اعتاد على العالم (2)
هذين الأسبوعين الماضيين، كنتُ مستيقظ، مع ذلك نائم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عقابي لترك الكثيرين يموتون، حتى أستطيع أنا العيش.
كنتُ حياً، لكن في نفس الوقت ميت.
بينما توسل البعض بيأس، احتج الآخرون بقوة على موت الكونت هيستين.
كان كل ما أمكنني فعله هو الاستماع لعجلات العربة المزعجة التي كانت تحمي جسدي، والصرخات والأوامر العاجلة التي رنت وسط الهواء البارد. تمسكتُ بقلب المانا المحطم خاصتي، واختبرت طاقته باستمرار.
تبادل النبلاء النظرات. ثم، كان الكونت هيستين أول من قام من مقعده.
تلك اللحظة الأخيرة على ساحة المعركة، وأنا محمول على حصان الرماح، كررت نفسها بلا نهاية في رأسي.
***
رأيتُ خالي، المحاط بالأوركس وهو يقف الوقفة الأخيرة لإنقاذ قلعته، الناس الذين ضحوا بأنفسهم بإراداتهم حتى يتمكن الآخرون من الهرب. خفق قلبي بألم لتلك الذكريات الأليمة. مع ذلك، رحبتُ بالتعذيب هذه المرة.
شهد الكونت شورتول كل ذلك برعب تام.
كان عقابي لترك الكثيرين يموتون، حتى أستطيع أنا العيش.
أردتُ الوصول للتفوق، لكن لم أكن مستعداً لدفع الثمن.
على الرغم من أنني رغبتُ بأن أكون ملكاً، إلا أنني تركت خالي يعاني الهزيمة التي كانت لي لأعانيها.
“اه….جلالتك! أجوك…سامحني!”
أردتُ الوصول للتفوق، لكن لم أكن مستعداً لدفع الثمن.
“أيها الكونت!”
لم تكن خططي تختلف عن متفائل كسول.
رأيتُ خالي، المحاط بالأوركس وهو يقف الوقفة الأخيرة لإنقاذ قلعته، الناس الذين ضحوا بأنفسهم بإراداتهم حتى يتمكن الآخرون من الهرب. خفق قلبي بألم لتلك الذكريات الأليمة. مع ذلك، رحبتُ بالتعذيب هذه المرة.
كان تصميم مثل طفل صغير.
“اخرج من هنا.” صاح ماكسميليان بصوت عميق حيث نشر يديه أمامه. “أنا غاضب أيضاً، تماماً مثلك.” أضاف ماكسميليان.
كنتُ متغطرساً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنتُ متغطرساً.
ثمل بأمجاد الماضي، رأيتُ كل شيء وكأنه تحت قدماي. نظرتُ للأسفل إلى الموت كشيء تافه منمش. موتات الكائنات الأخرى لم تكن لي. والآن….كان وكأن الموت نفسه تفوق علينا.
كنتُ حياً، لكن في نفس الوقت ميت.
كل أفعالي كانت لا تختلف عن شخص يعتقد أن الوجود لعبة – مجرد فضول.
في كل مرة أرجح الأمير الأول سيفه، فقد لورد حياته.
كنتُ رجل أحمق، متغطرس وأعمى.
“حسناً، جلالتك….أنا سعيد أنك تبدو بخير.”
وهكذا، فقدتُ الكثيرين.
كنتُ حياً، لكن في نفس الوقت ميت.
فتحت عيوني حينها.
اقتربت امرأة ودعمته حيث سقط على كرسي.
ضربني الإدراك أخيراً.
“سوف أبقى مع الفيلق الثالث. سأبدأ من جديد هنا، في هذا المكان.”
في تلك اللحظة، انحفرت دوائر مشتعلة جديدة على قلبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك خيار لماكسميليان سوى التراجع من أمام غضب أخيه.
لم يتوقف الخفقان أبداً.
عند ذلك، أومأ قائد الثعالب الفضية بالكاد وغادر القاعة.
ثم…برزت رسالة في رأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك خيار لماكسميليان سوى التراجع من أمام غضب أخيه.
』قصيدة جديدة…..『
صاح ماكسميليان بتعجل.
』صفة جديدة….『
في تلك اللحظة، اندلع كفاح يائس من النبلاء الجبناء.
لم أستمع؛ لم أركز.
رأيتُ خالي، المحاط بالأوركس وهو يقف الوقفة الأخيرة لإنقاذ قلعته، الناس الذين ضحوا بأنفسهم بإراداتهم حتى يتمكن الآخرون من الهرب. خفق قلبي بألم لتلك الذكريات الأليمة. مع ذلك، رحبتُ بالتعذيب هذه المرة.
لأن كل ما كان عليّ فعله منذ هذه اللحظة ليس صنع قصائد جديدة.
كان كل ما أمكنني فعله هو الاستماع لعجلات العربة المزعجة التي كانت تحمي جسدي، والصرخات والأوامر العاجلة التي رنت وسط الهواء البارد. تمسكتُ بقلب المانا المحطم خاصتي، واختبرت طاقته باستمرار.
***
لكن مازال، لم يتجرأ بيرت حتى على التنفس بصوت عالي، دع عنك أن ينظر في عيون أحد.
“جلالتك!”
رأيتُ خالي، المحاط بالأوركس وهو يقف الوقفة الأخيرة لإنقاذ قلعته، الناس الذين ضحوا بأنفسهم بإراداتهم حتى يتمكن الآخرون من الهرب. خفق قلبي بألم لتلك الذكريات الأليمة. مع ذلك، رحبتُ بالتعذيب هذه المرة.
كان من الجميل بالتأكيد رؤية الأمير الأول مستقيظ على قدميه. مع ذلك، لم يتجرأ أحد على الاقتراب منه والتفوه بفرحته لكونه حياً. في اللحظة التي نظر الجميع إلى عيونه الزرقاء الباردة، حل الصمت على القاعة. ابتلع أحدهم بصوت حتى. كان التوتر ينتشر في القاعة مع كل لحظة.
توسل اللوردات وتوسلوا حيث تحرك الأمير الأول نحوهم ببطء.
بدأ الأمير الأول بالسير، بصعوبة. بينما يترنح، ظل يتحرك للأمام. كان هناك النبلاء أمامه، والذين بدا وكأنهم لا يستطيعون الكلام. حدقوا به فحسب.
كانوا منفذي الجن الذين انضموا للمعركة الأخيرة. في لحظة، مسح أولئك الجن الدماء من على الأنصال واصطفوا خلف الأمير الأول. حينها، تحرك فرسان الهيكل للأمام، وأجبروا النبلاء على ركبهم.
تبادل النبلاء النظرات. ثم، كان الكونت هيستين أول من قام من مقعده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جلالتك الأمير الأول، مهما كان مذنبين، فلا يمكنك فعل هذا! هذا ليس صحيحاً! هذا ليس القانون!”
“حسناً، جلالتك….أنا سعيد أنك تبدو بخير.”
“اه….جلالتك! أجوك…سامحني!”
مع تحدث الكونت، مال جسد الأمير الأول للأمام وكأنه سيسقط. تصرف الكونت هيستين دون قصد، وتحرك لدعم الأمير المترنح. تم دفع الكونت للخلف، وأمكن سماع صوت حديد على قماش.
لم يكن الامير الأول مهتماً بأي من هذا.
اتسعت عيون الكونت. لم يعد سيف عائلة هيستين مغمداً عند وسطه.
“حسناً، جلالتك….أنا سعيد أنك تبدو بخير.”
لا، كان في أيدي الأمير الأول.
أسرع الأمير الثاني وسد طريقه. كان الأمير الأول يسحب سيفه متجهاً نحو لورد آخر.
السائل الأحمر المتدفق عبر السيف ملأ عيون الكونت.
في تلك اللحظة، اندلع كفاح يائس من النبلاء الجبناء.
أمسك الكونت بالأمير. لم يمكن الشعور بأي ألم.
في كل مرة أرجح الأمير الأول سيفه، فقد لورد حياته.
“ج-جلالتك….ماذا….الآن….” لم يتفوه الكونت بكلمة أخرى حيث أصبح صوته غرغرة دموية. وضع يده على حلقه، وتدفقت الدماء بين أصابعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتذر، أيها اللوردات، لكن كيف لنا أن نعلم حقاً بأزمة قلعة الشتاء؟”
تدحرجت عيونه للخلف، وسقط مرتطماً بالأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 』قصيدة جديدة…..『
“كونت هيستين!”
بارون، كان يطالب بمحاكمة حتى لحظاته الأخيرة، تم شق صدره.
“أيها الكونت!”
حتى الكونت الجديد، الذي أصبح الآن حاكم بالاهارد، قفز مثل ملازم شاب عندما تم إخباره بأن يعطي تقييمه للوضع العسكري الحالي.
اندلع هياج متأخر بخطوة حيث أدرك النبلاء ما حدث.
“حسناً، جلالتك….أنا سعيد أنك تبدو بخير.”
“جلالتك!” صاح رجال بالاهارد المصدومين.
وهكذا، فقدتُ الكثيرين.
“أخي!”
“اه….جلالتك! أجوك…سامحني!”
أسرع الأمير الثاني وسد طريقه. كان الأمير الأول يسحب سيفه متجهاً نحو لورد آخر.
“جيد كفاية. الان أسرع.”
“اخرج من هنا.” صاح ماكسميليان بصوت عميق حيث نشر يديه أمامه. “أنا غاضب أيضاً، تماماً مثلك.” أضاف ماكسميليان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، بقي وميض من الحياة على وجهه.
لم يجب الأمير الأول؛ بالكاد أبعد ذراعي ماكسميليان وأخذ خطوة للجانب.
“قلعة الشتاء تم هجرها!”
“لكن لا ينبغي أن نشبع غضبنا بهذه الطريقة! الآن هو الوقت لنتحد معاً ونواجه الأوركس!” تحرك ماكسميليان أمامه مجدداً.
في كل مرة أرجح الأمير الأول سيفه، فقد لورد حياته.
“الاتحاد معاً؟” التوت شفاه الأمير الأول. “هذا ليس مضحك.” تحدث بصوت ملتوي.
“جلالتك! أرجوك! أرجوك اعفو هنا!”
“أخي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر ماكسميليان بالدوار.
صاح ماكسميليان بتعجل.
“حصلتم على فرصتكم بالفعل.”
“فينسينت….كم عدد الرسل الذين أرسلناهم؟” سأل الأمير الأول.
كان كل ما أمكنني فعله هو الاستماع لعجلات العربة المزعجة التي كانت تحمي جسدي، والصرخات والأوامر العاجلة التي رنت وسط الهواء البارد. تمسكتُ بقلب المانا المحطم خاصتي، واختبرت طاقته باستمرار.
“لقد أرسلت رجلاً كل ثلاث أيام، لثلاثة أشهر سيكون ذلك حوالي 30 رسولاً قد غادروا جدراننا.” أجاب فينسينت بالاهارد بصوت بارد.
كان هذا الجدال ليرى كخيانة تحت أي ظرف آخر، مع ذلك كان إيرهيم كيرينجر متحدث جيد. رنت كلماته بالحقيقة. سرعان ما أدرك اللوردات شدة مأزقهم وعلموا أنه لا يمكنهم الفوز بأي أحد إلى صفهم. مازال، حاول البعض.
قابلت عيون الأمير الأول ماكسميليان مجدداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تلائم تلك الطريقة في الحديث أميراً في مملكة محكومة بواسطة والده.
نظر ماكسميليان للأسفل دون قصد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جلالتك!” صاح رجال بالاهارد المصدومين.
في تلك اللحظة، اندلع كفاح يائس من النبلاء الجبناء.
“قلعة الشتاء تم هجرها!”
“جـ-جلالتك! اهدأ رجاءاً! نحن….نحن كان لدينا ظروفنا الخاصة أيضاً.”
بارون، كان يطالب بمحاكمة حتى لحظاته الأخيرة، تم شق صدره.
“جلالتك الأمير الأول، مهما كان مذنبين، فلا يمكنك فعل هذا! هذا ليس صحيحاً! هذا ليس القانون!”
』صفة جديدة….『
بينما توسل البعض بيأس، احتج الآخرون بقوة على موت الكونت هيستين.
“فينسينت….كم عدد الرسل الذين أرسلناهم؟” سأل الأمير الأول.
“في وضع مشابه، رفضتُ أمراً مباشراً بعدم الذهاب للشمال. لا أرى سبب مبرر لمثل هذا الأمر الأحمق الطائش. أولئك الرجال، تلك الجراء، لا يستحقون شيئا سوى عرض مختصر للعدالة.” أعلن إيرهيم كيرينجر حيث تقدم للأمام. رن صوته في أنحاء القاعة.
“العائلة الملكية نفسها تظاهرت بأنها لا تفهم جدية مأزقنا. ينبغي أن يواجهوا كذلك هذا العرض المختصر.”
أمسك الكونت رقبته وتلوى مثل دودة قذرة.
كان هذا الجدال ليرى كخيانة تحت أي ظرف آخر، مع ذلك كان إيرهيم كيرينجر متحدث جيد. رنت كلماته بالحقيقة. سرعان ما أدرك اللوردات شدة مأزقهم وعلموا أنه لا يمكنهم الفوز بأي أحد إلى صفهم. مازال، حاول البعض.
“أخي!”
“أعتذر، أيها اللوردات، لكن كيف لنا أن نعلم حقاً بأزمة قلعة الشتاء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضرب الأمير الأول ذراعيه على الأرض وبدأ يزحف نحو الكونت.
“نعم! لدينا الحق للدفاع عن أنفسنا أيضاً. إذا كنا مذنبين، فنستحق محاكمة!”
بدأ الأمير الأول بالسير، بصعوبة. بينما يترنح، ظل يتحرك للأمام. كان هناك النبلاء أمامه، والذين بدا وكأنهم لا يستطيعون الكلام. حدقوا به فحسب.
بينما يستمع لصحياتهم المتعجلة، دفع الأمير الأول أخيه جانباً. لقد نهض للتو من سرير مرضه، وأظهرت حركته أنه مازال يفتقد للقوة الطبيعية.
“جيد كفاية. الان أسرع.”
“قلعة الشتاء لم تنكسر.” تحمل الأمير الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تلائم تلك الطريقة في الحديث أميراً في مملكة محكومة بواسطة والده.
“قلعة الشتاء تم هجرها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 』قصيدة جديدة…..『
لم يكن هناك خيار لماكسميليان سوى التراجع من أمام غضب أخيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تلائم تلك الطريقة في الحديث أميراً في مملكة محكومة بواسطة والده.
“الآن.”
“أيها الكونت!”
عندما تحدث الأمير الأول، ظهر إيرهيم كيرينجر بجانبه كما لو كان ينتظر.
أسرع الأمير الثاني وسد طريقه. كان الأمير الأول يسحب سيفه متجهاً نحو لورد آخر.
“كونت شورتول. البارون إيتون، كاردين، وبرانهايم.”
فجأة، أمكن سماع أصوات مقززة ملأت القاعة بأكملها. تحول الجميع نحو المصدر. كان الفرسان الذين يحمون النبلاء الخائنين يسقطون على الأرض متقيئين الدماء. تحركت ظلال خضراء بخفة بين أولئك الرجال الموتى.
نظر أولئك اللوردات إلى بعضهم البعض عندما صاح إيرهيم.
كانت بعض الوجوه تحمل تعبيرات الندم، الأخرى ممتلئة بالخوف من المستقبل.
“هؤلاء الرجال الأربعة. رجاء تراجعوا خلف خط الفرسان. فقط أنت من ساعدتمونا، حتى بأقل الطرق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع تحدث الكونت، مال جسد الأمير الأول للأمام وكأنه سيسقط. تصرف الكونت هيستين دون قصد، وتحرك لدعم الأمير المترنح. تم دفع الكونت للخلف، وأمكن سماع صوت حديد على قماش.
ترددوا في البداية، لكن بعد ذلك اتبعوا أمر الفارس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا سامحتني هذه المرة، سأظل مخلصاً لك طوال حياتي!”
“ستة عشر نبيلاً أمامي، لكن أرى أربعة رجال فقط.” أعلن الأمير الأول، صوته جليدياً كشتاء قاسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جلالتك!”
كان حينها فقط أن أدرك النبلاء المتبقيين أن الحكم قد تم إصداره بدون أي كلمة دفاعية. نظروا في أنحاء القاعة، مثل أرانب برية خائفة. كان خط من الفرسان يحيط بجميع الجوانب. ثم، سحب حراس النبلاء سيوفهم، بنية واضحة لسفك الدماء الملكية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتذر، أيها اللوردات، لكن كيف لنا أن نعلم حقاً بأزمة قلعة الشتاء؟”
انكشف القلب المتعفن للمملكة أمام عيون الجميع أخيراً. الفساد العميق الذي استولى على عقول ورؤوس النبلاء.
***
شعر ماكسميليان بالدوار.
تحولت جميع العيون في القاعة إليه.
فجأة، أمكن سماع أصوات مقززة ملأت القاعة بأكملها. تحول الجميع نحو المصدر. كان الفرسان الذين يحمون النبلاء الخائنين يسقطون على الأرض متقيئين الدماء. تحركت ظلال خضراء بخفة بين أولئك الرجال الموتى.
انكشف القلب المتعفن للمملكة أمام عيون الجميع أخيراً. الفساد العميق الذي استولى على عقول ورؤوس النبلاء.
وخزت رائحة الدماء والأمعاء ورائحة العشب الطازجة أنف ماكسميليان.
أمسك الكونت رقبته وتلوى مثل دودة قذرة.
كانوا منفذي الجن الذين انضموا للمعركة الأخيرة. في لحظة، مسح أولئك الجن الدماء من على الأنصال واصطفوا خلف الأمير الأول. حينها، تحرك فرسان الهيكل للأمام، وأجبروا النبلاء على ركبهم.
كان كل ما أمكنني فعله هو الاستماع لعجلات العربة المزعجة التي كانت تحمي جسدي، والصرخات والأوامر العاجلة التي رنت وسط الهواء البارد. تمسكتُ بقلب المانا المحطم خاصتي، واختبرت طاقته باستمرار.
“جلالتك! أرجوك! أرجوك اعفو هنا!”
“حصلتم على فرصتكم بالفعل.”
“إذا سامحتني هذه المرة، سأظل مخلصاً لك طوال حياتي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر ماكسميليان بالدوار.
توسل اللوردات وتوسلوا حيث تحرك الأمير الأول نحوهم ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عقابي لترك الكثيرين يموتون، حتى أستطيع أنا العيش.
“حصلتم على فرصتكم بالفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كونت، كان يتوسل بينما ينبطح، سرعان ما أصبح جثة بلا رأس سقطت على الأرض. رجل حاول الهرب لكن بعد بضعة خطوات تم اختراق ظهره بضعة مرات.
في كل مرة أرجح الأمير الأول سيفه، فقد لورد حياته.
اتسعت عيون الكونت. لم يعد سيف عائلة هيستين مغمداً عند وسطه.
بارون، كان يطالب بمحاكمة حتى لحظاته الأخيرة، تم شق صدره.
لم يجب الأمير الأول؛ بالكاد أبعد ذراعي ماكسميليان وأخذ خطوة للجانب.
كونت، كان يتوسل بينما ينبطح، سرعان ما أصبح جثة بلا رأس سقطت على الأرض. رجل حاول الهرب لكن بعد بضعة خطوات تم اختراق ظهره بضعة مرات.
لم يتوقف الخفقان أبداً.
تمكن بعض النبلاء حتى من سحب سيوفهم، راغبين في أخذ الأمير كرهينة. سحب الآخرون سيوفهم فقط في اللحظة الأخيرة. كان الأمير الأول مستمر في ذبحه بلا هوادة، بلا تردد. بينما كافح لالتقاط أنفاسه، حدق في النبلاء المتبقيين. هم رأوه يرمش عيونه الزرقاء، الدموية، وتعثروا أمام نظرته. ثم، هكذا فحسب، ماتوا صارخين في دمائهم وبولهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر ماكسميليان بالدوار.
سقط الأمير الاول على الأرض من التعب. لم تعد ساقاه قادرتان على حمله.
لا، لقد بدت مثل تصريح من ملك.
“اه….جلالتك! أجوك…سامحني!”
لا، كان في أيدي الأمير الأول.
تبقى نبيل واحد فقط. كان الكونت جولون، رجل قد تباهى بقربه لمونبيلر. توسل مثل خنزير صارخ بينما فاضت الدموع من وجهه.
رأيتُ خالي، المحاط بالأوركس وهو يقف الوقفة الأخيرة لإنقاذ قلعته، الناس الذين ضحوا بأنفسهم بإراداتهم حتى يتمكن الآخرون من الهرب. خفق قلبي بألم لتلك الذكريات الأليمة. مع ذلك، رحبتُ بالتعذيب هذه المرة.
ضرب الأمير الأول ذراعيه على الأرض وبدأ يزحف نحو الكونت.
لأن كل ما كان عليّ فعله منذ هذه اللحظة ليس صنع قصائد جديدة.
“جلالتك….أرجوك! هذه المرة فقط!”
صاح ماكسميليان بتعجل.
صعد الأمير الأول على النبيل الراقد حيث حاول التراجع بيديه وقدميه، ووضع سيفه في حلقه.
“اخرج من هنا.” صاح ماكسميليان بصوت عميق حيث نشر يديه أمامه. “أنا غاضب أيضاً، تماماً مثلك.” أضاف ماكسميليان.
أمسك الكونت رقبته وتلوى مثل دودة قذرة.
بينما يستمع لصحياتهم المتعجلة، دفع الأمير الأول أخيه جانباً. لقد نهض للتو من سرير مرضه، وأظهرت حركته أنه مازال يفتقد للقوة الطبيعية.
حرر الأمير الأول يديه من النصل وأخذ أنفاس كبيرة. تلاشى الضوء الأزرق الذي كان مشتعلاً عبر جسده. نال منه الإرهاق.
لا، كان في أيدي الأمير الأول.
مع ذلك، بقي وميض من الحياة على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تلائم تلك الطريقة في الحديث أميراً في مملكة محكومة بواسطة والده.
اقتربت امرأة ودعمته حيث سقط على كرسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر ماكسميليان بالدوار.
تحولت جميع العيون في القاعة إليه.
تصلبت تعبيرات الكونت شورتول حيث تذكر المسألة الضاغطة التي نسيها في المذبحة. قرار العائلة الملكية بنصب خطوطها الدفاعية جنوب النهر كان يعني أنهم هجروا ستة عشر مقاطعة وممتلك للشمال. تماما مثل أدار اللوردات الشماليين ظهورهم لقلعة الشتاء، فعلت العائلة الملكية للشمال.
كانت بعض الوجوه تحمل تعبيرات الندم، الأخرى ممتلئة بالخوف من المستقبل.
————————————————————————————————————– Ahmed Elgamal
لم يكن الامير الأول مهتماً بأي من هذا.
عندما تحدث الأمير الأول، ظهر إيرهيم كيرينجر بجانبه كما لو كان ينتظر.
“أنتوين.”
ثمل بأمجاد الماضي، رأيتُ كل شيء وكأنه تحت قدماي. نظرتُ للأسفل إلى الموت كشيء تافه منمش. موتات الكائنات الأخرى لم تكن لي. والآن….كان وكأن الموت نفسه تفوق علينا.
“جلالتك.”
لا، كان في أيدي الأمير الأول.
“اجعل رجالك ينشرون الشائعة. أولئك النبلاء قرروا الذهاب في طريقهم. هربوا من جدراننا أثناء الليل.” قال ما عليه قوله فحسب، بلا تصنع.
نظر ماكسميليان للأسفل دون قصد.
عند ذلك، أومأ قائد الثعالب الفضية بالكاد وغادر القاعة.
أسرع الأمير الثاني وسد طريقه. كان الأمير الأول يسحب سيفه متجهاً نحو لورد آخر.
“إيرهيم كيرينجر. اجمع رجالك وخذ كل وأي قلعة يمتلكها أولئك النلاء. هل عليّ أن أخبرك بالمبرر؟”
وهكذا، فقدتُ الكثيرين.
“ألن يكون كافياً إذا قلنا أن جلالتك تنظر بفقر لهؤلاء الرجال الذين هربوا بلا شرف، وأن بنعمتك، اخترت إرسال رجالك لحماية ممتلكاتهم وأقاربهم؟”
تبقى نبيل واحد فقط. كان الكونت جولون، رجل قد تباهى بقربه لمونبيلر. توسل مثل خنزير صارخ بينما فاضت الدموع من وجهه.
“جيد كفاية. الان أسرع.”
“قلعة الشتاء تم هجرها!”
رحل إيرهيم بينما يقود فرسان الهيكل. استمر الأمير الأول بإطلاق الأوامر. غادر فرسان وجنود قلعة الشتاء القاعة بتعبيرات حياة أو موت على وجوههم. أولئك الذين تلقوا الأوامر لم يتجرأوا على الإحتجاج.
وخزت رائحة الدماء والأمعاء ورائحة العشب الطازجة أنف ماكسميليان.
حتى الكونت الجديد، الذي أصبح الآن حاكم بالاهارد، قفز مثل ملازم شاب عندما تم إخباره بأن يعطي تقييمه للوضع العسكري الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر ماكسميليان بالدوار.
شهد الكونت شورتول كل ذلك برعب تام.
نظر أولئك اللوردات إلى بعضهم البعض عندما صاح إيرهيم.
بينما يراقب الأمير الأول الدموي يعطي أوامره، جاء شعور جديد إلى قلب بيرت شورتول. كانت ميتات زملاؤه النبلاء بشعة بكل تأكيد. مع ذلك، لم يشعر بأي اشمئزاز نحو الأمير لتنفيذ مثل هذا الحكم.
كان من الجميل بالتأكيد رؤية الأمير الأول مستقيظ على قدميه. مع ذلك، لم يتجرأ أحد على الاقتراب منه والتفوه بفرحته لكونه حياً. في اللحظة التي نظر الجميع إلى عيونه الزرقاء الباردة، حل الصمت على القاعة. ابتلع أحدهم بصوت حتى. كان التوتر ينتشر في القاعة مع كل لحظة.
لكن مازال، لم يتجرأ بيرت حتى على التنفس بصوت عالي، دع عنك أن ينظر في عيون أحد.
في كل مرة أرجح الأمير الأول سيفه، فقد لورد حياته.
كان التغير في سلوك الأمير الأول مفاجئاً وتاماً لدرجة أن الناس شعروا بالكآبة والرعب.
لأن كل ما كان عليّ فعله منذ هذه اللحظة ليس صنع قصائد جديدة.
“كونت شورتول.”
تدحرجت عيونه للخلف، وسقط مرتطماً بالأرض.
“ن-نعم! نعم جلالتك!” أجاب في الحال.
***
“المملكة قد هجرت الشمال.”
صعد الأمير الأول على النبيل الراقد حيث حاول التراجع بيديه وقدميه، ووضع سيفه في حلقه.
تصلبت تعبيرات الكونت شورتول حيث تذكر المسألة الضاغطة التي نسيها في المذبحة. قرار العائلة الملكية بنصب خطوطها الدفاعية جنوب النهر كان يعني أنهم هجروا ستة عشر مقاطعة وممتلك للشمال. تماما مثل أدار اللوردات الشماليين ظهورهم لقلعة الشتاء، فعلت العائلة الملكية للشمال.
كل أفعالي كانت لا تختلف عن شخص يعتقد أن الوجود لعبة – مجرد فضول.
كان المستقبل المروع هو ما تبقى للأراضي الشمالية، مستقبل لحشود من الوحوش تتدفق عبر ممر لم تعد قلعة الشتاء تسيطر عليه.
“ستة عشر نبيلاً أمامي، لكن أرى أربعة رجال فقط.” أعلن الأمير الأول، صوته جليدياً كشتاء قاسي.
“أنا لن أهجر الشمال.” تابع الأمير الأول، رأسه منخفضة بتعبيرات مروعة.
رأيتُ خالي، المحاط بالأوركس وهو يقف الوقفة الأخيرة لإنقاذ قلعته، الناس الذين ضحوا بأنفسهم بإراداتهم حتى يتمكن الآخرون من الهرب. خفق قلبي بألم لتلك الذكريات الأليمة. مع ذلك، رحبتُ بالتعذيب هذه المرة.
“سوف أبقى مع الفيلق الثالث. سأبدأ من جديد هنا، في هذا المكان.”
لأن كل ما كان عليّ فعله منذ هذه اللحظة ليس صنع قصائد جديدة.
لم تلائم تلك الطريقة في الحديث أميراً في مملكة محكومة بواسطة والده.
كان هذا الجدال ليرى كخيانة تحت أي ظرف آخر، مع ذلك كان إيرهيم كيرينجر متحدث جيد. رنت كلماته بالحقيقة. سرعان ما أدرك اللوردات شدة مأزقهم وعلموا أنه لا يمكنهم الفوز بأي أحد إلى صفهم. مازال، حاول البعض.
لا، لقد بدت مثل تصريح من ملك.
“حسناً، جلالتك….أنا سعيد أنك تبدو بخير.”
————————————————————————————————————–
Ahmed Elgamal
بينما يستمع لصحياتهم المتعجلة، دفع الأمير الأول أخيه جانباً. لقد نهض للتو من سرير مرضه، وأظهرت حركته أنه مازال يفتقد للقوة الطبيعية.
صاح ماكسميليان بتعجل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات