد إلى القصر مجدداً.
الأكثر من ذلك، كان الآن يواجه فارس هيكل رسمي.
“دعني أفكر في هذا أولاً.” أخبره يورك.
كانت متحمسة لسماع لصوت الرياح عندما تأرجحت سيوفهم، والصوت المعدني القوي.
تحمل التدريب الشاق وتحسن يوما بعد يوم.
مع ذلك، بدلا من تلك الأصوات المذهلة، سمعت كلمات غبية فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عيون يورك في صدمة. ما الذي قوله هذا الرجل؟!
“هذا هو العمل السابع عشر للسيد الحداد….”
بانج!
“هذا هو العمل المائة للسيد….”
عبس يورك ويلودين حيث استمر بيل.
بدا أن الأمير ودونهام يتنافسان حول من يمتلك السيف الأفضل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى بيل إلى يورك، الذي كان مذهولاً مما حدث للتو.
“لم أسمع أبداً أن السيد صنع سيفه المائة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان حكماً سيئاً من جانبي.” اعترف بيل وهو ينظر مباشرة في عيون يورك ويلودين.
“لقد فعل. أنهاه فقط قبل بضعة أيام.”
“هذا غريب حقاً.” قال يورك ويلودين، بشرته تصبح شاحبة.
“سمعت أن آخر ما أطلقه هو السبعين، قبل حوالي عام.”
أكثر شخص يحتاجه ابن أخيه.
كان من الطفولي للغاية مقارنة من كان سيفه أفضل.
“أنا جندي بسيط. كل ما عليّ فعله هو الدفاع عن الحدود، لا السياسة.”
“قبل أن يتمكن من إنهاء هذا السيف، هو قد أذاب بعض أعماله السابقة.”
هرع فارس منقطع الأنفاس للداخل.
نظر دونهام إليه وبدا حاقداً.
أكثر شخص يحتاجه ابن أخيه.
كان هذا سخيفاً. هم كانوا بالغين، لكنهم كانوا مثل أطفال مخاطيين الأنف يقارنون ألعابهم في الساحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا السبب أراد الوصول لفرسان الهيكل مرة أخرى.
“إذا لم تكن تصدقني، فأرسل شخصاً إلى الكونت إيلين واسأله.” أضاف الأمير.
تغيرت تعبيرات دونهام عند استفزاز الأمير.
“هل ذلك حقيقي؟ هل ذلك حقاً العمل الأخير للسيد؟”
علم أنه سيكون عليه البدء من جديد ومساعدة الأمير على استعادة الحقوق التي كانت له في الأصل.
كم من الوقت سيفعلون ذلك؟
“رجاء أعطه فرصة….على الأقل حتى يستطيع الوقوف في صف الخلافة مع الأمراء الآخرين.”
“إنه كذلك. وإذا هزمتني، سيكون لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هواااهااااك-!”
تغيرت تعبيرات دونهام عند استفزاز الأمير.
“عليك القدوم للخارج، سيدي!”
“هواااهااااك-!”
شربه بيل بالرغم من ذلك. السم الرخيص تم إحراقه عن طريق المانا خاصته. جنبا إلى جنب مع السم، احترقت عاطفته لابن أخته ودماؤه ولحمه.
مع صيحة عالية، أمكن الشعور بالطاقة في جميع الجهات.
نظر دونهام إليه وبدا حاقداً.
كشف دونهام قوته المعتبرة، تعبيراته جادة كالأبد.
هو اعتقد أن ابن أخته كان غبياً جداً ليكون ملكاً. لقد كان شرساً جداً في إعلان ذلك لأنه كان يعلم أن الأمير الأول سيكون سرطاناً للمملكة.
ابتسم الأمير.
كانت نبرته أكثر لطفاً هذه المرة.
“رغم أنك سلكت الطريق الخاطئ، إلا أنني أعلم أنك تحملت الكثير للوصول لذلك المستوى.” هو قال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، لم تثمر جهوده على الاطلاق، وحصل فقط على ضغينة ابن أخته.
كانت تعلم أن الأمير يمتلك قلب مانا، وأنه يجده أعلى من حلقات المانا. بما أنه هزم العديد من الخصوم الذين يمتلكون حلقات مانا، فكان يبدو أن قلب المانا خاصته متفوق بالفعل.
“لقد فعل. أنهاه فقط قبل بضعة أيام.”
“أود التعبير عن احترامي لسموك ببذل كل ما لدي في هذه المعركة.”
“لا تقلق.” تحول يورك إلى بيل. “إذا كان دونهام، فإنه موهوب حقاً. سيعلم كم مقدار القوة التي يمكنه استخدامها، ومتى يتوقف….لكن لما هو غبي جداً بحق السماء!”
فجأة، كان سيف دونهام مغطى بضوء غريب. كان إثباتاً على أنه يحتوي الكثير من المانا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يجب بيل.
“ها، احترام….” ضحك الأمير. “ذلك يبدو جيداً.”
كل ما أراده كان جعله يفقد بعض الوزن، ثم العودة إلى الشمال.
كان لديه ابتسامة مميزة.
عبس بيل. استمر يورك ويلودين.
“لو فقط احترمني أناسي…”
كان لديه ابتسامة مميزة.
التف الأمير. جفلت أروين عندما رأت تعبيرات الأمير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا رفضها، قالت أنه سيكون وكأنه يأخذ حياتها.
مع ذلك، لم تكن نظرة الأمير موجهة لها.
“والآن، تتصرف وكأنك حاميه!”
“أديليا.”
عبس بيل. استمر يورك ويلودين.
“نعم، سموك؟”
شربه بيل بالرغم من ذلك. السم الرخيص تم إحراقه عن طريق المانا خاصته. جنبا إلى جنب مع السم، احترقت عاطفته لابن أخته ودماؤه ولحمه.
“شاهدي بعناية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا السبب أراد الوصول لفرسان الهيكل مرة أخرى.
“سوف أفعل.”
كم من الوقت سيفعلون ذلك؟
التف الأمير إلى دونهام مرة أخرى، ممسكاً سيفه بقوة.
“إنه أنت، ليس أنا، من يجب أن يكون قلقاً.”
“هكذا ستكون مهاراتكِ في المستقبل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
اندفع الأمير للداخل.
لكن كان لديه عذر.
***
***
“كم عدد الذين جائوا قبلنا؟”
“الفرسان لم يختاروا بعد.”
سأل الكونت بيل بالاهارد، وأجاب يورك ويلودين بنبرة ضئيلة.
علم أنه سيكون عليه البدء من جديد ومساعدة الأمير على استعادة الحقوق التي كانت له في الأصل.
“أنت الرابع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس من الجيد لك أن تقول ذلك.”
عبس بيل. استمر يورك ويلودين.
هو اعتقد أن ابن أخته كان غبياً جداً ليكون ملكاً. لقد كان شرساً جداً في إعلان ذلك لأنه كان يعلم أن الأمير الأول سيكون سرطاناً للمملكة.
“بينما كان الأمير الأول محجوزاً في ذلك القصر، زار الأمير الثالث والخامس. وقبل فترة قصيرة فقط، جاء الأمير الثاني أيضاً. لم يأتي الأمير الرابع. على الأرجح لن يأتي على الإطلاق، لأنه ليس مهتماً بالعرش.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هواااهااااك-!”
أبقى يورك ويلودين تعبيراته مسترخية بينما يرفع كوب شاي إلى فمه.
“نعم، سموك؟”
“إذن…”
هو اعتقد أنه قد أحرق كل عاطفته جنبا إلى جنب مع السم، لكن بدا أنه كانت هناك بقايا لا تزال موجودة.
“الفرسان لم يختاروا بعد.”
“نعم، سموك؟”
“لست هنا لمناقشة اختيارهم….”
“رجاء أعطه فرصة….على الأقل حتى يستطيع الوقوف في صف الخلافة مع الأمراء الآخرين.”
“ليس من الجيد لك أن تقول ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى بيل إلى يورك، الذي كان مذهولاً مما حدث للتو.
كانت هناك حدة في نبرة بيل، والتي نقدها يورك.
“دعني أفكر في هذا أولاً.” أخبره يورك.
“أليست الأمور كما هي عليه بسبب اختيارك؟ لو كان قائد الفيلق الثالث قد دعمه، لا النبلاء ولا الأمراء الآخرين سيكونون في المواقع التي هم فيها الآن.”
صاح الأمير فجأة قبل أن تنتهي كلمات بيل حتى.
“أنا جندي بسيط. كل ما عليّ فعله هو الدفاع عن الحدود، لا السياسة.”
أدرك بيل حينها أنه لا يمكن إنقاذه.
“إذن اذهب ودافع عن الحدود. لا تتظاهر بأنك نبيل سياسي.”
“دعني أفكر في هذا أولاً.” أخبره يورك.
أغلق بيل فمه عند ذلك. كان يعلم أنه كان خطأه جزئياً أن تم اعتبار الأمير الأول منبوذاً وسط النبلاء والفرسان.
عندما وصلوا للساحات، سمعوا صياح الحشد.
لكن كان لديه عذر.
“أود التعبير عن احترامي لسموك ببذل كل ما لدي في هذه المعركة.”
هو اعتقد أن ابن أخته كان غبياً جداً ليكون ملكاً. لقد كان شرساً جداً في إعلان ذلك لأنه كان يعلم أن الأمير الأول سيكون سرطاناً للمملكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا لم تكن تصدقني، فأرسل شخصاً إلى الكونت إيلين واسأله.” أضاف الأمير.
ابن أخته لم يكن غير كفء فحسب. كان متفجر، جشع، ومندفع بشكل مروع.
الأكثر من ذلك، كان الآن يواجه فارس هيكل رسمي.
بالطبع، هو حاول علاج تعفن ابن أخته.
إذا حدث ذلك، قالت الملكة أن هذا سيقتلها.
مع ذلك، لم تثمر جهوده على الاطلاق، وحصل فقط على ضغينة ابن أخته.
“أنا قاتلت الأمير الأول منذ فترة….وكان عليّ استخدام نصل الهالة في المبارزة.”
عند نقطة ما، سحب ابن أخته الثمل من السرير وضربه بشدة.
الفوز لن يزيد شرف الفرسان، وإذا عاني الأمير من إصابة، فسيكون هو، يورك ويلودين، المسؤول عن الحصن هو المسؤول عن ذلك.
مع ذلك بدلا من أن يتعلم الأمير الاول الدرس، حاول طعن خاله يوما ما.
“أنا جندي بسيط. كل ما عليّ فعله هو الدفاع عن الحدود، لا السياسة.”
أدرك بيل حينها أنه لا يمكن إنقاذه.
“ما الذي سنحصل عليه من ذلك بحق الجحيم؟!”
محبطاً وخائب الأمل، عاد إلى الشمال.
عبس يورك ويلودين حيث استمر بيل.
الخمر المسموم الذي جاء بوقاحة مع رسالة مغلفة.
بدا يورك ويلودين متشوشاً. “ماذا؟”
شربه بيل بالرغم من ذلك. السم الرخيص تم إحراقه عن طريق المانا خاصته. جنبا إلى جنب مع السم، احترقت عاطفته لابن أخته ودماؤه ولحمه.
التف الأمير إلى دونهام مرة أخرى، ممسكاً سيفه بقوة.
كان فقط من أجل حب أخته أنه وافق على مقابلة ابن أخته مجدداً.
كان لديه ابتسامة مميزة.
[أن تترك صغيراً في الوقت الذي يحتاج فيه لأساس….الملك يظهر نواياه لاستبعاده خارج قائمة الخلفاء الشرعيين.]
كان بيل محارباً فخوراً لم ينحني لأي أحد غير جلالته الملك أبداً.
إذا حدث ذلك، قالت الملكة أن هذا سيقتلها.
“أنا جندي بسيط. كل ما عليّ فعله هو الدفاع عن الحدود، لا السياسة.”
إذا رفضها، قالت أنه سيكون وكأنه يأخذ حياتها.
ذلك الفوضى الدموية على الأرض كان فارس هيكل.
لذا، حتى مع كرهه الشديد له، عاد إلى القصر مجدداً.
“نعم، سموك؟”
لم تكن لديه أي توقعات أن ابن أخته سيتغير، ولم يكن يملك أي عاطفة متبقية تريده أن يتغير.
“هذا هو العمل المائة للسيد….”
كل ما أراده كان جعله يفقد بعض الوزن، ثم العودة إلى الشمال.
كانت هناك حدة في نبرة بيل، والتي نقدها يورك.
مع ذلك، المخلوق الغبي الذي آمن بأنه لن يتغير أبداً فعل المستحيل.
“لست هنا لمناقشة اختيارهم….”
بدأ يتغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا السبب أراد الوصول لفرسان الهيكل مرة أخرى.
تحمل التدريب الشاق وتحسن يوما بعد يوم.
“أرجوك.” أبقى بيل رأسه منخفضة.
لم يستطع الجزم ما إذا كان هذا بسبب فقدان الذاكرة، أو من عودته للحياة من على شفا الموت. كان الشيء الوحيد الذي يهم هو أنه قد تغير أخيراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عيون يورك في صدمة. ما الذي قوله هذا الرجل؟!
هو اعتقد أنه قد أحرق كل عاطفته جنبا إلى جنب مع السم، لكن بدا أنه كانت هناك بقايا لا تزال موجودة.
أبقى يورك ويلودين تعبيراته مسترخية بينما يرفع كوب شاي إلى فمه.
علم أنه سيكون عليه البدء من جديد ومساعدة الأمير على استعادة الحقوق التي كانت له في الأصل.
“قبل أن يتمكن من إنهاء هذا السيف، هو قد أذاب بعض أعماله السابقة.”
لهذا السبب أراد الوصول لفرسان الهيكل مرة أخرى.
———————————————————————————————————- Ahmed Elgamal
“أنت قلت ذلك مباشرة بفمك.” لم يستطع يورك ويلودين إخفاء الإحباط من صوته. “أخبرتنا أن الأمير الأول لا ينبغي أن يصبح ملكاً أبداً.”
هرع فارس منقطع الأنفاس للداخل.
ترك بيل صوت يورك البارد يخترق أذنيه.
إذا حدث ذلك، قالت الملكة أن هذا سيقتلها.
“والآن، تتصرف وكأنك حاميه!”
***
بانج!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند تلك الكلمات، قفز بيل من مقعده.
ضرب يورك ويلودين الطاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان حكماً سيئاً من جانبي.” اعترف بيل وهو ينظر مباشرة في عيون يورك ويلودين.
“ماذا حدث لكل شيء قمنا بتخطيطه في السنوات القليلة الماضية؟ إذا كان الوضع هكذا الآن، فلم يكن عليك فعل ذلك في البداية. هل سبق وأن فكرت في كم ستكون المملكة في اضطراب مع تغير قلبك المفاجئ؟”
“كم عدد الذين جائوا قبلنا؟”
لم يكن لدي بيل شيئا ليقوله لأن يورك ويلودين كان محق.
أدرك بيل حينها أنه لا يمكن إنقاذه.
إذا تدخل قائد الفيلق الثالث مرة أخرى في البناء الجديد للخلافة، سيكون هناك اضطراب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتعش الفارس حيث اهتاج مزاج يورك ويلودين.
لكن مع ذلك، سوف يقف بجانب قراره الان.
مع ذلك، المخلوق الغبي الذي آمن بأنه لن يتغير أبداً فعل المستحيل.
“كان حكماً سيئاً من جانبي.” اعترف بيل وهو ينظر مباشرة في عيون يورك ويلودين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلق بيل فمه عند ذلك. كان يعلم أنه كان خطأه جزئياً أن تم اعتبار الأمير الأول منبوذاً وسط النبلاء والفرسان.
صديقه العظيم. فارس السلسلة الرباعية، أحد الخمسة الموهوبين مثله.
كانت متحمسة لسماع لصوت الرياح عندما تأرجحت سيوفهم، والصوت المعدني القوي.
“وأنا أصححه الآن.”
“نعم، سموك؟”
أكثر شخص يحتاجه ابن أخيه.
“دعني أفكر في هذا أولاً.” أخبره يورك.
“رجاء أعطه فرصة….على الأقل حتى يستطيع الوقوف في صف الخلافة مع الأمراء الآخرين.”
تنهد يورك ويلودين. “لا أعلم….هل تغيرت؟ أم الأمير الأول من تغير؟”
انحنى بيل إلى يورك، الذي كان مذهولاً مما حدث للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا له من ضجيج! أنت تزعجنا!”
كان بيل محارباً فخوراً لم ينحني لأي أحد غير جلالته الملك أبداً.
صديقه العظيم. فارس السلسلة الرباعية، أحد الخمسة الموهوبين مثله.
“أرجوك.” أبقى بيل رأسه منخفضة.
الفوز لن يزيد شرف الفرسان، وإذا عاني الأمير من إصابة، فسيكون هو، يورك ويلودين، المسؤول عن الحصن هو المسؤول عن ذلك.
تنهد يورك ويلودين. “لا أعلم….هل تغيرت؟ أم الأمير الأول من تغير؟”
“قبل أن يتمكن من إنهاء هذا السيف، هو قد أذاب بعض أعماله السابقة.”
كانت نبرته أكثر لطفاً هذه المرة.
“لقد فعل. أنهاه فقط قبل بضعة أيام.”
لم يجب بيل.
عبس بيل. استمر يورك ويلودين.
“دعني أفكر في هذا أولاً.” أخبره يورك.
لكن كان لديه عذر.
فجأة، انفجر الباب مفتوحاً.
تحمل التدريب الشاق وتحسن يوما بعد يوم.
“سيد ويلودين!”
كشف دونهام قوته المعتبرة، تعبيراته جادة كالأبد.
هرع فارس منقطع الأنفاس للداخل.
كشف دونهام قوته المعتبرة، تعبيراته جادة كالأبد.
“يا له من ضجيج! أنت تزعجنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا رفضها، قالت أنه سيكون وكأنه يأخذ حياتها.
مع ذلك، بدا أن لدى الفارس شيء أكثر أهمية لفعله بدلا من ذلك تلقي توبيخ قائده.
بالطبع، هو حاول علاج تعفن ابن أخته.
“عليك القدوم للخارج، سيدي!”
“إنه كذلك. وإذا هزمتني، سيكون لك.”
“ماذا بحق….”
عند نقطة ما، سحب ابن أخته الثمل من السرير وضربه بشدة.
“إنه بسبب زائرنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا السبب أراد الوصول لفرسان الهيكل مرة أخرى.
عند تلك الكلمات، قفز بيل من مقعده.
أبقى يورك ويلودين تعبيراته مسترخية بينما يرفع كوب شاي إلى فمه.
“لنذهب. أخبرني ما حدث في الطريق.”
“إذن اذهب ودافع عن الحدود. لا تتظاهر بأنك نبيل سياسي.”
وقف يورك ويلودين وأسرع للخارج معهما.
تغيرت تعبيرات دونهام عند استفزاز الأمير.
***
كان لديه ابتسامة مميزة.
“ما الذي تفكرون فيه؟!”
مع ذلك، لم تكن نظرة الأمير موجهة لها.
ارتعش الفارس حيث اهتاج مزاج يورك ويلودين.
نظر دونهام إليه وبدا حاقداً.
هو قد أخبرهم فقط أن الأمير الاول ودونهام فيهرينهايت قد بدأوا معركة بسيوف حقيقية.
“هذا هو العمل المائة للسيد….”
“ما الذي سنحصل عليه من ذلك بحق الجحيم؟!”
ابتسم الأمير.
الفوز لن يزيد شرف الفرسان، وإذا عاني الأمير من إصابة، فسيكون هو، يورك ويلودين، المسؤول عن الحصن هو المسؤول عن ذلك.
“أرجوك.” أبقى بيل رأسه منخفضة.
“لا تقلق.” تحول يورك إلى بيل. “إذا كان دونهام، فإنه موهوب حقاً. سيعلم كم مقدار القوة التي يمكنه استخدامها، ومتى يتوقف….لكن لما هو غبي جداً بحق السماء!”
كانت هناك حدة في نبرة بيل، والتي نقدها يورك.
استجاب بيل بالاهارد باختصار. “اوه، لا. لست الذي ينبغي أن يكون قلقا الان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتعش الفارس حيث اهتاج مزاج يورك ويلودين.
بدا يورك ويلودين متشوشاً. “ماذا؟”
عبس يورك ويلودين حيث استمر بيل.
“إنه أنت، ليس أنا، من يجب أن يكون قلقاً.”
مع ذلك، لم تكن نظرة الأمير موجهة لها.
عبس يورك ويلودين حيث استمر بيل.
“عليك القدوم للخارج، سيدي!”
“أنا قاتلت الأمير الأول منذ فترة….وكان عليّ استخدام نصل الهالة في المبارزة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لهذا السبب أراد الوصول لفرسان الهيكل مرة أخرى.
اتسعت عيون يورك في صدمة. ما الذي قوله هذا الرجل؟!
“الفرسان لم يختاروا بعد.”
“يجب أن تدعو أن فارسك لم يتأذى.”
بدا يورك ويلودين متشوشاً. “ماذا؟”
“هذا غريب حقاً.” قال يورك ويلودين، بشرته تصبح شاحبة.
“سوف أفعل.”
أسرعت المجموعة من خطواتها. كان عليهم إيقاف المعركة قبل أن يتأذى اي أحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمير الاول يقف في منتصف الحشد، يمسك سيفاً طويلاً. كان الأمير في شكل جيد، كتفاه يتحركان للأعلى وللأسفل كما لو كان منقطع الأنفاس، لكن بدون أي جرح أو خدش.
مع ذلك، بدا أنهم كانوا متأخرين كثيراً.
مع صيحة عالية، أمكن الشعور بالطاقة في جميع الجهات.
“واو!”
الأكثر من ذلك، كان الآن يواجه فارس هيكل رسمي.
عندما وصلوا للساحات، سمعوا صياح الحشد.
بانج!
“ااااااه!”
“أود التعبير عن احترامي لسموك ببذل كل ما لدي في هذه المعركة.”
ثم، رأوا شكل صارخ محلق.
“ماذا حدث لكل شيء قمنا بتخطيطه في السنوات القليلة الماضية؟ إذا كان الوضع هكذا الآن، فلم يكن عليك فعل ذلك في البداية. هل سبق وأن فكرت في كم ستكون المملكة في اضطراب مع تغير قلبك المفاجئ؟”
فرك يورك عينيه.
هو قد أخبرهم فقط أن الأمير الاول ودونهام فيهرينهايت قد بدأوا معركة بسيوف حقيقية.
كان يعرف ذلك الشكل المحلق.
كل ما أراده كان جعله يفقد بعض الوزن، ثم العودة إلى الشمال.
لقد اصطدم بالأرض لسانه يتدلى للخارج وعيونه نصف مغلقة.
مع ذلك، لم تكن نظرة الأمير موجهة لها.
ذلك الفوضى الدموية على الأرض كان فارس هيكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
ماذا حدث؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بينما كان الأمير الأول محجوزاً في ذلك القصر، زار الأمير الثالث والخامس. وقبل فترة قصيرة فقط، جاء الأمير الثاني أيضاً. لم يأتي الأمير الرابع. على الأرجح لن يأتي على الإطلاق، لأنه ليس مهتماً بالعرش.”
نظر يورك ويلودين حوله. صاح الفرسان الذين يرتدون الدروع الحديدية بإثارة، غافلين قدوم قائدهم.
“إنه كذلك. وإذا هزمتني، سيكون لك.”
كان الأمير الاول يقف في منتصف الحشد، يمسك سيفاً طويلاً. كان الأمير في شكل جيد، كتفاه يتحركان للأعلى وللأسفل كما لو كان منقطع الأنفاس، لكن بدون أي جرح أو خدش.
كان هذا سخيفاً. هم كانوا بالغين، لكنهم كانوا مثل أطفال مخاطيين الأنف يقارنون ألعابهم في الساحة.
“ألم أخبرك.” سمع يورك صوت بيل بالاهارد المستمتع. “أنه كان علي استخدام نصل الهالة؟”
“أديليا.”
صاح الأمير فجأة قبل أن تنتهي كلمات بيل حتى.
“الفرسان لم يختاروا بعد.”
“التالي!”
“ااااااه!”
———————————————————————————————————-
Ahmed Elgamal
“أود التعبير عن احترامي لسموك ببذل كل ما لدي في هذه المعركة.”
كان هذا سخيفاً. هم كانوا بالغين، لكنهم كانوا مثل أطفال مخاطيين الأنف يقارنون ألعابهم في الساحة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
