لم يُكشف إلا بعد الإنهيار (1)
لم يكن الوقت الذي تجول فيه الأورك عبر الشمال طويلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الكونت بالاهارد يجمع القوات إلى رايته ، وكان الناجون من قلعة الشتاء يستعدون للحرب مرة أخرى.
لقد مر شهران على الأكثر ، ولم يتسببوا في أضرار طفيفة حيث ان فرسان الكونت بالاهارد قد اقتحموا ثم أبعدتهم بعيدًا عن المستوطنات ، مما سمح للعديد من المدن بالهروب من هروبهم. ومع ذلك ، فإن الدمار الشامل الذي لحق بالشمال في الحرب كان كبيرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال ماركيز مونبلييه لنفسه وضحك: “حسنًا ، يمكن أن يكون هذا الأمير الأول نعمة إذا أراد أن يكون كذلك”.
أصبحت تسع مدن مقابر ، والجيوش التسعة التي كانت تحرسها ذات يوم قد جرفت تحت مد البحر.
كانت أنهار لا حصر لها من الدم قد طارت عبر هذه الأرض قبل أن تقف جدران قلعة الشتاء كحصن طويل ضد جوع الوحوش
تم ذبح عدد لا يحصى من الأشخاص الذين فشلوا في الإخلاء. كان الضرر الاقتصادي والبشري الذي عانى منه الشمال لا يحصى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان خطأ كبيرا.
ومع ذلك ، كان الجرح الأسوأ هو الضرر الذي لحق بأرواح الشماليين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة للنبلاء الذين تم تخطيهم في تسلسل الخلافة ، كان من المستحيل التعهد للوردات الجدد. لقد استاءوا من اللوردات الجدد واستاءوا بدورهم.
إذن ما هو نوع المكان الذي كان الشمال؟
لقد استدعى جميع النبلاء الذين كانوا في خط الخلافة في وينتر كاسل ، وكان هو نفسه سيختار خليفة كل منزل.
كانت أنهار لا حصر لها من الدم قد طارت عبر هذه الأرض قبل أن تقف جدران قلعة الشتاء كحصن طويل ضد جوع الوحوش
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
لم يكن هناك مكان واحد لم تتلطخ فيه الأرض والثلج ذات مرة بالقرمزي مع شريان الحياة الذي قضاه الأبرياء. بعد ذلك ، اجتمع الكثير لحماية هذه الأرض من الوحوش ، لحماية أولئك الذين كانوا أيضًا عاجزين جدًا عن الدفاع عن أنفسهم.
إذن هم هناك: عائلة بالاهارد ، الأوصياء القدامى في الشمال ، والأمير الأول ، الذي أصبح يُدعى منقذ الشمال.
عندها فقط تم رفع أسوار القلعة العالية ، وعندها فقط يمكن أن يصبح الشمال حقًا عالمًا مناسبًا للبشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الكونت بالاهارد يجمع القوات إلى رايته ، وكان الناجون من قلعة الشتاء يستعدون للحرب مرة أخرى.
كان ماضي الشمال ماضي التفاني والتضحية. بالنسبة للشماليين ، كان هذا الماضي المجيد هو التاريخ الفخور لأسلافهم وكان الراية الروحية التي أعطتهم القلب في تلك الأجواء القاسية.
لقد أعربوا جميعًا عن نواياهم في الاستمرار في الخدمة ، ولذلك قبلهم الكونت بالاهارد الجديد ، وشكل فيلق رينجر جديدًا.
هذا التاريخ والروح الفخورين سحقهما النبلاء والأباطرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك ، فإن أسطورة الأمير الأول وكيف حارب العفاريت لم يجعل من السهل رفض مطالبه. عندما مات النبلاء الشماليون بائسة أثناء فرارهم ، قاتل الابن الأكبر للعائلة المالكة من الجبهة وقاد الشمال إلى النصر.
فر هؤلاء المتحدرين من الأبطال قبل اندلاع الحرب ، بينما كان أسلافهم يحمون الناس بالأسنان والأظافر.
سمع هؤلاء الجنود مثل هذه الحكايات وتجمعوا تحت راية الدرع الثلاثي لعائلة بالاهارد للقتال معًا.
وهكذا ، فإن الشماليين الذين وقفوا لمحاربة الأورك قد دمرتهم هذه الخيانة.
كان ماضي الشمال ماضي التفاني والتضحية. بالنسبة للشماليين ، كان هذا الماضي المجيد هو التاريخ الفخور لأسلافهم وكان الراية الروحية التي أعطتهم القلب في تلك الأجواء القاسية.
وبينما كانوا يجادلون فيما إذا كانوا سيقفون ويقاتلون أم لا ، ظهر رسول من بالاهارد وحثهم على مغادرة المنطقة.
أولاً ، هؤلاء الأقنان عديمي الضمير الذين وضعوا في رؤوسهم ذات مرة للقتال ضد الإمبراطورية لا يمكن السماح لهم باكتساب نفس المستوى من القوة الذي سمح لهم بالقيام بذلك في المقام الأول.
ومع ذلك ، لم يكن كل الذين شاركوا في المسيرة من اللاجئين الذين اختاروا الإخلاء.
ثم اتصل العديد من النبلاء المخادعين بالسفراء الإمبراطوريين ، لأنهم كانوا يعلمون أن الإمبراطورية لن تنظر بلطف إلى التجنيد واسع النطاق الذي تم فرضه في الشمال.
كان الكونت بالاهارد يجمع القوات إلى رايته ، وكان الناجون من قلعة الشتاء يستعدون للحرب مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان رد الملك هو نفسه بالضبط خلال الحرب ، لأنه تخلى عن الشمال مرة ثانية!
انتظر ألفان جندي لرؤية راية آل بالاهارد ، وكانوا ينتظرون بأمل ميؤوس منه.
أصبح من الواضح للناس أنهم لا يستطيعون الوثوق في حماية ما يسمى اللوردات النبلاء. في جميع أنحاء الشمال ، كان النبلاء يفقدون سلطاتهم السياسية بسرعة. كان الأمير الأول قد جعل الجيش مركزًا بالكامل بالفعل ، وأصبح عامة الناس سئمًا من الأرستقراطيين الجبناء الذين استولوا عليهم. فقط استفزاز طفيف يمكن أن يتسبب في انتفاضة عامة الناس ويمحو الأعضاء وحتى ذكرى العائلات النبيلة.
عندما وقفوا أخيرًا تحت الدرع الثلاثي ، عرفوا: منذ متى كان آل بالاهارد يشنون حربهم المنعزلة ، وكيف ابتعد اللوردات الشماليون عن مناشداتهم للمساعدة. لقد سمعوا كيف هرب كل هؤلاء اللوردات أنفسهم مثل الجبناء ، الأمر الذي جلب الاستياء والراحة لقلوب هؤلاء الجنود بنفس القدر.
كانت الاضطرابات في الشمال أكثر خطورة بكثير من تقديرات ماركيز الأكثر جموحًا ، وانهارت قلعة عائلة بالاهارد ، وأغرقت ذلك الجزء بأكمله من المملكة بتلك الوحوش الخضراء اللعينة.
ومع ذلك ، فقد شعروا بأنهم محظوظون لوجود نبيل واحد على الأقل ، وأن الباقى قد أشاد بأسلاف العائلة النبيلة الذين خاضوا حروبًا لا حصر لها لم يعرفها أحد ، وهذا لعدة قرون باردة. وكان هذا النبيل الأخير قد قدم احترامه الدائم للفرسان والجنود الذين لقوا حتفهم ، وقاتلوا حتى النهاية.
لو فر الأمير من المعركة ، لكان النبلاء سخروا من رسالته. ولكن الآن ، وهو مخلص الشمال ، كيف يجرؤون على تجاهله؟
سمع هؤلاء الجنود مثل هذه الحكايات وتجمعوا تحت راية الدرع الثلاثي لعائلة بالاهارد للقتال معًا.
يستحق أي شخص لديه مهارا اريان ليونجبير ان يتم تحويله إلى دمية إمبراطورية!
صحيح أنهم كانوا مجرد قوم عاديين وليسوا جنودًا حقيقيين. لم يتلقوا أبدًا تدريبًا مناسبًا ، ناهيك عن أنهم لم يتعلموا أبدًا كيفية محاربة الوحوش الشرسة.
كان معظم اللوردات الذين سينهضون قد ماتوا بالفعل أو كان أبناؤهم في السجن ، وربما لن يتمكن أطفالهم الصغار من أداء واجبات اللورد الكاملة.
لم يحملوا السيوف مطلقًا ولم يقاتلوا الوحوش مطلقًا ، لم يتمكنوا حتى من القول إنهم كانوا رجالًا خاطروا بحياتهم.
فر هؤلاء المتحدرين من الأبطال قبل اندلاع الحرب ، بينما كان أسلافهم يحمون الناس بالأسنان والأظافر.
ومع ذلك ، عندما يتعلق الأمر بالقوس والفأس ، تأخذ القصة منعطفًا مختلفًا تمامًا.
ومع ذلك ، لم يكن كل الذين شاركوا في المسيرة من اللاجئين الذين اختاروا الإخلاء.
وُلد هؤلاء الشماليون بفؤوس في أيديهم وسهام في جعبتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللع.ة!” أقسم ماركيز مونبلييه ، منزعجًا من حالة الواقع. لقد مرت سنوات قليلة فقط منذ أن اكتشف الملك ليونبيرجر تجنيد فرسان من خارج مملكته دون معرفة إمبراطورية.
كان على المرء أن يعرف كيف يطلق النار بشكل حقيقي في أرض قاحلة حيث تندر الحيوانات ، وكان على المرء أن يقطع الأشجار بفأس إذا رغب في الحصول على أي فرصة للنجاة من فصول الشتاء القاسية.
“لكن لا ، لم يتم تدميرها.”
لقد كانوا صيادون ومتتبعون ممتازون أيضًا ، لكنهم رأوا أن هذه المهارات ليست شيئًا مميزًا. لقد حدث أن ما نشأ به هؤلاء الرجال كان مهارات الحارس ، وهكذا بدأ جوالين قلعة الشتاء في تدريب هؤلاء الرجال.
الآن ، كانت المملكة على وشك الانهيار ، وكان مونبلييه يعلم أن سوء تقديره للوضع كان السبب جزئيًا في ذلك.
بالتأكيد ، لا يمكن أن يصبحوا حراسًا كاملين بعد جلسة تدريبية قصيرة فقط قبل أن يصلوا إلى خطوط المعركة. علاوة على ذلك ، سيكون من المستحيل عليهم الوصول إلى مستوى جوالين الشتاء في بالاهارد ، الذين قيل إنهم يمتلكون المهارة الأكثر تميزًا كحراس في القارة بأكملها.
وهكذا ، فإن الشماليين الذين وقفوا لمحاربة الأورك قد دمرتهم هذه الخيانة.
ومع ذلك ، فإن هؤلاء الرجال قد استوفوا بالفعل الشروط اللازمة ، وكل ما تبقى لهم هو اكتساب الروح القتالية التي لا تقهر لفرقة بلحد رينجرز من خلال الممارسة.
كان معظم اللوردات الذين سينهضون قد ماتوا بالفعل أو كان أبناؤهم في السجن ، وربما لن يتمكن أطفالهم الصغار من أداء واجبات اللورد الكاملة.
وكانت معركة حقيقية في الطريق ، معركة ضد جحافل من الأورك التي يقودها وحش عظيم يسمى ملك الأورك ، وحش لا مثيل له في أي شيء موجود منذ أجيال عديدة. مات العديد من هؤلاء الجنود الجدد خلال تلك المعركة ، لكن نجا المزيد منهم. أولئك الذين نجوا رفضوا العودة إلى مداخنهم ومنازلهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان الرجل الذي تداول في فرسان الإمبراطورية ، بعد كل شيء ، لذلك لم يكن من الممكن بالتأكيد أن تتغير شخصيته الأساسية.
لقد أعربوا جميعًا عن نواياهم في الاستمرار في الخدمة ، ولذلك قبلهم الكونت بالاهارد الجديد ، وشكل فيلق رينجر جديدًا.
لقد أعربوا جميعًا عن نواياهم في الاستمرار في الخدمة ، ولذلك قبلهم الكونت بالاهارد الجديد ، وشكل فيلق رينجر جديدًا.
***
بالتأكيد ، لا يمكن أن يصبحوا حراسًا كاملين بعد جلسة تدريبية قصيرة فقط قبل أن يصلوا إلى خطوط المعركة. علاوة على ذلك ، سيكون من المستحيل عليهم الوصول إلى مستوى جوالين الشتاء في بالاهارد ، الذين قيل إنهم يمتلكون المهارة الأكثر تميزًا كحراس في القارة بأكملها.
كان من المستحيل عادةً ، حيث كان يُنظر إلى المتطوعين بعين الريبة ، والمجندين أكثر من ذلك. قد يكون البعض جواسيس لأسيادهم السابقين. ومع ذلك ، ماذا عن مخزون الأسلحة الكبير؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
كان معظم اللوردات الذين سينهضون قد ماتوا بالفعل أو كان أبناؤهم في السجن ، وربما لن يتمكن أطفالهم الصغار من أداء واجبات اللورد الكاملة.
في النهاية ، تم تخصيص مسؤولية التسلح وعقاب النبلاء لمكتب الأمير الثاني.
في النهاية ، تم تخصيص مسؤولية التسلح وعقاب النبلاء لمكتب الأمير الثاني.
عندما وقفوا أخيرًا تحت الدرع الثلاثي ، عرفوا: منذ متى كان آل بالاهارد يشنون حربهم المنعزلة ، وكيف ابتعد اللوردات الشماليون عن مناشداتهم للمساعدة. لقد سمعوا كيف هرب كل هؤلاء اللوردات أنفسهم مثل الجبناء ، الأمر الذي جلب الاستياء والراحة لقلوب هؤلاء الجنود بنفس القدر.
قرر مكسيميليان أن يطالب بمبالغ كبيرة كتعويض عن الجبن الخاطئ للنبلاء الذين فروا من دفاع الراين. ووافق النبلاء الآخرون ، بمن فيهم الكونت برانديبورج ، على قرار الأمير. كان على هؤلاء النبلاء الآن تمويل إعادة الإعمار وإعادة التسلح بعد أن دمرت الاورك المملكة ، وكانوا يعرفون أنهم سيدفعون ثمن خطاياهم حتى نهاية أيامهم. كان المال الذي دفعوه فقط حتى يتمكنوا من العيش كهاربين مشهورين.
وبينما كانوا يجادلون فيما إذا كانوا سيقفون ويقاتلون أم لا ، ظهر رسول من بالاهارد وحثهم على مغادرة المنطقة.
حتى أولئك الذين لم يكن لهم دور في الحرب حملوا كلفتها. دفعت 23 عائلة من أصل 36 عائلة في المنطقة الوسطى مبالغ طائلة من المال ، وذهب حوالي نصف هذا المبلغ إلى عائلة بالاهارد. على الرغم من انتهاء الحرب ، إلا أن الجو في الشمال ظل كما كان عليه خلال الحرب. أصبحت المدن الكبرى مجرد حقول فارغة ، وقاتلت عائلات اللوردات القتلى من أجل الخلافة.
تم ذبح عدد لا يحصى من الأشخاص الذين فشلوا في الإخلاء. كان الضرر الاقتصادي والبشري الذي عانى منه الشمال لا يحصى.
ومات كثير ممن كانت فيهم دماء كريمة صامتين ونسوا. ثم جاء الرسل من الكونت بالاهارد الجديد ، أو بتعبير أدق ، من الأمير الأول.
ومع ذلك ، كان الجرح الأسوأ هو الضرر الذي لحق بأرواح الشماليين.
لقد استدعى جميع النبلاء الذين كانوا في خط الخلافة في وينتر كاسل ، وكان هو نفسه سيختار خليفة كل منزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد لاحظت الوضع ، وقدمت بعض الوعود السرية بالدعم المالي حتى يمكن تعزيز دفاعاتنا ، كما أنني … أنهيت بعض مصادر الشائعات.”
كان الأمر سخيفًا! في العادة ، كانت العائلة المالكة قد احتشدت ضد مثل هذا التعدي على حق النبلاء في ممارسة الحكم على شؤونهم الشخصية والعائلية. ومع ذلك ، لم يأتي أي احتجاج.
الأمير الذي تم طرده لأنه اعتقد أنه لا يستطيع بناء المملكة التي يجب أن تكون بمثابة درع ضد الإمبراطورية كان واسع الحيلة بشكل غير متوقع.
لمئات السنين ، اهتمت عائلة بالاهارد بحراسة الحدود بين جبال بليد إيدج والمملكة. الآن ، مارسوا سلطتهم السياسية لأول مرة منذ قرون وهم يقفون وراء مطالب الأمير أدريان.
تم ذبح عدد لا يحصى من الأشخاص الذين فشلوا في الإخلاء. كان الضرر الاقتصادي والبشري الذي عانى منه الشمال لا يحصى.
علاوة على ذلك ، فإن أسطورة الأمير الأول وكيف حارب العفاريت لم يجعل من السهل رفض مطالبه. عندما مات النبلاء الشماليون بائسة أثناء فرارهم ، قاتل الابن الأكبر للعائلة المالكة من الجبهة وقاد الشمال إلى النصر.
لقد أرادوا بشدة أن يستعيدوا ما اعتبروه ألقابهم المشروعة وكانوا مستعدين حتى لأخذها بالشفرات إذا أعيرهم النبلاء الآخرون القوات.
كان النبلاء الشماليون أكثر براغماتية من أن يصدقوا الشائعات الجامحة لأدريان ليونبيرجر: ليتشر ، أحمق ، وعار ملكي.
كان الكونت بالاهارد الجديد وفرسانه موالين للأمير الأول وكانوا متحمسين لإصلاحاته.
لقد شهد الآلاف من الشماليين ، بعد كل شيء ، تلك المعركة الرهيبة بين الوورلورد والأمير الأول. حتى لو لم يفعلوا ، كانت ندوب المعركة محفورة جيدًا على جسد الأمير أدريان.
“إذن ، هناك رجل يشتري فرسان إمبراطوريتنا المجيدة ، كل ذلك لمساعدة ماركيز بوشين ، ثم هذا الرجل ، حسنًا ، يدافع عن بلدي فقط حتى يتمكن الماركيز من البقاء! اعتقدت أنه سيكون عديم الفائدة ، لأنه كان غير كفء ، لكن لا! لقد كان مفيدًا بشكل مدهش “.
إذن هم هناك: عائلة بالاهارد ، الأوصياء القدامى في الشمال ، والأمير الأول ، الذي أصبح يُدعى منقذ الشمال.
كانت أنهار لا حصر لها من الدم قد طارت عبر هذه الأرض قبل أن تقف جدران قلعة الشتاء كحصن طويل ضد جوع الوحوش
لو فر الأمير من المعركة ، لكان النبلاء سخروا من رسالته. ولكن الآن ، وهو مخلص الشمال ، كيف يجرؤون على تجاهله؟
في تلك اللحظة بالذات ، كان أدريان ليونبيرجر ، الأمير الأول ، الذي قرر الماركيز أن يعتني به كملك دمية ، سعيدًا جدًا.
لم يعد الشبان والشابات الذين عانوا من الحرب هم الأغنام اللطيفة التي كانوا عليها في الماضي. لم يكن هناك منزل واحد يفتقر إلى التدريب على فنون الدفاع عن النفس ، وكان كل قروي يحمل سيوف ودروع أسلافه بأكبر قدر من الإرادة التي يستطيع حشدها.
إذن هم هناك: عائلة بالاهارد ، الأوصياء القدامى في الشمال ، والأمير الأول ، الذي أصبح يُدعى منقذ الشمال.
أصبح من الواضح للناس أنهم لا يستطيعون الوثوق في حماية ما يسمى اللوردات النبلاء. في جميع أنحاء الشمال ، كان النبلاء يفقدون سلطاتهم السياسية بسرعة. كان الأمير الأول قد جعل الجيش مركزًا بالكامل بالفعل ، وأصبح عامة الناس سئمًا من الأرستقراطيين الجبناء الذين استولوا عليهم. فقط استفزاز طفيف يمكن أن يتسبب في انتفاضة عامة الناس ويمحو الأعضاء وحتى ذكرى العائلات النبيلة.
تم الضغط بشكل خاص على النبلاء الشماليين لعدم إرسال أي مساعدة لعائلة بالاهارد. اعتقد مونبلييه أنه يستطيع ، من خلال الرشاوى والتهديدات ، الإضرار بعائلة بالاهارد من خلال حشد من الأورك ، لأنهم لم يكشفوا علانية عن كرههم للإمبراطورية وطرقها المستنيرة؟ نعم!
لذلك كان على اللوردات الذين تركوا خارج الحلقة الجلوس في زواياهم المنعزلة ، وتناول الخردل وقبول الخلفاء المعينين من قبل الأمير الأول.
تمكنت الحكومة المركزية من هزيمة الاورك ، ولكن إذا أصبح المسار الحقيقي للأحداث معروفًا في الإمبراطورية ، فقد تتعرض عائلة مونبلييه لعقوبات شديدة.
كان على الأشخاص الذين استولوا على عائلاتهم نذر الولاء للأمير أدريان ليونبيرجر. ثم تم دفع تعويضات الحرب إلى بالاهارد من قبل النبلاء المركزيين لهؤلاء النبلاء الشماليين الجدد إذا تعهدوا بالولاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعد الشبان والشابات الذين عانوا من الحرب هم الأغنام اللطيفة التي كانوا عليها في الماضي. لم يكن هناك منزل واحد يفتقر إلى التدريب على فنون الدفاع عن النفس ، وكان كل قروي يحمل سيوف ودروع أسلافه بأكبر قدر من الإرادة التي يستطيع حشدها.
المال ، بدوره ، سمح لهم بتوطيد سلطتهم دون سؤال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
بالنسبة للنبلاء الذين تم تخطيهم في تسلسل الخلافة ، كان من المستحيل التعهد للوردات الجدد. لقد استاءوا من اللوردات الجدد واستاءوا بدورهم.
ومع ذلك ، فإن هؤلاء الرجال قد استوفوا بالفعل الشروط اللازمة ، وكل ما تبقى لهم هو اكتساب الروح القتالية التي لا تقهر لفرقة بلحد رينجرز من خلال الممارسة.
من المؤكد أن هذه النفوس غير الراضية أرسلت رسلًا للثرثرة إلى العاصمة.
لم يكن الوقت الذي تجول فيه الأورك عبر الشمال طويلاً.
لقد أرادوا بشدة أن يستعيدوا ما اعتبروه ألقابهم المشروعة وكانوا مستعدين حتى لأخذها بالشفرات إذا أعيرهم النبلاء الآخرون القوات.
ومع ذلك ، فقد شعروا بأنهم محظوظون لوجود نبيل واحد على الأقل ، وأن الباقى قد أشاد بأسلاف العائلة النبيلة الذين خاضوا حروبًا لا حصر لها لم يعرفها أحد ، وهذا لعدة قرون باردة. وكان هذا النبيل الأخير قد قدم احترامه الدائم للفرسان والجنود الذين لقوا حتفهم ، وقاتلوا حتى النهاية.
بعض الحِرفيين بالغوا إلى حد كبير في الوضع في الشمال للعائلة المالكة ، على أمل الاستفادة من الخلاف بين الملك وابنه الأكبر. أثبتت جهودهم عديمة الفائدة.
عندها فقط تم رفع أسوار القلعة العالية ، وعندها فقط يمكن أن يصبح الشمال حقًا عالمًا مناسبًا للبشر.
كان عليهم أن يتعاملوا مع السلطة السياسية للأمير الأول ، الذي يمتلك الآن القوة الكاملة لعشرين منزلاً نبيلاً ، بما في ذلك بالاهارد ، خلفه. فقط أولئك الذين تثق بهم العائلة المالكة تلقوا ردودًا ، وكانت هذه عمليات فصل قصيرة ذات مبررات قصيرة.
كان من المستحيل عادةً ، حيث كان يُنظر إلى المتطوعين بعين الريبة ، والمجندين أكثر من ذلك. قد يكون البعض جواسيس لأسيادهم السابقين. ومع ذلك ، ماذا عن مخزون الأسلحة الكبير؟
كان رد الملك هو نفسه بالضبط خلال الحرب ، لأنه تخلى عن الشمال مرة ثانية!
في تلك اللحظة بالذات ، كان أدريان ليونبيرجر ، الأمير الأول ، الذي قرر الماركيز أن يعتني به كملك دمية ، سعيدًا جدًا.
كل ما فعله هو أن يأمر أدريان بالعودة إلى العاصمة لاستئناف منصبه وريثًا لسلالة ليونبرغر ، ومع ذلك فقد تجاهل الأمير الأول هذا المرسوم! لقد كتب إلى والده أنه لن يعود إلا إذا كان الوقت مناسبًا.
في تلك اللحظة بالذات ، كان أدريان ليونبيرجر ، الأمير الأول ، الذي قرر الماركيز أن يعتني به كملك دمية ، سعيدًا جدًا.
كان الكونت بالاهارد الجديد وفرسانه موالين للأمير الأول وكانوا متحمسين لإصلاحاته.
إذن هم هناك: عائلة بالاهارد ، الأوصياء القدامى في الشمال ، والأمير الأول ، الذي أصبح يُدعى منقذ الشمال.
يمكن القول على وجه اليقين أن الشمال أصبح الآن خارج حكم الملك والعاصمة.
“إذن ، هناك رجل يشتري فرسان إمبراطوريتنا المجيدة ، كل ذلك لمساعدة ماركيز بوشين ، ثم هذا الرجل ، حسنًا ، يدافع عن بلدي فقط حتى يتمكن الماركيز من البقاء! اعتقدت أنه سيكون عديم الفائدة ، لأنه كان غير كفء ، لكن لا! لقد كان مفيدًا بشكل مدهش “.
ثم اتصل العديد من النبلاء المخادعين بالسفراء الإمبراطوريين ، لأنهم كانوا يعلمون أن الإمبراطورية لن تنظر بلطف إلى التجنيد واسع النطاق الذي تم فرضه في الشمال.
لقد مر شهران على الأكثر ، ولم يتسببوا في أضرار طفيفة حيث ان فرسان الكونت بالاهارد قد اقتحموا ثم أبعدتهم بعيدًا عن المستوطنات ، مما سمح للعديد من المدن بالهروب من هروبهم. ومع ذلك ، فإن الدمار الشامل الذي لحق بالشمال في الحرب كان كبيرا.
ومع ذلك ، مهما طال انتظار هؤلاء النبلاء ، لم يرد سفراء الإمبراطورية بأي رد.
كان الكونت بالاهارد الجديد وفرسانه موالين للأمير الأول وكانوا متحمسين لإصلاحاته.
كانت الحقيقة الحقيقية هي أن السفير الإمبراطوري ، ماركيز مونبلييه ، كان الآن في عجلة من أمره لإخراج الفحم الذي سقط في حذائه.
“على الرغم من أنه كان من غير المريح الكشف عنها في مأدبة في اليوم الآخر ، إلا أنني تمكنت من مسامحة هذا القدر ، لأنه كان رجلاً لا يستطيع التمييز بين النبيذ الفاخر وخزان الطين”
“لديك تقارير من البلد الأم ، كما أوعزت؟”
كنت قد حاولت أن أحاصر منافسًا صغيرًا ، وبذلك كادت أن أحرق ساحة السوق.
“كما قلت ، لقد قدمت تقريري دون خطأ واحد.”
وُلد هؤلاء الشماليون بفؤوس في أيديهم وسهام في جعبتهم.
“وما هو الجواب؟”
كان إذا كان قد استعاد ما فقد.
“لقد لاحظت الوضع ، وقدمت بعض الوعود السرية بالدعم المالي حتى يمكن تعزيز دفاعاتنا ، كما أنني … أنهيت بعض مصادر الشائعات.”
لم يكن هناك مكان واحد لم تتلطخ فيه الأرض والثلج ذات مرة بالقرمزي مع شريان الحياة الذي قضاه الأبرياء. بعد ذلك ، اجتمع الكثير لحماية هذه الأرض من الوحوش ، لحماية أولئك الذين كانوا أيضًا عاجزين جدًا عن الدفاع عن أنفسهم.
أعطى ماركيز مونبلييه الصعداء الصعداء من كلمات وكيله.
من المؤكد أن هذه النفوس غير الراضية أرسلت رسلًا للثرثرة إلى العاصمة.
أصبحت الاضطرابات الأخيرة في الجزء الشمالي من مملكة ليونبرج قضية كبيرة حتى أنها عرضت منصبه للخطر.
ومع ذلك ، عندما يتعلق الأمر بالقوس والفأس ، تأخذ القصة منعطفًا مختلفًا تمامًا.
تم تكليف سفير الإمبراطورية في المملكة بمهمتين.
كان ماضي الشمال ماضي التفاني والتضحية. بالنسبة للشماليين ، كان هذا الماضي المجيد هو التاريخ الفخور لأسلافهم وكان الراية الروحية التي أعطتهم القلب في تلك الأجواء القاسية.
أولاً ، هؤلاء الأقنان عديمي الضمير الذين وضعوا في رؤوسهم ذات مرة للقتال ضد الإمبراطورية لا يمكن السماح لهم باكتساب نفس المستوى من القوة الذي سمح لهم بالقيام بذلك في المقام الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الكونت بالاهارد يجمع القوات إلى رايته ، وكان الناجون من قلعة الشتاء يستعدون للحرب مرة أخرى.
ثانيًا ، لم يُسمح لهؤلاء الأقنان غير المثقفين بأن يصبحوا أضعف من اللازم ، وبذلك توقفوا عن العمل كحاجز بين جيوش الوحوش الكبيرة في الشمال والإمبراطورية نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد لاحظت الوضع ، وقدمت بعض الوعود السرية بالدعم المالي حتى يمكن تعزيز دفاعاتنا ، كما أنني … أنهيت بعض مصادر الشائعات.”
يكفي القول؛ لم تكن أي من المهمتين سهلة. ولديك كلتا المهمتين في نفس الوقت؟ ههه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد لاحظت الوضع ، وقدمت بعض الوعود السرية بالدعم المالي حتى يمكن تعزيز دفاعاتنا ، كما أنني … أنهيت بعض مصادر الشائعات.”
الآن ، كانت المملكة على وشك الانهيار ، وكان مونبلييه يعلم أن سوء تقديره للوضع كان السبب جزئيًا في ذلك.
وكانت معركة حقيقية في الطريق ، معركة ضد جحافل من الأورك التي يقودها وحش عظيم يسمى ملك الأورك ، وحش لا مثيل له في أي شيء موجود منذ أجيال عديدة. مات العديد من هؤلاء الجنود الجدد خلال تلك المعركة ، لكن نجا المزيد منهم. أولئك الذين نجوا رفضوا العودة إلى مداخنهم ومنازلهم.
لم يأخذ غزو الأورك في الشمال على محمل الجد وأرسل عملاء لعرقلة استجابة عائلة ليونبرغر للوضع. اعتقد مونبلييه أن رجال المملكة غير المتمرسين سوف يستخدمون هذه “الأزمة الوحشية” كذريعة مثالية لبناء قواتهم المسلحة وتوسيع ترساناتهم.
كان الكونت بالاهارد الجديد وفرسانه موالين للأمير الأول وكانوا متحمسين لإصلاحاته.
تم الضغط بشكل خاص على النبلاء الشماليين لعدم إرسال أي مساعدة لعائلة بالاهارد. اعتقد مونبلييه أنه يستطيع ، من خلال الرشاوى والتهديدات ، الإضرار بعائلة بالاهارد من خلال حشد من الأورك ، لأنهم لم يكشفوا علانية عن كرههم للإمبراطورية وطرقها المستنيرة؟ نعم!
كان مونبلييه عازمًا الآن على وضع هذا الرجل الذي خرج من خط الخلافة في صفعة إلى مركز الصدارة مرة أخرى.
لقد كان خطأ كبيرا.
قرر مكسيميليان أن يطالب بمبالغ كبيرة كتعويض عن الجبن الخاطئ للنبلاء الذين فروا من دفاع الراين. ووافق النبلاء الآخرون ، بمن فيهم الكونت برانديبورج ، على قرار الأمير. كان على هؤلاء النبلاء الآن تمويل إعادة الإعمار وإعادة التسلح بعد أن دمرت الاورك المملكة ، وكانوا يعرفون أنهم سيدفعون ثمن خطاياهم حتى نهاية أيامهم. كان المال الذي دفعوه فقط حتى يتمكنوا من العيش كهاربين مشهورين.
كنت قد حاولت أن أحاصر منافسًا صغيرًا ، وبذلك كادت أن أحرق ساحة السوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، مهما طال انتظار هؤلاء النبلاء ، لم يرد سفراء الإمبراطورية بأي رد.
كانت الاضطرابات في الشمال أكثر خطورة بكثير من تقديرات ماركيز الأكثر جموحًا ، وانهارت قلعة عائلة بالاهارد ، وأغرقت ذلك الجزء بأكمله من المملكة بتلك الوحوش الخضراء اللعينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانوا صيادون ومتتبعون ممتازون أيضًا ، لكنهم رأوا أن هذه المهارات ليست شيئًا مميزًا. لقد حدث أن ما نشأ به هؤلاء الرجال كان مهارات الحارس ، وهكذا بدأ جوالين قلعة الشتاء في تدريب هؤلاء الرجال.
تمكنت الحكومة المركزية من هزيمة الاورك ، ولكن إذا أصبح المسار الحقيقي للأحداث معروفًا في الإمبراطورية ، فقد تتعرض عائلة مونبلييه لعقوبات شديدة.
لم يكن هناك مكان واحد لم تتلطخ فيه الأرض والثلج ذات مرة بالقرمزي مع شريان الحياة الذي قضاه الأبرياء. بعد ذلك ، اجتمع الكثير لحماية هذه الأرض من الوحوش ، لحماية أولئك الذين كانوا أيضًا عاجزين جدًا عن الدفاع عن أنفسهم.
‘آه ، لقد اضطررت إلى إرسال عملائي لوقف الشائعات ونشر الشائعات المضادة ، لتقليل حقيقة الدور الذي لعبته في الإضرار بالمملكة. بهذه الطريقة ، سيتم الحفاظ على موقفي!’
كانت الحقيقة الحقيقية هي أن السفير الإمبراطوري ، ماركيز مونبلييه ، كان الآن في عجلة من أمره لإخراج الفحم الذي سقط في حذائه.
“اللع.ة!” أقسم ماركيز مونبلييه ، منزعجًا من حالة الواقع. لقد مرت سنوات قليلة فقط منذ أن اكتشف الملك ليونبيرجر تجنيد فرسان من خارج مملكته دون معرفة إمبراطورية.
لقد شهد الآلاف من الشماليين ، بعد كل شيء ، تلك المعركة الرهيبة بين الوورلورد والأمير الأول. حتى لو لم يفعلوا ، كانت ندوب المعركة محفورة جيدًا على جسد الأمير أدريان.
لقد تعرض للخيانة من قبل أحد المقربين منه ، وكان من الممكن للعملاء الإمبراطوريين التسلل إلى العملية وابتزاز الملك ، مما زاد من إضعاف السلطة الملكية المركزية. رغم ذلك ، منذ أحداث ذلك الوقت ، أصبحت الدبلوماسية بين المملكة والإمبراطورية رائعة بالتأكيد ، إن لم تكن شديدة البرودة.
لذلك كان على اللوردات الذين تركوا خارج الحلقة الجلوس في زواياهم المنعزلة ، وتناول الخردل وقبول الخلفاء المعينين من قبل الأمير الأول.
على الرغم من أن مملكة ليونبرج كانت دولة صغيرة ، إلا أنها كانت تمتلك أطول وأصعب تاريخ في القتال ضد الإمبراطورية.
وبينما كانوا يجادلون فيما إذا كانوا سيقفون ويقاتلون أم لا ، ظهر رسول من بالاهارد وحثهم على مغادرة المنطقة.
ومهمتي هي التأكد من أننا لا نحارب هؤلاء الفلاحين غير المثقفين مرة أخرى.
‘آه ، لقد اضطررت إلى إرسال عملائي لوقف الشائعات ونشر الشائعات المضادة ، لتقليل حقيقة الدور الذي لعبته في الإضرار بالمملكة. بهذه الطريقة ، سيتم الحفاظ على موقفي!’
ومع ذلك ، فإن الفشل الذريع مع الاورك وتورطه في القضية لم يحسن فرص السلام. هذا الحكم السيئ من جانبه عرض حياته السياسية لخطر كبير.
كانت الاضطرابات في الشمال أكثر خطورة بكثير من تقديرات ماركيز الأكثر جموحًا ، وانهارت قلعة عائلة بالاهارد ، وأغرقت ذلك الجزء بأكمله من المملكة بتلك الوحوش الخضراء اللعينة.
قال ماركيز مونبلييه لنفسه وضحك: “حسنًا ، يمكن أن يكون هذا الأمير الأول نعمة إذا أراد أن يكون كذلك”.
كان معظم اللوردات الذين سينهضون قد ماتوا بالفعل أو كان أبناؤهم في السجن ، وربما لن يتمكن أطفالهم الصغار من أداء واجبات اللورد الكاملة.
“إذن ، هناك رجل يشتري فرسان إمبراطوريتنا المجيدة ، كل ذلك لمساعدة ماركيز بوشين ، ثم هذا الرجل ، حسنًا ، يدافع عن بلدي فقط حتى يتمكن الماركيز من البقاء! اعتقدت أنه سيكون عديم الفائدة ، لأنه كان غير كفء ، لكن لا! لقد كان مفيدًا بشكل مدهش “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة للنبلاء الذين تم تخطيهم في تسلسل الخلافة ، كان من المستحيل التعهد للوردات الجدد. لقد استاءوا من اللوردات الجدد واستاءوا بدورهم.
الأمير الذي تم طرده لأنه اعتقد أنه لا يستطيع بناء المملكة التي يجب أن تكون بمثابة درع ضد الإمبراطورية كان واسع الحيلة بشكل غير متوقع.
………………
يستحق أي شخص لديه مهارا اريان ليونجبير ان يتم تحويله إلى دمية إمبراطورية!
الآن ، كانت المملكة على وشك الانهيار ، وكان مونبلييه يعلم أن سوء تقديره للوضع كان السبب جزئيًا في ذلك.
“على الرغم من أنه كان من غير المريح الكشف عنها في مأدبة في اليوم الآخر ، إلا أنني تمكنت من مسامحة هذا القدر ، لأنه كان رجلاً لا يستطيع التمييز بين النبيذ الفاخر وخزان الطين”
لو فر الأمير من المعركة ، لكان النبلاء سخروا من رسالته. ولكن الآن ، وهو مخلص الشمال ، كيف يجرؤون على تجاهله؟
لقد كان الرجل الذي تداول في فرسان الإمبراطورية ، بعد كل شيء ، لذلك لم يكن من الممكن بالتأكيد أن تتغير شخصيته الأساسية.
لقد مر شهران على الأكثر ، ولم يتسببوا في أضرار طفيفة حيث ان فرسان الكونت بالاهارد قد اقتحموا ثم أبعدتهم بعيدًا عن المستوطنات ، مما سمح للعديد من المدن بالهروب من هروبهم. ومع ذلك ، فإن الدمار الشامل الذي لحق بالشمال في الحرب كان كبيرا.
“لا بد لي من تجربة يدي قليلاً ، لمعرفة ما يمكنني تحريكه.”
أصبحت الاضطرابات الأخيرة في الجزء الشمالي من مملكة ليونبرج قضية كبيرة حتى أنها عرضت منصبه للخطر.
كان مونبلييه عازمًا الآن على وضع هذا الرجل الذي خرج من خط الخلافة في صفعة إلى مركز الصدارة مرة أخرى.
كان ماضي الشمال ماضي التفاني والتضحية. بالنسبة للشماليين ، كان هذا الماضي المجيد هو التاريخ الفخور لأسلافهم وكان الراية الروحية التي أعطتهم القلب في تلك الأجواء القاسية.
***
أصبحت الاضطرابات الأخيرة في الجزء الشمالي من مملكة ليونبرج قضية كبيرة حتى أنها عرضت منصبه للخطر.
في تلك اللحظة بالذات ، كان أدريان ليونبيرجر ، الأمير الأول ، الذي قرر الماركيز أن يعتني به كملك دمية ، سعيدًا جدًا.
كان ماضي الشمال ماضي التفاني والتضحية. بالنسبة للشماليين ، كان هذا الماضي المجيد هو التاريخ الفخور لأسلافهم وكان الراية الروحية التي أعطتهم القلب في تلك الأجواء القاسية.
شعر بسعادة غامرة عندما درس الكنز الذي اكتشفه بالصدفة.
أولاً ، هؤلاء الأقنان عديمي الضمير الذين وضعوا في رؤوسهم ذات مرة للقتال ضد الإمبراطورية لا يمكن السماح لهم باكتساب نفس المستوى من القوة الذي سمح لهم بالقيام بذلك في المقام الأول.
قال وهو ينظر إلى المتطوعين ، زوار الحصن ، الذين يقفون أمامه الآن: “آه ، اعتقدت أنها قد دمرت تمامًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا التاريخ والروح الفخورين سحقهما النبلاء والأباطرة.
“لكن لا ، لم يتم تدميرها.”
لقد أرادوا بشدة أن يستعيدوا ما اعتبروه ألقابهم المشروعة وكانوا مستعدين حتى لأخذها بالشفرات إذا أعيرهم النبلاء الآخرون القوات.
كان إذا كان قد استعاد ما فقد.
كان من المستحيل عادةً ، حيث كان يُنظر إلى المتطوعين بعين الريبة ، والمجندين أكثر من ذلك. قد يكون البعض جواسيس لأسيادهم السابقين. ومع ذلك ، ماذا عن مخزون الأسلحة الكبير؟
………………
قرر مكسيميليان أن يطالب بمبالغ كبيرة كتعويض عن الجبن الخاطئ للنبلاء الذين فروا من دفاع الراين. ووافق النبلاء الآخرون ، بمن فيهم الكونت برانديبورج ، على قرار الأمير. كان على هؤلاء النبلاء الآن تمويل إعادة الإعمار وإعادة التسلح بعد أن دمرت الاورك المملكة ، وكانوا يعرفون أنهم سيدفعون ثمن خطاياهم حتى نهاية أيامهم. كان المال الذي دفعوه فقط حتى يتمكنوا من العيش كهاربين مشهورين.
كان الأمر سخيفًا! في العادة ، كانت العائلة المالكة قد احتشدت ضد مثل هذا التعدي على حق النبلاء في ممارسة الحكم على شؤونهم الشخصية والعائلية. ومع ذلك ، لم يأتي أي احتجاج.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات