ليس واحد و لكن العديد (2)
مر الوقت ببطء.
“سيد هذه الراية بالاهارد!” أعلن.
تناثرت شظايا البحر الأحمر الغامق أمامي ، بعضها لمس ذراعي وكتفي وصدري.
“ما هذا؟”
شعرت باللهب في بشرتي ، ومن خلال هذا الألم الرهيب ، شعرت بوجود عقل بعيد.
استمر الوحش في الزئير ، وبعد معاناة شديدة من الألم ، سقط ملك الأورك الذي لم يكن أحد يعتقد أنه سيسقط.
أصبح العالم الضبابي واضحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة بالذات ، بدأ مرور الوقت البطيء يتدفق بسرعة بالنسبة لي مرة أخرى.
رأيت الوورلورد
أمامي ، واختفى درعه الأحمر الذي أشعل حماسة المعركة.
“جلالة الملك ، الأمير الأول رفض العودة.”
بدا أعزل ، أظهر خوفًا حقيقيًا لأول مرة منذ أن بدأنا معركتنا. الآن كانت الفرصة الوحيدة التي سأحصل عليها.
أغلق فينسنت عينيه عند سماع هذه الكلمات لكنه فتحها بسرعة مرة أخرى وهو يحاول الحفاظ على قناع الصفاء الزائف.
لقد تحملت الألم وأعدت الشفق بقبضة محكمة. كنت آمل ، وما زلت آمل ، أن تنتهي الحقيقة المأساوية لوجوده هناك وبعد ذلك.
* * *
لكن هل كنت متسرعا جدا؟ هل كان من الممكن حتى أن أتعرض لضربة قاتلة لأصل إليه مرة أخرى بسيفي؟
كان ملك الأورك محرجًا ، ويمكن للمرء أن يرى بوضوح هزيمة مكتوبة على ملامحه الوحشية.
قد يكون ثمن استخدام قدر كبير من القوة باهظًا بالفعل ، وقد استوعبت الكثير من القوة من قصيدة الفرسان.
『لقد تحقق شيء مذهل في مثل هذا اليوم』
ضربته ، لكنه تمايل إلى جانب. حتى ذلك الحين ، تمكنت فقط من توجيه نصف الكمية المقصودة من المانا إلى نصلي.
تدفقت قوة القصيدة ، إرادة التنين الخاصة ، وتركتني فارغًا. تبددت النيران الزرقاء الداكنة للشفق إلى العدم.
“للرجال الذين سقطوا في الشمال!”
أعطاني [شعر تنين ] القوة لتمزيق درع الوورلورد الواقي من الحماسة ، ولكن في الوقت نفسه ، سلبتني القصيدة القوة اللازمة لتقسيم أورك وينهي وجوده اللع.ن.
تمت إزالة القطع المختلفة من جثة الوورلورد واحدة تلو الأخرى. خرج رأسه ، الذي كان لا يزال ملتصقًا بجذعها ، أولاً ، الرأس نفسه الذي صرخ بشدة في خوف وألم.
وطوال الوقت ، كان رمح الوورلورد لا يزال يتأرجح بكامل زخمه.
لكن هل كنت متسرعا جدا؟ هل كان من الممكن حتى أن أتعرض لضربة قاتلة لأصل إليه مرة أخرى بسيفي؟
يا له من وضع سيء!
“قل ذلك مرة أخرى!” أمر الملك كما تسلل غضب عميق إلى صوته.
لقد فقدت قوتي ، وكان هذا ينذر بسوء شديد ، لأنه حتى لو تم كسر سحر الوورلورد ، فقد كان ضخمًا ، وُلد كوحش بينما كنت في جسد مراهق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يحدق في شيء ما ، وتابعت نظرته ، ورأيت جرحًا أحمر دمويًا كبيرًا تم نحته بزاوية قطرية بعد الترقوة ومن خلال الترقوة. ثم تحرك القطع الكبير بشكل طفيف جدًا ، مثل الصفائح التكتونية اللحمية ، ثم – جلجل! – انزلق كتفه بالكامل من صدره في موجة من الدماء ، مثل قطعة كبيرة من الجليد انفصلت عن نهر جليدي.
كنت أعلم أن الشعراء سيطلقون على موقف مثل هذا “ضرب صخرة ببيضة”. ومع ذلك ، أعددت نصلتي. لقد قمت على الأقل بتدريب هذا الجسد على حالة صحية خلال العام الماضي ، لذلك كان لا بد لي من الاعتماد على شيء ما ضد هذا الوحش الضخم ذو الذراع الواحدة ورمحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”فرسان! طارد العفاريت الباقية وحشد سلاح الفرسان لركوبك معك! “
سأعتمد على أدنى وميض نار لا يزال موجودًا في نهاية الشفق. لن أسمح لهذه الحكاية أن تنتهي بمأساة.
“دعونا نعود إلى قلعتنا.”
كان الوورلورد يحدق بي ، يطحن أسنانه. استطعت أن أرى أنه لاحظ ضعفي ، واشتعلت نيران النصر مرة أخرى في مقل العيون الحمراء الشريرة له.
شعرت باللهب في بشرتي ، ومن خلال هذا الألم الرهيب ، شعرت بوجود عقل بعيد.
فجأة ، كان رمح كبير مثل العمود الحديدي يتجه مباشرة إلى أنفي. لويت جسدي ورجعت للوراء في لحظة ، بعد أن استدرت إلى جانب بينما كنت أتخبط تحت الضربة ، ومع ذلك كان الوورلورد سريعًا حيث أدار رمحه في دائرة كاملة فوق رأسه وخطى لي مرة أخرى. صدمني نصل الرمح بوجهه المسطح ، وقوته تضرب صدري.
بعد البحث في مساحة الأرض الواقعة خلف الجسر حيث خيمت الأورك ، جاءت إلينا ، وفي يديها كانت تحمل راية كبيرة. مرت دون تردد من خلال الجنود بينما كانت متوجهة إلى تجمعات بلهارد.
تراجعت إلى الوراء ، ومع ذلك تمكنت من الاندفاع إلى الأمام بذراعي وضرب الوحش بسيفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غرقت في جسده ، وشعرت بفرشاة بشرته الخشنة والصدفية على يدي.
غرقت في جسده ، وشعرت بفرشاة بشرته الخشنة والصدفية على يدي.
هكذا مات كائن وُلِد كملك ، كائنًا قاتل كملك ، وكائن كان يرغب في البقاء ملكًا حتى النهاية.
مرت لحظة عندما قاومت حماسته بشكل غير مريح قرب وجودي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غرقت في جسده ، وشعرت بفرشاة بشرته الخشنة والصدفية على يدي.
شعرت كما لو أنني وضعت يدي في تيار كهربائي – كما لو كنت أطير بطائرة ورقية سلكية في عاصفة رعدية.
بعد أن غادر الشماليون ، كان على من بقوا يعانون من صداع إعادة الإعمار والانتقام.
ثم تراجعت المقاومة ، وحدقت في وجه الوورلورد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعطى أدريان إيماءة سريعة للفارس بجانبه ، الذي فتح أغطية الصناديق الكبيرة التي كانت تقف على عربة.
كان ملك الأورك محرجًا ، ويمكن للمرء أن يرى بوضوح هزيمة مكتوبة على ملامحه الوحشية.
كانت المشاكل معقدة والحلول ليست بديهية.
كان يحدق في شيء ما ، وتابعت نظرته ، ورأيت جرحًا أحمر دمويًا كبيرًا تم نحته بزاوية قطرية بعد الترقوة ومن خلال الترقوة. ثم تحرك القطع الكبير بشكل طفيف جدًا ، مثل الصفائح التكتونية اللحمية ، ثم – جلجل! – انزلق كتفه بالكامل من صدره في موجة من الدماء ، مثل قطعة كبيرة من الجليد انفصلت عن نهر جليدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com درس مكسيميليان وجوه رجال بالاهارد عند هذا الخبر ، متسائلاً عما إذا كانوا سيبدو عليهم نظرة سيئة على أروين.
سقطت ذراعه على الأرض ، ولا تزال تمسك الرمح.
ضحك من حوله وقالوا إنه يتحدث بصدق.
أطلق الوورلورد تأوهًا ناعمًا ، وفتح فمه على مصراعيه ، ثم قال: “جرااوووو! اووووه جرااااه!! “
سار الجيش الشمالي من نهر الراين مباشرة إلى مقاطعة بالاهارد.
(م.s.وانا اترجم في الاصوات ☻)
بعد البحث في مساحة الأرض الواقعة خلف الجسر حيث خيمت الأورك ، جاءت إلينا ، وفي يديها كانت تحمل راية كبيرة. مرت دون تردد من خلال الجنود بينما كانت متوجهة إلى تجمعات بلهارد.
من خلال ذلك الفاسد ، أعطى صوتًا لزئيرًا شديدًا من الألم الشديد والغضب الشديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غرقت في جسده ، وشعرت بفرشاة بشرته الخشنة والصدفية على يدي.
في تلك اللحظة بالذات ، بدأ مرور الوقت البطيء يتدفق بسرعة بالنسبة لي مرة أخرى.
لقد قاتلوا جميعًا وكافحوا وحققوا النصر في النهاية. الآن فقط أعلن أدريان الانتصار العظيم الذي فازوا به على نهر الراين ، وأعلنه هنا فقط ، تحت هذه الجدران.
“من أجل بالاهارد!” صرخ الظل الأسود بينما كان يخترق أمامي ، وبعد أن مر ، رأيت أن رمحًا أسود قد ألقي مباشرة على وجه الوورلورد الصاخب. بدا الأمر تمامًا مثل رمي الرمح التي فضل الرماح الأسود استخدامها.
“جرااووووزوو ، جراااغغههه!” زأر الوورلورد بألم أكبر ، حيث أصبح لديه الآن رمح تم دفعه بدقة في تجويف عينه والقطع اللحمية التي خلفها.
“جرااووووزوو ، جراااغغههه!” زأر الوورلورد بألم أكبر ، حيث أصبح لديه الآن رمح تم دفعه بدقة في تجويف عينه والقطع اللحمية التي خلفها.
شعر مكسيميليان بقوة أن توقيتها كان خاطئًا. لقد اعتقد أنه كان من القسوة الإبلاغ عن الموتى بهذه الطريقة الواقعية بعد وقت قصير من المعركة. حتى أنه اعتقد أن تقرير أروين سيجعل شقيقه يبكي مرة أخرى ، لكن أدريان لم يبكي.
“ها هي هدية الشتاء ، أيها الوغد الأخضر الكبير!” صرخ كيون ليتشيم وهو يسير بجرأة نحو الوورلورد ولكمه في وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “موت! الل.نة ، مت! موت!”
استمر الوحش في الزئير ، وبعد معاناة شديدة من الألم ، سقط ملك الأورك الذي لم يكن أحد يعتقد أنه سيسقط.
لكن هل كنت متسرعا جدا؟ هل كان من الممكن حتى أن أتعرض لضربة قاتلة لأصل إليه مرة أخرى بسيفي؟
“لقلعة الشتاء!”
يا له من وضع سيء!
“للرجال الذين سقطوا في الشمال!”
(م.s.وانا اترجم في الاصوات ☻)
صرخ الرماح الأسود على الوحش واستهزأوا به وهم يضربون برماحهم فيه ويجعلون خيولهم ترفس حوافرها المرتعشة بحدة في أجنحتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصقت حفنة من الدم الأحمر الداكن ، وشعرت بالفرح عندما علمت أن الوورلورد القاسي قد مات أخيرًا.
“توقف ، انزعهم! قف!” صرخ الوورلورد بلغته الفظة ، بدا في الحال وكأنه وحش يصرخ في خوف وطفل يبكي بلا هوادة. قفز الرماح الاسود من خيولهم ، وكلهم يشحنون كواحد عندما اخترقوا الأورك العظيم في ومضة من الرماح وابل من الدم. كافح الوورلورد لأنه كان مبطّنًا بالدبابيس ، لكن مقاومة الأورك كانت مجرد تشنجات قبيحة ، لأن الضربات كانت قد فقدت بالفعل ذراعيه وقطعة من الحديد استقرت في دماغه.
كان الوورلورد يحدق بي ، يطحن أسنانه. استطعت أن أرى أنه لاحظ ضعفي ، واشتعلت نيران النصر مرة أخرى في مقل العيون الحمراء الشريرة له.
“هذا الوحش اللع.ن اللع.ن!”
“ومع ذلك ، يجب أن تكون سعيدًا لأنك قاتلت وأنقذت الجسر ، أليس كذلك؟” وبخ الكونت براندنبورج القائد والنبلاء برفق.
“موت! الل.نة ، مت! موت!”
شعر مكسيميليان بقوة أن توقيتها كان خاطئًا. لقد اعتقد أنه كان من القسوة الإبلاغ عن الموتى بهذه الطريقة الواقعية بعد وقت قصير من المعركة. حتى أنه اعتقد أن تقرير أروين سيجعل شقيقه يبكي مرة أخرى ، لكن أدريان لم يبكي.
كان الرماح الأسود يرشح الأورك مرارًا وتكرارًا ، مثل مجموعة من صيادي الحيتان المجانين. تحول جسد أمير الحرب من اللون الأخضر إلى فوضى من اللحم الأحمر الدموي. ومع ذلك ، عاش الوحش طوال المحنة بأكملها. صرخاته وتضرعاته تزداد بؤسًا.
كان الأمير الأول قد بقي جالسًا فقط ، وكان يتلقى الأخبار بوجه قاتم. ثم قام ليخاطب من حوله.
مئات المرات ، اخترقته الرماح ، وفي مرحلة ما ، قطعت إحدى ساقيه ووضعت على رمح ، والتي علقت منها مثل راية مروعة فوق ساحة المعركة.
لا يمكن العثور على كرامة الملك في أي مكان إذا درس المرء الأجزاء المتناثرة للوورلورد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الأمير الأول “دعونا نعود” وهو يمسك بسارية العلم دون أن يرفع اللافتة نفسها ، خالفًا العرف.
هكذا مات كائن وُلِد كملك ، كائنًا قاتل كملك ، وكائن كان يرغب في البقاء ملكًا حتى النهاية.
“آخ … اغههه …” بخرق الوورلورد ، ثم استرخاء ساقه أخيرًا.
عدد المرات التي اخترقت فيها حراب الرماح السود عدد الجنود والفرسان الذين لقوا حتفهم تحت مد الوحوش التي أطلقها الوورلورد على قلعة الشتاء.
“ومع ذلك ، يجب أن تكون سعيدًا لأنك قاتلت وأنقذت الجسر ، أليس كذلك؟” وبخ الكونت براندنبورج القائد والنبلاء برفق.
كان الموت البائس الذي قُتل لقاتل عمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة بالذات ، هبت الرياح الشمالية الباردة من جبال بليدز إيدج.
“آخ … اغههه …” بخرق الوورلورد ، ثم استرخاء ساقه أخيرًا.
لكن هل كنت متسرعا جدا؟ هل كان من الممكن حتى أن أتعرض لضربة قاتلة لأصل إليه مرة أخرى بسيفي؟
كان راكعًا على جذعه وساقه المتبقية ، راكعًا في بركة قرمزية من دمه.
“هذا الوحش اللع.ن اللع.ن!”
كانت رؤيتي مشوشة عندما أخذت المشهد. ظل هناك شيء ما يحك أسناني ، لذلك بصقته.
اروين كيرجاين.
بصقت حفنة من الدم الأحمر الداكن ، وشعرت بالفرح عندما علمت أن الوورلورد القاسي قد مات أخيرًا.
“من بين تسعة وعشرين من سلاح الفرسان بالاهارد الذين تبعوني في عمليتنا التحويلية ، قُتل التسعة والعشرون جميعًا. الناجون الوحيدون من المهمة هم برناردو إيلي وأنا “.
كان لدي حفنة من شريان حياتي لأقدمه حدادًا لأولئك الذين لن يعودوا أبدًا – قطعة من الشوق إلى العم الذي فقدته وقطعة من التوبة على غباء الماضي.
حتى قبل أن يتم تطهير ميدان المعركة بشكل صحيح ، غادر الجيش الشمالي.
على الرغم من أنها كانت مجرد حفنة من الدماء ، إلا أن أشياء كثيرة تدفقت مني في تلك اللحظة الوحيدة.
أعطاني [شعر تنين ] القوة لتمزيق درع الوورلورد الواقي من الحماسة ، ولكن في الوقت نفسه ، سلبتني القصيدة القوة اللازمة لتقسيم أورك وينهي وجوده اللع.ن.
『لقد تحقق شيء مذهل في مثل هذا اليوم』
كان الرماح الأسود يرشح الأورك مرارًا وتكرارًا ، مثل مجموعة من صيادي الحيتان المجانين. تحول جسد أمير الحرب من اللون الأخضر إلى فوضى من اللحم الأحمر الدموي. ومع ذلك ، عاش الوحش طوال المحنة بأكملها. صرخاته وتضرعاته تزداد بؤسًا.
تم الانتهاء من أول بيت شعر من [شعر الملك المهزوم]
『لقد اكتسبت نظرة ثاقبة في أعمال موهونشي الأعمق』
“من أجل بالاهارد!” صرخ الظل الأسود بينما كان يخترق أمامي ، وبعد أن مر ، رأيت أن رمحًا أسود قد ألقي مباشرة على وجه الوورلورد الصاخب. بدا الأمر تمامًا مثل رمي الرمح التي فضل الرماح الأسود استخدامها.
سمعت هذه الرسائل تتصاعد في أذني ، وكان هذا الصوت شرسًا مثل روحي المتجددة.
كانت المشاكل معقدة والحلول ليست بديهية.
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الأمير الأول “دعونا نعود” وهو يمسك بسارية العلم دون أن يرفع اللافتة نفسها ، خالفًا العرف.
في اللحظة التي سقط فيها الوورلورد ، بدأت الأورك في الفرار بشكل جماعي. لا يمكن العثور على ذرة من الكرامة في هؤلاء الغزاة الذين دمروا الشمال. كانوا مجرد وحوش خائفة هربت من مطاردهم.
* * *
وكما يعلم كل صياد ، لا يمكن السماح للوحش الجريح بالفرار. حرص البشر على دفع العفاريت الهاربة ثمناً باهظاً مقابل جبنهم.
وطوال الوقت ، كان رمح الوورلورد لا يزال يتأرجح بكامل زخمه.
”فرسان! طارد العفاريت الباقية وحشد سلاح الفرسان لركوبك معك! “
لقد تحملت الألم وأعدت الشفق بقبضة محكمة. كنت آمل ، وما زلت آمل ، أن تنتهي الحقيقة المأساوية لوجوده هناك وبعد ذلك.
بناء على أوامر القائد ، صعد الفرسان ورجال الفرسان وانتشروا في جميع أنحاء الأرض أثناء تعقبهم لمجموعات الوحوش الفارين. الجنود الذين بقوا يعتنون بالجرحى. استعادوا موتاهم وطهروا ساحة المعركة من كل شيء آخر.
على الرغم من أنها كانت مجرد حفنة من الدماء ، إلا أن أشياء كثيرة تدفقت مني في تلك اللحظة الوحيدة.
ظل الجنود يسرقون النظرات في وسط الميدان أثناء قيامهم بواجباتهم الموكلة إليهم. في منتصف مجموعة من خمسمائة جندي وفارس ، كان جسد وحش عظيم عالقًا على العديد من الرماح. أولئك الذين تجمعوا حول هذه اللافتات المروعة كانوا جنود بالاهارد. التزم هؤلاء الرجال الصمت حتى عندما هتف الناجون من الجيش المركزي بصوت عالٍ لحقيقة هزيمة الاوركس أخيرًا. لقد وقفوا جميعًا حول رفات الوورلورد ؛ استدار ظهورهم الى الجنوب.
شعرت كما لو أنني وضعت يدي في تيار كهربائي – كما لو كنت أطير بطائرة ورقية سلكية في عاصفة رعدية.
“هل من المفترض أن نذهب إلى هناك؟” سأل أحد النبلاء المركزيين. “لقد رأيت في وقت سابق عندما استقبلوا سمو الأمير الأول ، أعتقد أنه أصيب بجروح كبيرة”. أومأ نبلاء آخرون بكلماته ، لكن لم يجرؤ أحد من هؤلاء الأرستقراطيين على الاقتراب من المنطقة التي وقفت فيها قوات بالاهارد ساهرة. لكن مكسيميليان قد اقترب منهم.
كانت آثار انسحابهم السريع لا تزال واضحة قبل البوابة الجنوبية للقلعة. الكونت فينسنت بالاهارد وقواته ينتظرون الجيش أمام هذه البوابة.
عندما عدت من قيادة العفاريت فوق الجسر مع المشاة ، وجدت أخي أدريان يبكي وهو يرقد ووجهه لأسفل في الوحل الدموي تحت الرماح التي تم تركيب جثة الوورلورد عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سنرى بعضنا البعض مرة أخرى قريبا بما فيه الكفاية” ، كان أدريان قد استقبل ماكسيميليان ، ثم غادر إلى الشمال.
لم أستطع تخيل الأشياء والأفكار التي كانت تومض في ذهن أخي.
بعد البحث في مساحة الأرض الواقعة خلف الجسر حيث خيمت الأورك ، جاءت إلينا ، وفي يديها كانت تحمل راية كبيرة. مرت دون تردد من خلال الجنود بينما كانت متوجهة إلى تجمعات بلهارد.
لقد ظل أميرًا قويًا حتى بعد وفاة العديد من الأشخاص الطيبين في قلعة الشتاء. عندما نجا من تلك الشحنة الكبيرة ، وعندما غادرنا القلعة ، تم تحميله في عربة ، أو فاقدًا للوعي ، أو هكذا بدا الأمر. بدلاً من قضاء لحظات يقظته في الحداد ، خطط لكيفية تدمير العدو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الأمير الأول “دعونا نعود” وهو يمسك بسارية العلم دون أن يرفع اللافتة نفسها ، خالفًا العرف.
كنت قد رأيت فيه الغضب ولكن القليل من الحزن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “موت! الل.نة ، مت! موت!”
والآن ، ها هو أخي الأكبر القوي يبكي بحزن في الأرض.
هكذا مات كائن وُلِد كملك ، كائنًا قاتل كملك ، وكائن كان يرغب في البقاء ملكًا حتى النهاية.
اقتربت منه لكن لم يكن لدي ما أقوله.
في اللحظة التي سقط فيها الوورلورد ، بدأت الأورك في الفرار بشكل جماعي. لا يمكن العثور على ذرة من الكرامة في هؤلاء الغزاة الذين دمروا الشمال. كانوا مجرد وحوش خائفة هربت من مطاردهم.
لم أكن وحدي في ذلك ، فجميع من حولي وقفوا صامتين وثابتين – الجميع باستثناء بطل أدريان ،
“صاحب السمو ، لقد عدت!” صاح فينسنت في التحية.
اروين كيرجاين.
لا يمكن العثور على كرامة الملك في أي مكان إذا درس المرء الأجزاء المتناثرة للوورلورد.
بعد البحث في مساحة الأرض الواقعة خلف الجسر حيث خيمت الأورك ، جاءت إلينا ، وفي يديها كانت تحمل راية كبيرة. مرت دون تردد من خلال الجنود بينما كانت متوجهة إلى تجمعات بلهارد.
* * *
جاءت أخيرًا أمام أخي وركعت أمامه ، ركبتها تغرق في الوحل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 『لقد اكتسبت نظرة ثاقبة في أعمال موهونشي الأعمق』
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “موت! الل.نة ، مت! موت!”
كان الأمير الأول قد جلس الآن منتصبًا ، وقد تم لصق تعبير فارغ على وجهه.
كانت آثار انسحابهم السريع لا تزال واضحة قبل البوابة الجنوبية للقلعة. الكونت فينسنت بالاهارد وقواته ينتظرون الجيش أمام هذه البوابة.
“سموك ، أنا أروين جيركاين ، أكملت أوامرك وأعود إليك الآن مرة أخرى.”
“ها هي هدية الشتاء ، أيها الوغد الأخضر الكبير!” صرخ كيون ليتشيم وهو يسير بجرأة نحو الوورلورد ولكمه في وجهه.
لقد استدرجت الاورك ، تمامًا كما أمرها سيدها أن تفعل. ثم بقيت في الخطوط الدفاعية لحماية الأمير الثاني وإبلاغ أدريان في النهاية بملاحظاتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر أدريان حوله إلى الجنود المتجمعين.
ثم قدمت له التقرير.
لقد فقدت قوتي ، وكان هذا ينذر بسوء شديد ، لأنه حتى لو تم كسر سحر الوورلورد ، فقد كان ضخمًا ، وُلد كوحش بينما كنت في جسد مراهق.
“من بين تسعة وعشرين من سلاح الفرسان بالاهارد الذين تبعوني في عمليتنا التحويلية ، قُتل التسعة والعشرون جميعًا. الناجون الوحيدون من المهمة هم برناردو إيلي وأنا “.
(م.s.وانا اترجم في الاصوات ☻)
درس مكسيميليان وجوه رجال بالاهارد عند هذا الخبر ، متسائلاً عما إذا كانوا سيبدو عليهم نظرة سيئة على أروين.
“توقف ، انزعهم! قف!” صرخ الوورلورد بلغته الفظة ، بدا في الحال وكأنه وحش يصرخ في خوف وطفل يبكي بلا هوادة. قفز الرماح الاسود من خيولهم ، وكلهم يشحنون كواحد عندما اخترقوا الأورك العظيم في ومضة من الرماح وابل من الدم. كافح الوورلورد لأنه كان مبطّنًا بالدبابيس ، لكن مقاومة الأورك كانت مجرد تشنجات قبيحة ، لأن الضربات كانت قد فقدت بالفعل ذراعيه وقطعة من الحديد استقرت في دماغه.
يبدو أنهم لا يحملونها أي سوء نية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صاحب الجلالة ، صاحب السمو الأمير الأول قال إنه سيعود بنفسه في الوقت المناسب ، كما يراه مناسبا”.
قتل سبعة من تسعة عشر متبقين من طراز الرماح الأسود.
حتى قبل أن يتم تطهير ميدان المعركة بشكل صحيح ، غادر الجيش الشمالي.
“من سرية مشاة بالاهارد الثانية ، قتل ثلاثة وأربعون من أصل مائة وأربعة وعشرين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أستطع تخيل الأشياء والأفكار التي كانت تومض في ذهن أخي.
“قتل اثنان وسبعون من أصل مائة وثمانية وتسعين جنديًا من سرية مشاة بالاهارد الرابعة”.
من خلال ذلك الفاسد ، أعطى صوتًا لزئيرًا شديدًا من الألم الشديد والغضب الشديد.
ظلت أروين راكعة على ركبتيها حيث واصلت سرد إحصاءات أخرى عن الوضع العام.
ثم تراجعت المقاومة ، وحدقت في وجه الوورلورد.
شعر مكسيميليان بقوة أن توقيتها كان خاطئًا. لقد اعتقد أنه كان من القسوة الإبلاغ عن الموتى بهذه الطريقة الواقعية بعد وقت قصير من المعركة. حتى أنه اعتقد أن تقرير أروين سيجعل شقيقه يبكي مرة أخرى ، لكن أدريان لم يبكي.
هز الأمير الأول رأسه عندما اجتاحت بصره جدران قلعة الشتاء.
كان الأمير الأول قد بقي جالسًا فقط ، وكان يتلقى الأخبار بوجه قاتم. ثم قام ليخاطب من حوله.
لقد قاتلوا جميعًا وكافحوا وحققوا النصر في النهاية. الآن فقط أعلن أدريان الانتصار العظيم الذي فازوا به على نهر الراين ، وأعلنه هنا فقط ، تحت هذه الجدران.
“الجميع … عمل جيد” أشاد أدريان بالناجين وصوته متصدع وكاد أن ينفجر بالعاطفة.
* * *
قالت أروين جيركاين وهي تعرض عليه العمود السميك بأدب: “سموك ، أهدئك بعلم الوورلورد”.
لقد قاتلوا جميعًا وكافحوا وحققوا النصر في النهاية. الآن فقط أعلن أدريان الانتصار العظيم الذي فازوا به على نهر الراين ، وأعلنه هنا فقط ، تحت هذه الجدران.
قال الأمير الأول “دعونا نعود” وهو يمسك بسارية العلم دون أن يرفع اللافتة نفسها ، خالفًا العرف.
لقد قاتلوا جميعًا وكافحوا وحققوا النصر في النهاية. الآن فقط أعلن أدريان الانتصار العظيم الذي فازوا به على نهر الراين ، وأعلنه هنا فقط ، تحت هذه الجدران.
“دعونا نعود إلى قلعتنا.”
* * *
هلل الناجون من قلعة الشتاء.
حتى قبل أن يتم تطهير ميدان المعركة بشكل صحيح ، غادر الجيش الشمالي.
“عندما كان الشماليون هنا ، كان بإمكاننا أن نسير ، لكن الآن هؤلاء الجبناء وقواتهم يفوقوننا عددًا”.
بعد تقسيم قواتهم إلى فرق عمل ، اجتمع النبلاء المركزيون لتخطيط العمل المستقبلي. ومع ذلك ، فقد أصبحوا في حيرة من أمرهم عندما سمعوا أن أولئك الذين ساهموا أكثر في النصر كانوا يغادرون إلى الشمال.
“يجب أن تكون رحلتك صعبة. من فضلك ، دعنا نذهب إلى الداخل. “
تقدم القائد إلى الأمام ، وشجع بقوة الأمير الأول على البقاء ومراقبة الموقف معهم. لم يستمع أدريان.
سمعت هذه الرسائل تتصاعد في أذني ، وكان هذا الصوت شرسًا مثل روحي المتجددة.
كان كل ما قاله “لدي عمل لأفعله”. سارع إلى هناك ، ثم صرخ من فوق ظهره أن لديه شيئًا مهمًا جدًا ليفعله في الشمال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدفقت قوة القصيدة ، إرادة التنين الخاصة ، وتركتني فارغًا. تبددت النيران الزرقاء الداكنة للشفق إلى العدم.
قال ماكسيميليان: “أخي ، سوف أتبعك”.
تعمق عبوس الملك وهو يستمع للرسول.
“لا ، عد إلى العاصمة. قال أدريان وهو يضع يده على كتف أخيه وشرف عليه بنظرة عميقة وذات مغزى: لديك واجباتك كأمير ، أخ ، وظيفتك الخاصة.
“أوه ، أحد ذراعيه قطعه والدك ، لذلك ليس لدي أدنى فكرة عن مكانه. الوحش لم يخبرني قط “.
على الرغم من عدم وجود كلمات أخرى ، كان ماكسيميليان يعرف بطريقة ما ما هو عمله.
كان الوورلورد يحدق بي ، يطحن أسنانه. استطعت أن أرى أنه لاحظ ضعفي ، واشتعلت نيران النصر مرة أخرى في مقل العيون الحمراء الشريرة له.
“سنرى بعضنا البعض مرة أخرى قريبا بما فيه الكفاية” ، كان أدريان قد استقبل ماكسيميليان ، ثم غادر إلى الشمال.
“آه ، الآن لن يأتي اليوم الذي أتغلب فيه على سموك في التقاط الأعلام.”
بعد أن غادر الشماليون ، كان على من بقوا يعانون من صداع إعادة الإعمار والانتقام.
(م.s.وانا اترجم في الاصوات ☻)
“كيف يجب على المرء أن يعامل أولئك الذين لم يسمعوا حتى كلمة شرف ، ناهيك عن امتلاك قطعة واحدة منها في قلوبهم الجبانة؟”
『لقد تحقق شيء مذهل في مثل هذا اليوم』
“بما أنهم يتشاركون نفس القلب ، فقد عرضوا بالفعل دفع المال لتهدئتنا بعد جبنهم. يا سادة ، لا أعتقد أن ضرائبهم صغيرة جدًا “.
جاءت أخيرًا أمام أخي وركعت أمامه ، ركبتها تغرق في الوحل.
“عندما كان الشماليون هنا ، كان بإمكاننا أن نسير ، لكن الآن هؤلاء الجبناء وقواتهم يفوقوننا عددًا”.
رأيت الوورلورد أمامي ، واختفى درعه الأحمر الذي أشعل حماسة المعركة.
“إنه لأمر مخز ، حقا ، أن علينا التعامل مع كل هذه الأمور الصغيرة. هل هذه جائزتي للمخاطرة بحياتي في المعركة؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صاحب الجلالة ، صاحب السمو الأمير الأول قال إنه سيعود بنفسه في الوقت المناسب ، كما يراه مناسبا”.
كان على النبلاء المركزيين الآن أن يقرروا مصير زملائهم الذين فروا من دفاع الجسر. كما ناقشوا كيفية إصلاح الأضرار التي لحقت بالجيش المركزي خلال المعركة.
سأعتمد على أدنى وميض نار لا يزال موجودًا في نهاية الشفق. لن أسمح لهذه الحكاية أن تنتهي بمأساة.
كانت المشاكل معقدة والحلول ليست بديهية.
لقد قاتلوا جميعًا وكافحوا وحققوا النصر في النهاية. الآن فقط أعلن أدريان الانتصار العظيم الذي فازوا به على نهر الراين ، وأعلنه هنا فقط ، تحت هذه الجدران.
“ومع ذلك ، يجب أن تكون سعيدًا لأنك قاتلت وأنقذت الجسر ، أليس كذلك؟” وبخ الكونت براندنبورج القائد والنبلاء برفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سنرى بعضنا البعض مرة أخرى قريبا بما فيه الكفاية” ، كان أدريان قد استقبل ماكسيميليان ، ثم غادر إلى الشمال.
ضحك من حوله وقالوا إنه يتحدث بصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعلم أن الشعراء سيطلقون على موقف مثل هذا “ضرب صخرة ببيضة”. ومع ذلك ، أعددت نصلتي. لقد قمت على الأقل بتدريب هذا الجسد على حالة صحية خلال العام الماضي ، لذلك كان لا بد لي من الاعتماد على شيء ما ضد هذا الوحش الضخم ذو الذراع الواحدة ورمحه.
* * *
“ومع ذلك ، يجب أن تكون سعيدًا لأنك قاتلت وأنقذت الجسر ، أليس كذلك؟” وبخ الكونت براندنبورج القائد والنبلاء برفق.
سار الجيش الشمالي من نهر الراين مباشرة إلى مقاطعة بالاهارد.
“هل من المفترض أن نذهب إلى هناك؟” سأل أحد النبلاء المركزيين. “لقد رأيت في وقت سابق عندما استقبلوا سمو الأمير الأول ، أعتقد أنه أصيب بجروح كبيرة”. أومأ نبلاء آخرون بكلماته ، لكن لم يجرؤ أحد من هؤلاء الأرستقراطيين على الاقتراب من المنطقة التي وقفت فيها قوات بالاهارد ساهرة. لكن مكسيميليان قد اقترب منهم.
أخيرًا ، وصلوا إلى قلعة الشتاء.
على الرغم من أنها كانت مجرد حفنة من الدماء ، إلا أن أشياء كثيرة تدفقت مني في تلك اللحظة الوحيدة.
كانت آثار انسحابهم السريع لا تزال واضحة قبل البوابة الجنوبية للقلعة. الكونت فينسنت بالاهارد وقواته ينتظرون الجيش أمام هذه البوابة.
سار الجيش الشمالي من نهر الراين مباشرة إلى مقاطعة بالاهارد.
“صاحب السمو ، لقد عدت!” صاح فينسنت في التحية.
قد يكون ثمن استخدام قدر كبير من القوة باهظًا بالفعل ، وقد استوعبت الكثير من القوة من قصيدة الفرسان.
أعطى أدريان إيماءة سريعة للفارس بجانبه ، الذي فتح أغطية الصناديق الكبيرة التي كانت تقف على عربة.
اروين كيرجاين.
تمت إزالة القطع المختلفة من جثة الوورلورد واحدة تلو الأخرى. خرج رأسه ، الذي كان لا يزال ملتصقًا بجذعها ، أولاً ، الرأس نفسه الذي صرخ بشدة في خوف وألم.
هز الأمير الأول رأسه عندما اجتاحت بصره جدران قلعة الشتاء.
لقد تم اختراقه إلى أجزاء. قال فينسينت ، متظاهرًا بالهدوء ، لكن عينيه وجسده المرتعش أثبتا أنه لا شيء سوى الهدوء. “أين الذراع الأخرى؟” تمكن من السؤال.
شعرت باللهب في بشرتي ، ومن خلال هذا الألم الرهيب ، شعرت بوجود عقل بعيد.
“أوه ، أحد ذراعيه قطعه والدك ، لذلك ليس لدي أدنى فكرة عن مكانه. الوحش لم يخبرني قط “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعلم أن الشعراء سيطلقون على موقف مثل هذا “ضرب صخرة ببيضة”. ومع ذلك ، أعددت نصلتي. لقد قمت على الأقل بتدريب هذا الجسد على حالة صحية خلال العام الماضي ، لذلك كان لا بد لي من الاعتماد على شيء ما ضد هذا الوحش الضخم ذو الذراع الواحدة ورمحه.
أغلق فينسنت عينيه عند سماع هذه الكلمات لكنه فتحها بسرعة مرة أخرى وهو يحاول الحفاظ على قناع الصفاء الزائف.
صرخ الرماح الأسود على الوحش واستهزأوا به وهم يضربون برماحهم فيه ويجعلون خيولهم ترفس حوافرها المرتعشة بحدة في أجنحتها.
قال فينسينت: “أبي لم يقاتل عبثًا ، إذن”. ثم أمر بإزالة رأس أمير الحرب وحشوها بشكل منفصل. تأوه الجنود وهم يرفعون الصناديق من العربة وحملوها إلى القلعة لبدء عملهم الشاق.
من خلال ذلك الفاسد ، أعطى صوتًا لزئيرًا شديدًا من الألم الشديد والغضب الشديد.
“يجب أن تكون رحلتك صعبة. من فضلك ، دعنا نذهب إلى الداخل. “
حتى قبل أن يتم تطهير ميدان المعركة بشكل صحيح ، غادر الجيش الشمالي.
حتى بناءً على هذه الدعوة من فينسنت ، لم يتحرك الأمير الأول. دون أن ينبس ببنت شفة ، أزال لفافة من القماش كانت مقيدة بظهره وأمسك بها فينسنت.
لقد تم اختراقه إلى أجزاء. قال فينسينت ، متظاهرًا بالهدوء ، لكن عينيه وجسده المرتعش أثبتا أنه لا شيء سوى الهدوء. “أين الذراع الأخرى؟” تمكن من السؤال.
“ما هذا؟”
كان ملك الأورك محرجًا ، ويمكن للمرء أن يرى بوضوح هزيمة مكتوبة على ملامحه الوحشية.
“إنها راية الوورلورد.”
“بما أنهم يتشاركون نفس القلب ، فقد عرضوا بالفعل دفع المال لتهدئتنا بعد جبنهم. يا سادة ، لا أعتقد أن ضرائبهم صغيرة جدًا “.
في تلك اللحظة بالذات ، هبت الرياح الشمالية الباردة من جبال بليدز إيدج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أعلم أن الشعراء سيطلقون على موقف مثل هذا “ضرب صخرة ببيضة”. ومع ذلك ، أعددت نصلتي. لقد قمت على الأقل بتدريب هذا الجسد على حالة صحية خلال العام الماضي ، لذلك كان لا بد لي من الاعتماد على شيء ما ضد هذا الوحش الضخم ذو الذراع الواحدة ورمحه.
رفرفت راية الوورلورد ، وكان هذا الأثر الأخير للمملكة القصيرة التي قطعتها الأورك يرفرف في مهب الريح – لافتة ممزقة وممزقة وباهتة.
كان الوورلورد يحدق بي ، يطحن أسنانه. استطعت أن أرى أنه لاحظ ضعفي ، واشتعلت نيران النصر مرة أخرى في مقل العيون الحمراء الشريرة له.
“آه ، الآن لن يأتي اليوم الذي أتغلب فيه على سموك في التقاط الأعلام.”
“لا ، عد إلى العاصمة. قال أدريان وهو يضع يده على كتف أخيه وشرف عليه بنظرة عميقة وذات مغزى: لديك واجباتك كأمير ، أخ ، وظيفتك الخاصة.
هز الأمير الأول رأسه عندما اجتاحت بصره جدران قلعة الشتاء.
سار الجيش الشمالي من نهر الراين مباشرة إلى مقاطعة بالاهارد.
“قم بتثبيت هذه اللافتة على أعلى قمة مستدقة لديك ، حيث سيراها الجميع عبر العصور كرمز للإرادة الحديدية لقلعة الشتاء.”
بعد تقسيم قواتهم إلى فرق عمل ، اجتمع النبلاء المركزيون لتخطيط العمل المستقبلي. ومع ذلك ، فقد أصبحوا في حيرة من أمرهم عندما سمعوا أن أولئك الذين ساهموا أكثر في النصر كانوا يغادرون إلى الشمال.
نظر أدريان حوله إلى الجنود المتجمعين.
استمر الوحش في الزئير ، وبعد معاناة شديدة من الألم ، سقط ملك الأورك الذي لم يكن أحد يعتقد أنه سيسقط.
“سيد هذه الراية بالاهارد!” أعلن.
لقد تحملت الألم وأعدت الشفق بقبضة محكمة. كنت آمل ، وما زلت آمل ، أن تنتهي الحقيقة المأساوية لوجوده هناك وبعد ذلك.
لقد قاتلوا جميعًا وكافحوا وحققوا النصر في النهاية. الآن فقط أعلن أدريان الانتصار العظيم الذي فازوا به على نهر الراين ، وأعلنه هنا فقط ، تحت هذه الجدران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عدد المرات التي اخترقت فيها حراب الرماح السود عدد الجنود والفرسان الذين لقوا حتفهم تحت مد الوحوش التي أطلقها الوورلورد على قلعة الشتاء.
هلل الناجون من قلعة الشتاء.
“لا ، عد إلى العاصمة. قال أدريان وهو يضع يده على كتف أخيه وشرف عليه بنظرة عميقة وذات مغزى: لديك واجباتك كأمير ، أخ ، وظيفتك الخاصة.
* * *
قد يكون ثمن استخدام قدر كبير من القوة باهظًا بالفعل ، وقد استوعبت الكثير من القوة من قصيدة الفرسان.
قال الملك بعبوس “قل ذلك مرة أخرى”.
بعد البحث في مساحة الأرض الواقعة خلف الجسر حيث خيمت الأورك ، جاءت إلينا ، وفي يديها كانت تحمل راية كبيرة. مرت دون تردد من خلال الجنود بينما كانت متوجهة إلى تجمعات بلهارد.
“جلالة الملك ، الأمير الأول رفض العودة.”
“صاحب السمو ، لقد عدت!” صاح فينسنت في التحية.
تعمق عبوس الملك وهو يستمع للرسول.
* * *
“قل ذلك مرة أخرى!” أمر الملك كما تسلل غضب عميق إلى صوته.
وطوال الوقت ، كان رمح الوورلورد لا يزال يتأرجح بكامل زخمه.
ارتجف الرسول تحت نظر الملك السخط. ومع ذلك ، كانت لديه عائلة لإطعامها وديون عليه ، لذلك لم يكن أمامه خيار سوى القيام بعمله. أغمض عينيه بإحكام ، وسلم الرسالة كاملة ، وألقى كلمات الأمير أدريان ليونبيرجر.
“هذا الوحش اللع.ن اللع.ن!”
“صاحب الجلالة ، صاحب السمو الأمير الأول قال إنه سيعود بنفسه في الوقت المناسب ، كما يراه مناسبا”.
……………………….
صرخ الرماح الأسود على الوحش واستهزأوا به وهم يضربون برماحهم فيه ويجعلون خيولهم ترفس حوافرها المرتعشة بحدة في أجنحتها.
“إنها راية الوورلورد.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات